purgingdarkness
purgingdarkness
العودة إلى نقطة البدء
144 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
purgingdarkness · 2 years ago
Text
It dawned on me lately that my isolation stems from my inability to express the unfathomable depths of psychic landscape. The vibrant tapestry of my inner world, woven from complex emotions and imagination, often loses its essence in the act of expression. My words, like clumsy fingers, brush against the celestial nature of my spirit, but their touch is too coarse, too earthly, to capture its true essence.
I am lost in a sea of my own making, engulfed in the intoxicating depths of my inner reality, yet desperately yearning for a bridge that transcends the chains of language. I feel all alone in this universe, consumed by the intensity and maddening beauty of an experience I can't fully express.
0 notes
purgingdarkness · 2 years ago
Text
كانت قراءاتي لقصص المتنورين هي وميض الأمل الذي يبقيني على قيد الحياة. تفتقر تفاصيل يومياتي إلى السحر الكافي لإقناعي بأن هنالك ما يستحق العيش من أجله. مذ عرفتني وأنا ألاحق الدهشة، والغموض والسحر، وقد عثرت على كل ذلك في النباتات العلاجية وكتب المتنورين التي تعد بكل ما يسعى إليه الانسان بشكل غير واعي: الحرية، الحب والسلام والبهجة. كان سعيي غير واعياً، ينقصه التركيز والجهود الحثيثة. كان أقرب إلى لعب الأطفال ولم يزل كذلك، إلا أنني بدأت ألحظ انعكاسه على الرغم من ذلك في تجربتي اليومية. في طريقة تفاعلي مع الأمور وتفاصيل اليوم البسيطة التي لم أكن أبديها أي اهتمام بالسابق. أستطيع وصف نفسي بأنني أكثر حضورا خلال اليوم وأنني أبذل مجهودا أكبر للاستمتاع باللحظات العابرة. لكنني لا زلت أعاني وأعاني بشدة لسبب أجهل أو أتجاهله. يسيطر علي شعوري بأنني أتهرب من الحياة، أخاف مواجهتها لسبب ما، التملص من العشاق، استقالات العمل المتكررة، تجنب حضور المناسبات العائلية المزدحمة، إلخ. أفضل اللجوء إلى كنف الكتب والتجارب العجائبية، التي تبعدني عن رتابة اليوم وواقعيته المقيتة، التي تقتل الحلم في المهد. لا أريد أن أقتل. أريد أن أظل في حالة هروب مستمرة. من أنا دون البحث المستمر والهروب نحو المجهول؟ لا أعرف. هذا أخطر سؤال يهدد بقائي. لا أعرف نفسي دون ذلك. من أنا حين أعيش حياة رتيبة ذات تفاصيل متكررة؟ من أنا في وظيفة وحياة عاطفية مستقرتين؟ من أنا بدون الاضطرابات المشاعرية والتغييرات الخارجية؟ لا أعرف ويخيل إلي بأنني لا أريد معرفة ذلك. وقد يكون ذلك هو الحاجز الذي يحول بيني وبين التنوير، رفض الحياة الواقعية بتفاصيلها المملة، والبحث الدائم عن كل ما هو غريب وعجابي. البحث عن الله في سحر المجهول بدلا من الواقع الذي يحيطني بملله المتقع.
لقد ساعدني على إدراك ذلك قرائتي لكتاب ماري جون فرانز عن ظاهرة البور اترنس والتي تتجسد بشكل صريح في قصتي الأمير الصغير وبيتر بان اللذان يحلقان في السماء ولا يهبطون على الأرض مخافة أن يتجذروا فيها ويفقدون قدرتهم على التحليق والطيران. شيء ما يدفعهم إلى التحليق والعيش في حالة طفولية أبدية، بعيداً عن المسؤوليات اليومية التافهة والرتيبة، والبقاء في حالة مستمرة من الحلم والتحليق، يعيشون حيث تعيش آلهة الإلهام والإبداع التي تزور الأطفال دون استئذان أو موعد. يعيشون نموذج الطفولة بكافة تفاصيلها: البحث وراء الدهشة والمتعة، ورفض كل المسؤوليات والواجبات التي يفرضها عالم البالغين. لا طاقة لهم على تحملها ويثورون سخطاً عندما يرغب أحدهم بتحويلهم إلى بالغين مسؤولين.
 ربما سأكف عن البحث عندما أٍقتنع وأرى الله عند إرسالي لبريد تافه لعميل أو عند تغيير حفاظة لطفل ما، في أكثر التفاصيل سخفاً وبعثاً على الملل. 
0 notes
purgingdarkness · 2 years ago
Text
كانت قراءاتي لقصص المتنورين هي وميض الأمل الذي يبقيني على قيد الحياة. تفتقر تفاصيل يومياتي إلى السحر الكافي لإقناعي بأن هنالك ما يستحق العيش من أجله. مذ عرفتني وأنا ألاحق الدهشة، والغموض والسحر، وقد عثرت على كل ذلك في النباتات العلاجية وكتب المتنورين التي تعد بكل ما يسعى إليه الانسان بشكل غير واعي: الحرية، الحب والسلام والبهجة. كان سعيي غير واعياً، ينقصه التركيز والجهود الحثيثة. كان أقرب إلى لعب الأطفال ولم يزل كذلك، إلا أنني بدأت ألحظ انعكاسه على الرغم من ذلك في تجربتي اليومية. في طريقة تفاعلي مع الأمور وتفاصيل اليوم البسيطة التي لم أكن أبديها أي اهتمام بالسابق. أستطيع وصف نفسي بأنني أكثر حضورا خلال اليوم وأنني أبذل مجهودا أقل للاستمتاع باللحظات العابرة. لكنني لا زلت أعاني وأعاني بشدة لسبب أجهل أو أتجاهله. يسيطر علي شعوري بأنني أتهرب من الحياة، أخاف مواجهتها لسبب ما، التملص من العشاق، استقالات العمل المتكررة، تجنب حضور المناسبات العائلية المزدحمة، إلخ. أفضل اللجوء إلى كنف الكتب والتجارب العجائبية، التي تبعدني عن رتابة اليوم وواقعيته المقيتة، التي تقتل الحلم في المهد. لا أريد أن أقتل. أريد أن أظل في حالة هروب مستمرة. من أنا دون البحث المستمر والهروب نحو المجهول؟ لا أعرف. هذا أخطر سؤال يهدد بقائي. لا أعرف نفسي دون ذلك. من أنا حين أعيش حياة رتيبة ذات تفاصيل متكررة؟ من أنا في وظيفة وحياة عاطفية مستقرتين؟ من أنا بدون الاضطرابات المشاعرية والتغييرات الخارجية؟ لا أعرف ويخيل إلي بأنني لا أريد معرفة ذلك. وقد يكون ذلك هو الحاجز الذي يحول بيني وبين التنوير، رفض الحياة الواقعية بتفاصيلها المملة، والبحث الدائم عن كل ما هو غريب وعجابي. البحث عن الله في سحر المجهول بدلا من الواقع الذي يحيطني بملله المتقع.
لقد ساعدني على إدراك ذلك قرائتي لكتاب ماري جون فرانز عن ظاهرة البور اترنس والتي تتجسد بشكل صريح في قصتي الأمير الصغير وبيتر بان اللذان يحلقان في السماء ولا يهبطون على الأرض مخافة أن يتجذروا فيها ويفقدون قدرتهم على التحليق والطيران. شيء ما يدفعهم إلى التحليق والعيش في حالة طفولية أبدية، بعيداً عن المسؤوليات اليومية التافهة والرتيبة، والبقاء في حالة مستمرة من الحلم والتحليق، يعيشون حيث تعيش آلهة الإلهام والإبداع التي تزور الأطفال دون استئذان أو موعد. يعيشون نموذج الطفولة بكافة تفاصيلها: البحث وراء الدهشة والمتعة، ورفض كل المسؤوليات والواجبات التي يفرضها العالم على الكبار. لا طاقة لهم على تحملها ويثورون سخطاً عندما يجبرهم الواقع على أن يكونوا بالغين ومسؤولين.
 ربما سأنضج وأكف عن البحث عندما أقتنع وأرى الله عند إرسالي لبريد تافه لعميل أو عند تغيير حفاظة لطفل ما، في أكثر التفاصيل سخفاً وبعثاً على الملل. 
0 notes
purgingdarkness · 2 years ago
Text
الطرق التي لا تؤدي إلى وجهة، الوجهة التي لا تؤدي إليها الطرق. والعالق بين الطرق المسدودة والوجهة المستحيلة التي يحلم بها. أحلم بالله، بالحقيقة، لا أعرف إن كان حلمي صادقا. معظم الأحيان تأتي الحياة بمللها وضجرها في طريقي، التفاصيل اليومية التي أكرهها من قلبي، وأعلم أن هنالك خطب ما. ولكن لماذا لا يأخذني الله بيدي ويرشدني إليه. لا أود الايمان بهذا الإله. ولكن من سيرشدني إلى الحقيقة. أين تكمن البوصلة. هناك العديدين من أتبعوا أصواتهم الداخلية ولكنهم لم يستيقضوا من غفلتهم. لم يكتب لهم أن يصحوا. وأخاف أن أهمل صوتي الداخلي وأخسر حقيقتي الوهمية والحقيقة ذاتها. فلا أربح شيئاً. لا أعرف إن كان علي أن أبحث في الألم وأحرره، أم علي أن أعيش بكل هذا الألم وأواجه الحياة وأدعها تكسرني ألف مرة. لأولد من جديد. أريد الحقيقة المطلقة. لا أريد الملهيات ولعب الأطفال. أريد الحقيقة الأسمى. 
0 notes
purgingdarkness · 2 years ago
Text
نعم. تفتقر كتاباتي إلى النواة، كما قلت مسبقاً وإلى الوضوح، تعم بالفوضى. ويعود إدراكي بذلك إلى دورة الكتابة التي أخذتها مع الاستاذ عبدالله بن عمر. لقد أدركت بأن أفكاري غير مرتبة لأنني لا أظل مع أي فكرة مطولاً. أهرب من الفكرة قبل أن أنهيها أو أراها حتى النهاية. لأن عقلي بطبعه ملول جداً. يخيل إلي الآن إن بقيت مع أحد الأفكار مطولاً، ساستطيع التأقلم مع الشعور بالممل حتى ينعكس هذا التأقلم على حياتي اليومية بتفاصيلها المملة. أدركت الآن حجم الخسارة التي أصبت بها من عدم ممارستي للكتابة بشكل جدي. كلفني ذلك معرفتي العميقة بذاتي، وبأفكاري. عقلي يضج بالأُكار غير المتجانسة ونصف المطبوخة، وأن تكون مشروع مفكر بأفكار فوضوية ونصف مطبوخة هي مصيبة فعلاً. لأنك تمنع نفسك من أن تكون.  بل أن تكون مفكر من الدرجة الخامسة. لقد منعني من الكتابة شعوري بعدم جدوى ذلك. فلم أكن أريد أن أوصف بالمثقفة لامتعاضي الشديد بالمثقفين ونظرتي الدونية لهم. لأنهم يبدون لي كأشخاص مصطنعين يذوبون في هوياتهم المزيفة. ولم أكن أريد أن أختزل في هوية ضيقة كهوية الكاتب أو المفكر. كنت أريد أن لا أكون أي شي، كي يحلو لي أن أكون كل شيء. ولكن لم أكن أدرك حجم ما خسرت حتى الآن. فاتقاني للكتابة سيساعدني على فهم نفسي أكثر والدخول إلى عوالم أخرى بداخلي. ولكن علي أن أستوقف نفسي هنا وأن أعطيني بعضا من التفهم. لأنني قضيت سنوات عديدة في محالوة أن أكون أكثر عملية. لقد أثرت رؤية أمي للمثقفين كأشخاص عديمي الجدوى كثيرا علي. ولذلك أردت أن أكون أفضل منهم. وأن أكون عملية!. أثر ذلك على اختياراتي المهنية ونوعية الكتب التي أقرأها وبروتيني اليومي. فبدلاً من الكتابة التي لا أرى لها جدوى عملية مباشرة، بدأت أقرأ الكتب التي تبني العادات اليومية، التي تجعلني أكثر نجاحاً والتي توعدني بأن أبدو أكثر نجاحا في أعين الآخرين ولو على حساب نفسي. فلذلك قضيت الكثير من الوقت في الرغبة في أن أكون سيدة أعمال ثرية، قضيت الكثير من الوقت قلقة حول المال وحول كيف يمكن أن أكون غنية لكي أخرج آهلي من لعنة الفقر. بالفعل، كان وقتاً طويلا جدا. وكل ما يأخذ انتباهك يكون على حساب شيء آخر. كما أنني قضيت وقتا طويلا في تعلم اللغة الاسبانية والانجليزية. وأثر ذلك على قدرتي على التعبير باللغة العربية. لم أقرأ أي من الكتب العربية في السنوات السابقة لأنني كنت أضع جل تركيزي على تطوير الذات وقراءة الكتب بلغتها الأصلية. لن أنسف تلك السنوات بوصفها سنوات ضياع. لقد ساعدتني تلك السنوات على أن أكون شخصا صحيا، يمارس الرياضة والتأمل ويعالج نفسه. نعم لقد قضيت وقتاً مطولا في قراءة كتب النفس والروحانية لمعالجة آلام الروح غير المفهومة. ولكنني أجدني اليوم راغبة في تنمية مواهبي التي وضعتها على الرف لمدة ليست بقصيرة. حان الوقت إلى الاتصال بمواهب إيمان الصغيرة التي لم يتسنى لها تنميتها. أنا أعرف بأن الكتابة ضرورية جداً لي لأن عقلي يضج بالأفكار. والطريقة الوحيدة لترتيب عقلي هي من خلال نقل هذه الأفكار إلى الورق. كما منعني من الكتابة خوفي من حكم الآخرين علي. لأنني كنت أعتقد بأنني شخص رائئع وعبقري. ولم أكن أرغب بهدم هذا الاعتقاد برؤبة كتاباتي الرديئة التي تفتقر إلى العبقرية والإبداع. أحمد الله كثيراً على تخطي هذا الحاجز. الآن أصبحت أكثر تواضعا وأٍقرب إلى نفسي، على الرغم من أن هذا الاعتقاد لا يزال ساريا، وأعتقد بأنني سأظهر عبقريتي إن كتبت أكثر وأكثر. لأنني سأنهل من معين الروح الصافي والنقي. 
0 notes
purgingdarkness · 2 years ago
Text
الحياة قاسية، صعبة، لا أعرف كيف يمكن للبشر تحملها وعيشها دون الموت ألف مرة. لا يمكنني أن أكون بين البشر. ولا إشكال في ذلك. فقط سأدع نفسي أن أكون. ليس هنالك أي فائدة من لوم نفسي على اختلافي عن الآخرين. فأنت لا تلوم شجرة التفاح على انتاجها للتفاح بدل من البرتقال، ولا يمكنك أن تطلب مني أن أكون كآمنة أو غادة أو غيرهن لأني ببساطة لست هن. دعني أكون كما أنا. دع شجرتي تزهر وتثمر ما عليها أن تزهر وتثمر. لا تطلب من الشجرة أن تكون شيء آخر. فهي أصبحت ما هي عليه لأن الكون هو ما هو عليه. لا يمكنك أن تغير أي تفصيلة في ماضي هذا الكون كما لا يمكنك أن تتدخل في تغيير ماضي هذه الشجرة. دع الأمور تأخذ مجراها. ولا تلعب دور الآله فهذا كفر محض. دع الكون ودع المخلوقات تتصرف وفق قوانين هذا الكون. عليك فقط أن تدع نفسك أن تعيش. دون اللوم و الرغبة في التغيير. لا تقاوم. لا تتظاهر بالعمل. فقط كن. كن. كن. أسمح لنفسك أن تكون. لا تخف. أسمح لنفسك أن تكون. أسعى إلى مالم يصل إليه البشر حولك.. تجاوز الحدود الوهمية التي رسمها البشر على عقولهم وحياتهم. أسمح لنفسك بالجري كالفرس في فضاء الخيال الواسع. أسمح لنفسك أن تضمي في الخيال وأرض الاحتمالات الخصبة. لا تسأل عن الفائدة، لا تركز على أن يكون هنالك فائدة. تخلى عن هذه الخصلة لبعض الوقت. أسمح لنفسك أن تلعب، أن تستمتع باللعب لمجرد اللعب، لا تبرر اللعب بالقول بأنك ستجني شيء في المقابل. ليس هنالك مقابل في هذا اللعب. أسرح في أرض الخيالات الخصبة. أستمتع. أعدُ كالحصان في هذه الأرض اللا نهائية، أعدُ في هذه الأرض الخضراء، الفارغة من كل شيء عدا الاحتمالات. امرح استمتع، ولا تحد نفسك بالواجبات والالتزامات والخطأ والصواب. استطرد. استطرد. اسمح لنفسك أن تكون. أسمح لنفسك أن تكون. لا تلم نفسك. لا تأنب نفسك، لا تنهر نفسك. فقط كن. لا تخاف أن تخسر إلتزامك بالواجبات، لا تخف أن تخسر أمانتك كشخص، أستغرق في اللعب، أستغرق في الجري في هذه الأرض الخصبة، أبدية الأفق، تحت سقف السماء اللا نهائية. في هذه الوحدة الوجودية. لا يوجد غير نفسك. لا تخف. ولا تكن غير ذاتك. إبق كما أنت. دع نفسك أن تكون. حتى لو تطلب ذلك أن تتخلى عن بشريتك لبعض الوقت. حتى لو كان يتطلب ذلك التخلي عن العديد من الامتيازات اللحظية. اسمح لنفسك أن تكون. إبق كما أنت. إبق في هذه الحالة، حالة القبول التام لطبيعتك لما أنت كما أنت. اقبل نفسك، اقبل كامل وضعك في هذه اللحظة. أن تكون بلا مسؤوليات. استسلم لذلك. دع الخوف يتشكل في نفسك. لا تقمعه. دعه يسرح ويعبر عن نفسه في هذه الأرض اللا نهائية. كل شيء هنا مقبول. المخاوف، والرغبات. التناقض، كل شيء مسموح. فالإله هو أب إبليس. إبليس يقف على هذه الأرض، وهو لا يختلف عن الملاك إلا في صورته. لا يوجد حق ولا باطل مطلق. هناك فقط خطأ أو باطل لحظي. استغرق في الجري في هذه الأرض اللا نهائية. إجر في هذه الارض. استعد حريتك التي خسرتها من الركض وراء الوجهات السرابية. اركض بهدف الركض لا بهدف الوصول. لأنك وصلت منذ بدأت الركض أو قبل ذلك، أو أنك لم تركض في الأصل حتى تتوهم بالوصول، لأن وجهتك كانت ولا زالت تحت قدميك، منذ بدأت وقبل أن تبدأ وبعد أن تتوقف عن البدء. 
1 note · View note
purgingdarkness · 3 years ago
Text
This sadness feels like coming to terms with something. Coming to terms with my mortality, my death, my last good bye. This life is fleeting. It is passing me by. And every moment won’t be given to me ever again. Every moment is precious. I’m coming to terms with death. It feels like saying goodbye to a place you are never returning to. A place that is so dear to you. A place that you appreciate only when you are about to leave it. This is how I feel towards my life, my small self. My Eman. I have treated her terribly. In this short life of mine. Eman. You have been a gift. I’m sorry for mistreating you. I’m sorry for shaming you. I’m sorry for expecting you to be more than a human and for punishing you for it. You are a beautiful kid. With beautiful dreams. You are a human. And I punished you for being human. I expected you to be a god. And I was only able to love you when you raised yourself to a god-like status, otherwise I treated you like garbage. And I’m sorry. I’m so sorry for mistreating you. Your innocence, your purity, your wickedness, your selfishness. You are a package colored in both black and white and all shades of grey in between. I love you Eman. You are dying. And I’m not sure how many deaths you will undergo. But I love you. You are never coming back. I hope you forgive me. I love you. 
This serene moment is strange. It has never happened before, and I wish it happened sooner. For some reason. I’m beginning to appreciate the small things in life, a clean apartment, good food, a good smell and good music. When was the last time I enjoyed a good regular day? I forgot. It must have been sometime before I begin to work. I forgot the beauty of the mundane life with mundane details. I want to live in the smallness of the everyday life. Drinking a hot cup of tea, applying cream over my skin and enjoying the process. Loving myself, loving my little self. Treating her right. Loving her. Taking care of her. I don’t do that anymore. I only go to work and go to bed, And I punish myself for not taking care of myself.  For falling short of my expectations. Taking care of myself doesn’t come naturally to me. And I punish myself for it. Eman. You are beautiful. if only you could come to terms with your humanness, your limitedness, your smallness. don’t punish yourself for not being God. Don’t push yourself off a cliff and blame yourself for not being able to escape death by flying. 
0 notes
purgingdarkness · 3 years ago
Text
Madness is the closest thing i feel to fulfillment. Divine madness, is alluring.
0 notes
purgingdarkness · 3 years ago
Text
A part of me wants to write for the people, for recognition. Yet there is a voice within that speaks from a much deeper place. There is a hidden intention that is buried one thousand feet deep. It is screaming from the depths of my being. It is entrapped and wants to come out. Something wants to be birthed. It used to be a fetus, now it is a grown up man. And he is losing his mind over his confinement, for he wants to see the light of the day. He wants to come out into this world and leave the world of imagination behind. But my being has solid prison walls, and I lost the key to the prison. I am afraid the thing which is to be birthed is forever entrapped within me. He is buried 1000 feet deep into the ground. And I lost my excavation tools. How can I release this man from the world of the dead? What if it’d cost me my sanity? my soul? Is it worth it? What would this man offer me anyway? What if his screams deafen my ears? What if his pleas shatter my heart? What if his desire to
0 notes
purgingdarkness · 3 years ago
Text
A part of me wants to write for the people, for recognition. Yet there is a voice within that speaks from a much deeper place. There is a hidden intention that is buried one thousand feet deep. It is screaming from the depths of my being. It is entrapped and wants to come out. Something wants to be birthed. It used to be a fetus, now it is a grown up man. And he is losing his mind over his confinement, for he wants to see the light of the day. He wants to come out into this world and leave the world of imagination behind. But my being has solid prison walls, and I lost the key to the prison. I am afraid the thing which is to be birthed is forever entrapped within me. He is buried 1000 feet deep into the ground. And I lost my excavation tools. How can I release this man from the world of the dead? What if i would have to pay for it with my sanity? with my soul? Is it worth it? What would this man offer me anyway? What if his screams deafen my ears? What if his pleas shatter my heart? What if his desire to come out is more important than my comfort and my well-being? Who am I anyway? What if I were a mere gateway through which the devils and angels pass through into the world of men? Who am I to stop the divine flow of all things otherworldly? Perhaps it is madness knocking on my doors, perhaps it is not. What I know for a fact is that something is about to be birthed, and that I will have to pay for its conception with my blood and tears and perhaps sanity.
0 notes
purgingdarkness · 3 years ago
Text
I long for home. I want home. I want a warm loving embrace. I need an eternal loving embrace to contain me for eternity. I want to go back to the womb of creation, the beginning of all beginnings, and start all over. Divine whomever, take me home. 
0 notes
purgingdarkness · 3 years ago
Text
I am not afraid of words that hurt.  Words that cut to the bone. Words have cut me into thousand pieces and I’m not afraid of cutting people into pieces with my own words. If a word cuts through you, it means that the word belongs to you. It meant to reach you and destroy you so that you are rebuilt on firmer grounds. This is why I have no problem saying things that could hurt people. Words that destroy rebuild. 
1 note · View note
purgingdarkness · 3 years ago
Text
Tumblr media
Ottessa Moshfegh, My Year of Rest and Relaxation
29K notes · View notes
purgingdarkness · 3 years ago
Text
الدين ما يقدر يمنع الناس من ان يكونون الاشخاص الي الحياة تبيهم يصيرونها
0 notes
purgingdarkness · 3 years ago
Text
I don’t want my well-being to be dependent on receiving god’s mercy. I want to be well with or without god mercy. Does that mean that i have to rely on my own and ask no support from god? Or does it mean that i should pray that god grant me his mercy in all cases and at all times? Why am i so bitter towards god? Why do i feel hurt by god? am i resentful towards god? I’m sad because i feel abandoned by god. And i am all alone. Where are my guides. Do i have one. do they care for me? Why don’t they communicate with me and explaining things. Carl jung have them. But i dont. Who guides le. Do i have a guide? Why do i need an external guide? How can i calm myself down? Can i tell myself that it will be better? And that it will truly be better? What is my truth right now at this moment? Be peaceful, calm, relaxed. Take it easy. Calm down. The devils want to eat you alive. They thrive in your fear and worry. Thats how they get to occupy a space in your mind. Let go of fear. You have left worry a long time ago. Let go of this mental conditioning. You are okay. You are doing good. If you prove to be mediorcre it is ok too. You become mediocre but you relieve yourself from fear and worry and this is a bigger victory anf proves that you are no mediocre. Release control and surrender to the flow of love. Surrender to love. Surrender to love surrender to love. Trust love to take over. Trust love to take over. You are a winner in all cases. You are a winner in any case. You are a bigger winner if things fail and you accepted their failure. You liberate yourself from yourself when you fail and accept your failure, and by these standards you are a winner. Don’t be harsh on yourself. Release control. And surrender. ask god for help and guidance. Do what you could. And offer it to god. He does what he wants with it. Leave it up to him. This is your path. Leave it up to god. He gets to decide what he want to do with it. Its not your project. It is gods project. He does what he wants with it. If he wants it to fail let it fail. If he wants it to succeed let it succeed. You do your best and offer it to god. You don’t do it to promote yourself. And you don’t do it for personal gain. You do it for the greatest good for everyone involved and you care about the interests of each person involved including negm. Negm is not your enemy but your friend and you care about him. You care about everyone involved and you ask god for guidance since it is his project not your project. You care about god and you leave it up to god to decide what he does with the project. It is his project afterall.
1 note · View note
purgingdarkness · 3 years ago
Text
البشر يفضلون الضحك على البكاء٫ ولكنك ما رح تنتقل إلى العالم الآخر حتى يتساوى معك الضحك والبكاء
1 note · View note
purgingdarkness · 3 years ago
Text
كفرت بكل لحظة غير هذه اللحظة. ولا يسع إيماني وتصديقي سوى هذه اللحظة.
1 note · View note