q282

[q282]

أقرب من حدود الوهم و أبعد من حدود اليقين لا قاطعٍ فيك الأمل ولا لي بك رجاء

[q282]

ما إذا كنتِ تريدين ان يبقى غريبًا عنكِ؟

[q282]

[q282]

-جبران خليل جبران لمي زيادة

[q282]

[q282]

من يُعاقبك بالحرمان يشفيك منه دون أن يدري

[q282]

[q282]

اغفر لمن تحب، حتى يتوب عن ذنبه

‏او تتوب عن حبه

[q282]

لم أحبك لأنني كنت وحيدًا، بل على العكس تمامًا، كنت في سلام تام داخل عالمي، مغمورًا براحة العزلة وهدوءها، حتى ظهرتِ أنتِ كمذنبٍ يشق سماء ليلي، لم يكن وجودك مجرد شرارة، بل كان حريقًا أشعل كياني، وأضاء كل ما كان ساكنًا في داخلي.

[q282]

"ويكفيك مني عقابًا بأنني لن أراك كما كُنت أراك"

الإنسان يصل إلى مرحلة أنه لا يغدر ولا يخون ولا ينتقم، لكن نظرته تتغير و إذا تغيرت نظرته، تغير كُل شيء

[q282]

لقد عز عليّ قلبي جدًا، فلا يقربهُ بعد اليوم ظالم ولا طيّب

[q282]

من ارقى انواع رفاهية الروح ان يكون انفرادك بنفسك هو متعتك الحقيقية، فمن لا يأنس بذاته لا يأنس بشيء آخر، وقيل في ذلك :

مستقل من البشر في عزلة الفتره الأخيره

أتمعّن في عيون الضيق وعيون المسرّه

[q282]

مهما بدوت في جُلّ مراحل إكتراثي بك

ضَعها نصب عينيك دائمًا

أنّني شخصٌ مستغني إذا تطلّب الأمر

[q282]

لا تخاف من عتابي وزعلي عليك

‏خاف إذا ما عادها تفرق معي

[q282]

[q282]