🌹 ْ ٰ إمنح من تحب منطقة آمنة للبوح ، دعه يتحدث دون خوف ، انصت له بحب واهتمام ، واستمع لصوت حزنه بحب ، حتى لو اعترف لك بما يزعجك .. فالإنصات حب. • • • ✨ومـــضـــــة✨ اذا يوم من الايام احد فتح لك قلبه ، وقالك عن مكنون صدره... احذر انك تطيحه من عينك .. لكل منّا خبايا لا يعلمها الا ربنا.. و كونه انسان تشجع بأن يبوح لك بسر بداخله! فهذا دليل على ثقته فيك..وحاجته إليك... لا تستهِن بهذه الثقة.. ولا تجرح إنسان ذنبه الوحيد! انه وثق فيك. • • (at ارشيفية...~)
ادخل بيوت الناس أعمى ... و اخرج منها أبكم ♥️♥️ تعجبني معاشرة الناس البسيطه ، الذين لا يفتخرون بشئ في هذه الحياة سوى أخلاقهم ، لا يهمهم من هذه الدنيا سوى الابتسامة والتواضع : ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ، ولكنّ الخير أن أحسنت حمدت الله ، وإن أسأت استغفرت الله . لا يوجد أحد لا يخلو من ضغوطات الحياة ، نعيش على أرض أعدت للبلاء ولم يسلم منها حتى الأنبياء ، ف شكرا لمن التمس لنا العذر قبل ان نعتذر ، ولمن قدّر اوضاعنا قبل ان نشرحها ، ولمن احبنا رغم عيُوبنا ، وعفا الله عنا وعن من آذانا وقال فينا ما ليس فينا لا تضرك تفسيرات الآخرين تجاه تصرفاتك لو اشتهوا جمّلوها ..ولو اشتهوا قبّحوها اعمل كل شي لوجه الله تعالى.. كلمات اعجبتني👍
بعد أسابيع طويله قضاها الجندي الروسي في الجبهة أثناء الحرب العالمية الثانية .. حصل على إجازة تسمح له بالعودة إلى لينينجراد (سان بطرسبرج ) .. وما إن وصل ذلك الجندي إلى الشارع الذي يقع فيه منزله .. حتى رأى شاحنة عسكرية محمّلة بالجثث و متوقفة إلى جانب الطريق .. فقد كانت قوات العدو قصفت المدينة و راح إزاء ذلك عشرات القتلى و الجرحى .. و جرى تجميع الجثث في الشاحنة تمهيداً لنقلها إلى مقبرة جماعية .. وقف الجندي أمام الجثث المتكدسة حزيناً و متأثراً .. ولاحظ أن حذاء في قدم سيدة يشبه حذاء سبق أن إشتراه إلى زوجته .. فتوجه نحو بيته مسرعاً للإطمئنان عليها .. غير أنه سرعان ما تراجع عن ذلك و عاد إلى الشاحنة من جديد ليتفحص جثة السيّدة .. فإذا بها زوجته !! لم يشأ الزوج الحزين أن تدفن زوجته في مقبرة جماعية .. لذلك طلب سحبها من الشاحنة لنقلها إلى منزله تمهيداً لدفنها بشكل لائق .. ولكن خلال عملية النقل قد تبين أن زوجته لم تمت .. و أنها لا تزال تتنفس ببطء و صعوبة .. فحملها إلى المشفى حيث أجريت لها الإسعافات اللازمة .. و إستعادت الحياة من جديد !! و بعد بضع سنوات على هذا الحادث .. حملت الزوجة التي كادت تدفن حيّة .. و وضعت طفلاً إسمه (فلاديمير بوتين) .. ضابط الإستخبارات السوفييتيه الأشهر في العالم و رئيس روسيا الحالي الذي أعاد لبلاده مكانتها. #عجائب الأقدار