Text
القلق والخوف الي عشناه بسببكم .. اقسم بالله إلا نعيشكم ياه أضعاف.. مسألة وقت.
0 notes
Text
“ثق تماماً .. بأن النجاح لا يأتي على “ كفوف الراحة "، وأن من ” جَدَ وجد “، و أن مستقبلك هو حصيلة ما استثمرت فيه نفسك.”
— أ. أسامه عبدالحميد العطار المصدر: خلِّدها - مقولات عن النجاح
4 notes
·
View notes
Text
“It’s simple. Don’t start something you know you can’t finish and don’t make promises you can’t keep. Be consistent, mean what you say, and let your actions speak for you. All else will fall into place.”
— R.M. Drake
2K notes
·
View notes
Text
“February is the shortest month of the year, so if you are having a miserable month, try to schedule it for February.”
— Lemony Snicket
57 notes
·
View notes
Text
" انعَزل قدرَ ما تشاء لتصبح أقوى،
مهما رأيت من الوِحدة جحيمًا لا يُطاق هي أفضل بكثِير .
187 notes
·
View notes
Text
“When I was 5 years old, my mother always told me that happiness was the key to life. When I went to school, they asked me what I wanted to be when I grew up. I wrote down ‘happy’. They told me I didn’t understand the assignment, and I told them they didn’t understand life.”
— John Lennon
760 notes
·
View notes
Text
“If we wait until we’re ready, we’ll be waiting the rest of our lives.”
— Lemony Snicket; The Ersatz Elevator
3K notes
·
View notes
Text
Too many fucking thoughts..
That's enough God, please!!!!!!!!!!!!!
1 note
·
View note
Text
"بِحاجة لأن تسجد على الأرض كأنك مُفارقها ثمّ تقوم ، كأنّك الآن ولدت"
2 notes
·
View notes
Text
ما فيه داعي للخوف والقلق من الايام القادمة... لانه مستحيل تكون أسوء من الايام الحالية!!
0 notes
Text
لا زلتُ أبحث عن سرِّ الخشوع في الصلاة، بما أن الصلاة هي تواصل بين العبد وربه. أتساءل: هل يفترض أن يولّد هذا التواصل خوفًا من اللقاء العظيم، فيحدث الخضوع والخشوع خشيةً من الله تعالى؟ أم أنه من المفترض أن يكون لقاءً فيه رغبة وحب في التواصل، فيحدث فيه راحة وسكينة تؤدي إلى الخشوع بسبب الطمأنينة؟ أم أنه لقاء رجاء وطلب استعانة، كما في قوله تعالى: “إياك نعبد وإياك نستعين”، فيحدث الخشوع إجلالًا وتسليمًا بأن الله هو المعين والمدبر لأمورنا، فنطمئن؟ أم أنه لقاء شكر لله على نعمه وأفضاله علينا، فنذكر نعمه التي لا تحصى، ونخضع له ونخشع حمداً وشكرًا له؟ أم أن هذا اللِّقاء هو راحة من عناء الدنيا ومشاغلها، فيجب أن ننسى كل الهموم والمشاكل والأحزان، فنلجأ للراحة وننعزل عن الدنيا للقاء ملك الملوك، فنخشع بسبب الانعزال والتفرغ للقاء العظيم، فنرتاح من أعباء الدنيا ونطمئن.
لو سلمتُ أمري بنيّة واحدة من النوايا التي ذكرتها للقاء ربي، فهل سأخشع حقًّا؟ أعتقد أنه ليس الأمر بهذه السهولة، فقد جربت ذلك وعقدت النية لأكثر من سبب للِّقاء العظيم، ولم أخشع، وربما يكون أحد الأسباب صحيحًا، ولكن لم أطبقه بالطريقة الصحيحة. أم أن هناك سرًّا أعظم يجب أن أبحث عنه؟
4 notes
·
View notes
Text
إهدنا الصراط المُستقيم لأن الطرق اختلطت وتشابهت، والأحلام تشوهت، العزائم فترت، القلوب زاغت، الأبصار ضعفت، الرؤى غائمة، والحق والباط�� امتزجا، اهدنا الصراط المستقيم لأننا أصبحنا ننوي الخير ولا نفعله، ونفعل الشر دون أن ننويه، اهدنا الصراط المستقيم لكي نقترب، ومع الصراط ارزقنا الهمة لأن الهمة ضيعها الأسى .. اهدنا، أعنا وثبتنا يا الله.
372 notes
·
View notes