re1996-r1
2K posts
Reminder: "Nothing worth having comes easy." imperfectionist | sapiosexual | agnostic
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
اعتقد لو إن مفيش أي حاجة حققتها الحرب اللي حصلت دي غير إنها توري العالم إن اسرائيل كيان ارهابي مغتصب عنده استحقاقية غير مُبررة ونظرة دونية للآخر على كل المستويات، وإن كل الكلام اللي كانت بتحاول تصدّره طول الوقت عن إن حماس هي السبب في عدوانها المتكرر على غزة والفلسطينيين وإنها بتحارب إرهاب حماس مش أكتر مجرد سردية هزلية كاذبة فدا أكتر من كافي!
أنا شخصيًا كنت بحس في لحظات بالغضب تجاه حماس وأنا بشوف مناظر القتل والفُجر اللي بتحصل للفلسطينيين وبحس إنها قد تكون السبب في مئات الالاف من القتلى في غزة بسبب هجُومها غير محسوب النتائج في ٧ أكتوبر، بس اسرائيل قدرت تثبت فعلًا إنها مش محتاجة مبررات عشان تعتدي على أي حد، وإنها دايمًا هتلاقي من الاتهامات ما يكفي عشان تبرر أي اعتداء بتعمله، وإنه لا لوم على المقاومة مهما كان شكلها وطريقتها، وإنها هتفضل أكتر كيان على وجه الأرض يستحق الإبادة بدون رحمة، وإن الهدف الوحيد اللي المفروض يبقى عند أي شعب عايز يحافظ على سيادته وأمانه في المنطقة إنه يبذل الغالي والنفيس في سبيل التخلص من البذرة المسمومة اللي اتزرعت في وسطنا وكانت ولا تزال سبب في كل المآسي اللي عيشناها منذ بداية تاريخها القذر!
10 notes
·
View notes
Text
من أكتر الحجات المحزنه بالنسبالي في الدنيا دي، تغير المشاعر، فكرة إن الأيام تاخد أقرب الناس وتخليهم الأبعد، بيبقى مهما وصلت لمرحله من الإدراك والفهم بيبقى صعب استوعبها، حتى لما ببعد بفضل مش مصدق إن إحنا ازاى بقينا كده هما دول اللي كنا نضحك ونحزن ونفرح ونشتكي معاهم؟! بشعه فكرة إن القريبين يبقوا أغراب فى يوم.
19 notes
·
View notes
Text
حين يضمّها الرجل إلى كلماته دون تفكير يقول: "نحن اخترنا"، "نحن قررنا" يكون قد منحها أعمق أشكال الحب: الشعور بالشراكة

250 notes
·
View notes
Text

لا تحتاج إلى قدر من التفلسُف لتُدرك أن قدرك ينتظرك في زاوية ما، وأن موتك حادث مُكتمل بعناصره، ينقصه فقط حُضورك
تاريخ موتك يمُر عليك كُل عام، ومكان موتك موجود وربما وطأته قدماك مرة، كل شيء ينتظر أن يتعامد على خط واحد، المكان المُناسب واللحظة المُناسبة، وحضورك...
عندها تُضيء الشمس في لحظة إدراكية على وجهك أنت من دون الناس، لتُخبرك أن يومًا بعينه لن يكون عاديًا، ولن يتبعه غد، لأنه يوم موتك.
ما يُثير التأمل في حدث استشهاد رجل مثل «خالد محمد شوقي» أن نهايته لم تكن تطوي موته وحسب، إنما جوهره كاملًا. وربما سبب مجيئه إلى هذا العالم من الأساس.
ما يُثير افتتاني في سلسلة «هاري بوتر» أنها بتجريدها من كُل عناصرها السحرية، يتبقى لنا قصة فتى مُعد منذ ميلاده ليفتدي الجميع في لحظة بعينها.
لم يكن الفتى يعرف ذلك، لم يعرف مُعظم أحباؤه وأصدقاؤه ذلك، لم يعرف حتى أعداؤه ذلك.
كل ما مر به الفتى في رحلته الطويلة، لم يكن سوى إعداد روحي مُرهق، ومُثري كي يتقبل لحظة موته حال مجيئها.
كل رحلة البطل كان مغزاها مؤجل حتى اللحظة الأخيرة.
قبل التسليم بمصيره، يؤنس «هاري» روحه بزيارة قلبية لكل من رحلوا عنه، يُطمئنوه فيها أن الموت ليس مؤلمًا، إنما سريعًا كالنوم، ليتحرك الفتى بعدها بشجاعة نحو قدره، مُشيعًا بحُب أمه وأبيه الراحلين، وموقنًا أن حياته نُبوءة، تحققها في وجه منها هو موته، والوجه الآخر هو نجاة أرواح كثيرة بدلًا منه.
تبدو ملحمة «هاري بوتر» بكل أجزائها تطويل أدبي وسحري، عن جوهر حياة فيلسوف مثل سُقراط، الذي عرف الفلسفة في سطر واحد بأنها:
فن تقبل الموت.
لم يكن سُقراط ليؤمن بالسحر بلا مساءلة مثل هاري بوتر، ولم يكن ليصل لكمال قبوله لموته في سن الفتوة
لم يكن قدر سُقراط مسبوقًا بنبوءة بطولية مثل هاري، لم تتنبأ عرافة دلفي للرجل الأثيني بالبطولة، فقط تنبأت بأنه أحكم أهل الأرض،
والسبيل لتمثل تلك الحكمة كان طويلًا، كان عليه أن يصل إلى السبعين ليُدرك أن كمال الحكمة إدراك جهله، عندها خلق سلامه مع موته، واختار البقاء في محبسه على الهروب، وتجرع سُمه شاكرًا، مُتقبلًا أن يكون موته لحظة تعليمية لأتب��عه، لحظة تُبرز الجوهر الذي عاش لأجله.
لم يكن سُقراط ليقبل الهُروب لأن حياته برُمتها كانت إعدادًا للحظة الموت تلك.
ما يُثير الإفتتان أن هذا الجوهر الروائي، والفلسفي، الذي مهدت له مُحاورات عمرها آلاف الأعوام وروايات سُطرت في مئات الصفحات، هو ذاته الجوهر الذي حرك رجلًا عاديًا في ظهيرة حارة، ليقود سيارة مُشتعلة مثل جمرة، بعيدًا عن محطة وقود، كي تحرقه ببطء وحده، مُفتديًا بنفسه عشرات الأرواح.
الفارق فقط أن الرجل قام باختياره في لحظة عفوية، لم يُعد لها إعدادًا سحريًا طوال طفولته، ولم يُهيأ لها قلبه بمُحاورات فلسفية في شوارع أثينا لسبعين عام.
لم تُخبره نبوءة أن قدره افتداء الآخرين بنفسه، ولم تُثقله عرافة بثوب الحكمة. لم يكن حتى جنديًا في معركة ليصير موته احتمالًا مُعلقًا بسيفه فوق رأسه،
كان رجلًا مدنيًا عاديًا في يوم عمل عادي، على طريق ربما قطعه ألف مرة.
لن يعرف «خالد محمد شوقي» أبدًا، كم روح افتداها في ذلك اليوم بما فعله، ولن نعرف أبدًا على وجه الدقة، قدر الجحيم الذي كان ليتولد عن جمرة مُشتعلة في محطة وقود. كان يُمكن أن تبتلع مدينة في لمح البصر
تلك المجهولية ساحرة على بساطتها، لأنها تسع الجميع، ربما هي جوهر رهافة التعبير القُرآني ودقته بأن من أحيا نفسًا واحدة كأنما أحيا الناس جميعًا،
بشرية بأكملها قد تستمر من فعل إنقاذ واحد، لأن نفس واحدة قادرة بإنقاذها أن تخلق مُمكنات لانهائية، أفعال لانهائية، ذُرية لانهائية، أثر فراشة قد يُغير عالمًا بأسره.
كان «خالد محمد شوقي» رجلًا عاديًا، بملامح مصرية تراها في ركاب الحافلة والسائرين حولك
رجل يسير بين الناس كل يوم، بإسم شديد العادية، يصعب أن تحتفظ به الذاكرة العابرة،
ولد مُنذ عقود، وعاش حياته برُمتها، يتحرك من مسار لآخر، ليقوده قدره تحديدًا إلى تلك النقطة، ليكون حاضرًا في تلك اللحظة بذلك اليوم، لأن شيئًا ما في روحه يجعله هو وحده، المجنون بما يكفي، النبيل بما يكفي، ليقود سيارة مُشتعلة نحو حتف مؤكد، بأبشع الطُرق إيلامًا، احتراق بطيء حتى الهلاك، كي يُنقذ أناسًا لا يعرف لهم وجهًا أو حضور أو بذور رموها يومًا في قلبه ليُؤسر بمحبتهم ويقدم حياته لأجلهم
اختيار خاطف جدًا، ربما لا يتعدى لحظات أو جُزء من الثانية، شديد الخفة على أن تؤطره ملحمة، وشديد الإيجاز على أن تُفرد له رواية أدبية.
لم يحيا الرجل طويلًا ليُقدم تفسيرًا أو وصية تُخبرنا، كيف تمتلك قلبًا مُتخففًا من العالم، مُتأهبًا لرحيله، مُعدًا في اللحظة المُناسبة ليفتدي بموته المؤكد، بشرية مُحتملة، دون أن يجفل�� أو يتردد، أو تُروضه نيران جلده المُتساقط من الألم على الابتعاد ولو قليلًا.
أحب أن أصدق أن قلوبنا تطوي مُعجزات صغيرة قد تسع بشرية بأكملها، وعزم قد يُحرك جبالًا من مواضعها، لكنها موجودات غير حسية، ربما توجد بداخلنا طوال حياتنا دون أن يعرف من حولنا، دون أن نعرف نحن حتى بوجودها
في النهاية، المرء لا يوزن إلا بما يتبدَّى منه للعالم، لا بما يطويه قلبه.
كان هناك رجلًا عاديًا يسير بين الناس بقلب يحمل مُعجزة صغيرة قادرة على افتداء العالم برمته، ولم يكن موته إلا مٌصادفة رحيمة كي يتبدى هذا الجوهر من سكنه المستور بين ثنايا القلب، للعالم أجمع. لُيمنح الرجل نصيبًا من إسمه العادي، ويُخلد ببطولة. تجعلنا نتحسس قلوبنا التي ربما تحمل أكوانًا أكثر سعة مما يتبدى منا
— Hosam Eldin
19 notes
·
View notes
Text
when you change the way you look at things, the things you look at change.
16 notes
·
View notes
Text


في ذكرى اغتيال المفكر فرج فودة، لازم نفتكر إن اللي قتله ماكانش قرأ له حرف، ولا كان عنده أي وعي بفكره.
القاتل – عبد الشافي أحمد رمضان – قالها بصراحة:
"أنا لا أقرأ ولا أكتب، بس قتلته لأنه كافر... زي ما الشيوخ قالوا."
شيوخ زي عمر عبد الرحمن، الزعيم الروحي للجماعة الإسلامية وقتها، اللي كفّر فودة واعتبر دمه حلال.
يعني مش فكره اللي اتهاجم… ده مجرد وجوده واختلافه هو اللي خلى دمه مستباح.
لروحه السلام… ولعقولنا كل الحرية.
بكتب بقلم ترد عليا بمسدس ليه ؟
الضيف -2019
9 notes
·
View notes
Text
“Sometimes you just have to stay silent because no words can explain what’s going on in your heart and mind.”
— Unknown
170 notes
·
View notes
Text
"أتساءل عن شكل الحياة عندما يشعر الإنسان أنه في المكان المناسب."
363 notes
·
View notes
Text
"if we’re not meant to be, why do you still feel like home?"
47 notes
·
View notes
Note
You don’t know to what extent your posts touched me!
"أن تؤلف كتاباً، أن يقتنيه غريب، في مدينة غريبة. أن يقرأه ليلاً. أن يختلج قلبه، لسطر يشبه حياته، ذلك هو مجد الكتابة"
12 notes
·
View notes
Text
"الأمر المُحزن هو أنه لا أحد يعرف حقًا كم يعاني الآخرون يمكننا أن نكون واقفين بجانب شخص مُحطّم تمامًا ولا نعرف حتى ما به"
808 notes
·
View notes
Text
Distance is my new response. I don't return energy; I remove myself.
2K notes
·
View notes