saroola
saroola
ساره
4K posts
ﺃَﻧﺖَ ﻭَﻟِيي ﻓِﻲ ﺍﻟﺪنيا ﻭَﺍﻵ‌خره ﺗوفني مسلما ﻭألحقني بالصالحين
Don't wanna be here? Send us removal request.
saroola · 17 days ago
Text
Tumblr media
152 notes · View notes
saroola · 17 days ago
Text
Tumblr media
489 notes · View notes
saroola · 17 days ago
Text
Tumblr media
782 notes · View notes
saroola · 17 days ago
Text
Tumblr media
719 notes · View notes
saroola · 20 days ago
Text
Tumblr media
479 notes · View notes
saroola · 20 days ago
Text
Tumblr media
102 notes · View notes
saroola · 20 days ago
Text
Tumblr media
458 notes · View notes
saroola · 20 days ago
Text
Tumblr media
593 notes · View notes
saroola · 20 days ago
Text
Tumblr media
606 notes · View notes
saroola · 20 days ago
Text
Tumblr media
213 notes · View notes
saroola · 1 month ago
Text
‏*قال الشيخ السعدي -رحمه الله- :
" التودّد إلى الناس بالأخلاق الجميلة، والبشاشة، وحسن الخلق؛ من أكبر الأسباب لراحة القلب والبدن، والسلامة من الغلِّ و الحقد و المنازعات والمخاصمات والتّعلقات المشوشة للأفكار، الموجبة للأكدار ".
[ مجموع الفوائد واقتناص الاوابد (ص ٥٩) ]*
54 notes · View notes
saroola · 2 months ago
Text
أسماء الله الحسنى
المعز
‘هو الذي يهب القوة والغلبة والشدة لمن شاء فيعزه، وينزعها عمن يشاء فيذله’
26 notes · View notes
saroola · 2 months ago
Text
Tumblr media
546 notes · View notes
saroola · 2 months ago
Text
لازالت سورة الكهف تُخبرنا أسبوعيًا أنّ الأقدار لا تمتثل للمنطق البشري المبني على المُشاهَدة؛ فيها نبع الخير من خرق سفينةٍ وقتل غلامٍ وبناء جدار في قرية قومٍ سيئين.
أبشر؛ سينبع الخير من ثنايا مصيبتك.
57 notes · View notes
saroola · 2 months ago
Text
سورة الكهف علي الحذيفي mp3
9 notes · View notes
saroola · 3 months ago
Text
ومِن اليَقين الذي لا شكّ فيه أنّه لَيس في صُنع الله ‏سبحانه شرّ مَحض، وإنْ كانَ ظَاهر الأمور شرّا لكنّ عاقبتها لا تكون إلّا مَحمُودَة -قطعا- بإذن الله، هذه عقيدتنا .. { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }. لكنّ الإنسان ضعيف، قصير النّظر، مَحدود الإدراك، لم يُؤتَ مِن العِلم إلّا قليلا، لذلك تَخفى عليه الحِكمَة الرَّبانيّة في أَمرِه سبحانه .. فهو يَنظُر إلى ظاهر الأمور ويَغفل عمَّا تنطوي عليه من الحِكَم والفوائد. وكَم من مِحنة كانَت مِنحَة بالنّظر إلى المآلات، وكم من مَنع كان فِي طَيّاته العَطَاء، وهذا قد يُدرِكُه الإنسان لاحقا، لأنّ تدبيره سبحانه كلّه خير وقضاؤه كلّه خير. قال ربّنا سبحانه : ‏{ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئَاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئَاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }.
وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : " عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ، إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ ؛ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ".
نعم ! قد تدمَع العين ويَحزَن القَلْب حال المحن والشّدائد وهذا طبيعيّ، لكنّ المؤمن قويّ فالحزن لا يعني الضُّعفَ والهَوانَ، وهو لَا يقول إلَّا ما يُرضي ربّه سبحانه غير مُتَسخّط ولا مُعترض، ويستقبل أمر الله بنفس راضِيَة مُطمَئِنّة ؛ مستسلما لحكمه وهو الحكيم العليم سبحانه .. { لَا يُسْـَٔلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْـَٔلُونَ }.
وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : " ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولَا وصَبٍ، ولَا هَمٍّ ولَا حُزْنٍ ولَا أذًى ولَا غَمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بهَا مِن خَطَايَاهُ ". فكلُّ ما يُصيبُ المؤمنَ خَيرٌ له وما مِن مُصيبةٍ تُصيبُ العبدَ إلَّا ويَرفَع اللهُ بها دَرجتَه، ويحُطُّ عنه خَطاياهُ ويُطهِّرُه بها مِن ذُنوبِه ومَعاصِيه.
أيّها النّاس !
قال ربّنا سبحانه : { مَآ أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۗ وَمَن يُؤْمِنۢ بِٱللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُۥ ۚ }.
فهذه الدّنيا دار امتحان وابتلاء غير مستقرّة على حال، فانية مهما تزيّنت ونعيمها زائل وهي دار عمل وتزوّد وليست دار جزاء .. { وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَىْءٍۢ مِّنَ ٱلْخَوْفِ وَٱلْجُوعِ وَنَقْصٍۢ مِّنَ ٱلْأَمْوَٰلِ وَٱلْأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَٰتِ ۗ وَبَشِّرِ ٱلصَّٰبِرِينَ }. فمن أصابته مصيبة وعلِم أنّها بقضاء الله وقدره : فصبر واحتسب واستسلم لتدبيره ورضي وأحسن الظّنّ به سبحانه، هدى الله قلبه وعوّضه عما فاته من الدنيا. { مَآ أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۗ } .. قال ابن عبّاس : هو أن يجعل الله في قلبه اليقين ليعلم أنّ ما أصابه لم يكن ليخطئه، وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه. وقال علقمة : هو الرّجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله، فيرضى ويسلّم.
وقال ﷺ : " إنَّ عِظمَ الجزاءِ مع عِظمِ البلاءِ، وإنَّ اللهَ إذا أحبَّ قومًا ابتَلاهم ، فمَن رَضي فله الرِّضَى ، ومَن سخِط فله السَّخطُ ".
فمن رضي، وسلّم لأمر الله دون تسخّط ولا اعتراض، هدى الله قلبه ورضي عنه .. فاطمأنّ ولم ينزعج عند المصائب، ورزقه سبحانه الثّبات عند ورودها، فيحصل له بذلك ثواب عاجل، مع ما يدّخر الله له يوم الجزاء من الثّواب كما قال تعالى : { إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ }.
وهذا عام في جميع أنواع الصبر، الصبر على أقدار اللّه المؤلمة فلا يتسخطها، والصبر عن معاصيه فلا يرتكبها، والصبر على طاعته حتى يؤدّيها، فوعد اللّه الصابرين أجرهم بغير حساب، أي : بِغَير حَدّ ولا عَدّ ولا مِقدار، وما ذاك إلّا لفضيلة الصّبر ومَحَلِّه عِند اللّه، وأَنّه مُعين على كُلّ الأُمور.
قال الأوزاعيّ في تفسير الآية : ليس يُوزَن لهم ولا يُكال، إنّما يُغرف لهم غَرفا.
إخوانُنَا مُنَعَّمون -بإذن الله- فَرِحونَ بِما آتاهم الله مِن فضلِه، ودِماؤهم لَن تَذهَب سُدى ! والنّصر والتّمكين مسألة وقت فقط وقد جعل ربّنا سبحانه للنّصر أسبابا لا يَحصل إلّا إذا وُجِدَت .. فلا تَمكين دُون تَكوين، وإذا وُجِدَ الشّرط تحَقَّق جوابُه : { يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن تَنصُرُواْ ٱلله يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ }.
ابدأ بنفسِك أوّلًا .. فتِلك أوّل خطوة نحو الانتصارات العظيمة ! ولا تُسِئ الظّنّ بِرَبِّك وتَعتَقِد أنّ الإمهال يعني تَرك نُصرة المظلوم !
قال ربُّنا سبحانه : { وَلَا تَحْسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعْمَلُ ٱلظَّٰلِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍۢ تَشْخَصُ فِيهِ ٱلْأَبْصَٰرُ }. وقال ﷺ : "  إنَّ اللَّهَ لَيُمْلِي لِلظّالِمِ، حتَّى إذا أخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ "، ثُمَّ قَرَأَ ﷺ : {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ}.
فما ظنُّكُم بِمَصير أعداء الله الذين أفسدوا في الأرض وظَغَوا وبَلَغوا حدًّا لا يُصَدَّق مِن الوَحشيَّة الهمجيّة ؟ ما ظنُّكم بِمصير مَن ظلَم الأبرياء وقَهرَهم وأبادَهم ؟ { وَعَنَتِ ٱلْوُجُوهُ لِلْحَىِّ ٱلْقَيُّومِ ۖ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا }. كيف سيلقى الله من تَحوطه ظُلُمات ظُلمِه ؟ كيف سيلقى الله مَن اعتدى وهجَّر وأباد الأطفال والنّساء والشّيوخ ولَم يَرحَمهم ؟ أتظنُّه يُرحَم. سيدفَعون الثَّمن غاليًا !
{ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }.
ولا حول ولا قوّة إلّا بالله.
67 notes · View notes
saroola · 3 months ago
Text
Tumblr media
930 notes · View notes