shamo963

[shamo963]

الإنسان ظلم نفسه ظلم أبدى، غير قابل للمغفره

[shamo963]

[shamo963]

“‏الحزن بضلوعي رطب ، كُلّش رطب”

— مظفر النواب 

[shamo963]

يروى أن قيس بن الملوح مجنون ليلى تابع كلب ليلى ليدله على مكانها، فمر على جماعة يصلّون، وعندما عاد ماراً بهم قالوا له: أتمرّ علينا ونحن نصلي ولا تصلي معنا؟ قال لهم: أكنتم تصلون؟ قالوا: نعم، قال: والله ما رأيتكم، ووالله لو كنتم تحبون الله كما أحب ليلى ما رأيتموني قط.

قصص قصيرة

[shamo963]

“كان يوجد في مصح شنايدر مريض من المرضى كان إنساناً شقياً كل الشقاء بائساً كل البؤس .إن شقاءه يبلغ من الهول و الفظاعة أنه قد لا يكون له شبيه أو نظير. كان يعالج هنالك معالجة مجنون ولكنني أعتقد أنه لم يكن مجنوناً وإنما كان إنساناً يتألم ألماً رهيباً لا أكثر .”

— الأبله-ديستويفسكي

[shamo963]

‏يتجاوز المرء جميع الأشياء، ما عدا مأساة أنه قد خُذل.

[shamo963]

واللِّينُ باللِّين والوِدُ بالودِ،

‏ والبَاديء باللُطفِ تألَفَهُ الرُوحُ وتهوَاه.

[shamo963]

هوِّن عليك ولا تبرِّر دائمًا

‏إن المُحبَّ بدونِ شرحٍ يعذرُ

[shamo963]

اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سورة النور

[shamo963]

‏"إنه قلبي .. البلد الأكثر حسرة."

— جيوزيبي أونغاريتي

[shamo963]

أعرفُ أنكِ فتاةٌ حادة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً، إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه مقدس .

[shamo963]

هوِّن عليك ولا تبرِّر دائمًا

‏إن المُحبَّ بدونِ شرحٍ يعذرُ

[shamo963]

‏ليست مشكلتنا إن كانت رغباتنا مشبعة أم لا. المشكلة هي كيف نعرف ما هي رغباتنا بالضبط.

‏سلافوي جيجيك*

[shamo963]

الإنسان يبحث عن معنى.

[shamo963]

[shamo963]

في الثامنة ، تقول لي أمي بأنها تُحبني أنا وأختي بذات القدر والحِدّة ، ولكنني كنت أعرف حقيقة الأشياء . في العاشرة يقول لي والدي بأنّ الأطفال يأتون من عند الله ، ولكنني كنتُ أعرف حقيقة الأشياء . في الثانية عشر ، تقول لي أختي بأنني صديقتها المقربة ، وبأنّ ذلك لن يتغير أبدًا ، وإن كبرنا وابيضّ شعرنا ، ولكنني كنتُ أعرف حقيقة الأشياء . في الرابعة عشر ، تقول لي صديقتي التي ستنتقل إلى مدينةٍ أخرى بأنّ شيئًا لن يتغير بيننا ، وبأن المسافة ما كانت لتترك أثرًا ، ولكنني كنت أعرف حقيقة الأشياء . في السادسة عشر ، تخبرنا المعلّمة بأن الوالدين هما الداعم الأول لأبنائهم ، وبأن الأبواب التي تفتحها محاولات الأبناء وقدراتهم ، ما كانت لتُسد من قِبَل أولياء أمورهم ، راغبةً منّا أن نكِدّ ونتعب ، ولكنني كنتُ أعرف حقيقة الأشياء . في الثامنة عشر ، يخبرني صديقي بأنني جميلةُ ، وبأنّ لي صوتَا مدهشًا ، ولكنني كنتُ أعرف حقيقة الأشياء . في العشرين ، يخبرني والدي بأنه ما كان ليُفرّق ما بين ذكرٍ وأنثى ، ويضيف بأنه على الرغم من ذلك ، لا يجدر بنا أن نشيح بوجهنا عن المجتمع ، إذ أن في ذلك مضرةً لنا ، ولكنني كنتُ أعرف حقيقة الأشياء . والآن ، في الثانية والعشرين ، تُخبرني بأن في الحياة من الألوان ما يتجاوز الأبيض والأسود ، وبأنّ في التصنيف والحِدّة ما يُضيّق واسعًا ، ولكنني بِتُّ أعرف حقيقة الأشياء .

[shamo963]