starrful
starrful
Starful
959 posts
🌃✨☄️
Don't wanna be here? Send us removal request.
starrful · 25 days ago
Text
الاتحاد بطل الدوري والكأس🏆2025
الاتحاد ظاهرة تستحق التأمل والقراءة. من طفولتي وأنا اتحادية؛ بابا يشجع الاتحاد، أخويا اتحادي، وخالي وقرايبي وتطول القائمة. لكن بمرور الوقت ترنح اهتمامي بكرة القدم خصوصًا بعد ما منعوني من لعبها في الشارع، فشعرت بشكل تلقائي إنها (اهتمامات عيال) وقل اهتمامي لكن بقيت متمسكة باتحاديتي رغم عدم تعمقي في الكورة وأسماء اللعيبه وتواريخ البطولات، والأهم الأهم كونت لمزاجي حصانة كبيرة ضد الانزعاج من الهزائم، والخسارات -لأنه فيني اللي مكفيني يعني!- رغم هذا استمر الاتحاد جزء مني -ما تخليت عنه أبدًا- وأهتم أعلن اتحاديتي من وقت للثاني وفي محفل أو آخر لأنه حلو. الاتحاد رابطة حلوة بيني وبين أشياء مختلفة، بابا، شعور الحماس، اللون الأصفر، ومحمد نور والكثير.
لكن اللي تأملته الأيام الأخيرة، وقاعدة أشاهده باستمتاع إن الاتحاد عنده رابطة (عاطفية) ملفتة. تحس الجماهير تحبه، وترتبطه من خلاله. بابا يوزع علينا فلوس كل ما يفوز، وقال لو أخذ البطولة لكم مكافأة أكبر.. تحسه يكافئنا على سعادة الاتحاد، وهذا سبب زيادة عشان أحبه. بابا يحبه💛 البهجة المنتشرة والشغف اللي أشوفه في المقاطع وامتداده عالميًّا وتأثيره على اللاعبين الأجانب وزرع شعور الانتماء فيهم؛ هو هذا السر والسؤال، فيه شغف غير مسبوق، تبغى تكون جزء من هذي المنظومة من باب الشغف والمتعة، كل مباراة يلعبها فيها حرقة أعصاب وتشويق وانقلاب غير محسوب، وناس تبدع وتبذل جهد ومال ووقت وترتيبات عشان تجهز تيفوهات، لأنه يحب! ما أنكر حتى التأثير اللطيف على الرجال من الكورة اللي يكون حب حقيقي يأسرني، لهذا أعتبرها علامة خضرا كل مرة أكلم واحد ويقول اتحادي😂 اوكي فيه رابطة مشتركة نقدر نبدا من خلالها! ومو تشجيع الاتحاد بقد ماهي الشعور الخفي غير المفهوم بالارتباط والانتماء تجاه الفريق وجماهيره. فرحتهم مشعة زي الأصفر اللي يشع من الفريق. مقاطع الجماهير وفرحتهم وتصاميمهم واللعيبه والتيفوهات وانبهار العالم بها، وكل شي جالس يطلع لي تيك توك مبهج وممتع.. فوز مستحق لنادي الذهب العميد والقادم أجمل💛
مبروك للدوري والبطولة فوزهم بالاتحاد✨🖤
0 notes
starrful · 1 month ago
Text
حتى بهذا العمر يوجد خوف على هيئة فراشات بطن من قول كلمة (لا) بوضوح.. تخاف تقولها وتشعل بركان عند المجنون المقابل
0 notes
starrful · 4 months ago
Text
أقف الآن على بعد ٢٨ سنة -وفي عُرف جدتي -أتصاغر- لأني بالهجري ٢٩😂- وحتى في يوم كهذا تعلمت فضيلة جديدة، في كل لحظة تعطيني الحياة درس لتذكيري بأني لا أكبر على التعلم، والمحبَّة. جالسة هنا مستندة على التلاجة في مطبخ صغير في مدينة كبيرة جدا جدا بوسع أحلامي، وتطلعاتي.. وأستنى قهوتي تغلي، عشان أتشاركها مع شخص يحبها وأتقهوى وجهه؛ لما وصلت للمساج أمس لقيت العاملة ملخبطه في طلبي ومعطيه جلستي لشخص آخر، وعلى وشك ينتفض جانبي المهووس بالنظام ولأن خاطري بالجلسة هذي توسعت عيوني يوم عرفت، وجيت بتصرف بحدَّة قالت العاملة "ما كنت أعرف، وهي محتاجتها أصلا" (تقصد الشخص اللي عطوه جلستي) دفعت قيمتها ومشيت. ما أعرف ليه مع إنه أكثر ميلاد اعتيادي مر عليا إلا إنو مفعم بشعور كثيييف من مرور شريط حياتي قدامي؛ أحس كأن في عصر يُطوى من فصول حياتي.. طوال اليوم تتردد أمامي مشاهد مختلفة من حياتي وكأن فيه شيء داخلي يُوَدِّع ويُوَدَّع.
راضية مرة، وممتنة مرة، وصفراء بالأكثر.💛 أدين لتجاربي وكل تعاساتي بأضعاف من السعادة، ولكل مرة ظنيتها النهاية ببدايات لانهائية كل يوم. وأعرف إن حياتي وكوني حية بحد ذاته معجزة، قبل سنوات ظنيتها النهاية قررت أستسلم لعجزي، وأقدم للحياة العديد من الخسارات كقرابين كإعلان استسلام صريح والحال إنها كانت البداية لحياة ممتدة تشبهني! ألمح نسخ عديدة مني تطوف حولي، والنسخة اللي تطالع المرايه وتبكي لأنها تبحث عن شي يشبهها لو طريق! الكثير من المشاهد والآلام والضحك، والموت والرقص، والعيش العيش العيش لآخر رمق حد الامتلاء، والأكثر حماسًا هو شطب الكثييير من الـto do list
إن كان فيه شي أراهن على أهميته في الحياة حتى هذه اللحظة، فهو التجربة. من يسلب من الآخر حرية التجربة، فهو قاتله لو يمنحه الدنيا بما فيها ومهما كانت الذرائع والنوايا، ومن يحرم نفسه فرصة التجربة والمجازفة فهو المجرم بحق نفسه، الكثير من الأمور اللي تعتقد إنك ملم بها حد النخاع راح تنهدم كل مسلماتك لما تجرب، صبغة الشعور لا يمكن للعقل محاكاتها.. حتكتشف إن فيه أمور في الحياة، تمنحك شعور محتاجه طول الوقت لكن ما تدري إن هذه التجربة الطفيفة السطحية -من وجهة نظرك- راح تدلك لمصدره! تعلمت أشياء كثير وتبنيتها -آخرها أمس لول- إن الأشخاص فرص ومرات أولوية الفوز بتجذر شخص جيد في حياتي أهم من شعوري إني الصح، مو لازم الصح لعقلي هو الصح لقلبي.
عرفت إن عقلك لو أشغلته بينسى اختياراته لأن مهمته يحميك، بس قلبك لو ما ريَّحته حيطيِّن عيشتك؛ وإن الموت هو جزء من تركيبتنا البشرية، كل فترة وكل مرحلة يموت فينا شي، المهم يكون معانا ما يكفي من العتاد البشري والشعوري للعيش. وأدركت إن إحدى أبرز نقاط قوتي خفة دمي، والبشر باختلاف أجناسهم جنسياتهم وتوجهاتهم يجمعهم جمال الضحك، وعذوبته وحب ما يضحكهم.♥️
كنت ولازلت (موقنة) إن ديننا لمن يحبنا بصدق أن نكون سعداء، توفوا لي شخصين من أغلى الأشخاص على قلبي، ولا مرة بكيت عليهم بكاء المُفارِق، المشتاق ايه لأني لهذي اللحظة أتحسس وجودهم ونور محبتهم يضيء لي، كانوا دايما يطلبوا مني أكون سعيدة وهذا ديني لهم، لنفسي، ولكل من أحب.
أدركت إن الطريق مفعم بالجمال، والحيوية، والمتعة بس اختر من تتشاركه معه، والجنة بدون ناس ما تنداس!اي نعم البعض منهم بياخذك لجهنم😂 لكن الخير باقي. وكل جانب منك له شخص مناسب يرافقه، لا تحاول تسجن من تحب في قفصك بحجة التفاهم والتناغم، وإن الشراكة العاطفية ما تستدعي الكثير فقط شخص طيب، جاهز يفهم ويتفهم، ويستوعب أعتى عيوبك وأسمى مميزاتك، وعيون تلمع كل ما أقبَلت عليها، وجسد آمن تستند عليه آخر اليوم عند التلفزيون وتضحك بجانبه، وحياته فيها مساحة تسعك وتسع أحلامك وحُبك له❤️
وأخيرًا عرفت إني بمثابة أغنية، والحياة بالنسبة لي ڤيديو كليب لا منتهي، لهذا حكون يوم في عز نشوتي وفي وسطه بتنخفض الموجة وأتمايل معاها وأرتفع أحيان أخرى، لكن بشكل عام تأكدت إني حبرع في العيش وححترف في اتقان ما تتطلبه أدواري، ودائمًا حكون الشخص المناسب لمرحلتي، واللي تتطلبه حياتي، وإن ضاق المكان وقلوب الناس، فعندي سماء لامتناهية داخلي تسعني بكل توابعي، ودائمًا ححب بعمق لآخر قطرة في دمي، وحضع قلبي في كفي ألمس كل ما يمر بي، عملي، أغراضي، البيوت اللي أمرها، القهوة اللي أطبخها، وحتى الأجساد والوجوه اللي ألمسها وأحضنها، وإن انجرحت بنزف لأقصاي، وإن بكيت فعويلي راح يمتد للمجرات الأخرى وبكل الأحوال حكون أنا، وأحبني زي ما أنا وأهذِّب كل ما تتطلبه المرحلة♥️ ودائمًا حكون عباد الشمس والأصفر هو توقيعي في هذا العالم حتى بعد عمر طويل🌻✨
فبراير (أحس لونه موف) كان حافل ومفعم بالمغامرات والجمال لذلك اعتبرته پرومو لجمال السنة الجديدة💜 خلفيتي الموسيقية وأنا أكتب هي إحدى الأغاني العذبة (حبيب الحب)🎵 كل عام وأنا وإنتم مُحبِّين، ومحبوبين ومفعمين بكل ما يسعدكم وينعشكم! أحبني.. أحبكم🤘🏼
2 notes · View notes
starrful · 5 months ago
Text
مبدئيًّا أنا مو انسانة أفلام، أعشق المسلسلات ومستعدة أشوفها لساعات متواصلة وأخلصها في قعده وحده، أشوف كل أنواع المسلسلات وتشدني! من وأنا في رابع إبتدائي أيام إن بي سي تعرض مسلسلات متواصلة من ٤ العصر لين ١١ وأنا أخلص كل دروسي وواجباتي عشان أتكي أشوف كل شي بمعنى كل شي! مصري، خليجي، بدوي، حتى أول مسلسل تركي انعرض في السعودية -إكليل الورد- (وقتها كنا نحسبه مكسيكي) تابعته! بالمقابل الفيلم ممكن أقسمه على يومين ثلاثة أيام😂 ومدري كيف جمعت التناقضات رغم كراهيتي لكل شيء بطيء إلا أني أفضّل المسلسلات على الأفلام؛ وأعيدها! فيه مسلسل تابعته سنتين.. وعدته حوالي ٣ مرات بلا كلل أو ملل، ولهذا كنت أحب أقتص جزء من كل مسلسل وأحلله في تويتر، لأني ما أمل من متعة إني حظيت بفرصة أخرج من الحياة ومتابعة حياة بشر من برا المشهد! شي ممتع ياخي مرة!! ما علينا
تابعت فيلم هوبال، عندي فضول تجاهه من يوم شفت كلام الناس عنه في تويتر، ولأول مرة تجيني رغبة أحلل عمل شاهدته بعد هذي السنوات، وفيلم!
يمكن لأنه لامسني. لمس طرف مني، وتقاطع بشكلٍ مَّا مع حياتي.. أول مشهد بكَّاني وسرَّا على ركبها تطلب خالها بكل قلة حيلة وهي عارفه مسبقًا إن كل طلباتها راح تصطدم بجدار رفض غير مبرر من شخص يشعر بأنه يملكك ويملك قراراتك؛ فجأة ذاكرتي احتقنت وجسمي قشعر من سرَّات كثيرات وليَّام كثيرين.. مشهد امرأة تطلب من رجل الحياة بمختلف المكان والطلب والطبيعة المحيطة مألوف لكل شخص قبيلي والإجابة "حرام/الناس وش تقول/لأنك بنت" وبشكلٍ مَّا تلقى نفسك مدين لشيء ما تعرفه بشيء أنت كمان ما تعرفه لكن بمرور الوقت تستوعب إنه حياتك! شخص يخاف من الحياة والاختيار يقرر يتزوج وينجب ويعبد ويحيا ويموت من منطلق هذا الخوف ويمرر لكل من حوله قسرًا!
ليام الجد عايش خايف من الدنيا والله، فزهد بها وقرر يمارس كل هذا على عياله، فإن ما استجابوا له طاعة خوَّفهم دينيا كمان (بدعي عليكم/بتبرا منكم)، وهذي أول خطوة لأن الشخص ينسلخ عن ذاته تمامًا أمام هذا الشخص، ارتجافهم في كل مرة يعبر أحد عن رغبته وتعتبر الرغبة بحد ذاتها جريمة!
شنار بالنسبة لي أوسخ شخصية في المسلسل انسان طفيلي يبحث عن رضاه عن نفسه في كل موقف، سبق أخوه ماجد وخطب سرّا، بعدين سبق بتال وأخذ بنت مرزوق، يسب ويشتم في الديرة عشان أبوه لدرجة كان حيخلي بنت تموت عشان يظهر بمظهر الشرف قدام أبوه، هذي نوعية الأشخاص التعساء بس ما حيكونوا أكثر سعادة برا المنظومة هم مخلوقين للتماهي معها يعني زي ما قال بتال: دني نفس
بتال هو الشخصية الأتعس في القصة، شافت الدنيا ولكنَّها أضعف وأقل من لمسها واختيارها، يحب خالد عبدالرحمن والتمباك ويتصارع بين نفسه البشرية اللي ودها تجرب، بس فجأة يقطع سعادته صوت أبوه يأنبه ويهدده بجهنم وكأنها حارس اللوح المحفوظ، فيطفي المسجل ويتفل التمباك وعايش على أطلال بنت مرزوق وعادةً هذي الشخصيات على حافة الحياة ناقصهم صدمة تصحيهم أو دفه تطيحهم للقاع، وفعلًا جاته صدمة شنار وقرر يروح الكويت ويعاف الديرة بعد ما اكتملت تعاسته بموتة عساف
سطام إلى حدٍّ مَّا شخصيتي المفضلة لكن غلطته يسويها الكثير مننا يخرج من مكانه، ولكن مكانه باقي بداخله.. ما ينفع تحسم الأمور خارجيا وداخلك خايف ومرتبك، وفعلًا يوم انتفض على سجن أبوه وضغطه وتخويفه راح الديره ولقي ٦٠٠ مطوع يمارسوا عليه التخويف والترهيب لين استسلم ورجع للبر يحسب القيامة بتقوم، وهذي رسالة مهمة؛ الخارج مرتبط بالداخل احسم الأمور واتبعها بأفعالك أو العكس عشان ما تجيك نسختك القديمة وترجع لمكان ما غادرت!
ماجد اللي فهمته صامل لروحة الديرة ويوم سرّا راحت لذاك تمسك بقراره وتزوج ثانية ونازل للديرة ما رده عنها الا الموت؛ ممكن جبان وتخلّى عن سرا وممكن هي ما حسم الفيلم الموضوع لكن بصملته للديرة يبدولي انه يكفّر عن تراجعه وتراخيه في الماضي وغالبًا مات لأنه الأطيب في المخروبه هذي😂
يوضح الفيلم وبشدة كيف أن البدوي ينتمي للمنظومة ومستعد يتخلّى في سبيلها عن كل ما يقطعه عنها، لدرجة أنه يعتبر الاقصاء كعقوبة، من النبذ لحتى الموت.. في كل مرة ننفيك من الانتماء فأنت معاقب! وكأن المنظومة هي النصر الكبير.. وكالعادة أكثر من يسب ويلعن ويتحيَّن الفرصة هم النساء.. وكل ما كان الرجل منتمي لها كل ما كان لا يُطاق أكثر! لأن فيه علاقة طردية بين رخامته وتمسكه بما تعد به المنظومة والقبيلة والعادات من امتيازات أو تكريم أو جنَّة حتى!
طبعًا الفيلم دعوة عميقة للتأمل إن احنا بعصرنا هذا ناقدين عليهم لأنهم في عام 1990 وشايفينه بديهي ومدعاة للتعاطف، ولكننا توارثنا هذا ونمارسه في جانب ما بدون وعي وبعد ٥٠ سنة ما نمارسه الآن من إقصاء وتخلف وتنازل وتبعية في قلب "الديرة" واحنا نتنقل بمترو وسيارات ولكننا بمخ نفس كفاءة تفكير شنار وأبوه لكن بموارد أفضل 😂 أتذكر في وقتي يوم أجيب فكرة غير مألوفة، وأرفض شي أشوفه مهين يكون الرد هذا من تويتر عشان كذا نقول مفروض كلكم ما تسوون حسابات، مثل ما كان إبراهيم يعزلهم عن الديرة لول. هذا حيكون مدعاة للشفقة والضحك من جيل يتبعنا ويمتن لأجداده اللي اختاروا مننا أن يسبقوا جيبهم وخرجوا عن هذا عشان يكونوا سعداء وينجبوا ويربوا أشخاص سعداء ويورثوهم هذا، وعلى قول سرّا جنة فيها هذول وطقتهم ما نبيها هههههه
تذكروا بتمعُّن.. الحياة لمن يجرؤ🎶
2 notes · View notes
starrful · 6 months ago
Text
بقد ما أحب القمر إلا أنني أُشبه الشمس
‏مشعة، تبث الحياة في كل ما تطل عليه، نورها يعمي الكاره ويبهج المحب، بالأصل غايتها الدفء لكنها مرات تبالغ في كونها نفسها وتحرق؛ صفرا جدا رغم اصرار الجميع على بياضها. رغم حلكة غيابها ضوءها يخفت ولا يخبو ومهما كان طفيف إلا إنه كافي لينير القمر!
وتشرق كل يوم بمثل ما كانت عليه أمس أو أفضل☀️
‏لا أملكُ خيارًا
‏أنت شمس
‏شمس
‏شمس
‏وقلبي.. آه قلبي
‏زهرة عبادٍ مجنونة🌻♥️
‏*عدنان الصائغ
2 notes · View notes
starrful · 6 months ago
Text
Tumblr media
5K notes · View notes
starrful · 6 months ago
Text
مقال بلسان كل "عوبا"، و"مدري من وين تجيب هالأفكار"، مقال عني.. عننا!
أمس شفت ڤيديو أعطاني شعور مدري كيف أوصفه أو عارفه مرة بس أحاول أتفزلك كالعادة؟ مدري لول. كان الڤيديو وحده تسأل سمية الناصر "كيف فيه نساء عايشين الحرية مع أزواجهم؟" وبقدر ما يبدو سؤال كليشيه مرة وكأنه من ٢٠١٥ إلا إنه يختزل الكثير ويوضح الأكثر، ومن كثر ماهو منطقي قمنا نخجل نسأله، بينما إجاباته هي المخجلة أصلا! كوننا نتعامل مع كون الزواج (سجن) كحالة بديهية ونعتبر حريته امتياز هو المخجل. لكن الزمن تغير والناس تغيروا والجيل تغير، كلامي هذا عادةً كان قبل كم سنة تعبيرًا عن شيء ثائر داخلي ينتفض بغضب، لكني اليوم أطالع الموضوع باحتواء وتفهم، وشوي من الانزعاج. سؤال البنت لامسني لأني كنت أسأله كثير وأحتار في إجاباته وتطبيقه واقعيًّا لكن لشدة قسوة الإجابات ��و عدمها وقفت أسأله، ونسيت فضولي عنه، بل أقلمت نفسي إني أتنازل عن جزء من جلدي وهويتي والكثير مني في كل مرة أجد شخص قابل للتفكير فيه كشريك، ليه؟ كيف؟ شلون؟ مدري.. ثم سمعت إجابة دكتوره سمية وهي نفسها الإجابة اللي في بالي طوال الوقت بس وقفت أشوفها أو أصدقها أو أفهمها حتى؛ قالت: ببساطة لأنهم مع رجال متزنين بالدرجة الأولى طبعًا وكذلك نساءهم لأن الحرية مسؤولية، ثانيًا -وهو الأهم عندي- "تحرر الرجل من نجوم المجتمع" الجملة وقعها كبير علي لأني دايمًا أقول أبغى رجل (شجاع) صاحب قرار إلخ لكني ما تعمقت بالزبط في فكرة شجاع؟ وش الشجاعة؟ يحميني؟ يحميني من وش؟ فرجعت بالزمن شوي شوي تذكرت نفسي الأخف، الأبسط، والصريحة أكثر.. الواضحة مع نفسها ومع حياتها ومن فيها، اللي ببساطة تقصد اللي يستطيع يختار ويواجه نتائج خياراته في نمط الحياة اللي يختارها! لكني كنت أخاف، أحس بأفكار سوداوية إنها حياة صعبة وصراع ووو بينما هذا ما يصوره لك الآخر عشان يتهرب من حقيقة إنه يفضل الصورة الاجتماعية ورضا الآخرين -اللي غالبًا ما يعرفون بوجوده- عن اختياري. الحياة مفاضلات أساسًا مقابل كل شي تختاره أنت تتخلى عن الآخر، حتى عدم اختيارك بحد ذاته اختيار. وايه الآن أحس بخفة وأنا أقولها بتفكير وشجاعة ورؤية البنت اللي بدايات العشرين يوم تقول أبغى أحب وأنحب وأتزوج من شخص يقبل خياراتي وحياتي ولا يقدمني قربان لعمه وخاله وجده وأبو الجيران وواحد من منطقة ثانية ما نعرفه بس بينقد علينا احتياط.
خيط رفيع بين مداراة الثوابت والتسديد والمقاربة وبين الخضوع لمسلمات الأشخاص -اللي أنت ملتزم بها عشانهم- وهم أول من سيتنازل عنها لو صادفوا فرصة رائعة حقيقية بالنسبة لهم، ونظرتك لهم آخر ما سيُعَثِّرُهم.. هنا الشجاعة الحقيقية بأني أختار حياتي طالما هي صحيحة وشريحة من المجتمع يفهمها وموجودة فهي ضمن اطار العرف، وما حيلاحقوني بالحجارة أو يرسلوني للمنفى. ممكن الواحد يرسم حدوده وإطاراتها ويرتبها بشكل يتسق مع دوائره (مثل التركيات لما تتحجب في المقابر) فيه تقديرات عقلانية يفهمها الانسان بديهيا. عالق في ذهني جملة قالتها منال الزهراني: إن الرجل يصعب عليه الخروج عن النسق والاختيار لأنه الجماعة أعطته امتيازات بتسحبها كلها منه لو خالفها، وكنت وقتها أفكر بزاوية التعاطف مثلا؟ مدري كيف جات معايا بس هي كذا😂 بس الآن أشوف إنها مفارقات! الرجل كل ما كان خالي الوفاض ويشعر بالفراغ والضآلة كان أكثر تمسك بتأييد الآخرين والأفكار المتخلفة المسيئة عشان يحشد أكبر عدد من التأييد اللي يملاه من المجموعة، وكل ما كان ممتلئ ويحس بتفرُّده فهو يشعر بعدم الحاجة لارضاء أحد خصوصًا الناس اللي ما تعني له، ولا ينتظر النجوم من اللي يحبهم ويعنوا له بل يحتاج حبهم فقط دون قرابين لانهائية من سعادته! نكرر كثير فكرة (التنازل من الطرفين) بس دايما في أذهاننا متوقع التنازل من المرأة ليعيش الرجل ذاته كما هو قدر الامكان، ولكن يُنتظر من المرأة دائمًا أن تتشكل حسب كل ما يرتبط بها بيئتها، هويتها، زوجها، اسمها الأخير.. هي تشبه كل شي تمر به ولا شي يتكلف عناء أن يشبهها أو السماح لهويتها أن تتجلى كاملة لين تصبح هي جلاد نفسها وأول من يشرف على هذا. من حقنا كنساء أن نكون مجنونات، متمردات، وخارجات عن الصورة النمطية بدون أن نهاب التصنيف! اوه ذي نسوية، معقدة، مسترجلة، ما تنفع للزواج والكثير ولا يهم أي من هذا! من حقنا أن نكون غريبات وبجانبنا أشخاص يحتفون بغرابتنا ويقدرون فرادتنا ولما ينقد أحد علينا لمجرد كوننا أنفسنا توجَّه نظرات الغضب والازدراء له وليس لنا! الجميل والممتع في عملية الادراك إنها تعيد تعريف الأشياء والأشخاص والأحداث، فكل من ظنيته عشر نجوم يسيروا سالب عشرة، وكل ما ظننته فرصة ضائعة تبدا تلمع عيونك لأنك انتبهت زيفه وإنه فخ أعماك لمعته من بعيد!
يا لها من حياة جميلة وسماء غائمة، وعالم رائع، ثلاثاء سعيد عليكم جميع!✨
0 notes
starrful · 6 months ago
Text
“بعض الأحزان لم تأتِ لتقاتلنا، بل لتعتصم حول جراحنا أمام الأقدار.”
— محمد حسن علوان المصدر: خلِّدها - مقولات عن التضامن
3 notes · View notes
starrful · 6 months ago
Text
Tumblr media
2K notes · View notes
starrful · 6 months ago
Text
Tumblr media
4K notes · View notes
starrful · 7 months ago
Text
لأن اليوم مالي خلق أموت، قررت أعيش وأكتب مقالة.
صحيت ملابسي مبللة لدرجة أحسب أحد كاب علي مويا وقعدت أبكي، أخذت قائمة علاجاتي اللي ما تنتهي كالعادة، غيرت شرشف سريري، أخذت شاور ملح وسدر عشان يمسح أي أثر للمرض في روحي، غيرت لبست بيجاما جديدة وغسلت معظم ملابسي كل ما أخذت بريك من المرض أنجزت مهمة، بلغت دوامي إني راجعه بكرا -عشان ألزم نفسي بكلمة وما يكون عندي مهرب-، غسلت لحافي بمويا حارة عشان تحرق كل أثر لبقايا المرض كنت أحسب إننا جمعة! استغربت إن فيه رسايل ما شفتها ولا أدري عنها بعدين تذكرت إني فقدت احساسي بالزمن كالعادة (تراها تجربة غريبة بقد ماهي صادمة)
روتين معتاد سنويا من طفولتي، كل مرة تغتالني هذي الأزمة الصحية أجلس أودِّع ويمر شريط حياتي قدامي، أول مرة كانت مخيفة وموحشة وردة فعل أهلي وإغماء ماما أكَّد لي إن وضعي فيه مشكلة، مع السنوات كانت الصدمة أخف ما عاد جملة "ما تستجيب، مافيه حل، تحت رحمة الله" مخيفة مرة! بس يعني مجرد همسة طفيفة إن انتبهي يمكن المرة هذي؟ م��ات كان شعور إن الموت يحوم فوق راسي يفجع ويبكِّي، أهلوس وأشوف أشخاص وأعيش أحداث وأقابل ناس ماتوا ويوم أصحى يطلع كله وهم.. علمتني صحتي أتثقف في كل أنواع وسبُل العلاج وجربت كل المنطقي وغير المنطقي، وما قمت أراهن على شي، لأن العلم خذلني فآمنت بالتجربة، وإن المنطق إن مافيه منطق. وحده من الأمور المفصلية اللي كانت تخيفني من الاستقلال والعيش لوحدي هو هذا، إني أطفي في يوم بهدوء ومحد يدري. بس مع الوقت فكرة الموت ما عاد مخيفة وصرت عارفه مع الوقت إن عمري أساسا بدون الظرف الصحي هذا غير مضمون على الأقل إن مت وأنا بهذا الوضع أكون عشت مقدمات، وقمت أطالعها كتذكير بقيمة الحياة وفي كل مرة يلوح طيفه في الأُفق أبدأ أدخل في مراهنة بطريقة تضحكني هاه هذي المرة؟ وفي كل مرة يجيني احساس إنه لا، مو الآن.
قمت أعتبر فترة المسكن بمثابة بريك من الموتة الصغرى هذي لين تعدي، وأبكي كثير لأني لوحدي مو خوف بقدر ما إنه محد يستحق يكون غائب بهذا الشكل ومحد يدري عنه مهما كان، كانت تجيني اتصالات ورسايل أتجاوب معاها في حالات البريك المؤقت لكن ممكن تجيني النوبة وأنا في وسط اللحظة هذي وأفقد الوعي مرة ثانية لين ما يفرجها الله، لذلك كنت بحاجة شيء أدفأ؛ أكثر حميمية وحضورًا! كحق انساني أصيل يعني
اليوم قررت أرفع رينج الرفاهية، وأتقهوى نوع قهوة جديد ما سبق جربته، وأشوف عدم قدرتي على الأكل بمنظور إيجابي وإني بفقد وزن بسهولة🤪 وبحاول أستمتع بكل الوقت قبل ما تغتالني نوبة مهلكة ثانية، ما أعرف مين حيفوز المرة هذي لكن يبدو لي إن المباراة محسومة لصفي وقررت أحتفل بالنجاة بدري أو عالأقل بكوني للآن حية للمرة المدري كم، وقفت أعد..
Tumblr media
❤️
1 note · View note
starrful · 8 months ago
Text
Tumblr media
«لو كان هنالك رب، فعليه أن يتوسل إليّ لأغفر له» عبارة نحتها مسجون يهودي على إحدى زنزانات معسكرات الإعتقال النازية.
7 notes · View notes
starrful · 8 months ago
Text
Tumblr media Tumblr media
🪐✨
1 note · View note
starrful · 8 months ago
Text
اللهم يا واجب الوجود، ويا علّة العلل، ويا قديما لم يزلْ، أنقذني من عالم الشقاء والفناء، واجعلني من إخوان الصفاء، وأصحاب الوفاء، أنت الله الذي لا إله إلا أنت، علّة الأشياء، ونور الأرض والسماء، امنحني فيضًا من العقل الفعّال، يا ذا الجلال والإفضال، هذّب نفسي بأنوار الحكمة، وأوزعني شُكرَ ما أوليتني من نعمة، وأرني الحقّ حقًا وألهمني اتباعَه، والباطل باطلاً واحرمني اعتقاده واستماعه. وهذّبْ نفسي من طينة الهيولى، إنك أنت العلة الأولى.
الفارابي.
12 notes · View notes
starrful · 8 months ago
Text
"ومن محن الدنيا على الحُر
أن يرى عدوًّا له ما من صداقته بُد"
1 note · View note
starrful · 8 months ago
Text
Tumblr media
1 note · View note
starrful · 8 months ago
Text
‫يكفي أن يبزغ النور بأي هيئة ويلتف حولنا أثناء اقتحامنا أنقاضنا؛ يكفي أن تمتد يد خفية تلتف بخيوط من شعاع حول جراحنا لنتطهر. يكفي أن نتشافى
3 notes · View notes