sunlight654

[sunlight654]

هو يؤمن أنّ رغيف الخبز الذي قُسم له لن يأكله غيره ولو كان نابليونا أو قيصراً أو خلقاً مما يكبر في الصدور .

‏ويؤمن أن كوب الماء الذي لم يقسم له ، لن يناله ولو خرق الأرض أو بلغ ال��ماء طولاً .

‏هذا الإيمان يعطي من الراحة والطمأنينة مالا تعرفه رفوف الصيدليات ، ولا وصفات الأطباء .

[sunlight654]

ماجاء في وصف الصلاة .. 🖤

[sunlight654]

أنتِ تستحقين من يقيم حربًا، ليحظى بكِ حبًا.

[sunlight654]

‏البعض يُصدق الكذبة إذا كانت من شخص يحبه، والبعض يُكذِّب الحقيقة إذا كانت من شخص يكرهه، وهنا تطغى العواطف على الحقيقة.

‏

[sunlight654]

[sunlight654]

[sunlight654]

‏اللهم العوض الجميل في كل شيء

[sunlight654]

"من أكبرِ نعم الله على العبد أن ينزل السكينة في قلبه، بحيث يكون مطمئناً غير قلقٍ ولا شاكٍ، راضياً بقضاءِ الله وقدرهِ، إن أصابتهُ ضراءُ صبر، وانتظر الفرج من الله، وإن أصابتهُ سراءُ شكر، وحمد الله على ذلك".

—ابن عثيمين، شرح رياض الصالحين.

[sunlight654]

‏مارس أعمالاً بسيطة تدخل بها السرور عند آخر، اجعل شخصاً يضحك، قدم لآخر كوب قهوة أو شاي، أمسك الباب لدخول إنسان ورائك، أرشد إنساناً للطريق، قدّم هدية، رحّب بكلمة طيبة لمقبل، أعط معلومة يحتاجها آخر.

‏كن نافعاً، اقترب من ربك، وارضِ نفسك، تكن الحياة جميلة حولك ☀️.

ㅡ أسامة الجامع

[sunlight654]

‏عاشِر أصيلاً إذا جارَ الزمانُ عليك يجودُ .. ♥️

[sunlight654]

▪️

ستمرّ هذه الأيام بكل ما فيها، ستغدو مجرّد ذِكرى في صفحة الماضي، سنتجاوزها وكأنها لم تكن، فهذهِ سُنّة الحياة أن لا دوام على حالٍ أبدًا كيفما كان؛ فكما مضَت الأوقات الصعبة من قبل، ستمضي هذهِ الأوقات مثلها

[sunlight654]

﴿..حَتّى إِذا ضاقَت عَلَيهِمُ الأَرضُ بِما رَحُبَت ..﴾ [التوبة: ١١٨]

‏الأرض كلها رغم كبرها واتساعها كأنها ضاقت فعلًا !

‏ثم اقرأ ﴿... وَضاقَت عَلَيهِم أَنفُسُهُم ..﴾ [التوبة: ١١٨]

‏ نعم ضاقت علينا أنفسنا!

‏ثم اقرأ :

﴿...وَظَنّوا أَن لا مَلجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلّا إِلَيهِ ثُمَّ تابَ عَلَيهِم لِيَتوبوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوّابُ الرَّحيمُ﴾ [التوبة: ١١٨]

علينا ان نعود إلى الله لِيَمنَّ علينا بالتوبة🌿

[sunlight654]

وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا.

- تفسير المیسر -

وأننا معشر الجن- لا نعلم: أشرًّا أراد الله أن ينزله بأهل الأرض، أم أراد بهم خيرًا وهدى؟

- تفسير الجلالين -

«وأنا لا ندري أشر أُريد» بعد استراق السمع «بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا» خيرا.

[sunlight654]

في كل مرة أمرّ بقوله تعالى: (إنّ اللهَ يُسمِعُ من يشاء) يصيبني الخوف والشعور بالضعف الشديد. هل نستشعر حقًا أن سماع مواعظ القرآن وتأثّر القلوب بها هو فضل واصطفاء يهبه الله من يشاء من عباده وأنّ قسوة القلب، والصمم عن كلام الله، وعدم الانتفاع به هو أعظم خذلان وحسرة؟

والله إنّ أشدّ بلاء يصيب العبد ليس خسارة الدنيا ولا المال ولا غيره، بل أن يُطبَع على قلبه ويُحرَم الخير فينسى الله فينساه الله .

[sunlight654]

‏الفراغ الذي نفر ّ منه إلى معصية لن يزيد الروح إلا وحشة وحرقة لا تهدأ حتى نأوي إلى ركن الله !

﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا﴾

[sunlight654]

الغاية الوحيدة القادرة على إقناع روحك وعقلك بجدوى الحياة،، أن تعيش لله..

فالحياة بحد ذاتها لاتستحق عناء الحياة..!

{ قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين﴾

[sunlight654]

في كل مرة أمرّ بقوله تعالى: (إنّ اللهَ يُسمِعُ من يشاء) يصيبني الخوف والشعور بالضعف الشديد. هل نستشعر حقًا أن سماع مواعظ القرآن وتأثّر القلوب بها هو فضل واصطفاء يهبه الله من يشاء من عباده وأنّ قسوة القلب، والصمم عن كلام الله، وعدم الانتفاع به هو أعظم خذلان وحسرة؟

والله إنّ أشدّ بلاء يصيب العبد ليس خسارة الدنيا ولا المال ولا غيره، بل أن يُطبَع على قلبه ويُحرَم الخير فينسى الله فينساه الله .