وعــن خــيـبه رابــح هــنا:
"فـي ذاك الــوقـت مــا اكــتـب ولاكــن أحفــظ الأشعار
وعــشـان اعــجابــها فـيـينـي يـــزيد ويــصبـح الأكــبـــر
بــنـيـت ل حــبــهـا قـصر عــظـيـمـ عــالــي الأسـوار
ولا فـكــرتـه بـيـوم عــلى ذا الحــب يــتدمـر غـــرام
كــنت لـه شــاري وإنبــاع بـــ آخـــر المــشــوار"
1 note
·
View note