Tumgik
#الزواج التقليدي
ahmad-ojaimi · 2 months
Text
فكرة الزواج التقليدي "زواج الصالونات" مشوّهة ومحروقة حرق عند اغلب الشعب المصري بشكل غريب ومبالغ فيه !
بتحسها عيبة وفضيحة بنت عندهم تتزوج زواج صحيح وهو ما يُسمى تنقيصا واحتقارا له زواج صالونات !
وممكن يتوقف نصيب كتير منهم لاجل هذا السبب ! واذا تم بتم ناقص لانو لسا نفسهم كان يعيشوا "قصة حب" 🤦‍♂️
والشرع الذي انزله الله من هو اعلم بحالنا من انفسنا والعقل والنقل والفكر والدراسات وكل حدا بفهم بعرف انو الزواج الشرعي الصحيح هو زواج البيوت "الصالونات" وليس زواج التعارف من خلف الاهل في زوايا ودهاليز الاماكن العامة والخاصة ومواقع التواصل والمغامرات والتشويق والتمثيل والنفاق والخوف والفضائح والهمالة ..
انا شخصيا اتبناه عن تجارب شهدتها ولاجل مليون سبب اولها ان الله امر به واهمها من وجهة نظري سببين
الاول : ان الحب الحقيقي يبدأ بعد الزواج قولا واحدا ما دون ذلك لا يسمى حب، سموه ايش ما بدكم بس مش حب .
والثاني : انه في حال كان قبول تبدأ مرحلة التعارف بطريقة اكثر جدية وذوق ورقي بمعرفة كل الاهل من غير تكلّف وتصنّع ومواراة ولا تضييع وهدر للمشاعر .
مع حرية اخذ الوقت الكافي وكل منهم يضع شروطه ويقدم نفسه وشخصيته بايجابياتها وسلبياتها بكل وضوح .
واذا ما كان في قبول خلاص بتخلص الحكاية من غير زعل ولا عياط وما بجننونا عتمبلر باغاني دمار وفراق وضياع حب سنين وسب وشتم ولو كان خيرا لبقى 🤦‍♂️
57 notes · View notes
a7mmrcom · 2 years
Text
قصة حب من أول نظرة
Tumblr media
كان ذلك اليوم من أسعد أيام حياتي ❤️ ، ما أن فتحت باب الصالون لتدخل حتى طار قلبي من مكانه فرحا، وبهجة وسرورا، ملامح وجهها فيها سر غريب، وكأن بينها وبين قلبي هتاف أو لغة خاصة، ما أن أراها حتى أشعر برقصات قلبي وقفزاته،
طلبت منها والدتها أن تقترب، فرفعت عينيها قليلا نحوي ثم أسدلتهم في خجل، ❤️ شعرت لحظتها أنه من الممكن أن أقفز من مكاني دون أن أشعر بنفسي وأحتضنها، لك بالتأكيد لن أفعل، حتى لا أخسر فرصتي في الزواج منها، ليس علي أن أبدو كالمجنون هنا،
قالت لها والدتها: اجلسي، .. لكنها جلست بعيدا عني، كانت على يميني، كان من الصعب أن أبقي رأسي طوال الوقت مستديرا نحوها، أحببت لو أنها جلست على الكرسي القريب، لأراها عن قرب.
تعمدت والدتي أن تدعو والدتها لتريها حديقة منزلنا، وأشجار المانجو المثمرة، استرحت لأن والدتها وافقت على ذلك، ولم ترفض، ما أن خرجتها سويا، حتى قفزت من مكاني و..........
لا، لا، بالتأكيد لا، لا يمكن أن أكون قد قفزت من مكاني وأحتضنتها، لست بمجنون، أعتقد أني أخبرتكم في البداية أن هذه مخاطرة جسيمة، لكني أسرعت للجلوس على الكرسي المجاور لها، فوجدتها رفعت وجهها الملائكي البريء تسألني متمتمة.... مـ.... ماماماذا تفعل ؟؟؟ ، قلت لها: اهدئي، اهدئي، أريد فقط أن أتحدث إليك عن قرب فهل تسمحين ...
أومأت برأسها الجميل، أي نعم، فجلست من فوري، وحدقت في وجهها وأنا أسألها: هل تعرفين لماذا أنا ووالدتي هنا اليوم؟ ... طأطأت برأسها وهي تضحك: نعم أعرف...
😊أقرئي القصة من البداية وحتى النهاية على موقعنا عبر هذا الرابط:
1 note · View note
amrs-posts · 1 month
Text
الدكتور مصطفى محمود....
زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..
دكتور : مصطفى محمود .
كتاب : في الحب والحياة
Tumblr media
16 notes · View notes
gomls-world · 1 month
Text
الدكتور مصطفى محمود....
زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..
أعطت ا��مرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..
دكتور : مصطفى محمود .
كتاب : في الحب والحياة
15 notes · View notes
iiumz · 3 months
Text
‏أكثر شيء عشوائي بالحياة هو الزواج التقليدي، رغم أني شخص يعرف أنه لا يجيد العلاقات العاطفية، بس الرضوخ لعشوائية الـmatching هذه صعبة. مهما حاولت أجاري منطقية الحياة بشكل عام يضلّ هذا الإحساس الداخلي الي تقول عنه إيميلي برونتي "في روحي، وفي قلبي، أني مقتنعة بأني لست على صواب" لأ لأ
17 notes · View notes
messamelhussini · 1 month
Text
الدكتور مصطفى محمود....
زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..
دكتور : مصطفى محمود .
كتاب : في الحب والحياة
Tumblr media
2 notes · View notes
hssmwahab · 4 months
Text
Tumblr media
الديك الشبعان
زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. ؛
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن *يتزوجها على سنة الله ورسوله* بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. *ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع..
والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة
الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع
برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها ..
وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا *نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء* بالروج .. والشورت .. والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي ..
الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك..!؟..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى ..
وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا !!ً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة الإسلام
أَمَةً لهم وما تشعرين ...
د.مصطفى محمود
راقت لي
منقول
2 notes · View notes
old-arab-poet · 6 months
Text
الزواج التقليدي اكبر رعب بالنسبة لي كيف اشارك حياتي مع شخص لا اعرفه ولا اعرف طبعه ولا شخصيته. الله يعوض ابائنا وامهاتنا وكل شخص انوضع في المسألة هذي.
4 notes · View notes
qasim-khalifa · 2 years
Text
أيام زمان ..
لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لإجتذاب الرجل .. فهو دائمآ مجذوب من تلقاء نفسه !!
كان مجذوبآ !..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ! ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال .. وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ! ..
ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب !!
ولكن الظروف الآن تغيرت تماما!!
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع ..
نتيجة ظروف وعوامل كثيرة فاصبح الرجل يتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيرا بالمايوه .. كل هذا ببلاش.. بدون زواج !
ونتيجة هذا التطور .. كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها ..
وأصبحت قريبة وسهلة..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر .. وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذا .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع .. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح بقبلة أو حضن او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة.. وتقول: إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود !
ولكن الرجل غالبا ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
اصبح الرجل يتردد في الزواج اكثر فاكثر ..
اصبح يرى الزواج مجازفة تقتضي منه كل شجاعته..
اصبح الرجل يرى الزواج تضحية ..
تضحية بحريته وراحة باله في سبيل اقامة بيت لايعرف مصيره و بانه سوف يصبح ربا وسيدا وقواما على اسرة وسيصبح عبدا لالف حاجة وحاجة والف طلب وطلب وخادما لاصغر فرد في هذه الاسرة !
ثم إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة .. وصانعة لجيل جديد تربيه وترعاه .. وزوجة لحبيب تؤنسه .. ويؤنسها .. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه..
وكيف تصل المرأة إلى هذه الغاية في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس .. وقلبت المرأة رجلا والرجل امرأة؟
إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج ..
إن الرجل الجديد طماع ..
إنه يطلب أكثر ..
والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها ..
أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم ..
مقال نصيحة .. لكل امرأة
Tumblr media
من كتاب " فى الحب و الحياة "
د مصطفى محمود .. رحمه اللَّه
8 notes · View notes
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم
تستحق القراءة*
لماذا اصبحت النساء تعتقد ان سندها في الحياه
هو شغلها ودراستها وليس زوجها
الاستاذ الدكتور المفكر #مصطفى_محمود
كأنه يعيش بيننا يقول :
*زمان* .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع .. ويقف ملطوعاً
بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر ..
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ..
ولا يظهر في المدارس ..
ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول ..
إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب ..
ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير ..
وصدر عريان ..
وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر ..
فقلنا .. عيب .. فين الكفاح ..
أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. قديسة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا ..
لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا ..
وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط ..
وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار..
والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة ..
والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها ..
وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك .......
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول : إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكناً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
✏مصطفى محمود رحمه الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وعلى جميع الانبياء والمرسلين صلاة دائمة الى يوم الدين وعلينا معهم بفضلك ومنك وكرمك ورحمتك يا ارحم الراحمين 🌹
4 notes · View notes
m2ria · 1 year
Text
قبل يومين أخبرتني أمي وهي تكاد تطير من الفرحة، لم أرى مثل هذهِ الفرحة حين نجحت بالمدرسة كأول أبناءها الذي يتفوق دراسيًا، حين تم تكريمي مراتٍ كثيرة، حين تخرجت أو حين دخلت الجامعة وأيضًا أول أبنائها من دخل الجامعة أنا، بل عندما أتى خطيب ليخطبني لا تعرف عنه شيء سوى أنّه مهندس! بل الأهم من ذلك أنّها وأخيرًا وجدت من يأخذ همها -ألا وهو أنا- وجدت من يسترني كما تقول زوجة عمي حين تردد على مسامعها بكل جلسة عائلية، من يطرق الباب اولاً وافقوا حتى لا تكبر وتعنس، حتى لا تصبح عار عليكم ، حتى يسترها رجل!
أخبرتها بأني لست موافقة، عمري عشرون عامًا، وأحمل مسؤولية دراستي الجامعية ، أمامي الكثير لأُنجزهُ ، مشكلتي هنا ليست بفكرة الزواج نفسه ، فالزواج لا يُعيق بتاتًا ، بل أنا سأكون سعيدة إن وجدت شريك لحياتي ورفيق لعمري وشاهد على إنجازاتي وتطوري ، يسندني وأسنده ، المشكلة تكمن في الزواج التقليدي هذا ، الأمر أشبه باليانصيب! أنت وحظك، إمّا شخص جيد وإمّا لا، إمّا الحياة أو الموت، وليس في الزواج أي مخاطرة لأختار شريكي هكذا!
فاجئتني اليوم بأنهم سيحضرون بعد يومان للنظرة الشرعية، رغم أني رفضت مسبقًا، شعرت بالتخلي! للمرة التي لا أعلم كم هي ، أمي تتخلى عني في أمورٍ عدة ، حزينة ، جدًا حزينة.
وياليت بإستطاعتي التواصل معاه حتى أفهمه، ماذا يحمل من أفكار، مانظرته عن الزواج، العلاقات، الحياة، المجتمع، لا! ممنوع! لا تواصل حتى عقد القران وتُصبحان زوجان رسميًا، لا تواصل لتتفاهمان حتى يطيح الفأس بالرأس!
رجال مجتمعي وأنا أعلم جيدًا عائلاتنا، لا يبحثون سوى عن وجهٍ جميل، امرأة تطبخ لهم، تنجب الأطفال، تشبعهم حنانًا، تُرضيهم جنسيًا، لا خروج من عتبة الباب لوحدها، ولو أرادت الترفيه عن نفسها، تُدبس رجلها برجل زوجها، لا أكثر!
لا أعلم ماذا أفعل أو ماذا أقول وكيف أبوح، حتى ليس عندي صديقات لأخبرهم، خاطري مكسور لإجباري بهذه الطريقة، مكسور والله من عائلتي.
2 notes · View notes
zxzxzxzx20-blog · 1 year
Text
بعض الشباب يعتقد البنت اللي في بيت اهلها وماتبحث عن زواج كويسه بينما اللي تبحث في تويتر او وسائل التواصل الاجتماعي خربانه وهذا مفهوم خاطئ أي بنت تسعى للحلال وتبادر تبحث عن العفاف وإنسانه ايجابيه أكثر وكل البنات الان يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي فليش نحكم ع الناس غلط !
الزواج واحد ولكن تتعدد أسبابه
انا مع اي طريق يودي للحلال دون المساس بديننا
إنترنت وسيلة تعارف مثل غيره!!
أما الزواج عن طريق الإنترنت فإيجابياته أكثر وسلبياته أقل من الزواج التقليدي
3 notes · View notes
katoisha11 · 2 years
Note
4
5
10
22
30
34
38
مممممممم كيف ح جاوب هذه الاسئلة
4. كلشي بهالحياة لازم تدفع ثمنه وهالثمن كثير غالي ، الصحة اهم شي ، المال وسيلة للاستقلال وليس الاستقرار ، كلشي ب اختيار رب العالمين حلو .
5. ابكي ع حالي ولو بصعوبة ابكي .
10. لا حظي مو سيء لكنه ليس بجانبي دائما .
22.الاثنين يا انون شي حلو تختار شريك حياتك وتكونوا متفاهمين لان هالشي ح يسهل كثير اشياء بالحياة بعد الزواج ،
وكذلك الزواج التقليدي غالبا ما يكون ناجح لان الحب والمودة ح يجي بعد الزواج ..
مو مهم التقليدي او الحب اهم شي التفاهم والاحترام والمودة بين الطرفين
30. لا ما اكره شخص اصلا الكره شعور سلبي يعود لصاحبه ..ممكن انزعج بس خلص فترة ويصير عادي .
34. ممممممم ممكن يكون هالشي بلحظه احتياج او مشاعر ملخبطة اختاريت الانسان الخطأ ، لكن بمرور الوقت ح تروح هالظروف وينقشع الظلام واشوف الحقيقة ان لا الانسان ولا المكان يخدمني احاول انسحب بدون ما اسبب ضرر للطرف المقابل .
38. ما يفيدني المليون ياريت اكثر. اشتري سيارة 😉
5 notes · View notes
ahmedalys-blog · 2 months
Text
فيما يتعلق بالمحتوى النصي، هناك بعض النقاط الرئيسية التي يجب مراعاتها:
الوضوح والتنظيم: يجب أن يكون المحتوى النصي واضحًا وسهل الفهم، مع تنظيم البنية والعناوين بشكل جيد.
الدقة والصحة: يجب أن يكون المحتوى النصي دقيقًا وموثوقًا، وتجنب الأخطاء الإملائية والنحوية.
الملاءمة والصلة: يجب أن يكون المحتوى النصي ذا صلة بالموضوع والجمهور المستهدف، وأن يقدم قيمة حقيقية للقراء.
الجاذبية والإبداع: يجب أن يكون المحتوى النصي مثيرًا للاهتمام وجذابًا، مع استخدام لغة واضحة وأسلوب كتابة متميز.
التنوع والوسائط المتعددة: يمكن تعزيز المحتوى النصي باستخدام وسائط متعددة مثل الصور والرسوم البيانية والفيديو، لزيادة الجاذبية والتفاعل.
القابلية للقراءة والتصفح: يجب أن يكون المحتوى النصي سهل القراءة والتصفح، مع استخدام تنسيق وتخطيط واضح.
التحديث والمواكبة: يجب أن يكون المحتوى النصي محدثًا ومواكبًا للأحداث والتطورات الحديثة في المجال.
بالتركيز على هذه العناصر الأساسية، يمكن إنشاء محتوى نصي فعال وذو جودة عالية.العلاج بالتحليل الحر
يتم في هذا الأسلوب تشجيع المريض على التحدث بحرية عن أفكاره ومشاعره دون رقابة أو توجيه من المعالج. يهدف ذلك إلى الكشف عن اللاشعور والصراعات النفسية المكبوتة.نعم، هناك بعض النصائح الإضافية التي يمكن أن تساعد في تعزيز الشعور بالسعادة والرضا عن الذات:
* **ممارسة الامتنان:** خصص وقتًا يوميًا للتأمل في الأشياء الجيدة في حياتك، مهما كانت صغيرة. هذا يساعد على تحويل تركيزك إلى الجوانب الإيجابية.
* **التطوع:** ساعد الآخرين، سواء من خلال التطوع في مؤسسة خيرية أو تقديم المساعدة لأشخاص محتاجين. هذا يمنحك الشعور بالهدف والرضا عن النفس.
* **التعلم من الأخطاء:** لا تخف من ارتكاب الأخطاء، فهي جزء من رحلة الحياة. تعلم من أخطائك وتطور من خلالها.
* **تحديد الأولويات:** ركز على الأشياء المهمة في حياتك، وتجنب إضاعة الوقت في الأمور غير الضرورية.
* **الاعتناء بنفسك:** خصص وقتًا لنفسك للراحة والاسترخاء، وقم بأشياء تحبها.
* **العيش في الحاضر:** ركز على اللحظة الحالية، ولا تدع أفكار الماضي أو المستقبل تقلقك.
* **تذكر أن السعادة رحلة وليست وجهة:** لا تتوقع أن تكون سعيدًا طوال الوقت، فالحياة مليئة بالتحديات والتقلبات. تعلم أن تقدر اللحظات الجيدة وتتعامل مع التحديات بطريقة إيجابية.كيف يمكن أن تساعد خطوات كيفية تطوير الذات
كل إنسان مختلف. إذا نجح مجتمعنا في حل المشاكل المتعلقة بالتنمية الشخصية ، فإن كل كتاب عن المساعدة الذاتية سيساعد الجميع. أو كل عملية تعلم ستفيد كل طالب.
لكننا نعلم من تجاربنا الحياتية أنه لا يوجد حل “مقاس واحد يناسب الجميع” لأي شيء عندما يتعلق الأمر بالطبيعة البشرية.
من المهم الاعتماد على الدعم المخصص مثل التدريب للمساعدة في صياغة خطة تلبي احتياجاتك تناسبك. لن يكون لديك نفس الاحتياجات ونقاط القوة والفرص والمهارات مثل جارك. فلماذا ستكون خطة التطوير الشخصي الخاصة بك هي نفسها؟
ادفع نفسك خارج منطقة الراحة الخاصة بك. من خلال القيام بذلك ، ستكون على الطريق الصحيح للوصول إلى إمكاناتك الكاملة .
في حين أن تحقيق الذات هي عملية تستمر مدى الحياة ، يجب ألا تكون أهداف التنمية الشخصية الخاصة بك شاقة. ابدأ صغيرًا – مثل بناء مهارة جديدة أو حتى الاستثمار في التوازن بين العمل والحياة . من خلال القيام بذلك ، ستجهز نفسك للنجاح في جميع مجالات حياتك.
بشكل عام، حب الروح هو تعبير عن الحب العميق والروحاني الذي يتجاوز المظاهر الخارجية ويبني روابط قوية بين الأفراد على مستوى الروح والقلب.
9_ من يسكن قلبك؟ من اسكن قلبه
10_ هل تعتقد ان حظك سيئ؟ ليس دائما
11_ هل تدخل الشات ؟ولماذا؟ لا لا احبه
12_ هل هزمك حزنك في يوما من الايام؟ نعم
13_ ((مستحيل انساك)) لمن تقولها ؟ لمن لا ينساني
14_ (( اللي راح راح وماتفيد كلمة ياريت )) إذا أردت ان توجه هذه العباره لنفسك, فماذا
تقصد بها ؟ لا اوجهها لنفسي
15_ (( انت كل شيء بحياتي )) لمن تقولها ؟ للمن انا كل شيء بحياته
16_ متى اخر مره بكيت؟ قبل ثلاثة ايام
17_ اي الدول تتمنى ان تزورها ؟ دول اوروبا
18_هل لديك الجرأه ان تقول عمرك أمامنا ؟ نعم 21
19_هل انت راضي عن نفسك ؟ نعم 100%
20_بماذا تقر وتعترف أمامنا الان ؟ لاشيء
21_ اغمض عينيك دقيقه لو سمحت, ماذا خطر على بالك وانت مغمض العينين ؟ لا شيء
22_هل تؤيد الزواج العاطفي ام الزواج التقليدي ؟ ولماذا ؟ العاطفي اجمل
23_ايهما اهم شهادتك الجامعيه أم الزواج ممن تحب ؟ الزواج بمن احب
24_ هل من الممكن ان تتحول الصداقه الى حب ؟ نعم
25_هل تعترف بشيء اسمه الصداقه بين الرجل والمرأة ؟ لا
26_هل كنت السبب في يوما من الايام ان تدمر حياة شخص سواء العمليه او الاجتماعيه او العاطفيه؟ لا ولا اتمنى
27_هل انت مدمن تفكير؟ نعم وبكثرة
28_ من هو اكثر شخص تفكر فيه؟ من يفكر بي كثيرا
29_ اذا تم تعيينك ملكا لجميع البلاد العربيه فما اول قرار ستتخذه ؟ ان الغي الحدود
30_هل تكره شخص بشده في حياتك ؟ نعم
31_ ما هو اقتراحك الذي تتمنى ان يحدث في هذا المنتدى ولم يحدث الى الان ؟ لا ادري
32_هل ملابس الشخص امامك تؤثر فيك لتأخذ عنه انطباع ؟؟ نوعا ما
33_ماالذي يلفت انتباهك بسرعه في الشخص لكي تعجب به ؟ شخصيته
34_ اذا احببت شخصا في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ فماذا تفعل ؟؟ لا ادري
35_ حكمة تؤمن بها جدا؟؟ لا يصلح العطار ما افسده الزمانتحيه لكل فتاه مسلمه تعرف ربها و دينها
الانثي ممكن تشتغل مضيفه وتجول العالم وييقي لها شأن في الطائره ولازم تتكلم بادب ومينفعش تعلي صوتها علي راكب في الطائره مهما حصل بس تعلي صوتها زوجها ولازم تتساوى لرجل
الاثني ممكن يعلي صوته المدير عليها عادي وتشتغل وقت اضافي وتحت ضغط لكن مش ينفع تربي العيال وتعولهم
الانثي في الفنادق توزع الخمور وتنظر الي الانحطاط والشذوذ لكن الزوج مينفعش ياخد أبسط حقوقه
……………
وعندما تفترس المرأة الضعيفة الذئاب لن تجد إلاالله ليسترها. ليس الأمر كما تصورون، كلكم راعي وكلكم مسؤول عن رعيته. المرأة في الدين أم والام أولى بالبر من الأب وهذا تكريم لها. أنتم تصورون أن المرأة ضحية الدين ولكن العكس هو الصحيح المرأة إذا "تحررت" كما تقولون اضاعت الكثير من أنوثتها وأصبحت مثل الذكر. أنتم تريدون مجتمع كله ذكور . أسألكم سؤال واحد: إذا كان للأخلاق عندكم وزن، فمن يربي الأبناء.
1 note · View note
marriageofficial · 2 months
Text
شروط واحكام عقد النكاح الالكتروني في السعودية
Tumblr media
شروط وأحكام عقد النكاح الإلكتروني في السعودية
تسعى المملكة العربية السعودية إلى مواكبة التطورات التقنية وتسهيل الإجراءات الإدارية للمواطنين والمقيمين. ومن ضمن هذه الجهود، تم اعتماد خدمة عقد النكاح الإلكتروني، التي تهدف إلى تسهيل عملية الزواج وتقليل الإجراءات البيروقراطية. في هذا المقال، سنتناول شروط وأحكام عقد النكاح الإلكتروني في السعودية.
شروط عقد النكاح الإلكتروني**
1. حضور أطراف العقد**: - **الخاطب والمخطوبة**: يجب أن يكون كلا الطرفين حاضرين عند إتمام عقد النكاح الإلكتروني. - **ولي المرأة**: يشترط حضور ولي المرأة، حيث لا يصح عقد النكاح بدون ولي. - **الشاهدان**: يجب حضور شاهدين على العقد، ويفضل أن يكونا من الأقارب.
2. **التأكد من رضا المخطوبة**: - يجب أن تكون المخطوبة راضية وموافقة على الزواج، ويتعين على المأذون سماع موافقتها شخصياً.
3. **الاتفاق على الصداق**: - يجب الاتفاق على مقدار الصداق بين الطرفين وتحديد حالته، سواء كان مقبوضاً أو مؤجلاً.
4. **خلو الطرفين من الموانع الشرعية والطبية**: - يجب التأكد من عدم وجود أي موانع شرعية أو طبية تمنع إتمام عقد النكاح.
5. **توثيق العقد إلكترونياً**: - يجب تسجيل العقد في النظام الإلكتروني المعتمد من قبل وزارة العدل، حيث يتم توثيقه وتخزينه بشكل آمن.
المستندات المطلوبة لعقد النكاح الإلكتروني**
1. **الهوية الوطنية**: - يجب تقديم الهوية الوطنية للخاطب والمخطوبة والشهود.
2. **شهادات الميلاد**: - تقديم شهادات الميلاد الأصلية أو المصادق عليها من الجهات المختصة.
3. **شهادات الطلاق أو الوفاة**: - في حال كانت المخطوبة مطلقة أو أرملة، يجب تقديم شهادة الطلاق أو الوفاة.
4. **التقرير الطبي**: - تقرير طبي من مستشفى معتمد يفيد بعدم وجود موانع صحية للزواج.
5. **الموافقة الأمنية**: - في حالات الزواج من غير السعوديين أو الزواج للعسكريين، يجب تقديم موافقة الجهات الأمنية المختصة.
أحكام عقد النكاح الإلكتروني**
1. **الشرعية والقبول**: - عقد النكاح الإلكتروني يحمل نفس الأحكام الشرعية والحقوق القانونية لعقد النكاح التقليدي.
2. **الحماية والأمان**: - يتم تسجيل العقد في النظام الإلكتروني الذي يوفر حماية وأمان للبيانات، مما يضمن عدم التلاعب أو الفقدان.
3. **التوثيق القانوني**: - بعد إتمام العقد، يتم توثيقه رسمياً في سجلات وزارة العدل، مما يسهل عملية الرجوع إليه عند الحاجة.
4. **سهولة الإجراءات**: - يهدف العقد الإلكتروني إلى تسهيل الإجراءات وتوفير الوقت والجهد على المواطنين والمقيمين.
يمكنكم التواصل مع مأذون معتمد لإنشاء عقود النكاح على 0504759984
كما يمكنكم التواصل من خلال: تويتر ، لينكد ان   ، تيمبلر  ، مستعمل وجديد
قد يهمك الاطلاع على: 
عقد الزواج الالكتروني
طلب تصريح زواج من الخارج
تصريح زواج من اجنبية
فسخ عقد الزواج
0 notes
topcar · 3 months
Text
تقاليد وتطورات حديثة في صناعة العود في الشرق الأوسط
العود برائحته الدافئة والعميقة هو رمز الفخامة والأصالة، ارتبط معناه بالمناسبات الدينية، مما زاد من قيمته، ورفع سعره، لم يشتهر كونه بخورًا أو عطرًا فاخرًا فقط، بل إن له العديد من الفوائد الأخرى، من بينها تلطيف الأجواء، وتحسينها، ونشر الطاقة الإيجابية، وتهدئة النفس، ومع مرور السنوات أصبح يستخدم في صناعة العطور والأدهان وغيرها من المنتجات العطرية، وعلى الرغم من استمرار التقنيات التقليدية لصناعته إلا أنه لا يمكن إنكار دور التكنولوجيا في تحسين جودته، ورائحته، وإضافة المزيد من التنوع إلى منتجاته.
Tumblr media
الوصف
إذا كنت تبحث عن التفرد والفخامة والتميز فالعود هو أثمن الروائح العطرية الآسرة التي لا يمكنك الاستغناء عنها، سواء كان في شكل بخور أو عطر أو زيت عطري، تعرف معنا على تاريخه وتطوره.  
تاريخ واستخدامات العود في الثقافات العربية
خشب العود يستخرج من أشجار معنية تُزرع في جنوب شرق آسيا، حيث الأجواء الاستوائية المناسبة لنموه، ويستخدم العود في الثقافة العربية منذ الأزل، فهو من أغلى المواد العطرية، يرتبط ارتباطًا وثيقًا بأداء الطقوس الدينية، ويستخدم البخور منه في تعطير المساجد والمنازل خاصة في المناسبات الدينية.
يتميز عود كلمنتان بقدرته على تعطير المكان، ونشر جو من الراحة، والسكينة، ويبعث على الاسترخاء، كما استُخدم في الطب التقليدي؛ لعلاج بعض الأمراض منها أمراض الاكتئاب، وكان وما زال جزءًا من احتفالات الزواج، وتطورت صناعته الآن ليدخل في تركيب العطور الفاخرة التي تلبي كل الأذواق ليس في الشرق الأوسط فقط، بل أيضًا في أوروبا.
مراحل استخراج العود من الشجرة إلى العطر الفاخر
يمر استخراج العود بعدة مراحل تتطلب وقتًا ودقة للحصول على العود الذي يستخرج من شجرة تُعرف باسم أكويلاريا تنمو في ماليزيا وإندونيسيا، وهي المصدر الأساسي لاستخراج العود، ويحدث ذلك عند إصابتها بنوع معين من الجراثيم يحفز إنتاج مادة تسمى أغاروود المستخدمة في صناعة العود، ويمكن تحفيز الشجرة لإنتاج هذه المادة عن طريق التلقيح الصناعي بأمراض أو جراثيم محفزة للشجرة.
بعد نضج الأغاروود يتم جمعه وتجفيفه ونقله إلى المصانع التي تتولى عملية قطعه وتحضيره لصناعة الزيوت العطرية، والعطور، والبخور، وغيرها من منتجات البخور الفاخرة مثل دهن عود هندي معتق وغيرها من الأدهان.
تأثير التكنولوجيا الحديثة على إنتاج العود وجودته
تستخدم التكنولوجيا على نطاق واسع حديثًا لصناعة منتجات عطرية فاخرة مثل  ورد اسطنبولي كما أنها تساعد على إنتاج روائح جديدة ومختلفة من العود، وتُحسن من جودة رائحته بشكل عام، وتجعله أكثر نقاء وصفاء، كما أن لها دورًا رئيسيًا في تحليل مكونات العطر، وتحديد النسب من كل مكون منها؛ لإنتاج عطر يناسب كل الأذواق مع إضافة نسبة محددة من العود لإضافة لمسة من الفخامة.
التطورات الحديثة في صناعة العود في الشرق الأوسط
لم تقتصر استخدامات العود على كونه خشب عطري فقط، بل أصبح مؤخرًا يدخل في العديد من الاستخدامات الأخرى مثل: 
يستخرج منه زيوت عطرية فاخرة بطريقة التقطير لإضافة لمسة من الفخامة إلى المنتجات العطرية، وكذلك دهن ورد طائفي من الزيوت العطرية الفاخرة المستخرجة من أفضل أنواع الورد إلى جانب لمسة من دهن العود.
تحقق الزيوت العطرية توازن في تركيبة العطر، وتُحسن من تركيبته، وتزيد من جاذبيته. 
الزيت يساعد على ثبات رائحة العود لفترات طويلة. 
يمكنك في العصر الحديث خلط العود مع الزهور والفواكه للحصول على رائحة منعشة، أو مع الأخشاب لتركيبة غنية، أو مع مكونات حديثة لكي يتناسب مع فئة الشباب ويلبي توقعاتهم.
صناعة بخور العود التقليدية في الشرق الأوسط
يمكن تلخيص مراحل صناعة بخور العود في النقاط التالية: 
اختيار الشجرة المصابة.
قطعها، واستخراج الخشب المصاب المحتوي على العود.
تجفيف الخشب، والتخلص من الرطوبة.
استخدام أدوات تقليدية لتقطيع العود إلى قطع متفاوتة في الحجم. 
تنظيف قطع الخشب من أي فضلات للحصول على قطع نقية.
يحضر بخور العود، ويُشكل لكي يكون جاهز للبخور.
يحفظ البخور في أماكن جافة؛ لحمايته من الرطوبة وأشعة الشمس.
يعبأ في عبوات خشبية مزخرفة تعكس قيمته العالية. 
يحرق في مباخر تقليدية مصنوعة من المعدن أو الفخار، ويوضع إما على فخم مشتعل أو لوح كهربائي ساخن. 
اشتهر العود في ثقافتنا العربية منذ قديم الأزل، وشهد الكثير من التطورات بداية من استخدامه كبخور في المناسبات الدينية، وحتى دخوله في تركيب العطور الفاخرة، ومزجه مع عطور وتركيبات أخرى للحصول على مزيج فريد من الروائح المميزة.
الأسئلة الشائعة 
كيف يمكن تمييز العود الأصلي من المقلد؟
العود الأصلي ثقيل الوزن نسبيًا، ورائحته قوية ثابتة، إلى جانب أن لونه داكن.
ما هي أنواع البخور الشائعة في الشرق الأوسط؟
بخور العود وهو الأكثر طلبًا واستخدامًا، وبخور اللبان، وبخور العنبر والصندل.
ما هي أشهر الدول المنتجة للعود؟ 
دول مثل الهند، وكمبوديا، وفيتنام.
0 notes