أعيدي يا طيورُ وأسمعينا
هديلًا يُفرحُ القلبَ الحزينا
وباسمِ محمدٍ زُفي الأغاني
رحقيًا في قلوبِ المُخلصينا
رسولُ الله حلَّ بغارِ ثورِ
معِ الصديقِ محروسًا مكينًا
وصاحبُه يخافُ عليهِ جَورًا
وبغيًا مِن قُساةٍ جائرينا
فقالَ لهُ النبيُ اصبر وصابِر
فإن النصرَ عُقبى الصابرينا
فنحنُ اثنانِ ثالثنا إلهٌ
فلا تكُ يا أبا بكرٍ حزينا
2 notes
·
View notes