Tumgik
#انفصال الأكراد
wanasahonline-eg · 7 years
Photo
Tumblr media
الكشف عن اجتماع سري لرئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني مع السلطات الإسرائيلية أثناء زيارته في الأردن
0 notes
yourmufakerhurorg · 4 years
Photo
Tumblr media
خطة الأكراد لتضخيم عدد النفوس بالاقليم ؟ والكارثة لايعترفون بالعراق وسلخوا عراقيتهم‎ جسار صالح المفتي بشرى في أول يوم يعلن انفصال الأكراد سيرجع 30% من الموازنه العراقيه وهذا يعني
0 notes
frsanalbhrain-blog · 7 years
Video
instagram
احتشار اردوغان وخامنئي لحظة إدلاء #برزاني بصوته في استفتاء الانفصال عن #العراق وأردوغان وخامنئي يدعون لإجتماع ثنائي عاجل ويهددان بتجويع كردستان وأردوغان يهاجم الأكراد لستم اهلًا لقيام دولة لكم ويتهم برزاني بالخيانة • أدلى رئيس اقليم كردستان العراق مسعود برزاني ورئيس حكومة الاقليم قباد طالباني يوم الاثنين بصوتيهما في في استفتاء تاريخي على انفصال الاقليم عن العراق • #تنظيم_الحمدين #ارحل_ياتميم⁩ ‏⁧#عبدالله_مستقبل_قطر • • • #KSA‏ #syria‏‏ #kwt‏ ‏#Jordon‏ #lebanon‏ #egypt‏‏ #Bahrain #uae #qatar #maroc #morocco #البحرين‏‎ #الكويت‏ #السعودية‏ #الامارات‏ #عمان #اليمن‏ #الأردن‏ #المغرب #لبنان‏ #مصر‏‏ #قطر #قطع_العلاقات_مع_قطر #قطر_تمول_الارهاب
1 note · View note
elsada · 5 years
Photo
Tumblr media
هواجس العالم العربي المعاصرة حتى نفهم ما يجري الحالة الجيوسياسية الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في القرن الحادي والعشرين علينا أن ننظر بعين ناقدة متبصرة لما حدث في القرن العشرين من إرهاصات مادية وفكرية وعقائدية ودينية . ينصرف الكثير من المحللين السياسيين لدراسة أسباب الاضطرابات السياسية والعنف والحركات الانفصالية في أكثر من مكان من العالم العربي في الجانب الأسيوي والأفريقي . وخلال السنوات الماضية وحتى اليوم وجد الباحثون والمحللون السياسيون سببا واحدا أو سببين للمشكلات التي يعاني منها العالم العربي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا . في الحياة المعاصرة ، يرمي الباحثون اللوم على الاختلاف السياسي بين البلدان العربية إذ لا يتشابه بلدان في نفس صفات الحكم أو السياسة أو الميل العام . إن ما يوحد بين شعوب العالم العربي هو الفقر والفاقة والجهل والحرمان والاختلاف بسبب الدين . وهناك دائما انفصال فكري وعقائدي واقتصادي بين الحاكم والمحكوم في هذه الدول . هذا الوضع كرس الحالات المستعصية في العالم العربي وأججها وأوصلها بالتدريج إلى حالة الغليان والانفجار . في الغرب يعاني المواطن الأوروبي والأمريكي من ارتفاع الضرائب والمدفوعات للحكومات والأجهزة البلدية ولكنه في المقابل يتلقى أعلى مستوى من الخدمات والتعليم أما في العالم العربي فيدفع المواطن أعلى الضرائب والمدفوعات للحكومات والبلديات ( قياسا بدخله ) لكنه لا يتلقي أي خدمات تذكر إلا ما يفرضها التطور الطبيعي للحياة قسرا وجبرا . هناك عدة هواجس تسكن العالم العربي بدأت في القرن العشرين ولازالت أثارها مستمرة حتى اليوم وربما كانت هذه الهواجس سببا للفوضى العارمة التي تعيشها منطقتنا اليوم . وتتوزع هذه الهواجس بين داخلية وخارجية ، بين نفسية وفيزيولوجية، ويمكننا أن نلخصها بما يلي : هاجس نابليون بونابرت : الذي قام بغزو مصر في عام 1798 أي قبل 200 عام من الآن ، وهو بداية التدخل الأجنبي العسكري في العالم العربي والذي تلاه موجات من التدخل الفرنسي والانكليزي والايطالي والألماني والهولندي والبرتغالي . ثم تحررت بلدان العالم العربي شكليا في وقت من الأوقات وبقيت تابعة ب��ريقة أو بأخرى للدول التي سيطرت عليها . وقد وصل هذا الهاجس إلى نقطة الأوج في القرن الحادي والعشرين وتحديدا مع التدخل الأجنبي الخارجي في سورية منذ /9/ سنوات حيث نجد عشرات القوى الدولية الناشطة على الأرض السورية مباشرة أو بالوكالة في حرب كونية معقدة متداخلة مركبة الوسائل والأهداف والغايات . لقد عانى العالم العربي خلال القرنين السابقين من التدخل المستمر بشؤونه الداخلية عسكريا وسياسيا . لقد كان التدخل الأجنبي في شريط دول الخليج العربي سياسيا بحيث تم تركيب حكومات مستقرة متوارثة محمية من الخارج ولم يتغير عليها إلا صاحب النفوذ بشكل سلس وتلقائي من البرتغالي إلى الهولندي إلى الانكليزي إلى الفرنسي إلى الأمريكي. أما في الجزء الشمالي من العالم العربي فقد كانت السيطرة عسكرية مباشرة ربما بسبب صراع القوى المنافسة على النفوذ ( الدولة العثمانية – إيران – الإمبراطورية الروسية – فرنسا – ألمانيا – انكلترا – ايطاليا ) . لقد كانت ظروف العالم العربي خلال القرنين السابقين مُرّة لا تنسى عانى من خلالها المواطن العربي الكثير من الويلات والألم ولا يزال . هذه الأجواء الضاغطة جعلت العالم العربي من أكثر الدول في العالم إنفاقا على السلاح وسوقا تجارية للأسلحة التي تنتجها القوى الدولية المتنافسة . هاجس تيودور هرتزل و آرثر جيمس بلفور : لقد خلقت أعمال هذين الرجلين الكثير من العداء والدم والألم في العالم العربي وأسسا لقرن من الصراع بين الصهيونية المتطرفة والقومية العربية . ولا يزال هذا الصراع جرحا نازفا في قلب العالم العربي وعائقا أمام التطوير والتحديث والحصول على الحريات والاستمتاع بالمواطنة الكريمة نظرا لغلبة الإنفاق العسكري على الإنفاق السياسي والحضري والاقتصادي في معظم الدول العربية . وكنتيجة لذلك ساد الجهل والتخلف والرجعية في دول المنطقة وصار لزاما حتميا أن يصل الجيش إلى السلطة ويحل محل الحكومات المدنية لدواعي عسكرية وأمنية ولوجستية . لقد ولدّ الصراع العربي الصهيوني ظروفا داخلية قاسية واقتصادية أكثر قسوة وتنازع العقل العربي رغبتان ، الرغبة في الاستقلال والحفاظ على دولته بأي ثمن والرغبة في الحياة الكريمة وكلاهما مُرّ المذاق عسير الهضم . يضاف إلى ذلك تشريد ملايين الفلسطينيين في بلدان العالم العربي وسياسة التهويد في الداخل وسياسة هدم المنازل . لقد ولدّ التدخل الخارجي وعلاقات الأنظمة العربية بالخارج مواقف ومستجدات دولية كثيرة على الساحة المحلية فالكثير من الحكام العرب يقيمون علاقات سرية مع كيان الاحتلال الإسرائيلي وفي كل مؤتمر للقمة العربية يظهر للناقد العربي عدم وضوح الرؤية والتباس المفاهيم تجاه الوجود الصهيوني في فلسطين بين راض ورافض ومحتار لا يعرف إلى أي جنب يميل . الخطير في أمر هذا الهاجس هو أنه لا يزال ناميا متكاثرا مثل الخطر السرطاني في العالم العربي تارة تراه في الخليج وطورا في مناطق الأكراد ، وتارة أخرى في شمال أفريقيا على شكل تعاون أمني استخباراتي أو اقتصادي أو استشاري. هاجس مصطفى كمال أتاتورك : مصطفى كمال أتاتورك ضابط عثماني بنى تركيا ويعتبر الأب الروحي لتركيا الحديثة بناها على أساس أن تكون نموذجا للدولة القومية العلمانية في الشرق الأوسط . إلا أن هذا النموذج من الدولة القومية لم ينجح لا في تركيا ولا في أي من دول العالم العربي . في تركيا انقلب الإخوان المسلمون على النظام العلماني على الطريقة البريطانية (بدون دماء ) و شنوا حربا لا هوادة فيها ضد القوى التركية التي تخالف الإخوان المسلمين الرأي وفي العالم العربي دخل الإخوان المسلمين مع الدولة العلمانية في حرب لا هوادة فيها على الطريقة الفرنسية ( حافلة بالدماء والموت ) . يضاف إلى ذلك فشل النموذج العلماني في العالم العربي في بناء أجواء الثقة بين الدولة والمواطن وفشله في تقديم الخدمات المادية والعلمية التي يتوقعها من دولته . وتعاني معظم دول العالم العربي من الخلافات السياسية والاقتصادية والدينية وعلى حافة التفتت والحروب ، وحدها الحكومات التي يقودها الجيش هي القادرة على تجميع النسيج المتداعي ولصقه بالقوة يرافق ذلك انعدام الحريات العامة والحقوق السياسية للمواطنين . هاجس جمال عبد الناصر : قام الضابط المصري جمال عبد الناصر بثورته في عام 1952 التي مهدت لشرعية الحكم العسكري في العالم العربي ومنذ ثورة ناصر كثرت الانقلابات العسكرية في معظم الدول العربية كما حدث في العراق ومصر وسورية واليمن وليبيا والجزائر وتونس والصومال وبعض الدول الأخرى . ( انظر لعبة الأمم ، للسفير مايلز كوبلاند) . وقد نجم عن الحكم العسكري في معظم الدول العربية شراسة غير مسبوقة من الإخوان المسلمين تطورت إلى حرب دموية على البشر والحجر كما حدث في مصر واليمن والجزائر وسورية . لقد حولت الانقلابات العسكرية دولها إلى ركام ميت لا حياة فيه واليوم وبعد ثمانين عاما على بدء الانقلابات العسكرية في العالم العربي صار المصدر رقم /1/ للاجئين والإرهابيين . لقد صدر العالم العربي الكثير من الإرهابيين المأجورين للعمل في أفغانستان تحت شعار محاربة الشيوعية بدعم من الغرب . ثم انقلبوا وحاربوا الولايات المتحدة ، ثم صدروهم إلى الصومال والسودان وليبيا وسورية وحاليا هناك ردة للإرهاب نحو الدول التي أتى منها . هاجس مارغريت تاتشر ورونالد ريغان : اللذان أطلقا رأسمالية السوق الحرة الجامحة في بداية الثمانينات من القرن العشرين . لقد أثارت هذه الرؤية الاقتصادية نوعا من العولمة الاقتصادية التي تقدر الحراك المالي الدولي والأرباح على حساب العمال ورفاهية المواطن . وقد انتقلت هذه النزعة بسرعة إلى العالم العربي وساهمت في صناعة السياسات الاقتصادية العربية على حساب المواطن العربي . لم تعمل الحكومات العربية على تأسيس اقتصاد جاد في أي من الدول ولم تفعل السوق العربية المشتركة أو مبادئ التكامل الاقتصادي العربي وحتى الدول الغنية ( الخيلج العربي ) غرقت في الديون لصالح البنك الدولي وبالتالي لم تستطع الدول العربية مقاومة مطالب القوى العالمية بتحرير الاقتصاد المحلي العربي لصالح رأس المال العالمي . وكانت النتيجة المتوقعة وهي عجز أي من الاقتصاديات العربية عن تلبية الاحتياجات الأساسية لمواطنيها وإنما تعتمد بشكل بائس على المساعدات الخارجية النقدية من الأصدقاء والمؤسسات المالية الدولية في حين يعاني الموطنون من تدهور ملحوظ في القطاعات التعليمية وتخبط في أسواق العمل التي تهيمن عليها الطرق غير الرسمية والعلمية والفقر وتزايد الفوارق بين الأغنياء والفقراء . هاجس إيران : نجحت الثورة الإسلامية في إيران في تسلم الحكم من نظام الشاه في عام 1979 من القرن العشرين . وفشل الغرب حتى الآن في احتواء الثورة الإسلامية وتطويعها في كنف الغرب . وفي هذه الأثناء ، عملت إيران على دعم المقاومة العربية للاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان وفي غزة . كانت المقاومة اللبنانية متنوعة المشارب تضم جميع أطياف المجتمع السياسي والديني اللبناني أما في غزة فكان الانتماء الأيدلوجي للمقاومة ينتمي لفكر حماس والإخوان المسلمين. وعندما فشل الغرب في احتواء إيران وفشل الإدارة الأمريكية في إدارة أزمة الرهائن بدأ بتحريض العرب على إيران وتضخيم الخطر الإيراني رغم أن الخطر التركي يوازي الخطر الإيراني تاريخيا . وبدأت الحرب العراقية الإيرانية التي استمرت سنوات واستنزفت مقدرات بلدين جارين بتحريض خارجي دفع فيها العراق وإيران ودول الخليج الكثير من الضحايا والمال والخلف والمشكلات الاقتصادية . وكان المواطن العربي ضحية حرب عبثية لا هوادة فيها انتهت باتفاق سلام بين البلدين وحاليا حلفين ضد المصالح الغربية . وكان الرابح الوحيد من تضخيم الخطر الإيراني على المنطقة العربية الغرب والولايات المتحدة وبحجة هذا الخطر كثرت معارض السلاح وشحنات السلاح إلى العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه . في حين خسر المواطن العربي إمكان صرف هذه المبلغ المالية على تطوير البني التحتية الزراعية والصناعية . هاجس التطرف : تعود جذور التطرف في العالم العربي إلى الخلاف العقائدي الذي ساد العالم الإسلامي بعد وفاة الرسوم الكريم فانتشر التفسير والاجتهاد والمدارس الفقهية وبدل أن تصبح مصدرا ثريا للغنى الفكري صارت مدارس تبث الكراهية والفتاوى والأحقاد وانتشرت مدافع الفقهاء تدك استقرار المنطقة من كل حدب وصوب وانتشر التكفير وعدم القبول بالرأي والرأي الآخر . عصف التطرف بالمنطقة العربية وكان أخر الحركات المتطرفة الدولة الإسلامية في العراق والشام التي بنت معظم أفكارها على قيم متطرفة وحللت لنفسها المساس بحدود الله . وصار الإرهاب الديني أحد الهواجس الخطيرة التي تقض مضجع العالم العربي . وهناك اتجاهات فكرية عديدة عصفت بالعالم العربي في القرنيين الماضيين مثل الاستثمارات النفطية التي رافقها الكثير من الحروب والعنف والعنف المضاد وارتفاع معدلات النمو السكاني والضغوط المجتمعية والبيئية والعادات والتقاليد. لقد ساهمت هذه الهواجس إلى حد بعيد في زعزعة الاستقرار في المنطقة ومن الصعب فصل هذه العوامل عن بعضها إذا أن الروابط فيما بينها معقدة ومركبة إلى حد بعيد ويستحيل فصل المصالح المحلية عن المصالح الاستعمارية الدولية وهذا ما يعيق جدية بناء الدولة العصرية الحديثة والمستقرة والمنتجة ذات السيادة . المراجع france/napoleon five-ghosts-that-haunt-the-arab-world trends-islamic-extremism-factors-affecting-future-threat
0 notes
arabipress · 7 years
Text
كردستان العراق: مستعدون للحوار بشأن المطارات والبنوك مع بغداد
كردستان العراق: مستعدون للحوار بشأن المطارات والبنوك مع بغداد https://goo.gl/VodGKK لمتابعة آخر الأخبار العربية والإقليمية، وأخبار رجال الله في الميدان عبر التليجرام: https://t.me/arabipress2 لإعلاناتكم عبر موقع العربي برس ولمدة 3 أشهر من دون اي مقابل يرجى التواصل معنا عبر الرابط ادناه: https://wp.me/P7LJxY-6
0 notes
almshhadalyemeni · 4 years
Link
yemen https://ift.tt/2bpJdAe
0 notes
syriaalyom · 6 years
Link
قال المحلل السياسي، نضال السبع، إن وصول الجيش العربي السوري إلى معبر نصيب الحدودي، هو بمثابة نصر كبير يسجل للرئيس بشار الأسد على مناوئيه، حيث أن لعودة الجنوب السوري إلى كنف الدولة دلالات مهمة، خاصة أن المعارضة انطلقت من الجنوب، ومن درعا تحديدا.
وأضاف السبع، المتخصص في الشأن السوري، في تصريحات لـ”” سبوتنيك، اليوم الاثنين 8 يوليو/ تموز، أن تراجع المعارضة السورية عسكريا، يعود إلى عدد من الأسباب، أهمها تبني خطاب “جبهة النصرة” و”داعش”، وهذا ما جعل السوريين ودول الجوار يخشون من الوليد الجديد.
وتابع: “أضف إلى ذلك الزيارات التي قام بها بعض أقطاب المعارضة السورية إلى إسرائيل، ما أفقدها جمهورا كبيرا من السوريين، ووضع علامات استفهام حول حقيقة المطالب الإصلاحية، والتي تحولت بفعل الأيام إلى المطالبة بمناطق آمنة في الجنوب لخدمة اسرائيل، والدفع نحو انفصال الشمال، ما يجعل سوريا تدخل في مذبحة التقسيم والتفتيت”.
ولفت السبع إلى أن سقوط عديد من القرى والمناطق في الجنوب السوري بيد الجيش العربي السوري، مرده تعاون عدد كبير من قادة الفصائل السورية مع الأمن السوري، بجانب الرغبة الأردنية في عودة الجيش السوري للحدود، بعد سنوات من سلطة الأمر الواقع على الحدود.
وأكد المحلل السياسي  أن فوضى السلاح وغياب المشروع السياسي الواضح، وظهور التنظيمات المتشددة هناك أقلق دول الجوار، وأفقد المعارضة السورية الحاضنة الشعبية التي تمتعت بها في 2011.
وأشار إلى أن منطق التسويات، الذي اعتمدته الحكومة السورية والجانب الروسي مع فصائل المعارضة في الجنوب، لن يكون متبعا مع تنظيم “داعش” الإرهابي الموجود عند حدود الجولان، بالتالي علينا أن نتوقع معركة كبيرة في تلك المنطقة من أجل اجتثاث الإرهاب، حيث أن الرئيس بشار الأسد اعتمد مبدأ التسويات مع مناوئيه ومعارضيه، ولكنه كان حازما مع الفصائل المصنفة كـ”إرهابية”، مثل “داعش” و”جبهة النصرة”.
وأردف: “انتهاء معركة الجنوب وعودة درعا إلى كنف الدولة السورية، تعني بداية انطلاق العمليات العسكرية في إدلب، وهناك أم المعارك السورية، حيث يتمركز أكثر من 50 ألف مقاتل يتبنون فكرا متشددا، وهذا ما يجعل المعركة كبيرة وخطيرة بنفس الوقت، أضف إلى ذلك أنه لا يوجد مكان من الممكن أن تنتقل له عناصر المعارضة، ولا توجد أي دولة من الممكن أن تقبل انتقال عناصر المعارضة إليها، وهذا ما يجعل المعركة هناك مسألة حياة أو موت للطرفين”.
وأوضح السبع أن سقوط الجنوب السوري بهذه السرعة، والتخلي الأمريكي والدولي عن المعارضة السورية، دفع الأكراد إلى إعادة الحسابات الإقليمية والسورية، والتعاطي مع الحكومة السورية بمنطق جديد، حيث بادرت قوات الحماية الكردية إلى فتح خطوط اتصال مع دمشق، وأبدت الاستعداد لتسليم آبار النفط بمنطقة الحسكة، وهذا مؤشر على أن سوريا بدأت تخرج من عنق الزجاجة، وتستعيد ما فقدته خلال الحرب السورية.
The post محلل: انتصارات الجيش السوري في الجنوب تمهد لـ”أم المعارك” في إدلب appeared first on سوريا اليوم.
0 notes
iraqims · 6 years
Text
#معهد_واشنطن: #الشيعة نجحوا بالحكم وليس أمام السنة والكرد سوى تأدية دور الأخ الاصغر
أكد معهد واشنطن لسياسات الشرق الادنى، أن الشيعة نجحوا إلى حد كبير في إدارة الدولة العراقية وانهاء التهديدات التي كانت تواجهها كـ “داعش” والاستفتاء على انفصال كردستان، وفيما اعتبر أنه ليس أمام السنة والكرد سوى لعب دور الأخ الأصغر، اشار إلى أن السخط الشعبي لن يؤثر على حظوظ الكتل الشيعية في الانتخابات المقبلة. وقال المعهد في تقرير له نشره على موقعه وتابعته "الاتجاه برس" اليوم الاحد، إن “الشيعة في الآونة الأخيرة، تمكنوا من فرض سيطرة شبه مطلقة على المؤسسات الحيوية للدولة والموارد والخطاب الرسمي، ومن خلال محاربة داعش الإرهابية”، أصبحت إدارة الأمن والشؤون الإدارية رهن “قوات الحشد الشعبي” و”قوات الأمن العراقية” في المحافظات السنية العراقية مثل ديالى وصلاح الدين والأنبار والموصل”. وأضاف أنه “في ردها على الاستفتاء حول انفصال كردستان عن العراق غير الحكيم الذي أجري في تشرين الأول 2017، أزالت الحكومة العراقية ذات القيادة الشيعية السلطة الكردية عن الأراضي المتنازع عليها، بما في ذلك مدينة كركوك الغنية بالنفط، واستبدلتها بسلطة بغداد، ونتيجةً لمحاولة الانفصال الفاشلة، أجبرت الحكومة العراقية الأكراد على تسليم إدارة المطارين الدوليين في المنطقة الكردية إلى جانب المعابر الحدودية الرسمية التي تربط كردستان بالعالم الخارجي وبالسلطات الاتحادية”. واعتبر المعهد أنه “الدول العربية الإقليمية القوية اثبتت حديثًا بالقول والفعل – مثل السعودية التي سبق أن صوّرت السلطات الشيعية في بغداد بأنها دمى في يد إيران، وبالتالي رفضت التعامل معها – أنها على استعداد لفتح صفحة جديدة مع الحكومة العراقية من خلال إعادة إحياء العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية معها”. وأكد المعهد، أنه “من المرجح أن يسيطر الشيعة بعد الانتخابات المقبلة باعتبارهم أصحاب النفوذ الأبرز في العراق، في حين أن العرب السنّة والأكراد لن يكون أمامهم خيار سوى تأدية دور الأخ الأصغر للشيعة في حكم العراق”، مؤكدا أن “معظم التحالفات الشيعية القوية التي تشكلت بهدف خوض الانتخابات العامة المقبلة تؤمن ببناء دولة قوية مركزية كحل لمشاكل العراق الكبرى، وهذا سيضمن أن صنع القرار الاستراتيجي في العراق سيبقى بين أيدي الفصائل السياسية الشيعية”. ولفت المعهد الأميركي إلى أنه “من المبكر جدًا الجزم بأن هذا الاستياء الشعبي سيترجم إلى قوة تستبدل الطبقة السياسية الشيعية الحالية خلال الانتخابات العامة العراقية المقبلة .. علاوةً على ذلك، سيكون من الصعب جدًا ألاّ يتأثر شيعة العراق بالنداءات التي يوجهها رئيس تحالف الفتح الانتخابي هادي العامري – ورسائلهم التي تسلّط الضوء على تضحيات القوات الشيعية وشجاعتهم من أجل إنقاذ المجتمع الشيعي العراقي من ويلات داعش”. وبين المعهد في تقريره، أن “رئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي الذي يقود “تحالف النصر” والمعروف بأنه حليف للولايات المتحدة والغرب، لا يتحدى النفوذ الإيراني في العراق، بل يحظى في الواقع باحترام الأوساط ذات النفوذ ضمن النخبة الحاكمة في إيران. فقد زار العبادي طهران واجتمع ونسّق مع كبار الوفود الإيرانية في بغداد from مدونة العراق https://ift.tt/2qRiUMY via iraq
0 notes
jalal5518 · 7 years
Text
وزير الخارجية في عهد الإخوان: الجماعة حاولت اختراق الوزارة (حوار)
القضية الفلسطينية لن تُحل بدون مصر.. والمصالحة خطوة على الطريق الصحيح 
رفضنا رؤية الإخوان لحل القضية الفلسطينية ودعمنا الثوابت المصرية
المشكلة في قطر رؤيتها أن المال يجعل منها دولة كبيرة
لا أتوقع حلا لأزمة الدول الأربع مع قطر في ظل سياسات الدوحة الداعمة للإرهاب
غياب الدور العربي أدى للوجود التركي والإيراني في الشرق الأوسط
لا أرى حلا للأزمة السورية.. ونصحنا بشار الأسد بتفويت الفرصة على المخربين
يظل حكم جماعة الإخوان للبلاد لمدة عام يحمل الكثير من التفاصيل والكواليس، فبعد محاولات الجماعة السيطرة على مؤسسات الدولة ككل، هل كان ضمن تلك الخطة السيطرة على وزارة الخارجية؟ تفاصيل كثيرة حول تلك الفترة لم يُكشف عنها بعد خاصة علاقة حماس بمصر وقت حكم الإخوان، ولماذا وافقت مصر على رعاية المصالحة الأخيرة؟ كل هذه الأسئلة يجيب عنها وزير خارجية مصر السابق السفير محمد كامل عمرو، وزير خارجية مصر في عهد الإخوان، إذ تطرقنا معه أيضا إلى الأزمات المستمرة التي تشهدها المنطقة والأزمة العربية مع قطر وكذلك محاولات مواجهة النفوذ التركي والإيراني في المنطقة مع غياب الدور العربي.. وإلى نص الحوار.
- جهود مصرية مكثفة لإتمام المصالحة الفلسطينية.. برأيك هل تلك المصالحة خطوة على الطريق لحل القضية الفلسطينية؟
مصر لها تاريخ طويل في جهود إتمام المصالحة الفلسطينية الفلسطينية أو المصالحة بين فتح وحماس، وأعلن الجانبان الاستجابة للرعاية المصرية في المصالحة، ونستطيع أن نقول إن هذه هي بداية الحل الحقيقي والجذري للقضية الفلسطينية، التي تتمثل في إقامة الدولتين، خاصة أن الحكومة الإسرائيلية استغلت انشغال الفلسطينيين بالخلاف الداخلي في إقامة المزيد من المستوطنات على الأراضي الفلسطينية، ومع النجاح المصري في إتمام تلك المصالحة نأمل أن تكون هناك خطوات جادة من كل الفصائل الفلسطينية لمساعدة مصر في مجهوداتها لحل القضية ككل، خاصة أن إسرائيل كانت دائمًا تتحجج بوجود هذا الخلاف لتهرب من المفاوضات الخاصة بحل القضية الفلسطينية.
- هل ستلتزم حركتا فتح وحماس ببنود المصالحة الواردة التي وقعت تحت الرعاية المصرية؟
لا بد أن نؤكد ضرورة التحرك السريع من قبل كل الفصائل الفلسطينية، وإدراك أهمية الوقت ومساعدة الدول الساعية للسلام وفي مقدمتها مصر لإنهاء تلك القضية، لأن الأزمات التي يشهدها العالم وخاصة ما تشهده المنطقة العربية يشغل كثيرا من الدول عما يحدث في القضية الفلسطينية، وفي النهاية مصر تسعى وتبذل كل الجهود، ولكن لا بد أن يكون هناك قرار فلسطيني بإنهاء الأزمات وحل القضية، ولن يستطيع أحد حل القضية دون إدراك الفلسطينيين أنفسهم ضرورة وسرعة الحل، ونأمل أن يكون هناك وعي لكل الفصائل بهذا الأمر ووضع القضية الفلسطينية نصب أعينهم.
- البعض تساءل بعد الإعلان عن تلك المصالحة عن العلاقات بين مصر وحماس.. فهل شهدت تلك العلاقة تغيرات في الآونة الأخيرة؟
 مصر تغاضت عن الكثير من التجاوزات في سبيل لم الشمل الفلسطيني، وذلك لأن مصر دولة كبيرة وقدر مصر على مدى التاريخ هو مسؤولية حل القضية الفلسطينية، وجميع الفصائل الفلسطينية تعلم جيدًا أن مصر هي السبيل الوحيد لحل القضية، وحتى إن تصور البعض في بعض الأوقات أنه قادر على المشاركة في حل القضية، وتصرفات حركة حماس تجاه مصر وتجاه العالم في آخر 3 سنوات كانت تصرفات غير مسؤولة، والحركة واجهت ضغوطا كبيرة بسبب هذه التصرفات وأدت هذه الضغوط إلى ظهور أصوات داخل حماس طالبت بتغيير منهج الحركة تجاه مختلف القضايا، سواء كانت في مصر أو بعض الدول في العالم، وكذلك نتج عن هذه الضغوط الداخلية الانتباه إلى أهمية إجراء المصالحة مع السلطة الفلسطينية المتمثلة فى حركة فتح.
- لقد كنت وزيرا للخارجية في عام حكم الرئيس الأسبق محمد مرسي للبلاد فماذا كانت العلاقة بين الدولة المصرية وحركة حماس خلال تلك الفترة؟
في هذا الوقت كان يحكم مصر رئيس وجماعة لديهم أيديولوجية معينة معروفة للجميع، وكانت مهمة الخارجية المصرية وقتها ثقيلة للغاية، سواء فى الحفاظ على الثوابت المصرية في السياسة الخارجية أو الحفاظ على وزارة الخارجية كمؤسسة لا يحدث فيها أى اختراق أو تغيير، وفي السنة الثانية التي توليت فيها وزارة الخارجية والتي تزامنت مع حكم الرئيس الأسبق محمد مرسي كان معروفا لدى الجميع سواء داخل وزارة الخارجية أو المجتمع المصري ككل أن حركة حماس فرع من فروع جماعة الإخوان المسلمين، وكانت هناك محاولات لتبني فكر حركة حماس تجاه القضية الفلسطينية وتبني فكر الصراع الطويل مع إسرائيل وغيرها من أفكار حماس، وكان في مقابل هذه الأفكار ثوابت لدى الخارجية المصرية في أن حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 هو الحل للقضية الفلسطينية، وهذا هو الحل المدعوم دوليا، وهنا كان يقع عبء كبير على وزارة الخارجية في الحفاظ على هذه الثوابت في مقابلة هذه الأفكار، وكان لدينا إصرار في وزارة الخارجية أنه عندما يخرج أى خطاب رسمي عن رئيس الجمهورية تجاه القضية الفلسطينية كان يجب أن يتضمن ثوابت السياسة المصرية الخارجية، ونجحنا في ذلك ولم يستطع أحد أن يضع وزارة الخارجية في الأيديولوجيات التي تتبناها جماعة الإخوان المسلمين تجاه القضايا الدولية المختلفة.
وهل حاولت جماعة الإخوان المسلمين وقت حكم مرسي للبلاد السيطرة أو اختراق وزارة الخارجية؟
جماعة الإخوان المسلمين كانت تحمل أفكارا تهدف إلى السيطرة على كل مؤسسات الدولة، ونجحت ومعي زملائي في وزارة الخارجية في منع الإخوان من السيطرة على وزارة الخارجية، وكان هذا هدفا رئيسيا لدينا آنذاك خاصة ونحن نتابع محاولات سيطرة الجماعة على الكثير من المؤسسات، وكذلك نجحنا في عدم اختراق الوزارة من قبل أعضاء الجماعة، وكان كل ذلك يتم من خلال الحفاظ على الثوابت المصرية في ملفات السياسة الخارجية التي تختلف عن فكر الجماعة كما ذكرت سابقا عندما تحدثنا عن القضية الفلسطينية، وفي هذا الصدد وقعت مشادات بين عدد من الشخصيات المحيطة بالرئيس الأسبق وبين وزارة الخارجية.
 وماذا عن كواليس الخطاب الشهير للرئيس الأسبق محمد مرسي الذي ذيل بجملة "صديقي العزيز شيمون بيريز"؟
الحقيقة أن هذه كانت صيغة ثابتة موجودة في رئاسة الجمهورية سيتم تسليمها إلى وزارة الخارجية فيما يخص اعتماد السفراء وهذه صياغة مترجمة عن الفرنسية، وكانت ضمن أولوياتي تغيير بعض الصيغ الخاصة بالخطابات الدبلوماسية، لأنها تعود إلى قرون سابقة، وأصبحت لا تتماشى مع القرن الحادي والعشرين.
تستمر الأزمة العربية بين الدول الأربع وقطر.. برأيك هل تستجيب الدوحة للمطالب الـ١٣ وهل ستغير سياستها في دعم الإرهاب؟
المشكلة تتمثل في أن قطر دولة صغيرة، وهذا لا يعيبها، لكنها ترى أن لديها إمكانيات كبيرة جدا هي إمكانيات مادية بالدرجة الأولى، تؤهلها لإحداث تغييرات في محيطها، لكن عندما يتم ذلك برعونة وعندما تدعم الدوحة عمليات إرهابية تكون النتيجة توترا كبيرا مع كل جيرانها، كما هو حادث الآن، فإنني لا أتوقع حل الأزمة في القريب العاجل، لأن قطر لا تبدي أي رغبة في الاستجابة للمطالب العربية، وفي المقابل لن تقبل الدول العربية الأربع مصر والسعودية والإمارات والبحرين استمرار نفس النهج القطري في دعم الإرهاب وإيواء التنظيمات الإرهابية، والخلاف المصري مع قطر على وجه الخصوص يعود إلى سنوات سابقة. وأذكر عندما كنت سفيرا فى السعودية وتحديدا في ديسمبر 1995 حدثت أزمة كبيرة بسبب تصريح لحمد بن جاسم الذي كان وقتها وزير خارجية قطر، وصف فيه المصريين بأنهم «كذابون»، مما أثار غضبا عاما في مصر، وسعى خادم الحرمين الراحل الملك عبد الله، الذي كان وليا للعهد وقتها، لاحتواء الأزمة، وكان يؤكد دائما أننا يجب أن نترفع عن تجاوزات قطر، لأن «مصر مصر، وقطر قطر»، ولا يجب أن نهبط إلى مستواهم، وعقد الملك الراحل عبد الله اجتماعا في الرياض مع الرئيس مبارك وأمير قطر وتم تصفية الأجواء، وتقبل الرئيس مبارك ذلك على مضض، إكراما لوساطة خادم الحرمين.
 هل أدى غياب الدور العربي عن الأزمات خاصة الأزمة السورية إلى ظهور النفوذ الإيراني والتركي في المنطقة؟
التطورات الأخيرة في سوريا والدور الذي تلعبه إيران في الأراضي السورية أدى إلى تغيرات في المواقف العربية، واختلفت الأولويات من الاهتمام بالقضية الفلسطينية ومواجهة إسرائيل إلى مواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة، ومصر كان لها رأي في بداية تلك الأزمة يتلخص في أن ما يحدث في سوريا له انعكاسات على العالم العربي ككل والصراعات الدولية في الساحة السورية لديها تأثير كبير على الاهتمامات والمواقف العربية، والحقيقة أنه ليس هناك موقف عربي موحد تجاه القضايا العربية وفي مقدمتها ملف سوريا، وذلك أدى أيضا إلى توسع النفوذ التركي خاصة في الأراضي السورية، واكتسبت تركيا المزيد من النفوذ بالمنطقة واستغلت وجود قواتها العسكرية في الأراضي السورية في الوجود على الساحة الدولية مع روسيا فيما يخص الملف السوري، وأصبحت تقدم رؤى مختلفة حول الأزمة السورية في غياب الرؤية العربية.
ولكن في ظل كل هذه الأحداث والصراعات يظل سؤال المواطن في سوريا أين الحل ومتى ينتهي سفك الدماء؟
قابلت الرئيس السوري بشار الأسد في عام 2011، وقلت له أنت الآن في موقف متفرد وما حدث في مصر وتونس من تغيرات في السلطة فإنه من الممكن أن تقود أنت هذا التغيير الذي تطالب به المظاهرات من أبناء الشعب السوري، ولكن أصر على الاستمرار في الحكم وتواصلت مع وزير الخارجية السوري في هذا التوقيت وتحدثت مع المسؤولين في سوريا وقلنا لهم إن الدولة السورية مستهدفة والهدف هو دمار سوريا، وطالبنا بأن يعملوا على تفويت هذه الفرصة، وقلنا ذلك لأن سوريا بالنسبة لمصر لها مكانة خاصة، ولكن اتخذت القوى الخارجية القوى المعارضة مدخلاً لتدمير سوريا، وأصبحت سوريا ساحة حرب، والآن لا أتصور حلا للأزمة السورية خاصة مع وجود أكثر من 32 فصيلا مسلحا على الأراضي السورية، فكيف يتم الحل مع من يحمل السلاح ويسيطر على قطعة من الأراضي السورية، فكل طرف يبحث عن تحقيق مصالحه الخاصة وليست مصلحة الدولة السورية، وقد تحولت سوريا إلى دولة مدمرة تماما، كأنه تم ضربها بقنبلة هيروشيما، ولم أجد إجابة أيضا على كيفية إعادة إعمار سوريا بعد كل هذا الخراب والدمار في حال إيجاد حل للأزمة السورية، ولكن أريد أن أؤكد أيضا أنه لم ولن يتأتى حل للقضايا العربية إلا من العرب أنفسهم.
 نذهب إلى العراق ومحاولات انفصال إقليم كردستان.. كيف ترى تلك الأزمة؟
انفصال إقليم كردستان عن العراق كان متوقعا منذ فترة طويلة، واستغلال العواطف يلعب دورًا كبيرًا في تحريك الأكراد وحثهم على الانفصال، ولكن في المقابل يدعو المجتمع الدولي إلى ضرورة الحفاظ على وحدة العراق ككل والدولة الوحيدة التي رحبت بهذا الانفصال هي إسرائيل، مما يؤكد أنها مسألة مصالح، ويجب أن نذكر أن الأكراد لهم دور كبير في التاريخ بالمنطقة العربية، ولكن قيام دولة كردية في العراق له تبعات خطيرة جدًا، ونأمل أن لا يحدث الانفصال وأن تسهم لغة الحوار بين الحكومة العراقية والأكراد في حل الأزمة.
اخبارالساعة from Blogger http://ift.tt/2haq5f1 via IFTTT
0 notes
k2030net · 7 years
Text
البرلمان العراقي يفوّض العبادي باستخدام القوة للحفاظ على وحدة البلاد
البرلمان العراقي يفوّض العبادي باستخدام القوة للحفاظ على وحدة البلاد
أعلن البرلمان العراقي، عن تخويل رئيس الوزراء حيدر العبادي، باستخدام القوة للمحافظة على وحدة البلاد، وذلك بالتزامن مع بدء استفتاء الأكراد على انفصال إقليم كردستان العراق.
وقال مُشرّع عراقي لشبكة “سي إن إن”، الإثنين (25سبتمبر 2017)، إن البرلمان خوّل العبادي استخدام القوة للمحافظة على وحدة البلاد.
وكانت وزارة الدفاع العراقية، أعلنت -في وقت سابق من اليوم الإثنين- بدء مناورات عسكرية واسعة…
View On WordPress
0 notes
mahmoodzogbor · 7 years
Text
العبادي: لن نخوض حرباً ضد مواطنينا الأكراد.. ولكن واجبنا الحفاظ على الوحدة http://ift.tt/1Ml3uYx
أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، الخميس، أن قوة العراق في وحدته ووحدة شعبه، محذرا من محاولات العودة إلى المربع الأول وإعادة الخطاب الطائفي والتقسيمي والتفريط بمصلحة الوطن والمواطن، وذلك وسط الأزمة الجارية حول استفتاء انفصال إقليم كردستان. from CNN Arabic - الشرق الأوسط http://ift.tt/2iaysuM via http://ift.tt/1Ml3uYx from Blogger http://ift.tt/1Ml3uYx via IFTTT
0 notes
dc2017us-blog · 7 years
Link
بقلم - هارون يحيى : في بلد يحتضن أبناء عدد كبير من العقائد والإثنيات المختلفة، يستجلب كل انفصال مشكلات جديدة وكبيرة. إذ إن تعرّض السلامة الإقليمية لأراضي العراق لأي خطر سوف يتسبب في معاناة الأكراد ...
0 notes
alwekae · 7 years
Text
صراع الأولويات في بغداد: «داعش» أم انفصال الأكراد؟
صراع الأولويات في بغداد: «داعش» أم انفصال الأكراد؟
يستمر التوتّر السياسي والاستنفار بين بغداد وأربيل. تتصرف الحكومة العراقية على أساس أن استفتاء إقليم كردستان يمثّل مصدر خطر استراتيجي. وفيما تستنفر القوات العسكرية العراقية قبالة كركوك، لا تزال محاربة «داعش» تمثل أولوية لديها كما لدى «الحشد الشعبي» وحلفاء بغداد في إيران وسوريا. وهي أولوية ربما ساعدت نافذين محليين وعواصم غربية على وساطة مع أربيل يشكّك كثيرون في إمكان أن تصل إلى نتيجة جدية
ابراهيم…
View On WordPress
0 notes
janms-net-blog · 7 years
Photo
Tumblr media
لف نعش الرئيس العراقي السابق جلال طالباني بالعلم الكردي «يثير جدلا» نشر فى : الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 5:29 م | آخر تحديث : الجمعة 6 أكتوبر 2017 - 5:29 م حضر قادة كردستان العراق وممثلو الحكومة العراقية في بغداد جنازة الرئيس العراقي السابق جلال طالباني، الذي لعب دورا بارزا في الحكم الذاتي لإقليم كردستان العراق. وتوفي طالباني في ألمانيا يوم الثلاثاء عن 83 عاما، بعد نحو أسبوع من الاستفتاء على انفصال إقليم كردستان عن العراق، الذي تسبب في أزمة بين حكومة الإقليم والحكومة العراقية في بغداد. ونقل جثمان جثمان طالباني من ألمانيا إلى مدينة السليمانية في كردستان العراق، وكان في انتظار جثمانه حرس الشرف وبساط أحمر. ولُف حول النعش علم كردستان العراق، بينما عزفت موسيقى السلام الوطني للعراق ولإقليم كردستان العراق. ولكن نعش طالباني أثار جدلا لأنه كان ملفوفا بعلم إقليم كردستان العراق وليس العلم العراقي بصفته رئيسا سابقا للعراق. وكان جثمان طالباني وصل اليوم الجمعة إلى مطار السليمانية الدولي على متن طائرة قادمة من ألمانيا. ويقول مسؤولون عراقيون إنه كان من المفترض وصول الجثمان إلى بغداد أولى لإجراء جنازة رسمية ثم بعدها ينقل الجثمان إلى السليمانية ولكن عائلة طالباني أصرت على عدم إرسال الجثمان إلى العاصمة العراقية. وفي مسيرته السياسية التي امتدت عقودا، كان طالباني شخصية بارزة في السياسة العراقية قبل أن يصبح رئيسا للعراق من عام 2005 إلى عام 2014. وكان في استقبال الجثمان مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان العراق ونشيرفان بارزاني رئيس وزراء الإقليم. ومثل الحكومة العراقية الرئيس العراقي فؤاد معصوم، وهو كردي، وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي، وهو شيعي، ورئيس البرلمان سالم الجبوري، وهو سني عربي. وحضر الجنازة أيضا وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف وممثلين عن الأكراد في إيران وسوريا وتركيا. وجاءت وفاة طالباني بعد تصويت كردستان العراق بنسبة 92.7 في المئة لصالح الانفصال عن العراق في استفتاء أجري في 25 سبتمبر/أيلول الماضي. ورفضت الحكومة العراقية الاستفتاء بوصفه غير قانوني كما رفضته دول جوار العراق. وحظرت بغداد إثر الاستفتاء كل الرحلات الجوية الدولية من وإلى كردستان العراق إلا للحالات الإنسانية.
0 notes
elsada · 7 years
Photo
Tumblr media
أحجار الشطرنج .. للكاتب لؤي طه #سوريا عندما يصبح الوطن وكراً للشياطين، وتمسي بيوته جحوراً للثعابين، وحين يغدو فضاؤه مأوىً للغربان السود؛ تنسج بمخرز المؤامرة بيت العنكبوت، ومن جهل أهله تصبح أرض الوطن رقعة شطرنج شاسعة يحرك أحجارها أبالسة السياسة. وتصيرُ حدائق الورد ومقاعد العشاق قبوراً تُدفن فيها ذاكرة وطن بأكمله، ليأتي الأغراب يقفون على جثث الشعوب ويقولون: • أيها الراقدون هنا يوماً ما، كان لكم وطناً هنا...! حين تصبح هويتك العربية، وجنسيتكَ عبئاً ثقيلاً، تحملها في جيب جاكيتك المهترئة؛ كأنها وزرٌ عظيم، أو أنها خطيئة كبرى حدثت لك منذالولادة. حين يغدو جواز السفر مثل سمّ مدسوس في حقيبة جلدية هي من صنع الوطن. تخاف إن أبرزته تقتلك نظرات الاشمئزاز من عيون تنظر فيك وكأنك تتسول منهم مساحة قبر صغير يتمدد فيه جسدك المنهك من بعد رحلة لجوء وتشرد مريرة. لقد تعبت من مهمة الكتابة، ومللت من رسم الفاجعة بالكلمات. مجرد كاتب يحلل ما هو مُحلل ومفروض، ويعيد صياغة الفاجعة من مشهد مأساوي يعيش به أهل الفاجعة، إلى مشهد كتابي ولا أضيف عليه سوى صورة كلامية مجازية، لا تضمد جرحاً، ولا تنهي حرباً. ولا تقدر أن توقف لعبة شطرنج تحرك أحجارها أصابع أجنبية. الوطن رقعة الشطرنج وحكامنا حجر الشطرنج والنتيجة دائماً ما تكون" كش عرب" كلما انتهت لعبة شطرنج، واعتقدنا بأنها قد انتهت بــ كش ملك. وبأنه قد حان الوقت لنلتقط أنفاسنا ونتفرغ إلى حياة جديدة تبدأ بنهاية لعبة الشطرنج. نتفاجأ بأن الكبار عادوا من جديد ليفرشوا رقعة الشطرنج في مكان آخر من الوطنليعلنوا بداية لعبة جديدة. ففي لعبة الشطرنج والتي أطلقت عليها اللجنة العالمية للشطرنج اسم " محاربة داعش في الموصل" ومن بعد صبرٍ طويل وأعصاب محروقة من المتابعين لهذه اللعبة، تم إعلان النتيجة بفوز الحكومة العراقية بحركة " كش داعش" والتقطنا أنفاسنا وتأملنا خيراً على أمل أن تبدأ عمليات الإعمار للمناطق المنكوبة، لتدبّالحياة في عروق المهجرين والمشردين. وكما قد خُدعنا من قبل أربعة عشر عاماً في لعبة شطرنج قديمة، لُعبت في العراق، يوم أعلنت اللجنة الدولية بفوز العراقيين بحركة " كش صدام " وكذلك عقد الكثير من العراقيين الآمال العريضة من بعد إعدام صدام حسين، بما أنهم يرونه العائق الأكبر في طريق ازدهار العراق. وأنه الديكتاتور الجاثم على صدورهم. فكان من المفترض من بعد إزالته وتحطيم أصنامه أن يجعلوا من العراق جنة الأرض وأن يعودوا ليعلقوا حدائق بابل كثريا في عنق السماء لكن الذي حدث هو: أصبح الموت في العراق شاسعاً ومشاعاً، والجياع أفواجاً، وطلعت من بين الجحور رؤوس أفاعي تنفخ سمّ الطائفية. ودخلت أرض العراق أقوام يأجوج ومأجوج يعبثون بها ويعيثون على أرضه الفساد، وجعلوا من مصير العراق كأحجار شطرنج تحركها أصابع فارسية، وامريكية ليكملوا مخططهم الذي قد بدأوه وهو تقسيم العراق. بنهاية لعبة ملاحقة داعش ولململة أحجارها المبعثرة هنا وهناك؛ عادوا ليعقدوا على أرض العراق لعبة شطرنج لربما يظنها البسطاء والمساكين أنها لعبة حديثة العهد،لكنها في الحقيقة هي عتيقة جداً، وهي أجندة منصوصة البنود مسبقاً، ولها تاريخ وموعد تنفيذ واللعبة هي " إقامة دولة كردية مستقلة ومنفصلة عن الحكومة العراقية" إن المصيبة الكبرى والفاجعة ليست في أن يكون للأكراد قومية، أو أن يُعترف بحقوقهم؛ إن المصيبة والطامة الكبرى، تكمن في المخطط الشرير الذي يُراد منه زعزعة استقرار العراق، والمونتاج الصهيوني والإعلام الغربي الخبيث، الذياستطاع أن يصوّر الأكراد على أنهم أقلية مظلومة ومغلوب على أمرها ليقسّم الشارع العراقي إلى مجموعتين متناحرتين فكرياً وعاطفياً، ما بين مؤيد لهذا الانفصال من باب احترام حرية الأكراد في أن يكون لهم قومية وكيان مستقل؛ وما بين معارض للمطالبة الكردية باستفتاء يراه احتلالاُ سافراً لجزء من أرض العراق.كما سبق وأن فعلوها من قبل بترويج المأساة اليهودية، والمحرقة اليهودية، لكسب التعاطف الدولي مع اسرائيل. نفس اللعبة ونفس السيناريو وكما استطاعوا أن يجعلوا من الوجود الإسرائيلي أمراً واقعاً، سوف يتكرر السيناريو نفسه في القضية الكردية، إلى أن يجد العراقيون أنفسهم تحت أمر واقع واعتراف دولي بدولة كردية منفصلة عن حكومة العراق وعليهم التعايش والتأقلم مع لعبة الشطرنجالمفروضة عليهم؛ كما تعايش الفلسطينيون رغماً عنهم مع الاحتلال الإسرائيلي. ويبقى السؤال الأهم: ❖ هل ستكتفي القيادة الكردية المدعومة إسرائيلياً ودولياً بحلم الاستقلالوالانفصال، وإقامة دولة كردية منفصلة؟ أم ثمة أحلام وطموحات كردية أخرى؟ وهل هناك من لعبة شطرنج أقوى سوف تُقام على رقعة العراق بعد انفصال الأكراد؟ ❖ وماذا عن أكراد سوريا، أم أن أكراد سوريا قد حسموا أمرهم وانفصلوا وصارت لهم دولة، وكياناً مستقلاً دون حاجة لاستفتاء؟ إن الإجابة على هذه الأسئلة سيأتي خلال الأعوام القادمة، ولا أدري إن كنتُسأشهد تلك الأحداث يشهد عمري لعبة الشطرنج الجديدة التي ستقام على رقعةٍ ما من الوطن؛ أم أنني أكون قد تواريت تحت التراب ليقف على قبري من يقول لي: أيها الراقد هنا، يوماً ما، كان لك وطناً هنا ...!!! " أيعقلُ أن يظلَّ جرحكَ مفتوحاً، نازفاً يا عراق؟ تناهبتْ على ثراكَ الذئابُ وشقوا قميصَ يوسفَ، وألقوه بأرضكَ يا عراق "
0 notes
iraqims · 7 years
Text
انفصال كردستان خطة اسرائيلية لإعادة تشكيل الشرق الاوسط من جديد !
انفصال كردستان خطة اسرائيلية لإعادة تشكيل الشرق الاوسط من جديد !
مدونة العراق  نشر مركز "أوراسيا ريفيو Eurasia Review" الامريكي للدراسات والبحوث و اطلعت علية مدونة العراق  أنه بالنظر الى ردود بغداد العنيفة والغضب القادم من إيران وتركيا ضد المحاولات الانفصالية للسياسيين الاكراد والمدعومة فقط من قبل "إسرائيل" ذات المخططات التدميرية في المنطقة ، فإن إنشاء ما يسمى بـ "دولة كردستان" في شمال العراق هو أمر قد لا يحدث في المستقبل المنظور.وقال المركز في تقرير إنه "على المستوى الظاهري ، فإن المكاسب الاقتصادية الإسرائيلية ستزداد في حالة دعم تل أبيب لإنفصال كردستان العراق ، خصوصاً في ظل السيطرة الحالية للمجموعات المسلحة الكردية على بعض المناطق الغنية بالنفط ، وعدم ممانعة الاكراد في بيع النفط لإسرائيل على عكس العراق وإيران وبعض الدول العربية ، ناهيك عن التعاون العسكري والاستخباراتي بين إسرائيل والأكراد والممتد لعدة لعقود مضت ، والذي لفتت وسائل الإعلام الإسرائيلية النظر اليه بصورة مكثفة في الفترة الماضية من خلال إجراء لقاءات مع العديد من الجنرالات المتقاعدين الذين درّبوا الأكراد في ستينيات القرن المنصرم ، والذي استجاب اليه دعاة الانفصال الكردي من خلال رفع الأعلام الإسرائيلية في تظاهراتهم ، بالإضافة الى قيام مسؤولين أكراد بالتحدث علناً عن طموحهم بأن يصبحوا ما وصفوه بـ "إسرائيل ثانية" في منطقة الشرق الاوسط.وأضاف المركز الامريكي أن "ظهور اسرائيل بمظهر الداعم الاكبر لإنفصال الاكراد بعد أن أبقت تحالفها الاستراتيجي معهم طي الكتمان لفترة طويلة ، جاء بعد الهزائم الكبيرة التي تعرض لها تنظيم داعش الارهابي واقترابه من الزوال ، مما يجعل من (دولة كردية) حليفة لإسرائيل هي الخطوة الثانية في المواجهة مع محور المقاومة الذي وصل الى أقوى حالاته خلال السنوات القليلة الماضية".وأشار مركز "أوراسيا ريفيو Eurasia Review" الى أن التوجه الاسرائيلي الجديد لم يكن وليد اللحظة وإنما كان قد بدأ مع الأب المؤسس للكيان الصهيوني "ديفيد بن غوريون" صاحب استراتيجية "التحالف مع الأطراف" والتي يجري تطبيقها حالياً تحت عنوان "صراع الحضارات" والمتمثل حينها ببناء علاقات عسكرية واسعة مع دول غير عربية مثل تركيا وإثيوبيا والهند وإيران الشاه من أجل مساعدة إسرائيل على الخروج من عزلتها الإقليمية واحتواء الحركات القومية العربية الرافضة لكيان الإحتلال منذ نشوئه. الأتجاه
from مدونة العراق http://ift.tt/2xlamnR via iraq
0 notes