#باشي

[bahaaaltaqi]

يصف حالتي الشعورية، ما كتبه عبد الرحمن منيف يومًا إلى صديقه مروان باشي: «لست معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة»

[khaledalotaisblog]

يصف حالتي الشعورية، ما كتبه عبد الرحمن منيف يومًا إلى صديقه مروان باشي: «لست معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة»

[cactus4444]

#رسالة

؟✍🏻🌸💐🌸✍🏻

    *من قلب غـ𓂆ـزة من وسط القصف والتجويع*

📝 رسائل من دكتورة غزيّة لعلها تصل للعالم اجمع لعلنا نعود :

💥 لما انقصفت العمارة اللي جمبنا من شدة الانفجار فكّرت هادي بداية سكرات الموت واحنا اللي قاعدين بنموت مش جيراننا.. كنت ماسكة وقتها بنتي برضّعها..من الخوف والرعب تركتها أو بالأحرى رميتها من بين ايديا وللحظة نسيت انها بنتي ..أدركت وقتها كيف حيجي يوم يفرّ المرء من أمّه وأبيه وبنيه

لما يشتدّ القصف وأحسّ الموت قرّب بحاول أقرأ آيات من اللي حافظيتهم..لكن للأسف تحت شعور الرعب بالكاد بتذكّر كم آية حتى سورة الصمد صرت اخربط فيها وأتأتىء..أدركت قديش صرلي مش مثبتة القرءان.. وحصيليتي بالحفظ متواضعة لا تكفي ترفعني درجة وحدة بالجنّة..الآن أدركت كيف ممكن المؤمن يخربط عند سؤال المَلَكيْن باجابات بديهية من ربّك وما دينك ومن رسولك!

💥 صار النا فترة بنحوّش مبلغ عشان نشتري شقة ونخلّص من قصص الايجار.. لما قامت الحرب وسكّرت البنوك وبطلت قادرة أوصل لرصيدي أو استفيد منو .. حسيت بالندم على كل شيكل حوشته عشان شقة و بخلت أحطه باشي ينفعني لآخرتي.. صرت كل يوم أحلم بقول الله *"ياليتني قدّمتُ لحياتي"*

بطل نفسي بالشقة ولا سيارة ولا سفر ولا حتى عيادة .. صرت أدعي ربنا أعيش يوم واحد بعد الحرب عشان أتصدّق باللي معي..

💥 يبدو كل لحظة بنعيشها فيها لمحة أو مشهد من يوم الآخرة..ويبدو انو هادي المشاهد بتتجلى بشكل أكبر في وقت الشدة والخوف لكن للأسف الدنيا ماكلة منّا كتير واحنا منجرفين وراها..

🤲🏻 اللهمّ ردّنا إليك ردّاً جميلاً

أسأل الله أن يجعل لقاءنا في الدنيا الأقصى وبيت المقدس وفي الآخرة الجنة على سررٍ متقابلين ...

             🌸💐 بستان الدعوة

🌸💐🌸💐🌸💐🌸💐🌸💐🌸

[katoisha11]

كتب عبد الرحمن منيف يوماً إلى صديقه "مروان باشي": لستُ معكّر المزاج أو يائساً، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة.

#اقتباس #حقيقة

[re-7ab-4]

يصف حالتي الشعورية، ما كتبه عبد الرحمن منيف يومًا إلى صديقه مروان باشي: «لست معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة»

[spirit-of-east]

كتب عبد الرحمن منيف يوماً إلى صديقه "مروان باشي": لستُ معكّر المزاج أو يائساً، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة.

وكتب أيضاً: كنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة، أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالاً، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن.

كنا نركض من أجل ماذا؟

والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضاً؟

[fahed-essa]

كتب عبد الرحمن منيف يومًا ما إلى صديقه "مروان باشي": لست معكّر المزاج أو يائسًا ، لكن لا شيء في وقته أو مكانه ، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول ، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة. وكتب أيضاً: كنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة، أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالا، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن.كنا نركض من أجل ماذا؟والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضا؟

[ahmed-mahoud]

يصف حالتي الشعورية، ما كتبه عبد الرحمن منيف يومًا إلى صديقه مروان باشي: «لست معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة»

[better-call-ahmad]

کنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة. أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالًا، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن. كنا نركض من أجل ماذا؟ والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضا؟

‏- عبدالرحمن منيف إلى صديقِه مروان باشي ١٩٩٥.

[ala-mhmd]

يصف حالتي الشعورية، ما كتبه عبد الرحمن منيف يومًا إلى صديقه مروان باشي: «لست معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة»

[zahraa17]

يصف حالتي الشعورية، ما كتبه عبد الرحمن منيف يومًا إلى صديقه مروان باشي: «لست معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة»

[ba-s-ma]

"كتب عبد الرحمن منيف يومًا ما إلى صديقه "مروان باشي": لست معكّر المزاج أو يائسًا ، لكن لا شيء في وقته أو مكانه ، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول ، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة. وكتب أيضاً: كنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة، أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالا، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأ��ى والشجن.كنا نركض من أجل ماذا؟والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضا؟"

[maanaar]

كتب عبد الرحمن منيف يومًا ما إلى صديقه "مروان باشي": لست معكّر المزاج أو يائسًا ، لكن لا شيء في وقته أو مكانه ، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول ، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة. وكتب أيضاً: كنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة، أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالا، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن.كنا نركض من أجل ماذا؟والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضا؟ 🍒

[iiumz]

كتب عبد الرحمن منيف يوماً إلى صديقه "مروان باشي": لستُ معكّر المزاج أو يائساً، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة.

وكتب أيضاً: كنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة، أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالاً، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن.

كنا نركض من أجل ماذا؟

والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضاً؟

[the-safe-heaven]

كتب عبد الرحمن منيف يومًا ما إلى صديقه "مروان باشي" قائلًا:

«لستُ معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعرُ أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكانٍ مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة»

[irazanah]

من رسائل عبدالرحمن منيف إلى مروان باشي، يقول فيها:

"لماذا يخجل الإنسان من حماقاته؟ لماذا يصرّ على أن يبقى لابساً ربطة العنق ومبتسماً، وكأن لا همّ لديه سوى التقاط صورة فوتوغرافية؟"