بعد رفضها الملاحظات اللبنانية.. إسرائيل تستعد لاختبار ضخ الغاز وتتأهب عسكريا | أخبار
بعد رفضها الملاحظات اللبنانية.. إسرائيل تستعد لاختبار ضخ الغاز وتتأهب عسكريا | أخبار
7/10/2022–|آخر تحديث: 7/10/202209:42 PM (مكة المكرمة)
قال الرئيس اللبناني ميشال عون إنه ينتظر نتيجة الاتصالات التي تجريها واشنطن لتحديد مسار مفاوضات ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، بينما أفاد الإعلام الإسرائيلي بأن اختبار ضخ الغاز من حقل كاريش سيبدأ بعد يومين، تزامنا مع استنفار عسكري.
وخلال لقاء مع الأمين العام المساعد للجامعة العربية حسام زكي -في بيروت اليوم الجمعة- قال عون إن لبنان ينتظر…
ميقاتي يعلن عن تقدم في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل | أخبار
ميقاتي يعلن عن تقدم في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل | أخبار
24/9/2022–|آخر تحديث: 24/9/202202:59 PM (مكة المكرمة)
أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي أن تقدما حصل في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، ولكن لا تزال هناك تفاصيل ينبغي توضيحها، كما تحدث مسؤول إسرائيلي عن تقدم “جوهري” في المفاوضات.
وعلى هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال ميقاتي خلال مقابلة مع مجلة “مونيتور” نشرت اليوم السبت، إن الوساطة الأميركية ساعدت في الدفع…
وش ذا الامبراطور الوصخ اللي محد يقول له شيء ههههههه
اربع حريم يلعب فيهم ماخذهم متعة ولا حدد مين زوجته ..ووحدة منهم بزر عيني عينك خخخخخخ
لا و يصورون لك انهم كالاميرات .. يا امي انتِ مجرد متاع مؤقت ..يقلع ام القرف .. > لا بس تذكرت اشيلاد لما الملك قال له امك محظية و احتمى دمه .. لبى المرجلة بسسسسس
طيب وش وضع الاخيرة مدري الاخير ؟ ابو شعر بنفسجي ؟ شكله رجال .. يشبه خوينا مرة .. يع يع تكفون مابي
واقف قدامي دلوقتي حمامتين لونهم بني وجناحهم رمادي شكلهم جميل اوي بالمناسبه انا بحب اتفرج عالحمام فشخ كان زمان فيه حمامه لونها ابيض و عند رقبتها ريش بنفسجي كنت بشوفها كل يوم الصبح وانا نازله المدرسه لمده طويله اوي لدرجه كنت بمشي جنبها ومكنتش بتطير خلاص بقينا اصحاب. بحب بردو شكل حمام الحرم اوي ماما عندها صوره وهي بتأكلهم في مكه اعتقد دا اجمل شعور في الدنيا عرفت ان اسمه حمام الحِمى من الحمايه بفكر دلوقتي اني نفسي ابقا حمامه من حمام الحِمى اعتقد دي اكتر كائنات محظوظه عالكوكب. هل حبي للكائنات الجميله دي يمنعني من اكلها اطلاقا والله انا من تيم الحمام بالفريك عادي
في احلام ليلة البارحة ،غلب علي الاضطراب والانزعاج ، في غالب الاحيان ،لم افهم لم انا منزعجة!...
في الطابق السفلي ،اقف أنا في صالة الضيوف ، وهناك تقف حنان اختي وامي !.. تبدوان غريبتين !.. انهما تتطابقان في نظهرهما الخارجي ..كلتاهما كانتا تضعا احمر شفاه داكن اللون ، وترتديان غطاء راس ،ولكن الجزء من الغرة كان مكشوفا ويظهر من الامام ،ولون شعرهما متطابق أيضا ..لون شعرهما اشقر فاقع ،كأنه مصبوغ أو معرض للتبييض بمستحضر .. لا اعرف لماذا كنت انظر اليهما بتوجس واصرخ عليهما !.. وكأن منظرهما خاطئ هكذا !.. كنت ألوم امي بسبب انها تتشبه بحنان .. مصدومة انها اصبحت مثلها !...
في هذا الحلم الثاني ايضا كنت منزعجة ، للتو دخلت الى الغرفة التي كانت في السابق غرفة نضع فيها جهاز كمبيوتر ..لا اعرف كيف دخلت الى الغرفة !!.. اخترقت الحائط؟.. لا أراني اعبر من باب الغرفة ،بل من جهة الحائط!.. المهم دخلت الغرفة وكان التلفاز مفتوحا ويعرض شيء على شاشته ،ولكن لا اركز فيه لاعرف ماذا يعرض ، شدني شيء ما يحصل في صالة الضيوف التي تقع خارج الغرفة ،كان هناك تجمع فتيات لا اعرفهن !.. .كان هناك احتفال زفاف!.. . حنان اختي تتزوج.. لا أعرف ممن!!.. ارى كعكة زفاف ذو طبقات متعددة .. وارى فاتن اختي من ضمن الضيوف جالسة معهن ،وترتدي ملابس الوانها كانت تبدو وكأن الملابس مغسولة لفترات طويلة ..اللون كان شاحبا ..لون ملابسها كان بنفسجي ،ولكن شاحب ،بدت فاتن كأنها فقيرة ،او ميسورة الحال بسبب مظهر ملابسها المتواضع !.. عندما عرفت أن حنان ستتزوج اليوم، انزعجت !!.. ورحت الوم الضيوف واعترض ،لكن فتاتان من الضيوف قامتا من مكانهما وراحتا تهدآن من روعي ،وتحاولا ان تجعلا الامر هين ولا بأس به .. يبدو انني كنت اتوقع من حنان ان تتزوجني أنا !!.. 😅.. اعرف ان الامر غريب ،لكن في الحلم ،لا اظن ااني انا هي أنا!! ..
استيقظت صباحا مبكرة ،ثم عاودت النوم مرة اخرى ،ورأيت حلما ..لا توجد احداث تذكر ،كنت متواجدة في البيت ،وأفراد الاسرة متواجدين ،وعاملات المنزل متواجدات ، استغربت تواجد العاملة جين ،التي سافرت عائدة الى بلادها مؤخرا ، لقد كانت متواجدة وتعمل في البيت .. انا لا اعمل وانا متواجدة في البيت ،غالبا استلقي في سريري واسترخي ،واسمع امي وآخرين يتهمونني أنني لا أشاركهم في الاعمال المنزلية ويتذمرون بسبب ذلك ..
انهض من سريري ،وامشي نحو غرفة ،كان أبي متواجد فيها ، يقف في وسط الغرفة يتموضع فوق سلم او كرسي ويحمل في يده ثرية كبيرة من الكريستال يرفعها الى اعلى سقف الغرفة محاولا تثبيتها هناك ..امشي انا ثم استلقي تحت الثرية مباشرة وابقى هناك ..
بعدها اغادر مكاني وامشي في مرافق البيت ، ..اخرج الى الخارج ..كانت السماء مظلمة في الخارج . . العاملات المنزليات استخدمن حبل ،علقنه ليكون حبل نشر الملابس .. الخيط نحيف قليلا ،يبدو انهن تدبرن انفسهن،وهذا ما استطعن ايجاده لنشر ملابسهن في الخارج لتجف .. انظر الى المشابك التي تثبت ملابسهن حتى لا تتطاير وتقع ، وقد بدت المشابك صغيرة الحجم وعددها غير كافي ،العاملات وضعن مشبك واحد ليثبت عدد كبير من الملابس ،حتى تكفي ..وبعض الملابس لم يكن يثبتها أي مشبك ..تذكرت انني احتفظ بعدد من المشابك عندي في الاعلى جودتها جيدة ، فهرعت متجهة الى المصعد لاحضرها واعطيها لهن ،لكن تفاجأت ان حركتي صارت بطيئة !.. وخطواتي متثاقلة ،ويصعب علي المشي ،كأنني امشي تحت الماء !.. . .اتجهت للمصعد وبعدها لا ادري ماذا حصل
لماذا اللون البنفسجي ليس موجوداً في علم أي دولة !؟
يوجد في العالم حوالي 196 دولة، ليس في أيٍّ منهم لون بنفسجي بالرغم من أنه لونٌ جميل ومحبوب، فما السّبب!؟
حتى عام 1800م كان اللون البنفسجي نادراً وغالياً جداً لدرجة أنه كان أغلى من الذهب، وعلى مرّ العصور كان هذا اللون دائماً مرتبطاً بالثراء والقوة ولا يلبسه سوى طبقة مُعيّنة من الشعب، لدرجة أن الملكة إليزابيث حرّمت على الشعب ارتدائه باستثناء أُسرتها المالكة.
سبب تميُّز اللون البنفسجي هو أنه كان نادراً جداً والصبغة المُستخدمة في إنتاجه كانت غالية جداً، فتلك الصبغة كانت تأتي من تجّارٍ في مدينة "صور" (جنوب لبنان) منذ عهد الفينيقيين، وكانوا يستخرجون تلك الصّبغة من قواقع بحرية صغيرة وغير موجودة في أي مكان آخر في العالم، كما أن استخراجها كان صعباً جداً ويحتاج مجهوداً كبيراً لدرجة أنهم كانوا يحتاجون أكتر من 10000 قوقعة ليستخرجوا غرام واحد فقط من الصبغة، وطبعاً لم يقدر على تكاليف هذه الصّبغة سوى الحُكّام، لذلك فاللون البنفسجي كان مُرتبطاً بطبقات حُكام مصر وروما وبلاد فارس...
كانت الصّبغة غالية حتى على بعض الحكام لدرجة إن الإمبراطور الروماني "أوريليان" لم يسمح لزوجته بشراء ملابس بنفسجية، لأن الصّبغة كانت تُكلّف 3 أضعاف وزنها ذهب، وطبعاً لم تكن ولا دولة قادرةً على تحمل تكاليف استخدام اللون البنفسجي في علمها.
أصبح البنفسجي مُـتاحاً لعامة الناس منذ عام 1856 فقط حين قام الكيميائي "ويليام هنري بيركين" ذو ال18 عام وأثناء محاولته صنع علاجٍ للملاريا وبالصُدفة صنع مُركّباً بنفسجياً ولاحظ إنه يمكن استخدامه في صباغة القُماش باللون البنفسجي، وأخد براءة اختراع عليه وبدأ بتصنيعه على نطاق واسع وأصبح فاحش الثراء بسبب هذه الصُدفة!
منذ ذلك الوقت أصبح اللون البنفسجي متاحاً لكل الناس وتلاشت قيمته أما أعلام الدول فمعظمها لم تتغير منذ ذلك الوقت . معلومة فنيه فعلا راقت لي