Tumgik
#رئاسة أم الجمهورية*** سوري
irhabiya · 10 months
Text
Tumblr media
😭😭😭
6 notes · View notes
5brme · 3 years
Text
هل يأخذ كل السوريين الانتخابات الرئاسية الحالية على محمل الجد؟
قبل ساعة واحدة
Tumblr media
صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة،
لافتات انتخابية مؤيدة لبشار الأسد تغطي شوارع دمشق
"عرس ديمقراطي"، أم "مهزلة تهدف إلى تكريس الحكم الاستبدادي للرئيس بشار الأسد"، وجهتا نظر على طرفي النقيض، على مسرح الانتخابات الرئاسية السورية الجارية حاليا، أولاهما يروج لها النظام السوري، وداعموه الداخليون والدوليون، والثانية يروج لها المعارضون، الذين يرون أن هذه الانتخابات وفي ظل الملابسات التي تجري فيها، ستؤدي إلى فوز شبه مؤكد للرئيس السوري.
ويوم الخميس 20 أيار/مايو الجاري، فتحت السفارات السورية في الخارج، أبوابها ليدلي السوريون بأصواتهم في تلك الانتخابات،قبل ستة أيام، من موعد الانتخابات في الداخل، إذ من المقرر أن تفتح لجان الانتخابات داخل سوريا أبوابها للناخبين، في السادس والعشرين من آيار/ مايو الجاري، في ظل حديث من قبل كثير من السوريين في الخارج عن أنهم لايأخذونها على محمل الجد.
رفض غربي
على المستوى الدولي لا تحظى هذه الانتخابات، سوى بدعم أنصار النظام السوري، اقليميا ودوليا، وعلى رأسهم الصين وروسيا وإيران، في وقت عبرت فيه دول غربية عدة، بجانب أمريكا،عن رفضها لتلك الانتخابات، ووصفتها بأنها غير شرعية، ولا تمثل الشعب السوري، نظراً لظروف إقامتها في ظل غياب البيئة الآمنة والمحايدة، واستثناء نحو 13 مليون سوري،موزعين بين نازح ومقيم ضمن المناطق الخاضعة للنفوذ التركي، ومناطق سيطرة الإدارة الكردية شمال شرقي سوريا، واستبعاد المعارضين المقيمين في الخارج.
وكانت دمشق قد ردت بشدة السبت 22 أيار/مايو، على تصريحات المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية بشأن الانتخابات، والتي اعتبرت في بيان لها الجمعة 21 أيار/مايو، أن الانتخابات الرئاسية السورية "باطلة ولا شرعية لها".، ويأتي الموقف الرسمي الفرنسي، متناقضا مع سماح السلطات الفرنسية في الوقت نفسه، بإجراء الانتخابات، للسوريين في الخارج في مقر السفارة السورية في باريس.
على الجانب الآخر، فإن حلفاء النظام السوري، وعلى رأسهم روسيا وإيران، يرون أن الانتخابات الرئاسية السورية، تمثل إنجازا كبيرا، وقد انتقد البلدان مرارا مواقف الدول الغربية، وعلى رأسها واشطن، والتي ترى أن تلك الانتخابات لا تمثل السوريين تمثيلا حقيقيا، وأنها لن تعترف مطلقا بنتائجها، وكانت روسيا قد اعترضت على رفض الأعضاء الغربيين، في مجلس الأمن الدولي، وعلى رأسهم الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة، نتيجة الانتخابات الرئاسية في سوريا، خلال جلسة للمجلس في 28 نيسان/ أبريل الماضي.
ترتيبات محكمة
لكن الملفت في ظل كل ماتقوله المعارضة السورية، وعدة أطراف غربية، لا تعترف بهذه الانتخابات، هو مضي النظام في إجرائها عبر ترتيبات معدة بشكل جيد، يصفها المعارضون بأنها أشبه بمسرحية متقنة، فقد أعلن مجلس الشعب السوري في 18 نيسان/إبريل فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية، في جلسة استثنائية له.
ودعا رئيس المجلس حموده يوسف صباغ وقتها، السوريين الراغبين بالترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية العربية السورية، للتقدم بطلبات الترشح للمحكمة الدستورية العليا، في غضون عشرة أيام، ليعود ويعلن بعد ذلك عن تزايد في عدد طلبات الترشح لمنصب الرئيس، لتصل إلى 51 طلبا، يقلصها بعد فحصها إلى مرشحين اثنين ينافسان الرئيس بشار الأسد على المنصب، رغم ما تقوله المعارضة من أنهما لايملكان أي حظوظ أو أنهما ربما دفعا للترشح.
أساس قانوني للرفض
يرتكز رفض المعارضة السورية والكثير من الدول الغربية لهذه الانتخابات وما ستسفر عنه، إلى أساس قانوني، عبرت عنه المعارضة كما عبر عنه دبلوماسيون غربيون في عدة مناسبات، حيث رأوا أن الانتخابات لا تتم وفق الشروط المنصوص عليها، في القرار 2254، والذي تبناه مجلس الأمن الدولي بالاجماع، في العام 2015 لوقف إطلاق النار والتوصل إلى تسوية سياسية للوضع في سوريا.
وينص القرار على صياغة دستور جديد لسوريا، تجري وفقا له الانتخابات، بما يسمح بحرية ترشح المعارضين، وهو ما لم يتم حتى الآن، ومن ثم فإن المعارضة السورية والأطراف الغربية، تعتبر أن الانتخابات الحالية غير قانونية، لأنها خالفت نص القرار بصياغة دستور جديد للبلاد في حين يستند النظام السوري في إجرائه للانتخابات لدستور البلاد، الذي أقر في البلاد عام 2012، والذي تعتبره المعارضة السورية "غير شرعي"، بسبب الظروف التي أُقر بها، خاصة إجراءا�� الاستفتاء عليه، وطريقة وضعه وتفصيله بالقياس مع متطلبات رئاسة النظام الحالية، على حد قول المعارضة.
برأيكم
هل يأخذ كل السوريين الانتخابات الحالية على محمل الجد؟
إذا كنت سوريا يقيم في الخارج هل أدليت بصوتك في الانتخابات أم لا؟ ولماذا؟
كيف ترون مايقوله البعض من أن الانتخابات خطوة على طريق استقرار سوريا؟
هل تتوقعون فوز أي من المرشحين الاثنين المنافسين للرئيس السوري في تلك الانتخابات؟ ولماذا؟
ما تقييمكم للمواقف الغربية الرافضة لتلك الانتخابات؟
وكيف ترون موقف روسيا وإيران منها؟
في حالة فوز الرئيس بشار الأسد هل تعتقدون بأن هذه الفترة ستكون آخر فتراته الرئاسية؟
سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الأحد 24 أيار/مايو.
خطوط الإتصال تفتح قبل نصف ساعة من البرنامج على الرقم 00442038752989.
إن كنتم تريدون المشاركة عن طريق الهاتف يمكنكم إرسال رقم الهاتف عبر الإيميل على [email protected]
يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message
كما يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب
from آي خبر | i5br https://ift.tt/3fbgwes
0 notes
alfalakii · 7 years
Photo
Tumblr media
لبنان أمام الفرصة الأخيرة لتفكيك لغم قانون الانتخاب ثمة سؤال «مركزي» وملحّ يُطرح وعلى نحوٍ يومي في بيروت وهو: هل ينضمّ لبنان إلى نادي الدول المشتعلة في المنطقة مع اقترابِ أزماته من الخطوط الحمر واشتداد المواجهة الاقليمية - الدولية من حوله، أم انه مرشّح للاستمرار خيمة استقرارٍ تستضيف نحو مليون ونصف المليون نازح سوري و«أمثولة» لمَحاسِن سياساتِ فك الاشتباك بالتراضي بين اللاعبين الكبار؟ رغم الانطباعات المتناقضة حيال مآل التطورات غير العادية التي تضع لبنان في مرمى استحقاقاتٍ مفصلية، فإن المؤشرات تشي بأن بيروت التي تعيش ما يشبه اختباراتٍ يومية، تنجح في «شراء الوقت» وسط استمرار «بوليصة التأمين» الإقليمية - الدولية للاستقرار اللبناني في بُعْدَيْه السياسي والأمني، وهو ما أظْهره أداء اللاعبين المحليين منذ حلول التسوية التي جاءت بالعماد ميشال عون رئيساً للجمهورية وأعادت الرئيس سعد الحريري الى السرايا الحكومية. وتوحي الوقائع الحالية بأن لبنان الآن أمام ثلاثة اختبارات جرى ترتيب أولوياتها تبعاً لمقتضيات الواقعيْن المحلي والإقليمي، وهي معركة قانون الانتخاب، والاستمرار بـ «تحييد لبنان» عن العواصف المتوالية من حوله، ومعركة جرود عرسال على الحدود الشرقية مع سورية. وإذا كان لبنان الرسمي استطاع تَجاوُز الاشتباك الداخلي حيال قمم الرياض وإعلانها عبر سياسة الـ «لعم» الغامضة التي توحي بأنه مع الشيء وضدّه، فإن المقاربة الخليجية - الأميركية لهذا الموقف الملتبس لم تتضح بعد وسط تقديراتٍ تراوح بين الاعتقاد أن الشرعيتين العربية والدولية تتفهّمان تعقيدات الواقع اللبناني وتالياً لا يستفزّهما هذا الغموض، وبين توقُّع تَدَحْرُج الاستياء من موقفيْ رئيس الجمهورية وصهره وزير الخارجية جبران باسيل على النحو الذي يتسبّب بمضاعفاتٍ تطول لبنان، خصوصاً في ضوء التناغم بين عون وباسيل وبين «حزب الله» الذي عاود أمينه العام السيد حسن نصرالله شنّ هجمات عنيفة على دول الخليج. ورغم استمرار الأنظار مشدودة إلى مفاعيل قمم الرياض وما قد يفضي إليه تَعاظُم المواجهة الأميركية - الخليجية من جهة وإيران وحلفائها من جهة أخرى، خصوصاً مع احتمال وقوف المعسكريْن وجهاً لوجه في الحرب على المعبر الحدودي بين سورية والعراق، فإن المحرّكات السياسية في لبنان اندفعتْ بقوة لإحداث اختراقٍ بقانون الانتخاب يجنّب البلاد الفراغ الشامل بعد انتهاء ولاية البرلمان في 20 يونيو المقبل وتعطيل الحكومة وشلّ رئاسة الجمهورية، وهو ما لوّح به «حزب الله» في إطار ضغوطه للحؤول دون إحداث فراغٍ في البرلمان، وجعْل القانون النافذ (الستين) أمراً واقعاً. وأشيع في بيروت في الساعات الماضية عن وجود تَقدُّم لم تكتمل ملامحه باتجاه تجنيب لبنان السيناريو الأسوأ، أي الفراغ، ومن مظاهر هذا التقدم: • القيام بخطوتيْن من طرفيْ «الود المفقود»، أي عون ورئيس البرلمان نبيه بري، عبر التزامن في توقيع الاول فتح دورة استثنائية للبرلمان (حتى نهاية ولايته) إفساحاً امام التوافق على قانون الانتخاب، وإرجاء الثاني الجلسة التي كانت مقرَّرة غداً وعلى جدول أعمالها التمديد للبرلمان، إلى 5 يونيو. • الإيحاء بأن توافقاً تمّ بين جميع الأطراف على اعتماد النسبية الكاملة في إطار دوائر متوسّطة بعد تَراجُع «الثنائي الشيعي» عن مشروع الدوائر الست الموسّعة، وهو التطور الذي كان ألمح إليه نصرالله في إطلالته قبل أيام وشكّل خطوة الى الأمام نحو كسْر المراوحة في المساعي لبلْورة تفاهُم «اللحظة الأخيرة». غير أن المعطيات الإيجابية التي نجح بتحقيقها نائب رئيس حزب «القوات اللبنانية» جورج عدوان بمشاوراته الماراثونية مع بري والحريري وباسيل، اعتُبرت بمثابة «خطوة غير كافية»، ومحكّ استكمالها يرتبط بمسائل جوهرية مازالت عالقة ومن بينها حسْم عدد الدوائر (رغم ترجيح أن تكون 15) والأهمّ تقسيماتها والصوت التفضيلي وحدوده الجغرافية. وإذ من المتوقّع تزخيم المشاورات على قاعدة الحاجة الى «تنازُلات متبادلة» لضمان صعود الدخان الأبيض قبل حلول موعد الفراغ، فإن ثمة مخاوف من حصول تطورات أمنية تقتاد الجميع الى «اتفاق الضرورة» على سيناريو التمديد للبرلمان على الحامي مع التفاهم على رسْمٍ تشبيهي لقانون انتخابٍ يصار للتوافق عليه بـ «الأحرف الاولى» وهو ما يُعرف بـ «اتفاق اطار». هذا الاحتمال قد يصبح أكثر رواجاً بحال تفاقم الواقع الأمني في جرود عرسال مع خروج هذا «الملف النائم» الى الصدارة بعد كلام نصرالله في إطلالتيْن متعاقبتيْن عن ضرورة خروج المسلحين السوريين من جرود البلدة بالتفاوض أو بالقوة وتزايُد المواجهات التي يخوضها الجيش اللبناني ضد مراكز المسلحين وإفشاله مخططاً كان يُعدّ لبلدة رأس بعلبك (ذات الغالبية المسيحية) وتوقيف شخص من عرسال ينتمي الى «داعش» متورّط في المخطط (انفجرت خلاله عبوتان صغيرتان وأحبط الجيش تفجير الثالثة وكنت الأكبر) ثم تفجير المدعو بلال بريدي نفسه (متورط بتفجيريْ رأس بعلبك) أثناء قيام مخابرات الجيش بدهم مكان وجوده في عرسال ما أدى لمقتله وجرْح بعض العسكريين. وعلمت «الراي» ان المفاوضات بـ «الواسطة» التي يديرها «حزب الله» بهدف إقناع المسلحين بمغادرة الجرود تصطدم بخلافات داخل الجماعات المسلحة عيْنها، بعضها يريد المغادرة الى طرابلس وبعضها الآخر يريد الذهاب الى إدلب غير ان هناك جماعات تصرّ على البقاء وخوض معركة الدفاع عن وجودها في المنطقة. وأشارت المعلومات في هذا الإطار الى أن «حزب الله» الذي أمهل تلك الجماعات إفساحاً أمام خروجهم بالتفاوض أبلغ إليهم أخيراً «اننا قادمون ولن ننتظر طويلاً»، وسط توقعاتٍ بحسم هذا الملف بعد رمضان بالتفاوض أو بالعسكر، وفق ما جاء في صحيفة "الراي" الكويتية.
0 notes
alalamarabic · 8 years
Text
الأسد: نحن أصحاب القرار في سوريا وليس بوتين
أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن السلطات السورية هي التي تتخذ القرارات في البلاد، وليس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتابع في مقابلة مع إذاعة "Europe 1" وقناة "TF1" الفرنسيتين، تم بثها الخميس 16 فبراير/شباط، أن روسيا تحترم السيادة السورية، وكانت تنسق مع السلطات السورية في كل مرحلة استراتيجية أو تكتيكية من مراحل عمليتها بسوريا. وشدد على أن الروس لم يفعلوا شيئا أبدا دون أن يتشاوروا مع السوريين. لكنه أقر بأنه لولا الدور الروسي، لكان الوضع في سوريا اليوم أسوأ. وتابع الأسد أنه لا يعرف ما إذا كانت الحكومة السورية ستصمد أم ستسقط بدون إطلاق العملية العسكرية الروسية في سوريا، مؤكدا أن الدعم الروسي لعب دورا حاسما في إضعاف تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة". الأسد: لا يحق للغرب أن يختار بيني وبين "داعش" شدد الرئيس السوري على أنه لا يحق للدول الغربية أن تحدد مستقبل سوريا بدلا من السوريين. وأصر على أنه لا يمكن للغرب أن يقرر من سيكون أفضل بالنسبة لسوريا - (بشار الأسد) أم تنظيم "داعش" الإرهابي. وأكد أن استعادة الجيش السوري السيطرة على مدينة حلب، كانت خطوة مهمة جدا، لكن من السابق لأوانه الحديث عن إحراز انتصار نهائي في الحرب ضد الإرهاب. كما أكد الأسد أن طريق اجتثاث الإرهاب في المناطق السورية الأخرى سيكون طويلا. معتبرا أن أمر نظيره الأمريكي دونالد ترامب بحظر دخول اللاجئين السوريين إلى الولايات المتحدة غير موجه ضد الشعب السوري، بل يرمي إلى إحباط محاولات الإرهابيين التسلل إلى الغرب. وأعاد إلى الأذهان أنه سبق لهؤلاء أن دخلوا إلى عدد من الدول الأوروبية ولاسيما ألمانيا. رئاسة الجمهورية العربية السورية وكشف الرئيس السوري أن ما يثير قلقه هو ليس إغلاق إمكانية توجه السوريين إلى الولايات المتحدة، بل مسألة إعادتهم إلى سوريا. وأكد أنه سيكون سعيدا عندما يرى اللاجئين السوريين الذين يعودون لسوريا لأنهم يريدون ذلك فعلا. وأصر على أن السوريين يغادرون البلاد هربا من الإرهاب وبسبب العقوبات الغربية المفروضة على البلاد. وأضاف أنه سيطلب من الرئيس الأمريكي والدول الغربية رفع الحصار التجاري والكف عن دعم الإرهابيين. كما جدد الأسد اتهامه الغرب، وخاصة بريطانيا وفرنسا، بدعم الإرهابيين في سوريا. لكنه أكد في الوقت نفسه استمرار "الاتصالات غير المباشرة" بين الأجهزة السورية المعنية والاستخبارات الفرنسية على الرغم من قطع العلاقات الدبلوماسية بين دمشق وباريس. وأكد أن عضوا في الاستخبارات الفرنسية كان بين أعضاء وفد برلماني فرنسي زار سوريا مؤخرا، مضيفا أن هناك قنوات عديدة لمثل هذه الاتصالات غير المباشرة. الأسد: لن نسمح لمنظمة العفو الدولية بزيارة سوريا كما رفض الأسد السماح لوفود تابعة لمنظمة العفو الدولية بزيارة سوريا. وأوضح أن ذلك "مسألة سيادة ". وتساءل عما إذا كان من الممكن أن تقبل باريس زيارة وفد سوري لتقصي الحقائق حول هجمات الجيش الفرنسي على الليبيين أو حصول ساركوزي على مبالغ مالية من القذافي. وشدد على أن السلطات السورية لن تسمح للعفو الدولية بزيارة البلد تحت أي ظرف من الظروف ومهما كان السبب. وجاء تصريح الأسد بعد أن نشرت المنظمة تقريرا حول عمليات إعدام جماعية دون قرارات قضائية في سجن صيدنايا العسكري، على الرغم من أن المنظمة الدولية أقرت بأنها عاجزة عن تأكيد صحة هذه المعلومات بصورة مستقلة لعدم وجود فرصة لزيارة سوريا. وشدد الرئيس السوري على أن هذا التقرير، الذي وصفه بأنه "عار" بالنسبة للمنظمة الدولية المعروفة في العالم برمته، لا يتضمن أي أدلة أو حقائق، بل يعتمد على ادعاءات عديمة الأساس فقط. كما نفى الأسد الاتهامات التي وجهتها منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى الجيش السوري باستخدام أسلحة الكيميائية في حلب. ووصف كافة الاتهامات التي وردت في تقرير المنظمة بأنها كاذبة. المصدر: وكالات 4 http://dlvr.it/NNz7r3
0 notes