#راقتني

[teuba]

‏يمر العمر ويبقى مطلبي الوحيد السكينة في كل شيءٍ أقصده، في المكان والرفقة، أن لا يمسني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي وتحوفه كشيءٍ يحميه

[rana-abu-awad]

سألوا شخص ...!!

هل الحياة بالرحلةِ أم بالوصولِ ..؟؟

فأجابَ :  -

" بالرفقةِ "

[al-hashimia]

كلام قبل الأوان لكن مهمّ بعد انتهاء الحرب.. لمّا واحد غربيّ يقولك حقوق المرأة والقطّة والحجاب والخمار والمايوه والدّيمقراطيّة والحرّيّة والصّحافة، أكيد عارفين الرّدّ.

[shaheen-1977]

‏“الحياة لا تبدأ بالولادة .. بل بالوعي

ولا تنتهي بالموت .. بل بانطفاء الروح.”

[ibrahimhafez]

‏لا السيف يفعـل بي ما أنت فاعلة

ولا لقاء عدوي مثل لقياك

لو بات سهم من الأعداءِ في كبدي

ما نال مني ما نالته عيناك

- المتنبي

[tolenblog]

كالعيس في البيداء يقتلها الظما

والماء فوق ظهورها محمول

[maiansaja222]

[salmasami38]

‏" سلاماً على الذين إنْ خاننا التَّعبيرُ

لم يخُنْهُم الفَهم

وإذا أفسَدْنا مفرداتِنا ... أصْلَحُوا نواياهُم "

[magnificentpizzavoid]

أضع رأسي على المخدة ليلا، أنتظر قليلا مراقبا تسلل الضوء من شق الباب، علها تدخل فيتسع شعاع الضوء في الغرفة، أعلم أنها لن تأتي، و ان عتمتي مستمرة، أتحدث معها بصوت منخفض جدا بالكاد يسمع، اخبرها كم اشتقت لعطرها الشرقي ،كم اشتقت لانقباض طرف عينيها عندما تبتسم، لتوقف نفسها حين تضحك على نكتة لن يفهمها احد غيرنا، لجسمها الذائب عشقا بين يدي، لمعجم عينيها الخاص بنا...

[ashlishaimaa]

كنتَ كلي ، و كلي كان بك ....

قد جلست بين جدران غرفتها تستمع الى ذلك تسجيل الذي باتت تحفظ كلماته و موضوعه الحوار الذي يدور بين الصحفي مراد والرسام جهاد .

الرسام الذي جعلته رسومات لا تخصه من الاساس يترأس عناوينا المجلات والصحف...

تعود قصتها الى ايام الثانوية حين كانت تبدع في الرسم باعتبار هوايتها وكانت تسمح لرفقاءها بتصوير فنها دون الاقتراب منه او حتى لمسه ولكنها في نفس الوقت كانت مغرمه برفيقها جهاد كانت تشجعه على الرسم لانه كان شديد التراخي فمره يبدا برسم شيء ما لكنه سرعان ما يتوقف ويشعر بالملل ذلك الكسل الذي كان به بدا يستنزف موهبته الكامنه رغم هذا كان كلما اسالها عن لوحة الا ومنحته اياها هدية بهدف تعديلها لانه كان يرى بها نقاط اختلال او بالاحرى لنقول بعض الاخطاء لكن الخطا الذي وقعت به انها لم تسجل واسمها في تلك الرسمات .... مرت 3سنوات ومعها تكدست الاوراق لديه الاوراق التي جعلته اليوم اشهر رسام معتزل هي لا تقصد انه لا يجيد الرسم لكن الحقيقه والجميع يعلم انه يستحيل ان يصل لذلك المستوى (مستواها) . لكن الامر مضى وقد انهارت كل احلامها ليس بسببه بال لانها تركت طموحها الذي مضت لاجله مذ اول رسمه خطتها أناملها ، و هاهي اليوم تلك الرسامة البائسة التي فقدت حس الموهبة و الابداع .....

لكن اليوم الذي خرجت فيه تود مقابلها نفس الصحفي كي تخبره ان اللوحات لها و ليست له وكيف ان احدا لم يشك في الامر كيف يمكن لرسام ان يكون في اقصى نجحته ويعتزل مع اول أعماله ،لكنها ولشده حماسها وغضبها في نفس الوقت لم تنتبه للطريق فصدمتها احدى السيارات لتمكث في المستشفى مده وحين تستيقظ تصدم انها فقدت بصرها.

اليوم هي تستمع لذلك الشريط ليس لتبك وانما لتتذكر نفسها في تلك الفتره حين كانت في وضع يسمح لها باستعاده ادنى حقوقها وعدم ترك احد يخطئ في الكلام معها هي لم تعد تكترث لي شيء فقد بلغت اقصى مما كانت تتوقع وقد ساعدها العمى الذي اصيبت به واليوم اصبحت الفتاه التي تقول لمن كان في يوم محبوبها :أ لديك موعد للحديث معي!؟

[aboud00]

ويا شاغل البال أرويني

من عطش الفراق داويني

كلمةً أنطق بها سهواً تُعافيني

وأجعلها خليطاً من الحنان يواسيني

له أنا مشتاق عدماً دونه لن يكفيني

كان له القلب مسكناً راح دون أن نفسه يُنسيني

روحه لي عزيزةً فكيف العكس ولي كرجل فراقه يبكيني

                                          عبود ✍📜

[rana-abu-awad]

انا مؤمنٌ أن الفصولَ الأربعة ستظلُ دومًا أربعة، و بأن شمسًا واحدة و بأن بدرًا واحدًا ،،لكنني حين اكتشفتك!! كل الامورِ تغيرت...!

فأضفتَ بدرًا ثانيًا  و أضفتَ شمسًا ثانية.!

. و أضفتَ فصلًا خامسًا ...ما أروعه..!!!❣❣

[kuku3]

عن خيبة محمود درويش حين قال :

لاتستحقين قصيدة ولو كانت مسروقة 🖤.

[shaheen-1977]

‏من أعمق وأصدق ما قيل:

”ذلك المستقبل الذي يقلقك، ربما لن تكون فيه.”

[ibrahimhafez]

«ما أجملَ الدُّنيا بِمن نسلو بهِ

يكفيكَ مِن نِعَمِ الحياةِ صديقُ».