Tumgik
#زراعة الشعر في أبوظبي
my-yasiuae · 1 year
Text
أبوظبي«الخليج» أعلنت شركة أبوظبي لإدارة النفايات «تدوير» عن مشاركتها كراع رسمي لفعاليات مهرجان ليوا للرطب لعام 2023، أحد أبرز الفعاليات التراثية بأبوظبي والذي يقام في الفترة ما بين 17 إلى 30 يوليو/ تموز الجاري، ويستعرض أفضل الممارسات المتبعة في القطاع الزراعي، ويتيح الفرصة أمام زواره لتبادل المعرفة والخبرات حول إنتاج التمور ذات الجودة العالية. وتهدف «تدوير» من خلال مشاركتها في الحدث إلى رفع الوعي العام لدى الأفراد حول أهمية تبني ثقافة إعادة التدوير، والحد من الهدر للمساهمة في الحفاظ على التراث البيئي للدولة، إلى جانب تثقيف طلبة المدارس بأهمية اتباع الممارسات البيئية السليمة للحفاظ على المشهد الجمالي والحضاري لإمارة أبوظبي. وقال المهندس علي الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة: «تندرج مشاركتنا في مهرجان ليوا للرطب، في إطار جهودنا الرامية لتعزيز الوعي لدى أفراد المجتمع بأهمية اتباع أفضل الممارسات الخاصة بفرز النفايات لبناء مستقبل أكثر استدامة، كما نلتزم بدعم المبادرات التي تهدف للحفاظ على تراث وثقافة وبيئة دولة الإمارات، وذلك بما ينسجم مع مستهدفاتنا الرامية لتحقيق أهداف الاقتصاد الدائري وتعزيز مكانة الدولة الرائدة في مجال الاستدامة». وأضاف: «نتطلع للمشاركة في هذا الحدث المميز والترحيب بمختلف شرائح المجتمع، حيث ستحرص فرق عملنا على تزويد أفراد المجتمع بالمعلومات اللازمة حول الخدمات التي نوفرها». ويُعد مهرجان ليوا للرطب، أحد الفعاليات الرئيسية التي تقام في مدينة ليوا بمنطقة الظفرة، ويضم مجموعة واسعة من الأنشطة التي تسلط الضوء على التراث الإماراتي، ودور التمور وأثرها في تراث وثقافة واقتصاد الدولة. وتتضمن أجندة الحدث العديد من الفعاليات أبرزها مسابقات «أفضل أنواع التمور»، كما ستتيح الفعالية للمزارع المحلية فرصة التنافس على لقب «أفضل زارع للتمور»، إضافة لمزاد التمور حيث يتخطى سعر الكيلو 6000 درهم (ما يعادل 1,650 دولاراً أمريكياً)، إضافة للعديد من الأنشطة ومحاضرات حول كيفية زراعة التمور، وأمسيات الشعر. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
arabicdynamiclinic · 3 years
Link
تعد زراعة الشعر خيارا آمنا وفعالا لاستعادة نمو الشعر بشكل طبيعىى #زراعة_الشعر_في_دبي
0 notes
helloali12345stuff · 4 years
Link
0 notes
emiratesnn · 7 years
Photo
Tumblr media
عبلة غسان : محمد بن زايد غمرني بكرمه ومنحني أملاً جديداً بالحياة أبوظبي: رانيا الغزاوي رفعت الشاعرة الفلسطينية عبلة غسان، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على مبادرة وتوجيهات سموّه بعلاجها على نفقته، وإجراء عمليات علاجية ناجحة لها في مستشفى المفرق، ما أعاد لها حاسة السمع بعد سنوات طويلة من معاناتها من ضعف شديد فيها، وعدم القدرة على تمييز الأصوات، بدأت معها عندما كان عمرها خمس سنوات. وأعربت عبلة التي ترافقها والدتها أثينا، في حديثها إلى «الخليج»، أمس، عن سعادتها بنجاح برنامجها العلاجي، الذي بدأ قبل نحو شهرين، لتعود حاسة السمع إليها بشكل واضح، بعد أن كان يصعب عليها تمييز الأصوات؛ إذ كانت تعتمد على حركات الشفاه، في فهم ما حولها طوال السنوات الماضية. وقالت: «مبادرة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لها معان إنسانية قيمة أنهت معاناتي الطويلة، وسموّه غمرني بكرمه ومنحني حياة جديدة، وأتمنى رد الجميل لدولة الإمارات». مشيرة إلى أن المبادرة تعكس قيمة العطاء المترسخ في الإمارات، الذي تحرص عليه القيادة الرشيدة التي لا تدخر جهداً في مد يد العون والمساعدة إلى كل محتاج وتخفيف معاناة المرضى والمحتاجين.أوضحت أن رحلة علاجها في أبوظبي، بدأت عندما لاحظ فريق عمل برنامج «أمير الشعراء» في دورته السابعة الذي تنظمه إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، أنها تعاني ضعفاً شديداً في السمع، فطلب منها الفريق تقريراً عن حالتها، ورفعه إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان؛ حيث وجه سموّه بعلاجها على نفقته، وزرعت لها قوقعة في الأذن اليسرى بتاريخ 11 مايو/أيار الماضي، وقبل أيام زرعت أخرى في اليمنى. وتحدثت عبلة، ودموع الفرح تملأ عينيها قائلة: «لن أنسى أبداً اللحظة الأولى التي تمكنت فيها من سماع الأصوات من حولي بوضوح، شعرت بأنني طفل سعيد يكتشف العالم للمرة الأولى، فقد كان في داخلي حلم دفعني إلى المشاركة في برنامج «أمير الشعراء»، وهو الحصول على جائزة البرنامج، لأتمكن من العلاج واستعادة الحياة؛ حيث عانيت ضعف السمع، منذ أن كان عمري 5 أعوام، وتحملت لسنوات عبئاً نفسياً داخلياً جعلني أبتعد عن العالم المحيط بي، وتحملت مصاعب عدّة لا يشعر بها إلا من يعانون الصمم، وهو ما حرك في داخلي شعور الإشفاق على الأطفال الذين يعانون مثلي، ومنها جاءت رغبتي في الإسهام بعلاج هذه الحالات في حال الفوز باللقب، وبالمبادرة الكريمة التي حققها لي سموّه، استعدت حلمي بأن أسمع أصوات العالم من حولي من جديد، وأن أبدأ حياة جديدة، فضلاً عن حلمي الذي تحقق في مجال الشعر على أرض الإمارات الحبيبة من الشهرة والمجد وإيصال صوت فلسطين عبر شعري للجميع؛ لذلك سأبقى ممتنة لدولة الإمارات ما حييت».وقالت: إنها عانت منذ أن كان عمرها 5 أعوام ضعف السمع نتيجة للتهابات متكررة في الأذن وارتفاع مستمر في درجات الحرارة أدى إلى ضعف في العصب السمعي الحسي، وأخفت الأمر عن أسرتها وزملائها في المدرسة، لشعورها بالخجل، وخوفاً من تهميشها من قبل المدرسة والمقربين، ونجحت في التحصيل الدراسي بتفوق اعتماداً على حركة الشفاه، ولم تسمح لأي عقبة أن تقف في وجهها؛ حيث حصلت على المرتبة الثانية في الثانوية العامة على مستوى طلبة المملكة العربية السعودية، وفي العام الجامعي الأول أقرت بحاجتها إلى مراجعة الطبيب وتلقي العلاج، بعد أن واجهت مواقف محرجة، كعدم فهم ما يقال خلال المحاضرات؛ حيث كانت تعتمد على قراءة الشفاه، إلا أن تخصص الصيدلة الذي التحقت به في الجامعة، يتطلب الجانب العملي الذي يعتمد على الاستماع والفهم والتطبيق، ووضع أحد الأطباء المعالجين لها، سماعة داخلية وظيفتها تكبير الأصوات، ولم تكن حلاً فاعلاً؛ حيث أصيبت بالتشتت الذهني نتيجة تداخل الأصوات وعدم سماعها بوضوح من خلال السماعة، وبالرغم من ذلك نجحت في المرحلة الجامعية الأولى واستكملت دراسة الماجستير في ألمانيا في تخصص التكنولوجيا الحيوية، وعملت في مجال الصيدلة مدة 3 سنوات، ثم انتقلت للعمل الأكاديمي محاضرة، فضلاً عن نشاطها الثقافي على مدار عدة أعوام، مشيرة إلى أن حالتها كانت تزداد سوءاً مع تقدم الوقت، وسنحت لها الفرصة بالمشاركة في الموسم السابع لبرنامج «أمير الشعراء» هذا العام، وقررت خلالها أن يعلم الجميع بحالتها الصحية، ما جعل فريق العمل في البرنامج يرسل ملفها الطبي إلى مكتب صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في لفتة إنسانية، وعلى الفور استجاب سموّه وأوصى بعلاجها في أبوظبي، والتكفل بكل مصاريفها وإقامتها حتى الانتهاء من العلاج، لافتة إلى أن دولة الإمارات، قدمت لها عطاء لا تنساه في حياتها.أما والدتها أثينا زاهدة، فكانت سعيدة بنجاح علاج ابنتها، وقالت: «تكفل صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بعلاجها ليس مفاجئاً، فهذا دأب أبناء زايد، بتقديم العون والمساعدة للمرضى والمحتاجين والتخفيف من معاناتهم». وقالت: «إن مبادرة سموّه تمثل أملاً جديداً لأبنتي عبلة، وستحقق لها حياة جديدة حافلة بالطموح»، مشيرة إلى أنها في الماضي كانت ترافق ابنتها إلى الطبيب المختص بشكل منتظم، منذ أن علمت بحالتها في بداية المرحلة الجامعية، ولم تتحسن؛ بل كانت تزداد سوءاً عاماً تلو الآخر، وكان علاجها الوحيد في زراعة القوقعة للأذنين؛ لكن تكلفتها العالية، حالت وقتها دون إجراء الزراعة، واكتفت باستخدام السماعة الداخلية لاستقبال الأصوات.وأضافت أنها كانت تشجعها دوماً على مصارحة الأطباء بما تشعر به، ليتمكنوا من علاجها، وكانت تؤازرها في الأوقات التي كانت تصاب بها بالإحباط والضغط النفسي الشديد، ولطالما طمأنتها ورفعت من معنوياتها؛ لكن حالتها كانت تزداد سوءاً، وحاولت أن تعزز لديها فكرة الاعتراف بالمرض كونه أولى درجات الشفاء، وليس عجزاً كما كانت تراه عبلة، ولن ينتقص منها، ولفتت إلى مدى الفرحة التي أحست بها عقب إبلاغهم بقرار علاج ابنتها.وثمّنت الجهود التي قدمها الفريق الطبي في مستشفى المفرق في أبوظبي، مشيرة إلى تعاون الجميع، وحرصهم على متابعة حالة ابنتها بشكل يومي، ما أدخل السرور والاطمئنان إلى قلبها.وغادرت الشاعرة الفلسطينية الشابة عبلة، مستشفى المفرق، عقب إجراء العملية الثانية لزراعة القوقعة في الأذن اليمنى التي تكللت بالنجاح، استكمالاً للبرنامج العلاجي الذي وضعه الأطباء المعالجون.
0 notes
helloali12345stuff · 4 years
Link
0 notes
emiratesnn · 7 years
Photo
Tumblr media
اختيار الشيخة فاطمة شخصية العام لجائزة «خليفة الدولية لنخيل التمر» أبوظبي: مجدي زهرالدين أعلنت جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي 2017 عن منح شخصية العام 2017 لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، رائدة العمل النسائي في الدولة، «أم الإمارات»، تقديراً للدور الريادي الذي قامت به «على مدى نصف قرن في تعزيز حماية البيئة بالإمارات والعالم، استمراراً لما قام به المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، عبر تمكين المرأة والمجتمع لتحقيق التنمية المستدامة».جاء ذلك خلال حفل تكريم الفائزين بالجائزة الذي أقيم في أبوظبي، أمس، تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، وحضور الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة، رئيس مجلس أمناء جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي - الذي كرم الفائزين بالجائزة بدورتها التاسعة 2017- والشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة دولة للتسامح، والدكتور ثاني أحمد الزيودي وزير التغيير المناخي والبيئة، وأحمد جمعة الزعابي نائب وزير شؤون الرئاسة، والدكتور جوزيه غرازيانو داسيلفا مدير عام منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو»، والدكتور عبد المنعم البنا وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بجمهورية مصر العربية، واللواء علاء أبو زيد محافظ مطروح في جمهورية مصر العربية، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المقيمين في الدولة.و أشاد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، في كلمته خلال حفل التكريم بالجهود الكبيرة التي يبذلها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بكرم وسخاء، من أجل تحقيق التنمية المستدامة، على مختلف الصعد، والمجالات. وأضاف أن قطاع النخيل والابتكار الزراعي يحتل مكانة مرموقة من فكر سموه، تجلت في كثير من العطايا والدعم القوي للشجرة المباركة، والعاملين فيها، وهذا ليس بجديد، بل هو امتداد طبيعي للاهتمام الذي أولاه المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، باني النهضة الزراعية، ومؤسس دولة الإمارات، لشجرة نخيل التمر والزراعة، وهو الذي أرسى في ربوع الإمارات دعائم نهضة زراعية ناجحة، حيث قال «أعطوني زراعة أضمن لكم حضارة»، وأصبحت الإمارات بفضل قيادته مركزاً عالمياً رائداً لزراعة النخيل وإنتاج التمور. وتقدم الشيخ نهيان بن مبارك بعظيم الشكر، وصادق التقدير، إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على دعمه القوي للجائزة ورؤيته الاستراتيجية الحكيمة، لمستقبل التنمية المستدامة على أرض الوطن، وحرص سموه على المضي قدماً في تولي أبناء الإمارات الريادة والتميز على مختلف الصعد، خصوصاً في مجال زراعة النخيل، وإنتاج التمور، والابتكار الزراعي، فالإمارات أضحت قصة نجاح، ونموذجاً رائداً يحتذى في العمل الناجح والإنجاز المتميز، والابتكار.كما توجه بالشكر إلى سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، لحرص سموه الكريم على توفير الدعم الكامل لهذه الجائزة، وتوجيهاته السديدة كي تكون الجائزة منارة العطاء والخير المستدام، تقود بها قاطرةَ تطويرِ قطاع نخيل التمر والعمل الزراعي على مستوى الدولة والمنطقة والعالم.و أعلن الشيخ نهيان بن مبارك عن تنظيم المؤتمر الدولي السادس لنخيل التمر في مارس/آذار 2018 برعاية كريمة من صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، تحت مظلة جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، وبالتعاون مع جهات الاختصاص على مستوى الدولة، مؤكداً أن المؤتمر يعتبر علامة فارقة لأبوظبي، وقيمة إضافية لدولة الإمارات في عالم المؤتمرات الدولية المتخصصة بنخيل التمر. كما أعلن عن إطلاق جائزة المزارع المتميز، والمزارع المبتكر بالإمارات، تحت مظلة جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، بالتعاون مع شركة الفوعة، التي تستهدف المزارعين المواطنين المنتجين للتمور على مستوى الدولة، لتكون منصة لتشجيع مزارعي نخيل التمر على زراعة أفضل الأصناف التجارية، وتعزيز جودة التمور الإماراتية، وتأهيلها للمنافسة على المستوى الدولي، وتقدير جهود المزارعين التي ساهمت بتعزيز التنمية المستدامة في الإمارات.بدوره قال الدكتور خوسيه غرازيانو دا سيلفا المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو» إن جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي أصبحت اليوم أكبر جائزة علمية مرموقة متخصصة في نخيل التمر وصناعاته التي تعمل الآن على تشجيع كافة أنواع الابتكار الزراعي. من جهته، شكر اللواء علاء أبو زيد محافظ مطروح في جمهورية مصر العربية، القيادة الرشيدة في دولة الإمارات على جهودها المتواصلة في دعم وتنمية القطاع الزراعي في بلاده، خصوصاً نخيل التمر عبر تنظيم المهرجان الدولي للتمور المصرية والذي ساهم في انطلاق واحة سيوة اقتصادياً وسياحياً إلى العالمية، مع الترويج للصناعات البيئية واليدوية التي تشتهر بها الواحة من منتجات النخيل، والتطريز، وصناعة الفضة، وغيرها، إضافة إلى تأهيل وتشغيل مصنع التمور الحكومي بواحة سيوة كأحدِ الأصُول الثابتةَ بمطروح.وفي ختام الحفل قام الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، رئيس مجلس الأمناء بتكريم الشخصيات المتميزة التي ساهمت في دعم القطاع الزراعي ونخيل التمر، حيث تم اختيار سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، «أمّ الإمارات»، شخصية العام 2017 لدورها المتميز في دعم الزراعة والتنمية المستدامة، حيث تسلمت الدرع التذكارية نيابة عن سموها الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي وزيرة دولة، مستشارة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية. وكرم الشيخ نهيان بن مبارك، الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة، أمين عام المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي، مملكة البحرين، كما كرم وزارة التغير المناخي والبيئة الاماراتية، واللواء علاء أبوزيد محافظ مطروح بجمهورية مصر، وعبد السلام بن صالح الراجحي أمين عام أوقاف صالح الراجحي المملكة العربية السعودية، والهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي، لدورهم في تنمية القطاع الزراعي في المنطقة العربية، كما كرم الشيخ نهيان بن مبارك الفائزين بالجائزة في دورتها التاسعة 2017 حيث فاز عن فئة الدراسات المتميزة والتكنولوجيا الحديثة كرسي أبحاث النخيل والتمور جامعة الملك سعود - المملكة العربية السعودية، وفاز عن فئة «المنتجون المتميزون» في قطاع النخيل والتمر شركة الوثبة ماريونية دولة الإمارات، وعن فئة الابتكارات الرائدة والمتطورة لخدمة القطاع الزراعي فاز مصطفى بن سالم بن عبدالله بارامي، من سلطنة عمان، وعن فئة المشاريع التنموية والإنتاجية الرائدة فاز مركز التميز البحثي في النخيل من المملكة العربية السعودية، وعن فئة الشخصية المتميزة في مجال النخيل والتمر والابتكار الزراعي فاز الدكتور حسين سمير عبد الرحمن سلامة من جمهورية مصر.وعقب الافتتاح تفقد الشيخ نهيان بن مبارك معرض الصور المصاحب لحفل التكريم تضمن الصور الفائزة والمتميزة بمسابقة النخلة في عيون العالم بدورتها الثامنة، كما تضمن المعرض قصائد الشعر النبطي الفائزة بمسابقة النخلة بألسنة الشعراء بدورتها الأولى. توقيع 5 مذكرات تفاهم وقعت الأمانة العامة لجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، بحضور الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير الثقافة وتنمية المعرفة، رئيس مجلس الأمناء، 5 مذكرات تفاهم مع عدد من المنظمات الدولية المتخصصة التي لم تأل جهداً في دعم رسالة الجائزة وأهدافها الاستراتيجية. وهي: شركة الفوعة، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، والمركز الدولي للزراعة الملحية (ايكبا)، ووزارة التجارة والصناعة المصرية، وشركة فينيكس إنك. نهيان بن مبارك يستقبل الفائزين استقبل الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة أمس في قصره الفائزين بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي.حضر اللقاء الدكتور جوزيه غرازيانو داسيلفا مدير عام منظمة الأمم المتحدة للأغذية وا��زراعة «فاو» والدكتور عبدالمنعم البنا وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بجمهورية مصر العربية واللواء علاء أبوزيد محافظ مطروح المصرية وعدد من ممثلي السلك الدبلوماسي في دولة الإمارات وأعضاء مجلس الأمناء وأعضاء اللجنة العلمية للجائزة.ورحب الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان خلال اللقاء بالفائزين بالجائزة التي تحمل اسم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، و تحظى باهتمام سموه منذ تأسيسها قبل عشر سنوات منذ العام 2007 تشجيعا لمزارعي نخيل التمر من أجل انتاج أفضل الأصناف التجارية وتعزيز جودة التمور الإماراتية وتأهيلها للمنافسة على المستوى الدولي وتقدير جهود المزارعين التي ساهمت بتعزيز التنمية المستدامة في الإمارات.وهنأ الفائزين بالجائزة وناقش معهم مختلف المواضيع الت�� فازت بجوائز هذا العام مشدداً على أهمية الإبداع والابتكار في مجال الزراعة بصورة عامة والنخيل بصورة خاصة.وأكد أن هذه الجوائز من شأنها أن تشجع وتحفز على البحوث والدراسات العلمية لتحقيق التنمية المستدامة وتطوير القطاع الزراعي وقطاع نخيل التمر في الإمارات والعالم، معرباً عن اعتزازه وفخره بالفائزين وبما أنجزوه في هذا المجال، ووجه الشكر للحضور وتمنى لهم التوفيق والنجاح.(وام) اقرأ المزيد
0 notes