Tumgik
#زوجته الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان
elqnah-news · 2 years
Text
اسرار اسباب وفاة الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات ودفن بمقبرة البطين.. موعد تشييع جنازة ومكان الصلاة عليه دفن الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات والتعازي اوقات العزاء.. من هو والسيرة الذاتية للشيخ الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات ويكيبيديا أبنائه وزوجته
اسرار اسباب وفاة الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات ودفن بمقبرة البطين.. موعد تشييع جنازة ومكان الصلاة عليه دفن الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات والتعازي اوقات العزاء.. من هو والسيرة الذاتية للشيخ الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات ويكيبيديا أبنائه وزوجته
اسرار اسباب وفاة الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات ودفن بمقبرة البطين.. موعد تشييع جنازة ومكان الصلاة عليه دفن الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات والتعازي اوقات العزاء.. من هو والسيرة الذاتية للشيخ الشيخ خليفة بن زايد رئيس الإمارات ويكيبيديا أبنائه وزوجته أوقات تلقي عزاء الشيخ خليفة بن زايد ننوه انه جاري استمرار استقبال التعازي في وفاة الشيخ خليفة بن زايد اليوم  الجمعة في الأوقات التالية…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
womannewsagency · 2 years
Text
مصر..الإعدام لقاض أدين بقتل زوجته الإعلامية
تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات» انطلقت، أمس، أعمال المؤتمر الدولي للمرأة والسلام والأمن، الذي تنظمه وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وبالشراكة مع وزارة الدفاع والاتحاد النسائي العام، وهيئة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، ومجموعة موانئ أبوظبي، وتستمر أعماله حتى 10 سبتمبر الجاري في أبوظبي. ويهدف المؤتمر رفيع المستوى إلى استعراض الإنجازات والتحديات ذات الصلة بقرار مجلس الأمن رقم 1325، الذي يؤكد أهمية المشاركة المتساوية للمرأة، وانخراطها الكامل في جميع الجهود المبذولة، للحفاظ على السلام والأمن في مناطق النزاع حول العالم، وفي مرحلة البناء ما بعد انتهاء النزاعات، كما يسعى إلى وضع إجراءات محددة لتنفيذ خطة العمل الوطنية لدولة الإمارات للاستجابة للقرار وتفعيله. إنجاز وأكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك أن ما تحقق من إنجاز في مسيرة ملف المرأة والسلام والأمن في دولة الإمارات العربية المتحدة، منذ صدور قرار مجلس الأمن 1325 في عام 2000 هو ثمار رؤية قيادتنا الحكيمة، ممثلة في صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسعيهم الحثيث لدعم وتمكين النساء والفتيات في جميع المجالات، خاصة قطاعي السلام والأمن على الصعيد العالمي، وذلك تأكيداً على موقع المرأة المحوري، ودورها المشهود في هذا الشأن. وأضافت سموها: إن ما حازت عليه الإمارات من تقدير عالمي واسع لمساعيها المخلصة وجهودها المتواصلة في دعم ملف المرأة والسلام والأمن جاء نتيجة لسنوات من العمل الدؤوب للاتحاد النسائي العام، بالتعاون مع الجهات الاتحادية والمحلية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص، والتي أسفرت عن إطلاق البرنامج التدريبي حول المرأة والأمن والسلام، والذي أطلق عليه لاحقاً اسم «مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن»، والذي تستضيفه مدرسة خولة بنت الأزور في أبوظبي، بهدف تدريب النساء العاملات في السلك العسكري والأمني من الدول العربية، والدول الصديقة في العالم على العمل في القطاع العسكري، وقطاعي الأمن والسلام، وإنشاء شبكات لدعمهن حول العالم، وذلك لترسيخ قيم التسامح الإنساني بين شعوب العالم، من خلال مبادرات مبتكرة، تحمل رسائل التسامح والمحبة والعطاء، وصولاً إلى مجتمعات متلاحمة. جاء ذلك في كلمة سموها، التي ألقتها نيابة عنها الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان الرئيسة التنفيذية لمؤسسة تحالف من أجل الاستدامة العالمية والشريك المؤسس لـ«أرورا 50»، والتي جاءت مسجلة عبر تقنية الاتصال المرئي، خلال المؤتمر الدولي للمرأة والسلام والأمن. جهود وقالت سموها: لم تتوقف جهود دولة الإمارات العربية المتحدة عن هذا الحد، بل امتدت لتشهد إطلاق الخطة الوطنية لدولة الإمارات في شهر مارس من عام 2021 لتنفيذ القرار (1325) 2000 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، والتي مثلت سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك امتداداً لجهود دولة الإمارات بتعزيز مشاركة المرأة في السلام والأمن، ليعقبها تدشين مركز فاطمة بنت مبارك للمرأة والسلام والأمن في أبوظبي. وأضافت: «يجتمع العالم في أبوظبي وعلى مدى يومين، لمناقشة سبل النهوض بدور المرأة في قطاعي السلام والأمن، من خلال جلسات وفعاليات المؤتمر الدولي للمرأة والسلام والأمن، كما سيعقد في اليوم الثالث منه المؤتمر الوزاري رفيع المستوى لجامعة الدول العربية: الذي يحمل عنوان «تعزيز دور المرأة في المجتمعات المتأثرة بالنزاع ومجتمعات ما بعد النزاع: أصوات محلية من المنطقة العربية». وقالت سموها: «بروح المسؤولية والحس الأخوي، الذي يجمعنا ويوحدنا لتحقيق غايتنا النبيلة نؤكد مواصلة دعم دولة الإمارات للحراك العالمي في سبيل دعم المرأة في قطاعي السلام والأمن، وهنا أود أن أعرب عن ثقتي الكاملة في قدرة المرأة على تبوأ مكانتها المستحقة في قيادة منظومة العمل لبناء السلام حول العالم، مهما اشتد أو تيسر واقعها، لتنضم إلى صفوف صناع المستقبل وحماة الحاضر وكتاب التاريخ، بما يمكنها من صياغة دورها لنهضة وطنها ورفعته». وتابعت سموها: «كذلك لا يفوتني أن أرحب بالدكتورة سيما بحوث المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، الذي أسهم جهازها بإسهام وافر في الإعداد لهذا المؤتمر، كما لا أنسى الإشادة بقطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية والوزارات والمؤسسات المعنية في الدولة على الجهود، التي بذلتها لإبراز هذا المؤتمر وإظهاره بهذا المستوى المتميز». وأعربت سموها عن بالغ ترحيبها بالحضور في بلدهم الثاني الإمارات، وتطلعاتها بأن يمثل المؤتمر الدولي للمرأة والسلام والأمن فرصة للتفكير في ما وصل إليه مجتمعنا والعالم، ودراسة الفرص والتحديات، من أجل مستقبل مشرق يسع الجميع دون تفرقة أو إقصاء، فبسواعد وأفكار وقدرات الرجال والنساء تنطلق النهضة وتبنى الأوطان. نموذج عالمي وقالت الدكتورة سيما بحوث، المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة: إن دولة الإمارات العربية المتحدة تمثل نموذجا عالمياً ونصيراً قوياً وشريكاً بارزاً في إحراز التقدم لملفات دعم المرأة، ضمن أهداف التنمية المستدامة، مثمنة في الوقت نفسه «مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن»، التي توفر فرص تدريب وبناء قدرات النساء من الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا في حفظ السلام. كما أشادت بدور دولة الإمارات البارز في مجلس الأمن وحرصها على إدراج أجندة تمكين المرأة في كل المواضيع، التي تم مناقشتها في المجلس. وأضافت: اسمحوا لي أولاً أن أتقدم بأسمى آيات الشكر والعرفان وعميق التقدير لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» لرؤيتها المستنيرة وقيادة سموها الحكيمة لجهود تمكين المرأة الإماراتية والعربية، وعلى كون سموها منارة للأمل على الصعيدين الإقليمي والدولي، ودورها الريادي في حشد الجهود للدفع بأجندة المرأة والأمن والسلام قدماً، وتحقيق التقدم المرجو على صعيد هذا الملف المهم والراسخ ضمن أولويات هيئة الأمم المتحدة للمرأة. وتابعت: إننا نواجه اليوم تحديات غير مسبوقة تتعدد فيها الأزمات، وتتشابك على الصعيدين الإقليمي والدولي، مولدة كماً غير مسبوق من العوائق، التي تتراكم لتقف سداً أمام آمال الملايين من النساء والفتيات في غدٍ أكثر عدالة وإنصافاً لهن، حيث طالتهن التداعيات الناجمة عن جائحة كوفيد 19 وحالة الطوارئ المناخية وأزمة الغذاء العالمية وتبعات الحروب والنزاعات أكثر من غيرهن. وأضافت: يوجد اليوم 305 ملايين شخص بحاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية العاجلة عالمياً، تشكل النساء والأطفال الغالبية العظمى منهم، وفي يونيو من هذا العام، أفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بأن هناك زيادة سنوية خلال العقد الماضي في عدد الأشخاص الذين اضطروا إلى الفرار، وترك أوطانهم وبيوتهم، لتسجل اليوم أعلى معدلاتها، وتتخطى 100 مليون لاجئ ونازح وتفوق نسبة النساء والأطفال من هؤلاء 50%. وتابعت: إن الدراسات العديدة، التي قامت بها هيئة الأمم المتحدة للمرأة في أفغانستان وسوريا وأوكرانيا وكولومبيا وغيرها من الدول كشفت عن زيادات مطردة في العنف ضد المرأة، والذي يشمل الاستغلال الجنسي والإتجار بالبشر، وزواج القاصرات واضطرارهن إلى ترك الدراسة. ولفت الدكتور سيما بحوث إلى أن العنف الممارس ضد المرأة لا يشكل التحدي الوحيد، فهناك تحديات أخرى عدة تواجهها النساء منها الإقصاء الاقتصادي، وعلى وجه الخصوص في الدول المتضررة من النزاعات، حيث تشير الدراسات إلى أن 44% فقط من النساء من المرجح أن يعملن مقابل أجر، مقارنة بـ 66% من الرجال في الدول ذاتها، مشيرة إلى أن المؤشرات توضح انخفاض نسبة مشاركة المرأة في القيادة وصنع القرار، ففي عام 2021 كانت نسبة مشاركة المرأة في البرلمان 25% فقط، وكانت هذه النسبة أقل في الدول التي تشهد نزاعات، ودول ما بعد النزاع، حيث بلغت هذه النسبة 18,9% فقط. وقالت: إنه وعلى الرغم من تلك الصعوبات والتحديات لا تزال الفرص أمامنا كبيرة لبناء عالم أفضل، وهذا يتطلب تضامننا معاً وتكاملاً وشراكة بين مختلف القطاعات. وقالت: تعد خطط العمل الوطنية لتنفيذ قرار مجلس الأمن 1325 مساراً محورياً للإسراع في جهودنا للمضي قدماً، وفي هذا السياق، لدينا اليوم 103خطط وطنية عالمياً، منها عشر في دول عربية، كما تم تأسيس سبع شبكات وساطة نسائية، بما في ذلك الشبكة العربية للنساء وسيطات السلام بقيادة جامعة الدول العربية. مشاريع من جانبها قالت معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، إن دولة الإمارات قدمت نحو ملياري دولار لصالح مشاريع تستهدف دعم النساء والفتيات في أكثر من 70 دولة نامية، وذلك ضمن جهودها الحثيثة في مجالات تمكين المرأة، وتوفير كل السبل للقيام بدورها المحوري في بناء المجتمعات، والحفاظ على السلام والأمن. وتابعت: «لطالما حرصت دولة الإمارات على تأكيد التزامها بدعم خطط تمكين المرأة والسلام والأمن على المستوى العالمي»، مشددة في الوقت نفسه على الدور الأساسي، الذي تلعبه النساء والفتيات في بناء السلام. وتابعت: «على الرغم من أن النساء والفتيات ��ن الفئات الأكثر تضرراً من الصراع إلا أننا نؤمن بأنهن يلعبن دوراً محورياً في جهود الوساطة والتعافي للتعامل مع الطبيعة المتداخلة للقضايا المعلقة بخطة المرأة للسلام والأمن على كل الأطراف الفاعلة محلياً ودولياً، الأمر الذي يستوجب منا الحرص على منح المرأة فرصة كاملة للتعبير والمشاركة وإبداء الرأي في السياقات المعنية بعملية السلام». ونوهت بضرورة مواصلة التأكيد على أهمية دور النساء، وأن نقر جميعاً بضرورة منحنهن فرصاً متكافلة، مشيرة إلى أن دولة الإمارات ملتزمة بالعمل على إيجاد بيئة تمكن النساء والفتيات من القيام بأدوارهن في جهود السلام، كما أننا نؤمن بأنه لا سبيل لتحقيق ذلك إلا من خلال منهجية متعددة الأبعاد لتحقيق اهدفنا المتعلقة بالمرأة والسلام والأمن. وتابعت: هذا يعني أن دورنا لا يقتصر على تعزيز الإطار المعياري الدولي لخطة المرأة والسلام والآمن فقط، وإنما يتوجب علينا تقديم الدعم المباشر للنساء والفتيات المتضررات من العنف. توصيات أوصت الدكتورة سيما بحوث المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة المشاركين في المؤتمر بضرورة تحقيق عدة توصيات تسهم في أن تقوم المرأة بدورها في بناء مجتمعات ودول أكثر سلاماً واستدامة، تتضمن دعوة الحكومات للدفع باتجاه اعتماد خطط عمل وطنية لتنفيذ القرار 1325 وتطبيقها لزيادة المشاركة الكاملة والعادلة والهادفة للمرأة في عمليات السلام، وذلك من خلال تدابير وأهداف محددة، يتم رصد التقدم تجاه تحقيقها بعناية، وتوفير المزيد من البيانات والتحليلات المراعية للنوع الاجتماعي للاستجابات الإنسانية، وتلك الخاصة باللاجئين. وحثت جميع المشاركات والمشاركين على التوقيع على ميثاق المرأة والسلام والأمن والعمل الإنساني، والاستثمار في الركائز الرئيسية، التي تعتبر أساسية للسلم مثل العدالة والإدماج الاقتصادي ومناهضة العنف بكل أشكاله وخصوصا ضد النساء والفتيات. كما أوصت المشاركين بزيادة الدعم للمنظمات النسائية، التي تشكل العمود الفقري لمجتمعاتها، وعلى الاستثمار في تعليم ينادي بالمساواة، وإشراك الرجال والفتيان في قضية تمكين النساء والفتيات. البواردي: الإمارات شريك رئيسي في تمكين دور المرأة بالمجالين العسكري والأمني أكد معالي محمد بن أحمد البواردي، وزير الدولة لشؤون الدفاع أن دولة الإمارات شريك رئيسي في دعم وتنفيذ أجندة المرأة والأمن والسلام، وتمكين دور المرأة في المجال العسكري والأمني إلى جانب أدوارها الأخرى. وقال: «يأتي انعقاد هذا المؤتمر ثمرة للتعاون القائم بين وزارة الخارجية والتعاون الدولي، ووزارة الدفاع الإماراتية، إلى جانب هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وجامعة الدول العربية، تأكيداً على جهود دولة الإمارات المبذولة في أجندة المرأة والسلام والأمن، واحتفالاً بمرور عشرين عاماً على تنفيذ هذه الأجندة، وانعكاساً لالتزام الإمارات للنهوض بها، وتنفيذاً للقرار رقم ألف وثلاثمئة وخمسة وعشرين، الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بهذا الخصوص». وأضاف البواردي: يشرفني أن أتواجد اليوم في مؤتمر المرأة والسلام والأمن، الذي ينعقد تحت الرعاية الكريمة لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، مشيداً بالجهود المباركة لسموها في دعم المرأة أسرياً واجتماعياً وتعليمياً ومهنياً، والتي تعد ترسيخاً للنهج، الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مما أسهم بوصول التوازن بين الجنسين وتكافؤ الفرص بين الجميع في الدولة إلى هذا المستوى المتقدم من النجاح، حتى أصبحت معه الإمارات نموذجاً إقليمياً، من حيث تصدرها للدول العربية في مؤشر المساواة بين الجنسين التابع لبرنامج الأمم المتحدة. وتابع: تمكنا من خلال مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، والتي تهدف إلى إعداد المرأة وتمكينها من القيام بمهام السلام والأمن، متضمنة مذكرة التفاهم، التي تم توقيعها في عام ألفين وثمانية عشر، بين كل من وزارة الدفاع والاتحاد النسائي العام وهيئة الأمم المتحدة للمرأة من عقد دورات تدريبية للنساء من مختلف الدول العربية والآسيوية والأفريقية في مدرسة خولة بنت الأزور العسكرية في أبوظبي، لتدريبهن وتأهيلهن للقيام بمهام الأمن والسلام. وبين أن تلك الجهود تعكس التزام وزارة الدفاع في دولة الإمارات في دعم أجندة الأمم المتحدة في حفظ السلام والمساواة بين الجنسين، بالإضافة إلى تبادل الخبرات في الميادين العسكرية، وتحقيق تطلعات الدولة بأن تكون في صدارة الدول العربية ومصاف دول العالم في ملف تمكين المرأة ودورها في إحلال السلام والأمن. وقال معاليه: «نحن نؤمن بأهمية الدور الذي تقوم به المرأة في تعزيز السلام في المجتمعات، وما تجسده من خلال مساهمات حقيقية يومية، من أجل الحفاظ على أمن وسلامة الأسر والمجتمعات، فهي عماد نهضته، وهي الحاضنة للأجيال وبانية الأسرة والمجتمع والوطن»، مضيفاً: «سنبقى دائماً نعتز بعطاء المرأة، ونفخر بأدوارها، مربية للأمة وعنصراً فاعلاً في ميادين العمل الوطني». وأكد دعمه الدائم للرؤى والتطلعات الوطنية لحكومة دولة الإمارات، التي ترسخ التوازن بين الجنسين وتمنح فرصاً متكافئة للرجل والمرأة، تسهم في مواصلة الارتقاء بمرتبة الدولة بمؤشرات التنافسية العالمية، متمنياً لجميع المشاركين في المؤتمر التوفيق والنجاح لتحقيق غاياته وأهدافه. source https://wonews.net/post/28202/مصر-الإعدام-لقاض-أدين-بقتل-زوجته-الإعلامية
0 notes
emiratesnews-blog · 7 years
Photo
Tumblr media
السوري خليفة الخرسان: حاكم عجمان صيَّر مُرَّ أيامنا شَهْداً أبوظبي: مجدي زهرالدين رفع المهندس السوري خليفة رفاعي الخرسان، الذي يقيم في الدولة منذ 20 عاماً، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، على مبادرة سموّه الكريمة، وجهوده المخلصة التي أفضت إلى لمّ شمل عائلته بأكملها، بعد فراق 6 سنوات، فولّى مرّ الأيام وأقبل حلوها، كاشفاً أن مبادرة سموّه لم تقتصر على تسهيل قدوم ابنه سيف إلى الدولة، بل سبقتها مكرمة كبيرة من سموّه، بأن ساعدهم في إخراج زوجة سيف التي علقت بدورها داخل سوريا لمدة 6 سنين، تقطعت بها السبل خلالها، ولم تستطع الوصول إلى زوجها، فعانت الأمرّين؛ الحرب وويلاتها، وفراق الزوج الذي لم تنعم بقربه سوى شهر واحد، بعد زواجهما.تفصيلاً قال خليفة ل «الخليج»، إن معاناتهم تعود إلى 6 أعوام مضت، حيث تزوج ابنه الأكبر سيف من ابنة عمه، وجرى حفل الزفاف في سوريا، وبعد الزفاف بفترة قرر سيف السفر إلى ماليزيا لإكمال تحصيله العلمي العالي في إحدى الجامعات، على أن يعود في العطلات لتمضية الوقت برفقة زوجته وأهله في ربوع الوطن، لكن شاءت الأقدار ان تتعقد الظروف في سوريا وخاصة في مسقط رأسه درعا، فأصبح متعذراً عليه العودة إلى وطنه في الإجازة، كما أن ذهاب زوجته إلى حيث هو في ماليزيا لم يكن ممكناً بحكم أنظمة البلد التي لا تسمح للطلبة الجامعيين بإصدار إقامات لزوجاتهم إلا في مراحل الماجستير والدكتوراه، ولكي يزداد المشهد تعقيداً وتصبح المعاناة شاملة، تعذر بعد فترة حتى سفر أهله لزيارة زوجته في سوريا والاطمئنان إليها، فتحولت الأسرة إلى أطراف متشظية كل منها في بلد، لا يستطيع أحدهم رؤية الآخر.وأضاف الخرسان، مرت السنون ومعاناتنا تزداد يوماً بعد يوم، وأصبح همي بثقل الجبال، فمن جهة ابني غائب عني وعن والدته وإخوته ولا نستطيع اللقاء به، خاصة بعد ان انتقل لإكمال دراسته في تركيا، على أمل أن نذهب لنلتقيه هناك ونرسل زوجته إليه، لكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن، حيث تعذر علينا رؤيته بحكم الظروف، كما تعذر على زوجته الوصول إليه حتى لو هرباً عبر الحدود، ووصلت الأمور إلى «عنق الزجاجة»، عندما توفي والد زوجة ابني سيف، وأصبحت بلا سند وغير قادرة على التنقل إلى اي مكان بحرية، فكيف إذا لاحت في الأفق فرصة لخروجها من سوريا للقاء زوجها.وتابع: بقينا مدة طويلة على هذه الحال، إلى أن وصلت قصتنا إلى مسامع صاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عن طريق رجل كريم، كان حاول مراراً مساعدتنا، على إخراج الفتاة من سوريا نحو الأردن، لكن محاولاته باءت بالفشل، حيث تأثر سموّه بالقصة كثيراً، ووعد بإيجاد حل سريع لها، وبالفعل وخلال وجود سموّه منذ مدة في زيارة إلى المملكة الأردنية الهاشمية، خاطب المسؤولين هناك، ورتّبت إجراءات انتقال زوجة سيف من درعا عبر الحدود البرية إلى عمان، معززة مكرمة، ومن عمان انتقلت فيما بعد، وبطائرة سموّه الخاصة إلى عجمان.وقال الخرسان: بعد هذه المكرمة الكبيرة، ذهبت للوقوف بين يدي سموّه وشكره باسمي واسم جميع افراد عائلتي على جميل صنيعه معنا، فبادرني سموّه بالسؤال عن أحوالي وأحوال أولادي، فأخبرته أن لي ثلاثة أولاد أكبرهم سيف الذي تكرمت علينا بأن ساعدت زوجته على الخروج من سوريا، وأوضحت له اننا لم نره منذ ست سنوات، بسبب الأوضاع في سوريا، وهو الآن في تركيا. وانتهى الحديث مع سموّه عند ذلك، وشكرته مجددا واستأذنت بالانصراف.وبعد ثلاثة أيام تلقيت اتصالاً من طارق بن غليطة الغفلي، مدير مكتب صاحب السموّ حاكم عجمان، طالبا مني صور جواز سفر ابني سيف، ثم عاد واتصل طالباً مني الحضور برفقة زوجة سيف إلى الديوان، لتسلّم أوراق الكشف الطبي الخاصة بمعاملة إقامتها، وبعد وصولنا طلب مني التوجه لإلقاء التحية على سموّه في مكتبه، فطلب مني الجلوس إلى جانبه، وبدأ بسؤالي عن احوالي، ثم قال لي «ولدك الكبير أين هو الآن؟»، فشرحت لسموّه أنه أمضى اربع سنوات في ماليزيا للدراسة، ثمانتقل منذ سنتين إلى تركيا، ولم نره طيلة هذه الفترة، ثم سألني سموّه: «لمَ أنت هنا اليوم؟»، فأجبته: لإكمال أوراق إقامة زوجة سيف. هنا نادى سموّه: «أدخلوا المندوب»، ودخل شخص فيه من ملامح ابني سيف الكثير، لكني لم أتوقع المفاجأة وقلت يمكن مجرد تشابه. وتابعت الحديث مع سموّه. لكن شدة الشبه بين «المندوب» وابني كبيرة جدا، حينها انتبهت للأمر، وأمعنت النظر في الشاب الذي تبسّم، فأيقنت حينها أنه ابني، ووقفت لأعانقه عناقاً كنت أنتظره منذ سنوات، فبكيت وبكى ابني على كتفي طويلاً، وتأثر صاحب السموّ حاكم عجمان بالموقف كثيرا، وكذلك جميع الحاضرين.وتوجه المهندس الخرسان، بالشكر إلى صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، وإلى شعب الإمارات، على كل مكارمهم وأياديهم البيضاء التي امتدت بالعون إلى جميع شعوب العالم في محنهم، فكانت طوق النجاة ونافذة الأمل، نحو غد أفضل.وختم بالقول: لقد كتب الله سبحانه وتعالى لنا نحن الأسرة، على يد سموّه، حياة جديدة، بعد سنوات عذاب ولوعة فراق؛ فمنذ اليوم ستغفو أم سيف دون ان تبلل الدموع وسادتها، ككل ليلة، وها هي مها زوجة سيف ستبدأ حياتها الزوجية المستقرة بعد سنوات من العذاب و الشقاء.وقال سيف: ست سنوات عجاف من عمري مضت، وكنت احسب أن المعاناة لا نهاية لها، خاصة أن الأوضاع في سوريا تزداد تعقيداً، لكن مع وجود دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة، لا يوجد مستحيل، فصعاب الأمور تهون وكالحات الليالي تنجلي ليبزغ فجر الأمل، وكان مولدي الجديد بفضل صاحب السموّ حاكم عجمان، الذي طوق عنقي وعنق أسرتي، جميله إلى يوم الدين، فجزاه الله خيراً عني وعن جميع العباد الذين امتدت أياديه البيضاء لمساعدتهم.بدورهما والدة سيف وزوجته عجزتا عن الكلام وغالبتهما دموع الفرحة، وتضرعتا إلى المولى عز وجل، أن يحفظ الإمارات قيادة وشعبا من كل مكروه، معبرتين عن بالغ امتنانهما وشكرهما لصاحب السموّ حاكم عجمان، الذي جمع شملهم بعد طول غياب، وأنهى معاناتهم. لمحة إنسانية في لمحة إنسانية عظيمة، وجه صاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، كلا من خليفة الخرسان وابنه سيف للاتصال مسبقاً بوالدة سيف وإخبارها بأن ابنها في الطريق إليها في أبوظبي، خوفا من تأثير الصدمة والمفاجأة عليها وعلى صحتها.وقال والد سيف، لقد فطن سموّه إلى الأمر، بحسه الإنساني، وبعد نظره وقلبه الكبير، داعياً المولى عز وجل أن يطيل في عمره ويسبغ عليه ثوب الصحة و العافية. سيارة جديدة قدم رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، سيارة هدية إلى الشاب سيف الخرسان، بمناسبة بداية حياته الجديدة في الإمارات ولمّ شمله مع أسرته بعد طول غياب.وعبر سيف عن بالغ الشكر والامتنان لهذه اللفتة الكريمة التي تعبر عن أصالة الشعب الإماراتي ونبله الذي طالما كان نموذجاً لتقبل الآخر ورمزاً للتعايش مع جميع الشعوب دون أي تمييز بين جنس أو عرق او دين. اقرأ المزيد
0 notes