#عالمنا الخاص

[aloush77]

لَملِم بَقايَاكَ يَكفي مِنكَ مَا وقعَا ..

[sor-ayablog]

"" أرزُقنا السكينة والاُّنس بك واجعل الدُنيا أخَف على قلوبنا يا الله.""

#صباح__الخير

[laylah-a]

الخاص مغلق ؛ وموصودٌ بظلّه !!

[shaimaa-hamdy]

تمنيت من زي قبل ان يتنهي البؤس من العالم

وها انا ذا اتمنى ان ينتهي العالم من هذا البؤس 💔

Shaimaa

[blackskyi]

سؤال

هل يوجد عالم خلف النجوم ؟

هل تمؤمون بوجود عالم اخر غير هذا ؟

[sima99]

" مِن المُريح العثور على شخصٍ يتحدثُ عن أفكار الحياة والدين، والفنون والجمال والصحة والثقافة والعلوم، أعتقد أن الرفقة الروحية ضرورية لِلغاية في عالمٍ فيهِ الكثير مِن السطحية وعدد قليل مِن عوامل الجذب ." 🌿

[sanyourita0]

"الدعم النَفسِي في الأوقَات الصّعبه لايُنسي أبدا"

[naba02]

ماذا لو أننا اكتفينا باللحظة الأولى حين التقينا كالغُرباء؟

[itsaya22]

غروب الشمس

فتى وفتاة في عالم أخر على سلم غريب في مكانًا غريب، فتى وفتاة امام غروب الشمس، فتاة تزعم انها صوفية وانها ولدت في مكان ما صوفية كأنها ابنة جلال الدين الرومي، وفتى يزعم انهُ منطقي غريب يتأسف بالأفعال، جلست هذه الفتاة على درجة والفتى على درجة أخرى كانت الفتاة اقرب لغروب الشمس والفتى اقرب اليها، هذه هي حكايتهم منذ الازل هي دائمًا اقرب للشمس وهو دائمًا اقرب اليها، كانت تنظر الفتاة محاولة حفظ تفاصيل المكان من المنزل الذي بجوارها والمنزل الذي خلفها بستائره البنية وما يراقبها من طيور جاءت لتحضر مشهد الغروب معهم، صوت أجراس الكنيسة معلنه انه وقت الغروب وانه الفتى والفتاة ضيوف تنتظرهم الكنيسة والطيور والبيوت منذ القدم، معاتبين انهم انتظروهم كثيرًا، طلبت الفتاة من الفتى ان يجلس بجوارها لعلى هذا القرب يجعله يشعر بما تشعر، مسك الفتى يد الفتاة محاولًا الاعتذار وسألها هل تريدين مني الرحيل؟

[aloush77]

لقد أصلحنا الميزان

ولن نعطي أحد أكثر من قيمته ..!؟

[educateyourself6916]

هل الخوف من البحار مرض؟

يعرف الخوف من البحار بفوبيا البحار وهي حالة من الخوف المفرط والشديد من البحر والمياه العميقة والأمواج، وقد تتسبب في الشعور بالقلق والتوتر

[everest-magazine]

عالمنا الخاص

كتبت: أروى رأفت تتميز طريقتي في الكتابة عن الآخرين بأن لها رونق وطابع خاص، خالية من التعقيد والألفاظ الغريبة، ولا تتصف بالكلمات الركيكة التي لا معنى لها، يكمن الحال بين الوسطية، أُجيد التلاعب بالألفاظ بشكل جيد وجدير بالثق��، كما يتلاعب الموسيقار الماهر على آلة البيانو خاصته، نتشابه كلانا في أننا نندمج في عالمنا الخاص، نصل المشاعر المطلوبة لقلب القارئ أو المستمع بأبسط الطرق، فتاة مثلي تُجيد وصف…

[philosopher-blog]

"من قال أن هذا الخبر أو ذاك جيد أم سيئ؟ هذا يعتمد فقط على الطريقة التي تنظر بها إلى الحقائق التي تظهر وما إذا كنت تسمح لنفسك بالانجراف وراء الموقف أم لا. السلام والحب والسعادة هى الأمور التى يتعين علينا فقط أن نأخذها بعين الاعتبار..."

في عالم مليء بالأخبار، من السهل أن نتورط في شبكة من الآراء ووجهات النظر التي تشكل فهمنا للأحداث. ووسط هذه الفوضى والضجيج، قد يجد المرء عزاءه في الحكمة الخالدة التي يلخصها السؤال البسيط: من يحدد قيمة الأخبار؟ هل هي الأحداث نفسها أم العدسة التي نختار أن ننظر إليها من خلالها؟

يحمل كل خبر في داخله معانٍ عديدة تنتظر تفسيرها. إن التمييز بين الأخبار الجيدة والسيئة هو نتاج تصورنا وتأثيره على حياتنا. وما قد يعتبره شخص مدمرًا، قد يعتبره آخر فرصة للنمو والتغيير. إن الانقسام بين الخير والشر ليس متأصلًا في الأخبار نفسها، بل في عقول وقلوب من يتلقونها.

في دورة الأخبار التي لا هوادة فيها، من المهم أن نتذكر أن التصور مرن. إنه خيارنا كيف نرد على الأحداث التي تتكشف أمامنا. ومن خلال الرجوع خطوة إلى الوراء وتبني منظور أوسع، يمكننا أن نحرر أنفسنا من قيود وجهة نظر واحدة. نفس الخبر الذي يجلب الحزن لشخص ما قد يلهم الأمل لدى شخص آخر. إن الأمر في أيدينا لتسخير قوة التفسير وتشكيل سردنا الخاص.

وفي قلب كل ذلك يكمن جوهر السلام والحب والسعادة. في مواجهة الشدائد، تكون هذه الفضائل بمثابة بوصلة ترشدنا عبر بحار الأخبار المضطربة. إنهم يذكروننا أنه وسط الفوضى وعدم اليقين، لدينا القدرة على ترسيخ أنفسنا في الحب، وتوسيع الرحمة، وتعزيز الشعور بالسلام في الداخل. ومن خلال رعاية هذه الفضائل نجد المرونة اللازمة للتنقل عبر الأخبار الأكثر تحديًا، والحكمة لتمييز الجوانب المشرقة داخل كل سحابة.

إن فن التمييز يدعونا إلى الارتفاع فوق مستوى الأخبار السطحية. وهو يدعو إلى فحص أعمق للروايات التي تتكشف، والنظر إلى ما هو أبعد من حجاب الإثارة والخوف لكشف الحقائق الأساسية. ومن خلال تنمية العقلية التي تسعى إلى الفهم بدلاً من الحكم، نبدأ رحلة نحو قدر أكبر من التعاطف والبصيرة. تقودنا هذه الرحلة إلى التعرف على الطبيعة المتعددة الأوجه للأخبار والتأثيرات المتنوعة التي تحملها على مختلف الأفراد والمجتمعات.

في حين أن الأخبار قد تعرض لنا التجارب والمحن، فإنها تسلط الضوء أيضًا على عدد لا يحصى من أعمال اللطف والمرونة والشجاعة الموجودة في عالمنا. في هذه اللحظات الإنسانية تُزرع بذور الأمل، لتذكرنا بأنه وسط ضجيج التقارير المتضاربة، لا يزال هناك خيط دائم من التعاطف الذي يربط بيننا جميعًا. وتدعونا هذه الإنسانية المشتركة إلى النظر ليس فقط في الأحداث التي تتكشف، ولكن أيضًا في قصص لا حصر لها من التضامن والقوة التي تظهر استجابةً لذلك.

إن روح السلام والحب والسعادة توجه تفسيرنا للأخبار، وتحثنا على البحث عن الانسجام وسط نشاز الأصوات. إنها تشجعنا على التعامل مع كل خبر بعين ثاقبة، مع الأخذ في الاعتبار الترابط الذي يربطنا بالعالم بأسره. ومن خلال تبني نظرة متجذرة في هذه القيم، فإننا نتجاوز قيود الخوف والانقسام، ونعزز رؤية جماعية لعالم يشكل فيه التعاطف والتفاهم حجر الأساس لتفاعلاتنا.

وبينما نتنقل بين مد وجزر الأخبار، هل لنا أن نتذكر أن وجهات نظرنا تشكل الواقع الذي نعيش فيه. دعونا نختار أن نغرس في تفسيراتنا الرحمة والتعاطف والالتزام الثابت بالسعي لتحقيق السلام والحب والسعادة. ومن خلال القيام بذلك، فإننا لا نغير طريقة إدراكنا للأخبار فحسب، بل نساهم أيضًا في تنمية عالم أكثر ترابطًا وتفاهمًا وانسجامًا للجميع.

"Who said this or that news is good or bad? This just depends on the way you look at the facts that present themselves and whether or not you let yourself be carried away by the situation. Peace, love, happiness is what we have to take into consideration..."

In a world inundated with news, it's easy to get entangled in the web of opinions and perspectives that shape our understanding of events. Amidst the chaos and noise, one may find solace in the timeless wisdom encapsulated in the simple question: who determines the value of news? Is it the events themselves, or the lens through which we choose to view them?

Each piece of news carries within it a multitude of meanings, waiting to be interpreted. The distinction between good and bad news is a product of our perception and the impact it holds on our lives. What one may perceive as devastating, another may view as an opportunity for growth and change. The dichotomy between good and bad is not inherent in the news itself, but rather in the minds and hearts of those who receive it.

In the relentless cycle of news, it's paramount to remember that perception is malleable. It's our choice how we respond to the events that unfold before us. By taking a step back and embracing a broader perspective, we can liberate ourselves from the limitations of a single viewpoint. The same piece of news that brings sadness to one may inspire hope in another. It's in our hands to harness the power of interpretation and shape our own narrative.

At the heart of it all lies the essence of peace, love, and happiness. In the face of adversity, these virtues serve as a compass guiding us through the tumultuous seas of news. They remind us that amidst chaos and uncertainty, we have the power to anchor ourselves in love, extend compassion, and nurture a sense of peace within. It's in nurturing these virtues that we find the resilience to navigate through the most challenging news, and the wisdom to discern the silver linings within every cloud.

The art of discernment beckons us to rise above the surface level of news. It calls for a deeper examination of the narratives that unfold, looking beyond the veil of sensationalism and fear to uncover the underlying truths. By cultivating a mindset that seeks understanding rather than judgment, we embark on a journey towards greater empathy and insight. This journey leads us to recognize the multifaceted nature of news and the diverse impacts it holds for different individuals and communities.

While news may present us with trials and tribulations, it also illuminates the countless acts of kindness, resilience, and courage that exist within our world. It's in these moments of humanity that the seeds of hope are sown, reminding us that amidst the din of conflicting reports, there remains an enduring thread of compassion that connects us all. This shared humanity invites us to consider not only the events that unfold, but also the countless untold stories of solidarity and strength that emerge in response.

The ethos of peace, love, and happiness guides our interpretation of news, urging us to seek harmony amidst the cacophony of voices. It encourages us to approach each piece of news with a discerning eye, mindful of the interconnectedness that binds us to the world at large. By embracing an outlook rooted in these values, we transcend the limitations of fear and division, fostering a collective vision of a world where empathy and understanding form the bedrock of our interactions.

As we navigate the ebb and flow of news, may we remember that our perspectives shape the reality we inhabit. Let us choose to infuse our interpretations with compassion, empathy, and a steadfast commitment to the pursuit of peace, love, and happiness. In doing so, we not only transform how we perceive the news, but also contribute to the cultivation of a more interconnected, understanding, and harmonious world for all.

[omqo]

عندما تكون على الطريق الصحيح، سيعطيك الكون الدليل.

فقط استمع لصوت الله ❗

لقد اختارت روحنا بالفعل طريقًا لنفسها قبل مجيئها إلى العالم. فهل نتبع دعوتها؟

قد لا نلاحظ الإشارات التي يرسلها لنا الكون. وهي رسائل غير لفظية مثل الأحاسيس، وكلمة مسموعة بشكل غير متوقع، وصورة، وفكر متطفل.

كيفية التعرف على علامات الكون

أفكارنا وعواطفنا تخلق الواقع من حولنا كل يوم. سواء أحببنا ذلك أم لا، نحن مسؤولون عن حياتنا ونخلق عالمنا الخاص. عندما تظهر أزمات خطيرة في الحياة، فإننا نضطر بطريقة أو بأخرى إلى تحليل وتغيير المسار المختار.

إذا تعلمنا أن نتعرف على صوت الله، فيمكننا تجنب العديد من المشاكل. إذًا كيف يتحدث الكون إلينا؟

صحة

الحالة الصحية هي وسيلة نقل ممتازة للمعلومات. إن النفس الممتلئة بالحب والفرح تعادل الجسم السليم السليم المليء بالحيوية. عندما نشعر بالاكتئاب، ليس لدينا القوة للعيش - فهذه علامة على أننا نسير ضد روحنا.

لكن هذه العلامات الدقيقة من الكون مهمة جدًا - إذا شعرت بالصداع أثناء التحدث مع شخص ما أو في مكان ما، فمن الأفضل أن تتوقف عن كل شيء وتغادر. لقد ذهبت في الاتجاه الخاطئ. تمامًا كما لو بدأ رأسك يؤلمك أثناء التفكير. هذا يعني شيئًا واحدًا - اتركه، لقد تم تحديد كل شيء بالفعل، فقط ثق.

من المفيد أيضًا الاستماع إلى ردود أفعال جسمك عند اتخاذ القرارات.

التأخير وخسارة/خسارة شيء ما

التأخير الذي يحدث في حياتنا يمكن أن يكون أيضًا دليلاً. هذه مواقف غير متوقعة: لم تصل الحافلة، أو تم نسيان شيء ما في المنزل، أو لم يرن المنبه في الصباح، وما إلى ذلك. نحن ببساطة لا نرى المعنى الأعمق في هذه اللحظة، نحن غاضبون من أنفسنا ومن كل من حولنا. ربما أنقذنا هذا الوضع من شيء ما. كل شيء يحدث في الوقت المناسب.

وبطبيعة الحال، يمكننا الحصول على شيء بأي ثمن. والسؤال هو ما هي العواقب؟ في بعض الأحيان، بعد اتخاذ القرار مباشرة، يريد الكون أن يختبر تصميمنا من خلال خلق بعض الفواق والمتاعب (الصغيرة) لاختبار تصميمنا واستعدادنا لاستقبال هذا القرار. ومع ذلك، إذا استمر هذا الوضع لفترة طويلة جدًا، فسيتم حظرك. غيّر أسلوبك أو موقفك تجاه ما يحدث.

مشاكل

هذه بالفعل رسالة عالية جدًا من الكون: حان الوقت لتغيير شيء ما! حادث، أو إرسال رسالة عن طريق الخطأ إلى الشخص الخطأ، أو قول شيء بصوت عالٍ عن غير قصد نفضل إخفاءه فقط. يمكن أن تكون هذه إشارات ينبغي أن تجذب انتباهك إلى نفسك أو، على سبيل المثال، تشجعك على الاهتمام أكثر بنفسك وصحتك وجسمك.

حدس

الحدس هو همسة الروح. بالطبع، عليك أن تتعلم الاستماع إليه. نحن نخشى أن نثق بها، ونخلط بين مخاوفنا الداخلية وبين صوتها. في بعض الأحيان نكون متعلقين بتوقعاتنا لدرجة أننا لا نستطيع سماع صوت الحدس الصادق. ولكن بمجرد أن تتعلم الاستماع إلى هذا الصوت الهادئ، سوف تختفي العديد من المشاكل. وبعد ذلك، حتى وأعيننا مغلقة، سنجد الأبواب التي تختبئ وراءها الفرص.

المصادفات

يحدث أن نلتقي في الشارع بشخص كنا نفكر فيه مؤخرًا. نتلقى مكالمة هاتفية، فيقع الكتاب الذي نحتاجه بين أيدينا، نبحث عن عمل أو فرصة سفر ونجده دون أدنى جهد. نجد ما نحتاجه أو نحصل عليه كهدية. تخبرنا هذه المزامنة - نعم، أنت على الطريق الصحيح، ونحن (الله، الكون) ندعمك. يمكنك أن تطلب من ملائكتك ومرشديك الروحيين الحصول على مثل هذا التوجيه. فقط تأكد من القيام بذلك بثقة وإيمان.

في أعماق أنفسنا، نعرف بالفعل كل الإجابات. كل ما تحتاجه هو تكوين صداقات مع نفسك واكتشافها. هذه هي بداية مغامرة مثيرة ستستمر مدى الحياة. حظ سعيد!

الواقع الواعي

[sanyourita0]

"في نوع من الجروح ما ينزّل منك دمعة، بس يحولك إلى إنسان آخر..هادي، مالك حس، تشوف العالم بسُخف."

[sihrbayan]

دائمآ في القلب شئ لا يُحكى ‏هو سر ابتسامتنا المفاجئة ‏وسر تغير مزاجنا السيء.. ‏هو عالمنا الخاص الذي لا يدري به أحد. ‏ســـــلاماً .. ‏على روحٍ لا يمحو الزمان جـــمالها