#كشاف

[matjrak]

مصباح طاقة شمسية قابل للشحن يوسبي

[bdrqanas]

كشاف فينكس متجر زاد القناص

كشاف فينكس متجر زاد القناص

[hmcalhtoon]

كشاف بيدٍ مكسورة يرشد الحجاج التائهين

كشاف بيدٍ مكسورة يرشد الحجاج التائهين

رغم إصابة الجوال نواف بن عارف الشمري من جوالة جامعة حائل بكسر في يده خلال عمله التطوعي في مسح مشعر منى، ضمن أعمال معسكرات الخدمة العامة التي تقيمها جمعية الكشافة العربية السعودية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لخدمة حجاج بيت الله الحرام، فإن إيمانه برسالته، وعشقه لهوايته، وحبه لخدمة ضيوف الرحمن كسر كل الحواجز التي من الممكن أن تكون عائقا أمام طموحه وأداء ما يرى أنه واجب ديني ووطني على شباب…

[younes-ben-amara]

كيف تنشئ علامة تجارية جاذبة بصفتك مُطوّرًا؛ وتدعم العربية في خضم ذلك؟ حوار مع عبدالناصر البصري

حيّاكم الله، سعدت اليوم بإجراء حوار ثري مع مطور البرمجيات عبدالناصر البصري المهتم بعلم البيانات، وتطوير البرمجيات وأمن المعلومات، وكان الحديث من بين شؤون أخرى عن البرمجة، واللغة العربية ومشاريعه التقنية التي تدعم المحتوى العربي؛ وكيفية بناء علامة تجارية لك بصفتك مبرمجًا لا سيما إن كنت حديث التخرج أو أنهيت التعلم النظري. استماعًا ماتعًا. الحلقة على زن كاستر الروابط المُتممة للحلقة المنصة…

[so2alkolyoum]

افضل جوال ابو كشاف

[elmoghazy]

يا ناصر الحق في بدر وفي أحدٍ

وفي حنين غداة الجيش قد لانا

يا منجياً نوحاً بالطوفان من غرقٍ

يا صادق الوعد لما وعده حانا

يا رب أيوب يا كشاف كربته

ورب ذي النون إذ ناداك ولهانا

ياجامعاً شمل يعقوب وكم ذرفت

عيناه وابيضت العينان أحزانا

يا رب يوسف بعد السجن مكنه

فنال ملكاً وآباءاً وإخوانا

يا رب موسى وهارون وقد عبرا

يا ملقم البحر فرعون وهامانا

يا واهباً مريماً عيسى بدون أبٍ

لما اصطفيت قديماً آل عمران

يسر لنا ربنا ما كان أعيانا

ولتكشف الضر ولتصلح لنا شانا

يا رب جبريل والأملاك قاطبة

يا رب كل تقي بالتقى ازدانا

أمهلت بمصر حلماً منك ظالمها

فازداد نمرودها بغياً وطغيانا

فاقصم بعزك يا جبار شرذمةً

عاثت بإخواننا فتكاً وعدوانا

وامنن على كل مكلوم ووالهة

يا من إذا أمره للشي كن كانا

[gannaadel]

التوقعات

من فترة كنت بتكلم مع واحد صاحبي عن فكرة إلغاء التوقعات بالكامل والمشي في نور الله، وإنها فكرة غير قابلة للتحقيق (ما رضيتش أقول عبيطة مراعاة لمشاعره، بس هي عبيطة آه). مفيش حد معندوش توقعات.

مثلًا أنا نزلت أقابلك النهارده عشان "متوقعة" أقضي وقت لطيف، و"متوقعة" إنك مش حيوان وإن التواجد في صحبتك مش هيتحول لمصيبة. لو مآل المقابلة دي مجهول تام بالنسبالي غالبًا مكنتش هنزل أقابلك، عشان المجهول عامة مش أكتر حاجة مريحة للبني آدمين، محدش فيه نفس ينط في المجهول عمّال على بطال.

باشوف قدرة البشر على التوقع ساحرة فعلًا. سفر عبر الزمن. أنا قاعدة ع الكنبة، باخد شوية معلومات من الحاضر والماضي وبسافر في الزمن، بشوف الكلام على إيه، بعدين برجع للحاضر تاني، وبحاول أحقق/أتجنب الصورة اللي شفتها في سفرية الزمن الوجيزة دي. سحر مبين يعني. وظيفة إدراكية متطوّرة وراقية جدًا، أرقى بكتير من إن الواحد يحاول ينكرها. نعمة، واللي يرفسها يعمى. يعمى فعلًا لأنه بيحول حياته لبحر لا نهائي من المجهول.

في نفس الوقت فاهمة إن فكرة تلافي التوقعات عادة ما بتظهرش من الفراغ. مفيش حد هيلاقي توقعاته ماشية كويس وهيقرر يتخلّى عن اللعبة الحلوة دي طواعية. حكاية معنديش توقعات دي ما بتجيش إلا من خيبات أمل متكررة. بس جيس وات؟ التخلّي عن التوقعات لا يجنّبك خيبة الأمل. ليه؟

عشان آلة الزمن الداخلية لا تعبأ بتصريحاتنا العنترية العبيطة. دا جزء من الديزاين. عندنا توقعات سواء اعترفت بيها لنفسنا أو لأ. سواء قلناها بصوت عالي أو لأ. سواء اتصرّفنا على أساسها أو لأ. الفكرة إن الواحد لما بيعترف - لنفسه على الأقل - بتوقعاته، وبيحطها قدام عينيه كده، وبيتشك مع نفسه كل فترة توقعاته كانت في محلّها ولا لأ، خيبة الأمل ما بتاخدوش على خوانة. كإن الواحد بيجمّع داتا عن كفاءة آلة الزمن بتاعته، بتصيب فين وبتخيّش فين، ومع شوية فاين تيونينج وبالوقت، بيبقى أشطر في لعبة التوقعات. ممكن نسمّي دا تنمية/تشريس الحدس.

والحدس حلو. أداة جميلة فعلًا. كشاف صغير ممكن ينور للواحد شبر زيادة في محيط من المجهول والعتمة. محدش بيحب العتمة.

[fozdoaa]

باينله الضوء اللى فى اخر النفق طلع كشاف موبايل

[good-weather-for-an-airstrike]

حد ييجي يصلح كشاف النور اللي في آخر النفق عشان شكله اتحرق

[matjrak]

مصباح صغير الحجم قابل للشحن

[bdrqanas]

متجر زاد القناص للملابس العسكرية

زاد القناص للملابس العسكرية

[farashetahlamy]

يا ناصر الحق في بدر وفي أحدٍ

وفي حنين غداة الجيش قد لانا

يا منجياً نوحاً بالطوفان من غرقٍ

يا صادق الوعد لما وعده حانا

يا رب أيوب يا كشاف كربته

ورب ذي النون إذ ناداك ولهانا

ياجامعاً شمل يعقوب وكم ذرفت

عيناه وابيضت العينان أحزانا

يا رب يوسف بعد السجن مكنه

فنال ملكاً وآباءاً وإخوانا

يا رب موسى وهارون وقد عبرا

يا ملقم البحر فرعون وهامانا

يا واهباً مريماً عيسى بدون أبٍ

لما اصطفيت قديماً آل عمران

يسر لنا ربنا ما كان أعيانا

ولتكشف الضر ولتصلح لنا شانا

يا رب جبريل والأملاك قاطبة

يا رب كل تقي بالتقى ازدانا

أمهلت بمصر حلماً منك ظالمها

فازداد نمرودها بغياً وطغيانا

فاقصم بعزك يا جبار شرذمةً

عاثت بإخواننا فتكاً وعدوانا

وامنن على كل مكلوم ووالهة

يا من إذا أمره للشي كن كانا

اللهم امين

[disappointedaf]

انا و هى ما بنحبش بعض و ده واضح جدا ! شخصياتنا عكس بعض تماما ! عمرى ما قدرت اعامل حد بعكس اللى جوايا من ناحيته عشان بشوف ان ده نفاق ! بس عشان ما ازعلش صحابي و لانى كنت مضطره اتعامل ف كنت فعلا بتعامل بطبيعتى ! بس اول مره اشوف شخص واحد يجمع كل الصفات اللى ما بحبهاش ف نفس الوقت ! ما بتعتذرش لما تغلط .. مش ناضجه .. ما بتحبش غير نفسها و سيئة الظن لأبعد الحدود .. قليلة الذوق لأبعد الحدود .. بتعامل كل الناس كأنهم اتخلقوا لخدمتها و دايما بتمثل دور انها محتاجه مساعده و الغلبانه المظلومه من اهلها ! لحد ما راحوا بيتها و شافوا انها حتى بتسئ معاملة اهلها و مش بعيد بتتخيل كل القصص الحزينه اللى بتحكيهالنا ! كل مره كنت بشك ف احساسي الداخلى و ادافع عنها قدام الناس و ارد غيبتها بحجة ان اكيد فيه حاجه فايتانى و انى ما ينفعش ابعد عن حد لمجرد ان احساسي بيقولى ابعدي و خلاص ما ده مش منطقي ! فضلت اكبت شعوري اتجاهها سنه و نص على اساس انها شخص يستاهل فرصه و حرام لازم يتشاف ! طب ما انتى مرتاحه حوالين ناس تانيه اكتر منها ايه الشعور اللى جوايا ده؟ شعور من عند ربنا بعدم الراحه التامه حواليها ! احساس بالضيق ف وجودها، احساس شديد بالتحفظ و عدم الميل انى ابقى بطبيعتى قدامها لسبب غريب جوايا انا شخصيا مش فاهماه .. لحد ما هوب فجأه كل شئ ظهر قدامى زى كشاف اتضرب ف عينى فجأه ! كل العيوب اللى لا تطاق مع عدم الرغبة ف التغيير عشان فكرة انا حلوة و فله متأصله جواها بجذور قوية جدا

مغزى القصه .. انى كان لازم امشي ورا احساسي حتى لو مش ممنطق ! حتى لو احساسي ده بيقولى اجري كان لازم اجري ! القلب ابصر من العين ألف مره و لذلك تسمى البصيرة ! اللهم ارزقنا البصيرة و الحق و ارزقنا اتباعه .. اللهم باعد بيننا و بين النفاق و بين كل ما تكره بعد السماوات و الارض

[qasim-khalifa]

كان نجارًا ولصًا. لم يكن لصًا محترفًا بل موسمياً. إذا سنحت له الفرصة، كان يسرق ما تطاله يده على حين غفلة من صاحبه. سواء كان متسوقاً أو مسافراً في قطار .

كان يسرق زبائنه أيضاً كلما استطاع إلى ذلك سبيلا. ولذلك كسدت صنعته لتكرار غشه .

كان سعيد الشهير بالبرص شاباً عشرينياً يسكن في احدى المناطق الشعبية بضواحي مدينة طنطا. كانت أولى سرقاته الصغيرة وهو طفلاً في السادسة حين ذهب مع والدته وخالته إلى السوق. فسرق علبة علك فسألته والدته : من أعطاك هذه؟ فقال ببراءة : أخذتها . فابتسمت والدته بفخر بينما قالت خالته موجهة له : من يسرق يعذبه الله بالنار يوم القيامة ، فتعال نعطي البائع ثمنها. فنهرتها أختها بشدة وقالت: دعيه وشأنه، إنه ولد نابه، عرف بفطرته أن هذا البائع جشع وسرقته حلال.

كان هذا الدرس الأول في حياة سعيد في كيفية طمس الخط الافتراضي بين الحلال والحرام. فأصبح ( حرامي ) يجد دائماً مبرراً لكل سرقة يسرقها. فهذا طامع انتهازي وهذا قط سمين وهذا موظف مرتش وهذا مسطول غافل عن أموال لا يستحقها .

حتى حين كان يمارس هوايته الثانية في التحرش بالنساء كانت له مبرراته أيضاً. فكان دائماً ما يفاخر على المقهى بالتحرش بمن يراهن سافرات من طالبات الجامعة وخاصة المغتربات في محطة القطار . وكان كل مرة يردف قائلا : لو كان في بيوتهن رجال لما سمحوا لهن بالسفر والاختلاط.

مع ارتفاع الأسعار وحالة الكساد انخفض دخل سعيد البرص إلى النصف. وباتت سرقاته السهلة لا تكفي لمتطلبات مزاجه الشخصي. فأصبح عصبياً سريع الغضب. فانصرف عنه البقية الباقية من زبائنه. فأغلق ورشته وأصبح يتقلب بين الأسواق والأماكن المزدحمة لصيد فرائسه السهلة المنهكة بفعل الحر والتكدس.وذات ليلة رجع إلى بيته مبكراً فسمع أمه مع جارتها تسب وتلعن صاحب العقار، الحاج شوقي، ناظر المدرسة السبعيني المتقاعد . الذي عمل في الكويت لسنوات فكانت ترى والدته أنه : "عمل خميرة حلوة" . وبنى العقار أيام الرخص وأخفى الباقي تحت البلاطة. ورغم أنه يعيش وزوجته فقط بعد وفاة ابنته الكبرى وزواج باقي الأبناء إلا أنه بخيل للغاية ويرفض إصلاح سباكة العقار منفردًا.

لمعت فكرة كسر البلاطة في رأس سعيد ، وشجعه على ذلك خروج العم شوقي يومياً بعد صلاة العشاء إلى المقهى بينما تذهب زوجته إلى اختها هرباً من انقطاع الكهرباء اليومي .

كان الترتيب لهذه العملية سهلاً للغاية. لا يحتاج إلا إلى لص هاوٍ مثل سعيد.

في ساعة الصفر انطلق سعيد وتسلل إلى الهدف تحت ستار الظلام من خلال شرفة صغيرة تطل على شارع جانبي. وأضاء كشاف هاتفه النقال ليفاجأ بشبح مترنح يرتدي ملابس داخلية بيضاء. كان الرجل المسن تخلف عن الخروج هذه الليلة وبقى وحيدا ،فما أن شاهد سعيد حتى صرخ بعصبية : ماذا تفعل في شقتي يا ابن الحرام؟ ورفع عصاه ليهوى بها على رأسه . ولكنه افلتها فاختل توازنه وسقط على الأرض وشرع في الصراخ. فخشى سعيد أن يفتضح أمره فوثب فوق صدره فلفظ أنفاسه بين يديه.وما ان اطمئن سعيد حتى انطلق يفتش الشقة لعلَّه يجد شيئاً ثميناً يستحق هذه المغامرة ، فلم يجد إلا بضعة مئات من الجنيهات وبطاقة صرف راتب التقاعد . فخاف أن يأخذها فتتعقبه الشرطة عن طريقها وأكتفى بالنقدية . وخرج عائدا إلى شقته وهو يلعن العجوز المفلس ، وبعد عودة التيار إلى الحارة عادت الزوجة لتقطع صرختها سكون الليل. لتمتلئ الشقة بالجيران وأولهم سعيد ووالدته ،وانتهت الليلة بفرضية تعثر الحاج شوقي في الظلام وقضاء نحبه اثر نوبة قلبية.ولكن زوجته كانت تشك في الأمر وأسرت به لابنها الطبيب الشهير الذي جاء لبيت العائلة بعد أن فرغ من عيادته. ولكنه رفض بحسم أي فرضيات أخرى بخلاف التعثر والسكتة القلبية قائلا : يكفينا مصيبة الموت لسنا في حاجة لمزيد من المصائب ، وتشريح جثمان وقيل وقال . وفي كل الأحوال حتى إن كان قُتِل حقًا ستُقَيِّد القضية في النهاية ضد مجهول. فمن يهتم بوفاة عجوز في بيته؟ ثم ألقى اللوم على والدته لتركها والده وحيداً في الظلام وهى تعرف أنه لا يتحرك بدون مساعدة، وتناسى أنه لم يزره منذ شهور . فصمتت الأم على مضض ، واكتفت بالبكاء على زوجها وجحود ابنها.

في اليوم التالي خرجت جنازة العم شوقي بعد صلاة الجمعة. وقد تخلف الكثير عنها لحرارة الجو إلا قليلاً ، كان سعيد الذي لا يفوت صلاة الجمعة يتقدمهم فكما كان موسمياً في سرقاته كان كذلك موسمياً في عباداته.

#قصة_قصيرة

[marwazahran]

النور يقطع ف المنطقي ان الناس بتقعد في مكانها لحد ما يجي

انا بقى العكس... بقوم أستحمي وأعدي على المطبخ أعمل شاي او نسكافيه وطبعا بطني مش بتجوع غير في الضلمة وأتوضي وأصلي وممكن كمان أقرأ من كتاب ورقي على نور كشاف الفون

تقريبا أنا بستنى النور يقطع عشان أنشط زي العفاريت

ما هو صاحبة العفاريت عفريتة زيهم

كائن_ليلي_تحب_الظلام

[sirag7]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله :- . « مَنْ اعْتَقَدَ أَنَّ الْكَنَائِسَ بُيُوتُ اللهِ، وَأَنَّ اللَهَ يُعْبَدُ فِيهَا ، وَأَنَّ مَا يَفْعَلُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى عِبَادَةً لِلهِ وَطَاعَـةً لَـهُ . وَلِرَسُولِهِ ، أَوْ أَنَّهُ يُحِبُّ ذَلِكَ أَوْ يَرْضَاهُ ، أَوْ أَعَانَهُمْ عَلَى . فَتْحِهَا وَإِقَامَةِ دِينِهِمْ وَأَنَّ ذَلِكَ قُرْبَةٌ أَوْ طَاعَةٌ فَهُوَ كَافِرٌ .[ كشاف القناع ٦/ ١٧٠ ] .