#كل شيء كان ينقصك

[lnagham]

اليوم اكملت 24 سنة وقد مضى سنتين على فراقنا اليوم يوم تخرجي من الجامعة بتخصص تعمير يعني اليوم يصير إسمي المهندس او كما كنت تناديني السيد أمير، تأخرت قليلا بدراستي ولم ألحق جيلي من المتمدرسين بسبب الظروف التي كنت تعرفينها والتي اهلك رفضوني من أجلها..كل شيئ اليوم جميل التخرج و الطلاب والحفلة.. ..لم ينقص الامر إلا انت !

اليوم أتممت ال 25 سنة وقد مضى على فراقنا 3 سنوات، اليوم إشتريت أول سيارة لي ..سيارة أحلامنا ويرجع كل الفضل إلى عملي في مكتب دراسات هندسية.. لونها أسود وفرشها أحمر و فيها فتحة في السقف..كل شيئ فيها رائع .. ولا ينقصها إلا انك لن تركبيها !

اليوم أكملت 28 سنة و قد مضى على فراقنا 6 سنوات، اليوم دفعت اول قسط لشقة أحلامنا وسأاجرها لجماعة محترمين لحد أن اسكنها..3 غرف كبار و جميلين، المنزل في منطقة التي نحبها وكل شيئ فيها جميل ..و ما ينقصها إلا انك انت الوحيدة التي لن تسكنيها

اليوم أصبح عمري 30 سنة و قد مضت 8 سنوات على فراقنا، سمعت أنه اصبح لديك ولد عمره 6 سنوات من ذلك الجار الذي كنت تكرهينه و احبه والديك لماله .

لا علينا المهم اليوم عرسي من فتاة أعجبت أمي ولم ترقني الا انني سأتزوجها لانها تحبني ..لانه وعلى حسب ما اخبرني صديقي محمد خذ التي تحبك ولا تنتظر أن تحب أحد ..ان اردتي الصراحة فقد بحثت عنك بين 34 فتاة اعرفها في العرس ولم اجدك! العرس رائع ولا ينقصه الا انك لست العروس اليوم عمري 45 سنة و قد مضى على فراقنا 8395 يوم ..

اليوم عيد ميلاد ابني " أسامة " سميته مثل ما اتفقنا اتم اليوم 14 سنة هو وسيم و مجتهد ،رياضي ويحب الرسم مثلك ..حفلة الميلاد كانت رائعة الحلوة و الشموع و البالونات كل شيئ كان جميل الا انك لم تكوني أمه !

اليوم عمري 56 سنة مضت 34 سنة على فراقنا، عدت اليوم من ايطاليا معي بعض النقود و السكري و ضغط الدم ، اليوم عرس ابنتي " رنا " سميتها على اسمك لكي لا انساك ..حقا العرس جميل ولا ينقصه الا انك لست من الحضور ..

اليوم عمري 58 سنة وقد مضى على فراقنا 36 سنة ولكن اليوم إلتقينا..اليوم خطبة ابني الدكتور " أسامة " كنت جد مسرور لان العروس هي ابنتك " سارة " وهي فريدة مثلك تماما جميلة مثلك، أحبها ابني اكثر من حبي لك.. لطالما كان يشبهني ..الخطبة قمة في الروعة، ولكن ما نقصها الا انك لست فيها..أخبروني انك توفيتي منذ 5 سنوات بالسرطان اللعين . ..أكتب لك هذه الرسالة بخطي اللعين لأخفيها داخل الصندوق الذي اهديتني اياه مع شالك و اسوارك الذي نقشنا عليه اسامينا ..

حياتي كلها كانت مكتملة ولم ينقصني الا انك لم تكوني نصفي الثاني!

[meem-ju]

‏"ينقصك كل شيء.. إذا كان ينقصك الرضا"

[yasser-yassoo]

ينقصك كل شيء… إذا كان ينقصك الرضا .

[marmarika-world]

ينقصك كل شيء… إذا كان ينقصك الرضا .

[twilightsworldsblog]

" لا يوجد إنسان مهما كان لديه من الإمكانيات يستطيع أن يحصل على كل شيء. قد تمتلك أشياء كثيرة ولكن ينقصك شيء موجود لدى إنسان بسيط ومهما أن��قت لن تستطيع الحصول عليه. وبالقطع لديك أشياء لا يستطيع الآخرون الحصول عليها. أنت تملك ما لا يملكون، وهم يملكون ما تملك وما لا تستطيع أن تملك"

[thereallullu]

"ينقصك كل شيء.. إذا كان ينقصك الرضا."

[brightsoul-blog]

‏10 أقوال عميقة من"لاو تزو" لتحسين طريقة تفكيرك👇

لاو تزو كان فيلسوفًا وكاتبًا صينيًا قديمًا

1- "إذا كنت مكتئبًا، فأنت تعيش في الماضي .. إذا كنت قلقًا، فأنت تعيش في المستقبل .. إذا كنت في سلام، فأنت تعيش في الوقت الحاضر."

2- إذا صححت عقلك، فإن بقية حياتك ستصبح في مكانها الصحيح"

‏3- "راقب افكارك، لأنها ستصبح كلمات ... راقب كلماتك، لأنها ستصبح أفعال... راقب أفعالك، لأنها ستتحول الى عادات ... راقب عاداتك، لأنها تُكون شخصيتك ...راقب شخصيتك، لأنها ستحدد مصيرك."

4- "اهتم بما يعتقده الآخرون وستظل دائمًا سجينهم."

‏5- "الحياة عبارة عن سلسلة من التغييرات الطبيعية والعفوية. لا تقاومهم - فهذا يخلق الحزن فقط ... دع الواقع يكون حقيقة. دع الأمور تتدفق بشكل طبيعي للأمام بأي طريقة تريدها."

6- "لطف الكلمات يخلق الثقة ، ولطف التفكير يحل كل صعوبة ، ولطف العطاء يخلق الحب"

‏7- "كن راضيا بما لديك... أفرح بالطريقة التي تسير بها الأمور. عندما تدرك أنه لا يوجد شيء ينقصك ، فالعالم كله ينتمي إليك."

8- "عندما تكون راضيًا عن نفسك ولا تقارن أو تنافس ، فسوف يحترمك الجميع."

‏9- "مفتاح النمو هو إدخال أبعاد أعلى من الوعي في وعينا."

10- "إذا لم تقم بتغيير الاتجاه، فقد ينتهي بك الأمر إلى حيث تتجه."

[rusalkachka]

هل يمكن أن يكون هذا اليوم هو ما كان ينقصك؟ لتستقيم بعده الأمور واحدةً تلو أخرى؟

في تجربتك الوحيدة في هذه الدنيا، قد يكون هذا اليوم يومك الذي تحدّث به الناس حولك في الجنة .. هذا اليوم تحديدًا من كل عمرك الذي عشته.

في التاسع من ذي الحجة عام 1444هـ، تركتَ شخصًا ما خلفك، ومضيتَ بإنسانٍ آخر، نظر الله إليه ورحمه.

بدا وكأن الحياة تلقّتك بوجهٍ مغاير، وجه من قِيل لها: إنه مقبولٌ في السماء وعليكِ أن تقبليه.

إنه يوم .. يزِن هذا العمر الطويل كله ..

ليست مسرحيّة ولا نصًّا أدبيًّا، ليست عادة وعظيّة ونصيحة تستثمر الموقف.

أنت فعليًّا بحاجة ليوم واحد، بل للحظة واحدة يكتب الله لك فيها الفوز، لتتمدّد مسترخيًا وقد انتهى كل شيء!

يوم عِتق!

‏تُختصر فيه رحلتك الطويلة عبر هذه الدنيا.

ومن يدري؟

ربّ يوم واحد .. يعطيك ما شحّت به السنوات ..

[elghy99]

ينقصك كل شيء إذا كان ينقصك الرضا.

[aaaalsafar]

يقول:

تشاجرت مع زوجتي شجارا عنيفا، دفعها لحمل ابننا وطلب الذهاب لبيت أهلها، فهددتها بالطلاق مباشرة ثم أوصلتها وانصرفت، لم أرجع للبيت حتى وقت متأخر، متأخر لدرجة جعلتني أستغرب بقاء أمي مستيقظة حتى ذلك الوقت، كانت تنظر نحوي في حزن كبير، أعلم أنها تفتقد جمعاتنا تلك التي كنا نجالسها فيها قبيل نومها، فنملأ غرفتها ضحكات ونغمرها بهجة، وكثيرا ما كانت تغفو قبل مغادرتنا حتى، واليوم البيت هادئ كئيب على غير العادة، وهذا ما منعها من النوم مبكرا، فتنهدت واقتربت من باب غرفتها وقلت "لا تغلقي الباب يا أمي اتركيه مفتوحا"

قلت هذا حتى أسمع نداءها فهي متعبة وقد تحتاج مساعدتي ليلا ولا أتمكن من سماعها..

حينها أشارت إلي حتى أجلس قربها، ففعلت، فقالت:

أتعلم كم مضى على تركي لذلك الباب مفتوحا ولم أحاول يوما اغلاقه، منذ ان كنت صغيرا بعمر ابنك، كنت قد نسيت الكرة في الخارج فطلبت مني السماح لك بغية الخروج واستعادتها، كان الظلام حالكا وأبيت ذلك، لكنك أصريت فسمحت لك، ففتحت لك الباب وهممت بالعودة لكنك أوقفتني وقلت "لا تغلقي الباب يا أمي اتركيه مفتوحا"

لم يكن الأمر حينها متعلقا بالباب، بل بالأمان الذي منحك إياه شق الباب المضيء الذي كنت أقف خلفه، حتى وإن كنت أخشى الظلام مثلك، لكني لم أخبرك ولم أسمح للخوف ان يتملكك، بل وهبتك ما يكفيك حبا واطمئنانا.

استعدت كرتك، ومرت الأيام حتى كبرت ولم تعد خائفا كالسابق، ولازال ذلك الباب مفتوحا ولم أغلقه ابدا، لا أقصد باب البيت، ولا باب الغرفة، بل أقصد باب الأمان الذي تركته يومها مفتوحا بيني وبينك، ولو أقفلته لما وصلني هذا الأمان منك الآن وغمرني بك.

لقد انتظرت ثلاثين عاما بغية إدراك ذلك..

لهذا مهما ظل ذلك الباب مفتوحا بينك وبين زوجتك لا تحاول إغلاقه أبدا، أتركه مفتوحا، ستمر الأيام وتهدأ الانفس، سيزول الغضب وينتهي سوء الفهم، سيمر كل شيء مهما بدا لك اليوم مستحيلا..

لقد كنت في منزل جدك ذلك اليوم، وكانت زيارتي تلك بعد شجار عنيف مع والدك رحمه الله، كنا مثلك تماما الآن أنت وزوجتك، وكنت أنت مثل ابنكما ذاك، بنفس طباعك، نفس ضحكاتك وتعلقك الشديد بألعابك، بنفس حبك لحياتك، لكلا والديك، نفس طفولتك وبراءتك وأنت تجهل كل ما ينهار في لحظة حولك..

ولأننا لم نغلق الباب بتسرعنا واندفاعنا وتركناه مفتوحا، تسلل الغضب منه رويدا رويدا دون أن نشعر به، عشت أنت كما تمنيت، وكأي طفل بسنك، فكنت تارة أتصل بغية محادثتك أنت لوالدك وكان هو يفعل ذلك للسبب نفسه، وشيئا فشيئا باشرت محادثاتنا تكثر، فبت أحدثه عما ينقصك من أغراض أو يسألني هو عن ذلك، ومع الوقت أصبحنا نتحدث فنضحك على بعض تصرفاتك، أو على تصرفاتنا نحن، حتى شجارنا ذاك بات بلا معنى...

تخيل لو أغلقنا ذلك الباب كما تحاول أن تفعل، هل كنت لتعيش نفس الحياة التي عشتها، نفس اللحظات، نفس الضحكات، نفس النجاحات والعودة بعد النكسات..

صدقني لم تكن لتفعل، فلا تسمح لذلك الباب ان يقفل، مهما غضبت وانزعجت، مهما تأذيت وتألمت، مهما بكيت وصرخت، اتركه مفتوحا لآخر يوم في حياتك، فأنت لا تعلم متى يعود إليك الخير منه، فمثلما عاد إلي الأمان منك اليوم بعد سنوات خلت، سيعود إليك الحب والتسامح من نفس الباب الذي تركته مفتوحا، فالباب الذي تتركه مفتوحا لغيرك هو في الواقع مفتوح لك ايضا، حتي وان تأخر الخير منه سيعود حتما مهما طال ذلك..

انت لا تعي معنى ان يغلق ذلك الباب في وجهك للأبد، ان تغلقه في وجه نفسك دون ان تشعر، وحين تتمنى عودته سيمنعك كبرياؤك من ذلك.

لذا أبواب الخير لا يجب ان تغلق ابدا، لابد من ترك شقوق صغيرة تسمح لنا بالعودة مجددا حينما نشعر بالحاجة لذلك، حتى وان كان غضبك الآن يمنعك من تصديق كل هذا، إلا انه سيأتي ذلك اليوم وستفعل، ستخبرك الأيام انه لا انت ولا غيرك سينجو من مرارة بعد الغضب، مرارة الهدوء، الشوق، وحتى الندم، فلا تغلق الباب يابني ولا تسمح للآخرين بذلك، بل اتركه دوما مفتوحا لك ولغيرك ♡

#ابومحمدالصفار

[us6]

أي سلعه أو شيء يتطلب لإقتنائه أو الحصول عليه أن تفعل او تنجز له أشياء أخرى للحصول عليه حتماً لا يستحق عنائك لأن السلم الجديد لإستنزاف المستهلك عموماً هو بدلاً من النظام الهرمي سابقاً والذي صنف بأنه نظام إحتيالي لإستنزاف المستهلك هو الأن البديل الجديد وهو نظام السلم او الدرج او الطريق كلها اسماء لنظام إستهلاكي لإستنزاف أين كان المستهلك فمن اجل انجاز شيء بسيط وسهل قد لا يكلفك الكثير وضع هذها النظام الأستهلاكي لي الأستنزاف قبل حصولك على ما تريد وقد لا يكفي ما لديك لي إنجازه فكل خطوه او مرحله تخطوها يتم اقتطاع جزء من ما لدي سوئا كان مال أو مجهود أو ؤقت حتى وقد لا تصل إلى ما تريد إلا خالي الوفاض او قد لا تصل وقد تصل وأنت منهك ولا تستطيع أن تكمل فا ينتهي كل شيء كنت تأمول به سوئاً من ربح او بضاعه او سلعه او شيء أو أمر كنت تريد إنجازه او أي شيء أخر وربما تسمى أيضاً السلسله الإستهلاكيه للمستهلك لكي لا يخرج من دئرته الإستهلاكيه فيجب إستهلاكه لكي لا يكون صحاب سلعه يستهلكها المستهلك فالأفضل لضمان الربح لبد ان يكون مستهلك في كيلا الحالتين فئن كنت تريد أن تصل لقمه السلم مثلاً كل من سيمسك السلم لكي تضمن انه لن يقع ويسبب لك الأذا لذا كل منهم سوف ينقصك جزء من ما لديك، ربما يكون هذا الموضع غير واضح لكن من يتفكر ويفكر ويلاحظ ويستنتج ويستنبط من أمور الحياة قد ير سبلاً كثيره على هذه الشاكله او حتى بطرق أخرى وكلها ترتكز على استهلاك المستهلك سوئاً قبل الإستهلاك او ؤقت الإستهلاكيه او حتى بعد الإستهلاك او حتى جميعهم.

[translatornotebook]

ميريل ستريب: "أنا لست طوال الوقت"

حوار مع ميريل ستري 

- سيدة ستريب، هل تستمعين بالطبخ لعائلتك؟

- أيام نعم وأيام لا. ابدأ بالطبخة ثم أقول فجأة "اووه" وارمي بها في الحوض. بعد فعل هذا أقول "سنطلب البيتزا" وبعدها فأنا اتوجه إلى غرفتي اتمدد وأنا مذعورة. عندما كان أطفالي صغارا وأنا كنت أعمل كان عندي من يعد الطعام لنا. أما الآن فأنا لم أعين من يقوم بالطبخ لسنوات عدة وأقوم أنا بالطبخ. لكن عندما كانو جميعهم صغارا كان من المتعب أن أقوم بمتابعة واجباتهم في نهاية اليوم وإعداد عشاء أيضا.

-إذا ما هي أفضل وجبة تعدينها هذه الأيام؟

مؤخرا أنا أقو بإعداد الكثير من أطباق الباستا. وجبة سهلة. العديد من النكهات الجديدة التي من الممكن أن نجمعها سويا. أطبخ لأن أبنائي يفضلون شيئا محددا فيطلبونه مرارا وتكرارا. مثلا فابنتي الآن تحب الباستا بالقرنبيط والبقدونس الطازج والطرخون وجبن ريكوتا المملح. يتم سلق القرنبيط ثم توضع الباستا في ماء سلقه، تترك الباستا لتسلق إلا أن تتشرب كل النكهة. بعدها تلقى كل المكونات الأخرى.

-كيف استطعت الجمع بين مهنة مستنزفة كهذه وكونك أما؟

-حسنا، أول شيء هو زوج عظيم. والذي ظفرت به منذ سنوات عديدة وهذا سبب لكي أعد نفسي من المحظوظات. وبعد ذلك فأنت تحتاج لقوة تحمل كبيرة. ويجب أن تتحلى بمقدرة تنظيمية كبيرة أيضا. أشعر وكأنني أدير أعمالا خاصة دون أن أملك عملا خاص. إنه التخطيط والتخطيط ومرة أخرى التخطيط.

-ما هو شعورك حيال إنخراط أبنائك في التمثيل هم أيضا؟

أنا فخورة ببناتي لأنهن يردن ذلك. لكن خائفة عليهن أيضا. لأن نقدك كممثل ليس كأن تتعرض للنقد على كتابتك أو لوحتك أو قطعتك، حين يصلك النقد فأنت هنا الذي يقع عليك فعل النقد. محاولة فهم الأمر بحيث لا تجرح صعبة، وهذا سبب خوفي عليهن. لكن لن أقول لهن أبدا لا تقمن بذلك؛ لأنني أعدها مهنة بديعة وأنا شاكرة لك ما جعلتني أخوضه.

"أرجو لو يهتم

مارتن سكورسيزي

بتقديم شخصية امرأة

لمرة واحدة لكنني

لا أعرف إن كنت

سأعيش لأشهد

على هذا اليوم"

-انطباعي عنك أنت امرأة سعيدة على الدوام. هل هذه هي الحقيقة أم أن هذه هي شخصيتك التي تظهر أمام الناس؟

أنا لست سعيدة دائما. أنا سعيدة أمام الكاميرات. لي وجه نكد للغاية، زوجي يعرفه. (ضحك)

-ما الذي يجعلك سعيدة؟

-كل ما يجعلنا سعداء بحق هي مجرد أشياء بسيطة للغاية: الحب والجنس والطعام! كل ما دون ذلك – النفوذ والتأثير والقوة – كل ما سبق بإمكانه أن يستولي على مكانة ما هو مهم في هذه الحياة. ولكن طالما تملك طعام ومأوى يأويك، إذا كنت تملك الأشياء الأساسية فإن ما ينقصك لتكون سعيدا لهي أمور بسيطة للغاية.

-هذه الرأي غالبا ما يكون نتيجة لأسلوب التنشئة. هل تشبهين والدتك؟

-أمي كانت من الشخصيات التي يحضرون فيضيء المكان. تكون الصداقات بسهولة وتنشر الحماس بين الآخرين بفرحة بالغة. لطالما أردت أن أصير مثل أمي أكثر مما أنا أشابهها. أحببتها وعشقتها للغاية. تختار أن ترى أجمل ما في الحياة وأن تغض الطرف عن ما هو خاطئ أو أيا مما يجعلها تتراجع وكل ما هو سلبي.

-هل سبق وغرت من أي أحد؟

-نعم، نعم. غرت من جيسيكا لانج لتأديتها فيلم سويت دريمس "Sweet Dreams". كان فيلما عظيما وأداؤها فيه كان عظيما. تمنيت أشياء لست أملكها. لكن يجب أن أقر بأن النعم التي أنعم بها هي نعم كبيرة، لذا فأنا ليست لدي أية اعتراضات.

-صوفيا لورين سبق وقالت بأنها تكرهك لأنك سرقت دورها في جسور مقاطعة ماديسون The Bridges of Madison" County " بأدائك الجيد.

-اي، لا أظن بأن صوفيا تكرهني فلقد قابلتها للمرة الأولى في حياتي في حفلة توزيع جوائز الأكاديمي الأخيرة وضمتني بحب بالغ وذلك أسعدني جدا. أنا واحدة من معجبيها ومن عشاقها ولطالما كنت كذلك أنا وزوجي. لم تتعافى منذ لحظة عودتها من البحر(1). (ضحك)

"لن تستطيع

تأدية واجباتك

وأنت خائف"

هل أنت سعيدة برؤيتك كالممثلة الأنسب لأدوار الدراما؟

لطالما أديت صنوفا عدة طوال مسيرتي. أيا كان ظهورك الأول سيستقبلك المشاهدين بهذه الصورة، إنه أشبه بالانطباع الأول. أول ما يرى هو ما يخلد في الذهن. الأشياء الأولى القليلة التي أديت فيها كانت دراما، مع ذلك في مدرسة الدراما لم أأدي قط دراما جادة أو دراما واقعية. أو لا، هنالك مرة وحيدة. أديت في الأب "The Father" وكنت في دور الابنة الصغرى. ما عدا ذلك كل ما سواه كان كوميديا لثلاث سنوات. ذلك كان في تلك الأيام.

-لقد عملت مع نخبة هوليوود. من هو مخرجك الفضل إذا؟

-ليس عندي مخرج مفضل كما ليس عندي لون فضل أو طعام مفضل. أحب كل شيء. هنالك مخرجين لم استمتع بالعمل معهم، وأما عن الغالبية العظمى فأنا أعد نفسي مدللة للغاية في مجالي لإتاحة الفرصة لي للعمل مع نخبة من أعظم أعظم المخرجين.

-هل هنالك من لم تتسنى لك الفرصة للعمل معهم لكنك تتمنين العمل معهم؟

'أرجو لو يهتم مارتن سكورسيزي بتقديم شخصية امرأة لمرة واحدة لكنني لا أعرف إن كنت سأعيش لأشهد على هذا اليوم. هنالك أيضا العديد ن المخرجين الرائعين الذي سأسعد بالعمل معهم مرة أخرى. أحب سبايك جونز. أحببت العمل مع ويس أندرسون، لكنني حينها أديت دور ثعلب، لهذا هذه المرة أود لعب دور إنسانة.

-هل ميريل ستريب العظيمة خافت من دور يوما؟

- لن تستطيع تأدية واجباتك وأنت خائف. بإمكانك أن تشعر بالخوف خلال مؤتمر صحفي، تتوتر، تتعرق، لكن لا، لن تستطيع فعل ما عليك وأنت خائف. لأن الأمور لا تسير على هذا المنوال.

-إذا فأنت لم تعودي تقلقي مطلقا؟

أنا أشعر بالقلق كلما أتحت لنفسي وقتا لكي أفكر، لذا فأنا أتعمد عدم ترك مهل كبيرة بين عمل وعمل. آخذ إجازات طويلة ثم أعود للعمل مرة أخرى.

(1): إحالة لمشهد من فيلم Boy on a Dolphin

1957 ‧تخرج الممثلة صوفيا لورين من البحر متعبة.

[thejournalofveronica]

إن لم اظهر لك قلقي أبداً

فأرجو ألا تظن انني مرتاحة البال

انام مطمئنة على كل من أحب

لا تظن أنني لم يخطر ببالي

ألا تكون سعيداً فعلاً.

إن لم أظهر لك قلقي أبداً

فليس ذلك لأني لا اخاف عليك

ليس ذلك لأنني أراك كاملاً

ليس ذلك لأنني لست قلقة.

ارجو ألا ترى ذلك

كنوع من التكبر

أو كنظرة استعلاء

لست مطمئنة على نفسي حتى

أنام متيقظة

خائفة من ان يفوتني شيء

جاهدة لكي أكون

كما اريد لنفسي أن أكون

وأحبك كجزء مني

فمن الطبيعي إذا

أن اكترث

لما تستطيع ان تكون

من الطبيعي إذا

أن آخذ هذا دائما في الاعتبار

من الطبيعي أن يتملكني

قلق طفيف

نحو ما ينقصك

رغبة في اعطائك

ما بيدي.

أقول " من الطبيعي"

ولكنني لست أعلم إن كان هذا

"من الطبيعي"فعلاً.

على أي حال،

احاول حمايتك من نفسي

لا اعبر عن ذلك القلق الطفيف

ولا عن رؤيتي لما ينقصك

ولا أمد يدي عارضة كل ما أملك

لتختار منه ما تستطيع أن تأخذ

لا أفعل كل ذلك،

لأن الحياة لا تجري هكذا

لأنك لن تريد أن تأخذ

بمثل تلك الطريقة

ولا أريد لك أن تأخذ

معتقداً ان ما بعيني:

شفقة.

لا أريد لك أن تمد يدك

ولكنني لا أريد أن أمدها أيضاً

لا عن انانية

بل لأنني طفلة جبانة

مجروحة متخوفة

أن تسئ الحكم عليها

فلا تقترب مجدداً

أخاف من أن تلاحظ

عيني الملتقطة للعيوب

فتظن أنها كل ما اراه

وتحجب وجهك عني للأبد.

اخاف من أن أقرع بابك

لأدخل المشتروات

فتتوتر من كثرتها

وتغلق الباب في وجهي.

لا اريد اهانتك

فأكتفي بقلقي

واهتمامي الطفيف

وتمنياتي

بمثلهما لك

نحو نفسك.

.

[jabir29]

لقد وجدت أناسًا كثيرين يسألونك، على الرغم من أنني لا أبوح لأحد بكل شيء لكن راودتني فكرة البوح لك بسؤالٍ يحيّرني .

من المفترض أنني طبيبة باطنية ونفسانيّة ، ومن قبل أن أتخصص ومن أيّام حياتي الأولى والناس يجدون في وجهي شيئًا يدفعهم للبوح، وأخذ النصيحة

لكنني عاجزة الآن عن نصحِ نفسي.

كل الأمور يا جابر لا تأتي كما أشتهي ، وهذا ليس بالمبالغة

الحمدلله ما كان لي أن أعترض أبدًا.

لا أريد الإطالة أكثر ممّا فعلت، لكن اعذرني فأنا مليئة جدّا ولا أستطيع البوح.

حسنًا ، كان هناك شخصٌ ما يكن لي إعجابًا لمدّة طويلة منذ حوالي ثلاث سنوات، لكنني كنت أخاف على شعوره وأشعر بأني لا أستحقّه لأنني مليئة بالمساويء التي لا يعلمها إلا الله.

وهكذا كنت كلما حاول التقرّب صددته.

في نهاية 2020 كنت قد وصلت لدرجة شديدة من الضعف ، وكنت أود الهروب من حياتي،

وهكذا في لحظة طائشة بعثت رسالة لهذا الشخص وتفاجأت من كم الحب الذي كان يخفيه عني ، كان يحفظ كل شيء عني حرفيّا يا جابر، كان يقوم بعمل screenshot لأشياء من صفحتي، ولأشعار أرسلها لي على ال sayat me

المهم أننا ارتبطنا

كان حنونًا ومهتمًّا لكن كان هناك شيء يخفيه عني، كنا لا نتحدث كثيرًا واغلب محادثاتنا من قبيل كيف حالك؟ وهكذا

تخاصمت معه لأنه يتأخر في الرد ، ويختفي طويلا

تدري بماذا أجابني؟ قال "جيتي في الوقت الغلط" أنا الآن بلا رغبة ولا شغف

كنت احثّه على الفضفضة فيرفض

هكذا شهران مرّا ، وكل شيءٍ على ما يرام فيما عدا خصوماتنا عن قلة الحديث

لم تحصل مشكلة كبيرة ، لا خيانة، لا كذب

كان في طبعه العصبية وعندما يغضب يقول أشياء مؤذيّة لكنني كنت أنبّهه ثم أعفو عنه، كنت أخاف الكلام الجارح لذلك كنت أتجنب الخصومات ، كنت أخبيء في صدري أشياء توجعني حتى لا أستفزّ غضبه

كنت أرى محاسنه وأرجح كفتها دائما فهو مستمع جيّد ، وذو قلب حنون يهتم .

ذات مرّة عاتبته على قلّة الحديث كالعادة

فانفجر في وجهي وتحوّل النقاش إلى معركة

توقعت أن يكون خصامًا عاديّا بين أي متحابّين

لكنه اختفى لمدة يومين

أرسل ولا يجيب

وبعد يومين ورسائل كثيرة

رد علي، وقام بإنهاء كل شيء، أنهاه مع نفسه بدون أن يستشيرني أو يمهّد لي

كرر جملته "انت جيتي في وقت غلط"

أوجعني يا جابر

أوجعني

لقد كان يقول لي "أحبك واشتقت إليك" قبل خصامنا مباشرة.

أسبابه غير مقنعة ، يشكو سوء حالته النفسية وأنه غير قادر على الحديث

أخبرته بأنني أيضًا متعبة وأنني أتقبّله

رجوتخ كثيرًا

أرسلت إليه، وأهنت نفسي

أنا في حالة صدمة

كيف يمكن ألا يحبني؟

أريد أن أسألك بصفتك رجلا فربما تفهم عليه ،هل يمكن أن يترك شخص أحدًا يحبه هكذا؟

هل نسيني؟

لماذا فعل بي هذا؟

لم أكن كسائر الفتيات، لم أطالبه بأشياء مبالغة

لم نكن نتحدث صوتيّا، وكنت أضع له حريّة ولم أنغص عليه

صحيح أن المدة قصيرة جدا كعلاقة

لكنني أعرفه ويعرفني منذ مدة طويلة!

أعتذر عن الإطالة

لكنني حزينة

للعلم، أنا مصابة بالإكتئاب والأرق وما حدث زاد من همي.

ادعُ لي من فضلك.

شكرًا.

ملاحظة: أحب مدونتك واقتباساتك جدّا ، حيّاك الله

💙

رغم طول الرسالة حقيقة الا انني لم اشعر فيها بأي ملل في قرائتها، لأنها مكتوبة بصدق وعمق بالغين

الكثير من القصص تحدث بهذه الطريقة

اعجاب، ومحاولة للاقتراب ، ثم عندما نحصل على ما نريد نتهرب،

هل هو هروب من السعادة، أم خوف من مجهول قد يأتي وينقض على ما نحن فيه من سلام

لا استطيع أن ألوم أي طرف

رغم أنني أميل الى جناحك في هذه المسألة، قد يكون هو من الذين لا يحبون الاقتراب كثيرا من الاخرين، قد لا يريد ان يقول الكثير، لماذا تضغطين عليه، كان يحبك هكذا ربما بصمت، بوجودك وبغيابك، بصمتم وحديثك ..

أيضا أشعر بما تشعرين به من صمت الاخر، هذا يؤلم بحق تشعر أنه لا يريدنا وأننا ثقيلون عليه، تحدث وتكلم بعفوية أنت الاخر، يارجل مالذي ينقصك !! الحياة لا تستحق كل هذا الصمت ..

لا تحزني، يمكن للأمور ان تسير معك بشكل أفضل، انا حزين على أنها علاقة طويلة بدأت بمودة وانتهت ربما بما حدثتني عنه، وربما لم تنتهي بعد وهناك فصول اخرى من العلاقة لم تعيشيها بعد، لكن أقول لك شيء وارجو أن لا تحزني : من يهرب بهذه الطريقة ولا يرد بتلك الطريقة وينهي العلاقة بهذه البرودة لا يعول عليه كثيرا، أقولها لك بتجرد بالغ وبرغبة ان لا يكون كلامي صحيحاً ..

وفي النهاية أقول لك، هنيئا لمن يحظى بعلاقة بشخص مثلك، لا تحزني، لديك ما ليس لدى الكثيرين، حافظي على قلبك هكذا ومشاعرك الدافئة ..

أدعو لك ان يرزقك ربي بقلب ملئ بالطمأنينة والسعادة والحب ..

[2flamigos]

حوار لطيف مع ميريل ستريب

ترجمة: خديجة يوسف

ميريل ستريب: "أنا لست سعيدة دائما"

- سيدة ستريب، هل تستمعين بالطبخ لعائلتك؟

- أيام نعم وأيام لا. ابدأ بالطبخة ثم أقول فجأة "اووه" وارمي بها في الحوض. بعد فعل هذا أقول "سنطلب البيتزا" وبعدها فأنا اتوجه إلى غرفتي اتمدد وأنا مذعورة. عندما كان أطفالي صغارا وأنا كنت أعمل كان عندي من يعد الطعام لنا. أما الآن فأنا لم أعين من يقوم بالطبخ لسنوات عدة وأقوم أنا بالطبخ. لكن عندما كانو جميعهم صغارا كان من المتعب أن أقوم بمتابعة واجباتهم في نهاية اليوم وإعداد عشاء أيضا.

-إذا ما هي أفضل وجبة تعدينها هذه الأيام؟

مؤخرا أنا أقو بإعداد الكثير من أطباق الباستا. وجبة سهلة. العديد من النكهات الجديدة التي من الممكن أن نجمعها سويا. أطبخ لأن أبنائي يفضلون شيئا محددا فيطلبونه مرارا وتكرارا. مثلا فابنتي الآن تحب الباستا بالقرنبيط والبقدونس الطازج والطرخون وجبن ريكوتا المملح. يتم سلق القرنبيط ثم توضع الباستا في ماء سلقه، تترك الباستا لتسلق إلا أن تتشرب كل النكهة. بعدها تلقى كل المكونات الأخرى.

-كيف استطعت الجمع بين مهنة مستنزفة كهذه وكونك أما؟

-حسنا، أول شيء هو زوج عظيم. والذي ظفرت به منذ سنوات عديدة وهذا سبب لكي أعد نفسي من المحظوظات. وبعد ذلك فأنت تحتاج لقوة تحمل كبيرة. ويجب أن تتحلى بمقدرة تنظيمية كبيرة أيضا. أشعر وكأنني أدير أعمالا خاصة دون أن أملك عملا خاص. إنه التخطيط والتخطيط ومرة أخرى التخطيط.

-ما هو شعورك حيال إنخراط أبنائك في التمثيل هم أيضا؟

أنا فخورة ببناتي لأنهن يردن ذلك. لكن خائفة عليهن أيضا. لأن نقدك كممثل ليس كأن تتعرض للنقد على كتابتك أو لوحتك أو قطعتك، حين يصلك النقد فأنت هنا الذي يقع عليك فعل النقد. محاولة فهم الأمر بحيث لا تجرح صعبة، وهذا سبب خوفي عليهن. لكن لن أقول لهن أبدا لا تقمن بذلك؛ لأنني أعدها مهنة بديعة وأنا شاكرة لك ما جعلتني أخوضه.

"أرجو لو يهتم

مارتن سكورسيزي

بتقديم شخصية امرأة

لمرة واحدة لكنني

لا أعرف إن كنت

سأعيش لأشهد

على هذا اليوم"

-انطباعي عنك أنت امرأة سعيدة على الدوام. هل هذه هي الحقيقة أم أن هذه هي شخصيتك التي تظهر أمام الناس؟

أنا لست سعيدة دائما. أنا سعيدة أمام الكاميرات. لي وجه نكد للغاية، زوجي يعرفه. (ضحك)

-ما الذي يجعلك سعيدة؟

-كل ما يجعلنا سعداء بحق هي مجرد أشياء بسيطة للغاية: الحب والجنس والطعام! كل ما دون ذلك – النفوذ والتأثير والقوة – كل ما سبق بإمكانه أن يستولي على مكانة ما هو مهم في هذه الحياة. ولكن طالما تملك طعام ومأوى يأويك، إذا كنت تملك الأشياء الأساسية فإن ما ينقصك لتكون سعيدا لهي أمور بسيطة للغاية.

-هذه الرأي غالبا ما يكون نتيجة لأسلوب التنشئة. هل تشبهين والدتك؟

-أمي كانت من الشخصيات التي يحضرون فيضيء المكان. تكون الصداقات بسهولة وتنشر الحماس بين الآخرين بفرحة بالغة. لطالما أردت أن أصير مثل أمي أكثر مما أنا أشابهها. أحببتها وعشقتها للغاية. تختار أن ترى أجمل ما في الحياة وأن تغض الطرف عن ما هو خاطئ أو أيا مما يجعلها تتراجع وكل ما هو سلبي.

-هل سبق وغرت من أي أحد؟

-نعم، نعم. غرت من جيسيكا لانج لتأديتها فيلم سويت دريمس "Sweet Dreams". كان فيلما عظيما وأداؤها فيه كان عظيما. تمنيت أشياء لست أملكها. لكن يجب أن أقر بأن النعم التي أنعم بها هي نعم كبيرة، لذا فأنا ليست لدي أية اعتراضات.

-صوفيا لورين سبق وقالت بأنها تكرهك لأنك سرقت دورها في جسور مقاطعة ماديسون The Bridges of Madison" County " بأدائك الجيد.

-اي، لا أظن بأن صوفيا تكرهني فلقد قابلتها للمرة الأولى في حياتي في حفلة توزيع جوائز الأكاديمي الأخيرة وضمتني بحب بالغ وذلك أسعدني جدا. أنا واحدة من معجبيها ومن عشاقها ولطالما كنت كذلك أنا وزوجي. لم تتعافى منذ لحظة عودتها من البحر(1). (ضحك)

"لن تستطيع

تأدية واجباتك

وأنت خائف"

هل أنت سعيدة برؤيتك كالممثلة الأنسب لأدوار الدراما؟

لطالما أديت صنوفا عدة طوال مسيرتي. أيا كان ظهورك الأول سيستقبلك المشاهدين بهذه الصورة، إنه أشبه بالانطباع الأول. أول ما يرى هو ما يخلد في الذهن. الأشياء الأولى القليلة التي أديت فيها كانت دراما، مع ذلك في مدرسة الدراما لم أأدي قط دراما جادة أو دراما واقعية. أو لا، هنالك مرة وحيدة. أديت في الأب "The Father" وكنت في دور الابنة الصغرى. ما عدا ذلك كل ما سواه كان كوميديا لثلاث سنوات. ذلك كان في تلك الأيام.

-لقد عملت مع نخبة هوليوود. من هو مخرجك الفضل إذا؟

-ليس عندي مخرج مفضل كما ليس عندي لون فضل أو طعام مفضل. أحب كل شيء. هنالك مخرجين لم استمتع بالعمل معهم، وأما عن الغالبية العظمى فأنا أعد نفسي مدللة للغاية في مجالي لإتاحة الفرصة لي للعمل مع نخبة من أعظم أعظم المخرجين.

-هل هنالك من لم تتسنى لك الفرصة للعمل معهم لكنك تتمنين العمل معهم؟

'أرجو لو يهتم مارتن سكورسيزي بتقديم شخصية امرأة لمرة واحدة لكنني لا أعرف إن كنت سأعيش لأشهد على هذا اليوم. هنالك أيضا العديد ن المخرجين الرائعين الذي سأسعد بالعمل معهم مرة أخرى. أحب سبايك جونز. أحببت العمل مع ويس أندرسون، لكنني حينها أديت دور ثعلب، لهذا هذه المرة أود لعب دور إنسانة.

-هل ميريل ستريب العظيمة خافت من دور يوما؟

- لن تستطيع تأدية واجباتك وأنت خائف. بإمكانك أن تشعر بالخوف خلال مؤتمر صحفي، تتوتر، تتعرق، لكن لا، لن تستطيع فعل ما عليك وأنت خائف. لأن الأمور لا تسير على هذا المنوال.

-إذا فأنت لم تعودي تقلقي مطلقا؟

أنا أشعر بالقلق كلما أتحت لنفسي وقتا لكي أفكر، لذا فأنا أتعمد عدم ترك مهل كبيرة بين عمل وعمل. آخذ إجازات طويلة ثم أعود للعمل مرة أخرى.

(1): إحالة لمشهد من فيلم Boy on a Dolphin

1957 ‧تخرج الممثلة صوفيا لورين من البحر متعبة.

المقال الأصلي: https://the-talks.com/interview/meryl-streep/ See Less

[jandurk]

مفاتيح الاستحقاق والتحرر :

س: ماهو مفتاح الإستحقاق ؟

ج : عدم الشعور بالذنب أو التقصير !

س: كيف أتخلص من الشعور بالذنب ؟

ج:لا تندم على الماضي فقد كان يوافق مستوى وعيك حينها ..أما أنت الآن فشخص آخر يرتفع وعيه كل يوم ، فلا تندم على شيء✨

س: كيف أجذب ما أريد لحياتي ؟

ج: ‏كُن راضٍ عما تملك .. تمتع بالأشياء كما هي!

وحين تدرك أنه لا ينقصك شيء ، سيصبح العالم بأسره ملكك

🌼🌻