Tumgik
#ليالي الخداع
gzcv7 · 2 months
Text
اعاتبك ع الوداع ولا الخداع ولا القساا
اعاتبك ع الآلام ولا الغرام الي اتنسى
ولا ليالي العذاب ولا القلب الي
Tumblr media
0 notes
xlittlerose · 3 years
Text
واقف مصدوم ف مرايتي حبايبي ليه قتلوني في حكايتي بحاول اخبي في دموعي😢 حتي الي كانو يوم جمبي جرحو قلبي و قتلوني وكانو مبسوطين بدموعي😔 وانا بس ايه كان ذنبي ابص جمبي الاقي الي مني كرهني وبيخونوني😫
الدنيا ياما اذيتني وعلمتني ان حوليا اشخاص كتير مستنيا وقوعي😣
بقوم من نومي مفزوع ديماً يكون المخدوع بحاول اهرب من وجع قلبي علي خدي بتنزل دموع😥
بسأل نفسي انا ابقي مين تايه طول عمري وحزين بكره هتدور السنين وهعرفكم انا ابقي مين💔 الدنيا ياما جرحتني ودوختني وعيشتني في وهم مات بالنسبالي🥺 شوفت الخداع دنا عمري ضاع عشت في ضياع وسط ناس جرحو قلبي ليالي🌃😔 واقف مصدوم ف مرايتي حبايبي ليه قتلوني في حكايتي بحاول اخبي في دموعي🥺 حتي الي كانو يوم جمبي جرحو قلبي و قتلوني وكانو مبسوطين بدموعي😢
وانا بس ايه كان ذنبي ابص جمبي الاقي الي مني كرهني وبيخونوني💔💔💔
الدنيا ياما اذيتني وعلمتني ان حوليا اشخاص كتير مستنيا وقوعي💔
3 notes · View notes
altakween · 5 years
Text
دار الأوبرا السلطانيّة تبدأ موسمها الاستثنائي بعروض مميزة في سبتمبر
تعود الاضواء الى دار الاوبرا السلطانية مسقط سبتمبر المقبل مع موسمها الجديد (2019/2020) والذي تتوقع له ان يكون مبهرا، بكلّ مفرداته في برنامجه الذي أعدّ بعناية شديدة بهدف امتاع الجمهور، وتقديم كلّ ما هو جديد، ومدهش. وسيتابع جمهور الدار العديد من الفقرات الرائعة، عبر ثمانية، وثلاثين عرضا جديدًا ببيتين مفتوحين من بينها 17 عرضا تقدمها دار الفنون الموسيقية، بما في ذلك البرامج الموضوعة خصّيصا للأطفال، والعوائل، والتي تشكّل مرجعا غنيّا لدار الأوبرا تضاف إلى العلامات المضيئة التي حقّقتها في المواسم السابقة، وتشمل تلك البرامج عددا من العروض الأكثر شعبية في الذخيرة الفنّيّة العالميّة ، ومن أبرزها: أوبرا “كارمن” لبيزيه التي ستدشّن دار الأوبرا السلطانية مسقط موسمها الجديد بها، وسستمتع الجمهور برقصات جديدة من ابتكار فرقة أنطونيو غاديس، بقيادة المايسترو أنطونيلو أليماندي أوركسترا مسرح كولن في بوينس آيرس، إلى جانب تقديم أربع عروض أوبرالية أخرى من بينها أوبرا “حكاية كاي وغيردا”، الرومانسية الروسية الشهيرة للموسيقار سيرغي بانيفيتش، وأوبرا ” البوهبمية”، رائعة جاكومو بوتشيني وهذا العرض من إنتاج دار الأوبرا السلطانية مسقط بالإشتراك مع أوبرا مونت كارلو، وإخراج جان لويس غريندا، وأوبرا “آنا بولينا” لغايتانو دونيزيتي، وهو من إنتاج دار الأوبرا السلطانية مسقط بالاشتراك مع دار أوبرا والوني ليج الملكية، ودار أوبرا لوزان، ودار الأوبرا في بيلباو، إضافةً إلى الأوبرا الجديدة “الناي السحري” لموتسارت من إنتاج دار الأوبرا السلطانية مسقط وستقدّم بطابع عُماني مميز، وهي للمخرج دافيدي ليفرمور، كما يستمر تقديم أوبرا “لاكميه” عقب نجاح العرض الأول الذي تم تقديمه في مسقط في شهر مارس 2019. ولعروض الباليه حصّة من الموسم، فستقدّم فرقة باليه بولشوي في موسكو باليه “أونيغين” الشهير لتشايكوفسكي، وتقدّم فرقة الباليه الوطنية الصينية باليه “كسارة البندق” لتشايكوفسكي كما تقدم فرقة الباليه الوطنية الجورجية “سوخيشفيلي” برنامجًا يجمع بين تقاليد الرقص الشعبي وأهم مميزات الرقص الكلاسيكي والرقص المعاصر، ومن عروض الباليه العربية تقدّم فرقة باليه أوبرا القاهرة أمسية تتضمن تقديم باليه “زوربا اليوناني” المقتبسة من رواية نيكوس كازانتزاكيس المشهورة، وباليه “الليلة الكبيرة” الذي يدور في سياق الاحتفال بآخر ليلة من ليالي المولد النبوي الشريف.
وتستضيف دار الأوبرا السلطانية مسقط عازفين معروفين وفرق أوركسترا سيمفونية على أعلى مستوى، ومن بينهم: المايسترو خوسيه كورا الذي سيقود أوركسترا وجوقة مسرح كولن في بوينس آيرس لتقديم السيمفونية التاسعة لبيتهوفن، كم�� يقود المايسترو ميون فون تشون فرقة الأوركسترا الفيلهارمونية لمسرح “لا سكالا” في حفلين موسيقيين، ويقود المايسترو فيليب شيجيفسكي فرقة أوركسترا مسرح بولشوي في موسكو في حفل أوبرالي، ويقود المايسترو جياناندريا نوسيدا فرقة أوركسترا لندن السيمفونية لتقديم الأعمال الروسية الكلاسيكية، بمصاحبة عازف البيانو الروسي دينيس ماتسويف، فيما تقدم أوركسترا عازفي كلاسيكيات فيينا موسيقى الفالس والبولكا والروائع الموسيقية القديمة من تأليف يوهان شتراوس وغيره،كما سيقدم الباريتون العالمي ليو نوتشي أجمل الأغاني من أوبرا فيردي في حفل جالا الأوبرالي الشيق. ويستعرض حفل آلة الأرغن الأنبوبية السنوي قدرات وجمال الآلات الكبرى في حفل يحتفي بموسيقى آلة الأرغن عبر العصور، كما تشمل مجموعة عروض الموسم من مختلف أنحاء العالم ومنها “امبراطور المغول”، وهو عمل حقق النجاح السريع، يدور حول تمرد الأمير “سالم”، ابن امبراطور المغول “أكبر”، ووقوفه في وجه والده. إضافة إلى الرقص الأرجنتيني “تشي مالامبو” الذي يضم حركات رقص الأقدام السريعة “زابيتيو” المستوحاة من إيقاع عدو الخيل، ويقدمها رعاة البقر. كما يجتمع فنانون من آسيا وافريقيا وأوروبا والأميركتين لمشاركة الفنانين العُمانيين في مهرجان مهرجان عُمان العالمي للموسيقى الشعبي السنوي ليأخذوا الجمهور في رحلة حول العالم على مدى ثلاثة أيام، وسيشهد الجمهور عرض الموسيقى العسكرية: من عُمان والعالم، في استعراض للتشكيلات العسكرية بمشاركة مئات الموسيقيين والموسيقيات من مختلف الفرق العسكرية، في عرض نابض بالأزياء العسكرية بمشاركة فنانين من المكسيك وتركيا لتفتح نافذة جديدة على العالم. كما يقدم مؤلف الجاز الأميركي الأسطوري وعازف البيانو تشيك كوريا عروضه في أمسيتين، فيما ستقدم فرقة قارعي الطبول “كودو” من اليابان عرضًا هائلاً على الطبول الثابتة يتميز بقوة رياضية جبارة وعرضًا على الطبول المتحركة، وستقدم فرقة “يو ثيتر” من تايوان عرض “ما وراء الزمن”، وهي تجربة غامرة ثلاثية الأبعاد متعددة الطبقات تدور حول حركة الكواكب في النظام الشمسي. وتقدم في الموسم فرقة “تينوشتيتلان دي بويبلو مكسيكو” المسماة تيمنا بعاصمة امبراطورية الازتك القديمة تينوشتيتلان عرض رقص شعبي مكسيكي نابض بالحيوية من مدينة بويبلا المكسيكية. كما تواصل دار الأوبرا السلطانية مسقط تقديم تشكيلة من أجمل العروض العربية، وعدد من النجوم في سماء الطرب العربي الأصيل حيث تعرض العرض العالمي لأوبرا “طرح البحر” وهي أوبرا جديدة من تأليف منير الوسيمي، على أنغام موسيقى الأوركسترا السيمفونية السلطانية العُمانية، كما ستقام حفلات فنية لمارسيل خليفة، وسميرة سعيد، وأحلام، ونجوى كرم، ومروان خوري عازف البيانو والمؤلف اللبناني المشهور الذي سوف يشارك الفنانة نجوى كرم الحفل، بمصاحبة الأوركسترا السيمفونية السلطانية العُمانية، إضافة إلى مشاركة المطربة التونسية الموهوبة يسرا محنوش والمطربة مروة ناجي في حفل “طربيات”،وكما اعتادت الدار. وستحتفي الدار بيوم المرأة العمانية في حفل يتضمن العديد من الفقرات التي تظهر مواهب المرأة العمانية الموسيقية في يومها الأغرّ. وكما اعتادت في كل موسم، ستقدّم الدار عروضا مخصّصة للأطفال، والعائلات، بجودة عالية، تشمل ثلاث أوبرتات تقدمها أوبرا “الطفل والتعويذات السحرية” الخيالية لموريس رافيل من تقديم دار أوبرا ليون، وأوبرا “غايتانو دونزيتي” الهزلية “اكسير الحب” من تقديم مسرح تياترو سوتشيالي في كومو، وكوميديا “جواكينو روسيني” المشوقة “الخداع السعيد” من تقديم مهرجان أوبر روسيني بإخراج المبدع غراهام فيك.
وإضافة إلى ذلك يستضيف مركز التعليم والتواصل المجتمعي فعاليات متنوعة أبرزها عرض “تو نُف” (الجديد كليا) والمخصّص للأطفال من سن عامين وحتى خمسة أعوام لتعليم الأطفال على اكتشاف عجائب الطبيعة التي تتداخل أصواتها الموسيقى مع الموسيقى الكلاسيكية، وسلسلة الموسيقى البحتة: البرنامج الجديد الذي سيقام في دار الفنون الموسيقية ويحتفي بموسيقى الحجرة في أربع حفلات يقدمها عازفون موهوبون شباب بمختلف الآلات الموسيقية، وسلسلة محاضرات المندوس الجديدة التي نكشف فيها عن الحبكة القصصية في الأوبرا، والأحداث، والأزياء، والحكايات وراء العروض. كما تواصل الدار تقديم سلسلة فعاليات “البيت المفتوح” المنوعة بعروض وحفلات الموسم لتشجيع الابتكار،إضافة إلى سلسلة “موسيقى على الغداء” المقامة بالأوبرا جالاريا، وفيها يقدّم المطربون المشاركون في الموسم فقرات موسيقية في أجواء ودية قبيل بدء العروض على المسرح الرئيسي بدار الأوبرا السلطانية مسقط، كما سيتيح هذا الموسم، وكما عهد جمهور دار الأوبرا السلطانية مسقط، فرصة لقاء كبار الفنانين العالميين، في جلسات “القهوة والتمر” في فعالية تفاعلية، وتتواصل حلقات عمل المعلمين التي يتم تنظيمها بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم لتغذي معلمي الموسيقى بالمعرفة خلال الوسائل الجديدة والمبتكرة لربط طلبتهم بالموسيقى و”حصص الماستر كلاس” الاحترافية التي يقدّمها الفنانون، وعروض المدارس في دار الفنون الموسيقية، وتضمّ ثلاثة عروض اوبرالية خاصّة، وعرض باليه عربي تسبقها حلقات عمل مخصصة للطلبة والمعلمين، إلى جانب الكثير من البرامج الممتعة.
    source http://altakweenmag.com/3-6/
0 notes
taqarifatnews · 5 years
Text
مؤكداً أن قدامى الجهاديين هم من قاد فبراير.. باحث أمريكي يكشف كيف دعم الناتو الميليشيات المسلحة في ليبيا في 2011 قال رئيس لجنة الدراسات العليا ببرنامج دراسات السياسة العالمية بكلية ليندون جونسون للشؤون العامة في جامعة تكساس، آلان جاي كوبيرمان، إن التمرد الذي شهدته ليبيا في 2011م قاده قدامى الجهاديين في حروب الشرق الأوسط. وأوضح كوبيرمان، في مقالة له بمجلة “ناشيونال إنترست” الأميركية للشؤون الخارجية والصادرة عن مركز نيكسون للسلام والحرية،  أن الولايات المتحدة وحلفائها، لم يدركوا ذلك آنذاك، فتدخلوا لدعم مجموعة من الإرهابيين. وأشار كوبيرمان، إلى أنه تم انتقاد التدخل الذي حدث عام 2011م في ليبيا بقيادة الولايات المتحدة وبعض حلفاء الناتو، والذي سمحت به الأمم المتحدة، مبينًا أن السببين الرئيسيين لهذا التدخل كانا زائفين، مؤكدًا أنهم برروا السبب الأول بأن الزعيم الليبي معمر القذافي كان يذبح المدنيين، بينما كان في الحقيقة يستهدف المتمردين الذين هاجموا أولاً. ولفت منسق مشروع منع انتشار الأسلحة النووية والصراع العرقي، والتدخل العسكري، إلى أن السبب الثاني “الزائف”، أن المتدخلين كانوا يهدفون إلى تغيير النظام، مؤكدًا أنهم فشلوا في مهمتهم الإنسانية المزعومة، قائلاً: “بدلاً من ذلك زاد عدد القتلى بعشرة أضعاف على الأقل، بالإضافة للفوضى التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا”. وكشف كوبيرمان، أن العيب الخفي والأكثر عمقًا هو أن هذا التدخل أنقذ تمردًا كان يقوده بالفعل متشددو القاعدة، وليس الليبراليين الموالين للغرب كما ورد في ذلك الوقت. وبيّن في مقالته بالمجلة التي تعكس بدرجة كبيرة آراء ومواقف من داخل حركة المحافظين الجدد، أن مساوئ هذا التدخل تكشف التناقض الصارخ مع الرواية الصحفية لعام 2011م، والتي ادعت أن الاضطرابات في ليبيا بدأت باحتجاجات سلمية على اعتقال أحد محامي حقوق الإنسان، على حد قوله. وأضاف كوبيرمان: “يُزعم أن النظام استخدم القوة المميتة ضد هؤلاء المتظاهرين غير العنيفين، وأجبرهم على حمل السلاح على مضض دفاعًا عن النفس”، مؤكدًا أن هؤلاء المتمردون سيطروا على شرق ليبيا في غضون أيام، ما دفع القذافي إلى نشر قوات لمواجهتهم وإبادتهم، مشيرًا إلى أن تلك المواجهات مع الجماعات الإرهابية توقفت لتدخل الناتو. وأكد البروفيسور بكلية ليندون جونسون للشؤون العامة في جامعة تكساس، أن الباحثين وجماعات حقوق الإنسان، دحضوا منذ فترة طويلة، أجزاء رئيسية من هذه رواية الناتو المكذوبة، مشيرًا إلى أن الانتفاضة كانت عنيفة منذ اليوم الأول، وأن النظام استهدف المتشددين وليس المتظاهرين السلميين، قائلاً: “لم يقم القذافي أبدًا بتهديد المدنيين العُزل”. وتابع: “اللغز المتبقي، هو من قام بالفعل بالتمرد في شرق ليبيا، أي من المتشددون الذين قام الناتو بإنقاذهم من الهزيمة، وساعدهم في الإطاحة بالقذافي؟ وتشير الرواية التقليدية التي رددها المتدخلون في ليبيا إلى أن المدافعين عن حقوق الإنسان الليبيين، الذين ردوا بشكل تلقائي على عنف النظام، حصلوا بطريقة أو بأخرى على الأسلحة وغزوا نصف البلاد في أسبوع، لكن المنطق يقول أن هذا التمرد كان يقوده الجهاديون الذين شاركوا في الحروب في أفغانستان والعراق وليبيا، وهكذا فإن الولايات المتحدة وحلفائها لم يدركوا في ذلك الوقت، أنهم تدخلوا لدعم القاعدة والإرهاب في ليبيا”. وواصل: “ظلت القصة الحقيقية للتدخل في ليبيا غامضة لمدة ثماني سنوات، بسبب الخداع والسذاجة�� وقاد هذا الخداع جماعات المعارضة الليبية غير الإسلامية التي سعت إلى التدخل للإطاحة بالقذافي من خلال الادعاء كذبًا بأنه قام بقتل المدنيين”. وأشار كوبيرمان، إلى أنه تم البدء بالجمهور الساذج من خلال وسائل الإعلام الدولية، التي قامت بترديد هذه الدعاية، ثم السياسيين الغربيين الذين استجابوا للتدخل، لافتًا إلى أن الميليشيات والجهاديين خلعوا عن أنفسهم رداء القاعدة للاستفادة من تزويد المُتدخلين لهم بالقوات الجوية، والأسلحة، والتدريب. وتابع: “بعد سنوات من البحث، قمت بحل هذا اللغز الذي بدأ بمصدر غير محتمل، هو اليوتيوب، وهذا ليس مستغربًا في عصر الهواتف الذكية، حيث قام بعض المتمردين بتصوير بطولاتهم وتحميلها في نفس الوقت تقريبًا، حيث تجاهل المحللون الغربيون هذا الدليل إلى حد كبير لأنه غير تقليدي، ويفرض حواجز لغوية ويناقض المنطق التقليدي”. وأضاف: “أشارت مقاطع الفيديو إلى سجل بديل، تمكنت من تأكيده باستخدام المقابلات بأثر رجعي، بالإضافة لأجزاء من التقارير المعاصرة التي طغى عليها في ذلك الوقت طوفان الدعاية، حيث يكشف هذا الدليل أن الإسلاميين خططوا لإطلاق التمرد قبل أي احتجاجات سلمية ثم استخدموا تكتيكات كرة الثلج، مستهدفين سلسلة من المنشآت الأمنية ذات الأهمية المتزايدة من خلال الحصول على أسلحة من كل منشأة لاستخدامها ضد المنشأة الأكبر التالية”. ووفقًا لسرد البروفيسور بكلية ليندون جونسون للشؤون العامة في جامعة تكساس: “في العديد من هذه الأهداف، انشق بعض من قوات الدفاع خوفًا أو تعاطفًا، مما زاد من دعم المتمردين لهجومهم التالي، ففي البداية هاجم المسلحون مراكز الشرطة بالحجارة وقنابل البنزين للحصول على الأسلحة النارية، والتي استخدموها ضد قوات الأمن الداخلي للحصول على أسلحة من الطراز الرفيع، وبدورهم استخدموا هذه الأسلحة لمهاجمة ثكنات الجيش للحصول على أسلحة أثقل وعربات مدرعة، ثم قاموا بنشرها للاستيلاء على الحامية الرئيسية في شرق ليبيا، وأربع قواعد جوية، وذلك طوال الأسبوع من 15 إلى 21 النوار/فبراير 2011م”. وقال كوبيرمان: “ضبطت الميليشيات توقيت تمردها ليتزامن مع “يوم الغضب” المزمع وغير المخطط في 17 النوار/فبراير 2011م، والذي تم تنظيمه على الإنترنت لعدة أسابيع بشكل رئيسي من قبل المغتربين الليبيين في أوروبا، مستوحاة من ثورات الربيع العربي في تونس ومصر”. وأضاف: “حاول نظام القذافي أن يستبق الاحتجاجات السلمية المعلنة من خلال اعتقال الناشط، فتحي تربل، في بنغازي في 15 النوار/فبراير، ما أثار الغضب الشعبي، وأدى إلى بداية مبكرة لكل من الانتفاضات السلمية والعسكرية في نفس الليلة، كما ركز اهتمام وسائل الإعلام الدولية في البداية على بنغازي، حيث وقعت أكبر الاحتجاجات غير العنيفة، لكن الأحداث الأكثر تبعية بدأت في مدينتين أصغر في شرق ليبيا، هما درنة، والبيضاء، معقل الإسلام المتشدد”. وحول التخطيط لمهاجمة المؤسسات الأمنية، قال كوبيرمان: “في درنة، المركز التاريخي للجهاديين الليبيين، تم وضع خطط من 14 النوار/فبراير لمهاجمة المؤسسات الأمنية، وفقًا لما قاله ياسر بن حليم، وهو متشدد إسلامي، والذي شارك منذ فترة طويلة في التخطيط للتمرد، ثم شق طريقه إلى العاصمة، فأصبح رئيسًا لقوات حماية المجلس العسكري طرابلس بعد الحرب”. وتابع: “حتى في بنغازي.. لجأ بعض المتظاهرين إلى العنف منذ البداية، مما أثار دوامة تصاعدية سريعة مع القوات الحكومية، لكنهم فشلوا في الحصول على قوة نيران كافية من أجل الاستيلاء على قاعدة المدينة العسكرية، كتيبة الفاضل أبو عمر، الأكبر في شرق ليبيا، وفي ليالي 15 و 16 النوار/فبراير، ألقى هؤلاء المسلحون قنابل حارقة على الشرطة وعلى مبنى اللجنة الثورية وأضرموا النار في السيارات”. وأضاف: “في البداية، تعاملت الشرطة بالرصاص المطاطي وخراطيم المياه، حتى أن معظم الضحايا الثمانية والثلاثين الذين أصيبوا في المواجهة الافتتاحية كانوا من قوات الأمن، وكان هذا ضبط النفس الأولي من قبل النظام، لأن كبار مسؤوليه قد وافقوا على “أننا بحاجة إلى التعامل مع الأحداث دون استخدام القوة”، وفقًا لما قاله مصطفى عبدالجليل، الذي كان وزيرًا للعدل في ذلك الوقت، وانشق بعد ذلك لقيادة المعارضة السياسية”. ووفقًا لكوبيرمان، وأكد قائد ليبي لاحقًا لمحققي الأمم المتحدة أنه “فقط بعد أن حصل المتظاهرون على الأسلحة، بدأت قوات القذافي في استخدام الذخيرة الحية”. وواصل: “في 17 النوار/فبراير، هاجم محتجون بنغازي وحرقوا مراكز شرطة إضافية ومنشآت أمنية ومباني اللجنة الثورية، واستولوا على بنادق كلاشنيكوف، ورشاشات ثقيلة من قاعدة عسكرية في حي الرحبة في بنغازي، وفي وسط المدينة شنوا أول هجوم فاشل على الكتيبة، فردت القوات الحكومية بأول نيران حية في بنغازي، بهدف الجرح بدلاً من القتل في هذا اليوم، وفقًا لطبيب فرنسي كان يعمل في مستشفى المدينة”. واستدرك كوبيرمان: “بحلول 18 النوار/فبراير، ورد أن المحتجين أحرقوا جميع مراكز الشرطة في بنغازي وأضرموا النار في مبنيين للأمن الداخلي، وأطلقوا سراح السجناء واستولوا على أسلحة وذخيرة إضافية، ففر ضباط الشرطة بحثًا عن مأوى إلى مقر الأمن العام في بنغازي، حيث هاجمهم المسلحون مرة أخرى وأضرموا النار في المبنى، ثم عزز القذافي من الكتيبة بقوات إضافية استخدمت القوة المميتة ضد المهاجمين، مما أضر أيضًا ببعض المحتجين العزل”. واستمر كوبيرمان: “وفقًا لطبيب عالج الإصابات في قسم الصدمات بالمدينة، استولى المسلحون على معدات البناء في محاولات لكسر جدران الحامية، وأن الشباب كانوا يصنعون دروعًا بشرية لسائقي الجرافات”. ووفق كوبيرمان: “الساعدي أحد أبناء القذافي، الذي كان في الحامية، برر استخدام الحكومة للقوة على النحو التالي: “عندما أتى هؤلاء الرجال بالسلاح وأرادوا مهاجمة الكتيبة، بالطبع كانوا سيواجهون الجنود ويقتلونهم، وعلى النقيض من ذلك، عند مواجهة المتظاهرين العزل في مبنى المحكمة الرئيسي في 18 فبراير، أطلقت قوات القذافي الأمنية الغاز المسيل للدموع فقط”، وبالتالي نجا النظام من هذه الاحتجاجات العنيفة والسلمية في بنغازي لمدة خمسة أيام ، حتى وصول الإسلاميين المسلحين بشكل أفضل من الشرق”. وأضاف: “كانت درنة معروفة منذ زمن طويل بأنها قلب الإسلاميين المتشددين في ليبيا، في منتصف التسعينيات، كانت عاصمة الجماعة الإسلامية المقاتلة الليبية، والتي كانت أكبر تهديد سابق لحكم القذافي، وبعد عدة سنوات، أصبحت درنة أكثر المصادر تركيزًا في العالم لمقاتلي القاعدة الأجانب في العراق، وبالتالي ، ينبغي ألا يكون من المستغرب أن تكون درنة في عام 2011م هي أيضًا المركز الأول في ليبيا حيث حصل المتمردون على أسلحة عسكرية لمواجهة النظام”. وواصل: “في 16 النوار/فبراير، أي بعد أقل من يوم من بدء الاحتجاجات في بنغازي، هاجم مسلحو درنة مستودع أسلحة تابع للجيش وصادروا 250 قطعة سلاح، وقُتل أربعة جنود وجُرح 16 آخرين، حسبما ذكرت وكالة فرانس برس، وقد ساعد هؤلاء الجهاديون انشقاق عقيد في الجيش، انضم إليهم وقدم لهم قاذفة قنابل صاروخية، وثلاث قطع من المدفعية المضادة للطائرات و 70 بندقية كلاشينكوف، وفقًا لمسؤول أمني ليبي”. واختتم كوبيرمان: “بعد يومين، بعد صلاة الجمعة في 18 النوار/فبراير، شن مسلحو درنة الإسلاميون هجومًا أوسع، حيث هاجموا الميناء وصادروا سبعين مركبة عسكرية، وأضرموا النار في مديرية الأمن العام ومديرية الأمن الداخلي، ومبنى اللجنة الثورية، ومع فرار قوات الأمن، سيطر المسلحون على هذه المنشآت والمدينة، وطبقًا لأحد أنصار المتمردين، فقد قاموا أيضًا بالقبض على المسؤولين الليبيين، وحبسهم في زنزانة السجن ثم حرق المبنى مع المسؤولين في الداخل”.
0 notes
r4r4net · 7 years
Text
كلمات اغنية انا المخدوع | راشد الماجد
كلمات اغنية انا المخدوع | راشد الماجد
أنا المخدوع محد(ن) غيري يرجاك … كلمة أحبك سبب هذا الخداع … أنا المخدوع محد(ن) غيري يرجاك … كلمة أحبك سبب هذا الخداع … بعد ما ضيعت عمري في رضاك … تسهل الكلمة وتنوي بالوداع … يا ما ليالي مضت أسهر معاك … ما طرى لي يوم إن حبي يباع … بسهولة مر ذا الدهر و خذاك … و بسهولة تنكر الماضي بساع … دفت الحب الشقي تبغي هواك … و أصبح المركب بلا دفه و شراع …
View On WordPress
0 notes
r4r4net · 7 years
Text
كلمات أغنية أنا المخدوع | راشد الماجد
كلمات أغنية أنا المخدوع | راشد الماجد
كلمات أغنية أنا المخدوع | راشد الماجد ، أنا المخدوع محد(ن) غيري يرجاك … ، غناء راشد الماجد
أنا المخدوع محد(ن) غيري يرجاك … كلمة أحبك سبب هذا الخداع … بعد ما ضيعت عمري في رضاك … تسهل الكلمة وتنوي بالوداع … يا ما ليالي مضت أسهر معاك … ما طرى لي يوم إن حبي يباع … بسهولة مر ذا الدهر و خذاك … و بسهولة تنكر الماضي بساع … دفت الحب الشقي تبغي هواك … و أصبح المركب بلا دفه و شراع … كلمات:حامد الحامد…
View On WordPress
0 notes
r4r4net · 7 years
Text
كلمات اغنية انا المخدوع | راشد الماجد
كلمات اغنية انا المخدوع | راشد الماجد ، أنا المخدوع محد(ن) غيري يرجاك … ، غناء راشد الماجد
  أنا المخدوع محد(ن) غيري يرجاك … كلمة أحبك سبب هذا الخداع …
بعد ما ضيعت عمري في رضاك … تسهل الكلمة وتنوي بالوداع …
يا ما ليالي مضت أسهر معاك … ما طرى لي يوم إن حبي يباع …
بسهولة مر ذا الدهر و خذاك … و بسهولة تنكر الماضي بساع …
دفت الحب الشقي تبغي هواك … و أصبح المركب بلا دفه و شراع …
     View On WordPress
0 notes