أرتيتا يُشيد بـ فىيرا بعد انتاعلنه الي آرسنال: لاعـب مبدع نتطلع للعمل معه
أرتيتا يُشيد بـ فىيرا بعد انتاعلنه الي آرسنال: لاعـب مبدع نتطلع للعمل معه
أشاد المدرب الإسبانى، ميكل أرتيتا، المدير الفنى لفريق آرسنال، بالوافد الجديـد للجانرز، فابيو فىيرا، والذى انضـم الي النادي فى نافذة الانتاعلنات الصيفىة.
وكان آرسنال قد صرح اليـوم الثلاثاء تعاقده مع فىيرا، قادمًا مـن بورتو، مقابل 40 مليون يورو، ليكون ثالث صفقات الجانرز فى نافذة الانتاعلنات الصيفىة.
واعلن أرتيتا فى تصريحـات للموقع الرَسْمِيٌّ لفريقه: “انا متحمس جدًا لاننا نتعاقد مع مثل هذه المواهب…
مطلوب مصمم ستيكرات و شعارات يكون مبدع وف - مطلوب وظيفه
مطلوب مصمم ستيكرات و شعارات يكون مبدع وف – مطلوب وظيفه
وظائف السعوديه – بدايه الخبر
مطلوب مصمم ستيكرات و شعارات يكون مبدع وفنان وعنده افكار للعمل في شركة بجدة للتواصل واتس 0554345238
المصدر : الفيس
قسم وظائف السعوديه
مطلوب مصمم ستيكرات و شعارات يكون مبدع وف
بداية
بدايتكم
الصفحة الرئيسية
وزارة الشباب تواصل تنفيذ فعاليات مبادرة كن رائد أعمال مبدع بمحافظة الشرقية
وزارة الشباب تواصل تنفيذ فعاليات مبادرة كن رائد أعمال مبدع بمحافظة الشرقية
وفاء غنيم
جاء ذلك بحضور اليوم منال جمال وكيل الوزارة رئيس الإدارة المركزية للمشروعات وتدريب الشباب بالوزارة، الدكتور محمود عبدالعظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بالشرقية، نانيس الناقورى مدير عام المشروعات، جيهان رشوان مدير عام تدريب الشباب، سالى سعيد مدير وحدة “طور وغير” ، أحمد جابر مدير ادارة المشروعات، والدكتور أيمن عبدالمقصود وكيل المديرية للشباب، والدكتور أحمد حماد مدير عام الشباب…
دائماً أقول أن الإبداع ليس حكراً على أحد و إلا لما ظهرسطوع نجم شخص مبدع في كل فترة بل بقينا على أناس محددين كل العمر،،،، فإن رأيتني قلت أن كتاباتك وردودك جميلة أعرف أني أغبطك عليها من شدة ما أراه من جمال ، فلا أجامل أحد و لن أجامله مهما كان السبب فقد أكون شاهدت بكلامك شئ وتمنيت أنه لي ـــ أحياناً من شدة جمال بعض الردود والتعليقات أعيد القراءة أكثر من مرة وأقف عاجزة أمام أبداعكم .....فتقبلوا تعبيراتي المتواضعة عند الرد 🤍♡
كل يوم ينقضي، تشعر بتقلص الرغبات، بصعوبة خلق عادات جديدة، المهام العادية تتحول إلى مشاكل عويصة تحتاج الكثير من التفكير قبل اتمامها. تحارب مزاجاتك اليومية بالالتصاق الدائم بهواياتك التي نشأت عليها، ومثلي من نشأ على القراءة وهي جزء لا يتجزأ من يومه سابقاً، وأصبحت من أسبوعه الآن، ونتمنى أن لا تتحول إلى عادة شهرية، يواجه مثل كثيرين مرض اسمه انعدام الحركة العقلية والجسدية بعد ساعات العمل. وهذا المرض سريع الانتشار في من تجاوزوا منتصف الثلاثينات، وضحاياه كثر. وشدة هذا المرض تصل إلى أن دعوة كوب قهوة من شخص عزيز أو دعوة عشاء في وسط الأسبوع تعتبر عملية خارج نطاق التطبيق وخيال علمي من صاحب الدعوة وإن كنا نكن له كامل الحب والتقدير على المبادرة، فنحن مريضون من الأحد إلى الخميس، وتخف درجات المرض في أيام عطل الأسبوع. ووصلت درجة المرض -وهذه حقيقة ليست سخرية- بأحدهم إلى أنه في سن الستين يقطع الصلة حتى بأرحامه طوال السنة ويعلنها صراحة "من يرغب في لقائي فأنا في بيتي مرحبا ومسهلا لكن لا يمكن أن أخرج من صومعتي". ليست مشكلة هذا المرض الكريه أنه يعزل صاحبه في البيت ويتثاقل الخروج فقط، بل مشكلته أنه يجرد المريض حتى من أحب الأعمال إلى قلبه، ويقتل أي أحلام يتخيلها صاحبها، مثل: ممارسة الرياضة ورفع الأثقال، القراءة في المقهى قبل الخروج للعمل، التواصل مع الأسرة ولعب البلوت مع الأقارب، البدء بنشاط خاص، كتابة كتاب وحضور لقاءات لمبدعين ومبدعات .. الخ، فكيف إن صاحب هذا المريض رسيفر بي ان، وبرامج توصيل مثل جاهز وهنقرستيشن، والمندوب يوصل كل ما لذ وطاب إلى باب البيت، والمدينة ليست مزينة بأشجار ولا تمطر عصراً ولا توجد مناظر حضارية تساعد مقاومتنا للمرض داخل الأحياء. أعود وأقول أن هذا المرض تمكن مني بشكل قبيح، فأنا رجل اجتماعي درجة أولى، كثير الضحك والكلام ، بالعامي مهذار، أكره السلبيين، ولذتي في الحياة جمع الناس والضحك معهم. بدأت هذه الخصلة في التراجع، من سوء فهم حصل لشخص عزيز، إلى تثاقل في الالتقاء بالآخرين، بل وتفضيل مشاهدة مباريات نوادي لم تدعم من الصندوق على الاجتماع بهم! وأنا بشكل يومي أعيد التأمل في تغير هذه الخصلة القبيحة وأحاول تحجيمها وأنها نزوة وارهاق عمل واستمرار درجات حرارة فوق الخامسة والأربعين. لكن المرض لم يكتفي بهذا، بل توجه مباشرة لعادتي المحببة عند الخلوة ألا وهي القراءة، فمكتبتي أجمع فيها من عشرين سنة، أصبحت أقضي فيها أسابيع لأجد كتاب واحد يرجعني للصورة النمطية اللذائذية السحرية عن القراءة، فلا أجد! لكن وللأمانة جزء يتحمله كتّاب فاشلون، ودور نشر رديئة الذائقة، ومحيط ثقافي بائس، ومنسحبين كثر من عادات القراءة بسبب روعة اجتماعات العمل مع فتيات وعشوات البيرثديات ورواتب فوق الخمسينيات ومناصب تسحر تجعل شكل من يقرأ ويهتم بغير هذا إما أبله أو فيه عته. عموماً، وبفضل من الله ومنه، وبسبب رحلة عمل في دبي، زرت خلالها مكتبة كونكونيا في دبي مول، وقفت على رف المعالج الخاص، المكتشف قديماً من جموع القراء العرب، المكتشف حديثًا من رجل مصاب بمرض عظيم، وكانت بهذه الوقفة لمدة نصف ساعة وأنا أرتدي الترا بوست مريحة، اكتشفت فيها ماريو باراغاس يوسا، وأعطاني بعد الله علاج أعادني فيه التمسك بهوايتي الباقية في عصر عبيد المال والأوفرتايم ورحلات العمل، أعاد فيني الأمل بأن هناك رجل مبدع فعلاً لا حكاء بودكاستي يكذب، لا نصف كاتب، لا صاحب تجربة وحيدة، لا سارق نصوص مجرم، بل كاتب حقيقي يجعلني أفكر بشخصياته، بالمشاهد، بالمعاناة، بالضحك، بالاجرام، بالقبلات، بالأحاديث، بالرجال والنساء، بالعالم ككل. أخواني، علاج مرضنا هو الالتقاء بمبدع واحد فقط، يخرجنا من براثن الأعمال والكثير من الرخص المنتشر. قلم يوسا هو علاج هذه اللحظة لكل شاك في فعل القراءة من ناحية الجدوى. هذا الكلام كتب تحت تأثير يوسا وأنا لا أتحمل أي مسؤولية مستقبلية في حال قمت بتغيير رأيي أو جحدته بالعموم.
كنت بشاهد فيلم good will hunting مش عارف للمرة الكام. وجيت علي بالي كتير أثناء المشاهدة. و عاوز اسألك أنت عيدميلادك أمتي؟ أوعي تكون من الناس اللي مش بتقبل هدايا من ناس متعرفهاش اوي، أو لازم يكون في سبب و الكلام دا. عارف أفتكرتك ليه ؟ عشان أفتكرت اللي كتبته عن روبن ويليامز وقت وفاته :) ببص دلوقتي روبن مات أمتي ،طلع من ٢٠١٤. احا!
أنت بعت لي الكلام ده من شهر كامل! بعتذر ليك بحرارة أني لسه شايفها، أنا بقالي شهور بفتح الإنبوكس أشوف أول رسالتين بس، من كتر رسايل الشتايم اللي بتيجي ورا بعضها أحيانا. ده غير أني ماكنتش أعرف أنك رجعت هنا، وده سبب يدعو للاحتفال الحقيقة.
أنا بعشق الفيلم ده بالذات، ومن بين مئات الأفلام المفضلة ليا، ممكن يكون ليه مكان في أول عشرة، أول مرة أشوف مشهد لشخصية روبين ويليامز في البحيرة مع مات ديمون، بعد ما لف ودار على دكاترة كتير وطفشهم، وكان روبين هو الوحيد اللي قلع عباية الطبيب النفسي وكلمه راجل لراجل، وقاله بطل لعب عيال، وعراه قدام نفسه، وشرح له إن عبقريته وثقافته لا تشفع له محدودية تجاربه في الحياة والحب والحرب والفن، المشهد ده بيسحرني تماما كل مرة أشوفه، وترجمته بنفسي من حوالي عشر سنين! روبين ويليامز في الفيلم ده بالذات كان في قمة نضجه الفني والإنساني، قادر أنه يضحكني وهو بيحكي عن الليلة اللي مراته صحت نفسها من النوم وهي بتطلع ريح، ويعيطني وهو بيقول لويل كل ده مش ذنبك.
لما مات ماثيو بيري، حسيت إن صديق شخصي ليا مات، وقولت ساعتها لصديقة ليا أني ماحسيتش بالنوع ده من الحزن على موت ممثل من أيام روبين ويليامز، أنا بشكل عام بحس إن الكوميديا المفضلة ليا هي اللي فيها استيعاب ذكي للمأساة، دراية بيها، إلمام بجوانبها، سواء عيشتها بنفسك أو لأ، وبعد كل ده، القدرة على استخلاص الضحك منها، شايف أكتر حاجة واجعاك؟ أنا فاهمها، عارفها كويس، وقادر أخفف من وطأتها بأني أحولها لنكتة ذكية تموتك من الضحك. الضحك هنا مش استهانة أو استخفاف أو تهكم على ألمك، لكن أجمل أنواع التعاطف والتضامن والمواساة، وروبين ويليامز كان مبدع في ده.
في متعة بصريه وسمعيه في المسلسل دا رهيبه مسلسل للتاريخ بجد♥️♥️♥️♥️ أنا مستمتعة وانا بتفرج مع ان مش سهل تجسيد شخصية بحجم الامام الشافعي بس خالد النبوى مبدع الحقيقة لغويا وفنيا بحسه كدا مدرس الممثلين
تضيق دنيانا فنحسب أننا سنموت يأسا أو نموت نحيبا
وإذا بلطف الله يهطل فجأة يربي من اليبس الفتات قلوبا
قل للذي ملأ التشاؤمُ قلبه ومضى يضيق حولنا الآفاقا
سر السعادةِ حسن ظنك بالذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
أتأذن لي بالوقوف فما اعتدت الحديث عن العلم راكعًا
ولا تنازعوا فتفشلوا، واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا، لا فلاحَ في تناحرنا وتفرقنا هكذا نكون خير أمة أُخرجت للناس
إن الأحمق يعيش ليأكل و العاقل يأكل ليعيش والمؤمن يعيش ليعبد الله
أنعيش شهودا على ضياع العلم
أمة تفرط في علمائها هي أمة الى زوال ليس لها حاضر ولن يكون لها مستقبل
يا آل بيت رَسول اللَهِ حبكم فَرضٌ من اللَهِ في القُرآن أَنزَلَهُ · يَكفيكُمُ مِن عظيم الفَخرِ أَنَّكُمُ · مَن لَم يُصَلِّ عليكم لا صَلاةَ لَهُ