Tumgik
#مصيبة الجزائريين
nasirddin · 9 months
Text
المجرم هواري بومدين (زعيم العصابة / عراب الحركى)
Tumblr media
يقول عبد الوكيل بلام : حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل TERGAL على اللحم كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس وتقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض وحين كانوا يدّخنون الڨودرو في الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاذ الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 وحين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد وتقنيات زرع، ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب والقمل والتيفوس أيام الاستعمار [..] أسّس لقوة عسكرية من تسليح وأموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً جيش الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور وقوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور ولا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة، شكّله من مجموعة من المصفّقين، أبعَد وسجن ونفى وقتل جميع من امتنع عن التصفيق بل ولاحقهم في عواصم المنافي وقتلهم هناك بلا رحمة، أسّس لحكم الرجل الواحد والرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز سيراج صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير والتحليل، فراح يستنسخ بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون وثقافة خود المفتاح وهتافات تاحيا بووومدين، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف وصين الرفيق ماو وكوبا المجنون كاسترو ويوغسلافيا المهووس تيتو.[..] الدولة في رأي الزعيم هي السلطة والسياسة هي البقاء فيها والشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر والديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (وهذا غباء) يستحيل حدوثه.
قناة الجزائر
0 notes
rasd-presse-blog · 5 years
Photo
Tumblr media
مربي الماشية يؤكدون ان “طاعون المجترات الصغيرة” هى حرب بيولوجية ضدهم اليوم ذهبت للحلاق ، و أنا أنتظر دوري وجدت الجميع يتحدث عن كارثة نفوق الآلاف من الأغنام و البقر في الآونة الأخيرة ، أحدهم قال أن لديه ١٠٠ رأس من الغنم لم ينجُ منهم إلا بضعة رؤوس ، رغم أنه التزم بتلقيح ماشيته كما جرت العادة بواسطة البياطرة المكلفين بالعملية على مستوى مكاتب الفلاحة التابعة للبلديات ، الموالين إستغربوا سرعة إنتشار طاعون المجترات الصغيرة ، في ظرف أيام إنتقل من تبسة الي باقى انحاء الوطن في ظرف أيام و هذا بالرغم الإحتياطات المتخذة . الشيء المستغرب أن نفوق ١٠٠ رأس ببلدية رأس العيون التابعة لولاية باتنة مثلا ، من المفروض أنه يشكل كارثة حقيقية ينبغي فتح تحقيق حوله ، الحاضرين تحدثوا عن الآلاف من الأغنام قد نفقت في المناطق الصحراوية و مناطق المراعي السهبية كالجلفة و المسيلة و المدية إلى غاية عين الدفلة و البيض و النعامة ، و الله اليوم فقط سمعت بهذا الخبر ، و بناءا على قول الحاضرين فإن اللقاح المستعمل هو السبب ، و هذا في حد ذاته مصيبة حقيقية ، فبدل أن يكون اللقاح مصدر درئ أمراض الماشية ، كالحمى المالطية أو القلاعية و كذا الانفلونزا ، باتت هاته اللقاحات المستوردة من الخارج تقتل ماشيتنا ، و حسب بعض المصادر تؤكد أن وزارة الفل��حة ستُقدم على استيراد ٢٠ مليون وحدة من اللقاحات ، كما أن الوزارة و خلفها الدولة لم تعترف لحد اللحظة بمسؤولية اللقاح في نفوق أغنام الجزائريين ، فهناك تهديد حقيقي لرؤوس أغنام تتعدى المليوني رأس في منطقة واحدة كولاية باتنة وحدها ناهيك عن "بقية أرجاء الوطن" حسب تعبير السلطات المختصة !!! وجهات زظر الموالين ، تحدثوا عن حرب كيميائية تخوضها فرنسا ضد الجزائر بتواطئ من اطراف داخلية ، حربٌ تجلت منذ سنوات ماضية بالتحديد عند استيراد بطاطا كندية تستعمل لعلف الخنازير ( أكرمكم الله ) ، لكنها موجهة لاستهلاك الشعب الجزائري ، و منذ فترة كما لا يخفى على أحد ظهرت أمراض متعددة على الماشية الجزائرية جعلت الكثير من العائلات الجزائرية تحجم عن اقتناء أضحية العيد ، لعيدين متتاليين ، و كل هذه التصرفات هي ضربة لقطاع تربية المواشي الذي يعول المئات من العائلات الجزائرية ، و صمت الدولة الجزائرية إزاء ما يحصل ، يجعلها في موقف المتهم الأول و الأخير في هذه الجريمة ، .... الحاضرين أجمعوا على مقاطعة اللقاحات من اليوم فصاعدا لحماية ماشيتهم ، كما أجمعوا على استخدام الطرق التقليدية لعلاج الماشية المصابة بالحمى القلاعية ، ذكروا طريقة لعق الملح للشاة أو البقرة المصابة ، و كذا استخدام الشب لشطف اللعاب السائل الناتج عن هذا المرض ، و أكيد الموالين المحترفين لديهم خبرة كافية في هذا المجال ، المطلوب منهم تعليم الموالين المبتدئين و بقية الشعب ككل هذه الطرق بعيدا عن القتل المقنن الذي يهدد سلامة ماشيتنا ، ومن ورائها صحة المواطن البسيط ، و مصدر رزق للملايين من الجزائريين .... للأسف يبدوا أن الحياة التقليدية و ممارسة التقاليد اليدوية القديمة ( بايجابياتها و سلبياتها ) أصبح قدرٌ محتوم للجزائر في ظل نظام أبله يحارب العلم و التطور !!!!!
0 notes