#وأرفض

[jabir29]

‏"أحبك وما أملك وقت للتلميحات والمراوغة وأرفض كل سبل المماطلة والجبن وأتطلع لرؤية شجاعتك في الركض نحوي والقِتال لأجلي ."

[cutyrozy]

رأيتكَ اليوم بحُلمي تجدلُ شعري وترتّب خصلاته بجانب بعضها وتقول إنّك ترتّب "أيّامنا" . الغريب في الأمر هو ظنّي بأنّني تجاوزتك وباتت فكرة نسيانك معلقة على جدار قلبي . كنت قد اقتربتُ كثيرًا من تخطّيك لولا مجيء طيفك في منامي . أعدتني لنقطة البداية لأيام الحبّ الشهي والليالي المقمرة ، للذّة الدّهشات وضوء المشاعر الوهّاج .صحيتُ من منامي وعرفتُ بأنّك داخلي وداخل الأشياء بالرغم عنّي أحبّك بعيدًا عن عادات البلاد والقهر والكبت ،أحبك وأرفض أن أسدل الستار أمام هذا الحبّ . هناك رغبة طويلة في الإشراق معًا ، في الحديث الطويل عن الحياة والعمل والمجتمع. اشتقتُ إليك وبات هذا الشوق يأكلني ، ابكي علينا ؛ نحنُ الّذين إن عشقنا احتضرنا وإن اقتربنا احترقنا 💙

#تسنيم_عزالدين

[astrangertomee]

في هذه الدنيا أكره أن الوقود الوحيد الذي يستطيع دفعنا هو القلق، وتحريكنا جنوبًا وشمالًا بريحه المضطربة التي تحملنا تلك، بعد أن أعطتني فرصتي الأخيرة لأهدأ من عواصفها، في هدنة تتوسّط أفظع معاركها، وأرفض بشدّة أن العيش اختلاس، وإن كانت فرصتي الوحيدة لاغتنام صفو لياليها.

تبًا لمنظومة القلق وكل القائمين عليها، تبًا للكورتيزول الذي يوقظني في غير موعدي، وللوزتي الدماغية التي تشتعل في اليوم مئة مرة وتضرب هلعًا وجزعًا حتى أقصى وعاء في دمي، مرسّبةً تحت عيني سواد ليالٍ لم أنمها على أمل لحاقي بكل هذا، ولم ألحق.

تعبت تكرار المشهد، وبداية نفس اليوم الذي لم ينتهي منذ ليالي عديدة، سئِمت مسابقة نفسي، ونفسي تشتاق لبعضها، أحتاج أن أقبِض أمور يقينية، أن أهدأ، وأتنفس، وأنام مطمئنّة، وكنت قد نفضت يدي منكم منذ وقت طويل، وأؤمن أنه لن يناولني هذا إلا رب واحد، سميعٌ عليم، مجيب الدعوات.

[iriis2]

ما زلتُ أحبك، أحب انخطافَك بالمطر، واعتقادك أن كرامة الحب هي في تحويله الإنسانَ إلى غيمة.

ما زلتُ أكتبك، وأرفض أن أكتبَ اسمك، خشية أن يكون مشاعا.. فلست الترابَ لتكوني في متناول الجميع، ولا الماءَ لتبحر في حوضك حتى زوارق القراصنة، لا، ولا الهواء الذي يتنفسه الجلاد والضحية.

أنت النارُ، التي لا تعثر على شكلها، حتى نهاية الحريق.

أريدك مثلَ غيمة هاربة من يد الفصول، مثلَ برق يخطف في لحظة مفاجئة، لكنه يظل مشرقاً، طوال الحياة، في الذاكرة .

- عبد العظيم فنجان

[rashayelle]

857-

أنا في الأغلب أحبك، كحلم جميل حلمت به وأنا طفلة، أعرف الشعور ولكن الصورة غابت عني، موجود هاهنا في مكان ما بذاكرتي ولكنه في الأغلب داخل لج عميق لا ابلغه أبدا .

أحبك ولكنه شعور مر ، ولا يمر، يبقى طعمه لاذعا مهما مضى بي العمر، وأرى عيبك بي، وأقار�� أوجه الشبه، وأمسح بأصابعي الانعكاس وأرفض التصديق.

أعلم ما تخلفه النذبة بذاكرة الألم، وبأنني كبرت بما فيه الكفاية لأنزوي على نفسي ولأحادثها لتتعقل ولكني أرفض، يرفض الطفل بداخلي، حزين، مجروح، لا تسعفه قدماه ليتحرر.

بشق الأنفس .. أتعرف ما معنى ذلك، أن يشق صدر المرء لتنتفخ رئتاه ، هكذا .. تأمل.

ليبقى بيننا الصمت الأزلي ولتشبه نهايتنا البداية، لأعود يتيمة غريبة بدونك ، لأنني في الأغلب أحبك .

[ya-mudawir-alhayin]

أرفض شعور الندم وأرفض طمان السفوح لو كان فيه الحياة اغصونها وارقه

مادام فيني نفس يذري وفيني طموح باب وراه اعتزازي…طارقه..طارقه

رغم امتداد التعب عيا يموت الطموح والشمس بكره ورغم أنف الدجى شارقه

[quotesart]

‏"أحبك وما أملك وقت للتلميحات والمراوغة وأرفض كل سبل المماطلة والجبن وأتطلع لرؤية شجاعتك في الركض نحوي والقِتال لأجلي ."

[sii1i]

ما أعرف احب لأني خائف،أؤمن ان الخوف يمنع الحب وان ما منعه كله يمنع جزء منه ويصيب الجزء الأخر السليم بعفن مسموم يدمره ما اعرف اعبر عن حبي للي أحبهم لأني خائف اخسرهم ما أعرف احب نفسي لأني خائف مني ما أعرف اكون انا لأني خائف ان حقيقتي ترفض واني ما اتقبلني ما أعرف اعبر عن نفسي بشكل جيد وأرفض كل الي مايخليني غير مرتاح لأني خائف اجرح الطرف الأخر اعتقد ان أكثر ما دمرني هو خوفي وبعد ال��وف يحل الندم والسخط والغضب،خوفي يخليني اشكك بكل ماحولي لأن خوفي يمنعني اثق خوفي يخليني اتظاهر اكون الشخص الي الأخرين يودونه لكنه مايمت لي بأي صلة،بالأمس صباحا احادث صديق ايقنت وانا اتحدث اليه بأنني خائف منه حتى أنني كنت اسمع ضربات قلبي من شدة الخوف بدون اي اسباب او مبررات،صديقتي الرائعة تعبر لي عن مشاعرها تجاهي ف أخاف ان لا اكون جديرا بهذا الحب،اني خائف معظم أيام حياتي ولم اعد قادرا على فهم خوفي اخاف العيش واخاف الموت ومابينهما ايضا ما امتلك حتى اية اسباب تجعلني ممتلئ بكل هذا الخوف الغير منقطع،خوف متأصل بي كأنه زرع بي واصبح جزء لا يتجزأ مني،لم اعرف ذاتا خائفة ويدمرها خوفها كذاتي.

[f-farah]

صباح الخير يا تمبلر، أود إجبار نفسي على الكتابة الآن. لا أعتقد أني أملك شيئاً لأقوله، ولذلك في محاولة أن أستجر رأسي على نطق الكلمات ما يكفي لأعرف حقاً كل الأحداث التي تدور داخلي.

جلسة البارحة كانت ممتعة، تحدثنا عن الملاحظة والتقييم والفرق بينهما، والأحكام. أصبح عددنا أقل مما يمنح فرصة أكبر للجميع للتعبير عن أنفسهم. استنتجت أني رغم شدة ملاحظتي ودقة التفاصيل التي أصفها، أخلط كثيراً بين تقييمي الشخصي للأمور وبين ملاحظتها بشكل مجرد. لكني أحب ما يحدث، على الأقل لن أغرق في اكتئاب الربيع هذه السنة أبداً. في نهاية آذار وبداية نيسان تأتيني نوبة اكتئاب شديدة، إلهاء نفسي بالجلسات والتواصل سيجعلني أقفز عن هذه المرحلة بسلام، لأنني أيضاً أغيّر طريقة تفكيري وتواصلي مع نفسي والأشياء الصغيرة والكبيرة من حولي. كم أود أن أكون سعيدة! كم أود أن أكون منفتحة أكثر! أن أتخلص من قلقي الاجتماعي وأجعل الآخرين يرون من أكون حقاً بعيداً عن قناع الهدوء الذي أفضل ارتداءه.

تراودني من أيام رغبة بالفرار، تغيير رقمي، إلغاء حسابي في فيسبوك، التوقف عن التواصل مع الأصدقاء ومشاركتهم أخباري.. الاختفاء، الذوبان. كم أود أن أفعل كل شيء دون التأثر بالزملاء وما يفعلونه! أريد التركيز بدراستي رغم أني لم أبدأ بعد، ولكني أعرف هذا التروّي.. هذا التنظيم الذي يحدث داخلي هذه الأيام.. أعرف أن السهم يعود للخلف قبل أن ينطلق بقوة للأمام، وسهمي عاد للخلف كثيراً وحان وقته لينطلق.

من أسبوع تقريباً حصلت على منحة للتعلم في كورسيرا، وبدأت كورس عن drug discovery. لا ألتزم كثيراً ولكني أوشكت على إنهاء الأسبوع الأول فيه، مما يعني أني أبلي حسناً. كنت أنتظر قبولي في المنحة بعد إنهاء امتحاناتي مباشرةً لأستغل عطلتي، ولكن لم يصلني القبول إلا للأحد الماضي.

أعاني من هوس في تفقد الإيميل، أتفقده خمس مرات في اليوم أو أكثر رغم أني لا أنتظر شيئاً محدداً، ولا رداً ولا أي شيء.

هل تعرف يا تمبلر لماذا نسامح؟ نسامح لنتحرر من مشاعر الحقد والغضب والاستياء والرغبة بالانتقام من الآخر، لأن هذه المشاعر تمتص طاقتنا وتجعلنا غير قادرين على التصرف بشكل طبيعي ومريح. أذكر المرة التي أدركت فيها هذا، صرت أقوم بحوار تخيّلي في رأسي مع اللواتي أذينني، قمت بهذا الحوار مئات المرات حتى هدأ شيء ما داخلي، حتى طمأنت روحي وتوازنت. قلت لهن أنهن فعلن كذا وكذا، وشعرت بكذا وكذا وتأذيت حقاً ولكنني أسامحهن. والغفران لا يعني أننا ننسى ما حصل معنا ولكننا نتحرّر منه، من قدرته على إيذائنا كلما تذكّرناه، الغفران يحررنا من البكاء على ما جرحنا مراراً وتكراراً. ولكنه لا يرتبط فقط بالآخر، لأننا نصب أيضاً مشاعر الحقد والغضب والاستياء علينا، على أنفسنا. أنا صرت قاسيةً مع نفسي، ألومني لأنني تعرّضت للأذى ولم أستطع حمايتي، أتهمني بالضعف والغباء، صرت أجلد نفسي على أفعال لم أرتكبها، ولم أكن قادرة على التحكم بها. الغفران أعادني إلي، سامحت نفسي، لأن الرغبة بالتحرّر من الأذى المضاعف الذي أوقعته على روحي.. منحني مساحة لأحاكم الأمور بشكل أفضل.. لأحدد أخطائي وأرفض ما لا دخل لي به، أن الإنسان أحياناً كائن سيئ والبشر ميّالون لإيذاء بعضهم بشدة حتى أقرب الناس إلينا. غفرت لي، للطفلة التي تألمت داخلي، وعدتها ألا أقسو عليها مجدداً.. يعني أن أحاول حتى أقصى الممكن أن أرحمني.

أشرب المتة الآن، وأفكر بما قاله حبيبي حبيبي حبيبي رياض:

حجرٌ بعد حجر لن أسقط كمدينة محاصرة ورقةٌ بعد ورقة لن أسقط كشجرة في الخريف جثَّةٌ بعد جثَّة لن أسقط في مذبحة علنيَّة تحت ظلِّ القانون أمام دبَّابات الامبرياليَّة سأسرِّح شعر قلبي وأنظر إلى الموت باطمئنان.

صباح محاولتنا أيها العالم، صباح محاولاتنا لصنع أرضية مشتركة تعني فيها الكلمات لنا كلنا ذات المعنى، صباح محاولاتنا المُلاحَظة وغير الملاحظة لنكون ألطف مع أنفسنا، لنكون بشراً أفضل.

[ma-15-zen]

أيا امرأة تمسك القلب بين يديها

سألتك بالله لا تتركيني

لا تتركيني

فماذا أكون أنا إذا لم تكوني

أحبك جداً

وجداً وجداً

وأرفض من نــار حبك أن أستقيلا

وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقلا...

وما همني

إن خرجت من الحب حيا

وما همني

إن خرجت قتيلا

[fozdoaa]

في السادسة صباحَ اليوم سألتني صديقتي سؤالًا لم تعتدهُ أُذني، قالت: "عندك ذكريات كفاية؟!"

كُنتُ مُنهكةً جدًا، إرهاقٌ جسديٌّ ممزوجٌ بالسّخط غير المُجدي، واللارغبة في الاستمرار! فلم تُسعفني الذاكرة لأقرّر الإجابة، لكنّ ذلكَ لم يمنعني من التفكير. هل لديَّ ما يكفي من الذكريات؟!

على الأغلب أنّني ممتلئةٌ حتى آخري بالذكرياتِ الكفيلة بدفعي للاستمرار. لكن السّخط فوّهةٌ تبتلعُ وتقتاتُ على هذه الذكريات.

منذُ سنوات لم أكُن أعرفُ الطريق إلى التخلّي، كنتُ أسقُط أرضًا في كُلّ مرّةٍ أُضطرّ للتخلّي عن شيءٍ ما، أيّ شيء. سقطةً تلوَ السقطة تلوَ السّقطة، وأنا أرفضُ مواجهة التخلّي، وأرفض التعرّف عليه أو إلقاءِ التحية. ولكنني في يومٍ ما استيقظتُ وقد تعبتُ من السقوط، ومن السّخط، ومن المقاومة. عرفتُ يومها أنهُ لا مفر من هذا التعارفِ المؤلم، أغمضت عيني ورأيتُ عمري المنساب من بين يدي، رأيتُ سقطاتي كلها، رأيتُ كُلّ مرّةٍ أجبِرتُ فيها على الانسحاب ولم أحتمل فابتلعتني الأرض ولم تلفظني إلا حُطام، رأيتُ كُلّ مرّةٍ امتدت يدٌ لي بالمساعدة لكنني لم أراها، بصري الذي كان يخذلني في كل المرات فلا أميّزُ الطريق ولا أرى المفترقات، رأيتُ كل الأيام التي لم أجِد فيها صوتي فلم أستطع الكلام فاندثرت في قلبي الكلمات. رأيتُ كُل المراتِ التي تمسّكتُ فيها بحبالٍ بالية فانهارت بي في الهاوية فقط لأنني لم أعرِف التخلّي.

لكنني الآن نضجت، نضجتُ تمامًا، صرتُ أعرفُ الطريق إلى التخلّي، صديقي الوفي، الذي ربّما يحملُ اسمًا سيء السمعة، لكنّه أبدًا لم يخذلني.

صِرتُ أقبلُ الغضب، وأعرفُ إنّه ليس دائمًا بؤرة للشر، حتى الغضب يمكنه أن يكونَ طيبًا أحيانًا.

أعرفُ ذاكرتي، وأعرفُ أنّها على قوتها تخذلني حينَ أحتاجها، فلا تمدُّ يدًا لانتشالي حينَ أسقط، حينَ أفقدُ بصيرتي ويضعُف بصري، حين تتشوّش الرؤية، وتختلطُ الأصوات، وتزدادُ رغبتي في الصّراخ! تخذلني وتنسحب من المشهد، وتخفي عني ذكرياتي فتزيد سخطي وتسلبُ مني قدرتي على الاستمرار.

"عندك ذكريات كفاية ؟!"

نعم، عندي الكثيرُ من الحب والامتنان، المحبّةُ لا تزول ولا تندثر، لكنها تستترُ أحيانًا. عندي لحظات خضراء مُزهرة، لا يشوبها حُزن ولا يعكّرُ صفوها غضب، وعندي أعمارًا من الحنان، وعندي روائح تذكّرني بالأحبة، عندي صندوق يحملُ قصاصاتٍ من الحياةِ عمرها عشرات الأعوام. وعندي دعوات وجدت طريقها للسماء وأنقذتني من ألفِ هاوية.

لكنّ ذاكرتي مخادعة، تسرّبُ إليّ الخوف بينَ الذكريات كالسائل الأسود الممتليء بالشر، يُطيحُ بكل شيء.

عندي ذكريات كافية، لكنّ الخوف أعمى.

هديل عبد السلام

[mohamedaboelgheit]

Who are you

- أنا ضد التطرف العلماني كما أنني ضد التطرف الديني، وضد أي نوع من الوصاية على الأفراد بزعم الدين أو العلم أو الصح والغلط أو الأمن والأمان. فكل إنسان هو حر تماماً في نطاق معتقداته الداخلية، وحر في سلوكه الخارجي ما لم يتعدَّ على ما للآخرين ..

- أؤمن أن "الحياة غير عادلة وغير متوقعة، والعالم مكان ظالم ومجنون، ولو ماما وبابا والمجتمع والناس قالولك غير كدا وانت صغير يبقا ضحكوا عليك.. اقبل هذه الحقيقة كي تعيش سعيدا "عصام الخواجة بتصرف يسير.

- أبغض العنصرية وكل ما هو مؤدي لها.. البشر متساوون في الحقوق، لا فضل لجنس على جنس ولا عرق على عرق ولا دين على دين.. وبشكل خاص قد مارست الحضارة الغربية على مدى عمرها عنصرية بغيضة تجاه الشعوب الأخرى وأبادت حضارات وقوضت من حضارات باسم الاستيطان والاستعمار وعبء الرجل الأبيض ومازالت تقوم بذلك بما يجعلها موصومة بالعار وغير موثوق بقيادتها للبشرية مرة أخرى..

- أقر بحق الحيوانات علينا نحن البشر في حياة عادلة وموت رحيم.. {وَمَا مِن دَاۤبَّةࣲ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَلَا طَـٰۤىِٕرࣲ یَطِیرُ بِجَنَاحَیۡهِ إِلَّاۤ أُمَمٌ أَمۡثَالُكُمۚ}.. أمثالكم في البنية والتركيب والشعور والاحتياج..وأرفض بشدة امتهان الحيوانات، و التعامل معهم كدُمى أو متاع أو أشياء للعب.. الأمر أشبه عندي بانتهاك كرامة طفل لم يعِ بعد.. كلب الشارع الذي يعيش مطاردا وينبح على كل سيارة مارة لديه حياة أكثر كرامة من شيواوا الفنانة المشهورة الذي تحمله كمتاع ومطرح ما تحطه يتحط..

[thesomeof-me]

صداقة وحدة باءت بالفشل محاولات إستمراريتها عطتني شعور أشبه بشعور الصفعة القاسية لما تتوجه لشخص مدلل، بنفس الصدمة والكثير من التساؤلات ��ولها ليش؟

حاسة بخيبة أمل للان أستطعم مرارتها بالرغم من انتهاء العلاقة ومن فترة طويلة من قِبلي، لأن المحاولة هباءً والتمسك بات أمر لا عائد منه سوى كسرة خاطر أكثر وأكثر قررت أنهيها لأن بالنسبة لي الوقوف بالمنتصف أمر قاتل كل يوم

الان حاسة اني على بعد مسافة عن الأصدقاء الحقيقيين زي الأم لما تحط يدها على قلبها طول الوقت مخافة حدوث ضرر في أبنائها، الفرق اني خايفة على قلبي نفسه من الخيبات وأرفض ينكسر بسبب علاقة لكن شدة المرارة تكمن في الفضول اللي يدفعني أتساءل عن أحوال هالشخص، كيف الأيام معه؟ كيف حال قلبه؟ بصرف النظر عن مازال يتذكرني أو لا كل هذا ما يعنيني. أبي أتطمن لأن ورغمًا عن أمره مازال يعنيني بشكل لعين وأبغضه

[muteb0]

‏كلي ضما وانا تحت رجلي السيل

‏وكلي تعب وأرفض أوقف مساري

[ronaisam]

كان وجودي على قيد الحياة مسيئاً لي في كل الاحوال ، لم يعد بمقدوري أصلاح ما دمر مني وما حرق من قلبي ، الخطأ من وجود هو وجودي الفعلي مع أمكانية أصلاح الأخطاء التي في حياتي وما يعد مستحيلاً، على سبيل المثال هل سأخلق من جديد ؟ وهذا الشيء صعب المنال ولا يمكن تحقيقه إلى في فيلماً سينمائي يعرض في السينما .. ولهذا أرفض وجودي وأرفض أني خلقت لكل هذا العذاب مع هذا القلب الصغير الذي لم يعد يحتمل المزيد من الآلم .

- رنين عصام

[azsaud]

أيا امرأة تمسك القلب بين يديها

سألتك بالله لا تتركيني

لا تتركيني

فماذا أكون أنا إذا لم تكوني

أحبك جداً

وجداً وجداً

وأرفض من نــار حبك أن أستقيلا

وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقلا...

وما همني

إن خرجت من الحب حيا

وما همني

إن خرجت قتيلا

- نزار قباني ❤️