.ودع أصابعي تداعب خصلات شعرك
.دعنى استشعر انفاسك على خدي
.دعنى انفض غبار الحزن عن قلبك ، وامحو بيدي قلقك.
ليذهب كل منا الى عالمه الخاص :
انا اختبىء فى احضانك
وانت تأتي لتسجنك ذراعي بينهما
.ذلك السجن الذي تشعر فيه بانك طير حر ف السماء
لكل عاشق وطن وذراعيّ وطنك
لكل عاشق وطن وانت وطنى
.يامن جعلتنى اسيرة ف حب عيناك ،لا اريدك ان تطلق سراحي
بعد تسعة أشهر رأى فيها جيش الاحتلال مالم يره من قبل فى كل حروبه التى خاضها أمام الجيوش العربية. وكما قال الشيخ الغزالى- رحمه الله-انتصار الصهاينة لم يكن لبسالة المقاتل اليهودى أو لعظمة أسلحته بل كانت ونقولها محزونين مكسورين لتفاهة القيادات وسذاجة الخطط وعربدة الشهوات فى صفوف العرب!
وكم سمعنا عن الجيش الذى لايقهر والذى يمتلك أحدث الأسلحة.
ولكن بعد تصريحات المتحدث باسم جيش الاحتلال الذي طالما هدد وتوعد بتدمير حماس"دانييل هاغاري" والذي قال فى لحظة صدق مع نفسه:"الحديث عن تدمير حماس،هو بمثابة ذر الرمال في عيون الجمهور، حماس هي فكرة ولا يمكن تدمير فكرة ، وعلى المستوى السياسي أن تجد بديلاً لها وإلا ستبقى".
ولا يمكننا أبدا ان نعيد كل المختطفين بالوسائل العسكرية. الثمن الذي دفعناه في هذه الحرب باهظ جدا...ولايمكننا ان نبقى صامتين أبداً.
حماس فكرة وحزب، وأنها مغروسة في قلوب الناس، ومن يعتقد أن بإمكاننا إخفاءها فهو مخطئ. هي فكرة لا يمكن القضاء عليها، فالإخوان المسلمون موجودون في المنطقة".
وعندما سمعت هذه التصريحات تعجبت كثيرا وعدت بذاكرتى إلى شهر مضى وأنا أتابع تصريحات نتن ياهو المضحكة التي قال فيها:إن الحرب يمكن أن تنتهي على الفور إذا ألقت "حماس"أسلحتها، وأطلقت سراح الرهائن.وأكد نتنياهو أن إمكانية إبعاد قادة"حماس"عن غزة بدل قتلهم واردة.
إنهم يسألون عما سنفعله في اليوم التالي، أولاً وقبل كل شيء علينا القضاء على"حماس".لايمكنك السماح لسكان غزة المحليين بإدارة القطاع ما دامت"حماس"هناك.
لذا فتصريح "دانييل هاغاري"يجب أن لايمر مرور الكرام لأنه ليس لأحد أعضاء المكتب السياسى لحركة حماس بل لمتحدث جيش الاحتلال – صاحب الأذان الطويلة-وهو ما يحتاج منا إلى وقفات فالرجل يقصف جبهة نتن ياهو الذي فشل فى كل محاولاته اليائسة للقضاء على حماس.
كما أن هذا اعتراف بأن تدمير حماس بات أمرا بعيد المنال وليس مطروحاً لافى الغرف المغلقة ولا المفتوحة ولافوق الطاولة ولاتحتها.
متحدث جيش الاحتلال صدق وهوالكذوب فهو أكذب من "عرقوب" كما يقول المثل العربى،فحماس فعلاً فكرة والأفكار لاتموت...
هذه التصريحات تعكس حالة اليأس التي أصابت قادة جيش الاحتلال فضلاً عن الصراعات المكتومة بين نتن ياهو وقادة الجيش.
كما يعكس حالة الفشل في تحقيق أئّ هدف من أهداف الحرب اللهم إلا التدمير والخراب وقتل النساء والأطفال.
وعلى الفورسارع مكتب النتن ياهو بالرد على تصريحات متحدث جيش الاحتلال قائلا: حدد مجلس الكابنيت السياسي والأمني برئاسة نتنياهو أن أحد أهداف الحرب هو تدمير قدرات حماس العسكرية والحكومية وهو ما أظهر حالة عدم التوافق بين الجيش والنتن!
والحقيقة فإن"دانيال هغاري"لم يأت بجديد فقد سبقه إلى مثل هذه التصريحات وزير دفاع جيش الاحتلال الذى صرح قبل شهر تقريباً قائلاً: "حماس فكرة والفكرة لا تموت.!
وقال "يجب أن نتعامل مع هذه الفكرة! نريد أن نعرف من سيحكم غزة بعد الحرب؟!وصرّح أنه سيعارض احتلال غزة والغرق في مستنقعها.
وكذلك الملياردير مالك منصة “X” ومالك شركة “ستارلينك” "إيلون ماسك" وهو أحد أصدقاء الكيان الصهيونى، قال:إن فكرة القضاء على حركة حماس ستفشل،لأن كل فرد يُقتل يخلق أعضاء جددا في المقاومة،وإذا كنتم سترتكبون إبادة جماعية – وهو شيء لا يجب أن يكون مقبولاً لأي أحد- فسوف تتركون خلفكم الكثيرمن الأحياء الذين هم بالتبعية كارهين للصهاينة، وإذا قتلت طفلاً لأحدهم فقد صنعت على الأقل العديد من أعضاء حماس الذين هم على استعداد أن يموتوا فقط لقتل الصهاينة، وأن السؤال الحقيقي هنا هو:مقابل قيامك بقتل فرد واحد من حماس ..كم عضواً جديداً لحماس ستخلق؟
إذا كنت خلقت أعضاء جدد لحماس أكثر ممن قتلت فأنت لم تنجح.
كذلك مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي "جوزيب بوريل"في فبراير الماضي وخلال حديث له بمؤتمرميونخ للأمن قال:إنه لا يمكن القضاء على حركة حماس لأنها "فكرة".
ولم يكن التصريح والتلميح بأن حماس فكرة فقط من نصيب الأوربيين والأمريكيين فقط بل إن وزير الخارجية الأردني"أيمن الصفدي" تناول حبوب الشجاعة وقال: "حــمــاس"فكرة لا تنتهي ومن يريد وضعًا مغايرًا عليه تلبية حقوق الشعب الفلسطيني.
وكان يجب على الوزير الأردني أن يكمل كلامه وهو في حالة النشوة التى ربما لاتتكرر ليقول:حماس حركة تحرر وطنى تقاوم محتل مغتصب ليس له أي حقوق!
فحماس فكرة هذا أمر لاينكره أحد،ولكن حكام العرب المستبدين يقفون منها موقف الخصم،لمرجعيتها الإسلامية. فقد صرح الدبلوماسي الأميركي السابق"دينيس روس" في مقال له بصحيفة"نيويورك تايمز":إنه يساند الحرب على غزة حتى القضاء على حركة حماس ،وأكد بأنها رغبة قادةٍ عرب، وليس فقط إسرائيل والولايات المتحدة.
وقال:خلال الأسبوعين الماضيين عندما تحدثت مع مسؤولين عرب في أنحاء مختلفة من المنطقة أعرفهم منذ فترة طويلة قال لي كل واحد منهم إنه لا بد من تدمير حماس في غزة.
وإنى عاقد العزم على أن امضى واسير إلى وطنى تفاديا لألم هذه الغربة الذى طال بعيدا عن الأهل والأحباب ، ولكن هذا الوطن أبى ان يستقبلنى منذ فتره طويله لضياع الأمان فيه ، ومع هذا سأخوض هذه المعركة إما عودة إلى الاهل بسلام أو انهاء القتال للأبد
صورة نادرة لأمير الشعراء "أحمد شوقي" في منفاه بأسبانيا حيث عاش هناك خمس سنوات و الصورة له مع إبنيه "حسين" و "علي" ( 1916)
أما أسباب نفيه إلى أسبانيا فتعود لكونه كان من الحاشية المقربة للخديوي عباس حلمي، الذي كان مكروها من قبل الإنجليز حتى عزلوه عام 1914 ثم تم نفي المقربين منه بالطبع ومنهم شوقي الذي هاجم الإنجليز إلى إسبانيا عام 1915.
و في هذا النفي زاد شغف أحمد شوقي بالأدب العربي والحضارة الأندلسية، وكتب فيها السينية الشهيرة التي عارض فيها البحتري وقال فيها:
"وطني لو شغلت بالخلد عنه…نازعتني إليه في الخلد نفسي"
هذا بالإضافة إلى قدرته التي تكونت في استخدام عدة لغات و الإطلاع على الآداب و الثقافات الأوروبية كما الف مسرحيته اميرة الأندلس واعتبر النقاد أن ميلاده الثاني شعريا كان في المنفى.
مكث أحمد شوقي في برشلونة ثلاثة أعوام، قبل أن يؤذن له بالتنقل داخل إسبانيا، فزار بعدها مدريد، وذهب إلى طليطلة، وقرطبة، والتي أحزنته ما حل بها بعدما كانت عاصمة الثقافة الأندلسية، ونظم هناك قصيدته لصقر قريش عبد الرحمن الداخل، مؤسس دولة الأمويين بالأندلس.
واستكمل تجواله إلى إشبيلية وغرناطة، وزار قصر الحمراء، وساحة الأسود، التي رص فيها 12 أسدًا رخاميًا، وحينما أتى الموعد حان وقت مغادرة إسبانيا، قال:
تركت وطنى وهاجرت الى بلاد لا اتحدث لغتها. هاجرتنى مشاعر الانتماء منذ زمن. فمنذ انتهاء الثورة فى بلدى من ١٢ عاما وقد الغيت كل القنوات الاخبارية وعزلت نفسي عن كل مالا يمكننى تغيره. رويدا رويدا انتهى كل شئ بداخلى حتى اصبحت هذة البقعة من الارض لقلبي مقبرة الاحلام والطموح. ثقب اسود فى مجرة من الام يدور كل شئ فيها حول حقيقة واحدة وهى الفزع.
شعور غريب يراودنى، فانا لا اشعر باشتياق لاهلى رغم حبي الكبير لهم، لا اشتاق للتواصل بلغتى ولا حتى لحس الفكاهة المصري. ولا اريد ان اشارك احد يومى، افكارى او مشاعرى غيره، انا فقط اشتاق اليه. احبنى فاطلق سراحى و احببته ففعلت المثل. ربما هو وطنى. وطن نفيت منه .
الموسيقار اللواء محمد عبدالوهاب يقود عزف النشيد الوطنى الجديد «بلادى» أثناء استقبال السادات بعد توقيعه معاهدة السلام مع إسرائيل
.........................................
1
نزل الرئيس السادات من الطائرة فى مطار القاهرة عصر 31 مارس، مثل هذا اليوم، عائدا من واشنطن بعد توقيعه معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، فعزفت فرقة الموسيقى العسكرية للجيش، المكونة من 150 عازفا، السلام الوطنى الجديد «بلادى بلادى»، وكان الموسيقار محمد عبدالوهاب هو الذى يقود الفرقة بنفسه، مرتديا بدلة اللواء بعد أن منحه السادات رتبة لواء الشرفية، تقديرا لدوره فى توزيع النشيد الجديد، حسبما يذكر الكاتب الصحفى والمؤرخ الفنى محمد دياب فى مقاله «النشيد المصرى الوطنى» بمجلة «ذاكرة مصر، مكتبة الإسكندرية، عدد 48، عام 2022».
2
كان نشيد «والله زمان يا سلاحى» كلمات صلاح جاهين، وألحان كمال الطويل، وغناء أم كلثوم، أثناء العدوان الثلاثى عام 1956، هو النشيد الوطنى لمصر، وعزف لأول مرة رسميا فى 20 مايو 1960 أثناء مراسم وداع عبدالناصر لرئيس وزراء الهند نهرو، وفقا للدكتور محمد رفعت عبدالعزيز فى كتابه «النشيد الوطنى المصرى.. دراسة تاريخية».
يتتبع «دياب» خطوات اختيار «بلادى بلادى» بدلا من «والله زمان يا سلاحى»، قائلا: «أثناء الاستعداد لتوقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979، أحس الرئيس السادات أن نشيد «والله زمان يا سلاحى» لم يعد مناسبا لمرحلة السلام، خصوصا أن كلماته تتحدث عن السلاح والترحيب بالحرب «يا حرب والله زمان»، فاستدعى الموسيقار محمد عبدالوهاب، وأوضح له أن الجاليات المصرية فى الخارج كانت تستقبله بغنائها نشيد «بلادى بلادى» لفنان الشعب سيد درويش، وأن الجماهير تعشق هذا النشيد، فلماذا لا نعطيهم إياه؟».
3
قدم سيد درويش والشاعر محمد يونس القاضى نشيد «بلادى» عام 1923، ووفقا لدياب: «شهد بعثا جديدا له بعد نكسة يونيو 1967، فقد كانت الجماهير الزاحفة من كل حدب فى شوارع القاهرة متجهة صوب بيت الزعيم جمال عبدالناصر لتطالبه بالتراجع عن قرار تنحيه يوم التاسع من يونيو 1967، لا تجد خيرا من هذا النشيد تهتف به، وتجاوب أكثر من مطرب مع رغبة الجماهير هذه، وغنوه فى حفلاتهم وسجلوه للإذاعة، من بين هؤلاء المطربين، محرم فؤاد، وكارم محمود، وفايدة كامل وآخرون، وأصبح يغنى فى الحفلات الجماهيرية وقتها».
4
يؤكد «دياب» أن وضع سلام وطنى حلم راود محمد عبدالوهاب منذ أربعينيات القرن العشرين.. يكشف: «لحن أكثر من قطعة لهذا الغرض، تقدم بها فى المسابقات التى نظمتها الدولة لاختيار سلام وطنى جديد، منها المقطوعة الموسيقية «دعاء»، وكانت سلاما وطنيا مقترحا قدمه فى مسابقة بعد قيام ثورة يوليو، لكن المسابقة لم تتم، واستخدمت المقطوعة ومدتها أربعين ثانية فى افتتاح محطة البرنامج العام الإذاعية».
5
بدأ عبدالوهاب فى خطوات تنفيذ تكليف السادات له حتى سجل السلام الوطنى والنشيد الوطنى فى الإذاعة بمصاحبة الفرقة الماسية، وهم 26 عازفا و40 عازفا من أوركسترا القاهرة السيمفونى، و70 عضوا من أفراد كورال الأوبرا والكونسر فتوار، وفرقة الموسيقى العربية وفرقة أم كلثوم، ويذكر دياب: «خرج السلام الوطنى فى أربعين دقيقة والنشيد الوطنى فى دقيقتين وعشر ثوان».
6
يضيف «دياب» أن الرئيس السادات استدعى عبدالوهاب ليبدى له ملاحظاته على السلام الوطنى، وكانت عن زمنه وإيقاعه البطىء، وكان عبدالوهاب قد سجل السلام الوطنى الموسيقى مرتين، واحدة بإيقاع بطىء، وأخرى بإيقاع أسرع، واستمع السادات إليهما معا واختار الأسرع إيقاعا، وطلب من عبدالوهاب إضافة مقطع آخر إليه، وبالفعل خرج السلام الجديد فى خمس وسبعين ثانية، أى دقيقة وخمس عشرة ثانية، ليصبح أطول سلام وطنى فى العالم، حسب تقدير عبدالوهاب نفسه لمجلة «الكواكب»، فعادة يتراوح زمن السلام الوطنى من أربعين إلى خمسين ثانية.
7
جرت تعديلات على بعض كلمات النشيد، ويذكر «دياب»: «بناء على طلب عبدالوهاب، أجرى الشاعر حسين السيد بعض التعديلات على كلمات النشيد، فحلت عبارة «مصر يا أم البلاد» محل «مصر يا ست البلاد»، واستبدل بيتا جديدا «نحن حرب وفداك يا بلادى» بالبيت الشعرى «سوف نحظى بالمرام باتحادهم واتحادى»، واختصارا للنشيد استبعد بيتى «مصر يا أرض النعيم سدت بالمجد القديم/ مقصدى دفع الغريم وعلى الله اعتمادى».
8
قاد عبدالوهاب فرقة الموسيقى العسكرية، أثناء عزف النشيد الجديد فى مطار القاهرة، ويذكر «دياب»، أن العميد حسن شلبى قائد الموسيقات العسكرية، كان حاضرا، وكان عبدالوهاب يرتدى بدلة اللواء بعد أن منحه السادات رتبة لواء الشرفية، تقديرا لدوره فى توزيع النشيد الجديد، وهى الرتبة التى خفضت وقتها إلى رتبة عميد، لأن رتبة قائد فرقة الموسيقات العسكرية فى الجيش وقتها كانت رتبة عميد لا لواء، وهذه الرتبة العسكرية التى حصل عليها منحته الحق فى إقامة جنازة عسكرية له بعد رحيله، ليصبح الفنان المصرى الوحيد الذى تقام له جنازة عسكرية.
الشاذات جنسيا المنحلات اخلاقيا .. ألقوا الآن .. فى وجهى صورة ستات شواذ مع بعضهن .. حاضنين بعض
تعليقى 👇👇
استغفر الله العظيم
معاذ الله .. إنى اسمح ان تتواجد معى أى شراميط شاذات جنسيا
انا مصرية خارقة 💪💪.. لأنى مسلمة مستقيمة .. أعتنق الدين الإسلامى .. و أتمسك بمبادئه
و مهما طاردتنى نسوان فاجرة شاذة جنسيا .. سيأتون عندى جزم .. و يرحلوا .. وهن اقل من الجزم .. و معاهم نجاستهم و شذوذهم .. و وساختهم
فأنا .. لن اعمل للابد فى أى مكان .. حتى موتى .. لو تواجد قربي .. أى شرموطة فاجرة شاذة جنسيا .. او اى ست من كوكب الارض
ولن أستطيع ان اترك مصر .. فهى بلدى و وطنى .. و لأنى على يقين .. ان اى مكان آخر .. سوف بتجاهر فيه النسوان الشاذة بشذوذها و انحرافها الاخلاقى .. تلك الشاذات .. متخصصين فى الشذوذ الجنسى .. و التحرش بالرجال قبل النساء .. و بالترويج للإلاضطهاد والقتل و النجاسة و الحقد
و اوعوا تنسوا .. لن اعمل .. الا لو تزوجت اولا .. زواج اسلامى .. من الرجل الحق .. الى انا اخترته.. و هو المصرى المسلم البشرى .. العالم الجليل .. الProf
لو لم يتم اجابة طلباتى المتواضعة .. يظل الوضع كما هو حاليا .. افوز كل ليلة .. و تزداد شاذات كوكب الأرض حقد و كره لى .. لأنى أعتنق الدين الإسلامى .. و أتمسك بقيمه و مبادئه .. فى السلام و الخير و النور .. و رفض الانحراف الأخلاقى و الشاذات جنسيا
لكن اعوذ بالله انى اقابل .. او اتعامل مع اى شرموطة شاذة جنسيا للأبد .. انها طاعة الله
و انا من افوز كل ليلة💪💪
و تعجز اى شرموطة شاذة من كوكب الأرض .. عن ايذائى او قتلى .. او اقناعى بعالمهن النجس الشاذ