Text
كيف قرأ غابرييل غارسيا ماركيز مسخ كافكا؟
قال "غارسيا ماركيز" حين قرأ السطر الأول من رواية "التحول" لِ "كافكا": " لقد سقطت من الفراش بعد قراءة السطر الأول، لقد كنت مدهوشا، و عندما قرأت هذا السطر قلت لنفسي بأني لا أعرف أي شخص باستطاعته كتابة أشياء كهذه."
فلماذا هذه الافتتاحية المباشرة هزت كاتبا بحجم ماركيز؟
تقول الافتتاحية: عندما استيقظ "غريغور سامسا" من نومه ذات صباح، عقب أحلام مضطربة، وجد نفسه قد تحول في سريره إلى حشرة عملاقة!"
كم شخصا في هذا العالم الذي نعيش فيه، يستيقظ كل يوم، ليجد نفسه عاجزا، أو عاطلا، أو معطوبا، أو غير صالح للتأقلم مع الناس، أو غير قادر على التواصل و العطاء، أو مريضا أو خاسرا أو فاقدا للذاكرة، أو.. و ربما بالقرب منا واحد أو اثنان.. فكيف يتم التعامل مع حالتهم الجديدة؟ كيف يتم قبول عطبهم أو عجزهم..؟ أو يعاملون بالمجمل ككائنات فقدت ضرورة استمرارها، فقدت علة وجودها!؟
المصدر: سيرة غابرييل غارسيا ماركيز الصادرة عن دار التنوير

0 notes
Text
1-أنا كارنينا/تولستوي
2- لا العسل تشتهيه نفسي ولا النحل/سافو
3- بنات حواء / أليف شافاق
2023
0 notes
Text
1- The Hunt
2-once upon a time in america
3-the menu
4- apocalypto
5-the pale blue eye
6- الحارة
7- بنات عبد الرحمن
8- just 6.5
9- الباب الأخضر
10- the harder they fall
11- the last duel
12-the gangster the cop the devil
13- the whale.
14-im westen nichts neues
15-world war lll
16- the boy who harnessed the wind
17-oppenhemer
18- كابتن الزعتري
19- أغنية الغراب
0 notes
Text
“والسَّعيدُ السَّعيدُ من عاشَ كاللَّيل، غريباً في أهلِ هذا الوجودِ.”
— أبو القاسم الشابي
374 notes
·
View notes
Text
8 notes
·
View notes
Text
مولاي مضى العمر سريعاً
لم أفهم ما الحكمة في هذه الوحشة
مظفر النواب
103 notes
·
View notes
Text
“لا أعرف كيف يمكن لكل هذه القطع المنفصلة أن تكون أنا !”
— أناييس نن (via omny-at)
1K notes
·
View notes
Text


حتى ذلك اليوم الذي لن أعودَ فيه
إلى قصدير الأيام المحترقة، والفأس المرفوعة
في يد الريح، أجمعُ نفسي، بكلّ خِرَق الأيام ونكباتها، تحتَ
سقفِ هذا الملاك الحجري.
هذا الحاضرُ المجَنَّح كبيتٍ يشبهُ قلبَ أبي
عندما سحَبتهُ المنيّة من رسغه المقيَّد إلى جناح الملاك
في تـُراب الملكوت.
حتى ذلك اليوم، عندما يصعدُ العالمُ في صوتي
بصهيل ألف حصان، وأرى بوّابة الأرض مفتوحةً أمامي
حتى ذلك اليوم الذي لن أعودَ فيه
مثلَ حصان مُتعَب إلى نفسي، هذا الملاكُ الحجريّ:
سمائي، وسقفي.
•سركون بولص
35 notes
·
View notes
Photo



Photography: Village of al-Jī near Petra, Jordan, 1906 Photographer: Moritz Bernhard (1859 – 1939) Image taken from “Bilder aus Palästina, Nord-Arabien und dem Sinai” (Images from Palestine, North Arabia, and the Sinai), Berlin: Dietrich Riemer, 1916.
49 notes
·
View notes