whatfatensays
whatfatensays
WhatFatenSays
8 posts
I mostly write for myself :)
Don't wanna be here? Send us removal request.
whatfatensays · 25 days ago
Text
اكره هالشعور
لما اكون محبطة ببداية اليوم, بس ماقدر اتكلم لأن لازم اؤجل هالحزن والكلام عنه لما ينتهي اليوم السعيد للشخص الي اتحدث معاه, عشان لا اكون انا النكد الي يخرب عليه يومه السعيد, ويصير يتشائم من كلامي لأن ممكن كل مره بجي اتكلم انكد عليه مره ثانية. غثى. فأجد نفسي غير قادرة تماما اني اكمل حوار طبيعي بدون لا اكون جافة, او احاول اتهرب, او انني بس احاول ارد حتى لا بفكر اوه هذي اونلاين بس ماترد وتتجاهل, بس السخرية اني اسؤا بهذه الطريقة, ان اتعامل بهالاجحاف مع شخص يحاول يكلمني ليش كل شي فيك مضظرب؟ هل عليك بأن تكوني بهذا القدر من السوء؟ ولما يعود هذا الشعور غالبًا في الاجازات والعطل؟ ماهذا المرض.
0 notes
whatfatensays · 25 days ago
Text
سكتي
نامي
فكينا من شرك
0 notes
whatfatensays · 25 days ago
Text
كتبت مرة باننني اريد ان اتحدث واتحدث واتحدث واتحدث واتحدث واتحدث واتحدث... لكنني اريد ان أصمت واصمت واصمت.
0 notes
whatfatensays · 25 days ago
Text
لعلي اشعر بانني معتوهة احيانا لأنني احاول الا اجرح مشاعر اي شخص بحماية مفرطة لدرجة انني اؤلم نفسي في سبيل ذلك, لانني حاولت اليوم ان اوقف محادثة لم يكن شخصٌ ما بالمحادثة جزءًا منها, ان اوقف محادثة سارية احيانا حتى يصل الشخص الأخير لئلا يقرأ المحادثات منتهية دون مشاركته, ولعلي اتألم اكثر عندما اعلم بأنني لست االخيار لأول في قائمة الاتصال والطوارئ, وبانه لا بأس اذا عرفت الشيء متأخرًا, وبأنه لا بأإس بمغادرة المحاثة عند مشاركتي , والعودة للمشاركة عند ذهابي, وتجاهل رسائلي السابقة, وردودي لمحادثتهم قبل تحدثي, لكن لا بأس, فاتن لا تزعل, لا بأس, فل تتعذب هي بالتساؤلات, لكن لما تراودها بينما نقول لها بانها المفضلة؟ وبأنها مختلفة؟
ربما انا حقًا مختلفة, ومتخلفة لأنني اطلب طرق التعبير التي يستخدموها لغيري لي, ربما انا فعلًا لا اتناسب بما يستحق هذه المعاملة, لعلي سيئة في مكالمات الهاتف. او لعلي متسرعة , وسيئة بذات القدر, ربما علي ان اصمت, او اتوقف عن التفكير, او لعلي اختفي, لا اعلم لكن اربد البقاء في حفرة
0 notes
whatfatensays · 25 days ago
Text
@whatfatensays today:
مذكّرتي: هل أنا اعود لنقطة الصفر في كل مرحلة؟
أعود مجددًا لحاسوبي حتى أكتب نصًا لن تقرأه سوى الأرواح والأشباح المنكوبة الماره من هنا. لا اعلم لما علي ان اكون احيانا كما لو انني اتحدث عبر سراب مع الناس, خصوصًا عندما لا الاقي استجابة ممن حولي في الواقع ( رهن ظروفهم التي احيانا تؤول دون الاستجابة لي كما ابتغي) لكن هل انا يا مذكرتي, وأشباحي انانية لرغبتي بأن اكون مسموعة؟ او هو من حقي كأنسان ان اصبح متطلبة للأهتمام, لكنني لست من هذا النوع, واعتقد بأن هذا يتضح لكوني اعود مجددًا للمذكرة اللوحية بدلًا من التحدث مع أنسانٍ حقيقي. اشعر بانني احيانًا متطلبة, ومتشرطة, لكن هذه الحالة تزيد عندما اكون بعطلة, عندما تحدثت عن موضوع أشغل بالي طويلًا ولم يستجب اعضاء المجادثة لموضوعي كما اردت ان نتحدث كما كنا, نناقش تجسدات الفكرة والرغبات الأسمى, لكن كُتبت رسالة تنص حرفيًا ب"يع" وتم تغيير الموضوع لمحادثة صوتية لم احظ بها مع صديقٍ مقرب, بان بالوقت الذي لم اكن احاول ان اتحدث مع صديقي لئلا اضايقه اثناء انشغاله مع شخصه, اثاريه كان يتحدث مع صديقي الاخر بينما كنت اراسله وانشر منشورات تخص احتفاله وظننت بانه منشغل, اثره منشغل بغيري. لكن لا بأس كما اعتقد, ففاتن غير, فاتن لا تحزن , فاتن علاقتها مختلفة , فاتن تعلق عل منشورات الجميع بينما يكتفي الاخرون فقط باضافة اعجاب , لكن فاتن لن تحزن؟ فاتن لا بأس لديها. احيانا افكر بانني احب الاشخاص من حولي اكثر مما يجب. واحيانا افكر بأنني لا احبهم كا يجب. لكن هل هنالك من يفكر بفاتن بنفس الطريقة؟ لا اربد ان استبدل الأشخاص بشخص اخر, لا اتفق مع فكرة بأن الانسان يستطيع الأستغناء عمن يحب بمن يفضل. لكن هل انا ممن يُفضل, القابلة للأستغناء..لمن أحب؟ ): لا اعلم حقا باذا كانت افكاري هي محض مبالغة تأتي عند شعوري بالفراغ لكنني حزنت بأنني كنت اضع قائمة طويلة لكل الهدايا من تشرين الثاني حتى حزيران , بكل الهدايا المادية والمعنوية لكن ربما ربما انا انانيه وسيئة لتفكيري هكذا , بأن الشخص اخذ شيء كنت معجبة به ومكلف وليس شيئًا اكثر معنوية منه , وانا سيئة لانني كنت افكر طوال الوقت بانني يجب ان اجهز هدية معنوية رائعة بينما انا اعلم يقينًا بان هذا الشخص يحب الهدايا الأخر اكثر , لكنني سيئة لانني اعلم بانني لا يجب ان افكر هكذا بينما انا مستمرة بالتفكير هكذا, بانني يجب علي فقط اختيار اي شيء , لكنني ايضا افكر بانه ربما سيخيب امل الشخص اذا لم اجلب شيئًا معنويًا اكثر, سئمت. حرفيًا. سئمن من نفسي. لما يجب علي بان اتصل بالشخص اذا لم يرد ذلك؟ لم اترقب اتصالا لن يأتيني؟ لما علي ان اكون مشؤومة هكذا ونكدية ؟. عله يا فات , انتِ مرض سائر, لا اعلم لما علي ان اناقض نفسي وكلامي وغيري حتى ابدو كمجنونة
1 note · View note
whatfatensays · 2 months ago
Text
My body decided to speak up because I wouldn’t
0 notes
whatfatensays · 2 months ago
Text
@whatfatensays today:
مذكّرتي: هل أنا أسوأ فتاةٍ في العالم؟ أشعر بأسى بالغٍ يغمرني، وتزورني نوبات هلعٍ مستمرة خلال اليوم , كلّما حاولت أن أشغل نفسي عن التفكير، أجدني أعود لنفس المكان، ونفس البقعة، ونفس التفكير. لكن، لعلّ أكثر ما يجعلني أتألم ويسوؤني قول ذلك: كوني لا أُرى فعليًا كإنسانٍ يتألم. أنا أرى نفسي أذبل أمام عينيّ، وكلّ الإشارات كانت ستتضح أصلًا لو كان هناك شخصٌ يهتم.لكن للأسف، ظهر لي أنّني لست الأهم لأي أحد.
خصوصًا في هذه الحالات من أيامي - يبدو وكأنّ كل ما سبق كان وهمًا جميلًا عشته أنا فقط تهيّأ لي بأنها ستفهمني كما أنا أفهمها، وتسمعني كما أسمعها. أو لعلّي أظلمها، لأنها طالما وقفت بجانبي لكن عندما تراودني هذه الأيام، التي أكون فيها كجثّة هامدة أو أكثر، أجد العالم كأنّه يتحدّ ضدي ليري��ي أنني لست الأهم لأحد، لأن هناك دائمًا مشكلة أكبر من نوبات هلعي,
لأنه دائمًا هناك مَن لديه مشكلة أكبر من مشكلتي، لأنني - بالنهاية - أستطيع فعل كلّ شيءٍ لوحدي، لكن لا يوجد هناك ��العالم أحدٌ غيري مَن يتحمّل مشاكله وحده كما يبدو (: , ولا أقصد أن هذه المشكلة المنكوبة التي حلّت على رأسي تافهه بل على العكس، من فرط سوئها تضخّم لدي مدى تفاهتي وبؤسي، الذي يجعلني أبدو كطفلةٍ مدللة لا تسأم من الاهتمام. ولكن أنا.. أنا فعليًا لا أرى، ولا أسمع، ولا أتحدّث كما هم يفعلون. لأحصل على شيء أريده، عليّ أن أتعلم حتى كيف أسخّر الرياح. ثم أنتهي دائمًا بنهاية غير مرضية لليوم، فقط لأنني أنا مَن طلبته. ثم تُعاد الكرة و الفكرة أنني إنسانة لا تستحق أن يُناضل لأجلها، ولا أن يُحاوَل لأجلها. ولكن، هل هذا ما يتبيّن للجميع؟ بأن فترة الاختبارات هذه كَمَا كانت سابقًا؟ فترة فعلتُ فيها نفس الشيء، وكل مرة أتكلم وأتحدّث وأبكي، ثم أنجح؟
هل هذا كلّ ما يراني الناس عليه؟ بأنني إنسانة بكّاءة مدللة، كما لو أنني لا أريد تحمّل أي مسؤولية؟ هل هذا ما يجعلهم حتى لا يسألون عني؟ لأن هذه فترة تكرّرت من قبل، وتخطّيتها، لذا سأتخطّاها هذه المرة أيضًا، فلا داعي للاطمئنان عليّ، لأنني بالنهاية... سأنجو؟
هل فعليًا هذا كلّ ما يتّضح للجميع؟
أشعر بأنني مكسورة وبلا شراع وسط محيطٍ شرس الرياح.
-مع حبي: فاتن
0 notes
whatfatensays · 3 months ago
Text
Top secret account. If you’re here, keep it quiet
Thanks.
1 note · View note