aliamaroc-blr-blog
aliamaroc-blr-blog
Sans titre
2 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
aliamaroc-blr-blog · 2 months ago
Text
How Spanish teenagers in politics destroyed the county?
It is obvious that Podemos, the ecologists, the communists and the extremists of the socialist party have made Spain a country with an outdated ideological vocation, which only harms the interests of Spain.
   Never has Spain been so confused by ideology as with Pedro Sanches and its team of blind populists, say a bad copy of Venezuela. How is it possible that the ballot box brought to government a junta of children who were playing the Arab Spring in a large square in Madrid? it’s unbelievable but true. The Spanish socialists were always doing political bob bolo, they knew how to manipulate governance by imposing a healthy balance between theory and reality, they were ripe, let’s admit it, today they imprint Algerian madness.
What did the teenagers think they were gaining by inviting Brahim Ghali to enter Spain? The stakes with Morocco are colossal, Ceuta, Melila, the immense commercial exchange, the investments per billion dollars…? but what are they doing to remain faithful to losing populism?
   Morocco has totally closed the door to the Spaniards, until further notice, until the change of the political color of the government, that’s it, pure and simple.
It is obvious that Podemos, the ecologists, the communists and the extremists of the socialist party have made Spain a country with an outdated ideological vocation, which only harms the interests of Spain.
   Never has Spain been so confused by ideology as with Pedro Sanches and its team of blind populists, say a bad copy of Venezuela. How is it possible that the ballot box brought to government a junta of children who were playing the Arab Spring in a large square in Madrid? it’s unbelievable but true. The Spanish socialists were always doing political bob bolo, they knew how to manipulate governance by imposing a healthy balance between theory and reality, they were ripe, let’s admit it, today they imprint Algerian madness.
What did the teenagers think they were gaining by inviting Brahim Ghali to enter Spain? The stakes with Morocco are colossal, Ceuta, Melila, the immense commercial exchange, the investments per billion dollars…? but what are they doing to remain faithful to losing populism?
   Morocco has totally closed the door to the Spaniards, until further notice, until the change of the political color of the government, that’s it, pure and simple.
0 notes
aliamaroc-blr-blog · 2 months ago
Text
                           نحن والكفار
   العدوانية في الدين مرتبطة بالتاريخ والسياق الأصلي لنشوء ديانة معينة ومرتبطة أيضا بطريقة التأويل والاجتهاد التي يتبعها جهابذة هذه الديانة. وقد روى التاريخ عن مذابح رسمية باسم الدين يصعب حصرها بسبب كثرتها. هذه العدوانية تكون جماعية تقوم بها الأمة المتدينة وقد تقوم بها تحالفات دينية تورط أقواما وأمما كثيرة وقد تقوم بها جماعات محدودة في الزمان والمكان. وقد يقوم بها أفراد وفق قناعاتهم الشخصية ومستوى تأويلهم الخاص ووفقا لمرجعيات معينة.
   المسلمون في عهد الرسول كانوا مهددين بالمحو من طرف أعدائهم من قريش وحلفائها أو من طرف اليهود أو المنافقين، لذلك كانوا متشددين في رد فعلهم الذي كان العنف فيه مبررا لإرهاب العدو. وكذلك كان التشدد مبررا في حروب الردة خوفا من عدوى الهروب الجماعي من الإسلام. لكن حين انتهت الحرب وانمحى الخوف على اندثار الإسلام وحل محله واجب نشر الدين بتشريع الفتح طريقة لنشر الإسلام. وخُير الكفار بين اعتناق الديانة أو القتل واستثني أهل الذمة من ذلك مقابل الجزية.  ابتدأت الفتوحات الكبرى، بهزم الفرس والروم في عهد عمر بن الخطاب ثم امتدت إلى مصر وشمال إفريقيا والأندلس زمن الأمويين، ووصل الفتح إلى الهند والسند، أحيانا بإرادة المسلمين غير العرب (وصول الإسلام إلى إندونيسيا وماليزيا مثلا). وحين انطلقت الهجمات الصليبية فقد كان الهدف منها استرجاع ما اكتسح المسلمون من مساحات إسلامية، لكنها حروب عمقت من كره المسلمين للكفار في المشرق والمغرب.
    طوى التاريخ قرونا طويلة وفقد المسلمون تفوقهم العسكري وخضعوا لمنطق القوة، وتعرضت دار الإسلام لاستعمار شامل من طرف الكفار ومن طرف المسلمين الأتراك لكن لم تتغير عقيدة العدوان ضد الكفر إلى اليوم.
   جلست مع صديق مثقف من خيرة أساتذة كلية الحقوق، وكنا نتكلم عن هزيمة العرب في معركة بواتيي بفرنسا أمام شارل مارتيل فتحسر قائلا:" آه لو انتصر عبد الرحمن الغافقي ذلك اليوم!" فقلت له: "ماذا كان سيحدث؟" فقال:" كنا سنقضي على الكفار نهائيا وربما تغير تاريخ أوروبا بأكمله." هذا مثقف كبير ورجل حقوق وقانون لا يزال يؤمن بواجب قتال الكفار إلى اليوم. نستخلص من ذلك أن عقلية العدوان ضد الكفار لا تزال مختبئة في لا شعور النخبة المسلمة فكيف بعوام الناس.
   نحن في المغرب، نشأنا على كره الكفار واحتقارهم وانتظار الفرصة التي سينصرنا الله فيها عليهم، وإذا لم يتم ذلك فإن المسيح عليه السلام سيأتي في آخر الزمن ويقضي على الكفر نهائيا.  أما ما هم فيه من نعيم ونظام وقوة فإن آباءنا وأمهاتنا يقنعوننا دائما بأن الله أعطاهم الدنيا وأعطانا نحن الآخرة. هذا الموقف العدائي من الكفار زكاه عندنا في المغرب استعمار فرنسا الذي امتد أربعا وأربعين سنة. ازداد معه الحقد والكره حتى بعد الاستقلال. بل امتد حتى عند المغاربة الذين هاجروا للعمل في فرنسا انطلاقا من الستينات وما بعدها. الكثير منهم اليوم يتمتعون بخيرات فرنسا ويخفون حقدا كبيرا على الكفار، والكثير من أحفادهم انخرطوا في الجهاد إلى جانب القاعدة والنصرة وداعش وغيرها وخربوا فرنسا وقتلوا الأبرياء فيها بخلفية كره الكفار الذي تكلمنا عنه.
    أنا لا أخفي أني كنت أكره الكفار مثل أقراني من الشباب المغربي الذي تربى تربية دينية على الخصوص، لكن حين التحقت بالجامعة وقرأت أرتالا من كتب التاريخ والفلسفة والأديان والآداب وغيرها، استطعت أن أغسل دماغي من كل انحراف في الفكر والسلوك، ما تعلمته لم يكن في المقررات لكن في المطالعات الخاصة التي تكون بعيدة تماما عن الدروس الجامعية.
   والسؤال الملح الآن هو: ماذا نفعل مع الكفار الذين ارتدوا عن الإسلام وهم منا، أبناؤنا وإخواننا وأصدقاؤنا أو جيراننا أو ممن يقتسم معنا الجنسية المغربية؟ طُرح السؤال من أجل فتوى المجلس العلمي المركزي في الرباط، فأفتى رئيسه بإقامة الحد، أي قتل المرتد، ثم تراجع سريعا عن فتواه بعد تنبيهه من طرف السلطات العليا. وسكت الجميع عن الموضوع. لكن نحن لن نسكت، ونعيد طرح السؤال، ماذا نفعل مع الكافر منا؟ نقيم الحد أم نعتبره مرتبطا بسياق تاريخي معين؟
    من المنطقي أن نراعي المقاييس الإنسانية مثل مبادئ حقوق الإنسان والقوانين الدولية وأبجديات الحضارة وإن كانت أحيا��ا غير متطابقة مع النصوص التشريعية الإسلامية. لأننا لا نعيش في جزيرة معزولة، وأن نقبل الديمقراطية أو ما يمكن أن نسميه حكم الشعب لنفسه بنفسه. السارق تقطع يده في التشريع الديني لكن عن أي سارق نتحدث؟ الذي يسرق لأن الجوع فتك به، أم الذي يسرق ملايير الدراهم مستغلا منصبا ساميا، وزيرا أو رئيسا لشركة حكومية كبيرة أو مديرا مركزيا أو غير ذلك. لماذا لا "نصرّف" قطع اليد سجنا أو غرامة أو ما شابه ذلك. لماذا نقتل المثلي؟ ألا يمكن اعتبار ذلك شذوذا نابعا من تربية المجتمع، وعلى الجميع تحمل تبعاته؟ لا يمكن منع الأنثى من الزواج ولا إجبارها عليه بدعوى خضوعها لوالٍ كالأب والأخ والابن أو أحد من أقاربها يخاف نشوزها. معاييرنا تبدو أحيانا للعالم لا إنسانية لما تحمله من القسوة على الكائن البشري الذي ما هو إلا نتاج التاريخ والسياسة والمجتمع والأسرة.
   فلنتوقف عن حرب الكفار وقتلهم معتقدين التقرب من الخالق الذي لم يأمر بهذه القسوة وإنما أمر بالحوار والجدال وطلب الهداية لمن لم يهتد بعد. فالكفر الحقيقي هو العمى الذي يصيب بعض المحسوبين على الإسلام فيفعلون ما تستحيي من فعله الشياطين.
1 note · View note