butterflyinbluebangles-blog - Tumblr blog

[butterflyinbluebangles-blog]

____ Foggy Destinations _______

It was a mental alarm set daily at 10am. Yeah...

That wasn't late-night hallucinations.

Knocking knocking knocking ... in an infinite loop leading to a mysterious headache.

An anonymous whisper kept calling "I am your self" "Open the door for me". That sounded well! why not? "that's my self calling!" I thought.

But unlike what was expected, that was a door to hell. That loudmouthed self kept talking every day in a very chaotic manner.

Aside from it being a provoking pain in the neck, there was a repeatedly asked question aroused at the end of the daily sessions "where are you going?" "what's your goal?" "How can you move blind-sighted?".

I used to tell myself that destinations are key to achievement(s). However, it was at that moment a hard mission to accomplish. As a fighter standing in a battle barefoot with a shotgun out of bullets, failure is expected.

But a one step of pursuit can lead to another that leads to a weapon upgrade or extra equipments or a battle shift... The possibilities then can emerge from the void! It's all about little steps of trials. Those trials that may promote you to another level. I found that you'll have to exert some effort, push yourself, accept failure at some point, believe and wait for the next shift in your life.

Time and effort is everything.

Remember that, myself! And please don't knock again intensively...

BTW... It may look foggy and stay that way for long.. but being a warrior with pursuit brings relief to the extent that you may be into the fog but happy!

10Jan2022

[butterflyinbluebangles-blog]

عُقلة ضائعة

مقلتا عينيه تزوغ يميناً ويساراً بسرعة النيترو. وعُقلة السبابة اليُمنى تشكو انفتاخٍ وتوَّرمٍ من أثرِ الضغط المستمر على فأرةٍ مُتحركة شقية.

هذا هو ذكي العريف، شابُ فى بداية الثلاثينات بصحة رجل خمسيني العمر شارد الذهن. يتمتع ذكي برأسٍ متكدس المعلومات، تلك المستخرجة من شبكة عنكبوتيةٍ لعوب تجوب العالم فى ثواني معدودة.

ذكي يشكو من اصابعه وعيناه من الارهاق المتكرر لكن روحه عنيفة ذات تصميم عنيد. يراه المارة وكأنه شبح كذلك يراه اصدقائه وعائلته. نسمة روح هائمة تسمى ذكي. وأيامه كأنها وجبة تفتقر للتوابل.

لكن ذكي... لم يكن بذلك الذكاء.

٢٥ مايو ٢٠٢١

عواصف المعلومات وبراكين التحليل انتهت مع الزلزال الأخير الذي داهم الكرة الأرضية وهتك بالبنية التحتية فى دقائق.

ذكي، أصبح وحيداً ويتسم بالغباء.

انتهى.

#ذكرى_حياة

[butterflyinbluebangles-blog]

تأوير البتنجان والزهور| معضلة كل موسم

زهير طفل كالزهرة فى موسم الربيع. يافع، رشيق، ذكي، متفتح، وبهيج!

مستر عطيل فى الاربعينات من عمره، تعطلت ملامحه على تعبير واحد أجش لمده لا تقل عن ال١٠ أعوام.

ميس سميرة فى الخمسينات من عمرها شديدة المرح، محبة للسمر، وتعشق "الفاشون" والمسلسلات وعقلها لا يعمل سوى ساعة على مدار اليوم.

دكتور عقدة. نكتفي بالاسم.

زهير دخل "المعجنة" وتحول إلى بتنجانة يتم تأويرها يوماً بعد يوم. وفى كل مرة تختلف أداة " التأوير".

اليوم زهير كالمسقعة بعد هرسها. وانتهى به الحال إلى الشحاتة على الارصفة. وظيفة رائعة يستحقها المهروس، اقصد المحروس.. "زهير المعجون" بعد تخرجه من مؤسسات التعليم المتتالية.

انتهى.

٢٩ سبتمبر ٢٠٢٠

[butterflyinbluebangles-blog]

التقاطع الشقي والجبنة المثلثات

"سردينة" اعتادت وجودها داخل المعلبات وهي عائمة فى زيتها. الزيت لها كالبحر ودائماً هي فى المصيف. هي فى بيت جديد اليوم لذا خرجت لتحريك ودحرجة زيتها قليلاً.

أثناء جولتها الليلية، صادفت صديق جديد يقفز من الثلاجة. اطرافه شديده الحدة لكنه شديد البياض من الداخل. انه عمنا "مثلثات".

وقتها مثلثات كان "يتعكز" على علبته لكن التقاطع الشقي مع "سردينة" افقده اتزانه أكثر. شيء ما حدث. لكن كل تحاور لهما كان ينتهي بمأساه وكأنها طلبت له كفتة ضاني وهو نباتي!

"سردينة" مع الوقت اصبحت "سردينة واخدة تان". اشتد عليها الصيف كثيراً. وعمنا "مثلثات" اصبح مثلثات عائمة فى مياه الجبنة البيضاء ذات الملح الخفيف. لا طعم لها لكنه عائم وهائم.

التقاطع أشقاهم وغيرهم. لكنهما افترقا.

عزيزي،

اللقاء نصيب... والفراق نصيب.

لا تحزن. مازلنا نتدحرج فى زقاق الحياة.

وان ضاقت عليك الطرق، تذكر ان الثلاجة لا تسع العناد. ارخي قليلاً وتنفس.

فأنا نباتية بعض الوقت وأنت نباتي ونحن نباتيون.

فلننظر فيما نأتلف.

٧ اغسطس ٢٠٢٠

[butterflyinbluebangles-blog]

١٠٠ يوم من قرحة المعدة

تخطو بقدمها اليمنى لتخرج من المنزل، بعد ارتداء الكمامة والتحصن بالمناديل الورقية والچل الكحولي المضاد للكائنات صغيرة الحجم المتطايرة. عيناها تظهر بشكل بارز نتاج ضغط الدم على هالاتها السوداء المتقاطعة مع أستك الكمامة. تدخل للمعدني حامل الجرثومات الخطير المستطيل الذي يتدلى بين الأدوار ويعمل بالكهرباء: "الاسانسير".

هاهي تخطو للهواء المنعش الذي تحبه لكن يبعد عنها بأقل من متر كائن يحبه الكائنات الدقيقة فتفضل أن تترك الكمامة على وجهها رغم انتعاش الهواء ووجود درجة الحرارة ٢٧ اللذيذة.

رأت صديقتها الصدوقة فوجدتها تزيد عليها بواقي بلاستيكي شفاف يقف بينهما كالحاجز الاستعماري. كانا يتصرفان كطرفي المغناطيس ورغم أن أحدهما سلبي والآخر ايجابي ...لكنهما متنافران!

اليوم أتممت صديقتنا ما يزيد عن ١٠٠ يوم من قرحة المعدة.

يأخذهما النقاش والضحك والحديث وينسيان أن الأوكسجين محدود. أما مزيد من الضحكات فسوف تتسبب في انحفاض المخزون وقليلاً من الغثيان وأعراض تشابه قرحة المعدة.

عزيزي،

لا تضحك كثيراً أثناء ارتداء الكمامة.

وتذكر أننا مازلنا ماريجونا ولكن ماريجونا صامتة حية أفضل من ماريجونا لا اوكسجين لها.

٢١ يوليو ٢٠٢٠

الثلاثاء

درجة الحرارة ٣٩

[butterflyinbluebangles-blog]

ثورة "تورتة الكارميل"

هناك داخل " لانش بوكس" كلاسيكي جانب الجبنة البيضاء تحديداً، كانت ترقد حبيبات الكارميل كامنة كالعميل المزدوج. يظن الرآئي انها اطراف الرغيف المحروقة اللذيذة التي تعانق الجبنة البيضاء. لكن اذا تذوقت تجد طعمها "كارميلي مسكر".

الخطر يقترب: شارف الساندوتش على الوصول لل٣٠! ٣٠ ثانية، ٣٠ دقيقة، ٣٠ ساعة او ٣٠ سنة.. لا يهم.

الحبيبات تكون كتل. والكتل تهتاج وتتحرك نحو ميدان الخيار. ورغم تواجد خيارات متعددة، انتقى الكارميل بضعة خيارات مجنونة للبدء معاً نحو ال٣٠. والقيام بثورة "تورتة الكارميل".

عزيزي القاريء،

التفاصيل منتقصة والقصة مقطوعة لأنه ها أنا فى بداية الثورة. نعم أنا كارميل، وانت كارميل ونحن تورتة كراميل شهية.

١٢ يوليو ٢٠٢٠.

اليوم أتممت الثلاثين من عمري.

[butterflyinbluebangles-blog]

كوارنطينة بالبشاميل

أنامله صارت أثقل حملاً من ذي قبل وهو يمررها ليتنقل بحركة "سوايب" بين كليبات التيك توك وفتيات التندر. لم يكن يعهد ذلك من قبل. قبل أيام كان مسعود شخص "fit" يهوى رياضة الركض من أشياء ووراء أشياء أخرى. وبين أشياء وأشياء كان يحتسي القهوة مع أصدقائه فى قهوة صغيرة.

كان "لا به ولا عليه" و "كافي خيره شره". لكن سرعان ما جلبت له العولمة حبس انفرادي مفاجيء دون تحديد موعد الإفراج. كذلك جلبت له هالات سوداء حددت عيناه من كل اتجاه. وشيئاً فشيئاً تسلل لعروقه البشاميل "الطري" متسرسباً بشكل إلكتروني.

اليوم انتفخت مناطق متعددة فى جسده بالدهون المشبعة والسكريات المخزن. نظر مسعود ليضع قدميه داخل الشبشب ففوجيء بأن تلك الدهون تمنع الرؤيا. لم يكن البشاميل السبب، بل رد فعله لظهور البشاميل الطري المغري فى اوقات الفراغ المتكررة.

عزيزي،

لا تلهث وراء البشاميل فى الكوارنطينة حتى لا تزيدك طينة فوق طينة،

عزيزي،

حدود تصنعها انت خير من فراغ يحددك،

وإن كان على اشتياقك للبشاميل، أعطني "ميسد كول" لأعلمك كيف تكون أنت البشاميل نفسه. أتعلم لماذا؟

لأني أنا بشاميل وانت بشاميل ونحن مكرونة شهية بالبشاميل.

ألف هنا،

١٤ يونيو ٢٠٢٠

[butterflyinbluebangles-blog]

ملاهي و"لا حلة فشار"؟

نمطية منتظمة أخرجت "ممتاز" ذو "الفلات فوت" من رحم أمه فى ليلة عادية. الساعة دقت التاسعة ليوم ٩\٩\١٩٩٠ وهاهو قد ولد في شهره التاسع. قدماه الصغيرتان تعلقت بقطار سريع يذهب فى سكة مستقيمة. ومحطة وراء أخرى ظهرت للفلات فوتي شعيرات فوق الشفاه تشابكت معها بقايا "بافلو برجر" فى أحيان وبقايا "النسكويك" فى أحيان أخرى.القطار لا يتوقف و ال"تراي" وال"باي" يحتلان موسم "الفتونة" .ولأنه "ممتاز" فقد أخذ أيضاً ختم النسر على شهادة تجزم بأنه أمضى ٤ اعوام كاملة في قولبة نفسه على شكل نجمة.

السكة تذهب فى جهة واحدة. و"ممتاز النجمة" اصبح من ذي "الكروش" و"القروش".

بوووم! انحرف القطار!

"الفلات فوتي بيرسون" يتخبط كحبات الفشار داخل حلة صغيرة ذات يد واحدة. يتذمر، يبكي، يترنح، ينحرف، ويستقيم، يتفق ويختلف، ويرتجف. بوووم! القطار يصعد فى مسار "الرولر كوستر" . و"الفلات فوتي" يزداد احمراراّ من مناطق عدة، أبرزها "القفا". بوووم بووم! القطار يهبط فى مسار "الغواصة" ترى من هناك الشعب المرجانية والألوان المتعددة والخدر... الكثير من الخدر وكأنك ترتشف نسائم تحمل رائحة العجين المخمر قبل الشروق.

سكون... وحبات الفشار "استوت".

يمر عليه صديق ويقول: لقد تغيرت يا ممتاز النجمة.

فيرد هو ويقول: إلى من تتحدث؟

عزيزى،

استمتع بالحلة ولا تنقم عليها.

أنا فشارة وأنت فشارة ونحن فشار بالكارميل.

(المؤنث، المذكر والجمع).

*٤ يونيو ٢٠٢٠*

[butterflyinbluebangles-blog]

الاختيار الصعب: "سكر ولا ماريجونا؟"

ترتيب وتنظيم وتدقيق واهتمام واعتناء ثم إلتهاب المفاصل آخر كل يوم. ذلك ليستمتع بصوت تصفيق الجماهير آخر كل سنة أو سنة ونصف أو كل سنتين... وأحياناً لا يتذكر متى أن صفق له أحداً.

هو نملة العمل المنتظمة. يحب قطع السكر المتناثرة. يسمع من مديره كوبليه: و"روح روح عد أوراق الشجر" 🎶 ...فيعود بعد أيام بإحصائية وجداول "اكسيل" منتفخة.

ذلته وخدرته رائحة الملوخية التي تتسلل من "المنور" وبطنه تتوهم الالتهام. خدر الانتصارات الوهمية.

عزيزي،

"المنور" ليس مطبخك ولن يكون.

إليك الحل ... انت ماريجونا. وانا ماريجونا. ونحن مزرعة ماريجونا نضرة.

ما رأيك فى كثيراً من "مُعَلّيات" المزاج؟. التصفيق ليس أحدها. والمزاج ليس كأس. ولا نيكوتينة. ولا جرعة واحدة. المزاج دائم. ازرع المزرعة داخلك واطرق باب كل صديق من مُلاك المزارع الداخلية للماريجونا.

أحب الموارد المتجددة وابحث عن الاستدامة،

أحب الصديق الماريجونا،

كن صديقي وازرع مع��،

*٣١ مايو ٢٠٢٠*

[butterflyinbluebangles-blog]

نقطة تحول

من دودة إلى فراشة أو من بيضة إلى ديناصور أو من مد إلى جزر. من حال إلى حال. عجلة الحركة دائماً نشيطة حتى وإن بدت ساكنة. لا تثق فى مظهرها لكن أمعن النظر . بعض الاحداث تشكل تغييرات شديدة وتكون بمثابة تلك النقطة التى لا يستمر شيء بعدها كما كان من قبل.

نعم التحولات حولنا فى كل مكان وتنال منا كما تنال من الطبيعة. أنا متحولة، وأنت متحول ونحن متحولون (المؤنث، المذكر والجمع).

وأما عن مدونتي... فهي أيضاً سوف تشهد تحولاً لأن الأصابع التي تضغط على "كيبوردي" قد تحولت بطبيعة الحال. قد يكون ذلك نتاج تناول المحشي فى ليالي الحظر أو نتاج تورم أصابعي من أثر صرف ليالي العمر فى تحضير المحشي أو كلاهما معاً وأسبابٍ أخرى.

أيا يكن السبب فذلك لأن الدنيا فى حركة، و التحول آتِ في أي وقت لا محالة.

عزيزي، لا تكره التحول. لأني أحبه.

٣٠ مايو .٢٠٢

[butterflyinbluebangles-blog]

صرخة بلا صوت 

يمكن كتابتي تفّضي جزء م المكبوت يمكن تنظيم الكلام يخرّجني م السكوت يمكن آهات الورق ، تداوي يمكن حروف الوجع للصرخة، توازي؟ ….. يمكن ….. كلمات كتير فى زوري محشرجة مش لأن الكليمات متحّرجة و لا لأني م الكلام مكسوفة أو محرجة بس لاجل تُقل الكلام لا حيطة ولا جبل قادر يسمعه لاجل أسمّعـه لانسان لاجل خوفي لا الآلام تخبطه على وشه تلسعه تأذيه أو تجيبله جنان  كلمات عاصفة …. شريرة تخلع قلبك من جذوره وبتشِل تفكيرك إن عصفت،، بتمسك النفس أسيرة وبتطفي نور أحلامك ، بتطفي نورك بمسكها كتير لكن زحام الكلام يفضل يزُق صراع الخروج من كل خرم وبوء لو يخرج،،،،،على كل جدار صمت هيفضل يدُق خروجه صداع ومسكه صداع كيانه بين الحقيقة والكفر مضمونه صراع وقلبي أنا زي الغلاف مشدود ع الكلام بالسلاح و السلام و إن طلع الزحام م الزور،أخاف ده إن طلع الزحام م الزور ،هيموت الكلام …..  الجسم مجهد، سكران، هلكان، مسرطن م المرادف م المضاد م المعاكس م ال لو-إذاً وف كل ده إزاي طالب يتفرد لي شراع؟ إزاي بتطلب الإبداع؟ إزاي محتاج لي أبتسم؟ إزاي بتطلب أترسم؟  سايب الجراح سايلة  و تقول لي أرقصي واتبسطي! لأ!! مانيش تمثال،، ولو تمثال أنا آيلة آيلة للسقوط..  وبتقول مش مهم؟ المهم أموت على بسمتي !!!  الجسم والروح هالكانين بيتلفتوا ،،اسند على مين؟ أحكي ولاماحكيش؟ أصل مافيش..مافيش سند، مافيش ونس مافيش قلوب،،كله إتكنس إتكنس وراح اعتقد طارت الأرواح وسابوني أموت لوحدي فى البؤس، فى اليأس، فى الحيرة وسابوني أكذب بابتسامات  فى ضهرها تكشيرة … مش مهم سابوني أبكي سابوني أشكي لنفسي مرة و مرة لربي ممتاز، الكل فرحان  “حزنك معاكي ياختي، ما الكل خرمان"وإذا أحزانك كمان”  “لحني و غني على كيفك بس اخرسي الألحان اللذيذ، مكفاش صمتي فى العلن وإعلاني السكوت حتى فى الصلاة، اعتدت، الكلام فى الزور و بصرخ …. بلا صوت ! 9 FEB 015 Original copy:  22 AUG 013

[butterflyinbluebangles-blog]

<3 

My day in Adʿiyah

[butterflyinbluebangles-blog]

تذكرِة

سبحان من في فجأةٍ ذكرني بأنه "الكافٍ"

"أليس الله بكافٍ عبده" ترددت و تكررت فى أذهاني

فوجدت نفسي ترتعش و عيني تدمع بإسرافٍ

ألم يقل ،، لماذا إذن على من قد فَقدتُ تدمع عيناي ؟

سادني الصمت وهلة ً ،،،، ثم سادني الصمت وهلةً ،،

ثم تحدثت أضلعي بفقري له ،، بضيق نفسٍ و تنّفسٍ مُتأزماً فى الأحشاءِ

روحي روحاً قليلة العزم ، قصيرة البصر ، لا تصبر مهلةً

تبحث عن فراغ لأنها تراه و تسهو عما خلق الفراغِ و الإمتلاءِ

عيناي فاضت بالدمع ثكلى على روحها المترامية المشتتة

يافعة السن نفسي لكن روحها قد بالت و نالها العجز و التهتهة

لكن رغم أساها فى الأساس تضحك مبسوطة ! ما بالها أنالها الهطلُ؟

و بسؤالها جاوبت ،، بل قال "كافٍ" و هو،،

،، بل قال "كافٍ" و بالتأكيد هو،،

 بل قال "عسرٍ معه يُسر" لا بد أن حالي غيثٌ يهطلُ !

فأنظري نفسي للسماء ،، فأنظري و تأملي ........

قد تفهمي قد تصبري ،، أو لقوله "كافٍ" تخضعي .... 29MARCH2014

[butterflyinbluebangles-blog]

لحظة صعود الروح

تناديني ، أناديها

و لكن تبعُد أمانيّـا

يزيد الشوق

يضيق الطوق

و يُحكم (عليا) الصمت

--

أراها تُباعد ، تجافيني

و تعصى ان تكون إشبيني

حديث بين حال نفسٍ و رغبة نفس

فالأخيرة بأمانيها و تلك تُجرِّعها ذاك الكأس !

يمرُ الحلقِ فيتفل بضعِ قطراتٍ

ما يزال الطعم و تضيَّقُ عدةَ حلقاتٍ

و تُـعمي النفس رغباتً، لتحدَّق في أهواءها

و يُلقى إبليس مسترخياً، فلا حاجة لإغواءها

يراها تمارس و تتعامل كما أوصى

لعله حان ان تنوبه كما ظنت و كما ظنَ

و أحْكمت ُ (عليا) الصمت

--

تقفلت كل ابواب خروج الروح  

و ناءت بأحمالها لبارئها تبوح

و ظل السواد يتعتم

و اصبح خروجها متحتم

و ظل السواد يتعتم

فأُحكِـمَ (عليا) الصمت

--

أستعصى لنفسٍ ان تنطق

وكل محاولة كانت تخفَق

فكان حديثها بلا كلمات

و كانت النفس كالأبكم،،

فصوتها طنين  تأوهات

علَم وحده بما كانت تتمتم

و يُشرَخ  جدار الصمت

--

ووحده أحكم العُقد و أسدل كل ستار

لترى النفس التي عُميت، فقط، ما قد أنار

فأخرجَ بقدرته كتلة تجلطتت من صديد الروح

فأفرجَ أساس ما يؤذيها و جعل خروجها مسموح

تبقى أن تجاهد النفس و تبصق كل ما قد شرُبت

و أن تملئ بتمحيصٍ العقل و القلب بما قدأبُصرت

--

وفى رحلة صعود الروح من عميانٍ إلى بصرِ

و فى لحظة موت نفس لتحيا نفس بقاضِ الأمرِ 

تتباطئ مراحلها لتثبت حين ترتفعُ

يطول غياب تقدمها ليبُعُد منها القاعُ

فيا نفس، إضبطي الإيقاع

و هذبي بالإصرار صاعٍ صاع

و عاندي مناجاة ما قد سلف من نفس

غلـِّـقي تابوتها مرات و بادري بكل بأس

ولا يوجد  جدار للصمت

-- 28FEB2014

[butterflyinbluebangles-blog]

WHAT IS YOUR EARLIEST HUMAN MEMORY?

the stairs of my grandma's house

[butterflyinbluebangles-blog]

A call that is never on hold...

Faulty … and mistaken

I turn….

To question, myself ….

“why”? …

Nullity … and pause

But I insist … “WHY?”…

the answer is not even close..

There ain't a reason to hold

WHY do you attach? WHY don't you leave these sins?

Don’t you see that all dies out?

Don’t you listen to all the stories been told?

It is time to purify and rinse !

I SHOUT!

But null …………………..

Trials and sequential “try”ies

I found no answer in me … nor others

The magic is there where it lies

None helped, not my sisters or brothers..

The magic is there where it lies….

The aid , the hope, the shine,,,

The purity,, the peace and the time….

All is there where it lies…

Righteously , I asked again

“Please the ONE that holds…

The ONE who has and fulfills …

The ONE who reveals and folds …

The ONE to whom all bends and obeys

… Please uncover, unleash , and protect

With all YOUR names and capacity.. I request”

I get answered every time I ask the ONE

I like the silence of the reply, I like how it is done.

Uniquely,, the only who forgives though remembers All,, Uniquely answers whomever call

Thank you for YOUR mighty existence , My LORD  … is Above all      15JAN2014           

[butterflyinbluebangles-blog]

World became illusion ....

I was flowing in a moment.The wind and I was one.The spirit was lifted higher than a tower; with the birds and creatures of the sky i was flying smoothly but crazily speedy.The particles of my tissues has bonded with particles of the sky...Unbounded, untouchable , unseen freely traveling around the glob and yet incredibly sensed ...

At that moments identities just blend with the whole. No big decisions need to be taken, nearly no decisions needed at all..Just FLY, just FLOW, just let yourself GO...

Emotions blend, thoughts are clear...every hazel comes to end. The peace is near, because peace is here!

The feel of nothing but everything;

the love of everyone but no one;

 residing in a place in nowhere;

mind is relaxed nothing,even mine, is my affair....

That's a fantasy!

At that moment I forgot the world... all thoughts are illusions... actually no thoughts are here , and no sounds or talks to hear...

I forgot the enmity between me and dogs and the fear .We shared the same love,, we are friends ,intimates or lovers

That's a fantasy that i lived for a moment with head out of the bus window... but a moment that resides forever in my mind and heart... =)

Let me always live here...Let me FLOW!