elahad

[elahad]

Mounada jamda (freezed soda)

hey everyone rb with what you call these in the tags

[elahad]

(Source)

[elahad]

23/04/2019 22:04

و ها هي فكرة انهاء نفسي تحوم كغراب فوق رأسي .

[elahad]

ما قاله التعيس. .

سبعون قدما بعيدا عن الماضي أقبل الموت و أبتعد عنها إلى أن تهجر هي.

ليس للتعيس رفيق يعيد فيه الحياة و كأنه يشيخ في سن الزهور.

الدرب مات مع جدي تملؤه الأن عقول فارغة أصبح ركن المدينة النجس .

حيلة البقاء للأقوى أنتم الأقوياء لست أنا إنعموا بالحياة أنتم فأنا لا أجد الأمر مغريا.

نعتاد الضجيج في أقصى صمت النفوس و القلب يشاطر الخاطر كلاما فيطول خصامنا.

حياتنا تمر و كأنها دقائق إنتظار و نحن لا نتوقف عن الحركة عبثية القدر.

منتصف الليل وقت السكينة و الهدوء أنتشي في وحدة قاتلة و الملاهي للصدفة فقط.

إعتد ان لا تعتاد و كل ما هو بعيد عن العين بعيد عن القلب بل قلبك مات قبل عام في حرب.

[elahad]

تعالي نجلس على عتبة الحزن نشاهد السعادة تداعب غيرنا

[elahad]

أجلس أمامها وجهها متعب تحمل رأسها على كفها عيناها شبه مقفلتان و كأنها مركزة مع حديثي لكنه فقط التعب إنها لا تعرف الوضعية المريحة للجلوس و لا الكلام المناسب للحديث حثى المقهى لم يكن المكان المناسب حقا لها لكنها لا تجادلني عندما أضع إختيارين لا تبالي و كأن كل شيء مات بالنسبة لها أنا دائما أتجنب عينيها عند الحديث ليس الخجل فقط لا أريد السقوط في حبها رغم أنني أجد نفسي أحيانا أنظر في عيناها عندما لا يوصِف الكلام ما يبوح به الخاطر فأبعد عينيا و كأنها معصية ذنب أو خروج عن القانون و هكذا تمر الساعات و كأنها دقائق رغم أنك حزينة كقصة إنتحر بطلها أحيانا كقطة صغيرة في شوارع باريس الممطرة تحتاج كل الحب و الرعاية و بحق الحب أريد أن أحملك في قلبي لا يمسك ضرر و لا يؤذيك شيء بكل ما أوتيت من قوة نجلس و بيننا طاولة المقهى لكنك بعيدة كل البعد و أحيانا قريبة عندما إلتقت شفاهنا و أجسادنا و ذاك لقاء آخر غير لقاء أعيننا و كأنه مقدس و هكذا أنت بعيدة و قريبة كالموت بعيدة بطبيعتها لكنها معنا في كل آن.

[elahad]

غُراب.

أجلس قرب النافذة فوق سريري لفافة حشيش بين أصبعيا موسيقى هادئة تصدح في الغرفة مع شمعة صغيرة بيضاء و صوت رياحٍ تداعب الشجر بينما الجميع نائم إلا من هم مدمنوا الليل مثلي أعيش الليل لحظة بلحظة أتمتع بوحدة لا تعوض ليس الأمر محزنا بل أمر روحي نوعا ما ثم آخذ هاتفي لأتفقد تمبلر فأجد نفسي أكتب هذه الكلمات و أنا منتشي فأنشرها و أقفل الهاتف لأضعه جانبا و أنهي اللفافة لأغرق في سريري لا حبيبا أتمنى له ليلة طيبة و لا عشيقا أجيب على رسالته هههه لا بأس بهذا ثم يأخذني النوم.

[elahad]

2019/03/01. 02:25

أنا أنتظر هنا إذهبي أو إبقي أو لا تعودي مجددا أنت هنا في دمي لن تموتي حتى يوم أموت.

[elahad]

أفكار خريف ٢

لا أعلم خلاصة الأمر لكن هذه الليلة سأكتب. سأكتب عنك عن قارب حبنا الضائع في بحر النسيان. سأكتب عن قصة عشقنا في اليونان. لا أريد عتابك أن يطول، فقلبي مازالت لديه بِضع دقات و يصمت. دعينا نلتقي على ضوء القمر، الزقاق فارغة و صوت خطواتك في صمت الليل. ندندن بين الفينة و الأخرى و تلاحقي دخان السجارة بعينيك، لا شيء غير هذا.

[elahad]

أفكار خريف...

آسفة ربما أنا أتحدث أكثر من اللازم أزعجك بإتصالاتي أشاطرك تفاصيل يومي أتغزل عندما تسمح لي الفرصة و حتى في وقت صعابك تجديني جانبك كتفا تستندينه و شخصا تحدثينه لم أنتظر منك شيئا يوما فقط إهتمي بأمري و دعيني أشعر أنني شخص مهم في حياتك نحن نبدوا على أحسن حال لكن أشياء بسيطة و صغيرة منك تغير أفكاري و تجعلني أتسائل هل نحن بخير هل رسائل الإستيقاظ صباحا المشحنة بالحب تليها هذه البرودة أنا لا أظن أن أمر إبتعادك عني من الأمر الصعب عندك فإذا هذا هو مبتغاك فبإمكانك الذهاب لن أقترب مجددا لن أحاول جدبك عندي لأنني تعبت من المحاولة الأمر لا ينجح و ليس هذا ��ا خلقت من أجله و لقد فصحت عن نفسي و أخبرتك أنني لا أضع الثقة في أحد كلنا شياطين و لست غبية لأقع في نفس الخطأ مجددا لكنك أخبرتني أنك لست كالبقية أنك مختلفة هههه عن أي إختلاف تتحدثين كلكم بني بشر توعدون و تخلفون أنت تعلمين أن سجارة واحدة ستنسيني من أنت و ما أتى منك فقط لا تتأخري في الذهاب أريد أن أبقى وحدي رغم أنني كنت وحدي الوقت كله لأنني بعد كل هذا عرفت أنك ذبابة تزنزن في تفكيري فقتلتها عندما قتلت سجارتي.

[elahad]

06/02/2019. 03:23

نجلس تحت حطام المباني و المنازل أصوات القنابل فوقنا و صراخ الناس و الإنفجارات أما أنت رعشة جسدك أسمعها و تعانقين جسدك الصغير و أنت مختبأة وراء ضهري أنا عقلي يفكر مئة فكرة في الثانية هل نخرج من تحت الحطام و نواجه هذا الخطر أم نطيل في إختبائنا أنا لا أستطيع الخروج يمكن أن أخاطر بنفسي لكنني لن أخاطر بك حاولت أن أذهب لأرى مدى خطورة الأمر لكنك لا تريدين إفلات يدي تحركين رأسك رافضة رجعت جانبك و أخذت رأسك بين يدي فحدثك و كأنني أحدث عينيك إسمعي العالم أكبر من هذا المكان و لنا في العالم نصيب سنحارب من أجلنا أو ربما فقط من أجلك المهم أن تكوني أنت بخير توقفت رعشتها آنذاك و قلت لها هيا بنا صغيرتي فبدأت أوسع لها المكان الذي ستمر منه بدفع قطع الحيطان و كانت هي خائفة كنت أنظر لها فأبتسم رغم نزيف جروح وجهي و قساوة القدر و أردد لا تخافي... دفعت حجرة لأرى ما يحدث دون أن يراني أحد كان الضحايا ملقون على الأرض أطفال نساء و رجال الأمر زاد من خوفي فنظرت أسفلي كانت تنظر لي و تنتظر أن أمد لها يدي لنصعد لكنني فعلا لا أريد أن أجازف بها فأخرجت يدي من بين الحطام و بدأت أحركها لكي أتير إنتباه أي سلاح مصوب على المكان أنا أسمع الصمت يعم المكان شيئا فشيئا و كأن دبابة داست على الجميع و هي مارة فأقنعت نفسي أن وقت الخروج قد حان فحركت الحجرة التي تسد المخرج بصعوبة و كانت يدايا تنزف دما و جسدي متعرق فحركتها أخيرا و خرجت و أ��دت إزاحتها لتخرج صغيرتي فمددت لها يدي و يديها كانتا دافئتين خوفا كنت أرى في عينيها الكثير في تلك اللحظة و يشتد عليا قلبي فأغضب على العالم و الرب الملك و الشعب مسكت يديها و صعدت إلى عالم لم تكن تعلم بتواجده كان تختبأ وراء ظهري في كل لحظة ضعف صغيرتي لم تخلق لهذا بل لي أما الآن فإحتمال أن يقف عليا عسكري بسلاح أسود موجه بين عينيا و يأخذها مني متاح نحن معرضون لهذا في أي لحظة و هي تخرج من بين الحطام كنت أنا أحدد بصري في الأرجاء لكي ألمح أي شخص قبل أن يلمحنا و كذلك أبحث عن وجهتنا و عندما خرجت مسكتك من يدك و ذهبنا نجري إلى مبنا لم يخرب بعد

[elahad]

2019/01/30

لقد عدتي الآن عدتي و أعدتي كل شيء إلى مكانه قلبي كان ضائعا و عقلي فاراً و كأنني سجن بدونك و ها كل شيء أصبح على طبيعته الآن. أرجو منك الآن ألاٌ تغيبي مجددا ربما أنت لا تعلمين بما يدور في خاطري عشق أم إعجاب كان لا تهتمي فقط لا تغيبي مجددا.

[elahad]

‏أرغب وبشدة في إنهاء علاقاتي وإبقاء هاتفي فارغاً

[elahad]

حتى لو لم أمت إعتبرني مت.

لقد وضعت جهدي بأكمله لكن الأمر ليس سهلا أنا حقا أريد الإختفاء دون إعتذار أو إستأذان و دون أن أفسر أنا تعبت و التعب لا يبدو عليا لذلك لن أتلقى يدا تساعدني لكي أنهض أبدا بل أنت من تأتيني لأكون سندا لك و كأنني منبع القوة و تستمدها مني ربما أعطيت الكثير و لم آخذ شيئا و ها قد ضعفتُ الآن. من معي!! لا أحد بالطبع لقد إعتادوا أن أقف جبلا أمام المصاعب و المشاكل و كل ما هو سلبي لكن الآن لا طاقة لي و تعبت تعبت من تزييف نفسي أنتظر شخصا صادقا يلاحظ كم المعاناة المخبأة وراء عينايا لكن لا حياة لمن تنادي الكل يريدني مبتسمة آسفة لم يعد الأمر بيدي الآن و الله أريد الموت و الله تعبت من عالمكم هذا و الله الوحدة تقتل يا سادة. أتمنى لو أبتلع لساني و أتوفى أو حادثة سير أو ربما في ليلة كئيبة سأذخن سجارة و أقرر أن أنهي حياتي دون أن أفكر في أي شيء سأكون نرجسية آسفة لقد وضعت جهدي بأكمله لكن الأمر لم يكن سهلا.

[elahad]

وقال بلا اكتراث: حسناً، ليس بحوزتي شيء سواها. سأشعل آخر سيجارة وسأسمِّيها الأَمَلْ لعلها لا تنطفئ هي الأُخرى.

[elahad]

26/10/2018. 01:07

وقت العزاء قد إقترب نحن أسمى أن نعيش في بلاد ليس لنا فيها لقمة سعادة أو حتى رائحتها لذلك سنودع هذا العالم قريبا في مجمع حضروه فقط من لم تعد تنفع معهم نصائحكم البالية لقد تعبنا من رسم إبتسامات مزيفة على محيانا و أتعبتنا شفقتكم نحن لم نحتج يوما شخصا يشفق علينا فقط إذا أعطيت وعدا لا تخالفه أو تعلم ماذا!! إصنع لنفسك معروفا و لا تقترب منا لأننا لطالما بحثنا عن أبعد ركن أبعد مكان أبعد أرضية لنأخذها كملجأ فقط لكي لا نلوث أنفسنا بكم ربما أنتم جميلون و أنيقون لكن ذاخلكم يغزوه النفاق، الأسود يسري فيكم بدل الأحمر. الفرق بينكم و بين الشيطان أنكم حقيقة أما هو فقط أسطورة صنعه صاحب التفاحة كعذر و مشى الآدميون عليه. لذلك نحن نستقل و نفضل الموت على أعوام تمر حزينة و بطيئة و السعادة فيها حلم يراودنا و نحن يقظون. سأنهي هذا النص بكل تأسف علينا و نطالب بتوقيف النسل حتى إشعار آخر محكم و مدروس و ليس عبثيا.

[elahad]

إن السمة التي تجعل سقراط شخصية معادية للتراجيديا على نحو جذري هي إيمانه بالقدرة المطلقة للمنطق

‏افتح أقرب كتاب على الصفحة الـ 30 واكتب السطر الخامس هُنا