jumanfawzi
jumanfawzi
جُمَان
6K posts
جُمَان : اللُّؤْلُؤُ الْمَخْبُوءُ فِي الْمَحَارِ فِي اعماق الْبِحَار
Don't wanna be here? Send us removal request.
jumanfawzi · 22 hours ago
Text
Tumblr media
210 notes · View notes
jumanfawzi · 18 days ago
Text
‏اللَّهُمَّ اشغلنا بما خلقتنا له ولا تُشغلنا بما خلقته لنا، اللَّهُمَّ اجعلنا من الذين إذا أحسنوا استبشروا وإذا أساءوا استغفروا
0 notes
jumanfawzi · 1 month ago
Text
“Learning to ignore things is one of the great paths to inner peace.”
— Robert J. Sawyer
210 notes · View notes
jumanfawzi · 1 month ago
Text
"لا تتباهى بمبادئك ، فلعلها لم تُختبر بعد"
267 notes · View notes
jumanfawzi · 1 month ago
Text
أن يُكرم الإنسان نفسه أن يتخيّر لها ما يليق بها من كل شيء من الرفقة أطيبها ، و من الحب أرقاه ، و من المجالس أرحبها
471 notes · View notes
jumanfawzi · 1 month ago
Text
"أحيانا يبدو العالم أضيق مما يُحتمل، لا متنفس لنسمة حياة تنتشي بها الروح!. في أحيان أخرى، يبدو العالم أوسع مما نحتمل، خواء، رهبة، عزلة، لا معنى، لا جدوى، كل الاتجاهات تؤدي إلى ذات الخواء فأين تذهب؟ أي اتجاه فلا فرق.."
وحي اللحظة - محمد مسعد أبوالغيط
105 notes · View notes
jumanfawzi · 2 months ago
Text
كان وجهك يشرق دائما من الجهة التي لا أتوقعها، يطوف بي أماكن خارج السياق في مدائن لم تخلق لنا و لا لاحتوائنا
وكنت أنت هذا المأزق و مَخرجه ..
في البلدة التي لا عنوان لها فينا ، رأيتُك ،
تَبِعتُك مثل طيفٍ ينبجِسُ من خلالي ، فأتشعب من خلاله ،
أنت الذي لا يمكن لطوفان النسيان أن يسعك ،
خارج الجميع أنت ، و أنت الذي تقمّصك هاجسي ، ملتمعاً في الغياب
وفي حضرتك تتشعب الطرق .
0 notes
jumanfawzi · 2 months ago
Text
"أحيانا يبدو العالم أضيق مما يُحتمل، لا متنفس لنسمة حياة تنتشي بها الروح!. في أحيان أخرى، يبدو العالم أوسع مما نحتمل، خواء، رهبة، عزلة، لا معنى، لا جدوى، كل الاتجاهات تؤدي إلى ذات الخواء فأين تذهب؟ أي اتجاه فلا فرق.."
وحي اللحظة - محمد مسعد أبوالغيط
105 notes · View notes
jumanfawzi · 2 months ago
Text
Tumblr media
2K notes · View notes
jumanfawzi · 4 months ago
Text
Tumblr media
118 notes · View notes
jumanfawzi · 5 months ago
Text
يجب أن أكتب هذا- لي.
تم تشخيصي مؤخرا ب.. -لا أود كتابتها.
حسنا، سأعيد الصياغة. أظهرت فحوصاتي تغيرات غير حميدة، واشتباهات مقلقة في غدتي الدرقية. هذه الغدة التي كتبت عنها منذ عشر سنوات في الأسك. عن عنقي الجميل الذي أحبه، سلاسلي الماسية التي أدلله بها، ومعجزة خطأ التشخيص التي أنقذتني من جرح الرقبة المنحورة- كما سميته حينها. عقد زمان، من الطمأنينة في أنني أفلت من قدر ما، وأن قوة الدعاء والرجاء، كانت ملاكي الحارس.
روائيا، أنا أكتب الآن من الضفة الأخرى. من عتبة انكشاف المستقبل، وتبدد حجب الغيب. من المآل والنتيجة، من معرفة أن الهدوء الذي حظيت به كان اختمار الأقدار قبل انكشافها، وحتمية الأحداث المؤجلة. مر علي يومان ثقيلان إذ عرفت. لم أكن في أحسن حالاتي ولا تماسكي إبان وقع الخبر. كنت قد تلقيت قبلها ضربة لا متوقعة من حيث لا أحتسب. وفوق تلك الهموم على صدري، كنت محزونة بعد تشخيص واحدة من عائلتي بسرطان في الثدي- والذي عرفت اليوم في صدمة مضاعفة، أنه أكثر تقدما وشراسة مما ظننا بداية. وصل بي الغم حد أنني لم أعد قادرة على التنفس. كنت قد قسرت نفسي على المشي والخروج لأرفه عني.. لأجدني وسط مجمع التسوق الرخامي المشع بالاضواء.. خافقة دامعة، متهالكة على أقرب مقعد، وعلى وشك انهيار. لاحظت بإدراك الطبيبة أنني في نوبة ضاغطة من الحزن الشديد، وأن متلازمة القلب المكسور التي حدثنا عنها جراح القلب مجدي يعقوب، ستفتك بي- حقيقة لا مجازا- مالم أتدبر أمري انبعاثا من هذه الحفرة.
هذا الإدراك في وجوب حفظ النفس، كان كبسة زر الطوارئ في العناية بي. كان نداء الاستغاثة كم أحتاجني بكامل تركيزي لأنجو. وبكل الرحمة، والمعرفة، والحنو، أحسنت رعايتي كما أفعل مع كل من أحب.. وكما أنجح على المحكات دوما، كما لا يفعل أحد قط.
مر أسبوع، وقال الوقت كلمته السحرية.
هدأ روعي، سكن جزعي. تبدو الاشياء غائمة. أقل حدة، أقل وضوحا، وما أنا مقبلة عليه، مقبولا، وهيّنا.
وإذ أتأملني اليوم، في هذا الهدوء.. أبتسم لي كما تفعل الأمهات مع طفل غاف بعد نوبة بكاء عسيرة. بالتعبير الوديع على وجهه، وخصلة شعره الناعم على جبينه.
أقرر.. أنا أحبني. أنا طفلة الحياة المدللة، كثيرة العتب والتوقعات، مرهفة ورقيقة وعذبة وشفافة وصادقة وعفوية حين أحزن وأبكي.
أنا شجاعة، وجميلة، وبهية، ومضيئة، حين أصبر.
أنا ملهمة، ومدهشة، وعجيبة، ونادرة، وقادرة حين أنهض من الركام، العدم، تداعي القصص، فناء الوجوه، وانقطاع السبل.
أنا مراعية، وحنونة، ومعطاءة، ومهتمة، وكريمة حين أغدق على كل عابر محظوظ إذ تتقاطع طرقه معي.
أنا مبدعة، واستثنائية، وماهرة، ومجتهدة، ومتواضعة، حين أنقذ مرضاي وأرمم العطب والتعاسات والجروح والاحتمالات المبتورة والآمال المثقوبة.
الألم يحررني من الضعف.
الوجع يذكرني بقَدري، وقَدَري في الحياة.
إن أعمق نقطة في القاع السحيق، هي ارتداد الانبعاث نحو نسخي الأسمى. إن كل انجاز جليل في عمري كان محفوفا باختبارات مركبة، تشبه تحديات المرحلة الأخيرة في لعبة ڤيديو، أو حشو الدراما في مسلسل رمضاني ركيك.. لكنها تحدث.. تحدث معي حقيقة، وأتخطاها.. لأن ابتسامتي وقامتي الممشوقة إذ أسلم بثقة ماشية في الممرات، كانت تخفي دائما صراعات وكفاحات دامية، وانكسارات وخيبات وأذيات.. وحدي من أعرفها.
أنا الواصلة من نصف الكوكب الآخر يوما، المرتجفة وحدة في جوف الليل الكئيب، كنت أتولى تغطية مناوبة ولاية مترامية الأطراف، بدائرة قطرها ١٣ ساعة في جنوب استراليا. بكلمة عبر الهاتف، أحرك مروحيات الاسعاف الطبي، وأقف على السطح مصطفة مع فريق متأهب، خافضي الرؤوس تحت تلويح أذرع الهاليكوبتر، تلقفا لحياة خافقة.
كنت أفعل هذا ثابتة الجنان، لكن بقلب مجوّف، ينتفض لحضن يلم شعثه، بالخثرات تحت جلدي.. كنت أنزف وأعاني.. لكن بدون أن يرف لي جفن. تنقل شاشة المايكروسكوب، ثبات اصابعي المكبرة ٤٠ مرة، خياطة لشريان لا يكاد يرى، في الساعة ال ٤٨ سهرا بلا نوم، اتصالا لواجبات جراحية مهلكة. ذهني حاضر باعجاز، وقلبي الواجف يرفرف في كون آخر: "ساعدني يااالله! …ساعدني! .. هم لا يعرفون.. أنا خائفة وصغيرة، وأعاني". نسيت وحشة تلك الأيام وبرودتها، لكن التاريخ يسجل من الأحداث كبيرها، ويشهد لي بالانجاز والعبور.
أكتب هذا لأقول لكل مخنوق بكرب لحظته.. الأوجاع ذكريات هشة. الخيبات تفاصيل جبانة، سرعان ما يكنسها الوقت و المضي. وحدها خواتمنا الأعمق وتوقيعنا على ماحدث خالد، وجدير بالطعم الأخير في آخر رشفة. نحن رواة قصصنا، وسادة أقدارنا.
لقد حملت هذه الذات الكبيرة معي في كل أنحاء العالم، وفزت بها ونجوت، وخبت وفشلت أحيانا أخرى.. لكنني عدت في كل المرات أكثر إدراكا، ورحمة، وتقبلا، وشجاعة. أنا سعيدة لأن الأحداث السيئة لا يمكن أن تنال مني. لا يمكن أن تنبهني ولا أن تعلمني الدروس.. لا يمكن أن تهزأ من إيماني الساذج، ومثاليتي الغبية في أنني أستطيع أن أغيّر قليلا من بشاعة هذا العالم العابس، المتربص بالأمراض والعجز والمصائب.
مهما حدث.. لا أود أن أكون أنانية لاهجة ب" نفسي نفسي" .. هذا هتاف لا ينبغي إلا بعد نفخ الصور والزلزلة.
أتمنى ألا تكسرني الابتلاءات فأعجز عن غوث غيري.
لا أريد أن تهزمني الظروف لأكون أقل.
أخاف أن أتحول قط الى شخص نكد يائس منطو على نفسه، جبان ومهزوم وناكص.
أنا الكثيرة.. أنا الوفيرة.. أنا المتقلبة اللاسعة الحلوة.. بين أدوار جموحي وتعقلي.. صمودي وتعثري..
أتمنى ياالله.. أن تحفظ لي يقيني المتجدد في الحياة والناس والحب والخير والوفاء والعدالة، عبر أدواري المتقلبة بين طقوس الرفاه والبرجوازية، وكدح العاملين المرابطين، الساعين المكدودين.
تقبل مني ياالله هذا التناقض العجيب. هذا الامتلاء. صعب الفهم والاحتواء. كن معي وهبني السكينة إذ أفهم أنني وحدي جديرة بي، وباحتواء الفيض في إنائي.
احفظ لي نسختي الأكثر صدقا وتسامحا وغفرانا وتصالحا، لأمضي بسلام نحو مهماتي الكبيرة المنذورة لي.
القادم مؤلم. أنا خائفة قليلا.
أفكر في قريبتي. أفكر في مريضتي أكثر. أسأل الله القوة لأرعاهما كما يجب قبل عمليتي.
بعد أقل من شهر.
حين ألامس برفق كتف مريضة ما، وأهمس بعبارتي الشهيرة " تذكرنا الندب بما حدث دون أن توجعنا، هكذا نلتئم مع الوقت." سأكون قد شرّفت بالانضمام إلى الصفوة، الذين اقتطعوا اجزاء منهم صراعا للبقاء. أفكر.. روائيا، التسلسل منطقي. انا البطل، انا الشخصية المؤثرة في الحبكة، لا يمكن أن تسلمني الحياة لدور هامشي، دون أن تختبر صبري الجميل، واقتباساتي اللغوية البليغة من التجربة ولا بد.
كانت كتابة هذا كله، بنَفس واحد.. علاجا وشفاء.
لمن وصل بالقراءة إلى هنا. شكرا، من كل قلبي. جميل أن يعني لك هذا. أخوة الطين، أحد أفكار مثاليتي العبيطة كما تعرفون.
أنا بخير، سنكون جميعا بخير. قريبتي ومريضتي وكل متألم.
سلاف مطر
2 notes · View notes
jumanfawzi · 6 months ago
Text
Tumblr media
10 notes · View notes
jumanfawzi · 6 months ago
Text
Tumblr media
Joy Sullivan, from Instructions for Traveling West: Poems; “Instructions for Traveling West”
34K notes · View notes
jumanfawzi · 6 months ago
Text
عوّد نفسَك علَى الفرحِ حتّى يعتادَ هو علَيك، وأعطِ نفسَك الأملَ حتّى تجدَ الدّنيا بين يديَك، افرح بما لدَيك حتّى يأتيَك أكثرُ ممّا تتخيّل.
| غازي القصيبي
310 notes · View notes
jumanfawzi · 6 months ago
Text
‏لم أبرع بشيء في حياتي مثلما برعت في طيّ الأسى, والتحرّك دائمًا، أسعى بلا هوادة وكأن عقلي معطوب عن أوامر التوقّف؛ حتى عشتُ عمرًا كاملًا لم أعرف كيف يستريح شخص منهك, كيف ينطفئ شعلة المكان!
44 notes · View notes
jumanfawzi · 6 months ago
Text
Tumblr media
157 notes · View notes
jumanfawzi · 6 months ago
Text
Tumblr media
8K notes · View notes