kasabism
kasabism
Kassaby.
23 posts
Filmmaker.
Don't wanna be here? Send us removal request.
kasabism · 3 years ago
Text
“…writing is difficult, unnatural, and even painful, and anyone who teaches university students knows that fifteen or sixteen years of intense training in the art are usually not enough to master it. […] Everyone who writes knows that it can be an intensely physical process involving sore backs, bitten fingernails, headaches, and pulled hair. Books are both literally and figuratively bound in human skin. Writing is labor. It exacts a fierce bodily and cognitive discipline. It has a crucial biomechanical dimension, requiring integration of multiple skills such as eye tracking, vocalization, auditory perception, manual dexterity, posture, and mental exertion. It costs our bodies a lot to incise meaning.”
— John Durham Peters, The Marvelous Clouds 
887 notes · View notes
kasabism · 5 years ago
Text
9 notes · View notes
kasabism · 5 years ago
Text
Tumblr media
طيف.
في انترڤيو لمحمد صيام في مهرجان Idfa عشان فيلمه "أمل - Amal" سألته الصحفية اذا كان ناوي يكمل في صناعة أفلام تسجيلي عن شخصيات اتأثرت بالثورة، قالها انه مش بيتكلم عن الثورة هو كان بيتكلم عن "أمل" لكنه مش متخيل فيلم حقيقي من مخرج عربي دلوقتي ميبقاش متأثر بشكل أو بأخر بالثورة أيًا كان الفيلم بيحكي إيه.
جملة صيام سمعتها في وقت مهم جدا، عشان تقريبا مكانتش عارف أنا بعمل فيلمي ليه. كنت عارف دايمًا إني مش أحسن حد هيتكلم عن حدث زي ده، و بالتالي مقدرش أحكي من منظور تاريخي أو سياسي، بس أقدر جدًا أحكي بشكل إنساني بسيط.
أكتر حاجة كنت محتاج أقولها لنفسي قبل ما أصور -و كويس إني لسه مصورتش- إني ماليش دعوة بالسياسة، مش بمعناها زي ما بنقولها في مصر عشان خايفين. بس، أنا عايز أبقي حكاء.. و مش مهتم بحاجة تانية.. مش عايز فيلمي يعمل حاجة غير إنه يقول حاجة أتمني إنها توصل بأكتر شكل إنساني ممكن و أبسطه. كأني بحكي حدوتة قعدت ٩ سنين، بس لطفل.. قولي، هتحكي للأطفال عن الثورة إزاي؟
أول حاجة كنت بفكر فيها لما كنت عايز أبدأ أكتب هو إزاي كل كاتب أو حكاء بيحكي حاجة مخاضش تجربتها؟ كان عندي إيجابة ساذجة ساعتها إنه مينفعش تحكي حاجة بعيد عنك.
بس علي سبيل المثال، لو بتحكي قصة محارب كسب أو خسر، أنت هتقربها ليك بأكتر شكل ممكن. مش هتفكر إنك في حرب، و هتحسبها علي حياتك الشخصية و تشوف إحساسك لما بتكسب و لما بتخسر، و لو عارف تحكي ده كويس، هتعرف تعمل الفيلم كويس بغض النظر عن الريفرينسيز بتاعت القصة و الريسيرش اللي محتاجه أكيد.
حاسس بحاجة إيجابية مؤخرًا ممكن تندرج تحت "النضج" في إزاي بفكر في كتابتي و الأفلام اللي عايز أعملها. حقيقي كل يوم بقيت بحب أحكي أكتر و أكتر علي الورق. في حاجة غريبة جدًا، كل لما ببعد عن الناس، خصوصا في فترة الحجر أنا بعيد كل البعد عن أي صديق، بقرب جدًا لنفسي و لكتابتي. تقريبًا عمري ما كنت قريب ليهم بالشكل ده في حياتي.. و مش فاهم!
في حاجة مهمة جدًا كمان حابب أسجلها، ڤيم ڤيندرز و هو بيقول إنك لما تعمل فيلم تبقي متأكد إن محدش هيعرف يعمله زيك، سواء حلو أو وحش، بس هو بتاعك و محدش هيعمل زيه.
الفترة دي شغال علي فيلمين حاسسهم بتوعي منهم فيلم طويل أتمني يكون فيلمي الطويل الأول رغم سذاجتي في الأمنية، و بحاول أتجاهل الأفكار السلبية بتاعت الحسابات و إزاي الأفلام دي هتتعمل بأكبر طاقة تجاهل ببذلها في حياتي.. عشان نفسي أتبسط بالكتابة.
إمبارح حلمت إني كنت مسجون سياسي و في حبس إنفراضي، و كل اللي كنت بفكر فيه و أنا جواه هو أهلي و صحابي بيعملوا و بيقولوا إيه. أتمني ميقولوش إني مجنون، و هتفهم لو قالوا مهووس.
أنا مش عايز أتكلم عن الثورة، بس أظن إحنا عارفين القصص اللي محتاجة تتوثق، و الشخصيات اللي راحت و مجاش ولا هييجي زيها.
"غنيت مع كورس أشباح تحت رصاص مدينتي.. والدبكات أرقصتها تحت ضوء إشارة السير.."
إلي شادي حبش.
1 note · View note
kasabism · 5 years ago
Text
أحاول مجددًا، أشاهد بعض الأفلام الفرنسية عسي أن أحتفظ بذلك الدفئ. أحفظ بعض من أبيات الشعر، أرددها في غرفتي ليلًا في إرتباك شديد. أحفظ المحبه لكل من ذم فيلمي، لعله كان سببًا في محاولة أخري. أكتب دائمًا، يحبطني العالم الحديث و كل فنه التجاري. لا يوجد مكان لأفلامي بهذا العالم. لكني أحاول مجددًا، و أكتب عن الأشياء نفسها.
4 notes · View notes
kasabism · 5 years ago
Text
كنت طايب، كنت صايب..
من ٦ أيام، واحد كلمته كام مرة، و كنت متابع تصويره دايما كان مبهر بالنسبة لي، مات، او انتحر، محدش يعرف غيره، و غير اللي معاه في الزنزانه.
من و أنا صغير و دايما أحلامي مربكة بالنسبة لي، من و أنا طفل. كنت طفل بيتمني جدا يبقي طيار، و رغم براءة أحلام الطفولة كنت بخاف من "مينفعش" سواء من حد أو من ظروف. خوف عدم الوصول تحول عندي إلي قلق دائم، بيبهدلني أكتر كل لما بكبر، من ساعة ما كنت بشوف شخصية الطيار في الفيلم الأمريكاني و قد إيه هو أصيع حاجة شوفتها -لأن مكانش فيه غيره هو و الكارتون- لحد ما كبرت و حبيت شغل السينما و صناعة الحواديت.
جدتي كانت سبب كبير في حبي للحواديت، بسبب طريقة حكيها. هي أحسن حكائة شوفتها في حياتي. كنت متعود أنا و هي نروح السينما كل اسبوع في الصيف. كان في حوالي ٦ أو ٧ أفلام بينزلوا كل صيف، مكانوش بيتشالوا من السينما غير و إحنا شايفينهم. حكاية جميلة، بس الحقيقة كل لما بفتكر جدتي و قد إيه بحبها، بفتكر قد إيه ملحقتش أقعد معاها من ساعة ما كبرت، و بخاف عليها و علي صحتها، و بعدها بييجي كل القصص و الذكريات الجميلة، ليه مش العكس؟ دايمًا بسأل نفسي لو في طريقة تخليني أفتكر الحلو الأول قبل ما أقلق، بس لسه ملاقتش.
مهما حكيت، ممكن أقعد أتكلم لبكرا عن قد إيه بحلم أعمل أفلامي لحد ما أموت. كلام مليان شاعرية أكتر من الأفلام الوطنية الخايبة.
أنا و غيري جايين في وقت صعب، صعب جدًا. شوفنا كتير و لسه بنشوف، و لسه بنحاول و بنعافر.
كنت شغال علي فيلم، و أخر أحداث حصلة و القبض العشوائي مخليني مرعوب أصور و مرعوب أتكلم.
مؤمن تمامًا إن أغلب لو مش كل الأفلام اللي هتطلع من جيلي متأثرة بالربيع العربي. كل حاجة هتكون فيها ريحة اللي حصل، حسب رؤيتك للأحداث و تفاعلك معاها علي مدار التسع سنين، و مهما حاولت تخبي تأثيرها هيسيطر علي فيلمك، بالحلو و بالوحش. مافيش حاجة في حياتنا حاليًا هتخلوا من السياسة، حتي لو بتعمل فيلم عن كلاب الشارع، و تيجي تفكر، هتلاقي ناس بتهتم بكلاب الشارع و تعملها ملاجئ، و هتلاقي اللي بيضربها، و هتلاقي تدخل حكومي و هتلاقي منظمة معينة.. ايًا كانت القصة، هتلاقي الأيادي دي كلها موجودة.
اللي حصل في أخر ١٠ سنين خلي أيادي كتير تتمد و تبان، سواء بصوتها أو بتفاعلها، بقوها أو بضعفها.
في أخر ٦ أيام، حاسس بضعف محستهوش قبل كده. محستهوش بعد ما الثورة بقيت متاخدة بطريقة حنين للأيام الحلوة اللي مبقيتش جايبه همها. مش فاكر إمتي جه سيرة "زمان" إمتي جت بمشاعر إيجابية بيني و بين الدواير اللي حواليا.
��نا أسف يا شادي لو مش قادر أتكلم عنك و عن غيرك. أسف لو أنا قاعد في بيتي أمن و مستقر و بفتعل كلام يبدو مأسواي بسبب مصيرك، صدقني دي حاجة نبعة من زعلي عليك ليس أكتر. سايبها بيني و بين نفسي، و أخر حاجة هعملها هي تكون المتاجرة بيك.
أنت موت بسبب اللي بتحبه يا شادي، و أنا و أنت بنحب نفس الحاجة اللي أنا بقيت مرعوب جدًا أعملها، و مش عارف إزاي هعملها.
هفضل فاكرك، و فاكر ناس تانية كتير الدنيا جت عليهم بسبب إنهم كانوا أرواح حرة و جميلة مش مستوعبين قهر الدنيا ولا كانوا عاملين حساب لنهاية زي دي.
أنا خايف، و مش عارف إزاي ممكن أوصل لأي حاجة بكم الربكة و اللغبطة دي..
لو كملت و نهايتي كانت كويسه فشغلي، أتمني ساعتها تكون عارف إني بهديها ليك. في عالم أخر أقل قسوة و ظلم، أنت حقيقي كنت تستاهل توصل قبل أي حد.
"كنت طايب، كنت صايب، كان في قلبي شوق مهول.."
٧ مايو، ٢٠.
2 notes · View notes
kasabism · 5 years ago
Text
Tumblr media
2 notes · View notes
kasabism · 5 years ago
Text
Tumblr media
"Who gives a fuck? I’m not prophetic. I was just an ugly, poor filmmaker. I still am. I don’t have power. I don’t have anything...just a fucking camera... As a filmmaker, you have to believe in the people, in their power, because if you do not believe in the people then why do you make film…for what? If you don’t have hope, you do not do a fucking movie. You don’t do a movie for the money, because the money just comes and goes. It’s not about the money. It’s because you are such a big fucking maniac who believes in people."
Béla Tar.
0 notes
kasabism · 6 years ago
Text
هو أنا هبقي مخرج شاطر؟
تقريبا الـ self doubt جزء أساسي في اللعبة و جزء مهم، و على قد ما هو بيجيبك ورا أحيانا بس هو بيأثر في حلاوة النجاح. في مفهوم غلط إنه مربوط بمستواك في الشغل، بس الحقيقة أن أفشخ واحد في أي شغلانه بيجيله وقت و يشك في مستواه و بيمر بـ أسئله وجودية كتير..
فاكر أول مرة اتفرج علي فيلم حدوتة مصرية، أقرب فيلم لقلبي من أفلام يوسف شاهين، كنت مستغرب إزاي هو شايف نفسه بكل المشاكل و الترددات دي حتي في عز نجاحه، اللي هو مهرجان كان. بعد ما خلصت الفيلم اللي فات، اللي هو أكبر حاجة و أهم حاجة لحد دلوقتي، و كانت الفترة اللي بحصُد فيها شغلي في كل السنين اللي فاتت، و بطلع فيه كل الحاجات اللي اتعلمتها و جربتها في مشاريع أصغر، كنت حاسس بحاجة متتعوضش، حاجة بعيدة تمام عن أسئلة "هو أنا بعرف أكتب؟" و "طب هبقي مخرج شاطر؟" و بعد فترة الدوشة بتاعته اللي كانت جميلة جدا و بتعوضني عن أي مجهود أو شك..
دخلت البروجيكت اللي بعده، رغم اختلاف الظروف و المدينة و كل العناصر تقريبا، إلا إني كنت واثق من نفسي زيادة عن اللزوم، و قولت في إيدي أعمل كل حاجة. كان المفروض ده أول فيلم يبقي مكتوب و أنا هصور كل اللي مكتوب و مافيش إرتجال ولا مساحة للتجربة. الحقيقة إني كنت محتاس جدا وسط 18 مشهد بس.. لما واحد كان بيطلع معقول كنت بحمد ربنا. تصوير في عز الشمس في أسوان، مع اتنين ممثلين كل واحد قصة لوحده، مع مسافات أنا مش دارسها كويس، مع إضاءة صعب جدا تتظبط.. المركب غرقت مني. بعد نسخ مونتاج كتير جدا، و تصوير إتعاد، و بجد مش عارف إزاي، بس هو الفيلم طلع. مطلعش حلو أو محبوك، طلع مسلي و في فكرة واضحة.. حاولت أتبسط إنه طلع. و في عرضة الأول في مكتبة إسكندرية الفيدباك كان جميل جدا و يعوض عن أي حاجة. في مجهود خرافي من ١٤ شخص، يمكن مش متوظف صح خالص، بس هو شغل ٦ شهور كامله و فلوس و تعب.. و انتهي نهاية سينمائية عظيمة وسط عرض في أهلي و صحابي.
رجعت للبروجيكت اللي بعده على أمل إن يبقى في ثقة المرة دي أكتر من اللي قبلها، بس ملقتش اي حاجة، بلح. كل بروجيكت بيبقي أكبر من اللي قبله، و سنك بيتقدم و بتبقي عايز تحقق أكبر نجاح ممكن في أصغر سن، و بتبقي عايز تصور بشكل أنضف، و تجيب ممثلين محترفين أكتر، و تقلل أخطاء المبتدئين علي قد ما تقدر، بس كل دي قصة و فكرة إن مينفعش تكون في منطقة أمان قصة تانية..
كلها لعب مختلفة بمعدلات مختلفة. الثابت هو هدفك و إيمانك بكل مشروع، و خوفك اللي بيبقي له دور كبير في النجاح في الأخر، غالبا.. لو اعتمدت علي نجاحك اللي فات زيادة عن اللزوم هتقع، و لو اعتدمت عليه أقل من المطلوب جايز خوفك يقلب بيك المركب و تقع برضه.. و تبدأ رحلة عن ميزان من التجارب اللي فاتت، مع شوية تفائل و شوية توتر، و إنتظار لحظة الإنتصار بالنسبة لي، لحظة الفيلم و هو بيتقفل و إسمك بيتكتب..
0 notes
kasabism · 6 years ago
Text
Tumblr media
It's totally normal for an artist, If I can consider myself so, to totter between the crippling self doubt and the absolute ego, but this hasn't been happening for the past year. It was so full of doubts and questions that I have started thinking of quitting this, or maybe find another thing to do for a while, hoping that my obsessed and perfectionist self can have a rest for a while. For the new year, I have decided to take more personal photographs, and care less about the content and more about how much I am involved in the picture. I have been getting depressed while writing for the previous year, and I suffered extreme physical pain, and many more unexpressed silenced moments. This is my vision of my past year, past self, writings that I never had the chance to film, and writings that I probably will never share, my medications, tobacco, favorite spots at home, favorite painting of my grandfather's work.. and the start of more self portrait projects.
On Behance.
1 note · View note
kasabism · 7 years ago
Photo
Tumblr media
The first roll-film I have used is burnt and I got just one picture out of 36. I am documenting my first analog output, which is, a picture that I have captured very randomly with no intentions, and the only picture that I had no expectations for. 
22.11.18.
3 notes · View notes
kasabism · 7 years ago
Text
Tumblr media
من تلات سنين، قررت أعمل أول فيلم. كنت كاتب قصة مافيش حد هيتفرج إلا و يقول دي قصة شخصية و هو بيحاول يطلعها. كانت بطريقة ساذجة و لايقه فشخ علي سني و طريقة تفكيري ساعتها جدا بصراحه إلا إني ممتن ليها و للشجاعة إني أحكيها و أظهِر نفسي.
دي أول ستوري بورد للفيلم و أول ستوري بورد أتفق مع حد يعملهالي و مكانش في غير محسن يعملها عشان هو أفشخ واحد و كمان هيفهمني فشخ. فاكر يوم ما رسم الرسمتين دول و الرغي في قصة و أنا باخد رأيه في حاجات.
بدأنا الفيلم، و الاتنين الممثلين كنت واثق فيهم فشخ عشان هما برضه صحابي و ساعتها كان هاممني حد يفهم أنا عايز إيه مش ممثل فشيخ و كمان لسه كنت بجرب و بلعب و بتعلم.
صورنا أغلبه في شهر أو أقل و بعدها وقفنا من غير سبب الكواليتي كانت زي الخرا عشان في مشهد حادثة و في دم المفروض يبان و إمكانيتنا مكانتش تخلينا نصور الحاجات دي بشكل مقبول حتي، الجزء ده كان أهم جزء و طلع زي الخرا.
بعدها مكناش بنصور و أنا عديت بفترة مش بفكر فيها غير في القصة و اللي حصل حتي أكتر من الفيلم. و مكانتش عايز أكمل، القصة غير ناضجة و مشاعري تجاهها إتغير بسرعة بس كان للأكثر واقعية.
حركة وحشة فشخ طبعا للمثليين و بيتر عشان كان بيصور الفيلم، و إعتذرتلهم فشخ بس فعلا التصوير كان هيبقي عبار عن عذاب. لأن قبل الفترة دي كنت بتفشخ في أفكاري و إحنا بنصور و كانت من أكتر الفترات في حياتي اللي فيها كوابيس.
بعدها بشهر أو إتنين، عملت مونتاج لنسخة مبدأيه من غير تلات مشاهد بس تقريبا و عرفت أحكي القصة زي ما هي. بعتها لصاحبتي اللي كانت بتمثل و لبيتر و كانوا شايفين إن لازم نكمل و ييجي منه، بس أنا كنت بوريهلهم و أنا مستعر منه فشخ!
القصة دي لو مكانتش حكيتها، سواء الفيلم طلع للنور أو لأ، مكانتش خدت دافعة حكاية القصص دي. الحاجات اللي بكتبها لازم تكوني بتلمسني، يا إما مش هعرف أكتب كلمتين علي بعض.
دي كانت البداية، سكريبت مكتوب شبه بالفرانكو، عن موضوع ساذج و شخصي فشخ. بس فتح لي باب من القصص اللي ممكن أكتبها عايش عليه بقالي تلات سنين، رغم إنه فاشخلي دماغي.
كتابة الأفلام من الحاجات القليلة جدا اللي بتديني معني للحياة، و رغم إني أحيانا بشوف نفسي شخص مثير للشفقة في هوّسه و أحلامه و طموحه الغير مبرر، إلا إني متأكد لما يجيلي الفرصة هحكي قصص حلوة..
1 note · View note
kasabism · 7 years ago
Text
Tumblr media
I always take pictures when I am reading or writing any film-making related stuff, and this is my favorite one. Every time I come through it, I remember writing my first film ever and how stupid and lame it was, and whatever I feel, this keeps me going on!
I actually never planned on writing films. All I had on mind was everything related to camera movement, production design, and directing an actor to make his character alive on screen. But the story and structure? Never.
At that moment, I have watched an interview for one of my favorite film-makers and he said that "everyone could be a filmmaker, because everyone has his own stories" And no one ever could narrate your story better than you. And no one knows how I feel, what scares me, or why I am writing this now, expect me.
I decided then to write my own stories. It just made everything more interesting. Every person I meet could be an inspiration and might be a part of a huge story. I believe, that every artist cannot have an actual description of what he does. Because they become what they do. It's something you become and not for a certain limit or a part of your day. You live as an artist.
It becomes dangerous at a certain point. It eats you alive and the obsession shapes your mind. You strive for stories, and you shape your own world.
7/9/18.
0 notes
kasabism · 7 years ago
Text
إلي أين رحلت؟ لم يعد يشاركني أحد كتاباتي. أفتقد مشاركة كل الأفكار معك، أفتقد حديثنا عن تغيير العالم و إزالة كل الرؤساء الطغاة. أفتقد حديثنا عن ما نبحث عنه بأسفل كل كأس. حدثتك عن كل من رحل سابقا، و الأن أتحدث مع كتاباتي عنك. لا تفارقني معالم ألمك، الذي دائما كنت أفشل في مداويتها. حزني كان يطفو فوق كل شئ، و لذلك أنت رحلت.. إلي أين أنت رحلت؟
1 note · View note
kasabism · 8 years ago
Text
رأيت حتما في يوم الشمس تهرب تهرع كمن حُكِمَ عليه تتخطي معاد شروقها لم أتلقي بريق يومها لم أتلقي بريق حتي الأن ضُمت ضلوعي ضماً و بينهما غفلَت مشاعري شاهدت رحيل مصدر ضيي أترنح بين شوارع مدينتي أحمل كأسي كسلاحي أحمل قلبي كشهيد أملي كأسي بلا نهاية أصعد، و أهبط.. أصعد، و أهبط..
2 notes · View notes
kasabism · 8 years ago
Quote
" I love God because it’s so painful to love human beings. I love a God that never leaves me, or that always leaves me. God, the absence of God.. Always reassuring and definitive. I'm a priest. I renounced my fellow man, my fellow woman, because I don’t want to suffer. Because I'm incapable of withstanding the heartbreak of love. Because I'm unhappy. It would be wonderful to love you the way you want to be loved. But it's not possible. I'm not a man. I'm a coward. I am a coward. "
17 notes · View notes
kasabism · 8 years ago
Photo
Tumblr media
لذكري تصوير فيلم الستوپ موشن.. هفضل مبسوط فشخ إننا صورنا فيلم زي ده في أوضه و بكاميرا واحده.. و قعدنا في الأوضه دي لمده ٦ أيام لحد ما نخلص.
0 notes
kasabism · 8 years ago
Text
لتكن روحِك مفعمه بالأزرق مفعمه بالروح التي افتقدها لتكن لغتي الجديدة لغة أحاول أن أعبث بها أدرك كل معالمها لغة جديدة بإمكانها بث الروح في جسدٌ ناقص.
2 notes · View notes