Don't wanna be here? Send us removal request.
Note
Man
Are you a man or woman running this page
A woman
6 notes
·
View notes
Text
Fucking my girl with her we-vibe inside her feels so damn good. 😍🔥
42K notes
·
View notes
Text
بعبصني في طيزي في المكتب وأصبحت زوجة شرموطة بسبب زبره
انا سيده مصريه اقيم بالخليج وكانت علاقتي بزوجي جيدة حتى جاء هذا الحقير ثم بعبصني في طيزي وناكني، ذات مره كالعادة وانا مسافره بالطائرة لمحت شابا ينظر إلى جمال وجهى بشاشه التلفاز إلى بالمقعد الامامى واخذ يحاصرنى بنظراته وصلت الطائرة نزلنا وذهبت لاحضار الحقائب وجاء هذا الشاب خلفى وكان ابيض اللون طويل عريض نوعا ما عيون ملونه وكان سورى قال لى بليز ممكن سؤال قلت نعم قالى انتتى مجوزة قلت اه قالى انا ماجد وانا قولت انا لميس وتطرقت الاحاديث بيننا وتركته وذذهبت وجاء خلفى بسرعه كى يرى من هو زوجى والى اين اذهب وكان عيوننا لاتريد ان تتفارق ابدا اناسيده الثلاثين ممشوقه القوام بيضاء عيون سود شعر اسود طويل عود رائع صدر متوسط ومشيت مع زوجى وانا افكر بماجد واتمنى لقائه وفى يوم نزلت للتسوق واذا بى قلبى يخفق بشده هاهو اراه بعيونى اكاد اصعق هل هو ماجد عن جد ولا انا احلم وافاقتنى يديه تمتد لتسلم على وعيناى لاتكاد تصدق تنظر اليه بفتون وحنين ولهفه قالى بصوته الدافئ لميس هذه انتى قلت بصوت خافت نعم وهذا أنت قال نعم اشتقتللك كتير ماغبتى عن بالى اختنق صوتى ولمعت بعيونى دموع الاشتياق جذبنى من يدى تركت صديقتى ومشيت معه قال لى تعالى لميس معى مكتبى بتشوفيه ونحكى شوى اومأت براسى موافقه واه من هذا اليوم ليتكم معى حدث مالم يخطر على البال وصلنا المكتب كان ماجد مهندس ديكور ومكتبه يكاد ينطق من شده الإحساس والزوق الرفيع اخبر السكرتيرة اه لايريد ازعاج وجلست على الاريكه وجاء إلى جانبى ابتعدت عنه اخذ ينظر بعيونى وامتدت يديه لتلمسنى سرت بقلبى قشعريره وتمنى قلبى ان يرتوى من احضانه لكنى جذبت يدى قال لى مابك لا اريد منك غير اشباع عيونى اقترب منى وتلاهست انفاسى اه من عطره الجذاب ولمساته الساحره مد يديه واخذ راسى بينهما واخذ يقرب شفاهه من شفاهى وصهد انفاسه تحرقنى وانا لا اتفوه بكلمه لكن انين اشتياقى يحشرج انفاسى وعيونى لا تبعد عن عيونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ في التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ماجد ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار الاشتياق الا ترافين بى قلت انا متزوجه قال اسف ملاكى منذ اول لقاء بالطائرة وانا لاانام احلم بهذا اليوم ان تكونى لى وحدى وبين يدى اضطربت انفاسى ومد يديه وضعهما على كتفى ومن ثم فجاه وانا انظر بعينيه نزلت يداه على زراير البلوزه تمنعت وكانت لونها روز وجيب اسود قصير قلت له بليز لا تجبرنى على تركك وفجاه وبدون اى انزار وكانه يعدل لى لياقه البلوزه وشقها نصفين صعقت صرخت مجنون ماذا تفعل بى قال انتى لى ابتعدت عنه جزبنى من يدى القى بى على الاريكه واخذ يعبث بصدرى وشفاهه في فمى ولسانه بلسانى وانا ابعده عنى ولكن هيهات فانا احترق شوقا اليه مد يده ينزل الجيبه صرخت بليز لالالا بليز سيبنى ارجوك وانا ابعده واضرب على صدره بيدى واضم فخودى جامد كى لا يصل لكسى ابدا وزبه منتصب ويكاد يهتك بنطاله صفعنى على وجهى وقال لى انتى لى اياكى ان تحاولى اخذت ابكى لقد جردنى من كل ملابسى وانا اصرخ سيبنى راح يعبث بكل شئ يعبث بكل شئ بشفاهه الجمر ويمتص بزى بقوه تاره ويعضه تاره اخرى ونزل باصبعه على بظرى وانا اتاوه واترجاه يتركنى وهو يقول اخيرا حياتى اخيرا الحلم يتحقق واخذ يباعد بين رجلى بيديه القويتين وانا اقاوم ولكن هيهات ضربنى بزبه على كسى وقال سانيكك الان وادخل زبه بكسى وانا اموت من الالم والنشوى وارتعشت على زبه وكان كسى الحقير يحتضن زبه بجنون واخذ ينيكنى ورفع رجلى لاعلى وضمهما وادخل زبه يدخه ويخره إلى ان افضى بلبنه داخل كسى ونام على صدرى ويلتهم شفاهى وحلمات بزى وانا غائبه عن الوعى واخد يتوسل إلى اسامحه على عنفه معايا وانا لا اجيبه نزل بلسانه على كسى وانا لا اقدر واخذ يمصه ويلحسه وقلبنى على وجهى ويداعب طيزى ويدخل اصبعه وبعبصني في خرم طيزي بعنف وانا اقول له كفى انى اتالم قال لى انا نكتك من كسك حرام طيزك بتترجانى انيكها بزبه قلت له لالالا ارجوك عن جد لالا انا ضيقه جدا قالى هاوسعهالك اخذت اترجى ولكن هيهات قمت وجريت المم ملابسى دفعنى بقوه على الارض وربط يداى بالكرفته ورجلى بحزامه ورفعنى على الاريكه مكفيه عل الاريه ونصفى التحتانى على حرفها وركبى على الارض وطيزي مفنسة للأعلى وجاء بدهان واخذ يدعك به طيزى وفلقاتها ويدعك بقوه ويضربها برفق قلت له أنت حقير وهذا ليس بمكتب هذا بيت دعاره وانه كلب سكت فجاه ثم قال لى انتى جميله لكن لابد ان تتربى وانا سوف اعلمك الادب وقام لمكتبه واحضر مسطره خشبيه رقيقه وجاؤ لعندى وقال لى الكلب سوف يعلمك واخذ يضربنى على طيزى وانا اتالم وابعدها عنه وهوه يضرب اخذت اترجاه قالى مش هارحمك وادخل اصبعه الوسطى بطيزى ويرفع بطيزى باصبعه وبعبصني بشدة وانا اتأوه من المتعة والالم ويده الاخرى تضرب ببزى وتقرص حلماته ثم مسكنى من خصرى وزج بزبه بدون رحمه بداخل طيزى وصرخت انا صرخه مدويه واغمى على ولم يتاثر فقد قذف بلبنه واخذ يعتذر منى ويقبلنى وقال لى لميس انتى حب حياتى طلب رقم هاتفى رفضت اخذحقيبتى واخذ موبيلى طلب رقمه وسجل رقمى اخذت حقيبتى وخرجت وانا لا ادرى سعيده ام المهم قبل ان اصل إلى منزلى كلمتنى واعتذر منى وقال لى لابد ان تكونى لى وحدى اعشققك لميس؟ قال ان جسدك لميس رسمه رسام كى يكون لى احبك لميس
268 notes
·
View notes
Text
قصص محارم نيك اخت زوجتي سكس محارم
قصص محارم نيك اخت زوجتي سكس محارم
بداية لا بد من الاشارة الى ان هذه القصة وكل كتاباتي المنشورة في هذا الموقع المتخصص في القصص الجنسية لا تعتمد على الاثارة الجنسية المجردة وحدها ..مثل القصص التي اقرأها في هذا المنتدى او غيره من المواقع والمنتديات ..ولكنها قصص احاول من خلالها ان ارسم صورة لواقع نعيشه جميعا بحيث تحتوي القصة على مقدمة تشرح الخلفية التي ستعتمد عليها احداث القصة ثم انطلق الى الظروف والملابسات والاحداث السابقة لحالة الاتصال الجنسي التي تحتوي عادة على الاثارة المطلوبة .وانني بذلك اقصد ان اقول ان القصة الجنسية مثلها مثل باقي القصص لها بداية ووسط ونهاية وان الاثارة الجنسية ليست وحدها المقصودة من قراءة القصة اتما نتجاوزها الى الاطلاع على الظروف والملابسات والاحداث السابقة مع بعض التفصيل احيانا بحيث يكون الاتصال الجنسي او المضاجعة هي التتويج الواقعي لقصة حقيقية جرت بين شخوص هذه القصة باحداث متسلسلة تسلسلا منطقيا وقابلا للحدوث وليس احداثا وهمية لا توجد الا في ذهن من كتب القصة او رواها.فالعلاقة الجنسية خارج نطاق الزواج لا تتم الا بوجود دواعي لها وهي بالعادة خروجا عن مالوف مجتمعنا الشرقي الا انها قد تكون ضرورية او لازمة في ظرف معين او ان اطراف هذه العلاقة هم ممن يمتهنون الجنس كمهتة او عادة تعتبر جزءا من حياتهم اليومية فيصير الاتصال الجنسي طبيعيا ..اما في قصصي فانني اتوجه الى الاشخاص الطبيعيين التي تاخذهم ظروفهم بشكل او آخر باتجاه العلاقات الجنسية السرية وهذه الحالات كثيرة ومتعددة ولكل منها دواعيها واسبابها وهو ما احاول ان اركز عليه في قصصي التي ارجو ان تعجبكم…
ناتي الان الى قصتي لهذا اليوم بعد الاعتذار منكم عن هذه المقدمة غير الضرورية قصص محارم نيك اخت زوجتي سكس محارم
رهام فتاة رائعة في كل شيء . هي فتاة متعلمة ومنفتحة على الحياة مثقفة بشكل واضح كل من يقابلها او يتحدث معها في اي موضوع يخرج بهذا الانطباع عنها . وفي العادة فان لديها الاستعداد للخوض في اي قضية تهمها او تهم من يخصها ايا كانت هذه القضية دون الالتزام بالتابوهات التقليدية المكبلة للحريات والتي تقف حجر عثرة امام الناس لمناقشة مشاكلهم اليومية او المتكررة على اكثر من صعيد. هي فتاة جميلة جدا . بيضاء البشرة ,طولها متوسط لكنه يناسب وزنها فطولها حوالي 165 سم ووزنها لايزيد عن 60 كغم . جسمها متناسق لديمومة عنايتها بنفسها بشكل واضح . فهي تمارس التمارين الرياضية بانتظام . صدرها بارز قليلا والشكل الخارجي لنهديها رائع ومغري جدا . واما خلفيتها او اليتها او ما يسمى طيزها فهي مكورة بشكل رائع ظاهرة الى الخلف بتناسق عجيب مع خصرها الضامر . رقبتها طويلة بشكل واضح وعيناها زرقاوان باتساع جميل . فهي انثى جميلة بكل المقاييس , هذا ما كنت اعتقده انا على الاقل او هذا هو رايي بريهام اخت زوجتي التي تخرجت لتوها من كلية العلوم وحصلت على شهادة الليسانس في العلوم الحياتية .
لم تكد تمضي اشهر قليلة على حصول رهام على شهادتها الجامعية حتى حصلت على وظيفة مدرسة في القطاع العام يعني في مدرسة حكومية . وبعدها بشهرين تقدم لها زميلي في العمل واسمه رافع ويعمل ممرضا في نفس المستشفى الذي اعمل به. وقبل ان اعرفكم على نفسي دعوني اقول انني كنت منذ البداية غير مطمئن من هذه الزيجة اي زواج رهام من هذا الشخص لاسباب كنت اعلمها واهمها علاقاته غير المنضبطة مع زميلاتنا في العمل ومع البنات بشكل عام هذا عدا عن شخصيته المقززة من وجهة نظري وانه انسان متسلق ويرى نفسه اكثر مما ينبغي اي ان عنده شيء من الكبر ,بالاضافة الى عدم تحمله للمسؤولية بشكل عام او على الاقل كان هذا رايي به قبل ان يخطب رهام . الا انني لم اصرح بموقفي هذا لاهل زوجتي لكوني علمت عن الموضوع متاخرا ..وكان القرار قد صدر منهم بالموافقة على زواج رهام من رافع. وكانت هي قد وافقت ايضا بعد لقائها برافع (يبدو ان الرجل اكل بعقلها حلاوة كما يقولون )كذلك شعرت بالاحراج لكونه زميلي في العمل وخشيت ان اكون سببا في حرمانها من الزواج او ان اكون سببا في تعاستها باي شكل من الاشكال . فانا اقدرها واحترمها كثيرا وطالما جلسنا سويا وتناقشنا في قضايا عامة او خاصة وكانت دوما محط تقديري واحترامي الكبيرين.
انا اسمي محمود زوج اخت رهام عمري وقت زواج ريهام كان 30 عاما وهي كان عمرها 22 عاما . اعمل في المجال الطبي وتحديدا في مجال العلاج الطبيعي والتاهيل في احد مستشفيات المدينة التي اعيش بها انا ورهام حاليا .تزوجت في وقت مبكر نسبيا حيث كان عمري واحد وعشرون عاما وزوجتي كان عمرها تسعة عشر عاما وهي غير متعلمة واكتفت بالمرحلة الثانوية فقط بعكس رهام التي كان طموحها واضحا بكسب العلم والحصول على اعلى الشهادات ..
تم زواج رهام ورافع بمراسم زواج بسيطة تم اقتصارها على العائلة وكم كنت مسرورا رغم اعتراضي على الموضوع عندما شاهدتها بثوب فرحها مسرورة ترتسم على وجهها ابتسامة عريضة تنم عن مدى تفاؤلها وفرحتها الغامرة بهذا الزواج لا تكاد الدنيا ان تسعها من فرط فرحتها . فهي من انصار الزواج التقليدي البسيط ايمانا منها بتسهيل مهمة العرسان والشباب في الزواج وتكوين الاسرة النموذجية التي كانت حلما من احلامها على مر الزمان . مضى على زواجهما ثمانية سنوات عندما فوجيء الجميع بطلاق رهام من رافع باتفاق الطرفين وبدون قضايا او محاكم . وعندما استفسرت عن ذلك تبين لي ان سوء معاملة رافع لها التي وصلت حدا لم يعد بوسعها ان تطيقه قد اجبرتها على طلب الطلاق وان تتنازل له عن حقوقها من المهر المؤجل وغيره من حقوق مقابل الطلاق على ان يلتزم رافع بنفقة ابنائه الاثنين وهم ولد بعمر اربع سنوات وبنت بعمر سنتان عند طلاقهما ………تم الطلاق كما قلت بظروف عادية وبطريقة سلسة جدا .. ولكون رهام تعمل فان لديها مدخولا يمكنها من العيش معتمدة على امكاناتها المادية لوحدها وان تنفق على نفسها وابنائها بسهولة خصوصا مع ما يدفعه رافع شهريا كنفقة لابنائه ..الامر الذي مكنها بعد ذلك من شراء بيت بسيط هوعبارة عن شقة من ثلاث غرف وصالون ومطبخ وحمامين منفصلين بالتقسيط . يعني شقة مناسبة جدا لرهام واسرتها الصغيرة التي قررت ان تهب حياتها لها.. اي انها قررت ان لا تفكر في الزواج ثانية وان تهب حياتها لابنها وبنتها . يبدو ان لرهام من سمها نصيب فاذا علمنا ان رهام تعني المطر المتساقط على شكل رذاذ مستمر فاننا ندرك معنى العطاء عند رهام … ان المرأة عندما تنوي العطاء فان عطاءها لا حدود له وهي دائما جاهزة للتضحية من اجل مبادئها وقيمها في الحياة فكيف اذا كانت امرأة مثقفة متعلمة تعرف تماما ماذا تفعل .وكيف اذا كان هذا العطاء موجها لابنائها فلذة كبدها ..ولكن هل ستتمكن هذه الانثى الضعيفة بطبعها وخلقتها التي فطرت عليها من الصمود في وجه عواتي الدهر وتقلباته ومفاجآته الدائمة ؟؟؟ دعونا نتابع ونرىان تخصص رهام في العلوم الحياتيه اعطاها الفرصة لاعطاء بعض الدروس الخصوصية لزيادة مدخولها المادي قليلا وذلك للبنات وخصوصا من اهل الحي الذي تسكنه في المدينة وبعض طالباتها المعجبات بها وبامكانياتها العلمية واسلوبها في التدريس . هذا يعني ان رهام تعيش حياة مستقرة تقريبا في الجانب المادي. اما الجانب العاطفي فقد اقتصرته على ابنائها فقط . .. و القليل القليل من التعاطف والشفقة التي تشعر بها من كل من يسمع قصتها
ليس للانسان ان يهرب من قدره .هكذا كانت تقول رهام مؤمنة اشد الايمان بقدرها كما هي مؤمنة بقراراتها وقدرتها على حمل المسؤولية المزدوجة ..مسؤولية الام والاب في نفس الوقت..مرت سنتان على طلاقها زرتها انا وزوجتي فيها عدة مرات وهي كذلك كانت تزورنا لتفسح المجال لابنائها للعب مع ابناء خالتهم قليلا او للمجاملة عند وجود مناسبة .وقد كنت وما زلت انا وزوجتي الاقرب لرهام من بين اهلها واقاربها ..ربما لقرب السكن بيننا او ربما لاسباب اخرى اعتقد ان الانسجام الفكري والثقافي بيني وبينها من ضمنها رغم انه لم يسبق لنا الحديث في هذا الموضوع .
بالنسبة لي انا وزوجتي فنحن نعيش حياة عادية ملؤها الانسجام والايمان باننا قادرين على خوض غمار هذه الحياة الصعبة سويا دون مشاكل او منغصات رغم وجودها احيانا.. الا انها كانت سرعان ما تزول بالتفاهم وحل المشكلات بمحاولة الالتقاء في منتصف الطريق من كلا الجانبين .وقد كان ذلك وما زال محط تقديري لرفيقة عمري ورضاي عنها دائما وهي تعلم ذلك جيدا … وفيما يتعلق بجمالها فهي متوسطة الجمال الا ان تقدمها بالعمر وولادتها لخمسة اولاد على التوالي اثر بعض الشيء في تناسق جسمها وظهورالتجاعيد في وجهها و بعض علامات كبر السن الاخرى..الا ان ذلك لم يكن سببا لحصول اي خلاف بيننا لقناعتي بان ذلك هو الامر الطبيعي ولا مجال لتغييره مطلقا ..في الموضوع الجنسي كانت علاقتي مع زوجتي وما زالت علاقة عادية جدا نمارس كافة انواع الجنس بحب وانسجام وكنا وما زلنا نكرر العملية الجنسية مرتين في الاسبوع عادة ولم يخل الامر من التجديد والتنويع في طرق واساليب الممارسة وما زلنا مقتنعين ببعضنا وكل منا ينال كل الرضى من الاخر ولكون زوجتي تتجاوب معي في كل ما اطلب منها فلم افكر يوما بغيرها ولا اعتقدها فعلت ..
في شهر ديسمبر من العام الماضي بدات علاقتي مع رهام تأخذ منعطفا جديدا .. حيث اتصلت ريهام بي لتخبرني بانه بينما ابنها الذي يبلغ من العمر ستة سنوات يلعب مع ا****ه في الشارع فقد وقع على الاسفلت وقعة قوية يبدو انها عورته كثيرا . وانه مصاب ببعض الخدوش الظاهرة وانه يشعر بالم شديد في الحوض والظهر وربما عنده مشاكل في الرجلين فهي لا تعلم لهذه اللحظة . وانها لا تعرف احدا يمكن ان يساعدها في هذه المصيبة كما قالت .فقلت لها لا مصيبة ولا شي هاي حاجة بسيطة وطلبت منها ان تتوجه به الى المستشفى على ان الحقها فورا لعمل الصور الشعاعية والتاكد من حالته وعلاجه حسب الاصول . ولكوني اعمل في نفس المستشفى فانني قادر على مساعدتها في هذا الموضوع بشكل كبير . توجهت الى المستشفى حيث وجدتها تبكي بحرقة وابنها في غرفة التصوير . خففت عنها واخبرتها ان الموضوع بسيط وسيتم علاج الولد على احسن ما يكون ولا داعي للقلق البتة .. بعد ظهور الصور الشعاعية ذهبت الى الطبيب المناوب وهو احد اصدقائي او زملائي في العمل , وعندما علم بان الولد وامه من اقاربي امر ببعض التحاليل الاخرى للاطمئنان التام على صحة الولد .( كان رافع اب الولد وقتها قد ترك العمل في المستشفى وسافر الى احدى دول الخليج للعمل هناك بعد ان تزوج باخرى).تبين ان ابن ريهام ليس به اي كسور وهو امر مطمئن لكنه مصاب بتمزق عضلي في الفخذ والتواء بسيط في الكاحل وبعض الرضوض والخدوش في مناطق مختلفة وخصوصا في منطقة الحوض ..كتب الطبيب العلاج اللازم ومن ضمنه ابر عضلية تعطى كل يوم مرة .. واستراحة لمدة اسبوع ثم يراجع لتقييم الحالة ..كانت المشكلة بالنسبة لرهام هو موضوع الابر حيث لا يوجد احد ممن هم حولها يمكن ان يعطيه الابرة … حاولت مع الطبيب استبدالها بكبسولات او شراب الا ان الطبيب اصر على الابر لمفعولها السريع والقوي واخبرها بانني انا يمكن ان اعطيه هذه الابر بالاضافة الى مساعدتي له ايضا يوميا بالعلاج الطبيعي والتدليك فيما يتعلق بالتواء الكاحل والتمزق العضلي ..حيث قالت له رهام ان محمود زوج اختي وانا سيدة اعيش لوحدي مع ابنائي وقد يكون محمود مشغولا ولا يتوفر له الوقت لذلك . الا ان الطبيب اصر على ذلك وقال : ان البديل هو ان تحضريه كل يوم للمستشفى وبرضه محمود اللي رح يعالجة العلاج الطبيعي ويعطيه الابرة فمن الافضل للولد انه يبقى مرتاح بالبيت ومحمود يزوره يوميا يعطيه الابرة ويعملة جلسةعلاج طبيعي هذا اذا كان محمود مستعد لذلك . طبعا وهو اكيد ما رح يقصر . كنت مضطرا للموافقة وكذلك رهام ..اوصلتها وابنها الى منزلهم وعدت ادراجي الى منزلي حيث اخبرت زوجتي بما حصل ..وبقدر استيائها مما حصل لابن اختها فقد اصرت علي ان اساعد رهام وان اعتني بابنها جيدا لانها كما تقول ملهاش حد غيرنا ..حاولت مع زوجتي انها تبقى تروح معي في كل زيارة لرهام الا انها اعتذرت وقالت مهو انت مش غريب عنها وبعدين هذا شغلك وانا شو دخلني ..واتفقنا انها تروح معي باول يوم لزيارة الولد على الاقل ..
في اليوم التالي اتصلت برهام لاحدد معها موعدا لقدومنا انا وزوجتي حيث قالت انها تفضل ان يكون ذلك في الليل بعد انتهاء دوامها والدروس الخصوصية التي تقوم بها بعد الظهر ..وفعلا ذهبت انا وزوجتي واعطيت الولد الابرة ثم عملت له بعض التدليك الضروري الخاص بالتمزق العضلي وبعض الحركات الضرورية لاعادة الامور الى وضعها الطبيعي حيث لاحظت ان الامور عنده تحتاج لاسبوعين حتى يتم الشفاء التام . وبعد قيامنا بواجب الزيارة انا وزوجتي شرينا القهوة وغادرنا الى منزلنا .استمرت الامور على هذا المنوال كل يوم في الليل اذهب لبيت رهام اقوم بعملي الطبيعي لمثل هذه الحالة لثلاثة ايام لم يحصل فيها شيء غير عادي سوى تناول فنجان قهوة او كوبا من الشاي ثم المغادرة لمنزلي …وفي اليوم الرابع وبعد ان اكملت جلسة العلاج ووضعنا الولد في فراشه لينام ذهبنا لتناول الشاي حيث فاجأتني رهام بحديث اسمعه منها للمرة الاولى حيث قالت ما معناه ان مرض ابنها اشعرها بالوحدة وانه لوكان لها زوجا كان قد ساعدها في هذا الظرف العصيب..فقلت لها يا رهام مهو انتي اللي جبتيه لنفسك اولا :لما تسرعتي بالموافقة على الزواج من زوجك السابق واللا انا كنت عارف انه مش مناسب الك لكن انتي تسرعتي وهذا نتيجة التسرع وعلى كل حال بدك تتحملي نتيجة خياراتك خصوصا انك مصرة تحتفظي باولادك وما تتزوجي ..وعلى كل حال انا واختك تحت امرك باي لحظة واي خدمة بتعوزيها نحنا جاهزين .وثانيا :اذا كنتي عايزة تتجوزي كمان بدورلك عريس طبعا مع ضحكة على اعتبار اني بعرف رايها بهالموضوع كويس .شكرتني ريهام كثيرا واكدت ان هذا الموضوع خارج حساباتها وزادت بان ظروفها والاقساط المترتبة عليها من جراء شراء البيت زادت من حملها المادي وهي تعطي الدروس الخصوصية لتغطية التزاماتها وقالت كذلك ان ضغط العمل والوقوف طول النهار سبب لها الاما صعبة في الحوض والظهر والركبتين …فقلت لها ان هذا الموضوع ينبغي عدم السكوت عليه فبحكم خبرتي قد يكون ذلك ناتج عن ديسك في العمود الفقري نتيجة الوقوف لفترات طوية لظروف عملك بالتدريس او قد يكون شيئا اخر لا ادري لكن لا بد من الفحص والتاكد من المشكلة وعلاجها بسرعة قبل تفاقمها …فقالت : مهو انت في المستشفى وممكن تساعدني بالموضوع هذا.وقلت لها انني جاهز وعندما تاخذين ابنك لمراجعة الطبيب خبريني وانا ساطلب منه يعمل الك صور شعاعية او طبقية لتحديد مكان المشكلة وعلاجها بالشكل اللازم وفورا ..اتفقنا على ذلك . الى حين وصولنا الى موعد مراجعة ابن رهام بقيت في كل مرة بعد انتهاء عملي مع ابنها تكرر الحديث بخصوص شعورها بالوحدة والفراغ الذي تشعر به نتيجة قيامها بدور الاب والام في نفس الوقت وانها تتمنى لوكان لها رجلا بجانبها يؤنس وحدتها ويعينها على متاعب الحياة فقلت لها مرة:مهو انتي اللي مش راضية واللا الف راجل يتمناكي ويرغب بالزواج منك ولكن انت ترفضين فقالت مهو انا لما بشوفك وبشوف اسلوب معاملتك لزوجتك وبقارن بشباب اليوم بتعقد ..يا ريت انه نصيبي كان مع رجل مثلك وبعقليتك كنت قبلت اكون خدامة تحت رجليه لكن شباب هالايام؟؟؟؟؟مسخرة …..واكدت انها مصرة على موقفها من هذا الموضوع . وقد تشعب الحديث اكثر من مرة الى التحدث ببعض الصراحة عن حاجة الانثى للرجل دائما والرجل للانثى كذلك وان ذلك هو الامر الطبيعي ( كنت قد قلت بان طبيعة ريهام انها مستعدة للحديث باي موضوع دون تابوهات تقليدية)
تحسن وضع ابنها كثيرا وبدأ يمشي بشكل شبه طبيعي عند نهاية الاسبوع الاول من العلاج.. وعند المراجعة كان الطبيب مسرورا جدا من ح��م التقدم الحاصل في العلاج شكرني على الجهد الذي بذلته معه الا انه طلب مني الاستمرار بالعلاج الطبيعي لاسبوع اخر حتى تزول الحالة نهائيا وتعود الامور الى وضعها السليم بالكامل .وكذلك رهام فقد اجزلت لي عبارات الشكر على الجهد المبذول خصوصا بعد ان سمعت راي الطبيب بعملي المتقن ..قامت رهام بسؤال الطبيب عن حالتها وعندما علم انها مدرسة لعشر سنوات تقريبا قال , ان هذه الحالة متكررة عند المدرسين والمدرسات لانهم كثيروا الوقوف وانها في الغالب ديسك في الفقرات القطنية اسفل الظهر وربما فقرات الرقبة كذلك ويمكن وجود مشاكل في مفصل الركبة .. بعد التصوير الشعاعي تبين ان هناك بداية ديسك في فقرات الرقبة والفقرة القطنية وبعض المشاكل البسيطة في مفصل الركبة وان ذلك يستلزم جلسات للعلاج الطبيعي مع بعض الادوية بالاضافة الى تجنب الوقوف لفترة طويلة …
شو هالورطة اللي ورطت نفسي فيها ؟؟هكذا قلت في نفسي وانا افكر فيما سيحصل بعد ذلك التشخيص ..اخبرها الطبيب بانه يجب عليها الخضوع للعلاج الطبيعي لمدة شهر على الاقل يوميا بحيث تاتي الى المستشفى يوميا في ساعات الدوام لتقوم البنات المتخصصات باجراء العلاج لها ومتابعته هو للحالة اسبوعيا ..فقالت :انا لو اوافق ان احضر هنا يوميا يعني هعطل عن الشغل شهر بحالة ويمكن الحالة تطول لشهر تاني تبقى مصيبة ومهنة التدريس لا تحتمل هكذا اجازات طويلة وانهم تقصد المسؤولين سينهوا عقد عملي والاقي حالي من غير وظيفة ولا عمل .فقال لها الطبيب هذا هو العلاج وانتي صاحبة القرار .. فاجأتني ريهام عندنا سألت الطبيب :: يعني هو مينفعش انه محمود يعمللي العلاج بالبيت مثل ما عمل لابني ؟؟قال لها الطبيب هو ممكن لكن نحنا مش عاوزين نتحمل على محمود اكثر من كده وبعدين ما تنسيش انك ست ومش ولد واللا راجل ؟؟!!قالت له رهام لو سمحت حضرتك تعطيني فرصة افكر بالموضوع وانا بخبرك الاسبوع الجاي في موعد المراجعة .. اكتفت باخذ العلاج العادي من الصيدلية وغادرنا الى منزلها حيث حاولت اقناعي بالطريق ان اقوم انا بالعلاج الطبيعي لها وانا قلت لها ان هذا الموضوع محرج جدا وانا ما احبش اكشف على اجسام ستات خصوصا انك المفروض تكوني شبه عاريه عند اجراء العلاج .سكتت ولم تعلق ولكن لا اظنها اقتنعت.
في الليل حدثتني زوجتي بالموضوع وقالت لي انه لازم انا اللي اقوم بعلاج رهام مش حد غيري. لانه مش معقول نسمح لها انها تهمل بعلاج نفسها وفي نفس الوقت مش ممكن انها تفرط بوظيفتها خصوصا مع حاجتها الماسة للفلوس.. وانا قلت لزوجتي الموضوع صعب جدا وما ينفعش اني اكشف على جسد رهام بهالطريقة وانا رجل بحترم نفسي وبحترمها ..فقالت زوجتي يا اخي اعتبر نفسك طبيب وبتكشف على عيانه .وانها اي ست مننا ممكن تروح للطبيب ويكشف عليها في حال عدم توفر طبيبة لتقوم بذلك وما تنساش ان رهام واثقة فيك ومش واثقة بحد غيرك يعالجها بعد اللي شافته منك بموضوع ابنها . وشهادة الطبيب فيك انك محترف في الموضوع ده ..واذا كنت محرج مني انا شخصيا انت بتعرف انه ثقتي بك مالهاش حدود وانا بعرف جيدا انك بتعرف حدودك كويس والدليل موقفك هذا لكن ما تخليش رهام تزعل مننا هي مالهاش حد غيرنا اصلا .فقلت لها يعني هي رهام قالتلك كده قالت نعم وهي خجلانه منك ومش عارفة كيف ممكن تكافئك على اللي عملته لابنها .فقلت لها انا مش عاوز حاجة المهم انها تكون بخير . (يبدو ان الدائرة تدور علي وتحاصرني من كل الجهات للذهاب الى حيث لا ادري ما هي النتيجة ).تحدثت معي رهام بنفس الكلام بواسطة الهاتف بوجود اختها اللي هي زوجتي واتفقنا بعد عناء شديد اننا نبلش بالبرنامج من بعد الغد وكل يوم بالليل كالعادة .
لست ادري ما الذي سوف يحصل لكنني كنت خائفا الى درجة الهلع من هذا الموقف ..فرهام سيدة جميلة جدا وهذا هو رايي بها دون مواربة ..وانا رجل بكل مواصفات الرجولة المعروفة ..وليس لرجل مثلي ان يكون بمثل هذا الموقف دون ان يثار جنسيا وقد تصل الامور الى ما هو اكثر .. فكيف لي ان ارى جسدا كجسد رهام بتقاطيعة الرائعة المميزة وجمالها الاخاذ وفخذيها الملفوفتين وطيزها المنفوخة بتناسق رائع .دون ان تحصل لي الاثارة!!!!! وعندما يكون الرجل مثارا جنسيا فيمكن له ان يقع في المحظور وهذا ما اخشاه على نفسي اولا .وعلى ريهام المحرومة منذ سنتين . وهي بنفسها كانت قد تحدثت بهذا الموضوع الذي ينبيء بانها في غاية الحرمان بعد ان اعتادت على الزواج لثمانية سنوات . وعلى راي المثل “اطعم محروم ولا تطعم مشتهي “فالحرمان من الجنس يمكن ان يولد الرغبة الجارفة عند وجود اي سبب للاثارة وهل هناك سببا للاثارة اكثر من ذلك . وعندما تشعر الانثى بايدي رجل تداعب جسمها فهي لا شك واقعة تحت تاثير غريزتها الطبيعية شاءت ام ابت .الا انني ساحاول ان اتجنب ذلك عسى رهام ان تساعدني على نفسي ونفسها .
في اليوم التالي ذهبت الى المستشفى واخبرت الطبيب بنيتي معالجة رهام رغم خطورة ذلك واخبرته بموضوع اصرار زوجتي على هذا الامر وطلبت منه ان يصرف لي بعض المستلزمات الضرورية لعملي هذا مثل الزيوت وجهاز التبخير وغيره من لوازم التدليك الضرورية .وافق الطبيب بعد ان حذرني من خطورة الموقف لكنه اقتنع بعد ان اخبرته بعلم زوجتي بالموضوع…وفي الليل ذهبت لرهام لاعالج الولد حيث اكدت لها موافقتي بشرط ان يكون ذلك بعد علاجي لابنها مباشرة وينبغي ان تكون هي مستعدة لذلك بعد ان ينام الاولاد لانني لا استطيع العمل ولا تستطيع هي الاستفادة من العلاج الا اذا كانت مسترخية تماما . فوجود الاولاد وطلباتهم المستمرة منها سوف يؤثر على سير العلاج .وقلت لها ايضا يجب ان تعلمي انني لا يمكن لي العمل بمثل هذه الحالة بملابسي العادية فيجب التخفيف من ملابسي حتى اتمكن من العمل بحرية وعدم تلويث ملابسي بالزيوت .فقالت حاضر يا دكتور طلباتك اوامر مع ابتسامة عريضة…..مع العلم انني كنت قد اخبرتها بضرورة العلاج بينما هي شبه عارية ..عالجت ابنها واتفقنا ان نبدأ في الغد واثناء تناولنا للقهوة بعد نوم الاولاد لاحظت انها مرتبكة قليلا ووجهها محمرا بشكل لم اعهده بها من قبل وكلماتها متقطعة بشكل اثار عندي بعض الاسئلة لكنني احتفظت بها ولم اصارحها بها لعلمي بان الحديث عن الاسترخاء والجسد والتدليك واتياننا على ذكر بعض اعضاء الجسم الحساسة خلال الحديث مثل المؤخرة والصدر والحوض وغير ذلك اثارها واعاد لها ذكريات ماضيها مع الزواج والجنس وجعلها في حالة اثارة جنسية قد تكون خفيفة لغاية هذه اللحظة .فاختصرت الكلام وغادرت بعد تاكيدي على شروطي لمعالجتها واتفاقنا على ذلك
في اليوم التالي حملت معي فرشة بلاستيكية يمكن نفخها بالهواء وهي مفضلة عندي لغايات التدليك بسبب سهولة تنظيفها من الزيوت المستخدمة بعد انتهاء العمل . وحتى يتم التحكم في مستوى صلابتها من خلال كمية الهواء بداخلها وهذه امتلكها في بيتي لهذه الغايات عند الضرورة .بالاضافةالى الادوات الاخرى الضرورية التي احضرتها من المستشفى .ذهبت الى دار رهام بعد ان رجوت زوجتي ان ترافقني لكنها رفضت باصرار لانها مشغولة بالاولاد .وعند وصولي قمت بعملي اللازم مع ابنها ثم طلبت منه ان يذهب لينام في غرفته ..وقالت لي انا جاهزة ..فقلت لها لا مش كده اعمليلي كاسة شاي ثم اذهبي لتخلعي ملابسك عدا السوتيان والكيلوت وممكن لك ان تلبسي شورت قصير بدل الكيلوت اذا كان ذلك يناسبك . ثم ضعي هذه الفرشة على الارض ونامي على بطنك بعد ان تضعي على وسطك منشفة كبير لتغطيته واعلميني عندما تكوني جاهزة ,,,,,,,.ذهبت لتحضر نفسها وانا بدات بشرب الشاي .. هي عشر دقائق كنت قد اكملت كوب الشاي عندما سمعت صوت رهام تخبرني بانها جاهزة ……!!!!!!!
لم يكن ما شاهدته امرا طبيعيا ..بل بالاصل لم يكن وجودي في هذا الوضع امرا طبيعيا ..كيف ذاك وزوجتي هي من ترسلني لكي اتمتع بالنظر الى جسد اختها البض الطري ..كانت رهام كملاك نزل من السماء مسدوح امامي بشكل يفيض اثارة واغراءا فليس ��يها عيب واحد .على الاقل فيما ارى من جسدها وهو بالتاكيد يدل على ما عداه .فخذان ملفوفان كمثل المرمر بياضا وكمثل الزبدة طراوة ..وكمثل الشهد حلاوة ..ظهر مستقيم بفعل الفرشة ونهداها بارزان الى الجانبين بفعل ضغط جسمها عليهما برغم حبسهما بالسوتيان لكنهما ظاهران فالسوتيان من النوع الخفيف الرقيق الذي يعطي لنهد الانثى حرية الحركة بداخله .وطيز ملفوفة و مرتفعة تحت المنشفة البيضاء بشكل مذهل .لم اعلق بشيء ولكنني خاطبتها قائلا انك يا رهام يجب ان تسمعي كلامي جيدا وان تقومي باي حركة اطلبها منك دون خجل او حياء حتى يكون الشغل صح وعلى اصوله ..فقالت امممممم يعني الموافقة ..وقلت لها ايضا حاولي ان تتقني فن الاسترخاء وان تسيبي جسمك خالص لي حتى اقوم بعملي بشكل مناسب لاعطاء النتائج المرجوة ..فقالت اممممممممممممممممم (اطول هذه المرة) ,,,لست ادري هل هي من الاثارة الجنسية ام جواب بالموافقة … كنت حينها قد خلعت بنطالي وقميصي ولبست بنطال خفيف من بتوع الممرضين في المستشفيات وتيشيرت قطني … بدأت مع ريهام بان وجهت جهاز البخار الى اكتافها وظهرها وفخذيها…دون ان المسها طبعا مع الاعادة على كل منطقة عدة مرات والتركيز على مناطق معينة دون غيرها . وخصوصا المناطق التي انوي التركيز في تدليكها .. ولكون البخار ساخنا فقد شعرت بتململ ريهام وقالت هذا سخن شوي فقلت لها انا ممكن اخفف الحرارة بس كده احسن عشان العضلات ترتخي كويس . وتفتح المسامات لتشرب الزيت وكمان بزيد التعرق الضروري للعلاج .تركتها لدقائق قليلة ثم جلست بجانب راسها مادا رجلي الى الامام بعكس اتجاه رجليها ثم مددت يدي الاثنتين لابدأ بالتدليك من الكتفين . في تلك اللحظة شعرت بان تماسا كهربائيا قد ضربني بيدي حتى وصل الى كافة انحاء جسمي وشعرت بانني ارتعش قليلا فلم يكن ملمس جسد ريهام طبيعيا او هكذا على الاقل شعرت انا حينها فنعومة جسمها وطراوة جلدها توحي بان هذه الانثى لا عظام فيها بل هي عبارة عن قطعة من اللحم الابيض المتناسق المظهر الطري الناعم الملمس ..رهيبة هي رهام .. وغبي اشد الغباء هذا الذي طلقها انه فعلا غبي .هكذا كان تفكيري وقتها الا انني تمالكت نفسي و بدات بتدليك الكتفين بنعومة ثم بشدة اكثر ثم توجهت الى الرقبة فالفقرات العليا من الظهر وهكذا نزولا الى نهاية ظهرها ولكن من تحت المنشفة . واحيانا اضطر لمد يدي تحت الشورت الذي تلبسه رهام فعندما نزلت الى اسفل كانت يدي الاثنتين تصطدمان كثيرا بالشق الفاصل بين جهتي طيزها وربما يذهب احد اصابعي لينزلق على امتداد هذا الشق وهذه الحركة تعطي اثارة قوية لاي انثى .وعندما كنت اعمل في الظهر من الاعلى كانت يداي تصطدمان كثيرا باطراف نهديها الظاهرين بفعل ضغط جسمها . عملت كذلك لنصف ساعة سمعت فيها من رهام من الآهات ما يثير الحجر ويجعله ينطق جنسا صاخبا .فآهاتها كانت تدل دلالة اكيدة على اثارتها وشبقها وحاجتها الماسة جدا للجنس .انتفض زبي واقفا منتصبا رافعا راسه يطلب الرحمة وانا اطلب منه الصبر على ما ابتليته به عسى ان تنتهي الامور على خير …كنت حريصا في اليوم الاول ان لا ازيد جرعة التدليك خوفا على نفسي من نفسي وخوفا على ريهام من التحول الى نغمة اخرى قد لا استطيع تحملها .دلكت ظهرها جيدا وكتفيها ثم نشفت الزيت عنها ثم خرجت من الغرفة بعد ان طلبت منها ان تلبس ملابسها العادية بعد الاستحمام وان جرعة اليوم قد انتهت .حيث توجهت انا الى الحمام غسلت يدي وغسلت زبي بالماء البارد حتى يهدأ قليلا ثم عدت الى الصالون .عندها سمعت رهام تطلب مني انتظارها بالصالون لحاجتها لي .. عشر دقائق بعدها كانت قد اخذت شورا ساخنا سريعا كما طلبت منها ولبست ملابسها وحضرت الى الصالون .
ما بك ريهام انا اريد ان اغادر قلتها فور قدومها. فقالت لا نشرب الشاي الاول بعدين مع السلامة حاولت ان اتجنب ذلك الا انها الحت وبانها تريد ان تكلمني بموضوع مهم .. فقلت لها اذا ليكن فنجانا من النسكافيه سريعة التحضير ..احضرت فنجانين من النسكافيه وجلسنا على الكنبة حيث قلت لها خير في شي ؟؟؟انا بالنسبة لي اليوم خلص شغلي وحاولت اني اختصر بعض الامور لاسبابي الخاصة . لكن غدا الموضوع مختلف رح ندلك اماكن اخرى ولفترة اطول فارجو لن تكوني مستعدة . بدات رهام بشكري على مجهودي واكدت انها شعرت بالراحة التامة للتدليك الاحترافي الذي قمت به وانها كانت تتمنى ان تكون قامت بذلك من قبل لو كانت تعرف قيمة العلاج الطبيعي .ثم قالت : شوف يا محمود انا انسانة صريحة وواضحة وبرغم رجائي الك انك تعالجني انت وانه القرار كان قراري واني ضغطت عليك اكثر من اللازم لاني كنت مضطرة لذلك وارجو انك تتحملني بثقلتي عليك . الا انني ايضا اشعر بالخوف مثلك تماما مما يجري لذلك ارجو ان يكون كل ما تفعله هنا سرا بيننا حتى اختي اللي هي زوجتك ما الها دخل فيه ولا تعلمها بشي مما يحصل .. لانه انا بعرف انه بصدر مني اصوات وحركات غير طبيعية اثناء التدليك وانت رجل واعي واكيد بتعرف السبب فارجو منك حفظ سري عندك وانا واثقة فيك جدا ومش ممكن اسلم جسمي لحد غيرك يدلكة حتى لو كانت ست او بنت متخصصة لانها النتيجة واحدة ومش كل البنات بحفظوا الاسرار وانت اكيد فاهم علي ..قلت لها يا ريهام انا بشتغل في العمل الطبي ومن طبيعتنا ان نحافظ على اسرار الناس فكيف لما تكوني انتي.. وبعدين انتي بتعرفي مقدار معزتك عندي اللي لولاها ما وضعت نفسي بهالموقف الصعب لكن انت غالية علي وبحترمك جدا ومستعد على شانك اتجاوز كل العوائق المهم انها تكون صحتك تمام وكمان تكوني مرتاحة بحياتك . واما الاصوات او الاهات الي بتطلع منك فهي طبيعية في مثل هذه الحالة وانا بقدر السبب تماما لكن كمان حاولي ما تزيدي العيار كثير لاني بخاف من حالي كمان ؟؟ههههههههه ضحكت حتى الطف الجو وقلت لها :انت انسانة رائعة لكن حظك قليل من الدنيا عسى ان يكون القادم اجمل ..دار هذا الحوار بيننا وصوت ريهام يكاد ان لا يظهر فهي في منتهى الاثارة والجو العام بالتاكيد يساعد على ذلك فانفرادنا لوحدنا في هذا االليل وما حصل قبل ذلك كلها اسباب تؤدي الى الاثارة . مسحت على شعر ريهام مسحا خفيفا وقلت لها كوني مطمئنة وانا ما رح ادخر جهد اني اعالجك واريحك بكل ما لدي من خبرة وعلم.وسرك اكيد في بير لانها هاي طبيعتي لكن كمان ارجو انك تتحمليني انا كمان لاني مثلك اكيد بدي اكون تحت تاثير الوضع اللي قدامي ومن الممكن انك تشاهدي او تسمعي بعض الاشياء الغير طبيعية فارجو انك تقدري الموقف جيدا…قالت انا عارفة ومقدرة جدا وشاكره الك غلبتك معي . واستاذنت منها وغادرت..
ذهبت الى منزلي مثارا جدا وبرغم ذلك تجنبت ان انيك زوجتي تلك الليلة خوفا من ربط الامور ببعضها فتحاملت على نفسي واخذت شورا باردا ونمت حتى الصباح..وفي الليلة التالية كما في سابقتها وبعد ان انهيت عملي مع ابن ريهام طلبت منها كاسا من العصير وان تجهز نفسها كالليلة السابقة . كانت ريهام في هذه الليلة متالقة اكثر… حركاتها تشير الى ذلك وعندما دخلت عليها غرفة نومها والتي نستخدمها في التدليك وجدتها تلبس سوتيانا لا يكاد يغطي حلمتيها فبان نهداها بشكل مغري جدا ولغاية اللحظة لا ادري ما تحت المنشفة البيضاء وكالعادة وبعد جلسة البخار السريعة توجهت الى كتفيها نزولا الى ظهرها وعمودها الفقري الذي يكاد ان يكون شفافا بحيث اكاد ارى نخاعها الشوكي من داخل عضامها .او لنقل هذا هو شعور المعجب الولهان ..حاولت هذه المرة ان يكون تدليكي احترفيا على كل مناطق الالم لديها خصوصا اسفل الظهر ولغاية نهايته بحيث كنت مضطرا ان ادلك الشق الفاصل بين فلقتي طيزها بطريقة اعتقد انها اوصلتها الى مرحلة الجنون وقد تعمدت في محاولة مني لارضاء شبقها ان ياتي اصبعي الاوسط كثيرا على فتحة طيزها ,,كانت ريهام في منتهى الاثارة عندما قلت لها ..ريهام انا لازم اجلس على خلفيتك شوي حتى اقدر ادلك ظهرك باستقامة لاني كدة بكون مايل شوي وهذا مش كويس عشان العلاج .كمان لازم ازيح المنشفة احسن ما تضايقك .لم اسمع منها شيئا فهي في وضع الغير قادر على الكلام الا مزيدا من الاهات العالية والوحوحات التي تنم عن الحقيقة الا انها حركت راسها اشعارا بالقبول . ازحت المنشفة جانبا ويا لهول ما رايت كانت المرة الاولى التي ارى فيها طيز ريهام مباشرة كنت قد حسستها ورايتها من فوق المنشفة ولكن الحقيقة اجمل من ذلك بكثيييير وكانت تلبس كيلوتا احمر يظهر اكثر مما يخفي من فلقتي طيزها ..جلست على طيزها مع تحملي على رجلى قليلا خوفا من زيادة الثقل على طيزها الجميل وبدات بتدليك اعلى الظهر ثم بدات انزلق الى الخلف رويدا رويدا لادلك باقي الظهر وصولا لاسفله..في هذه اللحظة كان زبي في قمة انتصابه فكان يربض في الشق الفاصل بين طرفي طيزها وانا اتحرك الى الاعلى والاسفل لغايات التدليك وزبي يتحرك تبعا لذلك عندها زادت اصوات رهام ارتفاعا وزاد رتمها وبصوت واضح أيييييي على مهلك ايوة هون بوجعني ..احححححححححححح يححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وهكذا وبصوت واضح كثيرا ..عرفت ريهام ان زبي في قمة انتصابه وعلمت انا ان ريهام في قمة هيجانها الجنسي ولو اردت ان اخرج زبي من محبسه واطلقه ليدخل في جوف كسها او طيزها لما قالت شيئا الا الاستمتاع والوحوحة لكني كنت مصرا على الصبر الى اقصى ما استطيع ..وصلت الى اسفل الظهر وكان وسطي كما زبي حينها قد وصل الى بين ركبتيها عندما بدأت بتدليك اسفل الظهر الى العصعص حيث ازحت الكيلوت الى الاسفل قليلا ..اكملت هذه المرحله من التدليك عندها قلت لريهام ان تنقلب على ظهرها حتى ادلك لها منطقة الركبة واجري لها بعض الحركات للعلاج الطبيعي لتسهيل عمل مفصل الركبه ..انقلبت ريهام بينما انا وضعت المنشفة على وسطها حيث بدأت بتدليك مفصل الركبة واسفل الفخذين الاانه لغايات تحريك المفصل فلا بد من ازاحة المنشفة وثني الرجل الى الامام وهي ايضا حركة لتحريك بعض عضلات الحوض..ازحت المنشفة بعيدا وبدات بتحريك رجلها اليمين الى الاعلى من منطقة الحوض وثني ركبها الى الاسفل وهي حركة مرعبة مكنتني من مشاهدة كسها من فوق الكيلوت الذي لا يخفي الا نصفه فقط . وكذلك الحال في الرجل اليسرى .كان كسها رطبا كثيرا يبدوانها اتت شهوتها اكثر من مرة كما يبدو انها نظفته من الشعر بشكل جيد فهو ناعم ونظيف يتلألأ بسوائله المنهمرة منه كشلال . استمرت رهام بآآآآآآآآآآآآآآآآهآآآآآآآآآآآتها التي جعلتني اغلي من داخلي وانا اتصبر بشكل لم اكن اتصوره الا انني بقيت صامدا على موقفي وعرض كل الامور على عقلي الذي اشار الي بان لا ابادر باي فعل قد يخدش العلاقة الطاهرة بيني وبينها. ولكن اين هو مكان الطهارة وكس ريهام يقطر عسلا واين هي الطهارة من زبي المتصلب حد الانفجار واعصابي التي تلفت وانتهت صلاحيتها للعمل علما بانني صرت من فرط الاثارة اصدر اصواتا غريبة وكنت طول الوقت الهث ..اعتقد بان ريهام قد شاهدت زبي منتصبا من تحت البنطلون الخفيف جدا الذي لا يمكن له ان يحتوي هذا المارد المتمرد .كما سمعت صوت لهاثي الذي ينبيء بالتاكيد عما حل بي .الا انها ايضا مثلي تقاوم رغباتها باستسلامها المطلق لكل حركاتي وطلباتي .وتتسترعلى ما يبدر مني كما انا اتجاهل ما يبدر منها .اعتقد ان زبي قد انزل بعضا من محتواه قبل ان اخبر ريهام بان جلسة اليوم قد انتهت وفي الغد حلقة اخرى ..طلبت مني ريهام كذلك ان اذهب الى الحمام الخاص بالاولاد اغسل جسمي مما لحقه من زيوت واعود الى الصالون لان لها معي كلام ايضا ,,ذهبت الى الحمام حلبت زبي حتى ارحته مما احتقن في بيضيتيه من اللبن واخذت شورا ساخنا غيرت ملابسي وخرجت الى الصالون ..دقائق قصيرة عندما اطلت ريهام وهي تلبس قميص نومها الاصفر بكيلوت ابو خيط لا يغطي شيئا من كسها وسوتيان من نفس الطقم يظهر اكثر مما يخفي من نهديها المستديرين بشكل رائع وهي تحمل بيدها صينية عليها كوبي نسكافيه ساخنين والبخار يتطاير منهما كما هو يتطاير من راسي الذي بدأ يغلي مما يشاهد وقد اوشك ان ينفجر مما راى ..قلت لها ريهام ليش لابسة هيك ..فقالت محمود ما عاد في شي بجسمي ممكن اخفيه عنك, وانا بعد اللي عملتلي اياة اليوم حابه ارتااااااااح وهيك انا بكون مرتاحه اكثر اما اذا كان هذا بذايقك انا مستعدة اغير ملابسي فورا ..فقلت لها انه لا يضايقني ولكنه فاجأني فقط..اجلسي ولا يهمك ..ياجبل ما يهزك ريح قلتها ضاحكا فضحكت ثم جلست وقالت : محمود.. انت رهيب !!انت مش معقول ..هل ممكن انه في رجال بمواصفاتك ..انا مش قادرة اتصور انه في حد مثلك ابدا ..قلت لها من اي ناحية يعني ..فقالت بصراحة وباختصار شديد مهارتك في التدليك وقدرتك على الاحتمال!!!فقلت لها مهارتي هي ناتج خبرتي واجتهادي في البحث والقراءة عن موضوع تخصصي اما قدرتي على الاحتمال دعيني اشرحها لك كما يلي وقلت لها :خليني احكيلك ما بداخلي :: انتي جميلة جدا جدا وجسمك وجسدك بكل تقاسيمة رائع لدرجة لا توصف هذا هو رايي فيكي من هذه الناحية وانتي انسانة رائعة بكل المقاييس اما ليش انا تحملت فالسبب هو باختصار عدم رغبتي بايذاءك باي شكل من الاشكال لاني احترمك وانتي عارفه انه كان بامكاني اتصرف غير هيك دون اي اعتراض من قبلك . بالعكس انا حاولت اني اعطيكي شي اكثر من التدليك حتى اريحك رغم انه هذا تعبني واكيد انتي لاحظتي هالشي . لكن ما عليش المهم بالنسبة الي انك ترتاحي ويمشي علاجك بطريقة جيدة وبعدها لكل حادث حديث .فقالت : هو انتا لهالدرجة بتحبني ..قلت لها ما تفهميش حبي الك غلط انا بحبك فعلا لكن حبي الك من نوع خاص اعتقد ما في غيرك ممكن يفهمه والايام الجاية رح تثبته الك .قالت يااااااااااااه انت مش ممكن تكون عادي !!!!قلت لها لا عادي جدا لكن هذه هي طبيعتي زي ما قلتلك وعلى كل حال تحرقيش اعصابي اكثرمن هيك بكرة بنكمل حديث وهذا هو برنامجنا كل يوم وباخر الاسبوع بنعمل صور طبقية محوريه حتى يشوف الدكتور مدى التطور ..قالت مهو اكيد التطور كبير لاني حاسة نفسي طايرة مثل الريشة ومشيتي اختلفت وكل شي صار احسن …ضحكت وقلت لها هذا لانك ريحتي نفسك من بعض الرواسب الزائدة بس !!!!!قالت ضاحكة اسكت اسكت بلا نق!! …. فعلا انا ارتحت كثير اليوم . فقلت لها اوكي تصبحي على خير وغادرت فرحا مسرورا لانني ادخلت السرور والفرحة الى جسد وقلب هذه المخلوقة الرائعة..ذهبت الى منزلي مزهوا بعملي وما تحقق.. وكم ارتحت عندما وجدت زوجتي نائمة . فبعد الذي شاهدته هذه الليلة لم يعد لي نفس ان اضاجع زوجتي على الاقل هذه الليلة حيث كنت مرتاحا جدا خصوصا بعدما حلبت زبي وما سمعته من رهام .
في الليلة التالية اخبرت زوجتي انني ممكن ان اتاخر عند رهام قليلا لانها اليوم تحتاج الى تدليك على مرحلتين قد احتاج الى منتصف الليل حتى نكمل . وذهبت كالعادة الى رهام وكما يحصل عادة عملت ما يلزم لابنها الذي ذهب في نوم عميق قبل ان ابدأ برحلتي مع رهام ..شربت القهوة واستعدت رهام كما هي العادة الا انها هذه المرة كانت اكثر اثارة وجمالا يبدو انها اخذت حماما ساخنا قبل حضوري كان ذلك واضحا من شعرها المبلول ..وعندما دخلت الى غرفة التدليك كانت رهام نائمة على بطنها بدون منشفة وعند سؤالها قالت انها تضايقها خصوصا في هذا الحر وهي ايضا تشكل عائقا امامي في العمل . بعدين شو لازمتها ما في غير انا وانت في الغرفة وما عاد في شي يتخبى عنك …..كان الطقم الداخلي لرهام باللون الازرق الفاتح وكالعادة ابو خيط وسوتيان خفيف .. بدات عملي كما في كل يوم وقد تعمدت ان المس صدرها كثيرا وان ترتطم اصابعي بنهديها من الجانبين وكنت اقصد ان امتعها كما اعالجها وهي كانت متجاوبة في ذلك وعندما جلست على طيزها لتدليك ظهرها فاجأتني رهام بالقول من الافضل لي ان اخلع الكيلوت لانه يعيق حركة يديك عند اسفل الظهر ….!!!! (ماذا عساني اجيب ؟؟؟)لم اجيب ولكني امسكت بطرفي الخيط سحبت كيلوتها الى الاسفل حتى اخرجته من قدميها التي رفعتها لتساعدني في ذلك .. وبما انها متجاوبة الى هذا الحد فقد قلت لها انا كذلك افضل ان اخلع بنطالي وابقى في البوكسر والتيشيرت لسهولة الحركة …امممممممممم معليش اللي يريحك ..قالت رهام ..كنت قد خلعت بنطالي عندما جلست على طيزها العارية وكان زبي حينها في حالة الاستنفار القصوى يكاد ان يخترق البوكسر فازحته الى رجل البوكسر اليسار حتى اتمكن من الحركة بسهولة ,,, وبدات بالعمل في اعلى الظهر وبين الكتفين وكان زبي حينها يضرب بطيزها من داخل البوكسر ولكن بشكل لا يمكن اخفائه .انزلقت الى الخلف قليلا فانزلق زبي الى شق طيزها ومع حركتي اصبح يروح ويجيء في شق طيزها بشكل اثارني الى درجة لم اعد احتمل بعدها .وزاد من الامر تعقيدا عندما خرج راس زبي من طرف رجل البوكسر واصبح يلامس شق طيزها مباشرة وهو يذهب ويروح بحركة انسيابية بفعل الزيوت التي استخدمها وبفعل ما تفرزه رهام من عسل شهوتها ..احست ريهام بذلك وبدأت آهاتها تعلو بوضوح وهي تردد كلمات غير مفهومة لكني فهمت منها انها تريد المزيد ( لست ادري من التدليك ام من حركة زبي المكوكية المتسارعة اصلا ) فقلت لها حاضر حيث سحبت طرف البوكسر ليخرج زبي بكامله الى الخارج ويعود الى حركته المنتضمة على شق طيزها كان زبي قد وصل مرارا الى فتحة طيزها وكان يضرب احيانا منتصف الفتحة يتوقف قليلا وكانه يطلب الاذن بالدخول الا انني ازيحه ليستمر في الحركة الى الاعلى ولم يكن بنيتي ان ادخله في هذه الفتحة الشيقة فقد شاهدتها بلونها الوردي الفاتح المختلف قليلا عن لون بشرة وطيز رهام ..لم يكن بوسعي العودة الى الوراءهذه كما لم يكن بوسع رهام ان تعلق او تقوم باي فعل سوى الاستمتاع بالواقع وهل هناك ما هو اجمل من هذا الواقع ؟؟؟!!!! رهام كانت في حالة هستيرية من الهيجان فهي توحوح وتتأوه بطريقة شبقة وتطلب مني المزيد من التدليك وتقول ايووووووووه هيك ….كثير زاكي تدليكك اليوم ….. كمان محمود شد شوي ….. كثير منيح …..يااااااااه ما احلى مساجك انت فنان يا محمود ….. كمان محمووووووووود كمااااااان ثم تشنجت وارتفع خصرها الى الاعلى ثم ارتمت على الفرشة البلاستيكبة بدون حراك وانا ما زلت مستمرا بعملي حتى قذف زبي كل محتوياته من اللبن على قباب طيز رهام وفي منتصف الشق الامر الذي اعاد الحياة لرهام لتقول واااااااه شو زاكي هذا الزيت اللي سكبته هلا ….دافي كثييييير ومرييييح محمود …. … كنت قد تعرقت كثيرا وكذلك رهام فقد كانت جولة رائعة من التدليك والمساج المثير والتفريش الرائع لطيز رهام الامر الذي اشعرني بنشوة لم احسها من قبل …فان ترى حليب زبك على قباب طيزمثل طيزرهام وهي تترجرج يمينا ويسارا واللبن يتسايل من على طيزها حتى اظنه وصل الى كسها من خلال الشق الفاصل بين طرفي طيزها فهذا وضع لا يمكن الا ان يشعرني بالنشوة الكبيرة والسعادة الغامرة رغم انني انزلقت الى ما كنت اخشى. ولكن هي قالتها سابقا (لا يمكن للانسان ان يهرب من قدره) واظن انها كذلك مثلي في غاية نشوتها وسعادتها رغم انها لم تخطط او تسعى لذلك ولكن القدر لا يمكن الهروب منه كما هي مقولتها …
جلست الى جانبها بدون حركة ودون ان افعل شيئا.كنت في شبه غيبوبة لم يوقضني منها غير صوت رهام ..شو خلص ؟؟؟؟ فقلت لها لا لسا ما خلصنا فاضل الركب والفخذين ..فقالت يعني انام على ظهري ؟؟فاومأت لها بالايجاب ..قالت مالك يا محمود انت ندمان على شي ؟؟؟قلت لها اقلبي السؤال وجاوبيني انتي: هل انتي مبسوطة من اللي حصل واللا ندمانه؟؟..فقالت لاول مرة بكون متحيرة بس يا محمود السؤال هو هل كان يمكن لنا ان نتجنب هذا ؟؟؟اومأت لها بالنفي ..فقالت اذا هذا هو قدرنا ولازم نعترف فيه ونتعامل على اساسه ..قوم هلا كمل شغلك ولنا حديث بعد الحمام …قمت واكملت عملي بتدليك ركبتيها وفخذيها وكنت اتجنب ان انظر الى كسها خوفا على نفسي من تكرار ما حصل حتى اكملت وقمت الى الحمام اغتسلت بحمام ساخن بسرعة ولبست البوكسر فقط والتي شيرت وذهبت الى الصالة ..بعدها اطلت رهام مشرقة الوجة متوردة الخدين متفتحة الوجه مسرورة بشكل فاضح تلبس طقم نومها الاسود المغري وبيدها كاسين من العصير البارد حيث قالت خذ برد حالك شكلك حميان كثير اليوم !!!!وانهت جملتها بضحكة كلها اثارة . فقلت لها مهو من عمايلك هوفي حد يعمل كده ؟؟؟انتي فضيعة يا رهام
شربنا العصير بصمت رهيب ..الا انني قطعت الصمت بالقول ::رهام انتي مبسوطة .؟؟؟.فقالت شو قصدك .؟؟ قلت لها انتي عارفة قصدي …!! قالت انا ما بعرف غير الصراحة المطلقة .خليني اذكرك انه لا انا ولا انت يا محمود سعينا لهذا رغم اني من ناحيتي حبيته كثير وهلا بعد اللي صار ما عاد فينا غير نتعامل مع الوضع كما هو .قلت لها : كيف يعني ؟؟. فقالت السؤال الاخر وحتى اجاوبك بوضوح اكثر انتا مبسوط ومقتنع واللا لا؟؟ ..قلت لها بصراحة رهام ما بدي خبي عليكي انتي رائعة الجمال ومجرد اني اشوفك عارية هذه متعة بحد ذاتها فكيف اذا تمكنت من اني المسك وادلك جسمك كله تقريبا واني افرشلك طيزك بزبي (سميت الاشياء بمسمياتها قاصدا لان الحواجز قد زالت وما عاد للرسميات مكان بيني وبينها ) اكيد انا مبسوط ومقتنع لانه ما كان بامكاني اتجنب اللي صار باي شكل حتى انه بالامس كان ممكن يحصل نفس الشي لكني تمكنت من ضبط نفسي ..كمان صوتك وحركاتك يا رهام بتخليني هايج عالاخر من البداية حتى النهاية فانا اكيد مبسوط ومقتنع ومش بس هيك انا صرت اطمع بالمزيد لاني لاحظت انك محرومة كثير وعطشانه للجنس جدا وبعد اللي صار انا من رايي انه لازم تشبعي نهمك الجنسي هذا وتخلي كسك وطيزك يرتووا من ماء الحياة احسن ما تضلي محرومة . وما تنسي انه حتى هذا له علاقة بالمرض اصلا وبالتالي هو جزء من العلاج الشافي …تنهدت رهام ووضعت راسها على كتفي وبدات تسرح بيديها على صدري من تحت التيشيرت وانا اداعب خصلات شعرها الاسود الداكن المنسدلة بدون نظام على كتفيها حتى وصلت الى طرف صدري . وقالت الظاهر انك ما شبعتش النهارده وانك عاوز كمان… .فقلت لها: رهام يبدو ان القدر يريد لنا ان نرتوي من بعضنا وان نكون كل واحد منا بلسما شافيا للاخر ..انا يا رهام اعيش مع زوجتي باستقرار لكني عندما شاهدت جمال جسدك وروعة احساسك بالجنس اكتشفت انني كنت قد فقدت الكثير خلال السنوات الماضية . كانت رهام قد توجهت الى زبي الذي لم تره الى هذه اللحظة وقالت ممكن اشوفه فقلت لها هو حد حايشك مهو بين ايديكي . مدت يدها اليه من تحت البوكسر واخرجته وبدات بتقبيل راسه المنتفخة وهي تقول ياااااااااااه كل ده عندك ومخبيه عليه …يا عيني على جماله وحلاوة راسه المنفوخة دي…. وهي تقبل راس زبي بنهم وتلحسه بلسانها بتلذذ واضح … كنت انا في هذا الوقت قد توجهت الى نهديها بعد ان فككت سوتيانها وبدات بفعصهما بين راحتي يدي وانا اتنقل بين هذا وذاك ووضعت بعضا من ريقي على اصبعي وبدات احركه دائريا على حلمتها المنتصبة بل المتحجرة من فرط الاثارة حاولت رهام بوضعها ان تنزل الى زبي لتزيد من منسوب تقبيلها له او ان تمصة فوجدت صعوبة في ذلك بسبب جلستنا غير المناسبة. فقالت لي ..محمووووووود ممكن غرفة النوم بلا حد من الاولاد يصحى؟؟!! …حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة النوم ورميتها على السرير ثم عدت لاغلق الباب بالمفتاح واعود الى القشطة الممدودة على سريرها خلعت كل ما على جسمي من ملابس ورميت نفسي بجانبها واحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي الى حيث شفتيها المتوردتان اقبلهما للمرة الاولى وقد كانت قبلة طويييييلة اذابتها الى درجة كبيرة مصصت لسانها واعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها واسنانها احيانا ويدي الاخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل اذهلني حتى صرت اهذي من ****فة على هذا الجسد الرائع , خلعت لها ما يسمى بقميص نومها واستكماتمداعبتي لنهديها الرائعين بلساني واسناني احيانا ثم انزلقت الى بطنها وسرتها تقبيلا الى ازحت كيلوتها الى الجانب وبدات رحلتي مع كسها الذي المسه للمرة الاولى اكلت كسها اكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل اذهلها هي الاخرى وعضا خفيفا لشفريها المفتوحان الى الجانبين بفعل الاثارة . وبدات رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصير المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الانثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لانامل وايدي خبير كي يعتني به كما ينبغي …..لست ادري هل اعاملها بعنف ام برومانسية؟؟سؤال كنت اساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع ايهما تكون استجابتها اكثر وشعرت بانها مع كل لمسة لاي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع رهام وقتها فاخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها ..وانا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف احيانا ….كانت رهام في قمة النشوة والاثارة عندما قالت لي عاوزاه جوايا يا محمود… مشتاقة لزبك يدخل كسي ويرويه …دخيلك فوته لجوا كسي …ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وامسكته بيدي بحركة دائريه ثم عامودية افقدتها صوابها فبدات دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني ان ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي اخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وانا ما زلت اتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى امسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدات بنيكها بحركة بطيئة اسرع احيانا وابطيء اخرى ..ثم قلبتها على بطنها واخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد اشبعتها بعصا وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك ..فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول …ياااااااه على زبك وحلاوته …..احححححح نيكني يا محمود نيكني بزبك الحلو يامحمووووووود انا شرموطتك انت وبس يا محموووود .انت حبيب كسي يامحموود أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما ازكى زبك …ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشةاوقعتها على السرير .. الا انني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين يا ريهام فقالت ما انا قلتلك كسي عطشاااااان يا محمووود ارويه يا محمووود ب��ووووت بزبك يا محمود فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة اصلا وكانه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر اغرقت كس ريهام باللبن وبدأت الهث وريهام اصبحت في حالة اشبه ما تكون بالغيبوبة فقد اتت بشهوتها اربع مرات على الاقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وانا اخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل انحاء جسمي …….دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذاالوضع وانا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم ام حقيقة
شعرت بان يدا تعبث بزبي واخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر الي بعين الرضى وهي تقول انت مش طبيعي انا عمري ما اتنكت كده ….فقلت لها لاهثا مهو البعض بحب انه ياخذ من المراه ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته وانا شخصيا اعتبر ان متعتي هي في ان اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها واشباع شهوتها اكون انا مسرورا ومنسجما ومنتشيا واشباع شهوتي لا يكون الا بذلك .. فقالت يعني اذا كنت لساتني ما شبعتش انت بتكون مش مبسوط ..قلت لها: اكيد ..فقالت وانا يا محمود شايفة ان زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وانا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص .قلت لها تكلمي عن كسك والكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك هذا الي والي وحدي مش لالك .وبدأت معه رحلة التقبيل والمص ,,من جانبي تناولت احد تهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسا ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم تفرتك بين صوابعي واسناني . وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسناني وشفتي السفلى واحيانل بين اسناني ولساني ثم انتقلت الى النهد الايسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا الا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فاخذته بفمي وانا وهي في وضع 69 حتى شعرت ان قواها بدات تخو�� من كثرة المص لزبي الذي اصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث ان قطره اصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها واجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت ان امسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل الى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكانها تريد ان لا تترك ملليمترا واحدا من زبي الا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد ان ان ياخذ عقلها وكانت رهام دائمةالنظر الى هذا المنظر البانورامي الرهيب لدخول زبي وخروجة من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به رهام من اللذة اللامحدودة . استمر هذاالوضع لاكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بانه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وامسكت زبي بعد ان رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها رهام من النشوة الممزوجة بالالم . وانا بدات بالرهز خلفها وانا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري . كنت اعلم انه بعد النيكة الاولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الاولى اطول قليلا فطلبت منها ان تنهض وان تاخذ وضع السجود ثم بدات رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدات معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة يا رهام فقالت انا طول عمري اسمع بانه نيك الطيز لزيز بس عمري ما جربته ممكن نجربه .؟؟؟؟.فقلت لها اكيد هو في الز من اللزيز غير النيك بالطيز ..تناولت زيت المساج ووضعت القليل على فتحة طيزها وادخلت اصبعي الاوسط الذي دخل بسهولة فادخلت الاصبع الثاني معه ..شعرت ريهام ببعض الالم فقلت لها هي اول مرة لازم تستحملي شوية وبعد كده كله يمشي تمام ..نكتها باصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالزيت ووجهته الى فتحتها وبدات بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج …..تالمت رهام كثيرا الا انني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الالم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدات بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدات بنيكها بسرعة وعنف افقد رهام صوابها حتى انها بدات تغني باغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي كانت تردد اغنبة ملحم بركات يا حبيبي زبك جنني …جنني زبك ..يا حبيبي زبك حيرني ….حيرني زبك وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل اثارني جدا حيث اسرعت وكنت اكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وانا ازمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة .اظن ان ريهام سالت شهوتها ثلاث اواربع مرات ايضا هذه المرة وعندما بدات ازمجر شعرت رهام بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي يا محمود فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجاة اغرق لها صدرها وبعص القذفات الاولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها . وهي تزووووم بقوة لانه يبدو ان شهوتنا اتت متزامنة مع بعضها وبدات بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على اطراف شفتيها وعلى كل انحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه اشبعها نيكا للمرة الاولى بحياتها ……استرحنا لدقائق قبل ان اقوم الى الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت اليها وقلت لها ما تقومي فقالت انت روح مع السلامة وانا رح انام على هذاالوضع حتى اصحو صباحا في نفس الحالة فلا اريد ان ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة مع السلامة حبيبي وموعدنا غدا و اكيد هخليك تشوف معاي ليالي الف ليلة وليلة يا محمود..سالتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسها فقالت لا حبيبي انا لي ثلاث ايام منتهية دورتي الشهرية والفترة هاي مامونة من الحمل ومتنساش اني علوم حياتية يا روحي اما من بكرة رح اخذ حبوب منع الحمل لعيون زبك الشقي حتى اريحه عالاخر . قبلت جبينها ثم شفتيها قبلة سريعة وغادرت ولا ادري ما هو مصير هذه العلاقة القدرية مع هذة الانثى التي لا شبيه لها الا رهام.
كان قد بقي يومان على مراجعة رهام للطبيب ومراجعة ابنها المراجعة الاخيرة . حيث ان ابنها تعافى تماما من الاصابة التي لحقت به. اما رهام فبقي لها ثلاثة اسابيع على الاقل لاستكمال علاجها الطبيعي والذي اصبح علاجا مزدوجا كما اظن فهو علاج بالتدليك وعلاج بالنيك المركز يوميا ..وفي الليلة التالية وقبل ان اتوجه لرهام للجلسةالرابعة كانت زوجتي قد سالتني عن اختها وكيف هي حالتها فقلت لها ان الموضوع يحتاج الى صور طبقية محورية عند المراجعة لقادمة بعد يومين . الا انها تتقدم بوضوح وذلك بائن من مشيتها .فكانت المسكينة فرحة جدا لهذا االتطور المهم . الا انها المحت الى انني نسيتها فقلت لها هذا ما جنيتيه على نفسك وليس ما جنيته انا عليكي ولكن سارضيك هذه الليلة ولكن بدون تاخير كثير لانني سوف اتاخر مع رهام . فقالت يبقى خليها ليوم المراجعة بكون عندك استراحة من رهام وبنخليه لالنا نهتم بحالنا ومنها برتب اموري منيح لهالليلة ..سررت بذلك وذهبت الى رهام التي استقبلتني استقبال الفاتحين .كان ابنائها في الداخل فقبلتها قبلة سريعة ثم شربت العصير الطازج وبدأ برنامجي الاعتيادي مع الولد ثم معها ولكن هذه المرة وقبل ان تحضر نفسها لجلسة العلاج ذهبت معها الى غرفة النوم حيث اخبرتها بما جرى مع زوجتي وان يوم المراجعة سيكون استراحة وهو من نصيب اختك حبيبتك مش تغاري يا بت .!!!!..فقالت اللي يريحك رغم اني هغار ..قلت لها مش سائل فيكي كسمك انا المهم اني ارتب الامور مع اختك احسن ما تحرمني منك للابد ..اومأت بالموافقة الممزوجة بالغضب حيث كانت قد خلعت ملابسها بالكامل واصبحت عارية تماما ونامت على الفرشة وخلعت انا ملابسي وبقيت بالسليب والتيشيرت بعد ان اغلقت الباب. قلت لرهام اننا اليوم سنركزعلى التدليك حتى نظمن تحسن الوضع والتقدم بالعلاج فقالت مهو يا محمود كله علاج انا امبارح حسيت الروح رجعتلي من تاني بعد اللي صار حتى ان الزميلات كلهن كن متفاجئات من تورد وجهي والسرور والانبساط الظاهر على محياي ..فقلت لها ما ينفعش كده يا رهام ..على كل حال انا عندي حل ؟؟فقالت شو هو الحقني فيه.. فقلت لها احنا ندلك الظهر والفخذين من الخلف والرقبة طبعا وبعدين اعطيك واحد خلفي بالكس والطيز مع الزيت الفاخر. قالت ايوة يا عم!!! قلت لها وبعد كده ندلك الصدر والفخذين من الامام والركب . وناخذ حمام نشرب الشاي ونرجع نعمل الثاني في الكس اللذيذ الحلو ده على رواق .وضربتها على كسها بخفة .فقالت انت مرعب يا محموووووود هذا هو الكلام الصحيح انا موافقة .خلينا نبلش فورا انا ما عاد فيي اصبراكثر !!!!
قصص محارم نيك اخت زوجتي سكس محارم
هكذا كان حيث دلكتها ونكتها مرة من كسها و طيزها ولكنمنالخلف وهي نائمة على بطنها وكان وضعا ممتعا جدا .. لان التدليك بحد ذاته كما في كل مرة اثارها كثيرا بالاضافة الى انني كنت قد خلعت كامل ملابسي مثلها منذ البداية حتى اتيح لها المجال للعبث بزبي الذي تعشقه كلما طالته يداها اثناء التدليك . كما ان احتكاك جسدينا ببعضهما كان يؤدي بنا الى جنة المتعة الكاملة . ثم دلكت لها فخذيها من الامام ومفصل الركبة ولم انسى كسها الرطب دائما من اللمسات الساحرة خلال هذا المشوار الصعب الى ان انتهى بنا المطاف الى شور ساخن كل على حده ثم عدنا لنشرب الشاي مع بعض الحديث الرومانسي والغزل بطريقتي في النيك الذي انتهى بنيكة مشهودة على سريرها الدافيء في غرفة نومها المعبرة عن شخصيتها الرائعة .مضى اليوم الذي يليه كسابقه ثم كانت المراجعة للطبيب الذي فوجيء بمقدار التقدم الحاصل في العلاج بعد ان شاهد الصور الطبقية للعمود الفقري والركبة والرقبة ..والذي اثنى على عملي كعادته واوصاها باطاعة اوامري وتحمل طبيعة العلاج التي تاخذ وقتا طويلا واعطاها بعض الادوية الضرورية .اما ابنها فكان قد شفي تماما ولم يعد بحاجة الى اي شيء …
25 notes
·
View notes
Text
مدرستي تلعب في كسي وزوجها ينيكني في طيزي قصص سكس نار
مرحبًا، انا اسمي مروة وسأحكي قصتي عندما كانت مدرستي تلعب في كسي مع زوجها، كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، ولأني جميلة جدا وناعمة ومربربة وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوة بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا! كصديقة مقربة عادية. كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها من النوع الساخن. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها إلى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ . ولم أتردد وافقت على الفور. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدًا. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة: هل تعرفين عمل مساج؟ أشعر بألم في اسفل الظهر. فورا رديت عليها بنعم أعرف! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا؟ كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق إلى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال. اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني! لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية. وكأني انتظر هذه الكلمة. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ. وبدأت عمل المساج لي. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي ومدى رغبتي! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني إلى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات (النسائية – النسائية). فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي. لم أقاوم واستسلمت. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها إلى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام مثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام. شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا إلى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا إلى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي إلى المنزل. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد.وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …! تمادت علاقتنا وتطورت إلى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها. ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت إلى مستوى الأحتراف! وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو معي؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح. غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت. . سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي. وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها. ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل. وكنا ننتظره في الصالون. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة. لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي ومصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه. ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة. ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا. يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي. أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال. كم كان طعمه رائعا. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع. وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع. وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي. كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة، كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا. وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي. ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي ليمتعني بزبه في طيزي. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني. وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي. كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة النيك وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر. انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع. وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا إلى الحمام واستحممنا معا. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها. وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه. وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي. ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال. وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة. ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر
64 notes
·
View notes
Text
الزوجة المحترمة تغرس زبي في خرم طيزها وتبلعه بالكامل قصص خيانة
وفاء هي الزوجة المحترمة الجميلة، شابه ضخمه الجثة وناعمه وفيها انوثه متفجرة ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة تعرفت عليها بالمصادفة باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات اصحاب المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاح د بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غير المجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامكم ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحه شعرها ولاحظت انها بتكون في حاله غير طبيعيه ور اسبوعين علي هذا الحال وبعد في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذ بوفاء علي التليفون وانا فوجئت وسالتها كيف حصلتي علي تليفوني فقالت من اجنده زوجي فهو صديق حميم لاخيك وسالتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا ولماذا لم احضر وبعد استمرت وفاء بالتليفونات الليليه من الساعة التاسعه عندما ينام اولادها حتي الثانية عشر أو اكثر حتي رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر وبعد وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءا عندما كنت جالس امام التليفون واذ بجرس التليفون يدق واسمع اغنيه ورده علي الهاتف قلبي سعيد وانا اقول اللو وتحيرت من يكون هذا وبعد كانت دائما الاغنيه علي التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاض جارحه لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنيه اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتي ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدؤ وبعد وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنيه ورده وبعد انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمة الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل وبعد وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي تيسير زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي وبعد ووالده يتحرش بى في غيابه في ليله حوالي الرابعه صباحا رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت علي التليفون وقالت هي الو فاكنت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلا من اهلي وبعد بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني علي ماذا فعلته بيها بالليله الماضيه وهنا احسست ان المرا تريد مني شئ وبعد وهنا تجرات لاول مره علي طلب مقابلتها فتاست وقالت ان سيارتها معرفه لدي زوجها وانها لا تريد فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت علي ان يكون المقابلة الثامنه مساءا وبعد حضرت بسيارتاه وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيليه الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسيارة وهي تقريبا تلصق في وحسيت انها تريد من شئ فمسكت يديها وانا اسوق بالاخري فاعطتني ايها واخدت المسها بحنان وابتدا يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المراه محرومه ومكبوته من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتي امتعه وهنا وضعت يدي علي فخاده وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيد عنها وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد وبعد رجعنا الي بيوتنا تانيا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفه وهنا عندما رجعت وعدت الي بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميله اللي بتقضيها معي علي التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فاخدت بالطرق علي الحديد الملتهب حتي اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع اناسها الملتهبه علي التليفون واخذنا بعمل الجنس علي التليفون وهي تتاوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس علي التليفون شبه يومي وبعد طالبتها بالمقابله وان نفعل هذا علي الطبيعة فقالت لي انها متزوجه وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فاخدت بعمل الحيل بعدما تاكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد علي التليفون وكنت ارفع السماعة وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكت اني علي علاقه بواحده تاني وبعد وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعاملة فانا لا استطيع العيش بدونك الان فادركت حينها انها بقت كالخاتم باصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجي انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثي ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهي السخونيه ونظرا لاني لم استطع اقاف السيارة لخوفي مو وجود احد أو بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي واجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونه بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت تان وفاء تحولت من امراه محترمه رزينه عاقله اللي لون تاني من النساء فكانت شهوانيه وكانت فظيعه لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وابي طريقه ومن اي انسان حتي ولو كان الزبال وبعد اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيزها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيزها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنيم وهو يصب حممه علي البلاد وبعد طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي علي ان نتقابل وان نزهب علي الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنة الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء وبعد ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطه وكت احملي انا ايضا شنطه بيها مشروبات وماكولات خفيفه وبعد طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي عليا وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتزكرت الشنطه الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعه من الانتظار الرهيب وان اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفة واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلي المركات العالميه وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان وكانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدانا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للمام من متعه الملامسع واخدت اقبلها وكان شعرها علي اكتافها ورائحه العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوة وكانت وفاء كانها لقت ماتبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتاوه وكنت انزل علي كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركه وكانت حركه جسمها بطيئه فكانت من النشوة في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي علي كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانيه بمعني الكلمة وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها وبعد خاعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزاد زي سخونه وهيوجه من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضح راسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها علي وجهها والمس ظهرها بوجي واستمر بالمتعة بوجي بكل جسمها امسح جسمها بوجي ويدي تبعصها بطيزها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفية المكسوره لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازلة منها وبعد خلعنت عنها السنتيان قصدي الحمالة وهنا وجدت حلاماتها الكبير وهي كام لطفلين كانت تحب ان اناديها ب أم حسين المهم لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت علي الكيلوت واخلعته عناها شويه شويه بطريقه تثيرها وهنا ادركت انها مولعه مولعه وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جدا وناعم كطيز الطفل ونزلت علي زنبورها الحسه بطرف لساني واتفنن بحسه وهنا اخدنا واضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانيه شرموطه بالمص تمص زبي كانه ايس كريم وتحاول ان تاكله وكانت تعض راس زبي خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج وبعد نيمتها علي ظهرها ورفعت رجليها علي كتفي واادخلت راسي زبي بنعومه وفجاء دفعتها للداخل فصرخت وتاوهت من النشوة وحضنتني بقوه وكانت نايمه ووضعه خدها علي صدري وتحاول تستنشق رائحه باط زراعي وكانت شهوانيه تحب الالم وتقول لي بقوه فادركت ذلك استمرينا علي الوضع ده فتره حتي جائتها الرعشة وتغير لو جسمها بعد الرعشة وكان قد هرب مه الدم وكانت هي في غيبوبه بعد ذلك وبعد انا هجت اكثر فلفتها علي وجهها ورفعت طيزها علي فكانت لا تستطيع الحركة وضعيفه لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيزها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من لخلف واخدت انيكها وهي تصرخ وانا امسك طيزها ولفيت احد زراعي حول طيزها ووضعت صباعي في العظمة اللي بمنتصف طيزها واخدت انكها بزبي وصباعي واخدت هي تتاوه واستمريت بالنيك بقوه واخد انيك وانيك حتي جائتها الرعشة التانيه وراحت بغيبوبه تانيا ولفيتها علي جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلي ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل اللي ان هجت كثيرا وكثيرا وفجئه حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوه كبير النفط وفعصت علي بزها وجسمها بقوه وانا الف زراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مده ليست بقليله وكانت هي تانم بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس علي ظهر وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيهاوبعدين اخرجت من حقيبتها كريم كواى جيل وقالت لى انا بعشق الخلفى ونفسى فية ففرغت العبوة على طيزها وبدأت ادخله وهى تتأوه وبعد ما خلصنا طلبت منى طلب غريب قالت اتمنى انى امارس مزدوج ممكن تجيب واحد صحبك بس كون كتوم على سرنا قلت هو ممكن المرة القادمة واتمني ان اكرر المحاولة وطلبت من الراحه وطلبت عصير لان فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس وميه وانا اعتطها كل شئ وكانت تتصل بي يوميا صباحا ومساءا وعلم زوجها ان زوجته علي علاقه مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتزكر اللحظات الجميله والمتعة مع وفاء لو كنت بتحب الجنس المزدوج أو على الاقل الخلفى كلمها لتحد يد ميعاد بس اعمل حسابك يا بطل الكريم عليك لأنة غالى شوى
65 notes
·
View notes
Text
زب ابن عمي في كسي وصاحبه ينيك طيزي قصص تحرر وجنس جماعي
أنا اسمي نور عمري 28 سنه احب الجنس مووت واحب النيك من الطيز من زب ابن عمي زي ما أحبه من الكس واحلى شي عندي انه اثنين ينيكوني يعني واحد من كسي والثاني من مكوتي (طيزي) وحبيت اجرب هذي الطريقة بس كيف انا كنت متزوجه من ولد عمي وكنا ندرس بالخارج وبالتحديد ببريطانيا وكان ولد عمي مجنون في تصرفاته وكنا نسهر مع بعض ايام كثيرة على النت وكنا مشتركين بجروب سي كلوب 69 واتعرف زوجي على واحد من الجروب وهو اللي صارت معه القصة المهم مره من المرات قالي قومي خلينا نروح المطعم بنتعشى وبنروح السينما والبسي احلى طقم عندك قلت له اوكيه وكان عندي قميص ذهبي بدون اكتاف مع تنوره ذهبيه مع خيوط لونهم اسود وكانت التنورة قصيره لين الورك (الافخاذ) وطبعا الملابس الداخليه كانت عباره عن ستيان هاف كب لونه ذهبي مع هاف (كلسون) بوخط مع الهيلهوب لين الافخاذ مع الحمالات اللي ماسكته وطبعا شعري كان مفتوح ومخليه مكياج خفيف وطلعت مع ولد عمي ركبنا سيارتنا ورحنا المطعم وكان المطعم لبناني في إجور روود المهم نزلنا للمطعم وطلبنا العشاء وكنا نضحك ونسولف كثير وكنا فرحانين المهم خلصنا وحنا طالعين شاف ولد عمي صديقه فادي وكان فادي شاب لبناني جميل متناسق الطول وجسمه رياضي وسكسي جدا سلم على زوجي ويوم سلم عليه باس يدي وقال ايش هذا الجمال الرباني قلت له شكرا. قال وين رايحين؟ قاله عبود رايحين السينما علشان انشوف فلم قال تعالوا نروح عندي في البيت احسن وكل الافلام الجديده موجوده المهم رحنا لبيته ودخلنا البيت كان بيت مرتب وجميل وعنده حديقه مرتبه مع حوض سباحه جميل ودخلنا في الصالة وقال خذوا راحتكم المهم قلت لعبود حبيبي بنجلس اشوي وبنروح البيت انا مشتهيتكك مووت تنيكني الحين ونفسي انك تنيكني وعلي هاالملابس المهم وصل فادي وقال تشربون ايش قلت له انا ابي عصير برتقال وعبود قاله بيبسي المهم راح المطبخ وجاب العصير واخذ الكنترول وشغل فلم سكس وقام يطالعه ويطالعني انا وانا طبعا نفسي ان عبود ينيكني ويبرد النار اللي داخلي المهم اشوف عبود تعبان وقال انا بروح الحمام وبرجع راح عبود الحمام وقام فادي وجلس عندي وقال لي انا اليوم ماراح اخليك تطلعين الا وانا نايكك علشان انتي خشيتي مزاجي ومصني على الشفايف ورجع مكانه ورجع عبود وجاني ولصق قدامي وقام ا يخلي يده على وركي ويمص لي شفايفي ولما شاف فادي الوضع قال انا بروح انام وانتوا اخذوا راحتكم في البيت ودخل الغرفة المهم عبود اول مابدى بدى في شفايفي ونزل على صدري وطبعا كان ايبوسني من فوق القميص وابتدى يلعب بصدري وشفايفي ونزل ��حت على كسي وقام ايخلي السانه من فوق الكلوت وانا طبعا من تحت امنزله اول ماشفت الفلم السكس وقام عبود يلحس الكس وبطرف السانه وبيده الثانية على طيزي بطرف اصبعه المهم فصخ القميص والتنورة وصرت بالملابس الداخليه فقط وبعدها قام عبود وجاب زبه وحطه بين الكلوت وكسي وقام ايدخله ويطلعه ويدخله ويطلعه وانا طبعا كسي خلاص مبلل وهو ينيكني قام ايدخل اصبعه في طيزي وانا اتالم وقام يضغط باصبعه علي زياده وانا نايمه على ظهري وبعدها قام ينيكني على جنب وبعدها قال لي قومي واجلسي عليه الحين وقمت اجلس عليه وانا كنت عاطيه طيزي عبود وكان زب عبود في كسي وهو يلعب بطيزي وانا تعبانه علشان كان ودي موووت يجي فادي وينيكني من الطيز وقمت اتحرك فوق وتحت حيل وانا ماحسيت بنفسي الا واشوف عبود يحط اكريم على طيزي وقام ايدخل إصبعه وانا طبعا مشتهيه موووت ومولعه وماحسيت الا وشي قوي دخل طيزي وصرخت بقوتي وحاولت اقوم لكن من دون جدوى اتاري فادي كان يتابعنا وقام فادي يدخل زبه في طيزي ويطلعه وعبود ينيكني من كسي وجلست على هالحال مدة ربع ساعه وبعدها قام عبود عني وجاب زبه وحطه في فمي وفادي زبه في كسي وناكني بعنف كثير وصار مثل المجنون وطلع زبه من كسي ودخله في طيزي وكان بالفعل زبه كبير ومتين وقام ينيك بقوه وانا قول عبود دخل زبك في كسي وقام ودخله وقاموا ينيكون الاثنين سوا وانا عاجبني هالشي علشان تجربه حلوه وقاموا ينيكون بكل قوتهم حيل مره وصار العكس عبود في طيزي وفادي في كسي لين مانزلوا المني في كسي وطيزي وخلوني طايحه من شدة التعب ورجع مره ثانيه فادي ودخل زبه في فمي وقال مصي وقمت امص زبه الكبير وامصه ويدي الثانية على كسي العب فيه وفجأه ماشوف نفسي الا وانا مسحوبه تحته ودخل زبه في بالقوة وقام ينيك مثل المجنون ويرص علي اكثر وانا احس بزبه يضرب بلعومي لين نزل مره ثانيه في كسي وعرفت وقتها إن أحسن نيك فالدنيا هو نيك الشباب اللبنانيين، وطبعا نمت انا وعبود وفادي لين الصباح وكانت احلى تجربه
175 notes
·
View notes
Text
اختي العاهرة تمارس الجنس مع زوج صديقتها قصص نيك جماعي
كانت البداية حينما اتصلت بي اختي العاهرة مروة تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت مني المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها ان تعتبر بيتي كبيت ابي تماما وتأتي في اي وقت، لكنها ابلغتني ان المشكلة في ان صديقتها ايضا تريد ان تبيت عندي، فنحن من الواحات وانا اسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع اختي وصديقتها ان تحجز غرفة في احد الفنادق، اغلقت معها الخط بعد ان ابلغتها اني سوف اتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على اني جعلت اختي تنتظر حتى يوافق زوجي، المهم اتصلت بأختي وابلغتها ان تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا إلى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة ان تبلغ صديقتها وكان اسمها ندى ان تعتبر البيت بيتها، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي واختي وصديقتها في غرفة اخرى، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي ابنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي اجد صوتًا مميزًا يأتي من الحمام، انا اعرف هذا الصوت، هذا صوت تأوهات إمرأة متهيجة، دخلت ونظرت في الغرفة الاخرى واذ بي وجدت اختي نائمة وصديقتها ليست موجودة، ذهبت مرة اخرى ولا ادري ماذا جعلني اتصنت، واذا بي اجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت اصوات التأوهات مستمرة بل تزداد، لا ادري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت ابنتي الدواء واخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم، ونحن على السفرة قلت لهم ان هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالامس، فخجلت صديقة اختي بينما ضحكت اختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك، المهم قمت لايصال ابنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب إلى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة اختي لتبلغني ان حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها ايضا اوقات كثيرة وانها ما بتصدق تفضى شوية عشان تكلمه، واذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادمًا، ندى تريد ان يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت ان اتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب إلى ان اتصلت بي اختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها إلى ان اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء واذا بطارق بالباب فوجدت اختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني، فهذه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي امام التلفاز إلى ان جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم إذا ما كانوا يريدون اي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة اخرى لغرفتي لانام، وبعد ساعتين قمت مرة اخرى من نومي كي اعطي ابنتي الدواء، واذا بي اسمع صوت تأوهات وتنهيدات، لكن هذا الصوت انا اعرفه جيدًا. هو صوت اختي مروة. هالني ما اسمع، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض ان يبيت فيها حمدي وزوجته ندى، واذا بي استرق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان، مروة اختي وصديقتها في احضان حمدي، يجلس على السرير ويسند ظهرة إلى السرير ومروة جالسة على زبرة وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال ياكل في كسها، لا اعلم ماذا اصاب قدماي التي تجمدتا ولم استطيع السير، قاومت حتى استطعت ان ادخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي، اختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها، ام ان هذا الرجل اصلا ليس زوج صديقتها وان هذه الانسانة اصلا ليست صديقتها، وبدأت الافكار تتطاير امامي ولم اعد استطيع التركيز، اعطيت ابنتي الدواء وانتظرت حتى الصباح، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين، ايقظت ابنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة واخذتها ونزلنا وعدت إلى البيت لاجد مروة وندى قد ذهبتها إلى العمل، والمفاجآة، حمدي لا يزال نائم، اتصلت بمروة اختي كي اسئلها ماذا يحدث، قالت لي ان حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبة كي يوقظة وطلبت مني ان احضر له الفطور، لا اعلى من اين اتى الصمت الذي كان يعتريني امام كل موقف مذهل من تلك المواقف، فها انا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني ان احضر له الفطور، مع علمي ان هذا الرجل ما هو الا داعر يمارس الجنس مع اختي وصديقتها، رجل لا اعلم عنه اي شئ، المهم دخلت غرفتي اغير ملابسي وارتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت إلى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام، لا ادري كيف نمت، اهو التعب لان مفاجآة الامس اطارت النوم من عيني، فهاهو النوم يغلبني، واذا بي وانا نائمة اشعر بشئ غريب، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي ” بيبي دول ” واذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة اخرى ثم يختفي، امتلكني الرعب، واذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي، اعلم هذا الشئ، انه يد، ويد رجل، ويد حمدي تحديدًا، امتلكني الرعب، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر، ثم تحسس شفرات كسي، وانا يمتلكني الرعب، ثم ادخل اصبعه من تحت الاندر “الفتلة” الذي ارتديه وادخل اصبعه مباشرة في كسي، ادخل اصبعه بالكامل، ثم اخرجه مبتلًا، ثم وضعه في فمي، وبعدها سمعت صوت اقدامه وهو يخرج خارج الغرفة، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق، فهمت وقتها انه خرج، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك، فقمت إلى المطلخ واحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى ارتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا ادري لما وضعت يدي عند كسي كي اخذ هذا السائل واتذوقه كما فعل حمدي، ثم انتهيت وحدثت اختي بالموبايل وابلغتها ان تبلغ صديقتها ندى ان تبحث عن غرفة اي فندق وتبيت مع زوجها فيه، فقالت لي ان لا اقلق فحمدي سوق يذهب إلى العمل وسيبيت هناك، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم إلى الواحات، لا ادري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر، ذهبت واحضرت ابنتي من المدرسة إلى ان جاء الليل وفي تمام الواحدة ليلًا طرق باب المنزل، فذهبت ونظرت إذا بها مروة اختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث، قالت لي ان المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما ارتديه، فأنا كنت ارتدي بيبي دول قصير إلى منطقة اسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري، وفاجآة سألني حمدي الا تشعرين بالبرد؟ فنظرت لنفسي واذا بي اهرول إلى الداخل واغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني واخذت سالي ابنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي ابنتي الدواء، فتسللت مرة اخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الامس، حمدي ينيك اختي وينيك ندى، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت ابنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل ابنتي للمدرسة كالعادة ونظرت إلى الغرفة فوجدت اختي وصديقتها ندى قد ذهبوا إلى العمل، وحمدي نائم وحده في الغرفة، وكان عاريًا تماما، وانا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وانفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي، فأنا ذاهبة إلى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري، ذهبت إلى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره منتصبًا بشدة، علمت انه في حالة اثارة وربما يكون مستيقظًا، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا ادري ماذا كنت افعل، فقد ارتديت بيبي دول قصير جدا ولم ارتدي تحته اي شئ، ولا حتى اندر، ونمت كعادتي على بطني، وبعد ربع ساعة تقريبا بالضبط بدأت اشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد، يد حمدي على خرم طيزي تماما، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي، ثم يعود مرة اخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان، ثم احسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع اصبعه مرة اخرى داخل كسي بالكامل وظل اصبعه في كسي واذا باصبعه الثاني في طيزي بالكامل، وقد ابتل اصبعه فأخرجه ووضعه في فمي، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة، ثم يضع اصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي، واذا بصوت في اذني يقول لي، ايه الطعم الحلو ده، دي اول مرة ادوق كس بالحلاوة دي، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري إلى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة اخرى ثم قال لي اعلم انك مستيقظة، صارحيني كي تكتمل متعتنا، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني اكثر، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائما ووجد فاجآة مائدة شهية من الطعام، ظل ينكني اكثر من ساعة متواصلة إلى ان تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد ان يكب شهوته، وابلغته اني اريد ان اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل، ووعدني ان تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ اختي أو صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى، وان اختي تمارس الجنس مع اطباء المستشفى وكان هو احد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الاخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه ان ندى هي اقرب صديقة لاختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سويًا. إلى هنا تغيرت حياتي إلى شئ جديد لم اكن اتخيل ان اصل اليه، انا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع اختي، كسي انطلق كالجواد الجامح أو الاسد غير المروض وكان من الضعب ان اقنع نفسي ان اتوقف عند هذا الحد. المشهد الثاني: كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام ” ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق أو كازينو القمار” عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل إلى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية “هبة” والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة، المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة، هبة اقتنع�� وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده، هبة اترعبت، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط أو يكسره قصادها، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت، هتجيبيلي فلوس اكتر، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابدًا وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين، الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية، كل ما سعرها بيبقى اعلى، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه، يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي؟ إلى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها. وهذا ما سأرويه لكم. المشهد الثالث: بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الإيقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن، قررت ان استغله حتى اصل إلى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الإيقاع بها سهلة، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث، اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت، يبقى هيدخل البيت ازاي؟ قولتله أنت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد ” اللي هي انا ” وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت، وبادي مبين نص صدرها وجاكت، واللي عرفته انها مكانتش لابسة الاندر كمان، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك، المهم قولتلها البس ايه يعني، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل، حمدي قالي ايه البلل ده، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع، وفاجآة باب البيت بيتفتح، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش، دي هبة اختي، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المضبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد أو اتنين خواجات أو خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سايبه ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ أو الخيال أو التوقع، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف المشهد الرابع: كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده: حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة، وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق أو التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق، وفاجآة هبة تتذهل، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع، مش هو لوحده، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الإدارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة، بعدين هب�� حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الإدارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف أنت ليك عندي مفاجآة بكره، الشركة قررت ترقيك. المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت مروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده، المهم معرفناش نوصل لاي حل، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا واشرف جوزي في اوضتنا، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح أنت واما نخلص اكل هنكلمكم، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج، كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزه، اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي أو تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت، عرفت انه هاج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو أنت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبره قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي، خلت اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وهبة ومروة، اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ، كل شئ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط؟ قولتله ايه؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولاب الجرار اللي في الاوضة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وبيهتك شرفك وعرضك، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي، خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا، الفريق بتاعنا بقى انا وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت ونشغلهم
198 notes
·
View notes
Text
زنقني تحت العمارة وناكني في طيزي العريضة قصص سكس نيك عربي
اسمي نورا وكنت أعتقد ان جسمي الممتلئ لا يثير الرجال حتى جاء هذا الشاب ثم زنقني تحت العمارة وحياتي تغيرت، في يوم وانا خارجه من السوق وبصحبة امي واخواتي توقفوا دقايق عند محل وطلعت انا قبلهم للسياره وفجاه انتبهت بوجود شخص قرب مني. سلم وطلب اخذ رقم هاتفه. ترددت كثير خاصه انها اول مره اتعرض لمثل هالموقف المهم. حتى يرضى يمشي وافقت اخذ رقم هاتفه وسجلته عندي وقبل لا يمشي اكد علي ان اتصل حتى يتاكد من رقم هاتفي ويحفظه عنده المهم وصلت البيت واتصل علي اكثر من عشرين مره ولم اجييب عليه. بعد اسبوع تقريبا وهو من اول يوم شفته إلى اليوم اي بعد اسبوع اتصل علي مايقارب ال30 مكالمه باليوم بدون رد مني. اجبته بيوم. طبعا يلومني على تاخري بالرد عليه والاغرب انه كان يؤكد لي انه منذ ان راني وانا في باله وانه بداخل السوق كان معي خطوه بخطوه. الغريب اني لم انتبه له وتكلمنا عن وضعه وعن شخصي وبعد خمس دقائق اخذ يحدثني على ان لي جسم رائع وانه اعجب بشده في جسمي (مع اني ارى العكس لاني امتلك جسما مملوء) لكنه قال انه يحب الجسم الممتليء ويتمحن عليه، طبعا كنت ملتزمه الصمت طوال المكالمة لانه ولعمري غير اني لم اصدف ابدا احدا يتكلم معي بهذا الشكل، المهم واعدني في يوم على ان يراني في احدى الاماكن العامه. اقفلت الخط وبعد اسبوعين وانا لم ارد على مكالماته خلال الايام الماضيه الا ان جائني مسج منه بانه يريد رؤيتي بهذا اليومذهبت ورايته كان كما رايته من قبل ومن يراه يستحيل ان يتخيل انه هو من كان يتحدث معي عالهاتف. طلب مني ملاحقته لمكان ما. إلى ان توقفنا تحت عماره في احدى المناطق وطلب مني مرافقته لاحدى الشقق كان هو يمتلكها على انها مكان امن لا يراني فيه احد ونكون براحتنا. اقتنعت ونزلت معه وعند دخولنا المكان كان راائع جدا مرتب وكانه من احدى افخم اجنحة الفنادق الضخمه التي اراها بالمجلات أو الافلام فقط. اجلسني إلى الكنب واستاذن ودخل دقيقه ثم عاد ومعه عصير جلسنا واخذ يتكلم عن امور لم انتبه لها لان فكري كان مشغول بتفحص المكان وروعته ولم اشعر بنفسي الا وهو بجانبي واخذ يهجم علي كالمجنون ويقبل كل مافي وجهي وينزل لرقبتي وخلع عني قميصي بسرعه غريبه وصار يلحس كل ما يطاله لسانه وهو يحضنني ويشد من يده على كتفي حتى لا استطيع الحراك. ور��عني بقوه لا اعرف كيف استغربت الامر لاني كنت متاكده من ان احد لا يستطيع رفعي لو وقعت على الارض كيف له قوه ان يحملني ويمشي بي؟ ادخلني لغرفه كبيره جدا لايوجد فيها غير سرير كبير انزلني عليه ونزع عنه كل ما يلبسه وجثى فوقي واضعا يدي فوق راسي حتى لا اتحرك واحسست بزبه يفترش كسي وبسرعه ادخله بدفعه واحده لاعماقي ولم يابه لثانيه بصراخي وكانه يتمتع بالمي وصوتي وانا اتوسله بالتخفيف عني لكنه اكمل وصار يخرجه ويدخله بسرعه كبيره رفع راسه مدخلا لسانه لفمي ويمص شفتي بقوه بعد اقل من ربع ساعه وهو على حركه واحده شعرت بكسي ممتليء بماء كنت احسبه بول مني لكنه قال فرحا اني انزلت الذ مائي وانزل راسه وماهي الا لحظات حتى احسست بلسانه يتجول فيي ويشرب كل مافي كسي من ماء انزلته رفع جسمه عني وجلس بالقرب من راسي على ركبتيه طالبا مني لحس ومص زبه له رفضت وبشده لكنه لم يابه لي امسك راسي بيده وادخل زبه كامله بفمي حتى احسست اني ساختنق منه ورفع راسي طالبا مني ان امص له زبه بقوه في احلى سكس ساخن و جامد جدا وكلما عضضته بالخطا لجهلي بالمص ضربني وعصر نهداي بقوه إلى ان رضي عني واخرجه من فمي وقلبني على بطني وقال لي انه سيذهب لجلب كريم واني لو تحركت من السرير سيدخله في طيزي بدون دهان كعقاب لي استلقيت على بطني دون حراك وعاد واخذ يدلك طيزي العريضة بالكريم بعدها شعرت بزبه يتحرك ببطء شديد لداخل طيزي دفعه قليلا للداخل وصرخت من شدة الالم واذا به يعصر صدري بشده ويدخل اصابعه بقوه لداخل كسي واخبرني اني لو صرخت مره اخرى سيفعل الاكثر لي ومع كلامه لي دفعه بكامله لداخلي احسست باني سيغمى علي لكن ضربه لي على فخذي وظهري اعادني لوعيي. استقر فوقي دقائق واخذ يتحرك علي إلى ان صرت اسمع صوت ضربه علي وبقوه بعدها احسست بشيء ساخن جدا داخلي وسمعته يقول ما الذ نيك طيزك يا حبيبتي احلى مليوون مره من كسك بعدها اخرجه من طيزي وادخله في فمي طالبا مني تنظيفه من حليبه والزمني على بلعه بكامله اخرجه من فمي وارتمى بجانبي وهو يحضنني ويده تغوص بداخل طيزي ولسانه يمص شفتاي بقوة لم استطع التحرك ابدا من السرير ونمت وانا على صدره وبعد ساعتين تقريبا احسست به يوقضني وهو يطلب مني ان اغتسل وارتدي ملابسي لاعود للمنزل لاني تاخرت. لم استطع المشي فسقطت بالقرب من السرير وامسك بي وساعدني للوصول للحمام وفتح الماء علي وصار هو يغسل لي جسمي ويده تتجول بحنيه ونعومه على كامل جسدي خرجت من الحمام ممسكه بيده ولبست ملابسي لم استطع قيادة السيارة فاجلسني بالكرسي الاخر وقاد هو سيارتي واوصلني لقرب البيت وتوقف بعيدا بامتار وطلب مني ان اقود السيارة بحذر وهو سوف يلحق بي إلى ان يطمئن لوصولي لداخل المنزل. وصلت ودخلت لغرفتي كالتائهه واذا به يكلمني ويطلب مني موعدا اخر لانه استمتع كثيرا بي واكد بانه لن يتزوجني احد غيره ولاداعي لخوفي من انه قد فض بكارتي وانا عذراء وطمئنني بانه سيكون لي للابد
133 notes
·
View notes
Text
جارتي الهايجة تستقبلني بقميص النوم وتتشرمط عليا علشان أنيكها
تبدأ قصتي مع جارتي الهايجة يوم وقفة عيد الاضحى من سنتين تقريبا حيث كان من المفروض ان ينتهى العمال من عملهم في بناء منزلنا فقد كنا قد انتقلنا من منزلنا القديم لاخر بالإيجار حتى نتنهى من بناءؤه مرة أخرى وفى يوم الوقفة اتصل على ابى ليخبرنى ان العمال لم يحضروا وان هناك بعض الرمال والاسمن المتبقية أمام المنزل وهو يخاف ان يعبث بها الاطفال فتتلف لذلك فقد طلب منى ان اذهب إلى هناك وان احمل تلك الاشياء إلى داخل المنزل واغلق عليها باب المنزل مباشرة ذهبت للمنزل واخذت معى لبس للعمل وكان عبارة عن قميص قديم لدى وكان مقطوع من عند اسفل الصدر قطعة بسيطة ذهبت فوجدت جارتنا واقفة في الشباك القيت عليها السلام وسألتنى لما انا هنا اليوم فقلت له السبب فقالت لى الله يعينك ودخلت من النافذة فهممت انا بالعمل وانا شاب رياضى طولى 189 ووزنى 90 كجم العب البوكس وحاصل على بطولات فيه عيونى سوداء وشعرى أسود حالك وناعم كل من يرانى يقول اننى وسيم بدلت ملابسى ولبست ملابس العمل واخذت في رفع الاشياء ولم اخذ بالى من ان جارتنا تتلصص النظر لى وانا أعمل وفى اثناء العمل انقطع القميص اكثر فصار يوضح عضلات صدرى وبطنى فقلت مش مشكلة اخلص واغير ملابسى ولمدة ساعة عملت عملا متواصلا حتى انتهيت من العمل كله وجلست التقط انفاسى واذ بجارتنا تخرج من الشباك مرة اخرى وتنادى عليا وتقول ” أنت خلصت خلاص شغللك” قلتلها نعم قالتلى طب ممكن تغيرللى انبوبة البوتجاز فقلت له من عينى وذهبت لاغير لها انبوبة البوتجاز وفوجئت بها ترتدى قميص نوم شفاف جدا لدرجة اننى رأيت بزازها وكسها واضحين جدا من خلفه و لكنى تلاشيت النظر لها فمن المفروض اننى محترم وبالفعل في حياتى كلها لم أمس حتى يد اى واحد بنت كانت أو ست المهم هممت بتغيير الانبوبة وفوجئت ان الانبوبة ليس فارغة وانما يمكن أن تعمل ملدة اسبوع اخر قلت لها قالت ربما لا ياتلى زوجى من رحلته لاهله (وهى لم تذهب معه لانها مخصماهم) قبل أسبوعين فقلت لها تأمريينى وقمت بتبديل الانبوبة ولاحظت انها تغنج وتتمختر في مشيها وتهز طيزها الكبيرة امامى ولكننى لم أشك فيه للحظة المهم هممت بالانصراف ولكنها حلفت ميت يمين اننى لابد ان اتنازل العصير معها وبالفعل تناولته منها ولكننى احسست في البداية ان له طعم غريب إلى حد ما ولم أرد أن أكسفها وفوجئت بها تعرض على ان استحم في حمامها قبل ان ابدل ملبسى فرفضت ولكنها اصرت وحلفت وقالتلى عيب احنا جيران والجيران لبعضيهم وضحكت ضحكة عجيبة كلها أنوثة المهم ذهبت واحضرت ملابسى من بيتنا ودخلت حمامها ولكننى فوجئت ان الحمام لايوجد له ترباس من الداخل أو بمعنى ادق ان الترباس منزوع تماما من الداخل ومنزوع من دقائق فقط فقلت ربما احساس خاطىء المهم فتحت الدش وخلعت ملابسى وضعتها على الشماعة وا نتهيت من اخذ حماماى وذهبت لانشف رايت الفوطة اعلى الغسالى الفول اوتوماتيك فذهبت لها واخذتها وفوجئت تحتها بمجموعة من المجلات السكس اخذت اتصفحها ووجدت زبى انتصب بطريقة عجيبة جدا جدا جداجدا جدا لم تحدث لى منقبل وا لشهوة اكلت راسى اكلا فقلت أضرب عشرة ووضعت الصابون على زبى و بدأت في ضرب العشرة وفجأة سمعت صوت الباب يفتح ورأيت جارتنا تدخل على وقد تعرت تمام وفى يدها فوطة (منشفة اخرى) وركعت على ركبيتها امامى فقمت انا بتغطية زبى فانتزعت يداى انتزاعا من على زبى وقالت لى أنا شرموطة وهايجة وعاوزة اتناك وجوزى خول مش عارف يكيفنى وانت راجل وبدال ماتضرب عشرة نزلهم فيه ونيكنى ونشفت الصابون من على زبى ووضعته في فمهما واخذت تداعبه بطرف لسانها فازداد انتصابا وأحسست ان جلدى سيقطع من شدة الانتصاب وفجأة قامت وسحبتنى من زبى ومشيت انا وراها حتى دخلنا لغرفة النوم ووجدت غرفة نوم ولا في الخيال الاضواء حمراء ولون السرير بمبى فاتح ورسومات سيكس على ورق على الحائط وراءحة لذيذة تصدر من فواحة في الغرفة (يبدو انها مجهزة لكل هذا من قبل) وجلست على السرير وقالت لى قبل اى حاجة أنت زبك ده عامل زى زب الحمير فياريت تتعامل معايا بالراحة لان جوزى زبه خمس ده بالضبط وانت هتحس انى اول مرة اتناك مش زى كل اللى أنت نكتهم من قبل قلتلها انا عمرى في حياتى ما نكت اى حد قالتلى لا أنت بتكدب حلفتلها مليون يمين قالتلى هنشوف دلوقتى ونامت على ظهرها وفتحت رجلها لارى كس ولا في الاحلام أجمل من اى فيلم سكس رايته في حياتى وربما لاننى أرى كسا حقيقيا لاول مرة في حياتى قالتلى انزل الحس فسالتها ببرائة الحس ايه ضحكت ضحكة كلها شرمطة وقالتلى العش يا عسل وشاورت على كسها ونزلت واخرجت لسانى ولمست كسها فاذ بى أجد طعما لا يقاوم ورائحة جميلة فأخذت الحس بغشم وهى تتاوه وتقول لى أنت نييك بعنف طيب نيكينى بس مش بالجامد أوى، قمت بإدخال زبي بقوة كبيرة وانا في كامل شهوتي وصار زبي يتحرك لوحده في الكس وانا اوجه زبي كانه رمح نحو كسها واطعنها به بقوة. ومن شدة الشهوة كنت احرك زبي بسرعة كبيرة جدا إلى الامام والخلف وهي توحوح اه اه اه اه وانا انيكها وادخل لها زبي والحس حلماتها وفعلا اكتملت شهوتي ومتعتي في اللحظة التي احسست ان زبي سيكب ويقذف حرارته وانا انيك كسها وادخل زبي كاملا للخصيتين إلى رحمها، في تلك اللحظة التي بدا زبي يقذف كنت انا ذائب تماما واوحوح اه اح اح واذوب من شدة المتعة واللذة التي كانت تخرج من زبي جميلة وهو يرتعش داخل كسها وانا العب بذلك الصدر الكبير الجميل والمتعة تغمرني. ولما اكمل زبي اخراج المني تركته حتى ارتخى وبقيت الحس حلماتها الشهية و اخرجت شهوتي لاني اعلم انها لما تفارقني ساتوق إلى لحس تلك الحلمات مرة اخرى وساستمني وانا افكر في تلك اللحظات الجميلة الساخنة.
131 notes
·
View notes
Text
زب زوجي الصغير جعلني أبحث عن نيك حقيقي يشبعني سكس خيانة زوجية
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين، زب زوجي الصغير لم يكن عائق في حياتي رغم اني أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري، عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة، انفي صغير وفمي صغير، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات، طولي 1.73 متر، وزني 67 كغم، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين. بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة، كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها، ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل، وهذا ما كان فعلا، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات. مر عام وقرر زوجي ان يذهب إلى العمرة، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين، واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه، وفعلا انتقلت أنا وإبنتي إلى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل، والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى إلى الكتفين، عيناها زرقاوان، بشرتها بيضاء، انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي، عيناها واسعتين، ثدياها متوسطان، طولها 1.67 متر، نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي إلى بيت متدين جدا. بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها إلى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي. خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت إلى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب إلى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود. ملأت خزان الوقود حتى نصفه، ثم ذهبت إلى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود. • قلت: السلام عليكم. • العامل: وعليكم السلام. • قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته. • العامل: بتعرفي ان�� حلوه. • قلت: نعم! ايش حكيت! • العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس. • قلت: لو سمحت بدون قلة أدب، احكيلي كم تمن البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي. في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما، كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب إلى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل إلى 30 سم، عريض ومنتصب كالعصا، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق. • العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي، لو تلمسيه بس. • قلت: اسمع أنت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل بالشرطة فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه. بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة. • العامل: لا لا أرجوكي خلاص، التمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدى مني. • قلت: واحد كلب، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض متلك يتعامل مع الناس. تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات “رائع” “ما شفت متله” “ما في منه”، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي، يا الهي، ماذا أفعل، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب إلى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول إلى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته. في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة، قلت لأختي سأدخل المحطة لملئ الوقود، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق إذا كان هناك خطأ ام لا. دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت إلى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم. • قلت وأنا أرجف: السلام عليكم. • العامل: وعليكي السلام. • قلت: انا جايه أدفع. قاطعني العامل. • العامل: انتي جايه عشان زبي، ما قدرتي تقاومي اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه بالجلباب. • قلت: ايش بدك؟ • العامل: هيك صرنا حلوين، بدي أنيكك. • قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي، وازا تأخرت تجي وتشوفنا. • العامل: ليش نخنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه. • قلت: أختي لا بس أنا. • العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟ • قلت: لأ مش هيك الحكايه، بس اختي لساتها صغيره عمرها 18 سنة، وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك. • العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه. • قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني، رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد راحتنا بالنيك. • العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟ • قلت: رح حاول بكره. • العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره. • قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه. • العامل: تفضلي ايش هو؟ • قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك. • العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاولة واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك. نظرت إلى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تاتي الي. • العامل: لا تخافي، أختك لساتها بالسيارة انا شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفة قبل ما تجي. دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم، مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه واداعبه وأداعب رأس زبه، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك، لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن ملامسة يدي لزبه. • قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل. • العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي. • قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك. • العامل: وزب زوجك؟ • قلت: بالمقارنة لزبك غير موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك، آآآه ابعدي بدي أكب. أبعدت إلى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ، بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل إلى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة امتار. • قلت: صار لازم روح. • العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي ويكون حد غيري وما تلاقيني. • قلت: ماشي، اعطيته الرقم. خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه، وعدت أنا وهديل إلى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه، تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر، لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي. في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه. • ابراهيم: الو • قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم. • ابراهيم: اهلا اهلا مريم، تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك. • قلت: لهذه الدرجة اشتقتلي. • ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي، ايش رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني. • قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود. • ابراهيم: وانا بإنتظارك. • قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص وبعدها ترجع للشغل. • ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات اللازمه. اغلقت الهاتف، ولبست جلبابي وخماري، وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت إلى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه. • قلت: السلام عليكم. • ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي. • قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن البيت. • ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا. • قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف. • ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك. • قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي. • ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف، اركني على الطاوله. لم أتردد اتجهت إلى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه، وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري، اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثديايمن فوق الجلباب. • ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك. • قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني وخلصني. • ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك. • قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني. • ابراهيم: حاضر يا شرموطه. يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني إلى هذا المكان، رفع ابراهيم جلبابي إلى وسطي وجذبني إلى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم. • قلت: آآه بشويش ابراهيم، آآآه زبك كبير بشويش ابراهيم أنت عم توجعني آآآه. • ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله إلى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي. • صرخت: آآآآخ يلعن أبوك خزقت رحمي. • ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآح خدي يا بنت الشرموطه. • قلت: آآآه وقف يا ابن الكلب يلعن أبوك رح تقتلني آآآي • ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبة خدي. بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني، وأخذ يدفع بزبه إلى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي، شعرت وكأنه يغتصبني، كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني. • قلت: آآآآه لا لا تكب جوا كسي، أنت رح تحبلني هيك. سكب كل منيه داخل كسي، وأخرج زبه من كسي. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض. • قلت: أنت اوجعتني كتير، احنا ما تفقنا هيك، كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش. • ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه. • قمت والغضب يملأني: أنت الكلب والحقير انا فعلا سافله يللي قبلت خلي كلب متلك ينيكني. • ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه، وخاينه كامن. انطلقت إلى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه. • قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب يا حقير. خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب، ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية إلى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي. • ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبة ازا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك امك وكل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه، رح تدخلي معي على الغرفة جوا وانيكك وانتي عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبة برا خلي كل البش يشوف لحمك المنيوك، فاهمه؟ رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري إلى اعلى وبصق في وجهي. • ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه. • قلت وانا أبكي: فاهمه. وقف ابراهيم وتركني ��لقاة على الأرض وهو يقف فوقي. • ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه قبل ما العن تعاريس امك. شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني. • قلت: أرجوك تنيكني ارجوك. • ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي نيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه. سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا شرموطة زانية ارجوه بان ينيكني. • قلت: ابراهيم نيكني ابوس رجليك تنيكني وتلعب علي، أرجوك ما تكسر بخاطري. جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد. • ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك. كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه. • قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك أنت يضل جواي. • ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره. • قلت: بدي تنيكني. • ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي. لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة، وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه، وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي، اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه. نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي، لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير، لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه، وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير بفمي أمصه، كنت كمن وضعت بفمها برتقالة كاملة، شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه، واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه إلى الداخل والى الخارج، وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل إلى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه إلى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك، فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فيبؤلمني، فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه إلى حلقي ثانية وشربت منيه
253 notes
·
View notes
Text
نور .. وفتى الظلام ، الأجزاء العشرة كاملة
اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10. تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل. فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً. أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي. فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً. زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم. أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين. نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها. ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو. ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي. أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل.
بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن
الجزء الثاني من القصة بداية الأحداث
في بيتي الصغير ، الساعة الرابعة عصراً ، للتو انتهيت من حلاقة شعر كسي البني كلون شعري . رغم سنوات من النيك إلا أنه لم يتجعد ولا زال وكأنه كس فتاة بكر لم يذق طعم الأزباب يوماً . ارتديت البيجاما الفضفاضة نوعاً ما فانا لست معتادة على اللبس العاري داخل المنزل ، خصوصاً مع وجود أبنائي . رانيا وندى ذهبتا لبيت أختي سميرة . وليد ورياض في المجلس يلعبان كالعادة ويشربون الشيشة. وعدني زوجي بالقدوم الليلة وأنا وعدته بليلة حمراء ، وعدته بأن ترتعش أذنه بآهاتي قبل أن يرتعش قضيبه أرسلت رسالة دافئة له أقول فيها : فخذاي متخاصمان ، ويريدونك ان تصلح فيما بينهم ، فهل لك أن تملأ هذا الفراغ !! ، اتصل علي وهو يضحك ويقول : مشتهية هاااه !! . لا أحب أسلوبه أبداً ولكن كما يقال “ إذا حاجتك عند الكلب قله يا سيدي ” ، قلت له بدلع وغنج : طول عمري مشتهيتك يا روحي ، رد علي بلهجة تهكمية : خلاص خلاص الليلة الساعه تسعه عندك ، وترى الساعه 9 ونص عندي شغلة مع رجال. رغم أني لا اكتفي بساع��ت من الجنس ولكن خياراتي لم تكن كثيرة ، فوافقت على النصف ساعه فوراً. الساعه الثامنة مساء .بدأت بالبحث عن عذر لأصرف به أبني وليد وابن أختي رياض . فافتعلت بأني أريد تنظيف المنزل وأريدهم خارجه الليلة وأمسكت المكنسة الكهربائية واقتحمت المجلس وكانت الرؤية شبه معدومة بسبب كثرة دخان الشيشة ، هنا بدأت بالصراخ : وش هالحشرة يا حشاش انت وهوه ( وأنا ابعد الدخان عن حولي ) هنا قفز ابني وليد ورياض أيضاً وهم يصرخون : بررررى برررررى ، لأنتبه بعد ذلك أن صديقهم خالد معهم وقد رأيته يسترق النظر لي ولجسدي خلف الملابس بنظرات بها من الاستغراب ما بها من الاثارة ، آخر مرة رآني خالد فيها بدون العباءة والحجاب كانت حينما كان عمره 11 سنة ، أي قبل عشر سنوات من الآن. فقد بدأت بتغطية جسدي منه عندما بدأ بلوغه المبكر ولاحظت بأنه بدأ ينظر لي نظرات مختلفة. خرجت من المجلس بسرعة وخلفي ابني وليد وهو يهمس : فشلتينا فضحتينا ، قلت له : عادي مغير خالد مو مشكلة المهم انت وهو شوفو لكم مكان ثاني الليلة بنظف البيت ومابيكم فيه . حاول وليد إقناعي بانه لا يوجد مكان آخر ولكن أجبرته في النهاية على الذهاب للخارج. خرجو من المنزل فقمت مسرعة إلى غرفتي وأخرجت اللانجري الأسود من الدولاب ، كان عبارة عن قطعتين ، قميص شفاف بحمالات صدر شفافة أيضاً ، وسترينج أسود يختفي خيطه بين فلقات طيزي حتى يظن الناظر اليه من الخلف بأني عارية تحت السره ، وضعت الميك أب بسرعة وفللت شعري الناعم ، مسحت النكهات والمعطرات على جسدي وعلى كسي أيضاً رغم أني أعلم بأنه من الاستحالة أن يلعق زوجي الهرم كسي إلا أني أحب أن يكون طعمه مختلفاً . مسحته بنكهة الفراولة . الساعه التاسعة الا ربع ، نظرت إلى نفسي في المرآة نظرة أخيرة ، أنا مثيرة ، هذا ما كان يدور في رأسي ، ولكن هذا العجوز بسبب رفضه هذا اللحم الأبيض جعلني أشكك في إثارتي حتى أصبحت أقول ، أظن أني جميلة !! أطفأت الأنوار كلها وأشعلت القليل من الشموع في غرفة النوم وفتحت الباب ، حتى يستطيع رؤية المكان المطلوب فور دخوله ، ورششت العطورات في المنزل ونثرت الورد على الأرض وجلست أنتظر. تركت باب المدخل غير مغلق بالمفتاح حتى يستطيع الدخول فوراً. الساعه التاسعة ، التاسعه وخمس دقائق ، وعشر دقائق ، بدأت أفقد الأمل . حتى أتت الساعة التاسعة والربع وهنا كنت فقدت الأمل تماماً ، اتجهت للباب لكي أقفله ، استندت على الجدار خلف الباب وأغمضت عيني وأنا افكر بعدد المرات التي نقض زوجي وعوده لي ، حتى فتح الباب فجأة ، لم أتمالك نفسي من شدة السعادة ، أغلقت الباب بسرعة في الظلام وقفزت باتجاهه اقبله في فمه بشدة ، في البداية بدا وكأنه يتراجع ولكن سرعان ما استجاب لي وبدأ بتقبيلي بقبلات أشد منها ، يااااه كم اشتقت لقبلة بهذا العنف ، أصبح يقبلني وهو يعض شفتاي ويلعق لساني ويده على ظهري الشبه عاري وتتسللان داخل القميص ببطئ وكأنهما خائفتان من شيء ، لا أريد أن أضيع الوقت فأنا أعلم بأن لدي نصف ساعه قبل ان يهم بالخروج . مددت يدي لقضيبه أعصره من خلف البنطلون ، لقد انتصب بسرعه أسرع من كل مرة سبقت ، سحبته بسرعة إلى غرفة النوم ورميته على السرير فإذا به يطفئ جميع الشموع ، المكان مظلم جداً بالكاد أرى جسدي وجسده ، ارتميت عليه وهو مستلق على ظهره وانا فوقه أقبله ، فككت أزرار بنطاله و��نزلته عنه ونزعت قميصه أيضاً ، ارتفع قليلاً ووضع فمه على صدري من خلف القميص ، إنها المرة الأولى التي يمص فيها زوجي صدري ياللمتعه .قمت بتحريك مؤخرتي فوق قضيبه ولا زلنا بملابسنا الداخلية ، وكلما لامس رأس قضيبة شفرات كسي كلما أحرقتني الشهوة شيئاً فشيئاً. فجأة ارتفع ورماني على ظهري بحركة نشيطة لم يسبق أن فعل مثلها قبلاً وأتى فوقي يقبلني وينزل قليلاً إلى صدري لينزع قميصي ويرضع من ثديي الأيمن وهو يعصر الأيسر وينتقل للأيسر وهو يعصر الأيمن ، ثم يرفع حلمتي إلى فمي وأمصها أنا ، أما يده الأخرى فهي داخل كلوتي تلعب في شفرات كسي وقد تبلل تماماً ، نزل بقبلات إلى كسي وأنا غير مصدقة أنه يتجه بفمه إلى ذلك المكان، قبل كسي من فوق الكلوت قبلتان ثم نزعه عني ، وهو يسحب الكلوت للأعلى حتى صارت ساقاي متعامدتان مع جسدي ، وإذا به يمص أصابع رجلي ثم يقبلها ، وينزل قليلا بالقبل حتى يصل إلى كسي ، فتتحول القبلات الهادئة إلى مص ولحس وحشي ، هنا كدت أن أفقد عقلي، إما أن زوجي جن جنونه وإما أن رسالتي فعلاً قد أثارته حد الثمالة ، ها هو يلحس شفراتي ويمص بظري ويدخل لسانه في كسي باحترافية قصوى . ها أنا أتلوى تحت فمه وأصرخ وأأن وهو لا يهمس بأي كلمة ،توقف بعد مضي عشر دقائق من اللحس بعد أن أمسكت شعره وسحبته إلى الأعلى وقمت برميه على السرير مرة أخرى وأنزلت كلوته لأرد له الجميل ، وهذه المرة الأولى التي أمص فيها قضيبه ، وضعت فمي عليه ، لا أعرف للمص طريقاً ولكن كل ما أريده هو وضع هذا القضيب داخل فمي ، مسكته بيدي وهو في كامل انتصابه وهو الذي كان ينتصب نصف انتصابه في المرات الفائته ويقذف في خمس دقائق بلا مداعبات . مصصت قضيبه وكرتاه وأنا لا أعلم ماذا أفعل فأسمعه أحياناً يتأوه بسبب عضي له بأسناني وأحيانا يتأوه من المتعة . سحبني له وقبلني وانغمس في تقبيلي كأنه لم يقبل أنثى يوما. ثم أنزل مؤخرتي شيئا فشيئاً على قضيبه حتى أصبح رأس قضيبه على فتحة كسي مباشرة ، وتوقف قليلا وبدأ يداعب كسي بقضيبه إلى أعلى وأسفل . لم أعد أتحمل أكثر فصرخت له : دخله يا عصااام دخله تكفى . وإذا به ينزلني شيئا فشيئا حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ، ثم استقر كاملاً داخل كسي ، آلمني ، فاجأني ، فهو لم يضاجعني بانتصاب كامل منذ زمن حتى أني نسيت حجم قضيبه ، ولكن متعتي فاقت ألمي بأضعاف فبدأت بتحريكه داخلي ببطئ لأنه قد أحكم قبضته على ظهري حتى لا أرتفع ، وبدأ ينيكني ببطئ فأسرع قليلاً وأنا أحس بقضيبه يملأ تجويف كسي تماماً ويكاد أن يتقطع حوله . زاد السرعة قليلاً فبدأت أتأوه بصوت مسموع قليلا فإذا به يثار أكثر ويزيد في السرعة حتى ارتميت بجسدي عليه من الشهوة واصبح صدري مطبقاً على صدره وقضيبه يدخل ويخرج من كسي بشكل سريع وجنوني ، أحسست بالمتعة الشديدة ولكن سرعان ما توقفت متعتي بعد أن سمعت صرخاته وهو يقذف حممه بداخلي ، بدأت أسمعه ينفخ من التعب ، أنا لم أتوقف لا زلت أريد أن اكمل ، فقضيبه لا زال منتصباً في كسي ولا أريده أن يرتخي ، لا زال سائله يخرج من كسي ويسيل على فخذاي وقضيبه قمت بالاسراع حتى انتصب انتصاباً كاملا ثانية ، شعرة بسعادة غامرة إذ أنها المرة الأولى التي يسمح لي عصام بأن أكمل بعد أن ينتهي ، عادة ما ينتشلني من جسده ويمسح قضيبه ويخرج مودعاً ، ها أنا أقفز فوقه فوقاً وتحتاً وأرتجف بين ذراعيه وقضيبه يرتكز ويتوسط كسي ،قام وقلبني على ظهري وارتمى فوقي ، رفع رجلاي إلى الأعلى وقضيبه لا زال يتوسط كسي ، وبدأ بنيكي بعنف اكثر من السابق ، الليلة مليئة بالمفاجآت ، فها هو يحملني بين ذراعين ويقف بي ، لا أصدق ، هذا العجوز الهرم الذي لا يفقه في الجنس سوى ما يفقهه في الطبخ ، يحملني بين ذراعيه ويضاجعني بنشاط شاب في العشرينات ، مددت يدي إلى رأسه وسحبت شعره وأنا أحس بأني اقتربت بأن أنتشي ، قبضت على شعره بشدة وهو يدخله ويخرجه بشكل سريع جداً وأنا أصرخ بين ذراعيه ، وكلما زادت سرعة النيك كلما شددت شعره أكثر ، ها أنا أشد شعرك يا عصام وأنت تضاجعني كما الشاب للمرة الثانية ها أنا قربت وأن أنتشي فوقك وأخرج كل ما بداخي ، وهنا أتت الصدمة !! لكن عصام ، عصام أصلع !!!!! ما الذي أفعله ! شعر من هذا ! قضيب من هذا المنتصب بين فخذاي وداخل كسي ! أتت صدمتي ورعشتي في الوقت نفسه ، فصرخت ذعراً ومتعةً وانتشاءاً وتفاجئاً ، رميت نفسي على السرير وصرخت في وجهه وأنا أبكي : من أنت !!!! سحب ملابسه بسرعة وهرب ، لست مجنونة لألحق بمن اغتصبني برضاي وأنا عارية تماماً . هرب من المنزل وأنا لا زلت في صدمة ولا أعرف فيم أفكر وماذا أفعل . لقد انتشيت ، لقد أشبعني نيكاً ، لقد ضاجعني كما يجب ان تضاجع سيدة في جمالي وإثارتي . ولكن من يكون !!! بدأت أستعيد ما حدث ، فلاحظت كم كنت غبية وكم أن شهوتي اعمتني عن امور كثيرة ، فعصام يرتدي الثوب دائما ولم يرتد بنطالاً يوماً ، وعصام لا ينتصب قضيبه انتصاباً كاملاً ، وعصام يتكلم كثيراً في النيك ويضرب ويناديني يا شرموطة مئة مرة في الدقيقة . وعصام نادراً ما يقبلني . ما الذي فعلته يا نور !! من هذا يا نور.
نهاية الجزء الثاني
نبدأ الجزء الثالث ، بعنوان : من أنت يا فتى الظلام ؟
سحبت الغطاء لأخبئ جسدي العاري بخوف وسط دموعي ، وكأنه سيعود بعد أن أشبعني وشبع من مضاجعتي. بعد أن رميت بجسدي على ذلك الغريب في الظلام ، لا زالت سوائله تنحدر من داخلي. لا زال كسي ساخناً من حرارة ذاك اللقاء. أنا التي لم أخن زوجي عصام ولو في خيالي ، ها أنا انتشيت فوق جسد غيره ، ها أنا أصرخ متعة لم أصرخها في أعوام. تخبطت الأحاسيس داخلي ، سعادة متعتي وانتشائي ، وخوف مما جرى وما سيجري ، وماذا لو دخل عصام الآن لكي ينيكني ورآني في هذه الحالة ! تلاشى الخوف برسالة منه : “ انشغلت مع رجال خليها ليلة ثانيه ” تلاشى خوفي ، ولكني بكيت مرة أخرى ، وكأني قد علمت للتو أنه ليس زوجي من ضاجعني قبل قليل. كل شيء يؤكد بأنه ليس هو ، صمته وهروبه ، بل الجماع نفسه ! من يكون ! لماذا سيدخل أحدهم للمنزل هكذا. تذكرت فجأة ان ابن الجيران فيصل عادة ما يأتي يطرق الباب ويهرب ، لكن مهلاً ، الجيران قد سافرو قبل مدة قمت من على سريري وأشغلت الانارة ولبست بجامتي الفضفاضة اللتي كنت ألبسها. سمعت الباب يفتح ويغلق. لم أتمالك نفسي خوفاً ، هذا هو قد عاد ، سحبت عدة زوجي من تحت السرير وأخذت مطرقة ولبست عبائتي وخرجت أمشي بهدوء من غرفة النوم. أنوار المجلس غير مطفئة وأسمع صوت حركة هناك. خرج فجأة من الباب ، نظر لي مستغرباً وقال : “ سلامات مطرقة !! ” أجبته باستغراب : “وليد !! وش تسوي ؟ وش جابك ؟” نظر لي باستغراب أكثر : “ جاي آخذ شريط سوني ، وش فيك متبهدلة ومطرقة صاير شي ؟” ماذا كنت سأجيبه ، غريباً دخل للمنزل وضاجع أمه وهرب !! “ لا ما صاير شي بس خفت حرامي ” وليد : “أوكي ترانا جالسين في بيت خالتي وبنرجع بعد شوي بيجيونها ضيوف” أجبته وأنا أعود لغرفة النوم “ مو مشكلة ، قفل الباب وراك ” ذهبت على سريري ، أتفقد مكان الجريمة التي حدثت ، لعلي أرى دليلاً يقودني إليه بحثت في جميع أنحاء الغرفة فلم أجد شيئاً بدأت أشم رائحة مألوفة بجسدي ، إنها رائحة شيشة ، نفس رائحة الشيشة التي كانت في المجلس!! أيعقل أن يكون أحد هؤلاء الثلاثة !! ولكن مهلاً ، قد تكون الرائحة التصقت بي عندما دخلت المجلس ، ماذا إن لم تكن !! ماذا لو كان خالد ، أو رياض ابن اختي ! ماذا إن كان ابني وليد !! لا أستطيع أن أصدق أن شيئاً كهذا ممكن الحدوث!! نظفت المجلس قبل قدومهم مرة أخرى وذهبت للاستحمام في تلك الليلة ذهب على السرير واسترجعت ما حدث ، تسللت يدي إلى كسي لتداعبه وأنا أتخيل ما جرى ، والغريب أني كنت أتخيل أحد الشبان الثالثة مكان ذلك الفتى الذي ضاجعني. شعرت بمتعة غريبة وإضافية لتخيلي شيئاً بهذه الحرمية.
ظللت أفكر في الموضوع لثلاثة أسابيع قادمة ، داعبت كسي متخيلة ما جرى عددا من الليالي. حتى أتتني رسالة في أحد الأيام من رقم مجهول. …. : “ أبي أشوفك وأتفاهم معك على اللي صار بيننا تاريخ قبل ثلاث اسابيع ” أنا : “ مين انت ووش قصدك باللي صار !! ” …. : “ أنا اللي كنت معك في غرفتك ، وماله داعي أشرح أكثر ، شوفي يوم فاضي وبجيك ” أنا : “ تعرف اني أقدر آخذ رقمك وأبلغ عليك ؟ ” …. : “ الرقم ماهو باسمي أولاً ، وثانياً أعرفك ما بتسويها ، ليلة الخميس الساعه عشرة بجيك ، باي ”
ليلة الخميس الساعة العاشرة ، كنت أستطيع ان أجعل ابني يبقى في المنزل ، أستطيع أن أبلغ الشرطة عنه ، أستطيع أن أخرج من المنزل. لا أعلم لماذا اخترت أن ابقى ، أصرف ابنائي ، وأنتظر ! في الساعة العاشرة دق جرس الباب ، بدأ قلبي بالخفقان ، ماذا أفعل ، ماذا ألبس !! لقد ضاجع جسمي عارياً فهل يفيد أن أغطيه الآن ! قمت بسرعة لبست جينزاً وتي شيرت ولبست فوقهما العباءة وفتحت الباب قليلاً وأنا أتخيل مئات الوجوه التي سيكونها هذا الفتى. وجدته واقفاً هناك ، يلبس ثوباً أبيضا واسعاً جداً كي لا يكشف عن ملامح جسده ، ولف شماغاً حول رأسه حتى لا أستطيع أن أرى إلا عينيه. قلت له وأنا أقف خلف الباب : “ ويش تبغى بعد ” …. : “ ممكن أدخل ؟ ” ، وقد غير صوته بوضوح فحتى لو كنت أعرفه لن أستطيع تمييز من يكون. أنا : “ لا مو ممكن قول وش عندك ” …. “ أجل مصرفة أولادك وجالسة تنتظريني عشان توقفيني ع الباب ؟” كيف له أن يعرف بأني صرفت أبنائي وانتظرته !! صمت ولم أستطع أن أرد على هذا السؤال ، وإذا به يدفع الباب قليلاً ويدخل دون أدنى اعتراض مني. جلس على أقرب أريكة منه وجلست أنا على الأريكة المقابلة. سمعت تنهيدة منه ثم بدأ في الكلام …. : “مو عارف من وين أبدا ، بس ابي اقولك اني يوم ادخل البيت كنت داخله بنية طيبه وما فراسي شر ولا أي شي من اللي صار” أنا بغضب : “ ايه مره مبين اجل وش تبرر اللي سويته هاه !! ” … : “ لما تقفز عليا بنت لابسة مثل اللي كنتي لابسته وتبوسني وتمصمصني وتتمني عليا هنا يكون لي عذر باللي سويته ” أنا بكل إحراج وعصبيه : “ كنت أفكرك زوجي !! ” … : “ ما يهمني من كنتي تفكري ، قفزتي علي وبغيتيني وأنا سويت اللي بغيتيه ”
لم أتمالك نفسي وقمت متجهة نحوه أريد نزع غطاء وجهه وأنا أصرخ وأبكي بحرقة : “ مين انت يا حقير يا سافل ” كان جسمه ضخماً مقارنة بجسمي وبوضوح لا أستطيع أن أواجهه جسدياً ، أمسك يداي وكتفهما وراء ظهري ، وضمني !! … : “ خلاص هدي ع بالك لا تنفعلي صار اللي صار ” أجلسني بجواره على الأريكة وبدأ يمسح على رأسي ويقبله ، وزادت القبلات حتى وصلت إلى وجهي ، فبدأ يطبع العديد من القبلات حول خداي وعيني . مد يده إلى الأنوار بحركة سريعة وأطفأها ، وعدنا للظلام ثانية سمعت صوت شماغة يسحب ، وثوبه يخلع. ثم أحسست بقبلاته مرة أخرى ، على فمي ، أبديت القليل من المقاومة ، لا أعلم لماذا ، ربما لكي أكذب على نفسي لاحقاً وأقول أني قاومته ، كنت قد اشتهيته ثانية ، اشتهيت أن تتكرر تلك الليلة المظلمة التي تحولت فيها من ملاك طاهر إلى شيطان. انتهى من فك أزرار عبائتي ورماها جانباً ، وقف ورمى بجسده علي بين أرجلي ، وبدأ بتقبيلي مرة أخرى ، يقبل شفتي ، ويسحب شفته لكي ألحقها وأقبلها شوقاً. سحبني إلى أريكة وحيدة ، ورماني عليها وقفز فوقي ثانية يقبلني ، أستطيع أن أشعر بقضيبه منتصبا بين أفخاذي ، لم أجرأ وأمد يدي لأداعبه ، فهذه المرة أنا أعلم تماماً أنه ليس زوجي وليس لي عذر بذلك ، ولكني أرغب بذلك بشدة. بدأ يضغط بجسده أكثر وهو مستمر في تقبيلي ، حتى لم أستطع المقاومة فمددت يدي لقضيبه أعصره ، وكانت المفاجأة انه كان عارٍ تماماً ، لا أعرف متى فعل ذلك كانت هذه إشارة مني بعد عشرات الإشارات أني راضية عما يحدث. سحب جسده قليلا وجثى على ركبتيه على الأرض ، فتح أزرار الجينز الذي كنت ألبسه وسحبه عالياً ورماه هو الآخر. ضغط بأصابعه على كسي من فوق الكلوت فخرجت تنهيدة مني أحاول أخفاءها ، كنت ألبس كلوتاً عادياً فأنا لم أكن أخطط لأن أجعله ينيكني مرة أخرى. فتح رجلاي ووضع فمه فوق الكلوت بهدوء يشمه أولاً ، ثم يقبله ، ثم يبعده قليلاً ، ثم يتحول الهدوء إلى وحشية ، فيأكل كسي ويمصمصه ، يسحب بظري بين شفاته ويعضه ، يدخل لسانه في مهبلي ، ويلحس شفراتي بكامل لسانه ، ويضع كسي كاملاً بفمه يمصه. استمر على هذا الحال لعشر دقائق وأنا أشهق وأأن وأجذبه أكثر نحو كسي حتى أكاد أدخل وجهه كاملاً داخلي. ثم وقف وأنا على نفس الوضع ، ساقاي مفتوحتان ، وضع زبه المنتصب على فتحة كسي المبلل بلعابه بعد أن نزع الكلوت. لم يدخله بداخلي. أراد تعذيبي أكثر. قام بتحريكه فوقاً وتحتاً دون أن يدخله. وأنا أشهق كلما يمر برأسه على فتحتة كسي. فبدأت أأن أكثر بل كدت أبكي ، فاقترب برأسه من رأسي وقال : “ وش تبغي ؟ ” فهززته وأنا أكاد أموت شوقاً : “ اخللللص” همس مرة اخرى : “ قولي وش تبغي ؟ ” أعلم تماماً ماذا كان يريدني أن أقول ، وأنا لا أستطيع الاحتمال أكثر فصرخت فيه : “ دخله فيني دخله في كسي نيكني خلاص مو قادره” وإذا بي أحس بقضيبه يدخل كتلة بدفعة سريع كاملاً في كسي ، صرخت وحضنته ، وبدأ بنياكة سريعة جداً أخذت أصرخ تحته وأحس بأنني سأصل لذروتي منذ البداية ، فبهذه الوضعية يستطيع قضيبه الوصول إلى أعماق كسي قام بدأت أسمع اناته بوضوح ، بصوته الحقيقي ، لولا أني في حالة سكر من هذا القضيب في أعماقي لربما فكرت وميزت من يكون ، لكني لم اكن مهتمة إلا بإشباع كسي لحظتها أصبح ينيكني بسرعة وأنا أتحرك معه فأرفع بجسدي أستقبله كلما أدخله أكثر. بقينا على هذه الحال لدقائق ثم سحب جسده ووقف لكن قضيبه لا زال ينيك كسي ضم ساقاي وقضيبه لا زال بين شفرات كسي كحشوة وسط شطيرة. أحسست بأني ساصل لذروتي فأمرته بالتوقف قليلاً لأني أريد أن أستمتع أكثر ، أريد أن أطيل وقت النيكة فلا أعلم إن كانت ستتكرر قمت وقلبت نفسي فصرت بوضعية الكلبة على الأريكة وهو واقف ، فدفع قضيبه في كسي بمساعدتي مرة أخرى. سحب شعري ، ثم أمسك بالتي شيرت ونزعه مني ، وفك صدريتي ورماها كذلك وهو لا يزال مستمراً بنياكتي. أخذ ينيكني باحترافية وهو يقبل ظهري تارة ، ويعصر أثدائي تارة أخرى. بدأت أقاومه حتى لا أصل إلى ذروتي ، رمى بجسده علي أكثر ، احتكاك اجسادنا كان مثيراً لي أكثر مما كنت أستطيع الاحتمال. بدأت بالصراخ عالياً مع وصولي لذروتي صرخة لم أصرخها مع زوجي يوماً ، صرخة محرومة منها حتى “ لا يسمعوا العيال ” ، صرخة جعلته يصرخ هو فوقي أيضاً ويقذف سائله بكميات هائلة. ارخى بجسده فوقي وهو ينفخ ، وأنا انفخ ، وقد ابتل ظهري تماماً بعرقه. قبل ظهري ، ثم خدي ، ثم اقترب من أذني قليلاً ، وقال بعد صمت وكأنه يفكر أيقولها أم لا : “ أحبك ” كدت أبكي حين سمعتها ، لأني لم أسمعها أبداً من زوجي بعد انتهائه مني ، كان يدير ظهره وينام ، أو أسوأ ، كان ينتهي ويرحل ، بعد شتمي أحياناً ومناداتي بـ “ قحبه ” أو “ شرموطه ” وهو يضحك خارجاً سحب علبة المناديل ووضعها على كسي وهو يسحب قضيبه. ذهب إلى دورة المياه وهو يحمل ملابسه . خرج بعد أن انتهى من تغطية كامل جسده ووجهه إلا عينيه . كنت قد أشغلت الأنوار مرة أخرى أتى لي وقبلني من خلف غطاءه ، ضمني ، وودعني ، ورحل ، وأنا غارقة في صمتي.
هنا ينتهي الجزء الثالث
الجزء الرابع بعنوان ، فات الأوان يا عصام
مر أسبوعان مذ قضيت آخر ليلة مشؤومة مع ذلك الفتى ، أسميها مشؤومة لأن شهوتي غلبت عقلي في تلك الليلة ، وكلاهما لا يجتمعان. سلمت نفسي له تسليماً ، نطقت كمومسات البورنو “نيكني” !! لشخص لا أعرف حتى ملامح وجهه. اشتقت للجنس معه ، لكني أعض أصابعي ندماً كلما تذكرت عجزي أمام شبق أنوثتي ، وطغيان فحولته. تباً لي وتباً لك يا فتى الظلام. اليوم الأربعاء ، وغدا الخميس سيكون البيت فارغاً كالعادة. سأكون لوحدي ، لم يأتِ الخميس بعد وشيطاني يخبرني بأنها ليلة مناسبة لأضاجع ذلك الفتى ، لأسلمه ما بين فخذاي بلا ثمن ، ودون أن أعرف من هو ، وكيف وصل لي , كيف حطم خجلي وعفتي ! وكأن الشياطين اتفقت في تلك الليلة ، فأرسل لي رسالة يقول فيها : “مرحبا حبيبتي ، بكره على الساعه عشرة بجيك ، أوكيه؟” لا زال السؤال يحيرني كيف يعرف بأن الجو سيكون مهيئاً في ذلك الوقت ، ولكن ما أثار غضبي هو كيف يخاطبني بلهجة الواثق من أني سأكون موافقة. جمعت غضبي وبعضاً من شرفي ، إن تبقى بي شرف ، وأرسلت له رسالة تحمل كل معاني الغضب : “من قال لك اني شرموطة عند أبوك؟” أرسلت الرسالة ، نظرت لها لثوانٍ ، ثم بدأت دموعي في السقوط ، هل أنا حقاً شرموطة وأستحق أن أعامل بهذه المعاملة ؟ لست إلا أنثى ، احتاجت لرجل ، وجدته ، ورمت جسدها على جسده. لست رخيصة هكذا ، ولست سهلة كما بدى في تلك الليلتين. أنا نور ، جميلة ممشوقة ، عربية خليجية ، محافظة ملتزمة ، زوجة وأم ، تربيت في أكثر القرى تقيداً بالأعراف والتقاليد. أنا نور ، أكثر حرمية من كل نساء الأرض ، أعاملُ كمومس ! انتظرت منه رداً ، وبعد مرور ساعتين عرفت أنه لن يرد ، خفت قليلاً من انتقامه ، ندمت بعض الشيء على تسرعي ، وربما تمنيت أن يأتي ولا يبالي بالرسالة. أنا لست مومساً ، لن أخبركَ بأني أريدك أن تضاجعني ! ولكن إن طلبتني ، فحتماً لن أرفض ، وسأكون سعيدة جداً. بسبب سفر زوجة عصام الثانية قبل أسبوع لتزور أختها في إحدى المدن البعيدة ، لم أستغرب من اتصاله بي ليخبرني بأنه سيقضي هذا الاسبوع في المنزل معنا ، فعائلتي واجب ثانوي بالنسبة له ، يزورنا فقط حين يكون متفرغاً. أخبر ابني وليد وابنتي رانيا بأنه سيأخذهم ليلة غد لمدينة الملاهي ، ولأني “كبيرة” و “مالي لزمة” على حد قولة فلست ذاهبة معهم. أجزم بأنه لا يريد أخذي لكي ينظر إلى أجساد الفتيات هناك كما يشاء دون الخوف مني ، وكأن للغيرة مكان بقلبي بعد كل هذه السنين! اليوم الخميس ، الساعه الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، لم يأتِ ذلك الفتى ، وظللت أقلب قنوات التلفزيون وأنا منشغلة في التفكير فيه ، هل انتهى أمره ؟ أهذه نهاية قصة شرموطة مع فتى مجهول؟ دخل زوجي وأبنائي يضحكون ويروون ما حصل ليقاطعو ذلك التفكير ، ذهبت لغرفة النوم حتى أحضر بيجاما لعصام كما تعودت ، دخل خلفي ، أغلق الباب ، ظلام ، وخطوات في الغرفة ، صوت أنفاسي وأنفاسه ، دق قلبي لثواني وأنا أتخيل أن فتى الظلام هو من يمشي خلفي. ألصق جسده بجسدي من الخلف ، مد يديه لثدياي وعصرهما ، وأنزل ثوبي الأزرق الذي اشتريته خصيصاً للمنزل، لم يكن فيه أي نوع من الإغراء ، فقط ثوب تقليدي فضفاض يخبر الناظر بأني لم أعد أمارس الجنس ، بأني لا أملك زوجاً ولا خليلاً. هذه المره ، أشم رائحته النتنه المعتاده رغم أنه وضع القليل من العطر ، أستطيع أن أحس بكرشه في ظهري ، وهمهمته وتمتمته كالمعتوه ، هو عصام بلا شك. رماني عارية على السرير وقفز فوقي ، فتح ساقاي لأقصاها ، عصر مؤخرتي ، وأدخل قضيبه في كسي دفعة واحده ، فصرخت ألماً وأنا اقول له “شوي شوي”. لم يأخذ كسي الوقت الكافي ليتبلل ويصنع طريقاً سهلاً لزجا لقضيبه ، ولكنه كعادته بهمجيته ووحشيته أخذ يضاجعني دون أدنى عاطفة. هنا بدأت المقارنة بين عصام وبين ذاك الفتى ، هنا أحسست بحرماني الشديد ، هنا اشتد كرهي لهذه المضاجعة الحيوانية ، وبغضي لاستخدامه لي كأداه لتفريغ ما امتلأ في خصيتيه من النظر لأجساد الفتيات. ظللت كالميتة على السرير أنتظر انتهاءه لأعود إلى الحياه. على غير عادتي ، كنت أنتظر هذه الليالي بشوق رغم أنها لا تساوي دقيقة من مضاجعتي لذاك الفتى ، كنت أصرخ وأقبل وأأن وأقول كل كلمات الحب وأخبره كذباً كم هو فحل وكم أني لا أستغني عن قضيبه. كل ذاك انتهى بالمقارنة ، ولكن ، لا أعلم لماذا لم ينتهي عصام ، لقد تجاوزت المضاجعة سبع دقائق تقريباً. توقف قليلاً وقضيبه لا زال بالداخل وجسده فوق جسدي ثم قال : “وش فيك؟” فاجأني بالسؤال ، ولم يكن لدي إجابه فقلت : “ما فيني شي كمل” صمت قليلاً ، ثم أكمل المضاجعة أعنف من ذي قبل ، فأصبحت كل تضاريسي تهتز من تلك المضاجعة ، أثدائي تدور بشكل حلقات فوق جسدي ، مؤخرتي تهتز مع كل ارتطام ومع كل دخول لقضيبه في كسي مرة أخرى ، عرقه المختلط بعرقي يسيل على أطراف جسدي. كان متوحشاً كعادته ، ولكنه مختلف ، وكأنه اشتاق أن يسمعني أخبره برجولته وفحولته ، وكأنه اشتاق أن يرى شهوتي تتفجر في صوتي وحركتي ، كان يحاول جاهداً أن يسمع مني ولو “آآه” واحده ولكن دون جدوى ، لم أكن أشعر تجاهه بأي شيء ، ليس بعد أن جربت معنى الجنس الحقيقي ، ليس بعد أن أصبحت عاهرة لفتى أكثر منه خبرة وأعلم منه بمواضع شهوتي واستثارتها بعشرات المرات ، ليس بعد أن ضُوجِعت كأنثى ، وأعدت إحساسي بأنني تلك الأُنثى المثيرة بعد أن فقدتها سنوات عديدة. أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره. مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟ نعم ، فات الأوان يا عصام.
انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً. إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : “ أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور”
رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي.
:: في مكان آخر ::
……1 : “هاه خلصت من الجوال؟” ……2 : “ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل”. ……1: “صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي” ……2: هه ( يقول في نفسه بحزن : “لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه”)
هنا نهاية الجزء الرابع
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21
الجزء الخامس، صغيرتي في الفخ.
بعد قرائتي للرسالة وقراءة جملة “ واحد من اصحاب ابنك وليد ” لم أفكر بأحد غير خالد ، فهو الأقرب لابني والاقرب لهذا المنزل.
لكن الغريب هنا ، لماذا سيعترف بشخصيته ان كان سيرحل ! ألم يكن من الأجدر أن يرحل بهدوء ويخفي شخصيته ! لا يهم فالآن لدي خيط على الأقل ، هذا الفتى له علاقة بابني بشكل ما وإلا فلن يذكر اسمه.
كان الخوف قد غير معالم وجهي وأقلق يومي فأصبحت أنتظر أن أُفضح في أي وقت أمام أبنائي. أصبحت أسرع لأكون أول من يرفع سماعة الهاتف عند سماعه. أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ كل ليلة بهوس شديد. ألم أكن أنا التي سلمت نفسي له دون إجبار منه ؟! إذاً لماذا الهلع !
اليوم الإثنين : الساعه الحادية عشرة ، الكل نائم ، استلقيت على سريري في الظلام، رجلاي تضم إحداهما الأخرى ، كان الجو حاراً نوعا ما ، فكنت ألبس ثوباً خفيفاً بلا أكمام للمنزل وقصيراً يكشف نصف فخذي ، طالما أني في غرفتي لا أحتاج لأستر الكثير من هذا الجسد.
تذكرت آخر ليلة قضيتها مع عصام وكيف أن قضيبه حاول جاهداً أن يوقظ كسي بلا فائدة ، تذكرت عرقه فوقي وجسمه العاري يعصر جسمي دون أن أصدر أي صوت يعبر عن متعة أو شهوة.
تذكرت السبب وراء ذلك ، تذكرت فتى الظلام. لقد اشتاق كسي لمضاجعة حقيقية ، رائعة ، كاملة كما هي مع ذلك الفتى. تسللت أصابعي بين أفخاذي ، رفعت ثوبي لبطني وانسلت يدي إلى داخل الكلوت الأزرق الذي كنت أرتديه. باصبع واحد فقط ، فرقت بين فلقتي كسي ، اصبعي الاوسط اختفى تحت لحم كسي ، لم أكن قد أدخلته بعد لداخلي ، كان فقط مستلقٍ فوق بظري ، وأداعب فتحتي بطرفه دون إدخال ، أضم أفخاذي أكثر فيعصر اصبعي وسط كسي أكثر، احركه فوقاً وتحتاً حتى يحتك ببظري، اغرورقت يدي بسوائلي وكلوتي تغير لونه من البلل ، أعصر ثدياي وأنا أتخيله يرضع منهما ، أمسح بخدي على المخدة وكأنه بجانبي ، كل فكرة تقودني للجنس تقودني إليه ، لقد عدت فتاة أهوى ويثار علي جميع الرجال.
أصابني الهلع مرة أخرى حين تذكرته ، فقمت مسرعة من جديد أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ. في طريق عودتي لغرفتي مررت بغرف أبنائي لأتأكد من أنهم نامو أيضاً. كانت الأبواب نادراً ما تقفل في غرف الأولاد ، وصلت لغرفة وليد ، فتحت الباب ، فإذا به مستلق على بطنه وأمامه اللابتوب يتابع أحد الأفلام الأجنبية ويضع السماعات بإذنه. لم ينتبه لوجودي لاندماجه مع الفيلم ، اقتربت للابتوب وأغلقته ففزع ونزع السماعات وصرخ :
“ شوي بس شوي باقي لي عشر دقايق وأخلص الفلم”
رددت بحزم : “اششششش لا ترفع صوتك خواتك نايمين ،الساعه قريب اثنعش ، تنام الحين بكره عندك دوام”
“ تكفين طلبتك عشر دقايق بس”
أعلم أنه يكذب وأنه بقي ساعه على الفيلم لكني لا أصمد أمام استعطاف ابنائي ، سمحت له بالمتابعة وخرجت متجهة لغرفة رانيا. قبل أن أفتح الباب توقفت قليلاً ، أسمع أصواتاً تصدر من داخل الغرفة. ليس من عادتي التلصص على أبنائي ولكن هلعي وقلقي جعلني أقرب أذني من الباب، لم يكن الصوت مسموعاً جيداً ولكني بلا شك ميزت هذه الكلمات.
“ ايييه”
“بعد أكثر”
“آآآآه”
“في كسي”
“حبيبي”
“دخله”
“امممممم”
“نززززل حبيبي”
“زبــك”
لم أستطع أن أحتمل سماع ابنتي صغيرتي ذات الخمسة عشر عاماً تلفظ بهذه الكلمات كأنها عاهره ، دخلت بغتة لغرفتها ، كانت مستلقية تحت الغطاء ولكن من الواضح انها كانت تداعب كسها ، فخذاها الأبيضان انفعلا وهم يعصران يدها بينهما يحاولان ايقافها كي لا تسحبها ، تجبرها الرغبة في الاستمرار ، ويوقفها العقل بدخولي عليها ، عدلت من نفسها بسرعة وأخفت تلفونها.
كانت الإضاءة مغلقة فأشغلتها وصرخت بغضب
“جوااالك بسرعة”
رانيا التي كانت تمثل دور النائمة استيقظت فوراً حين علمت بأني سمعت كل شيء ، العرق على جبينها مما يعني أني قاطعت نشوتها ، نصف أثدائها خارج ثوب النوم بفوضوية مما يدل على أنها كانت تعبث بهما ، حتى شعرها كان كمن للتو انتهت من المضاجعة ، أخذت في البكاء “لا آخر مرة ماما آخر مرة”
أغلقت الباب خلفي حتى لا أوقظ أحداً في المنزل ويرى ما يحدث :“تبغي تفضحينا انتي ! قصرت معاك في ايش عشان تسوي كذا من وراي”
لم ترد ولكن زادت في البكاء
فرددت آمرها بغضب: “عطيني الجوال بسرعة اخلصيني”
أعطتني اياه بعد أن أقفلته ، أمرتها أن تفتحه فزادت في البكاء واختبأت تحت الغطاء ، وقفت لدقائق حتى علمت بأنها لن تقوم بفتحه الآن. خرجت وأنا منفعلة مليئة بالتوتر.
وصلت لغرفتي وخبأت تلفونها داخل أحد الأدراج. استلقيت على السرير وأنا أفكر مالذي سأفعله بشأنها.
من أنتِ يا نور حتى تعلمينها الشرف والأدب والأخلاق ، ألست من رميتِ بجسدك وأشبعتِ شهوتكِ بقضيب فتى لا تعرفي حتى اسمه. بكيت وهذا الشريط يعود إلى أذني ، كيف احاسب ابنتي على مكالمة تلفونية ، وأنا التي سلمت كل قطعة في جسدي لشخص لا أعرف كيف يبدو.
لم أستطع النوم جيداً تلك الليلة بسبب الأفكار الكثيرة.
اليوم الثلاثاء ، الساعة الرابعة عصراً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا ، لم تمر هذا اليوم لتقول مرحبا ، لم تصبح بي ، ولم تقابلني حين عودتها ، هي لا تزال غاضبة وخائفة من مواجهتي ، ولكن يجب أن أكون حازمة في هذا الأمر.
فتحت باب غرفتها ، كانت لا زالت ترتدي ثوب المدرسة الأزرق ، نظرت لها ، شعرها الأسود الناعم مشدود ومربوط من المنتصف ، جسدها النحيل نوعاً ما ، مع بعض البروزات في صدرها وانتفاخ أفخاذها ، بشرتها البيضاء الثلجية ، وجهها المدور وخداها الحريريان ، لون عينيها الرمادي الساحر ، هي حتماً ستكون بجمالي وربما أجمل ، هي حتماً ستأخذ إثارتي ، استدارات مؤخرتي وصدري ، صغيرتي على وشك ان تكون امرأة ، صغيرتي مراهقة شبقة كأمها في صغرها.
كانت تجلس على كرسيها الدوار تحل دروسها ، نظرت لي عندما دخلت ووجها يخلو من التعابير ، أغلقت الباب واتجهت نحوها وبدأت بالحديث بهدوء شديد.
“حبيبتي ، لما اسوي اللي سويته البارحه عشاني احبك وابغى مصلحتك ، انتي صغيرة وحلوة وما ابغى اي احد يلعب عليك”
فصاحت فيني باستعطاف “ما يضحك علي أعرفه يحبني ويعشقني ويموت في ترابي”
أنا : “اللي يحبك ويعشقك ما يرضى عليك تكوني رخيصه”
دمعت عيناها وهي تسمع كلمة رخيصة وقالت : “ بس هو يحبني”
فأجبتها : “ اذا كان يحبك ما بيخليك وبيجي من الباب ، الحين ابيك تقطعي علاقتك به زين حبيبتي”
تكاثرت دموعها ، مددت تلفونها وأمرتها أن تفتحه فرفضت. أخرجت تلفوني وقلت لها:
“عطيني رقمه انا بتفاهم وياه”
رفضت في البداية فقلت لها : “اعطيني رقمه واذا يحبك عن جد ما بمنعك منه ، أما اذا رفضتي فلا تحلمي أقبل به بعدين”
فأجابتني ، “توعديني انك توافقي عليه اذا عرفتي انه يحبني؟”
فأومئت برأسي وقلت لها “ ايه اوعدك”
بدأت بإملائي الرقم وأنا اضغطه في موبايلي ، ضغطت على زر الاتصال ، وحين نظرت إلى الاسم اتسعت عيناي حتى كادت تخرج من مكانهما وانا أنظر للاسم المخزن في تلفوني مسبقاً “ الفتى ” أي فتى الظلام ، ضغطت على الزر الأحمر بسرعه قبل أن يتم الاتصال وصرخت في ا��نتي وانا أكاد أتقطع فضولاً “ مين هذا !!؟ ”
فأجابتني : “ انتي قلتي بتوافقي عليه مين ما يكون إذا يحبني ”
فصرخت بسرعة : “ بعد للعشرة اذا ما قلتي مين هو بقول لأخوك الحين ”
تفاجأت من تغير ردة فعلي وأجابتني بخوف وهي تبكي : “ خالد ، خالد صديق وليد ”
ارتجفت وأنا اسمع الاسم ، كدت أن أقع من هول الصدمة ، خالد أيها الحقير ، انتهيت مني وتريد أن تنام مع صغيرتي الآن ، لا ولن أسمح لك بالاقتراب منها.
كان رقمه الأصلي مسجلاً في تلفوني ، فأنا أتصل عليه اذا كان تلفون ابني مغلقاً ، أما هذا الرقم فكلا ، اتصلت على رقمه الأصلي ، رد على التلفون وحياني سعيداً دون أدنى تردد أو نبرة خوف
“ هلا خالتي ”
كان يسميني خالته لأنه تربى في هذا المنزل كأحد أبنائي ، كيف له أن يقولها هكذا وهو قد ناكني وقذف في داخل رحمي ويخطط على نيك ابنتي ايضاً
“ اسمعني ما بطولها وياك الليلة الساعه تسعه انت عندي في البيت ”
رد بنبرة استغراب “ سلامات خالتي ، وليد فيه شي ؟ ”
“ لما تجي تعرف ، ووليد لا يدري بالموضوع ولا أحد ثاني”
فأجابني بقلق شديد “ خلاص خالتي ما يصير خاطرك الا طيب ويا عساه خير”
أغلقت السماعة وخرجت من الغرفة دون أن أقول أي كلمة لرانيا.
ذهبت إلى غرفتي واستلقيت خوفاً ، هل حقاً خالد هو فتى الظلام ! هل هو أنت يا صديق ابني يا من أكرمتك وربيتك ، تضاجعني كأي فتاة أخرى ، وتخطط على مضاجعة ابنتي أيضاً ، اي صديق أنت لابني !
كل الأدلة التي لدي تشير له الآن ، هو صديق ابني ، وهو صاحب الرقم ، وجسدياً : شعر كثيف ، جسمٌ رياضي ، رائحته طيبة دائماً ، دخولي المجلس في ذلك اليوم قد حرك بداخله مشاعراً أكبر من مشاعر الأمومة التي كان يحملها لي ، لا شيء يمكن أن يكون غير ذلك.
في الساعه الثامنة وخمس وخمسين دقيقة اتصل على تلفوني برقمه الأصلي
رددت “ ألو ”
هو : “ هلا خالتي ، أنا جاي الحين ، وليد طالع مع رياض بس اخاف يرجعون بدري ويزعل مني”
كيف له أن يكون بهذا التردد وهو من كان يأتي واثقاً وينتهي مني ويخرج واثقاً ، كيف له أن يخاف من زعل وليد وهو يعلم أني سألقنه درساً على ما فعله بي وبابنتي !
رددت “ لا تخاف الموضوع مو طويل”
بعد خمس دقائق كان في صالة المنزل معي مرتدياً تي شيرت يضغط على صدره وعضلات زنده ، اسمرار بشرته ، ولحيته للتو تنمو ، وشعره الناعم الكثيف ، كان مثيراً بمنظره ، أنا مرتدية عبائتي وحجابي ، نظرت لما بين فخذيه ، كان عضوه نائماً ولكن لكبر حجمه أستطيع ان أرى انحناءه داخل البنطلون ، ثارت شهوتي من جديد، لكن ، لست هنا لأضاجعه ولن أفعلها مهما يكن ، حتى لو أغوتني شياطيني فابنتاي في المنزل.
أخفض رأسه وقال: “اتصلت علي رانيا من تلفون البيت قبل شوي وعرفت الموضوع ، أنا آسف خالتي بس … ”
قاطعته : “ أنا مو جايبتك هنا عشان رانيا بس ”
فنظر لي بشيء من الاستغراب : “ اجل عشان شنو ؟!”
فقلت له بغضب : “ خالد مو وقت استتهبالك ، الرقم هذا اللي بجوال رانيا مو انت اللي متصل منه ؟”
فقال : “ ايه خالتي”
خفت أن أتلفظ بما حصل بيننا ، لا زلت لا أستطيع ان أجزم بأنه هو لأني لم أرَ وجهه تلك الليلة ، فقلت له
“ وهذا نفس الرقم اللي يتصل علي ويتلفظ بألفاظ وصخه ”
فتح عينيه غير مستوعب لما أقول : “ هااااه شنو قصدك”
فأجبت بسرعه “ اللي سمعته ”
فأخذ بالحلف والتخبط بالكلام “خالتي ذا مو أنا وربي مدري وش أقولك الرقم هذا الشباب كلهم يستخدموه إذا يبو يكلمو بدون ماحد يعرفهم ، أنا مستحيل أرضى حد يتلفظ عليك بكلام مو زين خالتي انتي مثل امي”
صرخت فيه : “ ما ترضى علي وانت راضي على بنتي يا حقير ! ”
فأجابني بخوف : “ خاله أنا رانيا أحبها وأموت فيها وناوي أخطبها بس أتوظف ، اللي صار بيننا غلطة وما نعيدها بس انا ما ارضى لا عليها ولا عليك ”
لا أعرف إن كان صادقاً أم كاذبا ، لا أزال أشك في كلامه فرفعت تلفوني وقلت له : “ عندك دقيقة اما انك تعترف الحين وتقول انه انت وتطلع من بيتي ولا عاد اشوفك مره ثانيه ، او اني اتصل بامك الحين واعلمها ولدها وش سوى”
فبدأت عينه تدمع وهو يقول : “ خاله حرام عليك تظلميني أنا أحبك وأحب بنتك وأحب هالبيت كله وما أرضى عليه ، أنا لو أعرفه أجيبه لعندك مثل الكلب”
لم يبد في كلامه أي شكل من أشكال الكذب ، ربما يقول الصدق حقاً :“ الرقم ما طلع بينك انت واصحابك يعني أكيد واحد منكم”
لم يرد علي وهذا يثبت صحة كلامي
فأردفت: “ بتطلعلي من هو هالاسبوع ، فاهم ، والا انسى رانيا ووليد” فأجابني : “بسوي اللي اقدر عليه يا خاله ، بس اعرفه اعطيك خبر”
تأخر الوقت قليلا وخفت من رجوع وليد فأنهيت الموضوع سريعاً : “خلاص امشي الحين ، ولا يدرو وليد ورياض بالموضوع” فأردف :“وموضوع رانيا” فأجبت :“ نتفاهم على رانيا بعد ما تجيب لي اسم اللي يتصل على رقمي”
رحل من المنزل وذهبت أنا لغرفتي على الأقل أستطيع الآن أن أحصر شكوكي في مجموعة ما ، ولكن ماذا إن لم يكن أحدهم ! ماذا إن كان خالد كذب ببراعه ! لا أظن ذلك ، الوقت سيكشف لي الحقيقة
نهاية الجزء الخامس
الجزء السادس، ألم الانحراف
اليوم الأربعاء في منزل خالد: يسكن خالد في فيلا كبيرى تحتوي على مجلس خارجي أو كما يسميه الشباب “الملجأ” ، أطلقو عليه هذا الاسم لأن أغلبيتهم لديهم مفتاح لهذا المجلس ويدخلون ويخرجون دون استئذان
رياض ووليد ومراد (ذو الثلاثة والعشرين عاماً) في زاوية يخططون لرحلة لأحد الدول الخليجية المجاورة المشهورة بالدعارة مراد: أجل معرض الكتاب يا نصاب هااااه ! وليد: تخيلني داخل ع الوالده وأقول لها : احممم احممم لو سمحتي ام وليد ، الليلة رايح انام مع شرموطة ، تامريني بشي ؟ وضحك الثلاثه
بينما خالد في زاوية أخرى مع باقي الشباب يلعبون البلوت وقد بان على عينه الشروذ
مراد: الساعه اربع خلينا نمشي لا نتأخر في زحمة الجمارك يا عيال وليد: خلاص نمر البيت ، رياض عاد ابيك تجي معي تقنع امي تعطيني الجواز رياض: ما يهمك خليها علي وخرج الثلاثة مودعين باقي الشباب ، ما هي الا دقائق الا ورياض ووليد على باب منزل وليد ، ومراد ينتظرهم في السيارة
تعود القصة على لسان بطلتنا نور
أحداثي الأخيرة مع فتى الظلام جعلتني أهمل حياتي الاجتماعية ، منذ مدة لم أخرج لزياة الأقارب أو الاصدقاء ، سأخرج الليلة لزيارة والدتي فهي تعتب علي منذ مدة
المنزل نظيف ورائحته زكيه ، والطعام سيكون جاهزا قريبا ، ذهبت لغرفتي لانزع البيجاما البيتية التي كنت البسها أمام المرآة ، البيجاما سميكة فلم أحتج لأن ألبس ملابس داخلية تحتها
نزعت التي شيرت ليقفز ثدياي ويتنفسا من جديد ، راقبت انزلاق سروالي القطني على افخاذي الحريرية فور شدي لخيطه. ينسل وكأنما كان معلقا في الهواء ، يا لنعومتك يا نور !
دخلت إلى الحمام عارية ووقفت في البانيو تحت الدش ، يندفع الماء الساخن على وجهي ، على جسدي ، ينساب على أعضائي فيبللها قطعة قطعة
لن يغسل الماء العهر الذي وصل إليه هذا الجسد ، لن يغسل الماء الفتاة الشبقة التي أخرجتها من داخلي ، لن يغسل شهوتي التي ثارت دون عودة ، لن يعيد نشواتي المتكررة فوق جسد ذلك الفتى ، لن يعيدني نور الزوجة ونور الأم التي تكبت حرمانها وتدوس على رغباتها ، لن يعيد الشهوة التي خرجت من رحمي وأقسمت أنها لن تقبل إلا بمضاجعة تليق بحجمها
توقف الماء ، مشيت عارية وسط البخار الذي ملأ الحمام ، مسحت المرآة بيدي ، نظرت لتفاصيل جسدي الأبيض المحمر ، شعري المبلل ، ملامحي الشرقية الصارخة ، صدري الشامخ رغم سنين من الرضاعة ، ابتسمت لجمالي
جففت نفسي واتجهت لدولاب الملابس أبحث عن ملابس داخلية اخترت كلوتاً بنفسجي اللون بأطراف سوداء لا يغطي من مثلثي سوى تلك البقعة المنتفخة بين أفخاذي ، فرجي ، الذي يزيد كلوتي إثارة على إثارته ، والقليل من مؤخرتي ، يعصرها ، يحاول رفعها فتخبره بأنها لا تحتاج مساعدته
حمالة تطابقها تستلقي على ثدياي ليس لرفعهما ، وليس لإعطائهما الاثارة ، فقط لتخفي حلماتي الشامخة ، وتظهر تفاصيل باقي الصدر واضحة ، لم أكن ألبس هذا الطقم في أي يوم عشوائي ، بل ألبسه حين أتأكد أن هذه الليلة ستنتهي بقضيب بين أفخاذي ، ولكن ليس الآن ، فأنا الآن مثيرة في كل الأوقات ، وخيالي يضاجعني في اليوم مئة مرة
سحبت فستانا بنفسجياً ليطابق ملابسي الداخلية ، قصير ، مخملي ، مطاطي ، يلتصق بجسدي ليخبر الناظر بأدق تفاصيله ، ليقسم لمن يراه بأن هذا الجسد لم يعرف الترهلات يوماً ، جسد ينحني في أماكن الانحناء المثالية فقط ، بارز النهدين والفخذين ، صغير في الحجم ، كبير في الإثارة ، يخفي أجمل فلقتين ويظهر بروزهما في انحناء الثوب ، يخفي نصف الثدي ويظهر النصف الأعلى ويترك الخيال للناظر في باقي تفاصيله
وضعت القليل من المبيض على وجهي الذي لا يحتاج بياضا فوق بياضه ، مع كحل أسود يمتد خارج حدود أجفاني ، يخبر بأنوثتي وطغيان الفتاة المراهقة بداخلي على الأم المحافظة ، مع ظلال بنفسجية تناسب فستاني ، وروج لا يختلف لونه كثيراً عن لون شفاتي سوى أنه سيعطيها المزيد من اللمعان
رفعت أطراف شعري البني الحريري واسدلت باقيه حتى يستلقي على ظهري نظرت إلى نفسي في المرآة ، يا لهذا الجسد يا نور ، ووجهكِ الملائكي ، لم أبد بهذا الجمال منذ مدة ، لم أرتد فستانا يظهر إثارتي بهذا الشكل منذ وقت طويل ، رقبتي تجبر الناظر أن يتخيل ألف مرة كيف يقبلها ، ثدياي يعتصرهما الثوب ويقفزان من فتحته الواسعة دون اختيارهما ، حتى يبدو أن الفستان في حرب مع السوتيان من يأكل أكبر قطعة من صدري ، انحناء خصري بدون أي ترهل أو تعرج ، بطن مسطح ، يكاد الثوب أن يدخل بين أفخاذي من ضيقه ، يرسم نصفها رسما دقيقا ، يرسم نعومتها وانسيابها وشموخها ، ويترك النصف الآخر عارٍ
درت حول نفسي لأرى منظراً أشد جمالا واثارة ، نصف ظهري عارٍ ويظهر السوتيان لأني لم أغلق السوسته ، والجزء الأروع من الفستان هو عند تلك المؤخرة ، ذلك الانتفاخ الذي يخبر بأني أنثى ، بروزها متناسق على جسد بلا بروزات ، يعصرهما الفستان حتى يوضح استدارتهما بالتفصيل ، ويظهر حدود الكلوت حتى يخبر كم تشتاق هذه المؤخرة لمن ينزعه عنها ، حتى يخبر مدى ثورة هذه المرأة وشبقها ، كي يخبر بأن هذه المؤخرة لا تزداد عمراً بل تزداد إثارة
كم أنتِ مثيرة ي�� نور ، كم خبأت جسد هذه الفتاة لعجوز لا يأبه بعطشها ، أي شاب عاقل سيغرم في هذا الجسد بنظرة ، أي شاب سيشتهي أن يتذوقكِ من أي ناحية ، أي شاب سيحلم أن يلمسه في أي زاوية
هذا الفستان يعيد ذاكرتي كفتاة ، يعيد أيامي كشابة شبقة تضاجع شابا يوازيها إثاره ، يعيد ذاكرتي لكَ يا فتى الظلام
عدت لذعري حين تذكرته ركضت لتلفوني ورفعته واتصلت لخالد بعد أن رن التلفون قليلا من الزمن
خالد: هلا خالتي شلونك أنا: أهلا خالد ، اخبارك خالد: بخير يا ام وليد ألفاظ كـ أم وليد تستفزني ، فهي تحسسني بكبر سني خصوصا حين تقال لي من شاب يافع أنا: هاه وش صار معك ؟ خالد: أبد ولا شي ، تو طلعو وليد ورياض والحين استنى باقي الشباب يجون واحقق معهم واحد واحد أنا: لا تحقق ولا تسأل احد عن شي خالد باستغراب: هاه ! شلون اجل خالتي ؟ أنا: اسمع ، اذا سألت محد فيهم بيعترف حتى لو كان اللي يتصل بينهم ، وبيعرف اني بوصل له عن طريقك وبيغير الرقم وبنخسر كل شي خالد: وانتي صادقة يا خاله ، شنو الحل اجل؟ أنا: خلي الوضع عادي ولا تتصرف ، ولما يجيني تلفون منه مباشرة أتصل عليك وانت تشوف لي الجوال عند مين ، وبكذا نعرفه خالد: خوش فكرة خالتي ، خلاص الا تامري عليه يصير أنا: انتظر مني تلفون أغلقت السماعه
لبست جوارب سوداء طويلة وشفافه لتخفي بعض ما يظهر من أفخاذي وساقاي ، التقطت عقدي وأقراطي وخرجت من الغرفة متجهة لمرآة الممر التي اعتدت على وضع اللمسات الأخيرة أمامها انحنيت قليلا وأنا أضع الأقراط وعيني متجهة للمرآة لأرى في انعكاسها باب المنزل يفتح ويدخل منه ابني وليد ثم ابن اختي رياض خلفه
وليد يفتح عيناه وهو يقترب مبتسماً: وش ذا الشياكة وش ذا الحلا كله ، منو زايرنا اليوم نادراً ما يتكلم ابني وليد عن مظهري ، وهذا يدل على أن جمالي اليوم ملفت للانتباه ، أحببت هذا الاطراء ولو انه من ابني أنا: شنو يعني ما احلو الا اذا زايرنا حد ، بزور امي اليوم ، تعال سكر السحاب وليد اقترب ليغلق السوسته ، فأحسست بأنفاسه الدافئة على ظهري العاري وهو يتكلم : حنا بعد عيالك اكشخي لنا طيب رياض وهو يقترب الآخر: وهو صادق يا ام وليد ، حنا كل يوم عندك وأولى من غيرنا أنا: شنو ام وليد شايفني عجوز رياض: كل هالحلاوه واقول عنك عجوز ! أفا بس أنا: لا انتو مكثرين صبغ اليوم ، اخلصو وش عندكم ضحك وليد ورياض جميعاً أنا: ايه ، عارفتكم خبز يدي وقت الحاجه لسانكم ينقط عسل رياض: خالتي بنروح الليلة معرض الكتاب في (…..) ووليد يبي جوازه عشان يجي معنا أنا: يا سلام عليك يا وليد متى نزلت عليك الثقافة فجأة ! وليد: يا أمي أنا مثقف وكذا بس الكتب اللي ابيها ما الاقيها هنا كل شي ممنوع أنا: وانا تو أدري بهالسفر المفاجئ رياض: يا نور ماهي سفر المشوار قريب وكلها الليلة وحنا راجعين أنا: شنو نور ، أصغر عيالك ! رياض: لحووول ان قلنا ام وليد قلتي عجوز وان قلنا نور قلتي اصغر عيالك ، ما فهمت لك ، يا خالتي يا حبيبتي يا بعد قلبي انتي تكفين الفرصة هذي ما تتعوض والمعرض هذا ما ينعاد الا كل سنة مره أنا: ما اقتنعت وليد: يمه انتي توقفي بيني وبين مشواري لأكون مثقف رياض: يا خاله انتِ المفروض تشجعي على هالطلعة ما تمنعيها أنا: وليد انت دروسك مو قادر تخلصها وتتكلم عن طريق الثقافة يا سيد مثقف وليد: يمه كتب المدرسة مملة وما تزيد من المعرفة شي ، الكتب اللي حشتريها تطور من شخصيتي وثقتي بنفسي وأشياء كدا
بعد صمت قليل وقد انتهيت من وضع أقراطي وأحاول وضع العقد حول عنقي: موافقة ، بس بشرط ما تتأخرون
وفجأة بلا سابق إنذار ، قفز الاثنان فرحاً متجهين نحوي يحضنوني من الخلف ويقبلوني وهتافاتهم تعلو: انتي احسن ام ، انتي احسن خاله
تخبط أجسادهم المفتولة على جسدي الضائع بينهم ، قبلاتهم على وجهي ، خدي ، تحت أذني ورقبتي ، أنفاسهم على ظهري ورقبتي ، أيديهم تحوم حول جسدي فتلمس كل شبر مني ، أذرعهم تلتف حولي وتعتصرني حتى يقفز ثدياي من الفستان أكثر ، ليونة مؤخرتي ملتصقة بمثلثهم وتعصر بينهم ، الإحساس بأعضائهم تتخبط بي جعلني أشعر بأن كل ضربة على أفخاذي هي من قضيب منتصب ، أغمضت عيني ولم أفكر في شيء سوى أنني بين شابين يافعين يلمسان جسدي ، يرغباني ويريدان أن يغوصا في هذا الجسد ، هل بالغا في التعبير عن الفرح ، أم بالغت أنا في شهوتي ؟ تباً لكِ يا نور ، تبك لهذا الانحراف الشيطاني ، رغم استمتاعي أبعدتهم بخوف سريع لا أستطيع أن أدع شهوتي تغلبني على ابني وابن اختي
أنا: خلاص خلاص بروح اجيب الجواز اقلقتوني
هربت ركضاً إلى الغرفة بعد أن وقع عقدي على الأرض ، دخلت من الباب، أغلقت ، وأسندت ظهري إليه وأغلقت عيني وأنا أتنفس بصعوبة من الموقف الذي حصل للتو ، كيف لكِ يا نور أن تثاري من ابنكِ وابن اختك ، أي عهر وصلتِ له لتفكري بهذه الأفكار وتتخيلي هذه التخيلات ، أي براءة بداخلك قتلتها يا نور ! أخذت نفساً عميقا ، سحبت جواز وليد من أحد الادراج بعد أن هدأت قليلاً وخرجت من جديد
لم يدم هدوءي طويلاً ، فوراً حين رآني وليد ممسكة بجواز السفر هجم علي سريعاً وضمني بأقوى ما لديه ليعصرني لصدره ثانيةً ويعيد الشيطان ليعبث في افكاري ، هو ليس ابني حين أغمض عيني ، هو شاب يشتهيني وأشتهيه فقط ، شاب يضمني ليتحسس صدري معتصراً فوق صدره ، وليضغط بقضيبه فوق أفخاذي ليخبرني برغبته ، ليتحسس أجمل جسدٍ تحت أجمل فستان ، تباً لكِ يا نور هذا ابنكِ ، تركني ثم قبلني قبلة سريعة على خدي ، أغمضت عيني كي آخذاً نفساً وأغيير التفكير اللذي سيطر علي ، كان شهيقاً قويا أحاول إدخال هواء صافٍ ربما ينقي أفكاري المنحرفه
وكان زفيري على صدر رياض الذي قاطع هذا النفس ، وضمني ، بل كاد يعصرني عصراً بضمته ، لف ذراعيه حولي ، ذقنه على كتفي الأيمن ، خده بخدي ، كفاه على ظهري تشابكت مع شعري ، وهو يضحك ويقول بصوت هادئ: “حبيبتي خالتي” لم اسمع كلمة “خالتي” حينها ، كل ما اسمعه هو “حبيبتي” ، فقط “حبيبتي” ، كل ما احس به هو هذه الأكتاف التي دفنتُ بينها ، أخفيت وجهي وسط صدره بين ذراعيه ، فملامحي في حالٍ يرثى لها مما فعلته أفكاري ، أحاول أن أسترخي قليلاً لأعيد وجهي لشكله الطبيعي دون أن يلاحظا
فجأة أمسكت كفه بخصلات من شعري المنسدل على ظهري ، ورفعها إلى وجهه وبدأ يشمها عميقاً ثم قال: اممممم وش حلاته هالعطر ، عطيني اسمه يا خاله أبعدته عني وضربته بيدي على صدره ضربة خفيفة وأخفضت رأسي وأنا أكاد أموت خجلاً : خلاص عاد بسك صبغ الجواز وأخذتوه شنو تبي بعد
كان وجهي محمراً من الخجل ولا أستطيع حتى النظر في عينيه ، منظري كان غريباً جداً فكيف أموت خجلاً من ابني وابن اختي ، كيف لكلماتهم أن تسحرني وتذيبني رد علي رياض ضاحكاً بعد أن وضع يديه فوق أكتافي: لا جد خاله بدون مجامله أبداً ، انتي شكلك اليوم خيالي
رددت وأنا قد تلون وجهي خجلاً وأحاول الهروب بأي طريقة: زين زين خلاص امشو اخلصونا خرج الاثنان ضاحكين وسعيدين بالانجاز الذي حققاه ، أما أنا فلم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر من ذلك
كفتاة مراهقة ، ركضت إلى غرفتي ، أغلقت الباب سريعاً ، ارتميت على السرير ، رفعت ثوبي ووضعت يدي داخل كلوتي فإذا بكسي مبلل تماماً وكأني تبولت على نفسي من كثافة سواءله ، دعكته من الخارج ، وضعت اصبعان بين شفراته فغاصت تماماً واختفت بينهما ، بدأت بدعك كسي بشكل عرضي ، ثم بشكل طولي ، كل هذا وأنا مستلقية على ظهري ومباعدة بين فخذاي أغمضت عيني فرأيتني أفكر في ما حدث قبل قليل ، نهرت نفسي بسرعة وحاولت تغيير هذه التخيلات بأي شيء ، فرأيتني أفكر تارة بشاب مجهول الوجه يضاجعني بكل قوة ، ثم تذكرت خالد وانتفاخ قضيبه داخل البنطلون فزادني التفكير إثارة ، في ثوان وأنا أنتقل بالتفكير من شاب إلى شاب وأنا أدعك كسي بعنفٍ شديد ، حتى وصلت لفتى الظلام ، وتذكرت ليالي معه ، تذكرت مضاجعته ، آه يا فتى الظلام ، وحدك من توازيني شبقاً ، وحدك من ترضيني وتملؤني إثارة ، وحدك من يمتص شبقي ويشبعني ويمزقني بمضاجعته ، وحدك من تقدر إثارة هذا الجسد وتعرف كيف ترد جميله مع هذا التفكير انسلت أصابعي إلى داخل كسي ، ومن كثرة تحركي وأنا أتخيل الجنس معه انقلبت على جنبي ، وأصابعي لا تزال تدخل وتخرج بضيق شديد بين أفخاذي ، حتى وصلت لذروتي بأنةٍ مكتومة ، وثغر مفتوح ، وجسد مبلل فور ما توقفت ، بدأت في نوبة بكاء على الحال الذي وصلت إليه
في السيارة المتجهة إلى الدولة الخليجية
مراد: شخبار سهام يا رياض رياض: اوووه انت خبرك قديييم ، لي شهر من سحبت عليها مراد: أفا يا رجل ، لييه بس ، مو تقول حلوة وكتكوتة رياض: أيوه بس البنت عذرا يعني الكس عليه اكس ، واذا جيت اعطيها خلفي تبكي قبل لا ألمسها ، طفشت ياخي وليد: أيوه وذا المطلوب حلاة النيكه مع الدموع مراد مازحاً: انت خليك ساكت يا قاصر ، رايح تنيك بنات وانت ما بلغت السن القانونية وضحك الثلاثه وليد: ياخي ساره قايل لها ان عمري ثلاثين ومصدقه الحيوانه مراد: قلت لي عمرها خمسه وثلاثين هاه وليد: أيوه مراد: يعني بعمر جدتي وليد: يا حبيبي الكبير خبير ، بكره اذا رضت تطلع معايا أقطعها نيك مراد: شفت شكلك وانت تقول هالكلام يا بزر ، رياض إذا تبي أضبط لك ترى صاحبة صاحبتي سينقل والظاهر مفتوحة وشغل نظيف رياض: لا يا رجل وليد: أما ، رياض يقول لا لبنت ، عجييييب مراد: الا الظاهر ضبط وخلص ومش فاضي وليد: ايه انا اعرف بن خالتي يتنفس أكساس
وضحك الثلاثه مع وصولهم لأحد المكتبات ليشترو كتاباً لم يقرؤوا حتى اسمه ثم انطلقو مباشرة لأحد الفنادق اللتي يعرفون بوجود العاهرات فيه
عند الاستقبال شاب في الثلاثينات ملامحه غير خليجية: يا هلا بالشباب بدكن كم غرفي مراد: نبي شقة بثلاث غرف الشاب مع ابتسامه وغمزة: مع والا بدون مراد: لو ما الـ “مع” ما جيناك ، طبعا مع يا حبيبي ضحك الشاب وهو يعطيهم مفاتيح الشقة مع ورقة صغيرة بها ارقام تلفونات
وصل الثلاثة للشقة اتجه مراد للهاتف وبيده الورقه وهو يقرأ القائمة: آسيوي ، روسي ، شامي ، مغربي ، وش تبون وليد: أنا ما برضى بغير الشامي ، غير اللحم العربي ما نبي يبوووي ههههاااي رياض: خلهم يجو ونشوف البضاعه مراد: أنا خلني ع الرخييص والضييق
اتصل مراد على رقم الآسيوات وماهي الا دقائق حتى طرق الباب ودخلت منه ثلاث فتيات تبدو عليهم الملامح الآسيوية من عيون صغيرة وجسم نحيل وصغير بملابس تظهر أكثر مما تستر وقفت الثلاث بعد أن أغلقو الباب
نظر مراد نظرة تفحصية للثلاث ليحدد من التي سيختار
أما وليد نادى احداهم: تعالي هنا حبيبي على حضني
مشت وجلست على حظنه وهو جالس على الصوفا ولفت يدها حوله وليد: اديني بوسه حبيبتي قبلته قبلة خفيفه على فمه مراد يسأل ما يبدو عليها قوادتهم: بكم الليلة فأجابته بعربية مكسرة: يوم كاميل كمسميا ريال ، فول نايت تلاتا ميه ، سائا ميتين ، مابي ورا ولازيم كاندوم وليد يكلم العاهرة التي في حضنه: أول انتي يمص زبي ، ازا مزبوط أعطيك فول نايت ، وش قلتي فأجابته العاهرة: لا مابي ، أول فيلوس بأدين مصو دفعها عنه وقال: قدامي قومي قومي خدامة وتتشرط أشار مراد على أحد العاهرات الثلاث وقال: ابي هذي ساعه وحده دفع المبلغ ودخل معها إحدى الغرف
اتجه وليد سريعاً للتلفون واتصل على رقم “الشاميات” وما هي إلا دقائق حتى طرق الباب ودخلوا فتاتان في نهاية العشرينات تفوح أجسادهم أنوثة وإغراء ، يملئ وجهيهما مساحيق صاخبه نسرين ذات العيون العسلية في فستان أصفر بدون أكمام يغطي جزءا بسيطا من صدرها وينحدر بضيق حتى نهاية مؤخرتها ويكشف الباقي عارياً ، قصيرة بعض الشيء ، صغر صدرها يجعل حجم مؤخرتها العريضة أكبر مما يبدو ، منذ المدخل سحرت وليد يمؤخرتها العملاقة ولحمها الأبيض وشعرها الذهبي ، فاتجهت نحوه وجلست في أحظانه ليحس بليونة تلك المؤخرة وحجمها نوال في فستانها الأحمر كانت أكثر طولاً وعمراً على ما يبدو ، بمؤخرة وصدر متوسطي الحجم ، وبطن به القليل من التعرجات اتجهت نحو رياض تمشي بكل عهر وجلست بجانبه لفت نوال يدها حول رياض ووضعت يدها داخل شعره تعبث به: ولك شو هيدا الأبضاي ، شو مهضوم ، يا بختي فيك
أما وليد فقد بدأ بتقبيل فوراً بتقبيل نسرين وتحسس جسدها فسحبت فمها منه وهي تبتسم وتنظر له بإغراء: شوي شوي حبيبي خلينا نتفئ أول وليد: انتي لو تبي مليون عطيتك عطيني السعر اللي تبيه نسرين وهي تضحك: لا ما بدي مليون خمسميي تكفي نظر وليد لرياض باستفهام فهو لا يملك هذا المبلغ ، فأومأ رياض له بأنه سيدفعه رياض وهو يشير لنسرين: خلاص انتي ادخلي معاه الغرفة ، ثم يشير لنوال: وانتي امشي خليها لوقت ثاني
قامت نوال بغضب من على حظنه: ااه ، بكيفك انتا الخسران دفع رياض المبلغ لنسرين
نسرين: عندك كاندوم؟ وليد: لا نسرين: خلص انزل اجيب كندوم واطلع لك خرجت نسرين من الشقة
وليد: ليه صرفت الشاميه ، لا تقول ما بقى عندك فلوس؟ رياض: عندي بس ما عجبتني وليد: شنوو اللي ما عجبتك ياخي البنت صااروخ رياض: وش اللي صاروخ وكرشتها قدامها وليد: بتدفع خمسميه تبي كيم كارداشيان !! رياض: يا ادفع لشي يسوى يا ما ادفع وليد: يعني حنا جايين ننيك وانت تتفرج قاطع حديثهما دخول نسرين وفي يدها الكاندوم وهي تبتسم بعهر اتجه وليد معها إلى الغرفة تاركاً رياض وحده على الصوفا في صالة الجلوس
في غرفة مراد مراد كان كثير الأكل ، بوزنه الزائد كانت حركته صعبة قليلاً فكان الجنس لديه هو تفريغ لما في قضيبه فقط تمدد على ظهره على السرير ، وضعت الفتاة الآسيوية النحيلة كاندوم بنكهة الفراولة على قضيبه وبدأت في مصه وقد جعلت مؤخرتها باتجاهه ، فوضع يده على كسها يعبث به نظر مراد لكسها الأسمر وبدأ بإدخال اصابعه وإخراجها إلى داخله وأحس بضيقها فتسائل كيف سيدخل قضيبه في هذا المكان الضيق ما هي الا دقائق حتى أجابته العاهرة بعد أن جلست وجهها للجدار وظهرها باتجاه وجهه ، ونزلت بجسدها على قضيبه شيئاً فشيئاً حتى دخل بأكمله داخلها تغيرت ملامح وجهها قليلاً فقد أغلقت عيناها وعضت على أسنانها ألماً ، ثم فوراً بدأت بالارتفاع والنزول على قضيبه بحركة سريعة استمر الوضع لدقائق ثم غيرت الوضعية فاتجهت بوجهها ناحيته ، نظر لصدرها فضحك وهو يرى أثداءه أكبر من أثداءها بدأت في الارتفاع والنزول مرة أخرى ولا يوجد لديها هضبات لتهتز ولا ليونة لتتحرك دفعها مراد من فوقه وجعلها تستلقي على ظهرها وباعد بين ساقيها واستلقى هو فوقها مدخلاً قضيبه في كسها ، جسدها النحيل اختفى تحت ضخامة حجمه ، بدأ يهتز فوقها مدخلاً قضيبه ومخرجه ويهتز السرير معه ، عرقه بلل السرير وبللها ، استمر بإدخال قضيبه وإخراجها من كسها الضيق ، حتى صرخ صرخة بها أفرغ ما بداخله في الكاندوم ، وأنهى مضاجعته التي كانت شبه عاديه ، وقام من عليها بعد أن مسح قضيبه ولبس ملابسه وخرج
على أي حال ، القصة في غرفة وليد كانت مختلفة تماماً فور ان انغلق الباب سحب وليد نسرين نحوه وقبلها بقوة حتى كاد أن يمزق شفتيها ، وبادلته هي التقبيل بالعنف نفسه وهي تتأوه بصوت مثير ، استغرق في تقبيلها دقيقتين قبل أن تنسل يده لثوبها الأصفر فتسحبه لأسفل قليلاً ليظهر ثدياها الصغيرين في نفس الوقت انسلت يدها لتعصر قضيبه المنتصب من فوق البنطلون ، اتجهت يده من ثدياها الصغيرين لمؤخرتها حتى يجد ما يستحق العصر فعلاً ، فقام بعصرها بكلتا يديه ، وهي تعصر قضيبه في الوقت نفسه أمسكها من شعرها وأخفض جسدها حتى جلست على ركبيتها وأصبح قضيبه موازيا لوجهها ، فخلع ملابسه كلها في لحظة سريعه مدت سرين يديها الاثنتين لقضيبه تدعكه وتتفحصه وهي تنظر لوجه وليد بابتسامة إغرائية ، ثم بدأت بحركة سريعة بإدخال قضيبه كاملاً في فمها ، فخرجت أنت من وليد مصت قضيبه بأكمله ، ثم بدأت بلحسه من الأسفل ناحية بيضاته ، وضعت بيضته اليمين في فمها تمصها وهي تعصر بيدها بيضته اليسار ، ثم وضعت اليسار في فمها وهي تعصر بيضته اليمين بيدها ثم بلسانها لحست قضيبه من أسفله حتى وصلت إلى رأسه فقبلته ، ثم وضعت الرأس فقط في فمها ترضع منه أعادت نسرين هذه الحركات باحترافية تدل على خبرتها الطويلة في الجنس ، ووليد يكاد أن ينفجر ألماً وشهوة رفع رأسها فهو يعرف إن لم تتوقف فسيقذف في فمها وسينتهي قبل أن يبدأ رماها على طرف السرير فاستلقت عليه بنصف جسدها وساقاها معلقتان في الهواء بكعبها العالي بهذا الوضع بان حجم مؤخرتها وبرزوها واختلافها عن باقي الجسد ، رفع وليد ثوبها قليلاً فوق ظهرها ، جلس بين أفخاذها ، وبدأ بعض أفخاذها ولحسهم بنهم شديد وكأنه لم يأكل منذ أعوام سحب كلوتها المختفِ تماما بين أفخاذها الكبيرة ورماه بعيداً قلب نسرين على ظهرها وهي لا تزال مستلقية على طرف السرير مدت يدها لحقيبتها وسحبت الكاندوم ووضعته على قضيبه ثم وضعت القليل من المزلق على كسها حتى يسهل دخول قضيبه العملاق رفع ساقيها فوق اكتافه وضمهما حتى برز كسها واعتصر بين فخذيها وطل بلحمتيه السمراوتين اقترب وليد يقضيبه ووضعه على كسها وهو منبهر من مظهر كسها مبتسماً ناحيته دعك رأسه فوق شفراته لأعلى وأسفل ، ثم أدخله دفعة واحدة في كسها ، انسل بسهولة عالية ، فكس نسرين هذه كعاهرة قد اعتاد على النيك حتى توسع وأصبح يتسع لأي حجم رغم انسلاله بسهولة الى ان ضمه لفخذيها جعل فتحتها تضيق على قضيبه ، أصبح وليد يتأوه إثارةً ونسرين تتأوه معه ، فمه في ساقها يعضها ويمصها ، وقضيبه يدخل ويخرج بين لحماتها نسرين بدورها كانت تعصر ثدييها الصغيرين وهي تتأوه وتصرخ بلا خجل ويملأ صوتها الشقة: آه ، نيكني ، آه حبيبي ، نيكني ، أطعني نيك ، دخل ايورك كلو بكسي استمر وليد ينيكها بهذه الوضعية مستمتعا بالضيق الذي حصل عليه من أفخاذها ، لكنه أحس بقرب ذروته وأراد الاستمتاع اكثر سحب قضيبه من داخل كس نسرين وقلبها على بطنها من جديد لتعود على وضعها الأول ، وأدخل قضيبه مباشرة في كسها ثنت نسرين ساقيها ليكونا في صدر وليد وهو ينيكها بقوة ، وضع كلتا يديه على مؤخرتها يعصرها ويستمتع بحجمها وليونتها ، يباعد بين فلقاتها ويقربها ، يعصرها عرضاً وطولاً ويرى فتحتة مؤخرتها تتسع وتضيق سحب علبة المزلق ووضع القليل منه في سبابته ، باعد بين فلقتيها بكلتا يديه ، وأدخل اصبعه في فتحة طيزها دفعة واحده صرخت نسرين من المفاجأة: آآه ، ورى لا حبيبي استمر في صمته ، ثم بدأ وليد بتحريك اصبعه بداخل طيزها مع حركة قضيبه في كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه من الألم ، ويده الأخرى تعصر طيز نسرين دون سابق انذار ، أخرج قضيبه من كسها وأصبعه من مؤخرتها بحركة سريعة حتى بقي الكاندوم داخل كسها معلقاً ، باعد بين فلقتيها وأدخل قضيبه في طيزها بسرعة جعلت نسرين تفتح فاها وتتسع عيناها ألما مع صراخها بدأت نسرين بالصراخ والصياح: من ورا لا يا حيوان ، ما تنيكني بدون كاندوم يا متناك يا شرموط وضع يديه على خصرها وثبتها على طرف السرير بقوة ليقتل كل أمل لها بالفرار منه ، أخذ بنياكتها بسرعة وعنف في طيزها دخولاً وخروجاً يدخل قضيبه في أعماق مؤخرتها بلا أي رحمة ولا شفقة لصراخها ويخرجه بسرعة ويدخله ، تحاول الهروب بلا أي فائده من حركتها ولا من صراخها طالبة رحمته : يا ابن الشراميط يا متناك طلعو من طيزي طلعوو لم تمر دقيقتين حتى صرخ وليد بأعلى صوته وهو يقذف حممه بأعماق طيزها ، وارتخى جسده فسمح لها بالهروب ، ففرت سريعاً ونامت على السرير على جنبها واضعة يدها على فتحة طيزها التي يسيل منها سائله وهي تأن على السرير بألم : كس أمك يا ابن الشراميط
نظر لها قليلاً ثم ضحك بهستيريا معلناً نصره على شروط العاهرات وقوانينهم سحبت كلوتها ولبسته وعدلت ثوبها ، ولبس هو ملابسه وهو لا يزال يضحك خرجت من الغرفة وهي لا تزال تلعنه وتسبه وخرج هو خلفها ، مرت على صالة الجلوس أمام رياض ومراد الجالسان على الصوفا متجهة إلى الحمام وهي واضعة يدها على فتحة طيزها من فوق الملابس وهي تقول: ولك حتشوف شو ساوي فيك يا شرموط مر خلفها وليد وهو يضحك وجلس على الصوفا: امشي يا شرموطة ولا كلمه
رياض بذهول: وش مسوي فيها يا مجنون ! وليد وهو يضحك: شقيييت طيزها شق مراد: انا قلت هالمخنث لازم يحلل الخمسمية ريال ضحك الثلاثه ، وماهي الا دقائق الا بخروج نسرين وهي تلعن الثلاثه ، وخرجت خارج الشقة وليد: جيعاااان مراد بسخرية: كل هالوجبه اللي اكلتها وما شبعت رياض: نروح المطعم ناكل ونرجع البيت وليد: لا ياخي انت شايف شكلي ، وجهي غلط وريحتي معفنه لازم اتروش وابدل ملابسي مراد: وانت صادق ، انا ما فيني اطلع كذا وليد: انت يا رياض لسه شكلك مرتب مر المطعم وجيب لنا عشا رياض: ياخي ما عندكم سالفة ، فلوسكم وليد: انا صفرررت ، لما نرجع البيت اعطيك دفع مراد مبلغ العشاء ، وخرج رياض ليشتري عشاء من أحد المطاعم فور خروج رياض وليد: هششش , مراد , بقى عندك فلوس؟ مراد: ايه بقى وليد: قم ننزل نشتري شراب مراد: لا يبوووي لو يدري رياض حينيك عرضي وليد: ما بنقول له وما حنثقل ، قوم يا جبان مراد: انت ما وراك الا المشاكل يا وليد
رياض ليس معتاداً على القيادة في هذه الدولة ، وأضاع الطريق في طريق العودة وتأخر قليلاً
دخل رياض وإذا بوليد ورياض يفتحان نصف عين فقط ، ويبدو عليهما ما يبدو أنه تعب مد وليد الساندويتش لمراد فمسكها بصعوبه ، ثم مد ساندويتش آخر لوليد ، فسقطت من وليد وهو يحاول التقاطها
رياض: انتبه يا معفن وليد: نعسان
مسك وليد الساندويتش ووضعها بجانبه وأغلق عينيه
رياض: اشبك ما اكلت يا جوعان
وليد بنبرة باردة ورتم بطيء: كيف آآآكل بدووو ن الـ بااارد كان رياض قد جلس على الصوفا وترك الصودا على احدى الطاولات البعيده رياض: على الطاولة قوم خذلك حاول وليد الوقوف فوقع على الصوفا جالساً المرة الأولى ، حاول الوقوف مرة أخرى فسقط على وجهه على الأرض
تغيرت ألوان وجه رياض ر��اض: يا معفن يا حيوان يا مخنث ، كم شربت وليد: بس شويه رياض: بس شويه يا مخنث ، وانت يا مراد كم مرة أقولك لا يقرب للشراب كل شي الا الشراب مسك رياض وليد ورفعه على الصوفا ، جلس وليد على الصوفا ، وبدون سابق إنذار قام رياض بصفعه على وجهه رياض: أنا الغلطان اللي جاي معكم يا سرابيت ، كيف أدخلك البيت كذا الحين ، لو شافتك امك بهالحال لتذبحني وتذبحك وليد: لا لا الحين اصحى رياض: قدامي ع السيارة ، تأخرنا زياده عن اللزوم سحب رياض الواحد تلو الآخر للسيارة ، أخذ المفتاح من مراد ، وقاد متجهاً للعودة وهو يفكر كيف سيحل هذه المشكلة
ما الذي سيحدث حين يعود وليد للمنزل بهذا الحال؟ هل ستعلم نور أن ابنها ذهب ليضاجع العاهرات؟ كيف سيتصرف رياض ليعيد وليد دون أن تشك نور؟ ما الذي سيحدث مع نور وفتى الظلام؟ هل سيتواصلون من جديد؟
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا
مراد : صديق لوليد ورياض
الجزء السابع ، بعنوان: الجنة والنار !
بعد أن انتهت ليلتهم مع العاهرات ، هاهم الثلاثة وليد ورياض ومراد في السيارة متجهين إلى منازلهم ، بقيادة رياض الذي يبدو أنه الوحيد الذي سافر لأجل “شراء كتب” كما ادعوا على نور نزل مراد لمنزله يترنح قليلا، وقد استعاد القليل من طاقته في طريق العودة بقي وليد ورياض في السيارة ، متجهين لمنزل وليد ، عند الوصول نزل رياض ليفتح باب السيارة لوليد ، ويساعده على النهوض ، أخرج رياض مفتاح المنزل من جيب وليد ، فتح الباب وأدخله ببطئ ، نظر رياض إلى السلالم المؤدية للطابق العلوي ، ونظر لوليد مرة أخرى ، يفكر بالخروج مره ، ولكن لا يضمن قدرة وليد على الصعود ، فيغير رأيه مرة اخرى. ركب معه خطوة بخطوة ، فتح باب الطابق العلوي بهدوء ، كان باب غرفة وليد مفتوحاً بعض الشيء لحسن الحظ ، دفع الباب وساعد وليد على المشي حتى تأكد أنه على سريره أخيراً ، خرج من غرفته بهدوء وأغلق الباب ، ليتفاجأ بالصوت العالي الذي ظهر من إقفال الباب ، همس لنفسه “ولعــنه”
تعود القصة على لسان بطلتنا نور
تكاد هذه الليلة أن تكون مثالية ، ابتعدت عن فوضى ابني وابن اختي رياض لعدد من الساعات ، وصلت لنشوتي بيدي العاريتين ، زرت أمي وجلست معها لبعض الوقت لتخبرني كم أبدو جميلة ، وتذكرني بطفولتي وتهافت الخطاب منذ صغر سني ، تذكرني بعدد الرجال الذين اشتهوا جسدي ، تذكرني بأني انتهيت مع رجل لا يقدر هذا الجسد ، وشاب يمتص ألم هذا الجسد ويقطعه تقديراً ! وحيدة في غرفتي ، كالعادة ، لا يزال فستاني البنفسجي يخنق جسدي ، نزعت جواربي الطويلة وجلست أمام المرآة بجسد مغطى حتى الأفخاذ فقط ، ونصفه الآخر عارٍ، لا أزال أنا بحلتي ، بإثارتي ، أتأملني وأندب حظي. هدوءٌ يخيم بالمكان ، وحدها الأفكار تتحدث داخل عقلي لساعاتٍ وساعات ، لكن فجأة ! “تششششششك” ، صوت باب يغلق ركضت متجهة لباب غرفتي وخرجت لأعرف مصدر الصوت ، بعض إنارة غرفتي ، وبعض الإنارة الخارجية ، كافية لأعرف أني أنظر لابن اختي رياض وقفت عند باب غرفتي وابتسمت له: “ أهلا بالمثقفين ، فيها سهرة الليلة بعد؟ ” رياض وقد احمر وجهه وبدا مرتبكاً: “ هه ، لا ، بس هذا ، ولدك نسى أغراضه بالسيارة وجبتهم له” ينظر لي تارة وتارة يبعد عينيه ، وكأنه يراني لأول مرةٍ في حياته ، استغربت من هذا التصرف منه ، تباً ! كيف نسيت أني خلعت جواربي الطويلة ، انتبهت أخيراً لقصر ثوبي ، انتبهت أخيراً أن ساقاي عاريان ، وفستاني لا يغطي إلا نصف فخذي ، يا لغبائي وضعت نفسي ووضعت ابن اختي في موقف مخجل ! وكأن رياض قرأ خجلي ، وقرأ بي أني لم أكن أعي بجسمي العارِ ، فأبعد وجهه وقال سريعاً وهو يخرج مودعا :“ تصبحي على خير خالتي ”
رجعت لغرفتي أبكي على غبائي ، هل كنت فعلاً غبية لدرجة عدم انتباهي لعريي ، أم أن شيطاني أراد إظهار جسدي لأي شاب أقابله ، ماذا لو كان ذلك الشاب إبني ! عبثت الأفكار برأسي لساعة كاملة ونسيت أن أمر لغرفة ابني وليد لأرى ماذا اشترى كنت سأتوجه لأبدل ملابسي أخيراً ، حين رن تلفوني خفق قلبي بشكل سريع ، كادت روحي أن تخرج ، تنمل جسدي ، لم أنظر بعد لاسم المتصل ، لكنها الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، من يا ترى سيتصل بهكذا وقت ! صعقتني المفاجأة ، ووقفت مذهولة امام اسم المتصل ، “فتى” ، أي فتى الظلام ! يرن الهاتف في يدي وأنا مصعوقة ومترددة ، هناك امرأة محافظة بداخلي ، هناك أمٌ لثلاثة ، أكبرهم لا يتجاوز الثمانية عشر عاماً ، هناك أمٌ داخلي دفنت كل شهواتها لتربي أبناءها ولكن ، المراهقة التي تسكنني تريدك الآن بداخلها ، تصرخ “جسدي يحتاجك يا فتى الظلام” ، تريد أن ترمي بكل اشتياقها على جسدك ، تريد أن تنتشي فوقك وتصرخ باسمك بلا خجل بصوت ضعيف ، وكأنني منكسرة ، يكاد أن يكون همساً ، قررت أن أرد : “ألو..” رد بصوته المزيف ، وقبل قول أي شيء …… : “وحشتيني !” نعم أنا المراهقة ، أنا التي لم أعش الحب يوماً ، أبحث عنه وأنا في منتصف الثلاثين من عمري ، مع شاب قد يكون بعمر أحد أبنائي ، يبدأ المكالمة بكلمة واحده ، قبل التحية وقبل سؤالي عن أحوالي ، لا أستطيع إنكار وقع تلك الكلمة على أذني ، لا أستطيع إنكار الدمعة التي سالت ، لا أعرف إن كان سببها ندمي ، أم كان سببها شوقي وكتماني ، أنا هنا أعيش حالة من التناقض الكبير ، ولكني أعرف أني أريده الآن ! لم أستطع البوح بهذه الكلمة ، لا أستطيع أن أقول حتى “ وأنا كذلك ” ، اكتفيت بالصمت …… : “ نور ، أدري مالي وجه أكلمك ، وأدري مالي حق أتصل عليك ، وفي هذا الوقت المتأخر ، بس … ” أنا أقاطعه وأجزم أنه عرف بأني بكيت : “ بس شنو ؟ بس اشتهيت تنيك وقلت أتصل على نور ؟ ” …… : “ الموضوع أكبر من اني نمت معك ، نور أنا تعلقت فيك تعلقت فيك تعلقت فيك ! ” صوته ونبرة كلامه وهو يقول هذه الكلمات ، صداها يتكرر بأذني ، كلماته بها الكثير من الصدق ، لا أستطيع الاستمرار أكثر ، إما أن أغلق السماعة الآن ، وإما أن أنفجر بما يدور في رأسي أنا : “ طيب وش تبي الحين؟ ” …… : “ أبي أشوفك ، ولو شويه أشوفك ” صمتُ مرة أخرى ، وهو ينتظر مني إجابة …… : “ لا تردي ، أنا على باب الدور الثاني ، بطرق الباب طرق خفيف ، إذا تسمحي لي أشوفك افتحي الباب ، بجلس خمس دقايق بعد ما اطرق الباب ، إذا ما فتحتيه بمشي ”
نعم ، بهذه الجرأة وبهذا التفصيل ، ولكن أين دقتك في المواعيد يا فتى الظلام ! كنت تنتظر اللحظة المناسبة حتى يكون البيت لي ولكَ فقط ، حتى تراقصني وتكونَ في جنة لا يسكنها إلا أنا وأنت ، هل يخفى عليك أن أبنائي جميعهم بالمنزل ! هل يخفى عليك أن ابنتي قد تبكي في أي لحظة ليجلس كل من في المنزل ويعرف وجودك ؟ ما الذي غيرك يا فتى الظلام ! قاطع أفكاري صوت طرقه الخفيف على الباب ، طرقتان فقط ، أوقعتا قلبي أرضاً ، هو حتماً هنا ، يقدم الكثير من التضحيات لكي يكون معي ، هل سأفتح الباب ؟ هل سأكون مجنونة مثله وأوافق على طلبه المجنون ! لو استطعت الصبر خمس دقائق فقط سيرحل ، فقط خمس دقائق كافية كي أجعله يرحل تمر دقيقة دقيقتان ثلاث أربع قبل الدقيقة الخامسة أنا على الباب ، هذا الباب البني الآن هو الحاجز الوحيد بيني وبينه ، سيرحل بعد عشر ثوانٍ ، أُمسك أعصابي بشدة وأنا أعد مع عقارب الساعة ثانية ثانية ، حتى مرت الخمس دقائق ، أخذت نفساً عميقاً لتحملي ، سمعت صوته يتحرك يستعد للرحيل ، وفجأة أسمع صوته ثانية …… : “ أدري انك هنا ، نور ، افتحي الباب ” لو لم يهمس بتلك الكلمات ، لمرت الليلة بسلام ، لكن الشياطين أبت أن تمررها فتحت الباب بهدوء بعد أن قتل ترددي ، يقف هناك من جديد ، بطوله الفارع ، وثوبه الفضفاض ، وملامحه المختبئة تحت شماغه ، لا أرى إلا عينيه ، لكن تلك العينين تحكيان الكثير ، تعنيان لي كل وسائل التواصل بيني وبينه ، لم يكن يتفحصني من الأسفل للأعلى ليرى عريي ، كان ينظر لي نظرة واحدة دون أن تتحرك عينيه ، أراه ينظر لي كامرأة ، ولا أتحدث هنا عن شهوة فقط ، رأيت هذه المرة ، حباً ما إن رأيته حتى اغرورقت عيناي ، بلا سبب أعرفه ، دفع الباب ، دخل ، أغلق الباب ، وضمني بين ذراعيه ، بل اعتصرني عصراً ، ضمني كحبيبة له ، وأنا ارتميت بأحضانه وكأنه حبيبي ، أنت حبيبي يا فتى الظلام ، أنت عشيقي يا فتى الظلام ارتفع صوت بكائي قليلاً ، فرفعني بحركة سريعة ، ومشى بهدوء لغرفة نومي ، وأغلق الباب خلفه ، أنزلني ، وتابع ضمهُ لي لا أعرف لِمَ كنت أشعر بالاختناق قبل وصوله ، ولا أعرف لم تنفست في أحضانه كما لم أتنفس من قبل بقيت بين ذراعيه لدقائق ، إنها المرة الأولى التي أكون في أحضان رجل لهذا القدر من الزمان لم يحن وقت الظلام في الغرفة بعد ، لم يطفئ الأنوار حتى الآن تركت أحضانه ، واتجهت للأنوار وأطفأتها كلها ، وعدت في الظلام لمكان وقوفه ، لا أعلم كيف أتتني الجرأة هذه المره ، مددت يدي ونزعت عنه شماغه ورميته في الأرض ، نعم يا فتى الظلام ، أنا التي أطلبك هذه المره ، أنا التي أريدك هذه المره ، لا تخبئ فمك خلف غطاء ، فثغري ظمآن لقبلة ، لا تخبئ جسدك تحت ذلك الثوب ، فجسدي يحتاج لرجُل ، رجلٌ مثلك يا فتى الظلام ما يفصلني عنه الآن هو الظلام فقط ، أستطيع بكل بساطة أن أتجه للإنارة بسرعة وأشعلها لأرى وجهه وأعرف من يكون ، لكنه أعطاني حبه وثقته ، وأنا أمنته حبي وأعطيته ثقتي مد كفاه ليلمس خداي ، أحس بدفء أنفاسه وقد اقترب وجهه من وجهي ، فمددت أنا كفاي لألمس خداه ، لأعرف خريطة وجهه ، وأين الطريق إلى شفتيه ، وقبلتُه فقبلني ، ببطئ شديد ، وأنا أحس بالحرارة التي ينفثها ، يقبلني ، ويقبلني ، ويقبلني ، شفتاه بين شفتاي ، وشفتاي بين شفتاه ، وشدة التقبيل تزداد مع كل قبله كفاه تنزل ببطئ شديد ، من خداي إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى أكتافي ، يتحسس رقبتي وأكتافي صعوداً ونزولاً ، توقف قليلا ، وابتعد عني ، أحس بحركته خلفي ، وفجأة أحس بقماش حول عيني ! وضعت يدي لأكتشف أنه لف شماغه حول عيني كي لا أرى شيئا ، ابتعد مرة أخرى ، وأضاء المكان قليلاً ، ثم عاد …… : “ اشتقت أشوفك في النور ، يا نور ” لا أعرف مالذي يحدث الآن ولا أرى شيئا ، هو بالتأكيد يقف أمامي ، يستمتع بالنظر لإثارتي في ذلك الفستان دون ظلام هذه المره ، مد يديه على الجزء المكشوف من صدري ، مرر كفاه على جسدي ببطئ ،بدءا بأكتافي ، نزولاً إلى ثدياي ، تستدير كفه مع استدارة صدري ، وتنحني مع انحناء خصري ، حتى وصل لأردافي ، فاتجهت كفاه من مقدمة جسدي ، إلى الخلف ، هو يبحث عن الانتفاخ الأعظم ، والبروز الأكثر إثارة في هذا الجسد ، يبحث عن أشد الأعضاء نعومة بي ، وأكثرها إبرازاً لأنوثتي ! وصل لمؤخرتي فتحول المسح إلى عصر ، أحسست باقترابه أكثر ، التصق بي لأشعر بقضيبه على بطني ، ويداه لا زالت تستمع بعصر مؤخرتي ، وهو يتمتم ويأن باشتياق ، ويأخذ أنفاساً كمن أجهد التقت شفتاي بشفتاه مرة أخرى ، ويداه تعتصر فلقتي ، ثم يصعد حتى يصل للسوسته ويسحبها ببطئ شديد إلى الأسفل ، يصعد بكفيه مرة أخرى إلى أكتافي ،وينزل الفستان ببطئ شديد ، فينكشف ثدياي المدوران مغطيان بالسوتيان فقط ، وينزل أكثر فينكشف بطني ، توقف هنا وعاد لتقبيلي مرة أخرى ، آآآآه كم أعشق القبلات ، كم أما مغرمة بملمس هذه الشفاه على جسدي ، قبلني يا فتى الظلام فجسدي كم اشتاق إلى تقبيل نزل بتقبيله من فمي ، إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى صدري ، يقبل الجزء المكشوف من أثدائي ، ثم يمصهما بشدة ، لم أستطع أن أكتم صوت أنتي “آآآه .. آآآممم” يتجاوز ثدياي ويتجه لبطني ، يقبله ، ويلحسه لأعلى متجهاً لصدري من جديد ، كفه وصلت لمفك السوتيان ، ينزع السوتيان ليقفز ثدياي ، وينفر وردي الحلمات ليعلن عن رغبتي ، يقفان ليكشفا عن اشتياقهما كل هذا وعيني معصبة بشماغه هجم على ثدياي ليعيد ذاكرتي بلقائنا الأول ، يقبل أحدهما ، ويعصر الآخر ، تتبادل أثدائي الأدوار بين فمه وكفيه ، دقائق مرت كأنها أعوام وأنا أتلوى تحت رحمة لسانه أدار جسدي ومشى معي لحافة السرير ، رفع ركبتاي على السرير ، لأكون في وضعية القطة على حافة السرير ، والفستان يغطي فقط ما بين سرتي ومنصف فخذي أحس بأنفاسه تقترب من فخذاي ، سخونة أنفاسه على جسدي العاري ، رطوبة شفتاه وهو يقبل فخذاي ويرفع ما تبقى من الفستان للأعلى ، ليصبح الفستان مجرد طوق فوق خصري ، لمساته كانت كافية لارتعاشي دون مضاجعه ، لم أتمالك نفسي ، وارتعشت وانا اهبط بصدري على السرير وارتفع ، وأأن بصوت مسموع “آآآآهـ” زادت شراهته حين رأى منظر مؤخرتي الخلفي ، وانتفاخ كسي المعتصر بين فخذاي تحت الكلوت ، أريده أن يضاجعني الآن الآن ، ويريد هو أن يستمتع بتذوق هذا الجسد من كل ناحية يعض على فخذي ، يرتفع واضعا كفاهـ على فلقتاي ، يعض فلقتي ، يقبلها ، يضع خده على مؤخرتي ويتحسس نعومتها ، ويقبل من جديد ، ويعض فلقتي اليمنى وينتقل لليسرى بجنون ونهم وبحركة سريعة يهجم على ذلك الانتفاخ ، لا أعرف كيف حشر رأسه بين فلقتاي ، لكنه وصل لانتفاخ شفراتي خلف الكلوت وعضها ، ومصها ، وعضها ، وقبلها ، ومصها من جديد تحول كلوتي البنفسجي للون الأسود من لعابه ومن سوائلي أنزل الكلوت عن مؤخرتي كما يفتح الستار ليبدأ العرض ، ببطئ شديد ، لينكشف ما يختبئ خلف هذه القطعة المثلثة ، شيئا فشيئاً ، يعلق الكلوت بين شفرات كسي ، ملتصقاً في فتحتي ، ويجبره ذلك الفتى على الخضوع والنزول ، ويرميه بعيداً تنكشف تلك الشفرات البيضاء ، لونها الأبيض يخبر على إثارتي وأنوثتي ، وسطها الوردي يخبر بعذرية هذه المراهقة ، حتى وإن لم يكن أحد يهتم بمضاجعتي ، هذا الانتفاخ هو أكثر جزء اهتميت بنظافته ومنظرهـ ، أجزم أن بنات الثامنة عشر والعشرين لا يملكون ما أملك كنت أظن أنه جائع حين عضني للمرة الأولى ، لكن هجومه هذه المرة على كسي أكد لي أنه يكاد أن يموت جوعاً ، حشر رأسه مرة أخرى بين فلقتي ، عض شفراتي العارية وشدها ، شرب سوائلي ومصها حتى كاد كسي أن يجف من عطشه ، وأنا أتلوى ألف مرة تحته ، وأكتم ألف أنةٍ بداخلي يعصر ، ويقبل ويعض ويمص رحيقي لمدةٍ من الزمن ، لا أعرف كم هذه المدة لأني فقدت التركيز في الوقت وأنا في هذا الوضع وجهي على السرير ، وكفاي تشد شعري علّي أستطيع كتم الأنين الذي يضج فيني ، ولسانه يصول ويجول في مؤخرتي وكسي ، كفاكَ لعباً يا فتى الظلام ، أنثاك تكاد أن تموت شوقاً لمضاجعتك وكأنه يقرأ ما يدور في داخلي ، سمعت صوت أزرار ثوبه تفتح ، أسمع صوت ملابس تقع على الأرض ، ثم بجسده يلتصق بظهري ومؤخرتي ، قضيبه شامخ بين فلقتاي ، ووجهه بجانب وجهي يقبلني ، وضع القليل من اللعاب على قضيبه ، رفعه بيده حتى صار رأسه على فتحة كسي ، لن أنتظرك يا فتى الظلام لتخطو هذه الخطوة ، رجعت بمؤخرتي للوراء قليلاً لأعلن عن اشتهائي ، ويعلن سطانه بدق حصون كسي مرة أخرى ، هاهو يجوبني من جديد “آآآآآآآآآآه” صرختُ شهوةً وألماً ورغبة بالمزيد منه ، صرخت صرخة مشتاق التقى بمحبوبه بعد طول انتظار استمريت بتحريك مؤخرتي للخلف ببطئ حتى استقر قضيبه وسط كسي ، حتى اخترقني وصار جزءاً مني ، ولا أعلم كيف استقر بطوله وعرضه في فتحتي الصغيرة ، ألم تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي يا فتى الظلام ؟ فلتظهر شوقك الآن ! بدأ يضاجعني ببطئ حتى أتعود على حجم قضيبه ، ما إن أحسست بأن كسي توسع قليلا ليستوعب ضخامته حتى بدأت بالإسراع لأخبره بأني بخير ، فهم رسالتي فبدأ ينيكني أسرع من ذي قبل ، وهو يهبط بفمه على ظهري ويقبلني ، وكفاه تارة تعصران فلقتاي وتارة يستلقي بصدره علي ويعصر أثثدائي ، لمساته تدل على خبرته بجسد الأنثى ، إن لم يكن جسدي تحديداً ! يعرف من أين تؤكل الكتف ، وأين تلمس المرأة ! يمسح على ظهري تارة وتارة يعضه ، يقبل مؤخرتي مرة ويصفعها مرة أخرى هكذا يجب أن أضاجَع وإلا فلا ، هكذا تقبَل المرأة ، هكذا أشعر بإني أنثى بين يدي رجل سحب قضيبه من داخلي ، سحبني من على السرير ، ها أنا أقف ثانية ، أسند ظهري على الجدار والتصق بي ، رفع ساقي وعلقها على ذراعه ، قبلني قبلة طويلة ما انتهت إلا بغرس قضيبه كاملا في أعماقي ذراعاي تلتف حوله ، أقف على ساق وساقي الأخرى معلقة على ذراعه ، جسده ملتصق بي ، صدره يرفع اثدائي مع ارتفاعه وغرس قضيبه بداخلي ، ويهبط مرة أخرى بشكل سريع ومتكرر ، أنا لست سوى مبتدئة في الجنس أمامه وأمام الأوضاع التي يفاجئني بها جسدي يعتصر بينه وبين الجدار كما يعتصر قضيبه بين شفراتي ، أهتز مرة باهتزاز جسده ، ومرة بشهوتي ، لم أذق مضاجعة قبل لقائك يا فتى الظلام ، أنا أضاجع الآن لأول مرة يا عشيقي رفع ساقي الثانية لأصبح معلقة تماما عليه ، يرفعني كما يرفع الأطفال ، الفرق بأننا عراة ، وبأن قضيبه يخترقني في كل مرة أهبط فيها رماني وارتمى فوقي على السرير ، وقضيبه لا يزال بداخلي ، يخرج ويدخل بسرعة كبيرة ، أحاول أن امدد ساقاي على السرير فلا أستطيع ، التصقت به وتعلقت به ، ألف ساقاي حول ظهره وأعصره باتجاه وكأنه سيهرب ، وأنا أأن وأصرخ ، لم أفكر وقتها إن كان أبنائي سيسمعون صراخ أمهم ، لم أفكر في أي شيء سوى اشباع رغبتي مع كل دخول وخروج له يحتك جسده بجسدي فيحركه كله للأمام والخلف ، نار قضيبه في الداخل ، ونار جسده في الخارج ، ليس لدي القوة لأتحمل كل هذه الحرارة ، هنا صرخت انتشائاً ، واهتززت تحت جسده ، ثم عضضت كتفه كي لا يخرج صوتي أكثر ، “ آممممممم ” ، وأنا أعصره كي لا يتوقف ، وانا أضمه حتى يتم طقس الانتشاء ، ثلاث طلقات ، وثلاث صرخات ، وثلاث أنات ، وبعضتي وعصري له ، يهتز هو أيضا ، وينتشي فوقي ، ويقذف ما بداخله على باهتزازات متتالية ، حتى فاض كسي من سوائله بقينا على هذه الحال قليلا ، كلانا يتنفس بصعوبه ، احتضنه بحب وهو كذلك فكرت في حرماني الطويل لهذه السنين ، ثم فكرت بما بين ذراعي الآن ، هذا جزاء صبري ، وهمست بجرأة ودون وعي في أذنه : “ انت جـنـّتـي ” نعم أنت الجنة التي انتظرتها يا فتى الظلام ، ها انا أخبرك بهذا ضمني أكثر ، وهمس لي بكل حنان “ أحـبـك ” ربما صبرت على العذاب قليلا لأحصل على مكافأة كهذه ، نعم أنا أصدقك يا فتى ظلام ، أنت لست هنا لمضاجعتي فقط ، أنت هنا لأنك تحبني ، نعم لأنك تحبني ، لو لم تكن تحبني لما وضعت هذه القماشة فوق عيني ووثقت باني لن أنزعها ، لو لم تكن تحبني لما ضحيت وخاطرت وقابلتني بوجود أبنائي أبنائي !! جميعهم في المنزل ، لا أود أن يرحل هذا الفتى ولكنني مجبورة همست له : “ قوم خلاص قبل لا يقعدوا أولادي ” ارتفع من فوقي ، قبلني ، أسمع صوته يلبس ملابسه من جديد ، أطفأ الأنوار وعاد لي ، فك عقدة شماغة وسحبه من على عيني ، وها أنا أرى من جديد في الظلام ، أسمع صوت الباب ، ثم أرى ظلّه ، ويختفي ، ثم أسمع صوت الباب الثاني ، ليعلن رحيله بقيت قليلا مستلقية على السرير وبداخلي ابتسامة لا أشعر بالندم الذي أشعر به في كل مرة ! لا أبكي بحرقة على ما فعلت ! لا أفكر بما الذي كان سيحدث لو خرج أحد أبنائي ! كل ما أفكر فيه هو انتشائي ، كل ما أفكر فيه هو سعادتي أنا الآن أرضي نفسي ، أرضي تلك المراهقة التي لم تعش ، أني أحييها من جديد بعد أن أمتها لسنوات ، أهديها الحياة التي سلبها ذلك الزوج ، أهديها الحياة التي تستحق ، والرجل الذي يستحقها ! كنت سأتوجه لدورة المياه وأغتسل قبل أن أنام ، ولكن قاطعني ذلك الصوت ، باب الدور الثاني يفتح ، ثم يغلق ! من دخل في هذا الوقت ! كل العائلة في المنزل ، ولا يعقل أن يكون زوجي قد عاد ! اتجهت للدولاب سريعاً لأبحث عن شيء يستر عن جسدي ، وقبل أن أجد شيئا ، سمعت صوت باب غرفتي يفتح ، ثم يغلق ! تسمرت مكاني ، لا انظر باتجاه الباب ، مهما يكن الشخص الذي فتح الباب ، فقد فضح أمري إن رآني بالحال التي أنا فيها ! مهما يكن الشخص الذي فتح الباب فقد انتهت شقاوتي ، وانتهت حياتي ! استدرت ببطئ ، حتى أفاجئ به من جديد هناك ! بثوبه الفضفاض وشماغه ! ينظر لي بصمت ! لو كنت رأيت زوجي ، لفقدت حياتي ، لو كنت رأيت ابني ، لعشت بقية عمري ذليلة مخفضة الرأس ، ولكني بنظري لهذا الشاب الذي لا أعرف حتى ملامح وجهه ، لم أستطع أن أمنع نفسي من الابتسامه ! أنا : “ خلاص امشي يا مجنون لا يصحى أحد !” لم يرد علي بأي كلمة ، أطفأ النور ، أعادنا للظلام مرة أخرى ، واتجه نحوي على عجل سحبني له ، وانا لا زلت بالحال التي تركني بها ، جسدي كله مكشوف سوى قطعة من بطني وظهري ملفوفة بالفستان الذي انطوى عليه ما الذي نويته يا فتى الظلام ! ألم يكفك ما حدث قبل قليل ! أي شهوةٍ هذه التي تشتعل في كل ثانية ! لم يقبلني هذه المره ! عصر أثدائي ، هجم عليهم عضاً وسحباً ، ثم سريعاً رماني على السرير على بطني سحب مخدة بسرعة ووضعها تحت بطني ، باعد بين أفخاذي ، حشر وجهه من جديد ، لكنه هذه المرة لم يعد مهتماً بتذوق كسي ، بل حشر لسانه في فتحة مؤخرتي وهو يعصر فلقاتي بشكل عشوائي ! لحس تلك الدائرة بنهم لعدة دقائق حتى بللها بلعابه تماماً ، رفع رأسه ، سمعت صوت يسحب سرواله للأسفل ، لكنه لم يخلع الثوب ولم يخلع الشماغ ، فقط السروال هذه المره ! سمعت صوت بصقه ، ثم صوت مداعبة لقضيبه ، أحسست بيديه فوق فلقتي ، وأنا لا أزال افكر فيمَ ينوي هذا الفتى ، وقبل أن أصل نتيجة أتاني بالإجابة ، أدخل رأس قضيبة بسرعة كبيرة في فتحة مؤخرتي ! صرخت بل صحت من الألم الذي فاجأني : “آآآآآآآآآآآه لا طلعه طلعه تكفى ” لم يكن يهمس بأي كلمة ، كل ما قاله “ شششششش ” ثم واصل محاولة إدخال ذلك القضيب في مؤخرتي ، يحاول وأنا أقاوم ! لستُ مستمتعة أبداً بهذا الألم الذي يصاحب الدخول ! كرسيي لا يتسع سلطانك يا فتى الظلام ! أصر على حشره شيئاً فشيئاً حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ثم أكمله ! هنا أردتُ هدنةً لحين أعتاد على حجمه : “خلاص وقف شوي ” ذلك الفتى لا يتكلم بوجودي ، لكنني بدأت أشك بأنه لا يسمع أيضاً ! أخرجه بسرعه وأدخله وكأني لم أخبره بالتريث قليلاً ! وأخذ يدخله ويخرجه وأنا أستصرخ ألماً تحته ، أحاول أن أكتم ألمي وصوتي ، أحاول أن أتكلم ولكن بصوت ضرباته كان كلامي متقطعاً ! : “ خـ .. ـلا..ص …خــ ..ــلا..ص .. آآ .. آآ .. هـ ” كان يسرع أكثر وأكثر كلما استنجدت به وطلبت منه التريث لم يطل هذه المره ، فبعد عدد من الدقائق سمعت أنته ، ثم أحسست بانتفاضه فوقي ، وانفجاره بداخلي ! سحب نفسه من فوقي بسرعه ، سمعت صوت سحب سرواله للأعلى ، ثم صوت الباب ، واختفى من جديد ! تركني هذه المره مستلقية على السرير ، لكن بلا ابتسامه ! ما هذا يا فتى الظلام ! هل كان محرماً علي ان أبتسم فعدت كي تقتل ابتسامتي ؟! هل أغضبك أنك خرجت وأنا سعيده بما فعلت فعدت كي تسلب تلك السعاده ! ضاجعتني في ليلة مرتين ، مرةً كعاشق ، قبلتني ، ضممتني ، بكيتُ على صدرك ، ثم ضاجعتني كما لم أكن أتمنى ! ثم عدت وضاجعتني كما تضاجع عاهرة ! عدتُ إلى تناقضي ، عدتُ إلى سعادتي التي تغلب الندم ، الفرح بمضاجعته الأولى ، والحزن على الثانيه وانتهت ليلةٌ بلا مشاعر محددة داخلي ، ولا قرار أتخذه حيال هذا الفتى ! هنا تمنيت لو اني أشعلت الأنوار حين أخذ ثقتي ، هنا تمنيت أني خنتُ ثقته كما خان فرحتي ! عدت لصفحة مجهولة ، من أنت يا فتى الظلام ، تتصل في ليلة هادئة ، تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي ، تتصل … تباً ! لقد اتصل مرة أخرى ، لقد أخذ التيلفون ! إذا عرفت الآن من بيده التيلفون سأعرف من هو فتى الظلام ! رفعت تلفوني بسرعة لأتصل بخالد أسأله ، الآن وقعت في الفخ يا فتى الظلام ! الآن أصاطدك ولا تصطادني ! يرن التلفون …
هل سيرد خالد على التيلفون ؟ هل حقاً ستعرف نور من فتى الظلام ؟
وينتهي هنا الجزء السابع
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا
مراد : صديق لوليد ورياض
الجزء الثامن : طيشُ فتاهـ
تبدأ الحكاية على لسان بطلتنا نور
بعد أن سلمت لذلك الفتى جسدي مرتين في نفس الليلة ، بعد أن أعطاني ثقته وضاجعني بشبه غطاء على وجهي ، بعد أن تأكد أني أحبه ولن أخون ثقته ، ها أنا أتصل بخالد كي أعرف من يكون ! لا أستطيع الإنكار أني أكون عاهرته حين يكون معي ، لا أستطيع الإنكار أني استمتعت هذه الليلة كما لم أستمتع من قبل ، وأني ضاجعته وأنا بكامل عقلي ووعيي بما أفعل ، لكن ! حين أكون وحيدة أعود تلك المرأة العفيفة التي تريد أن تحاسب من اغتصبها ! الآن ستأخذ جزاءك يا فتى الظلام !
يرن التلفون وقلبي يكاد يخرج من قلبي من شدة خوفي ، لا أعلم لم أنا خائفة مما أردته دائماً ! يرن ، ويرن ، ويرن .. ولا أحد يجيب ! لكني لم أجزع اتصلت ثانية وثالثة ، ورابعة وخامسة
حتى رد خالد في المرة السادسة بصوته الذي يبدو عليه النوم : “ ألوه ” لا أملك الكثير من الصبر في وقت كهذا ، باغته بسرعه: “خالد قوم الحين وشوف لي الجوال عند مين” خالد ويبدو أنه لم يستوعب : “هاهـ ، أي جوال ، من انتي ؟” أرد وأنا أستشيظ غيضاً : “خالد أنا أم وليد ، الرقم الثاني اللي تستخدموه كل الشباب شوف الحين عند مين” خالد : “أوه ، الجوال الثاني ، الجوال الثاني شسمه ، هاذا ، آآآآ ” سيقتلني هذا البرود ! : “ ايه قول عند منو ! ” خالد: “ ايه صح ، الجوال في الديوانية موجود ماحد اخذه ” هل جن خالد أم جننت أنا ! : “ توه اتصل قبل شويه كيف ماحد أخذه ؟! ” خالد : “ البارحه الشباب طلعوا بدري ومتأكد انه كان في الديوانيه لما طلعو ماحد أخذه ” أنا : “ توه اتصل قبل شويه ، روح الحين وتأكد بسرعه ” خالد : “ زين شويه وبتصل لك ” أغلق سماعة الهاتف وأنا أكاد أجن ، مالذي يحدث حولي ! اتصلت بسرعة على فتى الظلام ، إذا رد على المكالمة فهذا يعني أن التليفون ليس في منزل خالد كما يدعي اتصلت ثلاث مرات ولكنه لا يجيب على الاتصال اتصلت على خالد مرة أخرى ، هو الآخر لا يجيب ! استمررت بالاتصال لربع ساعه على خالد لكنه لا يجيب ، حتى بدأت أفقد الأمل ! رن تليفوني ، المتصل هو فتى الظلام ، لا أريد أن أريبه أو أجعله يشك في أي شيء ، رتبت حوارا داخلي حتى لا يشك باتصالاتي
رفعت السماعه وقلت بكل هدوء : “ألو..” على الطرف الآخر … : “ هلا أم وليد آسف كنت أدور التليفون الشباب خاشينه في الديوانية وتوي لقيته ” كان هذا خالد ، هبطت دموعي ، كيف تضيع مثل هذه الفرصة لكشف فتى الظلام ! : “ اوكي ، خلاص ارجع نام وسوري على ازعاجك ”
أغلقت السماعه وأنا أبكي ، لا أعلم ماهو سبب بكائي حقاً ، هل لخوفي من عدم معرفة فتى الظلام ، أم خوفي من معرفته ! نعم أنا أريد أن أكشف الوجه الذي تخبئه يا فتى الظلام ، لكن اكتشافي له يعني نهاية لعبتـنا ، ونهاية متعتـنا ، وهذا ما اخافه !
مسحت دموعي بعد قليل من البكاء ، بدأت أفكر ملياً كيف استطاع الهروب ! كيف وصل لمنزل خالد بهذه السرعة ، والأهم من هذا كله ، لِمَ كان مستعجلاً ! عندما اتصلت على خالد في المرة الأولى قال أنه متأكد تماما بأن التيلفون موجودٌ في منزله ، لكنه بعد المكالمة الثانية خلال ربع ساعه يخبرني بأنه كان يبحث عن التيلفون ! هناك أكثر من احتمال في هذا الموضوع الاحتمال الأول ، أن فتى الظلام قد عاد سريعاً وخبأ التليفون في مكان صعب ، ولكني أستبعد هذا الاحتمال فالمسافة بين منزلي ومنزل خالد تحتاج على الأقل عشر دقائق إلى ربع ساعه ! الاحتمال الثاني ، أن يكون خالد هو فتى الظلام وقد خدعني ! وهو احتمال وارد رغم صعوبة تصديقي له ! الاحتمال الثالث ، أن يكون فتى الظلام وخالد متفقان ، وهنا ستكون طامة على رأسي أن أستعين بمن هو عدوي !
لا يمكنني أن أؤكد أيٍ من شكوكي ، ولكن الأكيد لدي أن خالد يعرف شيئاً ، وهو ورقة خاسرة لمعرفة فتى الظلام ! توجهت لآخذ دشاً وأنهي هذا اليوم الطويل
اليوم الخميس ، مر أسبوع على آخر لقاء مع فتى الظلام ، بدأت العطلة المدرسية ، ابنتي رانيا خرجت لتزور احدى صديقاتها أنا ووليد وندى الصغيرة في المنزل حين رن التيلفون كانت أختي سميرة على الطرف الآخر ، أخبرتني أن زوجها مسافر في رحلة عمل ، ورياض لا يعود من عمله الا منتصف الليل فهمت منها أنها تريد أن نأكل الغذاء سوية لبست فستاناً منزلياً ملون بالأصفر والأسود يستر جسدي حتى تحت ركبتي بشبر ، رتبت شعري وذهبت للمطبخ في الساعة الثانية ظهراً كانت أختي سميرة داخل المنزل ترتدي بيجامتها السوداء القطنية التي طالما أخبرتها بأنها أصغر من مقاسها بمقاسين على الأقل كانت تضيق على جسدها بشكل ملفت ، خصوصا بأن جسدها مليء باللحم ومؤخرتها لم تعرف الرياضة يوماً كانت تتجول في المطبخ والصالة بانتظار الغذاء ، وكلما رأيتها مازحتها بأن كفاك تجولاً يا كمثرى ! لم يكن لديها شيءٌ تفعله فكانت تحاول نتظيف أي شيء رغم أن كل شيء نظيف فعلاً ! أخذت المكنسة اليدوية وانحنت تحت الطاولة على ركبتيها ، ليرتفع التوب ويهبط السروال قليلاً ، فانكشف جزء من ظهرها وجزء من كلوتها مع الجزء العلوي من فلقات مؤخرتها في نفس هذه اللحظه كان دخول ابني وليد الذي تسمر أمام المنظر الذي رآه ، مرتدياً سروالا قصيرا وتي شيرت فضفاض كان للتو قد جلس من النوم ، وقف عند مدخل المطبخ فاتحاً فاه وينظر مباشرة باتجاه مؤخرة أختي سميرة لا أعرف ان كانت نظرته اعجابا بها أم استغراباً ، لا أعرف إن كنت أستطيع لومه أو أعاتبه على هذه النظرة أم كنت أظن أنه من حقه النظر ! ربما لم يكن يعلم أساساً ان من أمامه هي خالته سميرة ، فهو لا يرى إلا مؤخرة عملاقة قد ظهر بعض لحمها الأبيض أمامه لم أكن أقصد النظر باتجاه قضيبه ، ولكن الانتفاخ الذي بدأ بالظهور في منتصف سرواله كان ملفتاً ولا يمكن تجاهله على كلٍ لا أستطيع أن أسمح لابني أن ينظر لخالته هكذا ، أو ربما كنت أسمح ولكني خفت أن تنتبه اختي ، قاطعت تأمله : “ مسا الخير ” دار وجهه باتجاهي وكأنه متفاجئ بوجودي في المطبخ ، واستدارت اختي سميرة أيضاً حين سمعت صوتي أحييه قبل أن يرد علي ، نهضت سميرة واستدارت ناحيته ورفعت سروالها وعدلت من قميص البيجاما واتجهت نحو وليد تحييه : “ هلا بولد اختي الغالي ” احمر وجه وليد كثيراً حين استدارت اختي ، ربما لخجله من النظرة التي نظرها لخالته ، لم أرد ان أضعه في وضع محرج أكثر مما هو عليه ، ضمته سميرة وقبلته ثم قلت له سريعا فقط كي أعطيه فرصة للهروب : “ روح غسل وجهك النوم بعده في عينك ” وكأنه انتظر مني التأشيرة فهرب سريعاً وهو يضع يداً فوق أخرى فوق مثلثه أكملت سميره عملها وهي تقول لي : “ هالاولاد يغيبو يومين يرجعوا وش كبرهم ” لا أعلم ان كانت لاحظت انتصاب قضيب ابني أم أنها قالتها عفوية فقط ، رددت عليها : “ ايه بزاريننا صارو رجال يا اختي ” بعد ساعةٍ كنا نحن الأربعة على طالولة الغذاء ، أنا واختي في جهة ، ابني وليد يقابل اختي سميرة ، وابنتي ندى الصغيرة تقابلني كانت اختي سميرة تشاكس ندى في وقت الغذاء ، وتنحني على الطاولة احيانا لتدغدغها أو تمازحها باليد ومع كل انحناءة لها تتدلى أثدائها ويكبر الخط بينهما ، ومع كل انحناءة تتغير وجهة نظر ابني وليد من طعامها إلى صدرها مباشرة بدأت أقلق قليلاً ، فاختي سميرة معتادة على القدوم لمنزلي وعلاقتها بابني وليد ممتازة ولم ألحظ عليه مثل هذه النظرات أبداً قد يكون الموقف السابق في المطبخ قد حرك فيه شيئاً ، لكني لم أكن متأكدة
لا أعلم ما كانت تلك النظرات ، فتارة أحسها نظرة اشتهاء ، وتارة أحسه ينظر للاستكشاف لا غير ، لكنه ينظر أحيانا بنظرةٍ وكأنهُ يكره أختي سميرة أو مغتاظ منها ! وهذا ما أثار استغرابي ! لربما كنت أنا أبالغ في تفسيري لنظراته
بعد الغذاء جلسنا في الصالة سويةً ، ندى مشغولة بأفلام الكرتون في التيلفزيون ، أما انا واختي سميرة وابني وليد نشرب الشاي ونأكل الحلويات ونتبادل أطراف الحديث حين قالت اختي سميرة : “ تصدقي يا اختي أول مرة من زواجي الليلة بنام في البيت لوحدي ، زوجي مسافر وولدي في دوامه ” لم تكن أختي سميرة مثلي ، لم تكن اعتادت أن تهجر بالأسابيع والشهور ، لم تكن قد اعتادت أن تضاجع يدها كل ليلة وهي تحاول أن تقنع نفسها بأن زوجها رجع ، لم تكن قد اعتادت أن يكون السرير لها وحدها ، وأن تعيش كالعزباء المنبوذة غير أن لها أبناء أنا اريد التخفيف عنها : “ أما عاد لا تكبري الموضوع ، رياض يرجع الليل ” سميرة : “ انتي تعرفيني يا اختي ما تجي الساعه عشرة الا وانا نايمة ومخلصة ، ورياض ما يرجع الا متأخر ” فجأة قاطع ابني وليد هذا التسائل بطريقة غير مسبوقة : “ أنا أنام معك خالتي إذا تبي ” لا أعلم إن كنت أتوهم أم أن ابني وليد تعمد استخدام كلمات كهذه ، لقد بإمكانه أن يقول “أنام عندكم” أو “أنام في بيتكم” بدلاً من أن يقول “أنام معك” ، هل مصطلحاته عفوية أم انه يقصد ما يقول ! بدا بوجه سميرة ارتباك أيضاً ، ربما أحست بما أحسست أنا أكمل وليد وكأنه يصحح ما قال : “ يعني إذا تخافي تنامي لوحدك أمي عادي متعوده وما بتعارض أنام بعيد ليله ، والا وش قولك امي ” لا زلنا متسمرين منذ أن تكلم ، أردت أن أقطع الوضع الغريب الذي أصبحنا فيه : “ هو من ناحية متعوده فأنا متعوده ، بس على خالتك إذا تبغا�� تنام في بيتها ما بقولك لأ ، وخالتك مثل أمك ” تكلمت سميرة أخيراً : “ لا وانتي يا اختي تظلي لوحدك في البيت ما يصير ! ” رددت عليها : “ عادي ندويه موجوده ورانيا بترجع ، وبعدين وين بروح هذا بيتي جنب بيتك يا اختي لو احتجت شي اتصلت لا تخافي ” نظرت سميرة لوليد وببعض من التردد قالت : “ اي خلاص اذا رجعت البيت ارجع معي ” ابتسم وليد وهو يقول : “ من عيوني يا خالتي ، بتصل لرياض لا يشهق ان شافني في غرفته ”
أكملنا حديثنا وجلستنا حتى أتى الليل ، عند الساعه التاسعه استأذنت اختي بالرحيل ، قبل أن تنصرف مع ابني وليد لاحظت أن بيده حقيبه ظهر فسألته : “ لشنو الشنطة اللي بيدك ؟” أحسست بقليل من الارتباك على وجه وليد وهو يرد : “ هاه ، ملابسي ، تعرفي ما سبحت لسه وما احب انام بدون ما اخذ شاور ، بسبح في بيت خالتي ” متاكدة تماما أن ابني وليد يأخذ حمامه صباحاً لا مساءاً ، لكني لم أرد أن أحرجه أمام أختي : “ أوكي ، تصبحو على خير ، وانتبه لخالتك ”
خرجوا بعد وداعي ، وتركاني والشكوك تحوم في رأسي زوج اختي سميرة رجل صالح وعلاقته بها ممتازة ، وابني ليس مجنوناً كي يفكر في خالته ، بالتأكيد ما جرى اليوم والبارحة شوش أفكاري ، كيف صرتُ أفكر بان ابني قد يضاجع أختي ! تباً لحماقتي
عند الساعة العاشرة ، ندى الصغيرة ذهبت للنوم ، رن تليفوني ، كانت مكالمة من فتى الظلام ، لم تنتابني الرهبة التي كانت تصيبني عند رؤية اسمه ، لم أكن خائفة أو متفاجئة حتى ، بل أظن أنه انتابني شعور بالسعاده حين نظرت لتيلفوني ! على كلٍ أنا لن أبين هذا الشعور ، رغم أني أريده ، ورغم أنه يعلم أني أريده ، تلك كلمة لا أستطيع حتى أن ألمح لها
رددت بصوت هادئ : “ ألوه ” ….. : “ أهلا نوري ” آه منك يا فتى الظلام ، تدللني بأسماء لم يسمني أحد قبلك بها ، تعلن لي بأني بحق حبيبتك وعشيقتك ، كيف لي أن لا أخضع لك وأنا من عشت عمري أبحث عن حبيب ! أقاوم مع كل ذلك وأكبت الكلام الذي بداخلي وأصمت ، أبحث عن ذرة شرف بقيت فيا قد تكون اختبئت تحت صمتي فيرد بسؤال : “ عادي أمرك الليلة حبيبتي ؟ ” كلما أعطيه مساحات من الحرية كلما زاد تمرداً ، تباً لك يا فتى الظلام ستوقعنا في الهلاك بمراهقتك : “ ندى في البيت ، ورانيا مدري متى ترجع ” يرد بكل ثقة …… : “ ندى نامت هالوقت ، ورانيا بتتأخر شوي ، لسه فيه وقت أجيك ” رغم كل ما فعلت ، رغم مضاجعاتي العديدة له ، إلا أني استحي أن أقول له كلمة “ تعال ” ، فهم صمتي بأنه إيجاب …. : “ ثلاث دقايق وبكون عندك ”
لم أكن أريد أن أبو كالعاهرة التي تنتظر زبونها ، لكني أيضاً لا أريد أن أبدو كمن هي ميؤوس منها أن تُضَاجَع ! اتجهت سريعاً إلى دولاب الملابس ، أخرجت بجاما قطنية ضيقة بعض الشيء ، سروالٌ وردي قصير يصل لفوق ركبتي بقليل ، لبسته فوق مؤخرتي العارية بلا كلوت ، يفصل ملامح فخذاي واستدارة مؤخرتي بشكل دقيق ، أما التوب فكان أبيضاً رقيقاً بلا أكمام يظهر ذراعاي كاملان مع فتحة صدر واسعة ، وهو الآخر استلقى على صدر عارٍ بلا حمالات ، ابتسمت وقلت في نفسي :كم يحسدك الكثيرون يا فتى الظلام
في اللحظة التي انتهيت فيها من لبس بيجامتي كان طرقه على الباب الخارجي نظرت للمرآة قبل أن أتجه لفتح الباب من الأعلى ، بياض أكتافي ، الخط بين أثدائي المعصورة في قطعة قماش تكاد تكون شفافة ، حلماتي تدفعها وتظهر تفاصيلها ولونها الوردي ، تضغط على بطني الخالي من الانتفاخات ، وتظهر أسفله قبل أن يغطى بالسروال من الأسفل ، شورت يضيق من كل ناحية ، لم يفصل فقط فخذاي كما اعتقدت ، بل حتى انتفاخ كسي ظاهر بينهما ، يعتصر السروال بين شفراتي وحولها ، يوضح شكله ويخفي لونه
اتجهت للباب أمشي على أطراف أصابعي كي لا أوقظ ابنتي الصغيرة فتحت الباب له ، بثوبه الواسع ومنظره المعتاد ، كنت في كل مرة أنظر له عند هذا الباب أنظر خالية الملامح ، أخفي كل الأحساسيس التي بداخلي خلف وجهي القاتم ، أناقض نفسي بلبس أكثر الملابس إثارة أمامه ، أعبس في وجهه ، ثم أضاجعه ! لكن هذه المرة مختلفة ، بات من المستحيل أن أخفي بأني عشقتك يا فتى الظلام ، بات من المستحيل أن أكذب ولو بنظرتي بأني لا أريدك وضعت اصبعي على فمي وهمست بصوتٍ خفيف ، “اششششش” ، ثم ضحكت ضحكة مكتومة وأنا أضع يدي على فمي ، واقفٌ تحت الأغطية يصعب رصد مشاعره ، لكن الضحك بان في عينيه وهما يصغران أمسكته من يده وكأنه لا يدل الطريق ، وكأنه لم يضاجعني في هذه الغرفة قبل أسبوع ، مشيت بهدوء وأنا أقوده إلى غرفتي دخلنا إلى الغرفة ، أغلق الباب خلفه ، وأنا هنا طفلته ، اشتقت لقبلة منه ، اشتقت بأن أرتمي فوق أحضانه اتجهت لمفاتيح الإنارة سريعا ، وهو يركض خلفي ، قبل أن أغلق مفاتيح الإنارة كان شماغة يلتف حول رأسي ويعصب عيني هل جننت يا فتى الظلام ! خلع شماغه وكشف وجهه قبل أن تطفئ الأنوار ، فقط لأنه يثق بأني لن أدير وجهي لأراه تحول الظلام في الغرفة إلى ظلام في عيني فقط ، أنا من أعيش في الظلام هنا ، وهو يستمتع برؤيتي أدارني له ، وضع كفاه على خدي واقترب سريعاً وقبلني قبلة وحيدة طويلة ، ما انتهت القبلة حتى ارتميت بأحضانه وتنفست مرة أخرى يا لهذه العلاقة ، كنت أخشى اتصالك يوماً ، وأرتجف إن رأيت رقمك في تلفوني ، واليوم لا أحس بالأمان إلا معك يا فتى الظلام سحبني لطرف السرير ، جعلني أستلقي على ظهري ، واستلقى هو بجانبي ، أصابعه تعبث في شعري ، أشعر باقترابه شيئاً فشيئاً سخونة أنفاسه تداعب كل جزء في وجهي ، يقترب أكثر ، ويظل باقترابه يعبث في شعري ، أجزم بأنه يتأملني ويبتسم أمد كفي لتقابل خده ، أمرر يدي على فمه وأشعر بابتسامته ، فأبتسم ، فيهبط برأسه أكثر ، تعانق شفتاه شفتاي ، يرطبها ، يسقيها بقبلاته بعد أن جفت دهرا انتهت قبلته الطويلة ، فتبعها بقبلة غاصت شفتاه بها أكثر بين شفتاي ، ويتبعها بأخرى وأخرى ، وفي كل قبلة يتمادى في الغوص بين شفتي قابلته بمثل ما قبلني ، لست بخبرته ربما ، لكن قلبي وشهوتي التي بدأتي تسير في كل جسدي تدلني على ما أفعل عضضت شفته العليا برفق وتركتها ، ثم عضضت شفته السفلى وسحبتها باتجاهي ، قبلته ، ثم لحست شفتاه برفق أتت ردة فعله بسيل من القبلات ، بعضها هادئ وبعضها عنيف ، لا أعرف كم قبلة قبلني ، وكم مضى من الوقت وهو يتذوق شفتي كل ما أعرفه أن حرارة القبل تزداد مع كل ثانية تمر يده بدأت بالتجول لتستكشف جسدي ، يمر بيده هلى وجهي ، إلى أكتافي ، ينتقل بسرعة من أكتافي إلى أسفل ساقي ، يرتفع ببطئٍ شديد على ساقي ليصل لركبتي ، ويستمر بنفس البطئ يصل إلى فخذي ويستمر بالصعود إلى أن ترتطم أصابعه بما بين بين أفخاذي ، ويلامس بأصابعه كسي فوق الشورت ، هنا انتفض جسدي وسرت قشعريرة واهتزاز بكل أطرافي أنة لم أستطع أن أكتمها “ آآآآآهـ ” بجانب يده وأصابعه يدعك فوق أشفاري من فوق الشورت ، يده الأخرى صارت تحت رقبتي ، وفمه تحول من تقبيل فمي إلى مضاجعته بلسانه ارتقت يده من كسي لترتفع لبطني ثم إلى صدري ، عصر ثديي الأيمن عصرة واحده قبل أن يخرجه من الشيرت هبط برأسه من فمي ، قبل عنقي ، وانتقل لصدري ليعض ذلك النتوء الوردي ثم يقبله ، أخرج ثديي الآخر قبل أن يغار من توأمه تابع تقبيلا ومصا بثدياي وأنا أتلوى وأأن متعة تحته ،رفعني قليلا وسحب الشيرت ورماه بعيداً مرة أرى نزل يقبل صدري ، لم يدم تقبيله طويلا ، هبط رويداً بقبلاته لبطني ، تنزلق أصابعه تحت السروال مع كل قبلة يهبط بها ، حتى كانت آخر قبلة تحت سري رفع ساقاي للهواء ، سحب الشورت ورماه بعيداً كي أكون عارية تحته ، ترك رجلاي معلقتان ، ثوانٍ لأسمع صوت ملابسه تقع على الأرض ، يعود ليمسك ساقاي من نهايتهما قبل مفصل القدم يثبتها لأصبح مستلقية على ظهري ، وساقاي معلقتان ، مضمومتان ، يخبآن كل تفاصيلهما ، ويظهران ذلك الانتفاخ باتجاهه من شدة استمتاعي أستطيع أن أشعر برطوبة لسانه على شفراتي قبل أن يبدأ بمصهما ، أستطيع ان أشعر بمضاجعته قبل أن يخلع ملابسه هبط بفمه ليأكل شفراتي التي أصبحت كالساندويتش بين أفخاذي ، كيف له أن يقاوم وجبته المفضلة ! مرة أخرى أرتعش تحته ونحن لم نبدأ مضاجعة بعد ، كان يأكل شفراتي بشدة ، يعضها ويمصها بنهم شديد ، لا أعلم إن كان لضيق الوقت أم لشدة جوعه كفاي تنتقل مرة من أفخاذي لأفتح له كسي أكثر ويمتص سوائلي ، ومرة على شعره لأشد رأسه ليدخل أكثر بين أفخاذي بعد دقائق من اللحس وبعد ما امتص كل ما أنتجته من عسل هذه الليلة سحب وجهه ، أحسست بحركته على السرير ، ثم أحسست بصدره على ساقاي ووجهه عند أقدامي ورأس العملاق ارتكز بين أشفاري ، قبل ساقي قبلة خفيفه ، وهو يدفع بقضيبه رويداً ، “آآآه” همستها مع قليل من الألم وكثير من المتعه ، ظن أني تأوهي يعني تريث ، فتوقف قليلاً لم يعلم بأن تأوهي كان يخبره بأن يستمر أكثر ،مددت يدي لفخذيه وسحبته باتجاهي ، ليدخل قضيبه بداخلي أكثر ، وما هي إلا ثوان حتى كان بأكمله يتوسطني بدأ بمضاجعة خفيفة ، وهو يعض قدمي مرة ومرة يقبلها ، يتريث في مضاجعتي وأنا أريد استعجال بدأت أتحرك معه كي أخبره بأني أريده أن يسرع من المضاجعة ، فأعطاني ما أردت بدأ يزيد من سرعة الإدخال والإخراج ، وفي كل مرة يضرب يهتز جسدي وتتراطم أثدائي فوق صدري ، وتخرج أنة مع كل اصطدام وكل هزة أخرج قضيبه وترك ساقاي ، أسمع صوته يرتب وسائد السرير ، أوقفها واستند عليها ، قمت أنا أبحث عن مكانه فسحبني فوقه وأجلسني بحضنه وأنا أقابله عصر جسده على جسدي ، صدره على صدري ، وفمه يعبث في فمي ، ويداه فوق فلقتاي يعصرهما ، يفتحهما ويغلقهما ، يبحث عن كسي بأصابعه ، يجده فيغرس أصبعاً فأنزل أنا بمؤخرتي لينغرس قضيبه دفعة واحده ، صرخت ألماً وسعادة بما بين أفخاذي تريثت قليلاً ، رميت بصدري عليه ، رقبتي على كتفه وخدي بخده ابتسمت وأنا أفكر ، ها أنا هنا مرة أخرى ، ألعن كل يوم ألف مرة اللحظة التي ضاجعتك فيها ، ثم أشتاقك ملاييين المرات ، أنت نهايتي وحتفي يا فتى الظلام ، أنت طريقي لانحدار كل أخلاقي ومبادئي ، لكني أحبك وأريدك ! بدأ جسده بالحركة لأسفل وأعلى ، ليخرج قضيبه ويدخل ، ثبتُّ جسدي قليلا حتى أعطيه التحكم في التمتع كما يريد متعتك لا تختلف عن متعتي يا فتى الظلام ، كل حركة تثيرك تثيرني ، كل وضع تفضله أفضله انا ، انتشي كلما تنتشي انت بدأت بالتحرك أنا فوقه ، لأصبح أنا من أضاجعه ليس هو من يضاجعني ، هذه الوضعية لم تسمى Cow Girl إلا لأن الفتاة هي المتحكمة أهبط عليه بشدة وكلما ارتفعت أشتاقه فأهبط بسرعة من جديد ، وأنا أصرخ وأأن بلا استحياء ارتفعت من عليه حتى خرج قضيبه ، درت حتى أصبح ظهري باتجاه صدره ، وهو لا زال على نفس الوضع جلست فوق قضيبه مرة أخرى ويداي تستندان على صدره ، وكفاه تعبث مرة في مؤخرتي ومرة في صدري بدأت أرتفع وأهبط فوق قضيبه مرة اخرى ، بدأت أنفخ تعباً بسبب كثرة هبوطي وارتفاعي فهم تعبي ، سند ظهري على صدره ، ورفع ساقاي على ساقاه ، لأصبح مستلقية تماما على جسده ، وقضيبه لا زال يخرج ويدخل بين شفراتي كنت أحاول قدر الإمكان أن لا أصل لنشوتي ، أريد أن أستمتع بمضاجعته لأطول فترة ممكنه ، صوت أناته تحتي تزيدني إثارة ومتعة مد يديه من صدري وهو يضاجعني ، حتى وصلتا لكسي ، أصابعه تداعب شفراتي وتدعكهما بشدة ، قضيبه يخترقني دخولاً وخروجا ، أي نار سأستطيع تحملها الآن ! لم استطع كتم نشوفتي لمدة أطول صرخت فوقه وسوائلي تنحدر وهو يستمر بمضاجعتي ، وأنا أهتز برعشات مع كل دخول وكأنها لن تتوقف ، ومع كل رعشة كنت أصرخ بشدة وكأني نسيت أن ابنتي الصغيرة لا زالت بالمنزل تنمل جسدي فوق جسده بعد أن انتهيت من ارتعاشاتي همست له وهو يستمر في المضاجعة “إذا جيت تنزل خبرني لا تنزل داخلي” فزادت أناته وأخبرني فوراً “ بنزل خلاص ” قمت سريعا من عليه ، وأمسكت قضيبه في يدي لأعرف موقعه ، وهبطت بفمي أمصه وأنا أدعكه بشده فسمعت صوت صرخاته التي كانت أعلى من صراخي ، يتلوها قذائف تنطلق في فمي وتملؤه سخونه ، قذف كمية كبيرة حتى فاض فمي على قضيبه وعلى يدي بلعت ما استطعت بلعه والباقي انحدر على كفي وعلى جسده بين صراخه وأناته هدأ قليلا وهو ينفخ ، ثم قال وهو يتنفس بصعوبه بعد هذا الجهد : “أحبك” اكتفيت بالرد بابتسامه ، وهو يعلم أن ابتسامتي تعني بأني أحبه أكثر قبل ان نلتقط أنفاسنا حدثت المفاجأة ، صوت باب أحد غرف النوم يفتح ثم صوت ندى الصغيرة تنادي في المنزل : “ماما .. ماما” قمنا سريعاً ، أنا مغطاة العينين لا أعرف أين أتجه ، وقفت بوسط الغرفة وأنا أسمع صوت فتى الظلام يلبس ثوبه ، ثم يأتي خلفي بشكل سريع ويخطف شماغه ويقول بسرعه : “لحظه لا تدوري” ، يلفه حول وجهه ثم يقول : “ شنو الحين ! ” لحظه ! هنا توقفت أسأل نفسي ، ألستُ أنا من أبحث عنه وأترصده وأعتمد على خالد كي يعرف من هو ؟! لماذا أطيعه هنا ! لماذا لم أدر وجهي حين كان خلفي بدون غطاء ! لماذا أخضع له كل مره !
قاطعني صوت ندى مرة أخرى تنادي وهي تطرق الباب هذه المرة : “ماما” لبست ثوبي المنزلي سريعاً ، أشرت لفتى الظلام أن يختبئ بعيداً عن الباب فتحت الباب لابنتي فإذا هي للتو تفتح عينيها : “ماما جوعانه” رددت عليها : “ما عليه حبيبتي اسوي لك أكل بعد شويه” فردت بسرعه : “لا مو بعد شويه جوعانه الحين ابغى” فقلت لها : “ اوكي حياتي روحي المطبخ والحين بس ادخل الحمام وأجيك” ذهبت دون أن ترد انتظرتها كي تبتعد قليلاً أشرت لفتى الظلام أن يخرج ويلحق بي ، كنت أسبقه بخطوات كي أتأكد أن ابنتي ليست موجودة حتى رأيتها في المطبخ على الكرسي ، المنزل كله مظلم سوى أنوار المطبخ أشرت له بأن يمشي بهدوء ، حتى وصل أخيراً لباب الطابق العلوي ، خرج ونزل بهدوء على الدرج وعدت أنا أمشي بهدوء لندى ابنتي زال القلق أخيراً ، ابتسمت في وجه ابنتي : “ها حبيبتي شنو تبي تاكلي” ندى : “ أبغى عشى ، أي حاجه جوعانه مره”
لم تكمل جملتها إلا بصوت باب الطابق ، هل يعقل أن عاد ! هل جننت يا فتى الظلام اتجهت سريعاً لأرى من عند الباب ، لأرى أنها ابنتي رانيا عادت من منزل صديقتها تباً هل يعقل أن صادفت فتى الظلام وهو يخرج من المنزل ! نظرت لها وكلي تساؤل وهي تنظر لي بنفس النظرة ، دون أن تقول حرفاً
ما سر وليد ؟ مالذي قد يحدث في منزل سميرة ؟ هل رأت رانيا فتى الظلام يخرج من المنزل ؟
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا
مراد : صديق لوليد ورياض
الجزء التاسع : رغبةٌ عذراء
أمام ابنتي رانيا ، لا أعرف كم احمر وجهي وكم كنت مضطربة بهذه المفاجأة ، آخر ما كنت أتمناه أن أجد ابنتي تقف أمامي بعد أن خرج فتى الظلام للتو لا يمكن أن أبدو بمنظر المذنبة وأنا لا أعلم إن كانت رأته أم لا ، لا يمكن أن ألقي بنفسي في النار قبل المحكمة تداركت الموقف بسرعة وباغتها : “أهلاً ، تعشيتي ؟” ردت رانيا بعد صمتها الطويل : “ايه تعشيت” عدت لابنتي الصغيرة ندى وكأن شيئاً لم يحدث ، لأصنع لها وجبة تأكلها وأصنع لنفسي جواً لطرد المخاوف اتجهت ��انيا لغرفتها دون أن تهمس بكلمة
عاد وليد صباح اليوم التالي ، سألته عن أختي سميرة فقال أنها نامت فور وصولهم للمنزل ، وأنها نائمة حتى الآن ، وقد عاد لان رياض قد رجع للمنزل لم أكن أريد أن أزيد في السؤال وأبعث الشكوك وأضع نفسي وأضع ابني في موقع المتهمين فإما أن أكون أنا الأم ذات الأفكار المنحرفة والتي تشك في تصرفات ابنها البريئة ، وإما أن يكون ابني هو الوضيع الذي ذهب ليضاجع خالته
ها نحن في خميس آخر ، بعد أسبوع من زيارة أختي سميرة لمنزلي ، زارنا عصام مرتين في هذا الأسبوع ، نعم أقول زارنا ، لأنه يجيء للمنزل كالضيوف ، وليس كصاحب المنزل ورجله ، عندما يأتي لزيارتنا يجب أن تكون العائلة كلها في انتظارة ، ويجب أن نجلس بجواره كجواري وهو يتوسطنا كملك ، وأي ملك هذا الذي لا يدري لا عن عائلته ولا مملكته ، وأي أميرة أنا التي أنام مع شاب بلا وجه وملكي ينام مع أخرى اليوم كل الشعب في هذه المملكة ، إلا ملكها ، والغريب أننا ندير حياتنا بشكل أفضل بدونه بدأت بالتنفس من جديد بعد أن خرج عصام بالأمس ، وأنا أعلم أنه لن يعود قبل أسبوعان على الأقل اتصلت أختي سميرة لتعاتبني بأنها تناولت الغذاء معي الأسبوع الماضي وأنا لم أزرها منذ أسابيع عديدة بعد نقاش طويل والكثير من الإصرار منها لم يكن لدي خيار إلا القبول لتناول الغذاء معها اليوم
اتجهت لغرفة ابني وليد لأعلمه بأن خالته سميرة قد دعتنا للغذاء معها ، فتحت الباب فإذا بغرفته خالية ، ولكن محفظته وساعته موجودتان وهو لا يخرج بدونهما خمنت أنه في دورة المياه فاتجهت لغرفة رانيا لأعلمها أيضاً ، ولأني ظننت بأنها قد تكون نائمة في هذا الوقت لم أطرق الباب بل دخلت مباشرة كي أيقظها وقفت متفاجأة على باب غرفة ابنتي ، لم تكن رانيا نائمة ، ولم يكن وليد في دورة المياه كما ظننت ، كانا هناك ، ابني وابنتي ، جالسان على سريرها ، رانيا على طرف السرير ببجامتها الصفراء القصيرة ، وبشرتها البيضاء الباردة ، وشعرها البني يتعرج على كتفيها ووجها وظهرها أما وليد متربعاً بالبوكسر الأزرق وبلوزة منزلية بلا أكمام ، يمسك في يديه يدا رانيا ، ما ان رأوني حتى تغيرت ألوان رانيا ، أما وليد فكان هادئاً ونظر باتجاهي بعد أن سحبت رانيا يديها عند دخولي كانت نظرته لها وكأنه يسألها شيئا أو يترجاها وينتظر الإجابة ، أما رانيا فلا أعلم ان كانت نظرة الخوف أتتها عند دخولي أو أنها كانت تحملها مسبقاً لم يكن هناك محظورٌ هنا ، وليد الأخ الحنون يجلس مع أخته رانيا في غرفتها ، هذا ما قد يبدو ، لكني أعرف تماماً أبنائي ، آخر مرة جلسوا جميعاً كانت قبل ست سنواتٍ على الأقل ، حين كان ابني وليد عمره اثناعشر وابنتي رانيا في التاسعه لا يمكن أن يعودا فجأة وأن يضع وليد يد أخته في يديه إلا إذا كان هناك شيء ما
لم أعد أقوى أن أخفي فضولي أكثر : “ هاه وش صاير عندكم ؟ ” وليد يرد بهدوء وابتسامه ثم يضحك : “ ما صاير شي قاعدين نسولف ، انتي وش عندك ؟ ” رددت عليه بقليل من التهكم : “ جمعتكم ما وراها الا البلاوي انت وياها ، خالتكم سميرة متصلة تقول غدانا عندها ” زادت ابتسامة وليد : “ وأنا جاي لاختي أبي أحاول أقنعها نطلع نتغدى أنا وياها ” نظرت إلى رانيا التي لم يزل وجهها محمراً وتحاول إخفاء ارتباكها : “ مو عاجبني المطعم اللي اختاره ” باغتها بسرعة : “ ووش المطعم اللي اختاره ؟ ” قبل أن يتغير لون وجهها قاطع السؤال وليد بإجابته السريعة لينقذ الموقف : “ تشيليز ” نظر باتجاهي بصمت ليتأكد بأنه أنقذ الموقف ثم واصل : “ قلت لها بنروح تشيليز قالت تبي فرايديز” لم يكن وليد غبياً ليدع رانيا تقع في شباكي ، هو يعلم بأن كذبتهما لم تنطل علي ، وأنا أعلم بأنه لا زال يكذب : “ يعني ما بتروحوا معي ؟ ” وليد : “ خذي ندوشه معاك ما تخالف ” لا أستطيع معارضتهم أو تكذيبهم ولكن باستطاعتي إجبارهم على تنفيذ كذبتهم : “ خلاص جيبوا لي معكم براوني ” وليد : “ من عيوني يمه ” خرجت وأقفلت الباب وفي داخلي مئة سؤال ما الذي يحدث بينهم ، هل للموضوع علاقة بما حدث قبل أسبوع ؟ هل هذا يعني أن رانيا رأت فتى الظلام ؟ ولكن لمَ تأخرت حتى الآن لتتكلم ؟ ولمَ تقول لوليد ؟ ولماذا كان وليد يترجى رانيا ؟
اتجهت لغرفتي لأغير البجاما المنزلية التي كنت أرتديها ، لا أتكلف في أناقتي غالباً إذا كانت الزيارة لأختي ، ترددت قليلاً قبل أن أختار سروالي الفيزون ، أعرف تماما كيف تظهر مؤخرتي في الفيزون ، أعرف كيف يرسم تفاصيلها واستداراتها ويوضح كل تقوساتها كما لو كانت عارية ، أعلم ان ابن اختي رياض سيكون هناك ، لكنني أحببت فكرة منظري المثير أمامه لبست قميصا قطنيا لونه وردي قصير بعض الشيء حتى أتأكد أنه لن يغطي مؤخرتي التي يحاول سروالي إظهارها ، كذلك فتحة الصدر واسعة بما يكفي لتظهر استدارات أثدائي في كل انحناءة بوضوح
لبست عباءتي وحجابي واتجهت لمنزل اختي مع صغيرتي ندى استقبلتني اختي سميرة بالتحايا واتجهنا فوراً للمطبخ ، لم أجد شيئاً أستطيع أن أساعد فيه ، جلست على كرسي حول الطاولة ، وأنا أستمع لأحاديث أختي ، لا أعلم في ذلك الوقت ما كانت تقول ، كل تفكيري كان مع أبنائي اللذان تركتهما في المنزل ، سأموت حيرةً لمعرفة ما يحدث بينهم. قبل موعد الغذاء بقليل خرج رياض من غرفته مرتدياً بجامته الرمادية اتجه للمطبخ وحياني وجلس مقابلاً لي رياض : “وين وليد ورانيا ؟” أنا : “ يقولوا حيروحوا يتغدوا برا ” رياض : “ أوووووه يا سلام عليه فجأة صار الأخو الحنون لما صار الغدا عندنا ” كلام رياض يؤكد لي بأن تصرف وليد ليس طبيعياً أنا : “ اتصل عليه كلمه ممكن يغير رايه ” رياض : “ نشوف ” رفع تلفونه واتصل لوليد ، وبعد أن رن قليلاً رد التلفون رياض : “ هلا بالحنون ” ….. : “ أي حنون اللي تتكلم عنه ؟” رياض : “ هلا خلّود ، وليد وياك ؟” خالد : “ ايه راح الحمام شوية وبيجي ، شنو تبي منه ” رياض : “ لا ولا شي اذا طلع خله يكلمني ” أغلق رياض السماعه رياض : “وليد طالع مع رياض النصاب مسوي عليك الأخ الحنون هههههههههههه ” انعقد لساني من الصدمة لو كان فعلاً وليد تهرب من الحضور للخروج مع خالد ، فلماذا استعان برانيا ؟ ولماذا رانيا لم تحضر ؟ ولم كان يترجاها ؟ لم يخطر لدي إلا تحليل واحد لوجود وليد مع خالد الآن ، إذا كانت ابنتي رانيا قد رأت فتى الظلام ذلك اليوم ، وإذا كان وليد كان يترجى رانيا لتخبره بما رأته ، فوجود وليد مع خالد الآن قد يعني أن خالد هو من رأته رانيا ، وهذا ما قد يعني أن خالد هو فتى الظلام !
قاطعني رياض : “ ها خالتي وين وصلتي ” ارتبكت ، ابتسمت ، ثم أجبت : “ ما يخلي حركاته هالولد ”
ما انتهيت من جملتي حتى رن تلفون رياض وكان وليد المتصل ، سحبته بسرعه ورفعت السماعه
وليد : “ هاه يالخنيث ” لم تكن المرة الأولى التي أسمع ابني وليد ينادي أصدقاءه بألفاظ كهذه ، رددت عليه : “ معاك أمك ” ارتبك وليد : “ سوري يمه ع بالي رياض ” لم أكن أريد أن أطيل في الموضوع : “ ليه ما رحت تتغدى مع اختك ، وش عندك مع خالد ؟ ” وليد : “ بعد شوية بطلع مع اختي ، بس اني كنت ناسي البوك في بيت خالد وجاي آخذه ” ها هو يكذب من جديد ، مما يؤكد شكوكي ، لقد رأيت محفظته في غرفته حين كان مع رانيا قررت أن أختم المكالمة ثم أتحرى فيما بعد : “ اها ، بالعافيه ”
أغلقت السماعه وكان الغذاء قد وضع على الطاولة أثناء الغذاء كنت قد لمحت عينا رياض تتجه للحم صدري الأبيض مع كل انحناءة أو اهتزاز مني ، هذا ما أراه أمامي ولا أعلم ان استدرت بأي شكل ستقع عينه على ما تحت سروالي ، لا أعرف ان كان يحق لي توبيخه فانا من اخترت أن ألبس هكذا ، أيضاً لم أكن في وضع يسمح لي أن أعطيه لو حتى نظرة ، كان تفكيري منشغل بما يحدث بين وليد وخالد ، وما إن كان حقاً خالد فتى الظلام وابني قد يعرف بالأمر فإن حياتي انتهت ، تركت رياض يستمتع بما يراه دون أن أقاطع تأملاته لجسدي
بعد ان انهينا الغذاء مباشرة لم يكن لدي التحمل لأقاوم فضولي بما يحدث بين أبنائي فلممت عباءتي وودعت أختي وسط حنقها الشديد على رحيلي المبكر في العادة حين أزور أختي لا أعود لمنزلي حتى تظلم السماء ، وعودتي هذه المرة بهذه السرعة هو شيء غير متوقع بالتأكيد من ابنائي تسللت لداخل المنزل كمختلسة ، أمشي بهدوء ، خطواتي لا أسمعها أنا ، أفتح الأبواب ببطئ شديد حتى لا يشعرا بأني عدت الطابق السفلي من منزلي هو عبارة عن حديقة ببركة صغيرة ، وغرفة للضيوف ، وملحق ، أما الطابق العلوي ففيه المجلس الرجالي والنسائي ، وفيه صالة مفتوحة على المطبخ وغرف النوم ، وبين الطابقين درج وباب علوي يفتح على الصالة مباشرة حين وصلت للباب العلوي كنت أسمع صوت تلفاز الصالة ، فتحت الباب بغتة ، كنت أعلم أني لن أرى ما يسعدني ، وأعلم أنه ستكون هناك صدمة لي ومفاجأة ، لكن ما رأيته هو ابني وليد ، مستلقٍ وحده على الأريكة ويرتدي بجامته ، تقلبت ألوان وجهه حين رآني وهذا ما يثبت لي بأنه يخبئ شيئاً ، خلعت حجابي وعبائتي ورميتهم على الأريكة ، نظرت حولي لأبحث أين الخطأ ، هناك نور يصدر من تحت باب المجلس الرجالي ، لكن وليد مستلقٍ هنا !
هنا تكلمت : “ ليه تاركين نور المجلس شغال ” … وأنا أتجه للمجلس لأدخله فثار وليد سريعاً : “ لااا لااا الشباب في المجلس ” كيف يمكن أن يكون أصدقاءه في المجلس وهو هنا ! باغته بسرعه : “ وين اختك ؟ ” رغم ثقل ابني ورزانته إلا أنه لا يستطيع أن يتحمل كل هذا الضغط وكل هذه المفاجأة ، بدأ يتلعثم ، فقطعت تلعثمه وفتحت باب المجلس مباشرة على تلك الأريكة كانت ابنتي رانيا تجلس وقد تكتلت على نفسها ، بلحمها الأبيض وشعرها البني ، عيناها البريئتان ، جسد نحيل ببعض الاستدارات ، ووجه طفلة ، تختفي خلف فستانها الأحمر الذي كم منعتها من لبسه في الأفراح والمناسبات لعريه الزائد ، ما ان تقفز حتى تنكشف أردافها وفلقتاها ، ما ان تميل حتى تسقط أثدائها من فتحته الواسعة ، لم يكن سوى نصف متر من القماش الأحمر لا يغطي حتى نصف لحمها تقوقعت على تلك الأريكة تحاول أن تخبئ وجهها ، وتكاد أن تبكي ما ان رأتني من شدة الخوف ، تنظر لي بعين المذنبة التي تطلب الرحمة ، وتبدوا لي بشكل المغتصبة التي سلبت عذريتها أقترب منها فترفع رأسها ، فأرى في صدرها ورقبتها تلك البقع الحمراء ، تلك التي لا تحدث إلا بقبل تمتص الجسد اشتهاء ، تلك البقع التي يتركها فتى الظلام في جسدي كذكرى لقائنا ، وأحمر الشفاه مبعثر حول ثغرها ، من أفقد تلك الشفتين عذريتهما يا رانيا ! كان وليد خلفي ، وهي أمامي ، سأجن حقاً ، ما الذي حدث هنا ، هل ضاجع ابني ابنتي ! هل نسيا أنهما خرجا من رحم واحد ! وتربوا في بيت واحد !
هل ضاجع وليد اخته رانيا ؟ هل خالد هو فتى الظلام حقاً ؟
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا
مراد : صديق لوليد ورياض
الجزء العاشر : الوداع
لا زلت أقف بين ابني وابنتي فاقدة العقل ، وفاقدة اللسان ، أي الكلمات ستخرج في موقف كهذا ، أي اللعنات حلت علي وعلى عائلتي حاولت الهدوء قليلا والتفكير بعقلانية قبل أن أوجه الاتهامات وكلامي اللاسع صمت ابنتي وابني سيقتلني ، لماذا لا يتحدث أحدهما ، أنا أرى فأسمعوني وصفاً لما يحدث ملابس ابنتي رانيا العارية كأنها تجهزت لموعدٍ غرامي أو لمضاجعة ، مكياجها وأحمر شفاهها الذي تبعثر من ثغرها إلى جميع جسدها ، البقع الحمراء حول عنقها وصدرها وفي المقابل ابني وليد في بجامته ، ويبدو نظيفاً ، مرتباً كعادته ، كيف يكون هذا التناقض !
كنت أرتجف من تواتر الأفكار في رأسي ، لا أتزن على فكرة بين تناقض أشكالهم وملبسهم مرت ثوانٍ قبل أن أرتب الأفكار وأستنتج سريعاً بأن من في هذا المجلس الآن ليسوا ثلاثة ، وأن من عبث بابنتي ليس ابني وليد بل الرابع المختبئ
أثاث مجلسي عصري ومرتب وكل قطعة تكشف ما خلفها ، المكان الوحيد الذي من الممكن الاختباء فيه هنا هو خلف الأريكة مشيت مسرعة يملؤني التوتر باتجاه الأريكة التي تجلس عليها ابنتي ، وكلما زاد اقترابي منها كلما زاد بكاءها مررت بها ونظرت خلفها لأراه هناك ، ملطخٌ وجهه بأحمر شفاه ابنتي ، ونصف أزرار قميصه مفتوحة ، والبقع التي تركها في نحر ابنتي قابلتها هي أيضاً بمثيلاتها في نحره خالد ، ينظر لي يملؤه الخجل ، خالد ، ولا أعلم ان كان خجله مما فعله ، أم خجله من المنظر الذي رآني به ، هل خجله من الحال الذي ترك ابنتي عليه ، أم خجله من الحال التي تركتها أنا به بضيق ملابسي ، وذلك الانتفاخ الواضح بين أفخاذه ، هل هو بقايا إثارة ابنتي عليه ، أم حديث إثارتي من يحركه ، لا أعلم كيف تواترت هذه الأفكار في رأسي وأنا في مصيبة كهذة
نظرت له وبنبرة هادئة يملؤها الغضب : “ آآ يا السافل يا الحقير ” وقف خالد مكان اختباءه وحاول تهدئتي : “ لحظة خالتي ما صار اللي في بالك لا تفهمينا غلط ” رددت عليه بعصبية وبنبرة أعلى وأنا أشير عليه وعلى ابنتي رانيا : “ لا تقول خالتي ! ما صار اللي في بالي ! واللي أشوفه الحين هذا هين ! ” ثارت ابنتي بكاءً ولا زال خالد يحاول تهدئتي : “ لا يا خالة احنا غلطنا بس ترى ما سوينا شي بس كنا جالسين ” بأقصى مدى تستطيعه حنجرتي صرخت في وجهه : “ اطلع برااااا ” تغيرت ألوانه وملامح وجهه بصرختي هذه ، تجمد للحظة وهو ينظر لي وكله مفاجأة ، وانسحب خارج المجلس ثم خارج المنزل وسط بكاء رانيا الهستيري وهدوء ابني وليد اللا منطقي !
استدرت لأواجه ابني وليد ، لأرى وجها خالياً من التعابير ، سيقتلني عدم اكتراثه ، وكأن ما فعله بادخال خالد ليختلي باخته رانيا أمر طبيعي بدأت بالكلام بهدوء : “ وانت هذا خوفك على اختك وهذا اهتمامك ؟ كذا تحافظ عليها تجيب صاحبك لها كنها بنت شوارع ؟ ” ابتسم وضحك ضحكة خفيقة وقال : “ أنا مالي خص في الموضوع أنا كنت جالس بالصالة بس ” خرج من المجلس قبل أن أكمل كلامي بعدم اكتراث نظرت لابنتي رانيا بنظرة حادة وبلهجة يملؤها الأسى : “ يا خسارة تعبي فيك يا رانيا ، قومي نظفي نفسك والبسي شي يسترك ” زادت في بكاءها بعد سماعها لكلماتي تركتها واتجهت لغرفتي ورأسي يكاد ينفجر
ما هون الموقف علي هو أن ظني كان أكبر من أن يكون خالد مع رانيا ، كيف ظننت أن وليد قد يضاجع أخته ! بدأت في إعادة ترتيب الأحداث ثانية وربطها بما حدث مبكراً هذا اليوم ، حين كان ابني وليد في غرفة رانيا كان يتوسلها أن تقبل بالجلوس مع خالد في البيت ، كانت خائفة ومرتبكة من أن أصطادها ولكن هناك ما هو غير منطقي في المسألة ، وليد لم يكن هكذا ، ولم أعهده أن يقبل أن يسمع خالد أو أياً يكن صوت اخته رانيا ، فكيف يقبل باختلائها به بلبسها الفاضح ! بل يتوسلها ان تفعل ذلك ! من شدة خوفي بانفضاحي وانكشاف علاقتي مع فتى الظلام ، كنت أحاول ربط أي حدث به ، بعد انكشاف هذه الأوراق لست متأكدةٍ ما إن كان خالد هو فتى الظلام أم لا. ولكن كل حدث غريب يقودني لحدثي الأغرب ، علاقتي بفتى الظلام
في اليوم التالي ، الساعة الحادية عشرة صباحاً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا علي أجد إجابات لأسئلتي ، ضغطي عليها لن يولد إلا كراهية بيننا ، ولن يعطيني الإجابات التي أريد ، طرقت الباب بهدوء شديد فجاوبني صوتها الذي بالكاد يسمع : “ تفضل ” دخلت لغرفتها وأغلقت الباب خلفي ، كانت مستلقية على السرير تغطي نفسها كاملاً ما عدى وجهها تحت بطانيتها ، وجهها محمر ، وعيناها أكثر احمراراً من أثر البكاء جلست على السرير ، وضعت يدي على رأسها ، أمسح على رأسها حتى تهدأ قليلاً ، فبرقت عيناها ودمعت من جديد سحبتها إلى صدري وضممتها وأنا أربت على ظهرها ، زادت في بكائها على صدري ، استمرت على هذا الحال لعدة دقائق قبل أن تهدأ وتواجهني
بدأت رانيا بالتحدث بصوت الرجاء مع البكاء ومحاولاتها ألا تقع عيني بعينها : “ يمه سامحيني ” رددت عليها بلهجة أكثر حنية : “ مسامحتك حبيبتي ، لكن لسه مو مستوعبة اللي صار ” رانيا منفعلة : “ ولا أنا يمه ، ما ادري وين عقلي وقتها ” أنا : “ أخوك هو اللي أقنعك تجلسي مع خالد صح ؟ ” أومأت برأسها بالايجاب أنا : “ طيب ليه ! هالطبع مو طبع أخوك ! ” رانيا : “ قال لي ان خالد خلاص قرر يخطبني بس يبي يجلس معاي أول ويشوفني ” أنا باستغراب : “ ودامه قرر يخطبك ويبي يشوفك ليه ما جا كلمني أو كلم أبوك للنظرة الشرعية ” رانيا : “ سألت خالد ، قال انه ما قال هالكلام لاخوي ، وانه لو جاهز للخطبة بيكلمك انتي ما بيكلم أخوي ” أنا : “ يعني أخوك وليد كذب عليك ؟” رانيا بنبرة غاضبة : “ ايه كذب علي ، ولما انكشفنا ينكر ويسحب نفسه ” حاولت تهدئتها : “ خلاص حبيبتي ، المهم تعلمتي من غلطتك ” وضعت رانيا رأسها في حجري ، مسحت عليها ، وهدأتها قليلاً ثم خرجت إلى غرفتي
لماذا احتال وليد على اخته رانيا للجلوس مع خالد ؟ اما أن يكون جن جنونه ، وإما أن يكون خالد يهدد وليد بشيء ما ! وما هو الشيء الذي سيهدد خالد وليد به ليجعله يرضى بأن يختلي باخته هكذا ! أي ورطة أنت فيها يا ابني ! وأي الرجال أنت كي تسمح لصديقك بمصادقة اختك ! أي عائلة تلك التي أصبحت فيها ، فالأب سحب نفسه ورمى بنفسه في أحضان امرأة أخرى ، والابن قد باع شرف اخته ، والابنة قد راحت ضحيتهما ، والأم ضائعة في منزل بلا رجل !
قطع أفكاري رقم غريب يتصل على موبايلي
أنا بهدوء : “ ألو ” ….. : “ مسا الخير حبيبتي ” رغم حقارتك ووضاعتك ، رغم انتهاكك لبرائتي وشرفي ، تبقى الرجل الوحيد الباقي في حياتي يا فتى ظلام أقفلت الخط قبل أن أرد عليه وانخرطت في بكائي رجلٌ واحد ما أحتاجه ، ورجلٌ واحد ما لدي ، لكنه لا يظهر مشاعر ال��ب لك ، والخوف منك ، كلها اجتمعت في رسالتي التي كتبتها وأرسلتها :
“ هل تعلمُ أنك سلبتَ كل ما بقي من شرفي وقتلت أماً بداخلي لم تعد تصلح أن تكون أما هل تعلمُ أنك أهديتني أنوثتي بقبلة وأني لم أكن امرأة قبلك أنت الـلا رجل بل لست ظل رجل حتى لكنك الرجل الوحيد في حياتي كم أكرهُ أني أحبك وكم أكره أني أحتاجك كم أكره أنك الوحيد الذي تملك خارطتي وأني الوحيدة التي لا تعلم ما أرضك وما سماك كُن شمعتي يا من هـتـكت نوري في الظلام كن شمعتي قبل أن أضيع في الظلام الذي جمعنا ”
لا أعلم ما هو الحال الذي وصلت إليه كي أكتب بهذه ****جة وبهذه الصراحة ، لم أشعر بأني عارية حين كشفت له جسدي ، بل الآن أشعر بالعري حين انكشفت مشاعري لقد انكسر حاجز الخوف منه بقوة إحتياجي إليه ، كم أحسست بوحدتي قبله ، بإهمالي لنفسي قبل إهمال زوجي لي ، لقد أهملت أنثى نسيت أنوثتها ، حتى أتى فتى الظلام وذكرها بإثارتها وبشدة رغبات الذكور لقطعة منها أحتاجه الآن أكثر من أي وقتٍ مضى ، بعد أن فشلت بمهمتي في تربية أبنائي ، إما أن أشعر بأن هناك من يريدني في هذه العالم ، وإما تكون مهمتي وحياتي قد انتهت
فاجأني بانه لم يعد الاتصال ، وفي الوقت ذاته أراحني ذلك ، لا أريد التحدث بالحال التي أنا فيها ، أجابني برسالة هو أيضاً :
“ قد لا تصدقين إن قلت أني مذ التقينا اعتزلت النساء وأقسمت بألا امرأةً إلا أنتِ وألا أنثى إلا أنتِ وأقسمت أن شذاك الورد وشفاكِ العسل وإني عليك من الخوف ، عنكِ اختبأت أحبُ الظلام لأني أقبل فيه شفاكِ ولا تخجلين لأني أكون الحبيب إليكِ وبي تقبلين فلا تسأليني باسمي ، ولا كيف أبدو أكون لديك كما تشتهين ومن تشتهين ولا تسأليني بأي الرياح أتيت وكيف إليكِ انتهيت لا تسأليني لأن قدومي جداً غريب لا تسأليني لأني حتماً قريبٌ قريبٌ قريبْ ”
لم أستطع أن أمنع دموعي وأنا أقرأ رسالته ، وكأنه يخبرني بها بأن أملي مقطوع في معرفته ، وأنه لن يأتي اليوم الذي أعرفه ، تباً لك يا فتى الظلام ، أي قرب ذلك الذي تتحدث عنه وأنا لا أعلم لا اسمك ولا كيف تبدو حين يخبرني بأنه قريب ، هناك ما بداخلي ما يقتلني بهذه الكلمة ، هناك ما يهز ظنوني ويرفع كل علامات الخطر حوله ، هل القرب الذي أشعره معه هو القرب الذي يتحدث عنه ؟ إن كان كذلك فأهلا بقربك يا فتى الظلام
كان وليد يتحاشى الكلام معي والنظر في عيني ، بل إنه لم يعد يعود للمنزل إلا للنوم ، حاولت أن أتكلم معه أكثر من مرة ولكنه في كل مرة يخبرني بأنه لا علاقة له وينهي النقاش ويبتعد
مرت ثلاث أسابيع على الحادثة في هذه المدة كان بيني وبين فتى الظلام عدد لا محدود من المكالمات والرسائل ، كان يطلبني في كل فرصة تسنح بأن نلتقي ، وكنت في كل مرة أرفض ليته يتعب وينسحب ، ليته يتركني أعود لحياتي الروتينية المملة ، ليته يترك مغامراته فأترك مجازفتي بشرفي وسمعتي في عائلتي أو ليته يكون لي ، ليتي أعيش ذلك الطيش وأستمتع كل دقيقة منه دون خوف ، ليته يأتي ويسرقني من عالمي ويأخذني حيث لا قلق ، حيث لا أذن تسمعنا ولا عين ترانا لا أعلم ما الذي أريده منه بالتحديد ، ولكن اليوم ، نهاية أسبوع ، ابنتي رانيا تستعد للذهاب لصديقتها ، وقد أمرتها أن تأخذ ندى معها ، ورغم اعتراضها الا أنها تعلم أني أفعل ذلك كي أتأكد بأن خالد لن يستطيع أن يعيد ما فعله في ذلك اليوم المشؤوم
بعد صبره الطويل ، قررت اليوم أن أكافئ فتى الظلام ، وأن أكافئ نفسي أيضاً على ما تحملته من أذى نفسي في الأسابيع الماضية لم يكن قد اتصل بعد ، لكنه حتماً يعرف بتفاصيل هذا المنزل أكثر من ساكنيه ، حتماً يعرف اني سأكون وحيدة هذه الليلة ، ولن يترك الفرصة تمر دون محاولة خرج أبنائي الثلاثة من المنزل ، رانيا وندى لصديقة رانيا ، وابني وليد يوصلهما ثم سيذهب كعادته لأصدقاءه
اتجهت سريعاً لغرفتي قبل اتصاله ، كلانا يعرف ما نريد ، وكلانا يجب أن يكون مستعدا لما سيفعله لم أكن أرى الليلة أني سألتقي شاباً غريباً لا أعرف من هو ولا كيف يبدو ، ما أراه هو أني سألتقي حبيبي الذي أتعطش للقاءه ويظمى لتذوقي
بحثت في خزانة الملابس عن أكثر اللانجريات إثارة لدي ، واخترت من بينها ما يناسب هذه الليلة قطعة شفافة من القماش الأسود تغطي صدري وبطني ، وتكشف الجزء العلوي من صدري بطانة وردية تمسك بثدياي وتبرزهما كي يظهرا بإثارة اكبر وببروز واضح كي لا تتوه في البحث أين تقبل ، مربوط من الخلف كالستيان ليبقى الظهر عارياً الكلوت أستحي أن أسميه كلوتاً ، فهو ليس إلا خيوط تدل على مكان اختباء المجرم الذي يدفعني أن أكون عاهرته فللت شعري ورتبت بني لونه على وجهي وظهري أخرجت كل ما أملك من مساحيق التجميل ولم أضع منها إلا أجملها وأشدها إثارة وضعت الأحمر الصارخ هذه المرة ، ذلك اللون الذي يصرخ باشتهائي دون أن أهمس بحرف وفي نصف ساعة تحولت من ربة بيت ببساطتها إلى فتاة ليل بإثارتها
قبل أن أتجه للمرآة الخارجية لأرى تماما كيف سأبدو ، كان اتصاله مع ابتسامتي ، لن تخذل توقعاتي يا فتى الظلام ، أنت لن تتركني وحيدة ولو ليلة واحدة
رددت على التلفون ، مثلت قليلاً بأني لا أستطيع مقابلته الليلة ، انتظرت الحاحه ، أحبه لحوحاً يريدني بأي ثمن ، لا أحب أن أكون رخيصته التي ترضاه بإشاره بعد دقائق قليلة من النقاش والتفاوض أخبرته بأن يأتي
أعلم أنه في الخارج يحوم ينتظر موافقتي ، ولن يطول الوقت أكثر من دقيقتين حتى يكون على باب منزلي الآن وصلت للمرآة ، نظرت إلى نفسي ، أقسم أن الأرض ستصرخ لو كانت حياً من إثارتي ، كم زادني حبك جمالاُ يا فتى الظلام لا يوجد جمال نسبي في النظر إلي ، أنا الأكثر إثارة هذه الليلة ، أنا الليلة أفروديت إلهة الجمال الإغريقية ، وأنا عشتار إلهة الجنس والرغبة فإما أن تكون لي أربيداس إله المضاجعة الفرعوني وإما أن لا تكون ، الليلة ستكون مضاجعة يملؤها التقديس يا فتى الظلام الليلة سأرسم لك الذكريات الخجولة بنكهة الحاضر الجريء ، وسأعطيك إياي على طبقٍ من عُري لك انا في هذه الليلة ، لك أنا فلتحسدك الحور العين
لا نور أختفي خلفه سوى نور اسمي الذي اختبأ هو الآخر ، أتجه بخطوات بطيئة نحو الباب وأنا أسمع طرقه عليه قلبي ينبض مع كل طرقة على الباب ، لا خوفاً منك بل شوقاً للقاءك
أفتح الباب ، لا حديث بيننا ، لا صوت سوى الغرام الذي يلتقي في نظراتنا أراه كما أراه كل مرة ، ويراني كما لم يرني أي مرة ، تتسع عيناه ويشهق ، يضع يده على قلبه من فرط الذهول يغلق الباب ، يفتح ذراعيه ، يطوقني وأنا التي لا أنوي الهروب ، يعصرني ، يشمني ، يقبلني من خلف شماغة يديرني ، يغمض عيناي ، يخلع شماغه ويمنحني الظلام من جديد بلف شماغه حول عيني لا وقت للانتظار ، ولا ثانية ، تعب من النظر واشتهى التذوق يلتقط شفتاي في شفتاه ، سخونة أنفاسه على وجهي تحرقني ، وتخبرني كم يحترق إثارة مني يعبث بوجهي ، بشعري ، يداعبني بثغره وأطراف أصابعه يتذوق الخد ، ثم الفاه ، ثم العين ، ويدور حول وجهي محتاراً ما يقبله أولاً مجنونٌ في حضوره كجنوني في جمالي يعطيني ما أستحق ، وكما أستحقه لا أرى أين يتجه ، ولا أخمن وجهته التالية لكل قبلة معه أحس بأن رجال الكون كلهم يقبلونني أنصف هذا الجمال يا فتى الظلام ، أنصف نور التي تعبت من ظلمهم لهذا الجسد
تذكرت ما جرى بيننا قبل أسبوع ، أرسلت له رسالة من كلمتين : “من أنت؟” ليجيبني هو الآخر بكلمتين مثلهما : “من تريديني ؟” أريدك أنت يا فتى الظلام ، من تكون ، وكيف تكون ، أريدك الرجل الذي أحبني وأحببته ، أريدك الرجل في حياتي الوحيد كما أنت وكما أصبحت
كل هذه الأفكار تدور وأنا أستمتع بلحظاتي معه ، يقبلني قبلة واحدة فأصاب بالبلل في موضعين في جسدي ، ثغري بقبلته ، وفرجي بحرارة اللقاء
اتجهنا لأريكة الصالة ، أجلسني عليها وأسند ظهري ورأسي ، وجثى على ركبتيه يقبلني ، يداه تعبث في أكتافي ، تمسح على أذرعي صعوداً ونزولا وثغره يضاجع ثغري قبل أن نخلع ملابسنا ودع شفاتي وابتعد عني قليلا ، أسمع بحركته ، يدور حولي ، اتجه خلف الأريكة ، وضع يده على شماغه الذي لفه حول عيني ، فك عقدته كان واثقاً بأني لن أدور ، ولا أعلم لماذا أعطيته تلك الثقة ، ولكني أريده كما هو ، لن أتغير ولن يتغير لف شماغه حول وجهه هذه المرة ، واتجه نحوي ، يقف هناك عاري الجسد ، ساتر الوجه أرى الابتسامة في عينيه وهو ينظر لي وأنا ، أراه كتلة كاملة ، أراه فتى الظلام كاملاً ، بعضلاته المتناسقة ، وجسده الشاب اليافع ، وقضيبه العملاق منتصباً بين أفخاذه ، مشهراً علم الحرب التي سيخوضها جثى مرة أخرى ، واقترب بوجهه من أذني وهمس لي : “ما أحلى من هالجسد إلا هذا الوجه ، حرام أغطيه وأنا أعد الأيام لشوفه” كم عطشانة أنا لكلام كهذا ، ولسانٍ كهذا ، ورجل يعرف ما الأنثى وما تحتاجه أقسم أن طعم كلماتك أحلى من طعم قبلاتك يا فتى الظلام فأي الرجال أنت وأي لسانٍ تمتلك لم يكن لدي من الكلمات ما أقارعه بها لففت أذرعي حوله وقبلت كتفه ، ثم صدره ، عبثت بذلك الصدر تقبيلاً ومسحاً رفعته ليقف على رجليه وأنا لا زلت أجلس على الأريكة اقتربت منه وضممته فأصبح وجهي على بطنه ، وقضيبه على رقبتي وصدري قبلت بطنه مددت يدي لمارده ليستقبلني بحركته في كفي كمن يحيي قدومي دعكته ببطئ وأنا أنظر لطوله وعرضه مبتسمة وجهت عيني لعيني فتى الظلام المبتسمة قبل أن أضع قبلة على جانب قضيبه تلتها قبلة على رأسه ، ثم مصصت رأسه مصة خفيفة ، وتبعتها بوضع كل ما أستطيع من قضيبه في فمي ومصصته كجائعة لم تذق طعم لحمٍ قبلا ، أخرجته من فمي ، لحسته من قاعدته لرأسه ببطئ وأنا أسمعه صوت أنينه وهو يتلوى مما أفعل عدت ووضعته مرة أخرى في فمي ، أمصه صعوداً ونزولا استمريت في مصه ومارست كل مهارة تعلمتها من لياليَ معه لا أعرف كم مر من الوقت وهو يضاجع فمي بقضيبه ، لكني حتماً لم أشبع منه حين سحبه من فمي أسندني مرة اخرى على الأريكة وجثى وهو ينظر لي بتساؤل ، لم أعلم ما تساؤله حتى فتح فتحة صغيرة في شماغة من ناحية فمه وعاد ليقبلني بسرعة وينزل بقبلاته من فمي لرقبتي ، وأكتافي ، وكأنه أقسم أن يتذوق كل بقعة من جسدي ، بدأ يقبلني كمجنون اتجه ليقبل أعلى صدري ، فنال عشرات القبلات قبل أن يهبط ويكشف عن ثدياي ينظر لهما بسعادة قبل أن يبدأ كسر مجاعته بالتهامهما كنت أتلوى كل ما مر لسانه على حلمتاي اللتان وقفتنا كما وقف قضيبه اثارة يدور حول الثدي بلسانه ، ثم يضع الحلمة في فمه ويسحبها بشفتيه وأسنانه يعصر أثدائي بكلتا يديه ، يستمتع بهما بكل ما يستطيع يصر أن يلامس كل جزء من جسده ثدياي كي لا يغار جزء من الآخر مرت خمس دقائق من التهامه لثدياي قبل أن ينزل شيئاً فشيئا على بطني ، وسرتي ، ورويدا رويداً أتلوى وأنا أعرف أين تسير قبلاته يداه على أفخاذي ، ومع كل قبلة يفتح ساقاي أكثر ليهيء المكان لقبلته الأخير يصل ويقبلني على موضع كسي قبلة بكامل شفتيه ، يضغط بهما ، يمص شفراتي خلف الكلوت قبلة أحسستها كإكسير حياتي قبلتك هذه عن ألف مضاجعة ، صرخت انتشاءاً ، أغرقت كلوتي ، ارتعشت من قبلته لثوانٍ قبل أن يستمر في تقبيلة أزاح تلك القطعة السوداء المبللة ، لينكشف له وردي اللحم المنتفخ ، منتوف بإتقانٍ وناعم كمراهقة يلتهمه بفمه ، يحاول شمه لكن شماغه يحول دون ذلك مددت يدي سريعاً لأطفئ آخر إضاءة بقيت في المنزل ليعيش ظلامه كما يحلو له كمن فكت قيوده عن يديه ، فك قناعه عن وجهه وثار على كسي لحساً وشما أتلوى كل ما مر لسانه على بظري ، يعضه ، يمصه ، يداعبه بوجهه كله يشمني ، يقبل شفراتي ، ثم يقبل فتحة كسي ، يمر بلسانه عليها ، ثم يدخله بها لا صوت في المنزل سوى صوت همهمته وهو يلتهمني ، وصوت أنيني بالتهامه تمر الرعشة تلو الرعشة وهو لا يشبع ولا يتوقف لو لم أشد رأسه ناحيتي لظل يتذوقني لطلوع الفجر كفاي في شعره أعبث به وقد سحبت منه قبلةً كنت أشتهيها قبل أن نخوض غرامنا الأعمق قضيبه يضرب بين فخذاي يستأذنهما بالدخول ، وساقاي للأعلى يعلنان استسلامهما له كل الإشارات تقول قد حان وقت المعركة لا يحتاج لأي ترطيب بعد أن بللناه بلعابه وسوائلي أحس برأس قضيبه يمشي على فخذي الأيمن ، وقبلته لا زالت مستمرة ، ويهبط ذلك الرأس رويداً رويداً حتى يصل لفتحة كسي يدفع رأسه في فتحتي ، فأخرج أنة وأعض على شفته السفلية : “ آممممم ” ينزلق إنشاً إنشاً بداخلي حتى أمتلأ بهِ وأحتضنه بأكمله بداخلي لا امرأة ستعتاد على حجم كهذا ، ولو ضاجعتني ألف مرة يا فتى الظلام ، كسي الصغير لن يعتاد على عملاقك هذا لففت يداي حول عنقه ، أحتضنه ليكون كله لي هذه الليلة ، ليمارس الحب معي لا ليضاجعني ويرحل سحبه ببطئ وأدخله من جديد عدد من المرات حتى بدأت أحتمل دخوله وخروجه السريع تحركت تحته ، رفعت نفسي مع خروجه لأجذبه من جديد ، أعطيه الإشارة بالاسراع يسارع في إدخاله وإخراجه ، في كل دخول وخروج يحتك قضيبه بكل تجويف كسي ، يدعك كل قطعة بداخلي يملأ رحمي كما يملأ رغبتي ، أأن تحته وأصرخ مع كل ارتطام ، أحس بقضيبه يكاد يدخل بطني من حجمه صوت لقاءنا يملأ البيت رغبة يضع كفيه تحت مؤخرتي ، يرفعني من على الأريكة لأكون معلقة عليه ، أعلو عليه وأهبط فأستقبل طول قضيبة في كسي دفعة واحده ثدياي يتراطمان على صدره ، وشعري يرقص على ظهري مع رقصي فوق قضيبه يدور ويهبط بنا على الأريكة من جديد ، فيكون هو الجالس وأنا فوقه ، أضع كفاي على صدره ، ويضع كفاه على صدري يعبث به أرتفع وأهبط عليه وأنا أصرخ مع كل دخول ، وهو يأن مقابل كل صرخة أصرخها : “ آآآه .. آآآه .. آآآه ” لا حياء يخفي متعتي معك هذه الليلة ، سأصرخ كلما اشتهيت أن أصرخ ، سأصرخ كلما أحسست أني أنثى فوق رجل اعتلت صرخاتي مع قرب وصولي لنشوتي ، وكلما أحس بقربها يزيد من سرعة المضاجعة مد كفيه على مؤخرتي ، رفعها لبعد معين وثبتها ، ثنى ركبتيه ورفع مؤخرته ليدفع قضيبة بداخلي سريعاً ويهبط سريعاً أصبح يضاجعني بسرعة عاليةٍ ، وصراخي يزداد ويتسارع مع تسارعه ، حتى كانت صرختي الأخيرة مع ارتعاش لم أذقه مذ بداية تاريخ مضاجعتي : “ آآآآآآآآه … آآآآه ” ومع رعشاتي المتتالية وصرخاتي ، يدق قلبي سريعاً ، يهدأ صوتي ، وأرتمي بصدري على صدره ، وقضيبه لا يزال بداخلي توقف قليلاً ، خمنت بأنه قلق من هدوءي وتنفسي السريع ، فهمست في أذنه : “ واصل ” أخرج قضيبه من داخلي ، وانسحب من تحتي فصرت مستلقية على بطني على الأريكة أتى من خلفي وقد جلب معه احدى الوسائد ، وضعها تحت بطني ورفع مؤخرتي لأكون بوضع القطة فوق الأريكة وصعد هو الآخر على الأريكة ، وضع كفاه على مؤخرتي يتحسسها ، ويتفحص مكان كسي ، وضع رأس قضيبه على فتحة كسي ، ثم أدخله دفعة واحدة صرخت ولكن بصوت أهدأ هذه المرة كنت منهكةً ، أحس بالمتعة كما أحسستها منذ البداية ، ولكن جسدي أصيب بالتعب مع مرور الوقت الذي فقدت الإحساس به مع كل دقيقة نتراقص بها أصبح يضاجعني وهو يمسك بفخذاي بكلتا يديه ، يدخله ويخرجه سريعاً ، يقترب مني أكثر مع كل دخول ، يرتطم بمؤخرتي فيعصر ليونتها ، وترتج ويرتج جسدي بأكمله يعتليني أكثر مع كل ارتطام ، حتى أصبح جسده بأكمله فوق جسدي ، وأصبحت أنا مستلقية على بطني ولا يرفعني سوى الوسادة التي تحت بطني أسرع بالإدخال والإخراج ، وأنا أسمع أنينه يزداد مع كل ثانية تمر حتى صرخ صرخته الأخيرة ، صرخة من أفرغ سنيناً من الشهوة في ليلة واحدة ، وقذف بداخلي بركاناً من سوائله
لا يعلم الإنسان ما ينتظره بعد الصبر ، صبرت على حرماني من عصام لسنوات ، وها أنا أحظى بفتى الظلام ومضاجعته المقدسة
مال برأسه على ظهري وقبله ، شم شعري ، قبل رقبتي ، لا شكر أجمل من قبلة رفع جسده من فوقي ، سيتجه لملابسه ليختفي تحتها نعم يا نور ، حبيبك ، من يضاجعك كما لم تحلمي ، من يغازلك كألا أنثى غيرك ، سيرحل أيضاً هذه المرأة وقد أفرغ الغرام فيكِ وأنتِ لا تعرفين لا اسمه ولا شكله ومن قد يكون ، أنا قبلت به حبيباً ، ومن يكون ، فسوف أريده وأرغبه سأجرأ الآن ، لدي القوة هذه اللحظة ، إما أن أعرفه الليلة وإما ألا أعرفه لدي من الفضول الكثير لأعرف وجه عشيقي ، لأعرف الشاب الذي اختبأ خلف سعادتي ، وصنع لي عالماً جديداً ، وأحياناً بعد أن متُ سنين قبل أن يرفع ثوبه أو شماغة ، قفزت بسرعة إلى مفتاح الإضاءه ، الآن سأراك يا فتى الظلام وقفت لأشغل الإضاءة ، قبل أن امد يدي للمفتاح ، احتضنني من الخلف وأحكم على ذراعاي ، وهمس في أذني : “ لا ” أنا التي لا أملك الجرأة لأحييه ، أخفضت رأسي ، وقلتها : “ أحبك ! ” رد علي : “ اذا تحبيني لا تشغليه ” انفعلت قليلا فارتفع صوتي : “ لأني أحبك ، ما يهمني من انت ، انت حبيبي ، بشغل النور ، وبشوفك ، أبي أشوفك كلك ، أشمك ، أبوس شفايفك وعيوني بعيونك ” انفعل هو الآخر : “ حياتي ، اذا شغلتي النور بينتهي كل شي بيننا ” رددت عليه : “ اذا اشتغل النور أوعدك أعيشك أحلى من قبل ” لا زال على انفعاله : “ اذا اشتغل النور بتشوفيني للمرة الأولى والأخيرة ، هذا الشي اللي أقدر أقوله لك ”
درت باتجاهه ، ولا زلت في أحضانه ، هي فرصتي الأخيرة ، ان تركتها اليوم تمر فسيكون مستعداً لثورتي في كل مرة وسأفقد الأمل في رؤيته ولكنه يعدني بأن لا أراه مرة أخرى ان رأيته اليوم
قبل أن أتكلم بجوابي وبقراري ، صوتٌ من آخر الرواق ، صوتٌ يعرفه كلانا ، ثالثنا الذي لم يعلم بوجوده كلانا ، تكلم ضاحكاً : “ وش دعوه تتعازموا على النور ، أنا أشغله ولا يهمكم ههههههههههه ”
غلى الدم في عروقي بلحظة اشتعال الأنوار ، شيءٌ فيا كان يقول لي لا تنظري ، موتي فهنا تـنـتهي الحكايات يا نور ، هنا النور الذي طلبته يكشف كل ما خبأته براءتك نظرت في وجه فتى الظلام ، لأول مرة ، ونظرت في الطرف المقابل للشيطان الذي كشفنا ، لو كنتُ جبلاً لما صمدت بموقف كهذا ، لم أهمس حرفاً ، عدت نظرت في عينيه ، وسقطت أرضاً مغشياً علي وأنا أحمل ملامح الميتة
“واشتعلت الأنوار وانكشفنا عراةً والاجساد ، تحمرُ كالأزهار
يا ليتـني مت قبل أن أراك يا ليتك الرجال كلهم ، سواك
يا ليت لم تكون يا ليتك لم تهدني الجنون يا جنون
يا ليتني أشعلت يوماً شمعةً أموت فيها أحترق يا ليت كنت أي حبٍ ينتهي فنفترق
سودتُ نفسي بل انها تعفنت ما عاد فيها بقعة من البياض أطفئ الأنوار يا ابني الحبيب فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض ”
احذر ما تتمنى ، كم تمنيت أن أعرف من تكون يا فتى الظلام ، وليتني ما تمنيت فتى الظلام لم يكن سوى ابن اختي رياض لا ليس ابن اختي ، بل قد تربى هنا كابني رياض ابني ، وابن اختي ، وصار عشيقي وزوجي أي صلة تربطني بك أي جنون دفعك لمضاجعتي وأي جنون أعماني عن معرفتك
ابني وليد ، لا أعرف منذ متى يعرف بعلاقتنا ، ولا أعرف منذ متى وهو يرانا نتضاجع لكنه لم يشغل الأنوار إلا وهو يعلم بكل شيء ، وهو على ثقة بذلك ليتك كنت خالد يا فتى الظلام ، ليتك كنت أي أحدٍ غريب ، لماذا أنت يا رياض ، لماذا قتلتنا هكذا
كنت قد أغشي علي ، ولكن عيني كانت ترى بصورة غير واضحة ما ي��دث ابني وليد اقترب ورمى نفسه على الأريكة وجلست أسمع قهقهته رياض يبكي ، يرفعني بين ذراعيه ويركض بي في المنزل أدخلني حجرة نومي ، رماني على سريري ، ذهب وعاد سريعاً ، أجلسني وهو يضع على جسدي أول ما وجده في خزنة الملابس وهل يفيد أن تغطي جسدي بعد أن ضاجعته وأنت تعلم لمن ينتمي ! رفعني مرة أخرى بين ذراعيه ، ركض بي مجدداً للصالة ، وأجلسني على أريكة ، ركض للمطبخ وأتى سريعاً بكوب من الماء
أسمع ابني وليد يصرخ بكلمات ضاحكاً ، ورياض يرد عليه باكياً
يضع بعضاً من الماء في كفه ، ويرشح وجهي ويبـلله علي أستفيق لا تفعل ، لا أريد أن أستفيق ، اريد أن اموت هنا ، على هذه الأريكة ، بملابسي ، فقد مت عارية قبل قليل أمامك
لا زال يقف يرش الماء على وجهي ويمسحه حتى انتهى الكوب وأنا لم أتحرك جثى على ركبتيه ، وضع رأسه في حجري وبكى بحرقة وهو يصرخ بكلمات لا أستطيع سماعها بوضوح مرت دقائق قليلة وأنا بين الوعي واللاوعي قبل أن أستفيق ثانية ، وأرى رياض لا يزال واضعاً رأسه على بطني ويبكي وقد لبس ثوبه : “خالتي ارجعي ، خالتي خذي روحي بس ارجعي ، خالتي حبيبتي اغفري لي اغفري لي ”
الآن أصبحت خالتك يا رياض ؟ ألم أكن قبل قليلٍ خليلتك وشريكة فراشك ؟ ألم أكن قبل قليل عارية تحتك ؟ كيف تجرؤ أن تسميني خالتك بعد أن فعلت ما فعلت !
تحركت أخيراً ، فرفع وجهه ينظر لي بدموعه وفيه من الفرح برؤيتي على قيد الحياة ما فيه من الحزن لما سيحدث
قبل أن يتكلم تكلمت أنا بهدوء : “ تباعد عني ولا تلمسني ” ابتعد رياض ووقف أمامي
وليد كان مستلقياً على الأريكة المقابلة ، حين سمع صوتي عدل من جلسته وتكلم ساخراً : “ أووه يا سلام أخيراً اوتعت الأميرة النائمة ههههههههههه ” قبل أن أرد عليه تكلم مرة أخرى : “ ليه زعلانه على الحلو ، يعني عشانه ولد اختك بتطلعي الشرف عليه ؟ القريب أولى من الغريب والا يا بن خالتي ؟ ” أنا ورياض مخفضان الرأس ولا نرد بأي كلمة واصل وليد بنبرة أكثر جديةٍ هذه المرة : “ آخ بس لو تدروا من متى وأنا أنتظر هاليوم وكم ضحيت عشانه ، قبل سبعة أشهر يجيني خالد يقول لي أبيك بموضوع خاص ، وكلمني وقال في احد يتصل على أمك من رقم الشباب ويأذيها ويتلفظ عليها وقالت لي أدور عليه بس ما أقولك ، أنا لحظتها انصدمت ! ليه أمي الحبيبة ما تبيني أدري انه فيه أحد يتصل عليها ، مباشرة قلت الموضوع أكبر من كذا ، الموضوع أكبر من انه اتصال ، في نفس الوقت رياض حركاته تغيرت مع الشباب ، ما عاد مثل أول يبي أرقام بنات ويضبط هذي ويطلع مع ذيك ، اللي فهمته من اتصالات امي مع خالد ان الرقم ما يتصل الا اذا كنت أنا نايم أو مشغول كثير ، اتفقت مع خالد ان امي ما تدري عن الرقم عند مين يصير ، وانه قبل ل�� يكلمها يكلمني أنا ، أنا كان فيني شوية شك فيك يا رياض وكنت أتمنى ان شكي مو صحيح ، لين جا يوم السفر ، ولليوم ما أنسى يوم جات عينك على امي يوم جينا ناخذ الجواز كيف أكلتها أكل ، طلعنا للطريق ، وسألتك قبلها ان كان عندك بنت تطقطق عليها هاليومين ، وكنت تحاول تخبي علي الموضوع وهذي أول مرة تخبي علي أي بنت تنام معها ، رحنا نختار القحاب في الفندق .. ”
هنا شهقت أنا ، انه ذلك اليوم الذي سافرا فيه ليشتروا كتباً كما يدعي
استمر وليد : “ أيوه لا تشهقي ، رحنا ناخذ قحاب ما رحنا لا معرض كتاب ولا غيره ، رياض ذاك اليوم وعلى غير العادة ما عجبته ولا بنت ، بالرغم بان البنات مزز ، ذوقه فجأة ارتفع ، كنت شاك انه على علاقة مع اختي رانيا ، فقلت بمثل عليه اني سكران ، واذا كان فعلاً هو الرقم اللي يتصل حنكفشه ، وعملت المسرحية عليك اني شارب وموصل ، وأنا ما شربت ولا شي ، خليتك تضربني وتشيلني على كتفك للغرفة وتتأكد باني نايم ، بعدها بعشر دقايق يجيني اتصال من خالد بان الجوال اختفى من الاستراحة ، وفي نفس اللحظة اللي يكلمني خالد فيها سمعت جوال امي يرن ، قلت لخالد لا يرفع اذا امي اتصلت عليه ، انتظرت ذاك اليوم ، لين شفتك من النافذة تمشي ومغطي كل شي فيك ، لكن مو انا اللي تمشي عليا ، دخلت البيت ، وامي هيا اللي استقبلتك ، عرفت وقتها انها ما تعرف انت مين ، سمعتكم تدخلوا الغرفة ، وتحملت وأنا فاير داخلي بركان وأنا أسمعكم تتمنيكوا ، من أول دقيقة لآخر دقيقة وأنا أسمع وأحترق ، طلع رياض من البيت ، وأنا داخلي نار ، رحت لبست مثل ما كان لابس ، كنت حدخل عليك الغرفة وحذبحك ، كنت أبغى أنتقم من رياض ، ومنك ، ومني أنا اللي تحملت أسمع اللي سمعته ، لفيت وجهي وجسمي وطقيت باب غرفتك ، فتحتي الباب شوية وشفتيني ، عبالك انو أنا رياض مرة تانية ، سحبتيني للغرفة وقلتي اش فيك رجعت يا مجنون ، تذكري ايش كنتي لابسة يا ماما ؟ ”
كنت أسمع وأنا لا أصدق ما حولي ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا أعرف تفاصيل ما حدث بعد ذلك ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا الآن عرفت أن رياض لم يضاجعني مرتين في تلك الليلة ، بل أنه ابني من ضاجعني انتقاماً ، وأنه هو النسخة الوحشية من فتى الظلام التي شقت مؤخرتي دون رحمة ورحلت ، ألا يكفي أن يكون ابن اختي ضاجعني تحت قناع حتى يأتي ابني ويكمل جريمته ، أي استغلالٍ لضعفي فعلتماه
“ باختصار كنتي لابسة من غير ملابس ، ومدري ايش اللي صابني وحول انتقامي من اني اضربك ، الى اني أنيكك ”
قاطعته وانا ابكي : “ يا حقير أنا أمُك , أنا أمك أنا أمك ” رياض رفع رأسه هذه المرة وتبدل انكساره لخشونة في وجه وليد
واصل وليد : “ ما علينا صار اللي صار ، بعدها قررت أنتقم من رياض بأي طريقة ، هنا بدا دور رانيا ، قدرت أخرفن خالد برانيا أختي ، بالمقابل لي انه يراقب كل تحركات رياض ، وفي نفس الوقت أعطاني أربع كاميرات تجسس من دون ما أدفع ريال ، طبعاً كلو لعيون رانيا ، خطتي كانت اني أنيك خالتي سميرة ، وأعطيك نسخة من الفيديوهات عشان تشوفني وأنا أنيك أمك وتعيش النار اللي أنا عشتها ، استغليت سفر أبوك ودوامك وقلت حنيكها في ذيك الليلة ، لكن للأسف الظاهر خالتي سمير شبعانه نيك من أبو رياض ، ما كان فيه أي استجابة منها وما وصلت ولو خطوة قريبة اني أقدر أنيكها للأسف ، لكني ما رجعت فاضي ، استنيت أمك تدخل الحمام ، ورحت ركبت الكاميرات الأربع في غرفة النوم ”
قاطعه رياض وهو يصرخ : “ يا خنيث ”
أكمل وليد ضاحكاً : “ ما يحتاج ندخل في التفاصيل ، الزبده ان عندي حالياً أربعه أفلام لأمك وأبوك وهما يتمنيكوا ، والاتفاق من الأخير أعطيك وياه ، اذا اشوفك مقرب عند بيتنا لو بس تمر ، وعد مني الأفلام في أكبر مواقع السكس وفي أول الصفحات ، وعد مني ان امك تـنـتحر لو شافت الفيديوهات ، وحتشوفهم لو تقرب انت من البيت مره ثانيه ”
صمتـنا قليلاً والدنيا تدور حولي ، أشعر بأني في حلمٍ وأتمنى لو أفيق الآن ، أتمنى أن يصفعني أحدهم
تكلم رياض وهو ينظر لي : “ ما فيه شي ظل يتخبى الحين ، وانا بقول القصة من طرفي بكل صراحة ما بعطي لنفسي أي عذر ، كنت راجع بيتكم ذاك اليوم أجيب أجهزة البلاي ستيشن ، ما كان في داخلي أي نية اني آذيك بأي طريقة ، كنت أحبك ، ممكن اني كنت أحبك كخالتي وبس ، أو اني كنت أخاف أعترف لنفسي اني أحبك أكثر من كونك خالتي ، كنت أشوف فيك أجمل أنثى ، وكنت أشوف ورى هالجمال صبرك على زوجك وعلى أولادك ، دايم أقول لنفسي لو فيه بنت بجمال خالتي نور وقلبها كنت من بكرة تزوجتها وحبيتها لآخر يوم في حياتي ، لكن مستحيل أعترف لنفسي باني كنت أحبك انتي ، وأبيك انتي لآخر يوم في حياتي ، دخلت البيت والمكان ما فيه ولا نور واحد ، سحبتيني وبستيني ، كانت صدمة لي ، وكنت في البداية ع بالي رانيا ، وكنت أحاول أباعدك عني لأني أعرف رانيا مراهقة وممكن تتهور وتسويها ، وأنا اباعدك عني تذكرت بان البيت ما فيه الا انتي ، هنا تجمدت ، كأني في حلم ، أنا مع البنت اللي أتمناها ، والنور مستحيل يخليها تشوفني أو يخليني أشوفها ، لا هيه بتشعر بالذنب ولا أنا ، وكنت أموت في كل مرة تقولي فيها عصام ، وانتي ما تدري انه اللي معاك أنا مش زوجك ، هربت ذيك الليلة ، وكنت نويت اني ما أعودها ، بكيت بكيت بكيت ، عذبت نفسي وحرقتها باللي سويته ، وكنت جيتك بعتذر منك وأقول لك انا ننهي اللي صار ، لكن لما شفتك مرة ثانية رجعت ذكريات أول مرة ، من بعد المرة الثانية أقتنعت تماماً باني غرقت ، وصرت ما اخجل أقول لنفسي اني أحبك ، واني اخاف عليك من نسمة الهوا ، واني اغار عليك من الناس كلها ، كل ذكرى في الماضي معاك رجعتها بشكل ثاني ، رسمت منها قصة حب بيني وبينك عمرها أكثر من عشرين سنة ”
صمت قليلاً ثم أعاد النظر في عيني : “ اقتليني ألف مرة ما بغير رايي فيك ، انتي مش خالتي ، انتي حبيبتي ”
لم ينتهي من جملته حتى وقفت وصفعته على وجهه بأقوى ما أملك : “ أنا مش خالتك ، ولا حبيبتك ، ولا أي حاجه في حياتك يا حقير ، ولا تجرأ تناديني حتى باسمي ” لا أعرف ان كنت تسرعت وانفعلت في ردة فعلي هذه ، لكني كنت معذورة في أي تصرف وأنا أعرف ان ابني وابن اختي قد ضاجعوني
كانت صفعتي كالقشة التي قسمت ظهر البعير ، لم أرى رياض منكسراً كما رأيته بعد هذه الصفعة
تكلم وليد مخاطباً رياض : “ سمعت يا شرموط والا اعيد عليك الكلام ، اخلص وشيل عفشك ولا اشوفك توطوط مرة ثاني لا تخلي فضيحتك تصير فضيحة أمك ”
نظر لي رياض بانكساره : “ كلام هالسربوت ما يأثر فيني ولا يغير شي ، اللي سواه فيك مش أقل من اللي أنا سويته ، أنا ما انكسرت الا منك يا نور ، انا ما انكسرت الا من هالكف ، أنا وعدتك ان النور لو اتفتح بتكون المرة الأولى والأخيرة اللي تشوفيني ”
بعد جملته الأخيرة هذه ، وجدته يسحبني رغماً عني ويضمني إليه ، حاولت أن أبتعد ، ضربته بيدي بأقوى ما لجي ، تتخبط يدي على رأسه وظهره ، لم يفد ، فعضضته عضة قوية على كتفه وأنا أبكي أترجاه أن يتركني ، حتى رأيت الدم يخرج من كتفه ويسيل على ملابسه ، وهو لا يتركني ، مرت دقيقتان حتى تعبت أسناني ، ازحت وجهي عن كتفه ، فتركني ، نظر لي نظرة أخيرة والدموع تملأ وجهه المبعثر ، وابتسم ورحل
مرت سنتان على هذه الحادثة
كم أريد أن أخبركم بأنها لم تكن المرة الأخيرة التي رأيت فيها رياض ، لكنها كانت الأخيرة حقاً
كم أريد أن أخبركم أنه لم يرحل مودعاً عائلته بحجة الوظيفة في مدينة تبعد عشر ساعاتٍ عن مدينتنا ، لكنه رحل حقاً
كم أريد أن أخبركم أنه لم يغير رقمه وأنه لم يخفِ عنوانه عنا ، لكنه فعل
رحل رياض تاركاً خلفة أغرب قصة حب صنعها في الظلام
رحل ليتركني أبني ما هدم من حياتي وحدي
رحل مخلفاً قلباً هواه في الظلام وكرهه في النور
كانت سميرة اختي تشتكي لي منه كل اسبوع بأنه يتصل من كابينات التليفون ، ليطمئن عليها أسبوعياً وأنه زارها مرةً واحدة في العامين الذان غاب عنها ، كانت تحدثني دائماً عن يوم رحيله ، وكيف أنه بكى كثيراً وهو يقول لها سامحيني ، وأنها ظنت بأنها لن تراه بعدها أبداً عاد مرةً واحدة بعد غيابه بثمانية أشهر ، وبات ليلة واحدة ورحل قبل أن يراه أحد ، ثم عاد بعدها بستة أشهر ليبات ليلة أخرى ويرحل ، ودائماً ما يتوعد أمه بأنها ان اخبرت احداً بأنه موجود فلن يعود مرة أخرى
لمدة عام ونصف لم اتحدث مع ابني وليد الا بعدد من الكلمات ، ولم يكن ينظر في عيني أو أنظر في عينه حتى أتاني في أحد الليالي يبكي ، ويعترف لي بأنه ظلمني أكثر مما ظلمني زوجي عصام ، بكى كثيراً تلك الليلة وهو يطلب مني أن اكون أمه من جديد فقد تعب وهو يعيش بلا أمٍ ولا أب بعدها بدأت علاقتي تعود تدريجياً مع ابني وليد ، حتى أصبحت أفضل مما كانت قبلاً ، أصبح يطيع كلامي ويحترمني أكثر من السابق بكثير
رانيا لم تعلم بما حدث ، ولكنها كانت تستغرب من علاقتي بوليد وتظن أنها بسبب ما حدث بينها وبين خالد خالد اتى للمنزل مع أمه ليطلب يد رانيا ، وافق عصام عليه بشرط ان لا تتم الخطبة حتى تنهي رانيا دراستها
سميرة أختي بدأت تصاب بالذعر كثيراً ، في ليالٍ كثيرة أنام معها حين يكون زوجها في رحلة عمل ، كنت أنام على نفس السرير الذي كان ينام فيه رياض ، وفي كل مرة أشعر بالغرابة والتخبط في مشاعري
واليوم ، هو نهاية الأسبوع ، وبعد أن مرت أكثر من سنتان على رحيله ألبس بجامتي ونستعد أنا وأختي سميرة للنوم في منزلها ، في التلفزيون أحد المسلسلات التي تشاهدها أختي سميرة ، وأشاهد أنا مجبورة معها
كانت سميرة مندمجة مع صوت التلفزيون ، لكن ذلك الصوت لم يفتني ، سمعت صوت المفتاح ، يدور في القفل ، ويفتح باب المنزل ، وقفت ومررت على اختي سميرة المخدرة تماماً بما يعرضه التلفزيون واتجهت لمدخل المنزل ، لأراه هناك يضع حذاءه في رفوف الأحذية ويحمل على ظهره حقيبة ، يتحرك ببطئ المحتضر ، لم يكن قد لاحظني بعد ، أو لاحظ مفاجأتي برؤيته أدار وجهه ليراني واقفة هناك أنظر له ، تجمد مكانه ، التقت أعيننا لأول مرة منذ سنتان ، يدور حول عينيه السواد ، يتبعثر شعره ولحيته ، ينظر لي وكأن الكون فراغ الا من أنا ، يوقفه الفضول من حركتي القادمة ، ويدع الوقت يمر كل الذكريات ، الحزينة والسعيدة ، كل جريمة أجرمها بحقي ، وكل سعادة صنعها في حياتي ، مرت بين أعيننا ، ينظر لي وكله مفاجأة ، لم يكن يتوقعني ولم أكن أتوقعه هل يمحي الوقت خطأً بحجم ما ارتكبناه ؟ هل سامحتك لأنك غبت عامين عني ؟ كل هذا لم أفكر فيه ، كان لا يزال يقف عند الباب كمن سيغير رأيه وسيرحل مشيت باتجاهه ببطئ ، وفي كل خطوة أقتربها لا أعلم أين سيأخذني اقترابي منه أنا أحبُه ، أنا أكرهُه ، أريد قتله ، وأريد أن أضمه نعم هذا ما أنا متأكدة منه ، أني فقدتُه فقدتُه كثيراً وصلت له ، ورميت نفسي بين ذراعية وضممته إلى صدري بك��ت أنا بحرقة ، وبكى هو بحرقة أكثر وهو يضمني دموعي تبلل ملابسه ، ودموعه تبلل شعري
سميرة سمعت بكاءنا فأتت مسرعة ، ما ان رأتنا حتى بكت هي الأخرى
لا أعلم ان كان سيبقى ، أم إن كان سيرحل كما المرتين اللاتي سبقت لكني أحتاج لضمه ، لهذه اللحظة فقط ، لهذه اللحظة
321 notes
·
View notes
Text
42K notes
·
View notes
Video
Bunun uzun versiyonunu bulana esimden cok ozel fotolar vede video yolluycam
19K notes
·
View notes