mihmen

[mihmen]

ها قد رحلتِ .وفي فؤادي من عيونكِ ألف ذكري ،

يجتاحني منها هواكِ فأنحني حزناً وقهراً !

ها قد رحلتِ ..

فكيف لي ألا أفجر ما كتمتُ لأملأ الآفاق شعراً ..من ذا يلوم العاشق المجنون إن غنى العذاب ..فلم يدع للناس ستراً ..!

هم أيقظوه وكان مشغولاً بحبكِ هائماً قلباً وفكرا ..

هم أخرجوه من النعيم إلى السعير وأشربوه الكاس مرا ،

قالوا له دع قيدها دع سجن عينيها ، وغادر!

ما دروا ... ما دروا ... ما دروا ... ما دروا

ما دروا من أنه قد كان في عينيك حراً ~

"قالوا له: "هذه قصور الطامحين فخلِّها.. لا يشغلنَّك حُبها" ياليتهم تركوا القصور لنفسهم، وبنوا لأجلي.. من صخور #القدس قبرا"

[mihmen]

نحن جنود طارق لا نخشى المطارق في يميننا  المعالق وفي شمالنا المجانق

ان خضعتم نعانق وان تمردتم نعارك.......😎

[mihmen]

قصاصة ورق

......كانت جالسة وحيدة تراقص اصابعها على الطاولة  التي قد ركنتها في ركن به ضوء خافت وزينتها بإكليل المصابح الموهجة.،

كانت  سارحة   مع  انغام الموسيقى ترادف ساقيها كل مرة مستنتجا أن حبيبها أو عشيقها 

لم يلتزم بالموعد تقدمت نحوها  وقلت لها  هل ترغبين بشئ ما

قالت لا أريد شيئا 

تقدمت قليلا ثم قالت حسبك هل تسمح لي بأستعمال هاتفك و اريد ان أجري إتصال قلت لها تفضلي اخدت الهاتف وطلبت الرقم ولكنه لم يرد فأرجعت لي هاتفي وانصرفت عنها

مرت فترة من الليل وشارفت على اغلاق المحل ولكنها لم ترحل تقدمت نحوها لاخبرها قالت ستغلق المحل اليس كذلك  قلت بلى

حملت معطفها وتهيأت للخروج فقلت هل أطلب لك سيارة أجرة

قالت أين اذهب فمن واعدته لم يأتي انا لست من هذه المدينة ......

[mihmen]

زلة لساني

قولي ما شئت فالحرف مؤرخ وجسدك وجمالك  من الزمن برهة

وارضك خصبة ولقحط منزلة اخرى

والزمي العفة فهي للنفس مثلى

[mihmen]

جميلة هذه اللحظات برفقتكم نسطع ونبدع وننسج احلى الحروف والكلمات

هلم نكسر الملل بمناقاشة مسألة ما فتنبثق الاراء من حضراتكم كا فراشات الربيع....

الحنان محطة تختزل فيها الاحزان

.........

[mihmen]

من فيكم يتذكر حبا اخترق شريط حياته رغما عنه ولكنه بقي ذكرى تفرحه وتبكيه أحيانا

وتبقى القلوب مخازن  افراحنا واحزاننا

[mihmen]

كنا ومازلنا عناوين

⠀ ⠀ مع كل طلة شمس قصه جديده

⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ قصة ألم

⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ قصة فرح

⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ قصة سنين

⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ قصة فراق  و بعدها فاصل  ونعود

[mihmen]

كيف يرحلون ويتركوننا حائرون ضمن شريط ذكراهم تائهون

لهم منا بضع نقاط.........

وإلى السطر عائدون

أنتم أحبتنا  وفي قلوبكم  قطعا  خالدون

[mihmen]

صرير قلمي

اقبل الليل بعتمته وتساقطت الثلوج ❄🌨❄ وهبت عاصفة ثلجية فبلغ الثلج النوافد واوصد الابواب

أشعلت قنديلا و اوقدت نارا🔥

تناولت ورقة و قنينة حبر شبه فارغة

اخمن 🤔ماذا أكتب لحبيبتي ✉ من كلمات تجعلها متحمسة للقائي بعد كل هذه المدة ......

✒اما بعد حبيبتي اشتقت لكي كثيرا لقد مر على فراقنا بضعة أشهر في منتصف فصل الربيع ترقبي قدومي انثري الورود 🌺🌺🌺واكرمي الأطفال🍬🍬🍬 حبيبك يحب الحرير والنوم على اسياخ الحرير وحضري الشموع.🕯🕯.............

لكن نفدت قنينة الحبر 🙆‍♂️😁😁😁

[mihmen]

مسودة منسية بين دفاتري وخيباتي

خرجت بعد تردد كبير من الشقة ونزلت السلم لأن المصعد كل معطلا ومكتوب عبارة على أحد أبوابه معطل ويلزم الف ورقة نقدية لاصلاحه تجاهلت الأمر لانني لا أملك مبلغ الاشتراك ،المهم لا علينا اكملت طريقي وتصادفت مع صاحبة النزل توبخ أحد النزلاء لتأخره في دفع المستحقات فهرولت في مشيتي وتابعتني بنظراتها المخيفة وابن ابنتها يعبث بمقتنيات النزيل، المهم لا علينا أكملت طريقي والحمد الله صادفني باب الخروج وتنفست الصعداء استدرت نحو الرصيف وازعجتني أبواق السيارات واصلت السيير وتوقفت عند موقف الحافلات وانا أشاهد أحد المتشردين يبحث عن صفائح الكرطون خاصته وغير بعيد متشرد اخر يجري وصفائح الكرطون الضائعة معه وتناثر بعضها واقتسمها الاخرون

قلت في نفسي ياله من يوم صاخب لربما أعود للشقة واشاهد التلفاز لاختزل هذه الاحداث لكن صادفتني مشادة كلامية بين شاب وفتاة تبيع الورود وازداد صراخهم وتجمع الناس من حولهم ولمحت شلة أطفال يسرقون أغراض المارة ورأيت أمرا غريبا اكتشفته انها مجرد ثمثيلية الا

لأنني تذكرت مشهدا ودي فيه نفس الأشخاص..

فتركت الأمر وأكملت طريقي ال محطة القطار للالتحق بالسوق الأسبوعي......

[mihmen]

كيف  ادس سر العشق في الثرى وقد انبت ورودا  تنشد  أنا سليل عشق قد زرعت تحتى الثرى

وقد حان لمن فتي قلبه أن ينعم بنعمة الهوى

يتوق قلبي للعشق وخسرت  اخر حرب كنت فيها فارس مغوار

وانتهى بي المطاف  سائس يجمع ما بين القش والثرى

[mihmen]

عانقيني واختزلي احزاني.........

[mihmen]

طوبى لذاك الجوهر الذي نتمنى أن يغزو قلوبنا ....

وفي مشهد  نشهده تغلغلت حمى المصالح الشخصية في حرم الصداقة ....

..

[mihmen]

كتاباتي       في مشهد ما من رواية   #احذية مرصعة........

لمحتها من بعيد واقفة واضعة يداها عل حاجز السفينة تتأمل أمواج البحر وبعض الدموع عل خدها تقدمت نحوها بخطوات متقاربة  متسللا نحوها ولكن سطح السفينة فضحني بسبب ضجيج حدائي الكبير لان حدائي أخده أحدهم عندما كنت نائما فوق سطح السفينة فلم أجد إلا هذا الحذاء ولكنه جميل بعض الشيئ.......واكملت الى ان صادفتنى سيقان جميلة وحذاء مرصعا ببعض الأحجار الكريمة  فرفعت راسي الى حد ما ولم اكمل لقصر قامتي لقد كانت طويلة وجميلة .....فوضعت يدها بلطف على كتفي  لتوقفني شعرت حينها بدقات قلبي تتسارع....فقالت : حسبك يا هذا ماذا انت فاعل. قلت لها ابتعدي قليلا لو سمحت فأنا في مهمة ابتسمت وقالت أي مهمة هذه أيها القصير قلت لها ساخرا هناك من هو أطول منك أكيد قالت: حسننا اعتذر منك يا طويل اللسان نظرت اليها وقلت لها : هل تملكين شريط قياس احتاجه لاقيس سطح السفينة بذلا من خطواتي القصيرة انحنت قليلا مني و شدت بيديها على وجنتي وقالت هل تراني خياطة ايها القزم.....

.....رست السفينة عل مرسى غريب  ولكنه ليس المرسى الذي هو آخر محطة لي ولكن لأسباب ذكرها القبطان وهي بعض الحاجيات التى نفدت بسبب مساعدة السفينة المعطلة التى وجدناها في عرض البحر وبالتالي قليل من  الراحة لطقم السفينة وطلبوا من أن نترجل منها  لأسباب أمنية صادفتني تلك السيدة  الطويلة بلباس يشبه لباس هذه البلدة التى بصدد النزول إليها فالنساء بلباس  والرجال بلباس آخر  ولكنهم بزي موحد نظرت إلي وقالت هناك لافتة يجب عليك قراءتها جيد وان أردت مساعدة حملتك لقراءتها فغضبت منها وامسكت بشيئا كل قريبا مني ورميته عليها ولكنه لم يصيبها تبسمت ورجعت لحزنها مرة ثانية ومضت  وركبت سياره ورحلت بعيدا  تقدمت لأقرب رصيف وصادفتني عربة يجرها حصان قلت فرصة للتنزه والتعرف على المدينة قاصدا فندق  أو خان لاقضي الليل أو لعلها ايام طوال......      يتبع

[mihmen]

مقتطفات كتاباتي

 *ساعي البريد* قصة قصيرة

.........بعد يوما متعب وشاق نظرت في جراب حقيبتي فوجدت رسالة أخيرة فقرات العنوان وأكملت طريقي وصلت عند صندوق الرسائل فوجدته محطما وكان المسكن في وسط المزرعة تنهدت قليلا..

ثم اتجهت نحو المنزل فسمعت نباح الكلاب عندها ركضت بكل سرعة

والكلاب تعدو ورائي.........

... بعد كر وفر واجهت الباب وكان شبه موصود فدخلت مسرعا و اقفلت الباب جيدا عندها ناديت بصوت خافت هل من أحد هنا أنا ساعي البريد يحمل لكم رسالة  وفي تلك اللحظات كنت استنشق روائح عطرة وربما احدهم كان يستحم ...برهة احسست أن أحد يراقبني فلمحت تفاصيل جسد أنثى  شبه عاري فصمدت في مكاني وانزلت عيناي الى الأسفل.....

...قلت : مرحبا أنا اسف لقد كان هناك ...فجأة قاطعتني وقالت : اعرف ما حدث لك كنت أراقبك  ولماذا لم تضع الرسالة في الصندوق  قلت : اه وجدته محطما وغير صالح  قالت : لا يمكن   قلت : أجل وجدته محطما

قالت : خد المنظار أيها الفضولي وعاينه ..

وقتها  اخدت المنظار  قلت : ما هذا ..لا يصدق لقد كان محطما

جلست  من شدة الذهول ...

قالت: وكيف العمل هل اخبر الشرطة على اقتحامك البيت  

قلت : أرجوك لا  لا ..قد أخسر عملي و شرفي  صديقيني لقد كان محطما و كانت الرسالة الأخيرة و عملي  يقضي بأن أوصل الرسائل الى اصحابها.....  

....قالت : حسبك  لا اريد سماع قصتك    ...أنزع ملابسك

قلت: كيف ماذا لم اسمعك جيدا....

قالت  : نعم انزعها كاملة   والا    اخبر الشرطة ....

قلت   لا يعقل انت مجنونة كيف ....تكونين بهده السفالة  أن لا انزعها الا للزوجتي   ....

قالت : أنا زوجتك يا رجل  ....افتح الرسالة ...

قلت : ماذا .....هذه سفالة وقلة احترم

قلت : ليس من شهامتي أن  أفتح رسائل  الاخرين

قالت : لا عليك افتحها لأنني لا اجيد القراءة والكتابة ...

نظرت لها باستغراب.... وقلت في نفسي سيدة في قمة القوام والجمال وتقول ما قالت أنفا ....هذا لا يعقل

قلت: حسنا   أنت طلبت ذلك...فتحت الرسالة بلطف وقرأتها ...

يا إلهي إنها فعلا قسيمة زواج هذا لا يعقل لا اتذكر انني فعلت هذا هناك خطب ما .....انزعجت كثيرا

وماهي إلا لحظات حتى خرج فريق تصوير واخبروني أنها كمرة خفية

يا ليتها كانت حقيقية هههه.....

...

[mihmen]

لا تعلم بائسا كيف يدرف الدموع بل اعطيه منديلا من جيبك......

[mihmen]

حتى في افراحنا تتربص بنا الأحزان......