Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
Fusionlots.com
The website Fusionlots.com has been classified as an 'Investment Site'. This classification warrants particular attention due to the specific risks and concerns associated with websites offering investment opportunities. It is common for such sites to be scrutinized more thoroughly, as the financial sector is frequently targeted by fraudulent schemes and scams. Users are advised to exercise extreme caution and conduct comprehensive research before engaging with any investment opportunities presented by Fusionlots.com. It's important to verify the site's legitimacy, regulatory compliance, and the credibility of its investment offerings to safeguard against potential financial fraud or deceptive practices.
Fusionlots.com is engaged in activities with a high risk of fraud. Usually, these are sites related to cryptocurrency, investments, and casinos.
Scammers are always finding new ways to steal your money using cryptocurrency. Here are some things to know to steer clear of a crypto con.
Only scammers demand payment in cryptocurrency. No legitimate business will demand you send cryptocurrency in advance – not to buy something and not to protect your money. That’s always a scam.
Only scammers will guarantee profits or significant returns. Don't trust people who promise you can quickly and easily make money in the crypto markets.
Never mix online dating and investment advice. If you meet someone on a dating site or app, and they want to show you how to invest in crypto or ask you to send them crypto, that’s a scam.
0 notes
Text
الحكم بالسجن بتهم الفساد لمدير سابق لشركة
بطاقات دفع عراقية، مرتبط بالحشد الشعبي
الخبر: بعد تحقيق دام أشهر، أصدر القضاء العراقي حكمًا بالسجن على المدير السابق لشركة كي كارد Qi Card، بهاء عبد الحسين، الذي كان قد اعتُقل في سبتمبر/أيلول 2020 وبقي محتجزًا لدى السلطات حتى إدانته بتهمة الفساد، وفُرضت عليه غرامة ماليّة تزيد على 10 ملايين دينار عراقي (6,846 دولار أمريكي). وتُعتبر شركة كي كارد Qi Card رائدة في تقديم خدمات الدفع الإلكتروني في البلاد إذ أنها تُسهِّل دفع الرواتب والمعاشات التقاعدية لأكثر من مليون عراقي.
التغطية: أفادت وكالة الأنباء العراقية الرسمية (واع) في 24 يناير/كانون الثاني أن محكمة مكافحة الفساد العراقية أصدرت حكمًا بالسجن لمدة أ��بع سنوات بحق مدير شركة كي كارد (Qi card) لقيامه برشوة الرئيس السابق لهيئة التقاعد الوطنية، أحمد عبد الجليل الساعدي. وأضافت الوكالة أن الحكم على عبد الحسين جاء بناءً على تحقيقات لجنة الفساد والجرائم المهمّة التي أنشأها رئيس الوزراء، مصطفى الكاظمي، في أغسطس/آب المنصرم. وتجدر الإشارة إلى أن الصحفي العراقي، مازن الزيدي، كان قد نشر تغريدة في 13 يناير/كانون الثاني أرفقها بمقابلة تلفزيونية للسياسي فائق الشيخ علي زعم فيها أن المدير السابق لكي كارد Qi Card عبد الحسين، قد أدلى باعترافاته تحت التعذيب.
وتناولت معظم وسائل الإعلام العراقية والإقليمية تلك الأنباء بتغطية مماثلة لتغطية وكالة الأنباء العراقية الرسمية (واع)، ومنها الوكالة الوطنية العراقية للأنباء نينا، وبغداد اليوم، وموقع ذا ناشيونال, وموقع الترا عراق.
كما قامت وسيلة الإعلام العراقية المستقلة، ناس، بنشر تقرير في 24 يناير/كانون الثاني يُركز على التهم الموجّهة إلى الرئيس السابق لهيئة التقاعد الوطنية، الساعدي، الذي أصدرت المحكمة بحقه حكمًا بالسجن لمدة ست سنوات وغرامة ماليّة بقيمة 10 ملايين دينار عراقي (6,846 دولار أمريكي) لتلقّيه الرشوة من عبد الحسين. وكانت قوة أمنية خاصة SWAT قد ألقت القبض على الساعدي في منزله، وعلى ستة مسؤولين آخرين كجزء من حملة لمكافحة الفساد.
وكان اعتقال عبد الحسين والساعدي في الخريف الماضي قد ولّد موجات من الصدمة على وسائل التواصل الاجتماعي في العراق، إذ تنوّعت ردود الأفعال بين المستخدمين على صفحة يلا، وهي صفحة على موقع فيسبوك تحظى بشعبية كبيرة في العراق. ففي حين اعتبر البعض أن الأحكام هي للتضحية بأكباش فداء بهدف حماية شخصيات بارزة، توقّع آخرون أن تصدر أحكام العفو عن الفاسدين المحكومين في نهاية الأمر.
السياق/التحليل: تأسست شركة "كي كارد" كمشروع مشترك بين القطاع الخاص، ممثلًا بشركة الأنظمة العراقية للدفع الإلكتروني، والقطاع الحكومي، ممثلًا بمصرف الرافدين. وأنشأ ذلك المشروع شركة البطاقة الذكية الدولية ISC في بغداد عام 2007 التي تدير كي كارد Qi card.
وبحسب تقرير أوردته صحيفة الفايننشال تايمز (FT) عام 2019، كانت شركة البطاقة الذكية الدولية ISC قد قامت بتحويل رواتب واستحقاقات ومعاشات تقاعدية لسبعة ملايين عراقي من خلال خدمة بطاقات كي كارد Qi Card المدفوعة سلفًا. وأفادت تقارير صادرة عام 2017 أن 23 في المئة فقط من العراقيين الذين تزيد أعمارهم عن 15 سنة لديهم حسابات في المؤسسات المالية.
وقد زعمت عدة وسائل إعلام أن قوات الحشد الشعبي كانت قد أساءت استخدام خدمات كي كارد Qi Card. إذ قدّمت صحيفة نيويورك تايمز في يوليو/تموز الماضي، ادعاءات قوية اتهمت فيها قوات الحشد الشعبي بتسجيل 70,000 عنصر "فضائي" في نظام كي كارد Qi Card للدفع الإلكتروني.
وبحسب صحيفة التايمز، فإن الهدف من ذلك كان اختلاس ما يقارب من 800 مليون دولار أمريكي سنويًا. وزعم موقع الميدل إيست آي في تقرير حديث نشره بتاريخ 2 يناير/كانون الثاني من هذا العام، أن نائب رئيس الحشد الشعبي المقتول، أبو مهدي المهندس، كان متورّطًا شخصياً في المخطط المزعوم.
ومن المرجح أن يكون للخلاف حول كي كارد Qi Card أبعاد سياسية. ونظراً للتوتر القائم بين الكاظمي وقوات الحشد الشعبي، فقد يحاول رئيس الوزراء ممارسة الضغط على الحشد أو على قيادات له قد تكون متورطة في معاملات مشبوهة إلى جانب مدير كي كارد السابق، عبد الحسين. فبحسب تقرير الميدل إيست آي، أثّر اعتقال عبد الحسين على دفع رواتب عشرات الآلاف من مقاتلي ومتقاعدي الحشد الشعبي.
المستقبل: من المرجح أن تتزايد قضايا الفساد، قبل الانتخابات النيابية العراقية المقرر إجراءها في الخريف القادم، إذ من المتوقع أن تحاول القوى المتخاصمة، في المجالين السياسي والأمني، تصفية الحسابات وحشد دعم الناخبين.
وإذا لم تُثر الأحكام الصادرة بحق عبد الحسين والساعدي ردود فعل سياسية مناهضة للكاظمي، فمن المرجح أن يتشجع الأخير على اتخاذ خطوات أكثر جرأة لاستهداف شخصيات فاسدة (ومنافسة) بدعم سياسي أقوى من الأحزاب والمجموعات شبه العسكرية المؤثرة.
وكلما زاد الكاظمي في القيام بمثل تلك الإجراءات ــ حتى وإن كانت شديدة الخطورة ــ من المرجح أن يزيد من فرص بقائه في منصبه بعد الانتخابات، بيد أن الكاظمي قد أعلن وبشكل ملحوظ أنه عازمٌ على التنحي بعد انتهاء ولايته الحالية في وقت لاحق من هذا العام.
1 note
·
View note