ms-shorty89

[ms-shorty89]

لعلي أيقظت وحشاً كان لابد أن يبقى في سبات..

هذا الترقب، القلق، الانتظار، الرغبة... هنالك شيءٌ غير صحيح

جسدي وعقلي يترقبان شيئاً لا أعلم ما هو ..

رغبة جنسية متأججة تغمرني تدغدغني ، تدخلني في شعور عارم من السعادة ، ولا تلبث إلا أن ترميني في شعور سحيق من الحزن..

لعلي أيقظت وحشاً كان لابد أن يبقى في سبات..

محاولاتي الصغيرة في أن أكون الصديقة اللطيفة، ذات النصائح والحلول انقلبت علي.. وكأنني أعيش الماضي بكل تفاصيله المرعبة..

جاءت هذه المحاولات في خضم صراعي النفسي المجهول .. لأقف أنا في المنتصف حائرة بين الأسباب والحلول والنفس البشرية والرغبة الجنسية ..

لقد ايقنت أنني أيقظت وحشاً كان لا بد أن يبقى في سبات..

22-5-2025

1:24 pm

[ms-shorty89]

هنالك شيءٌ مايزال عالقاً في مخيلتي، أراه يتخبط يميناً ويساراً، يتمثّل في كل شخص أراه، وكل شيء أفعله.. لتعود الأحداث وتتكرر داخل عقلي مرة أخرى ..

ما الذي يحدث!!!

تجربة عابرة، لم يكن من المفترض أن يكون لها هذا التأثير الكبير !! لعلي أخفقت في حماية نفسي..

يبدو أن النفس البشرية شيءٌ معقد ليس من السهل التحكم بها والسيطرة عليها...

سأعيد ترتيب أوراقي مرة أخرى.. وألملم شتات نفسي..... وابدأ من جديد



18/5/2025

9:20 pm

[ms-shorty89]

مابين هذا وذاك..! تترنح ثملةً باحثةً عن شيءٍ من الاستقرار النفسي..

كما الذي فقد عقله، تتجاوز جميع الخطوط الحمراء، تمشي بعكس التيار ، تلاحق سراباً..

أحلامٌ تتحقق على ارض الواقع، وبعضٌ من الجمال الأخّاذ، وذاك الذي لم تُعرف ماهيته بعد..

وهل للروح ملجأ!!

بعد كل هذه المحاولات يبقى السؤال معلقاً بدون إجابة مشبعة..

24/4/2025

10:40 pm

[ms-shorty89]

كيف لحلم عند أحدهم ان يصبح شيئاً من المسلّمات عند آخرين!!

آخرينَ يرفضون هذه المسلمّات وكأنها شيءٌ عابر..

يالها من حياة بائسة

عديمي الرضى نحن، نعيش من أجل حفنة أحلام لن تتحقق، نبكي كالأطفال خوفاً من مستقبلنا المجهول، نتمسك بابتسامة عابرة وكأنها المنقذ المختار..

نتصارع يومياً مع أفكارنا وذواتنا حتى نصل إلى هذا القدر من العقلانية والهدوء المصطنع..

ومابين أحلامنا التي لن تتحقق وواقعنا البائس، نجلس نحن في المنتصف منتظرين اسدال ستارة النهاية..

Zain

فضفضة غريبة

24/4/2025

6:34 pm

[ms-shorty89]

إنها أدعيتي الرمضانية تتحقق، لقد ألححت بدعاء واحد طوال شهر رمضان، وها أنا أراه يتحقق شيئاً فشيئاً..

ليس بأمنية أو حلم، بل هو شيئ مؤلم كان لابد من حصوله.

أشاهد نفسي من بعيد وأنا اتقمص شخصية الفتاة الجيدة وأقدم مواساتي ومدائحي الثرية.. لم أمل يوماً من هذا الدور المقيت..

مؤمنة أنا بالقضاء والقدر..

واعلم أن الله يحبني ...

لعله قد حان الوقت للتوقف عن العبث قليلاً.. يجب أن انضج..

13/4/2025

11:27 pm

[ms-shorty89]

ما المطلوب من وراء هذه العبثية !!

أسرار وخطوات لاهثة وشيء من البعد ..

لم يظهر الهدف بعد ..!!

تسيطر الرغبة والجوع علينا لنمارس في الخفاء ما عجزنا عنه في وضح النهار.

أفكار متضاربة، رغبة جامحة، واختفاء تأنيب الضمير..

مجرد حكي

4/2/2025

11:55 pm

[ms-shorty89]

What is it that drives us the most during night!

Loneliness, needs, or our stupid brain decides to turn off.

Domination, submission, ropes, whipes and pain.

Feeling safe, protected , understood and horny..

Fulfilling all of your needs and respecting your limits..

Fuck .. thats a wonderful combination..

A high morning

19/1/2025

10:10 am

[ms-shorty89]

ما الذي أهذي به!!

مناوشات بيني وبين عقلي، أحاول إنقاذ نفسي من الوقوع ضحية ل اللهفة والتسرع الأعمى.

جميع قصص الواتباد تتحقق على أرض الواقع، لا بل جميع تخيلاتي وأكثر أحلامي جموحاً تتراقص أمامي لتتلألأ عيناي كما في أفلام الكرتون واركض باتجاهها لعلي أمسك بحلمٍ واحد وأعيشه لمرة في حياتي.

استيقظت صباح اليوم ومازال الأمر يدغدغ عقلي من الداخل، يجب أن اتصرف، إنه لخطأ كبير، سأوقف عقلي وقلبي واتصرف بناءً على ردة فعلي الأولية..

بلوك

أسرع طريقة لإنهاء صراعي الداخلي..

علي أن أنضج..

14/1/2025

1:50 pm

[ms-shorty89]

خرجت اليوم مع صديقتي وخضنا أغرب حوار في حياتنا، لقد غصنا في أسرار حياتنا الجنسية البائسة، أسرار لم يكن يعلم عنها أحد من قبل.

بكت صديقتي، بكت وهي تقول أنها تحتاج أن تتزوج، بكت وهي تتحدث عن غضبها وحزنها في عاداتها السرية، تشعر بالاشمئزاز من نفسها، وتحتاج أن تتزوج.

لقد أفضت إلي بكل همومها المكبوتة بداخلها.. حاولت مواساتها قدر المستطاع، حيث أنني قد عبرت مفترق الطرق هذا من قبل، ولم يكن سهلاً أبداً.

لن أكذب وادّعي الصلابة، هزّني بكاءها وصراحتها..ولا أعلم كيف سيستجيب جسدي لاحقاً.

حديث من داخل السيارة

7/1/2025

10:53 pm

[ms-shorty89]

خرجت اليوم أنا وصديقي في نزهة نهارية بين أحضان اللويبدة، تجولنا سوياً رغم فارق الطول الكبير 😁، حاولنا الحصول على أكبر قدر من أشعة الشمس لعل البرد القارس يختفي قليلاً..

في مكاننا المعتاد جلسنا وتبادلنا شتى أنواع الحديث، وكعادة صديقي المتنمر لم يترك شخصاً لم يحاول تحليله والتنمر عليه. تحدثنا عن الماضي والعائلة وبعض من مشاكلي الخاصة، ولم يخلو الأمر من المواضيع النفسية والفلسفية والتي أغوص معها في عالم آخر من التفكّر والانبهار ولاسيما مع الطريقة العبقرية التي يتحدث بها صديقي..

في مكانٍ مليء بالكحول كنا الوحيدون الذين يشربون النعنع والقرفة. عادة غريبة اكتسبتها من صديقي والتزمت بها، شرب الأعشاب بدل الكافيين. وطبعاً طبق ستيك اللحم الذي ادخلنا في حالة ثمالة وخمول.

أحضرت اليوم هدية لصديقي، أحببت أن أهديه شيء بدون سبب، يسعدني أن أرى الابتسامة على وجه صديقي أو أياً من أصدقائي عند رؤيتهم لهديتي.

وهكذا انتهت نزهتي النهارية بدون أي أفكار منحرفة... أظن أن هذا يعد انتصاراً ...

افتتاحية سنة جديدة كلها تفاؤل وضحك ونفسية جديدة

2/1/2025

11:40 pm

[ms-shorty89]

بدأت عامي الخامس والثلاثون بداية غير موفقة، معلقة مابين اكتئابي الأهوج وقلقي الأحمق، تأتيني الأفكار والهواجس بشكل مستمر وجميعها بدون هدف فقط من أجل الخوف والقلق.

معضلتي الأبدية.. أصدقائي وحاجتي إلى الحب.. لا أخجل من احتياجاتي ولكنني أحاول بشتى الطرق أن لا تسحقني أسفلها..

أحاول العودة بشكل بطيء وحذر إلى تماريني الرياضية وروتيني القديم لعلي أدخل حالة الهدوء والسكينة مرة أخرى .. ولكنني مازلت خائفة من استعمال يدي بشكل قوي ..

أخاف من التعود على الأشخاص، فلا أريد أن أعيش ألم الفراق مرة أخرى..

متعلقة بصديقي الوحيد، أحاول التشبث بآخر ذرة عقلانية لدي، أهذي بمشاعر وهمية وقلوب حمراء وغزل غير موجود، في محاولة للوصول إلى السكينة والهدوء النفسي..

الكثير من عدم الاستحقاق يلتف من حولي لأخفف وطأة تعلقي الأخرق..

وها أنا في منتصف الليل أكتب ما أعجز عن البوح به

11:03 am

29/12/2024

[ms-shorty89]

في صغري أطلقوا علي لقب بطة حيث كانت طريقة مشيي تشبه البطة أتمايل يميناً و يساراً، فلقد كنت سمينة😁

كبرتُ وكبر معي هذا الاسم، المحببون إلى قلبي في العائلة هم الذين مازالوا ينادونني به،والآن هناك صديقي حيث طور الاسم ليصبح بطبوط..

لن أكذب .. ف أنا أفضل هذه الالقاب على اسمي الحقيقي.. فإنها تغمرني الدفء وتعود بي إلى طفولتي.. واتحول تلقائيا إلى طفلة عمرها ٥ سنوات تبتسم فرحاً بلقبها ..

[ms-shorty89]

كيف السبيل إلى البكاء!!؟

معلقة بين الآمٍ ولذةٍ على وشك الحصول..

تتوسل من أجل لمسة..

وتلك الدقائق لا تزيدها إلا شهوة..

ورعشة النهاية في حضن السيطرة تعلن عن انتهاء شبقها الشقي..

خربشات غير مفهومة

24/12/2024

10:49 pm

[ms-shorty89]

خرجت اليوم مع صديقي في نزهة شتوية باردة ابرز ملامحها هدية عيد ميلادي .. لم أعتد على تلقي الهدايا من أصدقائي.. لهذا فرحت كثيراً عندما قدم لي هديته، علبتان صغيرتان تحملان بداخلهما أسوارة وسنسال حيث يحمل كل منهما شكل البطة، وهو لقبي عندما كنت صغيرة وحالياً عند صديقي..

خرجنا اليوم عن المعتاد واخترنا مكاناً جديداً لنمارس فيه حديثنا الفلسفي وتنمر صديقي. قصص عابرة وأفكار غريبة وجديدة وطبعاً الكثير من الضحك..

وكالعادة صديقي الوسيم المثير كان يبدو أكتر إثارة في الجاكيت الطويل الذي يرتديه.. هو يتحدث بكل جدية بموضوع الأعراق والشعوب وأنا افكر في تقبيله.. ولقد لاحظت اليوم حجم يده وأصابعه، ويا لأفكاري المنحرفة التي تأبى عن التوقف..

ياترى هل أترك انطباعاً منحرفاً كهذا لدى صديقي المثير!؟

18/12/2024

11:30 pm

[ms-shorty89]

مازلت عالقة داخل الحلم الذي لم اعد أتذكر منه إلا القليل، حضن سريع كان له الأثر العظيم، الانتظار والترقب والطمأنينة، ممممممم لعله شعور الحب ذلك الذي نسيته منذ زمن.

سعيدة مثل الأطفال لشعور وهمي ..

المهم أنني سعيدة

14/12/2024

2:21 pm

[ms-shorty89]

سلام ، ممكن تقري رواية مجرد فصل و تشاركيني رأيك في واتباد

قصتها مختلفة عن القصص المعتادة

الكتاب اسمه

مملكة الكرونوفيزور...Chronovisor Realm...II

الكاتبة Alia-ipsilia

شكرا

اهلا

اكيد انشالله بقرأها وبرجعلك ✌🏻😁

[ms-shorty89]

مجرد كلمات ومحادثة هاتفية كانت بمثابة جلسة علاج نفسي..

الصراحة ورأي الطرف الآخر المهم جدا..

التفسير الفلسفي والمنطقي لمشاعرنا وأفكارنا وحتى تصرفاتنا..

حضن وهمي عبر شبكة الهاتف يهدم جميع أسواري التي بنيتها مسبقاً..

مجرد حكي

6/12/2024

11:55 pm