okcomputersblog
19 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
رفيق الدرب
أخي، كيف حالك؟٨ شهور مرت منذ أخر مرة كنا جالسين سويًا تبادلنا اطراف الحديث عن مزيكا عبدالحليم حافظ وكيف تلعب بنا من إيقاع إلى أخر ثم تبادلنا اطراف الحديث عما يحدث في بلادنا.فاجئتني حينها انك قد طبعت صور في ستوديو ما عن افلامنا ومسلسلاتنا المفضلةوقضينا باقي اليوم في لصقها على جدران غرفتككنت أشعر بطاقتك الجميلة الطاغية الهادئة وانت تفعل شئ تُحبه.ثم مر علينا ألبومك Ghostly Kisses ال��ُفضل في الخلفية…

View On WordPress
0 notes
Text
أبي .. كيف حالك؟
أبي .. كيف حالك؟
View On WordPress
1 note
·
View note
Text
أبي .. كيف حالك؟
أبي .. كيف حالك؟
أبي .. كيف حالك؟ مرّ الكثير من الوقت أليس كذلك؟ فريقك المفضل سيلعب مبارة مهمة في مسيرة بطولته المفضلة غداً يجول في خاطري الان ذكريات نهائي 2006 و ذكرياتنا معاً أتذكر وجوه اصدقائك في العم�� الذين شاهدوا المبارة في منزلنا لا اتذكر اسمائهم أتذكر لحظات اليأس التي مرت علينا أتذكر بكائي في السرير إلى الله بأن يسجل الأهلي هدف أتذكر فرحتك بهدف تريكة الاسطوري أتذكر لحظة تحول دموعي من اليأس إلى الفرحة أمسكت بي و…
View On WordPress
0 notes
Text
Bloom.
عندما أصبح في العاشرة رأى طفلنا لأول مرة برج يتكون من 9 طوابق كان الاول من نوعه في مدينته ذو الطابع الريف وقف أمامه ونظر له نظره الإنبهار
كيف لهم يبنون هذا العمل الجبار دون الانهيار ولكن لم يكن هذا أول سؤال في مخيلة الطفل سأقول لكم السؤال ولكن دعوني أولاً أخبركم ما أسباب سؤاله هذا السؤال ولماذا هو اول من أتى في عقله
..
أم طفلنا انغمست في الأزهر والأزهر انغمس بها أيضاً
بعد الثانوية…
View On WordPress
0 notes
Text
شبابيك
بكيت اليوم كثيراً ليلة ربيعيه هادئة كرياحها ولكن العاصفة الجامحة كانت فقط بداخلي لم اعلم لماذا بكيت هل من فرط الحنين؟ ام من فرط الوحدة القاتلة المعتادة؟ ام لان اخي الكبير مغادر البلاد وتاركاً ورائه كل شئ قرار قاسي هي الغربة هل تعلم ماذا يعني ان تترك وراء ظهرك 23 عام من الذكريات و الاصدقاء والعلاقات و الأماكن وكل شخص و كل صدفة وكل ذكرى؟
كنت واقفاً معه حتى وقت ما بعد الفجر و العصافير تغرد على…
View On WordPress
0 notes
Text
عن تسلق الحوائط والحروب الغير مُعلنه للمجتمع.
عن تسلق الحوائط والحروب الغير مُعلنه للمجتمع.


Radiohead
من المؤكد انك تعلم عن هوايه تسلق الجبال ورأيت الكثير من الصوره الديجتاليه عنها وعن محبينها ولكن هل تعلم عن هوايه تسلق الحوائط ؟
التي لم تختارها هوايه لك ؟ والتي هي أيضاً لا تندرج تحت مُسمى هوايه
الاختلاف بينهما ان تسلق الحوائط ليست هوايه, ليست حتى انت الفاعل في هذا الحدث بل انت المفعول به
ولكن دعوني أولاً قبل كل شئ ان اتحدث عن هذه التحفه الفنيه التي تُجسد الصراع بين الاكتئاب…
View On WordPress
0 notes
Text
كلماتي المعتاده.
عندما أصبحت في السنه الثامنه من عمري رأيت لأول مره برج يتكون من ٧ طوابق
كان الاول من نوعه في مدينتنا ذو الطابع الريفي
وقفت أمامه ونظرت له نظره الإنبهار
كيف لهم يبنون هذا العمل الجبار دون الانهيار
ولكن
لم يكن هذا أول سؤال في مخيلتي
سأقول لكم السؤال ولكن دعوني اخبركم ما اسباب سؤالي هذا السؤال ولماذا هو اول من أتي في عقلي
أمي انغمست في الأزهر
والازهر انغمس بها أيضاً
بعد الثانويه اتجهت لصحراء مدينه نصر
وتكونت علاقاتها مع أصدقائها المسلمين الاخرين
لتتخرج بلسانس أداب منزوع الدسم الادبي ومحشو بالأدب الاسلامي
ثم تتزوج
فتبدأ قصه أخري سخيفه لتربيه وتلقين الطفلين علي أشياء لم يقرروا انهم يميلون لها
ولكن بداعي ان الام والاب يؤمنون و يعيشون بها فبالتالي يقع علي الاولاد ظلم عدم اختيار اسمائهم
وطريقه حياتهم،دينهم،توجهاتهم واسنادها للام والاب
وبالتالي يتكون طفلين ليسوا مخيرين في فعل شئ
هم يعتقدون انهم مخيرين ولكن لا ليسوا مخيرين،
إلا لو اكتشف احدهم ان هذه خدعه وقعنا بها بسبب الصدفه والقدر
لنرجع إلي البرج و سؤالي
هل تعلمون أول سؤال ظهر في عقلي عندما رأيت البرج الطويل؟
لم يكن سؤال عن جماله، ثباته، معماريته الجميله، لم يكن عن انتظامه ونظامه لم يكن عن مدي روعته حيث انه فريد من نوعه عكس أشياء اخرى
السؤال كان بالنص : " هيبقي منظر ايه الناس وهو بيقع عليهم يوم القيامه؟ تخيل لو انت ماشي يوم جمعه و وقع عليك؟"
ثم أكملت كلام وقولت بالنص : " انا مش جاي هنا تاني يوم الجمعه عشان ميقعش عليا و القيامه بتقوم"
0 notes
Text
صديقتي،، في هذه الللحظه التي أكتب لكي هذه الكلمات استمع إلي أغنيه Mílanó للفرقه الأيسلنديه المميزه في اختيار موسيقاها Sigur rós
صديقتي أكتب لكي ولا أعرف ماذا اكتب ولكن هناك شئ بداخلي يقول لي في كل مره لا تكونين موجوده ان اكتب لكي
صديقتي لا اعلم ماذا تُخبي لنا الأيام ولا أعلم تحديداً ماذا أوصلك لهذه المرحله
انا أعلم كيف وصلت انا لهذه المرحله في حياتي
انا على هيئه رماد رصاصي تُرك بعد اخماد النار التي كانت موجوده فيه
انا إنقطاع الإرسال عن التلفزيون وصوت الوش الذي يحدث عندما يصدر المستقبل قناه الارسال بإشاره صفر فلا يحدث استجابه للإرسال فيصدر هذا الصوت..نعم هذا هو انا
انا انقطاع التيار الكهربي، و اخر 1% في بطاريه المحمول
انا صديق الظلام و الركن البعيد الهادي في أخر المكان
انا كل الليالي التي بكيتي فيها
ولحظات السعاده النادره التي تُنسي بسهوله
أنا القرارات الخاطئه بل اذا كان هناك شخص يتكون على هيئه القرارت الخاطئه فبكل تأكيد سأكون انا
انا ازدحام المرور و تأخرك عن ميعاد مهم او تعتقدين انه مهم
انا أغنيه تأتي لكي من بعيد لتهون أمور الحياه
انا المواطن الحُر، والمقيد في سجن لا يستطيع الخروج منه أيضاً
انا كل دمعه سقطت من عيون المهمشين
وأنا أيضاً أمثل جميع انكسارتهم التي كُبتت لعدم الإحراج
انا كل ضعيف لا يستطيع يعبر عن نفسه.
وكل قوي يريد أن يصبح ضعيف ولا يستطيع
انا المفعول به للظُلم
انا كل شئ تاه في دوره الحياه ولم تجديه
انا أخر من يتحدث عن ما يريده
و أول من يبعد عن الضوضاء
و أول من يبحث على شبيهه
وأخر من يَترُك
واول من يُترَك
انا بحر ولكن البحر الميت
انا كوكب بلوتو
و كل كلاب وقطط الشوارع
انا صوت الحق المكتوم المكبوت
انا كل انسان وحيد يحتاج لرفيق
انا النقاء
والق��ب الذي كان مُشبع بالحياه
انا إيميلي
انا أليكس من فيلم clockwork orange
انا العتمه والسواد و ضيق التنفس
انا الاكتئاب و الانتحار
و الاضطراب النفسي
انا صوت توم يورك الحزين
انا تفائل الاغبياء بالحياه
انا العدل و الحياه السليمه
والعالم الاخر الذي لا يريدون وجوده
انا 25 يناير وحلمنا البعيد
انا القنبله التي على وشك الانفجار
و أيضاً الملاك الذي لا يريد ولا يستطيع أذيه الغير
انا الخير
والشر الذي ولده هذا العالم بداخلي
انا الشيوعيه
انا الوهم..
انا كل ما تبقى من أمل داخل شبيهي
انا الفيروس
انا التطور وأيضاً الطفل الصغير الذي لا يعلم شئ
انا المسجون في مستنقع لا يستطيع الخروج منه
واخيراً..
انا الهايم, فيكي..
3 notes
·
View notes
Text
خرجنا من البار مندفعين، تسعة أشخاص، إن كانت ذاكرتي مازالت أمينة، خمس فتيان وأربعة فتيات، ثلاث فتيان يسيرون متطوحين، واثنين يحاولن التحليق حول الفتيات لحمايتهن، كان مشهدنا مثيرًا لأي شخص ليقوم بمضايقتنا أو على الأقل التلقيح بالكلام، الأربعة يلبسن ملابس قصيرة جدًا، اثنتان منهم سكرانتين تمامًا، الساعة الثانية ليلًا، سائرين نحو حانة أخرى تبعد حوالي أربعة كيلومترات، ولا أذكر لماذا، لم نفكر للحظة بركوب تاكسي، لم نكن قد دخلنا عصر أوبر بعد، كما لم يكن هناك ما يخيف، في تلك الأزمنة، كنا ملوك المدينة المؤقتين غير المتوجين.
في مشهد كلاسيكي تمامًا، ارتطم أحمد بعمود إنارة، بينما كان ينظر في هاتفه، انفجر مصطفى وإبراهيم ومنى في الضحك، الخمسة الآخرين لم ينتبهوا لبعد المسافة النسبي. في المجموعة الأمامية توقفت داليا في منتصف الطريق، وأخذت تدور حول نفسها كأنها ترقص، توترت أنا ، اسمي محمد بالمناسبة..تشرفنا، ومازن، كنا ملوك المدينة صحيح، لكن للمدينة ملوك آخرين لا ينبغي استفزازهم لهذه الدرجة، أنهت داليا رقصتها سريعًا، وحاولت بفشل أن تكمل سيرها في خط مستقيم. لمح مازن جماعة تخرج من شارع جانبي، بنفس التكوين لمجموعته، أربع فتيان وفتاتين، متطوحين، ملوك مؤقتين آخرين للمدينة، من بينهم عرف عبدالرحمن، بطوله الفارع يسهل تمييزه من بعيد، أشار كل منهما للآخر، وأدركا أن كلتا الجماعتين تتجهان لنفس المكان. انتظرناهم حتى أصبحوا قريبين منا، ثم أكملنا سيرنا، خمسة عشر سكرانًا، خمسة عشر سكرانًا، فيهم من أحب.
لو توخينا الدقة، لم أكن أحب منال، إحدى فتاتي مجموعة عبدالرحمن، كنت مفتونًا بها، بظرفها وذكائها وطريقتها في تحريك يديها، وأساسًا، وبشكل كلاسيكي أيضًا بعينيها السمرواتين المرحتين. كنا أعضاء في نفس الشلة لفترة، ثم تناثرت شلتنا بين الشلل، لأسباب ليس الوقت مناسبًا لحكايتها. ولكن مازال يجمعنا ذلك الإحساس بأننا قادمين من نفس المكان، بأننا رفاق كفاح بشكل ما.
أبطأت من خطواتي لتلحقني مجموعة عبدالرحمن،”محمد” وابتسمت، فاردة ذراعيها على وسعهما وكأننا ستحتضن الشارع نفسه وليس شخص ضئيل مثلي، “عامل ايه” وابتسمت مرة أخرى، “أسعد صدفة في حياتي”، قلت في مبالغة متأثرًا بكمية الكؤوس التي شربتها. كنت سعيدًا أيضًا أنها نادتني باسمي الأول، ففي حالة اسم شديد الانتشار لدرجة التلاشي مثل اسمي، ينادينا الناس باسم الأب، غير أن الناس كلهم يظل لديهم “محمدهم الخاص”، “محمد” الأصلي” الذي يمكن ندائه باسمه الأول، وأفرحني أننا مازلت محمدها.
“ لو فضلنا ماشيين كدا، يادوب نلحق نصلي الفجر في البار”، قال عبدالرحمن وضحك، وقهقت منال والفتاة أخرى من مجموعتهم، “الحمدلله إني متوضي”، قلت أنا، فعم السكون المكان، وأخذ الندم يأكلني حتى كدت أختفي. “آسفة” ، ارتطمت بي الفتاة الأخرى في تطوحها، وأنقذتي من الموقف المربك، “لا أبدًا ، مافيش حاجة..محمد”، “منال”، “برده، هو فيه خصم على الإسم وللا ايه..هاهاها”، فابتسمت منال الثانية التي لا أعرفها بأدب وتضامن ورثاء للنكتة غير الموفقة”، وندمت أنني لم أترك الندم يأكلني حتى التلاشي في نكتتي الأولى.
منال التي لا أعرفها، كانت جميلة جدًا، عامة الناس تبدو أجمل تحت تأثير الكحول، لكن منال التي أعرفها كانت أكثر جاذبية، تسير أمامي الآن بخطوات قليلة، مترنحة بوقار أرستقراطي، بشعر قصير، وفستان أسود طويل نسبيًا، بلا أكمام، هل كنا صيفًا، أم كنا متدفئين بالكحول، لا يمكنني الجزم فعلًأ.
اقتربنا من البار، ونحن سبعة عشر شخصًا، انضم اثنين لمجموعتي الأولى في الطريق، مقمسين إلى ثنائيات وثلاثيات، في المقدمة، مازن وداليا، وفي، لا مؤاخذة، المؤخرة، أنا ومنال التي لا أعرفها، نسير مرتبكين متنقلين بين حديث لآخر محاولين اكتشاف أي مساحات مشتركة بيننا، ثم اكتشفتها “عرفتي منال الأولى منين؟”، “الأولى”، “أنا عرفتها الأول فتبقى الأولى”، ضحكت جدًا بما لا يناسب ما قلته، فبدت أجمل في عيني.
في البار، جلسنا بشكل عشوائي، هذا بشكل جماعي، عن نفسي، جلست بقصد مع المنالتين، ثم قامت منال التي أعرفها لترقص، “انتي بقى عرفت منال منين”، هل كانت قد أجابت على سؤالي قبلها؟، “نعرف بعض من زمان، من واحنا في الجامعة تقريبًا”، “كنتوا مع بعض في الجامعة”، “لا أقصد الجامعة كفترة زمنية”، “كفترة زمنية” رددت ورائي وضحكت، حسنًا هي سكرانة، شجعني ذلك، “متهيألي كمان إني بحبها”، “لأ..احكيلي”، “بقول متهيألي مش أكيد، بس شوفي بتحرك ايدها ازاي وهي بترقص، أجمل حد في العالم فعلًا”، “قلتلها قبل كدا”
لم أفعل. كنت أفعل كل شئ عدا ذلك، أطمئن عليها كل يوم، وأجلس بجوارها، أحرك لها الكرسي لتجلس ولتقوم، أذهب معها لمشاويرها الخاصة، وكلما افترقنا بعد لقاء أرسل لها أن أي يوم أراها فيه يوم سعيد.
“لأ، ماقلتلهاش ، مش متأكد أوي من مشاعري..ثم انتي عارفة منال ..صعبة”، “صعبة المنال” قالت وضحكت على نكتتها، لم أضحك لوهلة، وربما تضايقت قليلًا لأن مزاحها كان أفضل من مزاحي، قبل أن أفكر أنها نكتة سهلة بالنسبة لها لأنه اسمها، وبالتأكيد فكرت في ذلك التركيب اللغوي من قبل، اصطنعت ضحكة، “صعبة المنال” منال مستمرة في الرقص، والكحول يجعلها مشوشة وأبعد مما هي في الحقيقة، لكن من بين كل ذلك التشوش، يمكن أن نلمح يديها ترتفع وتهبط بجمال، لكن بصعوبة جدًا يمكن أن نلمح عينيها.
“ايه دا..الساعة بقت خمسة”، قالت منال سهلة الضحك”، اه يا دوب نلحق الفجر”، ضحكت، فضحكت.
112 notes
·
View notes
Video
tumblr
(Después de dos días intentando subir este video, lo logre y ya puedo dar mi discurso)
La casa de papel
Por Alex Pina y producida por Atresmedia.
Cómo en un post anterior os he dicho lo mucho que me gusto esta serie y os la he recomendado, si aún no se han decidido a verla, les he bajado está escena que a mi en especial me ha gustado mucho por todo lo que le compone, que aquí os lo digo:
1.- Personajes: El profesor y Berlín, Ambos caracteres tienen un lado de intriga, y los actores han hecho de ellos una verdadera maravilla, pues tanto la voz, las miradas, todos los gestos son puestos en escena con la pasión, delicadeza y destreza que estos enigmáticos personajes requieren y os puedo asegurar que en cuanto los vean en acción terminarán diciendo “¡Que Majos son estos tíos !” y del profesor ni se diga, van a terminar enamoradas con el romanticismo y el coqueteo que lleva esta trama.
2.- El Himno de la serie. BELLA CIAO. La canción que más mola ha personas como yo, son estas, el himno que tienen tintes clásicos, melancólicos, de guerra, gánsteres, tragedia antigua. Y principalmente está canción es un canto italiano que habla sobre los grupos resistentes contra el fascismo, como ya os menciona nuestra narradora Tokio en el video que os puse. Así que cuando yo escuche Bella ciao, me recordó tanto a la trilogía de Coppola “El padrino”; y bueno esta canción es la que representa al grupo de atracadores y al mismísimo plan perfecto del profesor.
** Sólo como final, miren la serie, por favor, yo no soy fan de este tipo de temas, sobre armas, robos… pero si os gusta la reflexión, la política, la intriga, el romance, el Drama Incluso! debéis darle una oportunidad a esta serie española. Os juro que valdrá la pena, esta en Netflix y cuando se den cuenta que la segunda temporada no está en plataforma van a querer el final y lo buscarán hasta en donde no, como ha sido mi caso.
La casa de papel no sólo les traerá entretenimiento, vendrá acompañada de todo tipo de emociones y sentimientos.
Ps. Ojo yo no hago análisis de series que no valgan la pena o que sólo tengan una bonita fotografía y el típico trillado tema. Yo hago recomendaciones, publico escenas, extraigo citas, por mi propia cuenta, cuando sé que algo merece más de lo que tiene y la casa de papel creo no ha recibido el público justo, por tan buena trama.
237 notes
·
View notes
Text
it’s gonna be a glorious day
i feel my luck could change
Pull me out of the aircrash
Pull me out of the lake
Cause I'm your superhero
We are standing on the edge
0 notes
Quote
One minute, you’re standing in front of me with a warm smile that pulls me in like a cup of coffee on a snowy morning. The next thing I know you are in my head. How did we get here? I don’t remember inviting you in. I guess you snuck in through a window and I just let it go. I figured it was cute, like the boys in the movies. Except when you climbed in it was far more graceful. I hardly even noticed. I let you sit down on my cozy striped couch and said you could make yourself at home. Over time you started to rearrange a few things but I let that slide. I called it compromise. I hardly even noticed. Until one day I looked around and didn’t recognize the place anymore. That couch we used to sit on had been replaced by cold metal chairs and I couldn’t find the door. I asked you to let me out but you called me ungrateful. Said you had built me a home and leaving meant I never loved you. Suddenly, you weren’t like the boys in the movies. I know, because I used to always watch them and think that if anyone ever twisted my arm like that in an attempt to make me stay I would immediately see it as a sign to walk away. But you never twisted my arm. You twisted my words instead. Maybe, if you had been a boy you would have thrown me against a wall but you were far more graceful. You just locked me in my own head. And I hardly even noticed.
I Hardly Even Noticed, V.P. (via bandaids-for-the-heart)
389 notes
·
View notes
Quote
You smiled to mirror mine I believed you were happy for me But now I know, now I see It never reached your eyes
What I thought was sympathetic joy was masked negativity (via dolores-hazy)
192 notes
·
View notes
Quote
Dreamers,Dreamers they never learn they never learn
radiohead
4 notes
·
View notes
Quote
After years of waiting, nothing came.
Radiohead (via sunsetquotes)
1K notes
·
View notes
Quote
Because we separate Like ripples on a blank shore Because we separate (In rainbows) Like ripples on a blank shore (In rainbows)
THOM-THE GOD-YORKE
3 notes
·
View notes
Photo
i watched the first episode of la casa de papel and decided to draw tokio
183 notes
·
View notes