Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
عندما كنت صغيراً تمرض ويسألك الطبيب مما تشكو فــ تنظر لأمك وتتركها تجيب لأنك تثق أنها تشعر بما تشعر به فلا تنسى رعايتها وأنت كبير
0 notes
Text
مهما اختلف الذئاب فيما بينهم فهم لا
يسمحون للكلاب بالتدخل في شؤونهم.
0 notes
Text
0 notes
Text
لو أصبح الصمت يتكلم لقال ان صاحبي يتألم كل يوم في الدقيقه الف مره ولكن اصبحت انا من يسيطر عليه لان لا احد يشعر به مهما تكلم
0 notes
Text
إعلم يا صديقي أن الفتيات لا يبحثن عن عمال بسطاء الفتيات يبحثن عن الأطباء والعلماء ورواد الفضاء ورجال الأعمال...!!👌
0 notes
Text
🔻 وفاء زوجي 🔻
ﺗﺰﻭﺝ ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍ ﻭﺃﺣﺒﻬﺎ ﺟﺪﺍ ..
ﻭﺟﺎﺀ ﻭﻗﺖ ﺍﻧﺘﺸﺮ ﻓﻴﻪ ﻣﺮﺽ ﻳﺴﺒﺐ ﺍﻟﺪﻣﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺸﺮﺗﺘﻪ ﻭﻳﺸﻮﻩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﺗﺸﻮﻳﻪ ﻛﺒﻴﺮ ﺟﺪﺍ
ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺷﻌﺮﺕ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ ﺑﺄﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﻋﻠﻤﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺼﺎﺑﺔ ﺑﻪ ﻭﺳﺘﻔﻘﺪ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ
ﻟﻜﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻟﻢ ﻳﻌﻠﻢ ﺑﻌﺪ ﺑﻤﺮﺿﻬﺎ .. ﻭﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﻟﻠﻌﻮﺩﺓ ﺃﺻﻴﺐ ﺑﺤﺎﺩﺙ ﺃﺩﻯ ﻟﻔﻘﺪ ﺑﺼﺮﻩ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺃﻋﻤﻰ
ﻭﺃﻛﻤﻞ ﺍﻟﺰﻭﺟﺎﻥ ﺣﻴﺎﺗﻬﻤﺎ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﻳﻮﻣﺎ ﻭﺭ … ﺍﺀ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺗﻔﻘﺪ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭﺗﺘﺸﻮﻩ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﻟﺰﻭﺝ ﺃﻋﻤﻰ ﻻﻳﻌﻠﻢ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﻘﺪﻫﺎ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﺑﻞ ﺗﺤﻮﻝ ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻗﺒﺢ ﻭﺍﻛﻤﻠﻮ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ 40 ﺳﻨﺔ ( ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ ﺳﻨﺔ ) ﺑﻨﻔﺲ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﻮﺋﺎﻡ ﻟﻬﻤﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ — ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﺑﺠﻨﻮﻥ ﻭﻳﻌﺎﻣﻠﻬﺎ ﺑﺎﺣﺘﺮﺍﻣﻬﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ ﻛﺬﻟﻚ
ﺍﻟﻰ ﺃﻥ ﺟﺎﺀ ﻳﻮﻡ
ﺗﻮﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ( ﺭﺣﻤﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ )
ﻭﺣﺰﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺣﺰﻧﺎ ﺷﺪﻳﺪﺍ ﻟﻔﺮﺍﻕ ﺣﺒﻴﺒﺘﻪ
ﻭﺣﻴﻨﻤﺎ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﺪﻓﻦ
ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻴﺬﻫﺐ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﻨﺎﺯﻟﻬﻢ
ﻓﻘﺎﻡ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭﺣﺪﻩ
ﻓﻨﺎﺩﺍﻩ ﺭﺟﻞ ﻳﺎ ﺃﺑﻮ ﻓﻼﻥ .. ﺍﻟﻰ ﺃﻳﻦ ﺃﻧﺖ ﺫﺍﻫﺐ؟
ﻓﻘﺎﻝ : ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻲ !!
ﻓﺮﺩ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﺤﺰﻥ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻪ : ﻭﻛﻴﻒ ﺳﺘﺬﻫﺐ ﻭﺣﺪﻙ ﻭﺃﻧﺖ ﺃﻋﻤﻰ ( ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺗﻘﻮﺩﻩ ﻻﻧﻪ ﺍﻋﻤﻰ )
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺰﻭﺝ : ﻟﺴﺖ ﺃﻋﻤﻰ !! ﺍﻧﻤﺎ ﺗﻈﺎﻫﺮﺕ ﺑﺎﻟﻌﻤﻰ ﺣﺘﻰ ﻻﺍﺟﺮﺡ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﻠﻤﺖ ﺑﺎﺻﺎﺑﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺮﺽ، ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﻭﺧﺸﻴﺖ ﺃﻥ ﺗﺤﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﺮﺿﻬﺎ ﻓﺘﻈﺎﻫﺮﺕ ﺑﺎﻟﻌﻤﻰ
ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻻﺭﺑﻌﻴﻦ ﺳﻨﺔ ﻭﺗﻌﺎﻣﻠﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﻨﻔﺲ ﺣﺒﻲ ﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺮﺿﻬﺎ
ﻫﻞ ﺟﻤﻴﻌﻨﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﻮﻥ ﻟﻠﺘﻈﺎﻫﺮ ﺑﺎﻟﻌﻤﻰ ﻛﻰ ﻻ ﻧﺮﻯ ﻋﻴﻮﺏ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ
0 notes
Text
آمنح من تحب منطقة آمنة للبوح دعه يتحدث دون خوف آنصت له بحب حتى لو آعترف لك بمآ يزعجك فآلحب مشاركة وَ ليس مجآملة
0 notes
Text
قصة رائعة فى الاخلاص والوفاء ..
تاجر غني يعيش في أحد المدن ألمت به نازلة فخسر كل ما لديه.
وكان له من الإخلاء الأغنياء فذهب إليهم فردوه فبقي أعزهم على قلبه.
وكان يحسن الظن فيه فاتجه إلى منزله وكان لدى صاحبه ضيع وخدم كثير وعندما وصل استأذن للدخول إليه فتعجب الخدم وقالوا : نخبره!
فذهب أحدهم إليه وقال: هناك من يدعي أنه صاحبك يقال له فلان ولكن ثيابه متسخة و يبدو عليه الفقر.
فقال : قولوا له إني لا أستقبل أحدآ.
عاد هذا الرجل حزينآ وهو يفكر بما حدث غير مصدق أن الكل تركه و تخلى عنده حتى أقرب الناس إليه.
وبينما هو يمشي في الطريق إذ لاقاه تاجران فسألاه عن رجل ،
فقال : نعم ، وهو أبي!
فقالوا: أين نجده؟
فقال : لقد مات.
فقالوا: له عندنا أمانة وبما أنه قد توفي فخذ انت واستلم الأمانة.
فأعطوه كيسآ مملوءآ بالجواهر.
فاحتار الرجل في الكيس حيث أن مدينته تجارة الجواهر فيها قليلة وأسعار الجواهر متدنية.
وفي اليوم التالي إذ بإمرأة عجوز تسأله إذا كان يعرف تاجر مجوهرات
فقال: انا عندي فأي الجواهر تريدين؟
قالت: اي شيء من الأحجار الكريمة يفي بالغرض.
فعرض عليها الكيس فأخذته على شكل دفعات وبمبالغ ضخمة .
فتحسنت أحواله وعاد أحسن مما كان عليه سابقآ.
فتذكر صاحبه السابق الذي رفض حتى استقباله ورؤيته، فأرسل إليه بيتين من الشعر:
صَحِبت قوماً لئاماً لا وفاء لهم
يدعون بين الورى بالمكر والحيل
كانوا يجلونني مذ كنت ربّ غنى
وحين أفلست عدوني من الجّهل
ووصل البيتين لصاحبه فرد عليه بثلاثة ابيات جميلة جداً:
أما الثلاثة وافوك من قبلي
ولم تكن سببآ إلا من الحيل
أما من ابتاعت المرجان والدتي
وأنت أنت أخي بل منتهى أملي
وما ��ردناك من بخل ومن قلل
لكن عليك خشينا وقفة الخجل
0 notes