shms-t

[shms-t]

فإن رضيت، هان عليك مُصابك، واتسعت رحمة الله بِك، ورأيت النّاس حولك يركضون مخبِّطون، وأنت تغشاك السّكينة

[shms-t]

‏"ومهما كنتُ في خيرٍ فإني

لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير." 🤎

[shms-t]

قال ربِّ..

إنّي ظلمتُ نفسي

فاغِفر لي.

فغفَرَ له.

هكذا.. تفضَّل بجواز الاستغفار، ثم تفضَّل بقبولِه وبالغُفران، في دنيا وضَعَ هو أحكامها..

ولو شاء لأعْنَتَنا.. والله عزيزٌ حكيم.

[shms-t]

وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦ ۗ وَمَا ٱلنَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ ٱللَّهِ ٱلْعَزِيزِ ٱلْحَكِيمِ

[shms-t]

[shms-t]

[shms-t]

ما للمدينة في البلاد نظير ! 💚

ومدينته صلى الله عليه وسلم رحيمة كأنما اشتقت الرحمة منه .. تسع زوارها كما وسعت بيوت أنصارها المهاجرين .. حتى شمسها تسير تحتها وكأنما يظلك الغمام الذي أظله صلى الله عليه وسلم .. ساحات مسجده واسعة مهما امتلأت كاتساع قلبه لكل الناس .. تشعر في ضيافته بسماحة ورضا وسكينة تغمرك فأنت أقرب ما يكون إليه .. يستطيب لسانك الصلاة عليه فتشعر كأن همومك كلها انزاحت عن صدرك .. فكأنما هي قطعة من الجنة وضعت للناس في الأرض .. صلى الله على ساكن المدينة ورزقنا شفاعته وصحبته في الآخرة وجواره في الدنيا

[shms-t]

[shms-t]

لا ترفض القلب، حتى لو كان مملوءًا بالحزن، فكنوز الله مدفونة في القلب المنكسر..

[shms-t]

[shms-t]

جاور من يشبهك

و حاور من يحترمك

و شاور من يحبك

وإياك وصحبة اللئيم، فإن الفضل معه عقيم

[shms-t]

‏‏لا تَقبل بحياةٍ لا تَشعُر فيها بِالحياة.

شمس التبريزي

[shms-t]

‏وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ [الإسراء:44]

[shms-t]

اطمئن، على قدر صلاح النوايا تأتي العطايا🤍

[shms-t]

[shms-t]

‏أعتقد أن غاية ما قد يُنعِم الله به على عبدِه أن يتوقَّف عقله عن مساءلة الأقدار.. صغيرها وكبيرها، أن تكون الإجابة دائمًا " الله"، أراد فقدَّر فحكَم.. قدَّر فلطف.

أن تكفي عقلك تلك الإجابة، فيتحرَّك في هذه الدائرة بشكل تلقائي، أن يغزوه المعنى.. فيُسائل نفسَه إلى أقدارِه و ليس العكس.

أن تكون كسيدنا الخضر لسيدنا موسى عليه السلام مع نفسك.. فتنتهي محاولاتك إلى

" رحمةً من ربِّك و ما فعلته عن أمري.. "

ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا..

- النص ل : سلمى رزق

[shms-t]