Tumgik
#آرائهم
judmpto · 8 months
Text
Tumblr media
ساعات بتمنى أنا ويحيى نكون صحاب
وكذا حد تاني متابعاه
5 notes · View notes
yooo-gehn · 3 months
Text
سؤال للحوار موجه للناس هنا بما أنهم أهدي وأعقل شوية، لو فيه واحدة أعلنت كفرها بدينك، وأعلنت مثليتها، والمجتمع فتك بيها ودفعها دفعا لأنها تموت نفسها، أنت ليه مش متعاطف معاها؟ يعني حتى لو كنت شايف الإلحاد والمثلية من الكبائر، ماشي يا سيدي، حقك، بس ليه كل هذا الكره والتشفي؟ بلاش، أهم سؤال عندي، أنت ليه بتعامل إلهك على أنه رئيس شركة هايعاقب أي حد يسيب الشركة؟ مش إلهك مفترض عنه أنه رحيم وأسمى من هذه السلوكيات البشرية المنحطة؟ مش دينك نزل رحمة للعالمين مش للمسلمين بس؟
وبعدين أنت متمسك بالفقه طول الوقت وقاعد تقول للناس ماتفتوش، ووقت الجد تطلع تدينك الشعبي وتحط آية ولا حديث كأنهم جايبين من الآخر؟ أنت فاهم يعني إيه فقه وليه اخترعوه وماكتفوش بالنصوص؟ وفاهم الاختلافات الفقهية بتحصل ليه وإزاي؟ يعني أنت متخيل أنك لما تكتب "ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون"، أنك فاهم حاجة؟ أنت متخيل المأزق اللي أنت بتحط دينك فيه لو صح هذا الكلام؟ إحنا 8 مليار، ومننا أقل من 2 مليار بس مسلمين، أنت عايز تقولي إن ربنا خلق 6 مليار إنسان عشان يروحوا النار ونتشفى فيهم هناك؟ ده هتلر قتل شوية ملايين وبنعتبره أعظم سفاح في التاريخ
طيب أنت تعرف إيه من داخل مباديء الفقه بتاعك عن استثناءات الوضع ده؟ مين اللي هايدخل الجنة ومين داخل النار؟ وهل تعرف إن الحكم في الموضوع ده مش محسوم أساسا؟ وهل تعرف إن الأحكام بنستمدها من استيعاب شامل لجميع الآيات والأحاديث، لأن أصلا فيه نصوص بتلغي بعضها؟
وتصدق، فيه سؤال أهم، لو أنت معتقدك بيدفعك لكره وبغض شخص لا يؤمن بيه، يعني مثلا حقك ترفضه، ماتتعاملش معاه، لكن أنت مش بتقف هنا، أنت بتستمد من معتقدك فكرتك عن "الأخلاق" اللي بتحاول تلقنها للشخص الضال ده بأكثر الأشكال اللا أخلاقية في الدنيا، وبتكون شخص في منتهى القسوة، شخص بيتشفى في حد بعد ما مات بسببك أصلا. لأنك نكلت بيه وطردته من شغله وحبسته ووصمته ونفيته وماستحملش يعيش بعدها.
بتتشفى فيه ليه في الآخر؟ لأنه ارتكب معصية كبيرة؟ وهي مش المفروض حسابها عند ربنا؟ خصوصا بعد موتها؟ وقسوتك دي انعكاس ليك أنت؟ بل كمان انعكاس لفهمك للدين، على أنه بهذه القسوة والبشاعة؟
هاتقولي ما هي ماتنفعش تبقى رمز نتعاطف معاه ونمجده، ماشي، ماتمجدهاش، بس ماتتعاطفش معاها ليه؟ هي وفقا ليك إنسانة ضلت طريقها وارتكبت أسوأ المعاصي، يبقى ليه ماتصعبش عليك من كل العذاب المضاعف الأبدي اللي هاتشوفه، بدل ما بتجيلك كريزة ضحك لما تيجي سيرتها؟ أنت بجد مش مستوعب إن لو حد كان بيشاور عقله وعايز يتحول للإسلام، وقرا كلامكم وشماتتكم بالصدفة، هاياخد أنهي فكرة عنك وعن دينك؟ ليه في أي حد غير مسلم، ممكن يقتنع بإسلام بيحول المؤمنين بيه لحفنة من الشامتين الضاحكين في جنازة وذكرى منتحرة، مهما كانت أسبابهم؟
أنا مش مصدق إن كل ده محل نقاش أصلا في دين بيدعي أنه دين رحمة وسماحة، مش مصدق إن لو كان تمبلر فيه خاصية الهاها كانت هاتنهال عليا مئات الهاها هنا برضه. مش مصدق كل هذا الضيق الشديد بأي شخص خرج عن قطيعكم.
تعقيب عن بديهيات النقد العقلاني: أنا لن أجاري العقلية الإسلاموية القائمة على التضليل، واللعب بالكلام، ووضع تعريف خاص بهم للمصطلحات، لأنهم يعرفون جيدًا شعبيتهم الطاغية، وأن أحدًا لن يدقق في كلامهم مادام يتوافق مع هوى الرأي العام، لأنهم يساهمون في تشكيله أصلاً، بأثر آرائهم على الناس منذ صغرها وخلال نشأتها.
أي اشتباك نقدي حقيقي مع أي فكرة يستلزم بذل مجهود بحثي مضني، والتعاطي مع الأفكار بشكل متجرد وموضوعي، مهتم بالاستكشاف وليس الوصول لنتائج معينة، وإلا انتفت عنه صفة "الباحث"، والتصقت به صفة الباحث "المنحاز" إلى ما يثبت صحة قناعاته المسبقة. أتساءل عن مصير الإنسان إذا كان الباحث في زمن الأساطير الإغريقية لم يتحرر أبدًا من أسطورة الإله زيوس، لكان اليونانيين حتى الآن يظنون أن الرعد لا يعني شيئًا سوى غضب زيوس عليهم. ياللبؤس. هذه هي الحماقة المرتبطة حتمًا بالانحياز المعرفي.
وإذا رفضت مجاراتهم في الطريقة التي يكتسبون بها المعرفة، القائمة على الانحياز وغسيل المخ وتوجيهه للسير في مسارات محددة مسبقا لا تحيد عنه أبدا، يتهمونك أنت، بانغلاق العقل، أو بالأحرى، أن عقلك استعصى عليهم. يا قليل الأدب.
وما يحدث مع أمثال هؤلاء، أنهم دائمًا وأبدًا لا يطيقون التعددية، ولا يعترفون بها، ولا يرون في العالم سوى أنفسهم، وأفكارهم، وقيمهم. ولا يريدون من العالم إلا نسخ من أنفسهم. لدرجة أنهم يضطهدون الآخر المختلف عنهم، كجزء من التعال الأخلاقي عليه. تصور أن تضطهد من يختلف معك وتؤمن بعمق أن ممارستك لاضطهاده، هي قمة الأخلاق. وبالطبع، حينما تتبدل الأدوار، ويصبح هذا الإسلاموي هو الآخر المختلف في دولة أوروبية، يملأ الدنيا صراخا بأن هؤلاء الكفار لا يسمحون له بضرب ابناءه أو زوجته. هذا بالطبع لأن المنطق لا يهم، المهم أنك عاجز عن تطبيق ما تؤمن بأنه حقيقتك المطلقة على الجميع، لأنك لست في موضع قوة.
وهذا هو الأمر برمته. فرض القناعات بالقوة حتى على من لا يؤمن بها. وهذا مجرد شجار منحط بين بلطجية على السلطة، وليس جدال فلاسفة على الحقيقة، والمنتصر هو من يحق له فرض الإتاوة على الجميع.
129 notes · View notes
orkieda3701 · 9 months
Text
إنك لتظلم نفسك وتكلفها شططًا إذا أسرفت في مراعاة موقعك في نفوس الآخرين وتتبع آرائهم فيك، وتوهمت أنك ستظفر من ذلك بما يروي الغليل، فهذا المطمع يجعلك مسلوب الثقة دائم التردد كثير التلون. راعِ الناس بقدر، وخذ من كلامهم بحذر، وكن بعد ذلك شمسًا يخضعون لها، لا كرةً يتقاذفونها بأهوائهم.
58 notes · View notes
angel2233 · 1 year
Text
‏"لم أتوقف عن صداقة الأشخاص الذين غابوا لظروف الحياة عن أيامي، مازلت إذا تحدثت عنهم أخفيت عيوبهم، سامحت نقصهم، حرست آرائهم من هجوم الآخرين، من سهامهم، مازالت ظنوني نحوهم بيضاء، و آمالي خلفهم طيبة، مازلت أعيش في محبتهم، و أدافع عن كنوزي هذه بكل ذكرى كريمة عنهم."
68 notes · View notes
iihtimalat-kitaba · 4 months
Text
إنتبه أكثر صديقي "الأنون"..
لم أكتب نصاً يتأرجح في تأني ولا اعرف ان اضع لها أطار وأقلم دلالتها
وهذه الشجاعة التي ذكرتها لم تكن نضج بيّن ولا تقديح بأحد
الكل هنا رائعون واتجاوب مع آرائهم
لكن أنا أرى دلالة استجلي بها ربما لم يروها ..
اما بخصوص النصوص التي لم تفهمها
والتوصيفات والخ فهي بسيطة جداً لو تواصلت مع أبعادها وتواليت الأهتمام..
و شكراً غفيرة 💐
11 notes · View notes
su3luk40 · 6 months
Text
"ماذا يحدث لمن يقضون حياتهم خائفين من التعبير عن آرائهم؟ الارجح أنهم يتوقفون عن التفكير. أو يعتادون على الكلام الفارغ".
8 notes · View notes
r99vf · 20 days
Text
‏غريب كيف تتغير ‏ ‏أشكال الناس
‏بعد سماع أفكارهم آرائهم
‏ ‏صدق من قال
-تكلم حتى أراك-
‏المرء عقلًا وروحًا وقلبًا
مخبوء تحت لسانه
3 notes · View notes
elsoltansworld · 8 months
Text
#للعقول_الراقية
وينتقدون كتاباتي.. يرون انها مجرد حروف مملة لقتل الروتين.. هم احرار في آرائهم.. لكنهم لا يعرفون اشياء كثيره...
انا لا احتاج لمدح او نقد... فأنا اكتب لنفسي أولا ولمن يعيش مثل شعوري ثانيأ... لست شاعر ولست كاتب... وإن كان حرفي سيئا.. فهو يمثلني ويعبر عني... فقط....😏
Tumblr media
16 notes · View notes
wafaa-e · 2 years
Text
تقول القاعدة في علم النفس..
أن للكلمة المنطوقة الجزء الأقل من نصيب إيصال المعلومة عن شخص ما، ثم تأتي نبرة صوته بنسبة أكبر..
وأما عن لغة الجسد فلها النصيب الأكبر.. هذا ما يقوله علم النفس .
ثم يأتي أحدهم ويقول أنه يعرف فلان!!
من أين تعرفه!! يجيبك: سمعت عنه من فلان أو فلان
لا تأخذ ما تسمعه من الآخرين عن آخرين على محمل الجد.. إلا بعد مشاهدتك لأصحاب الأمر فإما توافقهم أو تنفي آرائهم.
58 notes · View notes
dr-hss · 2 months
Text
Tumblr media
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللله وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ، تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا، سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ
[ سورة الفتح ]
. خلَّد الله ذكرَ الصحابة ورفع شأنهم؛ لأنهم ناصروا دينه، وآزروا نبيَّه ﷺ، فحقَّت لهم الرفعة، ووجب لهم الثناء.
. المنهج المستقيم في الولاء والبراء يتمثل بالشِّدَّة على الكافرين، والرحمة بالمؤمنين، فمَن عكسَ القضيَّة فقد خالف ما كان عليه الرسول وأصحابه.
. جمع الله لهؤلاء المؤمنين بين الشدَّة والرحمة؛ إيماءً إلى أصالة آرائهم وحكمة عقولهم، وأنهم يتصرَّفون في أخلاقهم وأعمالهم تصرُّفَ الحكمة والرُّشد، فلا تغلِب على نفوسهم مَحمَدةٌ دون أخرى، ولا يندفعون إلى العمل بالجِبِلَّة وعدم الرؤية.
. مَن انقطع إلى الله وصله الله، ومَن أراد صِلةً بمولاه فليلزم الصلاة، فهي مفتاح كلِّ خير، وأصل كلِّ سعادة.
. لم يكن يَشغَلهم عن ربِّهم بَهرَجُ هذه الدنيا، ولم يكونوا يسعَون لتحصيل زخارفها، بل أسمى غاياتهم رضوان ربِّهم.
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ أى: هذا الرسول الذي أرسله الله- تعالى- بالهدى ودين الحق، هو محمد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
وَالَّذِينَ مَعَهُ وهم أصحابه وعلى رأسهم من شهد معه صلح الحديبية، وبايعه تحت الشجرة من صفاتهم أنهم
أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ أى: غلاظ عليهم،
وأنهم رُحَماءُ بَيْنَهُمْ أى: أنهم مع إخوانهم المؤمنين يتوادون ويتعاطفون ويتعاونون على البر والتقوى
تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْواناً أى: تراهم وتشاهدهم أيها الإنسان راكعين ساجدين محافظين على الصلاة ولا يريدون من وراء ذلك إلا التقرب إلى الله تعالى والظفر برضاه وثوابه..
سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ أى: علامتهم وهو نور يجعله الله تعالى في وجوههم يوم القيامة، وحسن سمت يعلو وجوههم وجباههم في الدنيا، من أثر كثرة سجودهم وطاعتهم لله رب العالمين.
..mer7aout24/1266
2 notes · View notes
razan-n · 3 months
Text
عندي مشكلة عويصة مع كل شخصية عنصرية ما أقدر أسمع آرائهم من غير ما أحس بالنار تكبر جواتي ، العالم صاير مشحون بمشاعر سلبية فمهما حاولت تهرب منها ما راح تلاقي لك مخرج ، إلا ما تواجهك وإلا ما تتعامل معها بقناعة أو غير قناعة ، حتى لو حاولت تكون في معزل عن العالم بتكتشف إن هؤلاء الناس موجودين معك بنفس الزاوية وبينكم روابط دم فيصير الهرب في هالحالة مستحيل ، وكل ما حاولت تكوّن عندك مناعة من خطابات هالكراهية ويصير استقبالك لها أخف تنصدم أنك ما تقدمت بشيء وإن الغضب والقهر في اتساع والهدوء أصعب من أنك تبلغه
3 notes · View notes
words-blogs-blog · 11 months
Text
Tumblr media
📚اقتباسات للكاتب كارلوس زافون:
" لن يفني العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف ،بل بسبب الابتذال والتفاهة التي ستحول العالم إلى نكتة سخيفة . "
لا شيء يشجع على النسيان كما تفعل الحرب، إذ يهيمن علينا الجنوح إلى الصمت ونقنع أنفسنا بأن ما عشناه وفعلناه وعرفناه ما كان إلا كابوسا. الحروب تعطّل الذاكرة وتثنينا عن تقصّي جذورها حتى ينطفئ صوت من يقوى على سردها. وحينها تعود الحروب، باسم آخر وقناع جديد، لتهدم القليل الذي أبقت عليه سابقاتها.
"لا شىء قادر على التأثير فى القارىء أكثر من الكتاب الاول الذى يمس قلبه حقاً،إذ أن صدى الكلمات التى نظن بأننا نسيناها يرافقنا طول الحياة"
” الكتب مرايا تعكس ما فى داخلنا ”
"ليسوا أشرارا، بل إنهم أغبياء. الفرق مختلف جدا. فالشر يستلزم وجود عمق أخلاقي، وقوة إرادة وذكاء. أما الغبي لا يستعمل عقله للحظة، بل يذعن لغرائزه كأي حيوان في الحظيرة، مقتنعا أنه يتفاعل باسم الخير وبأنه دوما على صواب. إنه يفتخر بنفسه لقدرته على إزعاج جميع أولئك الذين يراهم مختلفين عنه بانتمائهم وألوان جلدهم آرائهم ولغاتهم، أو لمجرد أهوائهم"
"في بعض الأحيان من السّهل أن يثق المرء بشخص غريب ومن يدري السّبب! ربّما لأنّ الغريب يرانا كما نحن على حقيقتنا، وليس كما نريد نحن ان يرانا الآخرون"
"نحن نحب الأشياء قبل أن تكتمل "
"إنَّ الذكرياتِ التي تدفنُها في الكِتمان هيَ الذكرياتُ نفسُها التي لاتكُف عن مطاردتك أبداً"
"يشعُر التافهون بِبهجة كُبرى حين يُقحمون أنوفهم في حياة غيرهم"
"إنّ القراءة تمنحني فرصة العيش بكثافةٍ أكبر"
"أَعتقد أنه ليس لديك الكثير من الأصدقاء ، وأنا مثلك ، لا أثق بمن يدّعي كثرة الأصدقاء ، إنّها دلالة على الجهل بالآخرين"
"يُقاس حجم السر بقيمة الشخص الذي نخفيه عنه"
"هناك أزمنة وأمكنة ، أن تكون فيها لا أحد، أشرف من أن تكون أحدا ما"
"في حال لم يجرِ نقله الى قصيدة أو لوحة، يستمر الألم الى الأبد صامتاً ووحيداً وداخل الجسد الذي يعاني"
"لم يُحبنا العالم ولم يسعنا ، وَوسعتنا أرفُف مكتباتنا وحيّز غُرفنا الضيّقة"
"من إحدى مكائد الطفولة أنك لاتفهم بالضرورة ما تعانيه، وحين تبلغ سن الر��د يفوت الآوان على م��اواة جراحك "
" ليتَنَا نَستَطِيع أختْصَار آلامَنا بصَفعَةِ كَفٍ وَاحِدَة"
"لا ..حتى أبشع الأحلام لا يمكن وصفها بالكابوس، فمهما كانت بشاعتها وقسوتها، في النهاية تنتهي ما إن ننهض من السرير هذه الرفاهية لا نملكها في أرض الواقع، الواقع هو الكابوس الحقيقي"
 
"هل تعرف أجمل ما في القلوب المحطّمة أنها تتحطم بالفعل مرّة واحدة فقط وكل ما يحلّ بها بعد ذلك مجرد خدوش "
"قبلت جبينه كي أحميه من الأفكار السيئة التي تحاول إبعاده عني ، كنت أود أن تخدع تلك القبلة الزمن وتجبره على التوقف والعودة بنا إلى يوم آخر وإلى حياة أخرى"
"في بعض الأحيان كنت ألتفت إليه فجأه لأراه يرمقني من إحدى الزوايا بابتسامة شاردة، كأنني كنزه الأغلى على قلبه."
"نحن نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبّنا اذكرني دومًا حتى لو في سرّك، في إحدى زوايا قلبك. حافظ علي في قلبك إلى الأبد"
"إننا موجودون طالما يتذكرنا الاخرون"
9 notes · View notes
yooo-gehn · 3 months
Text
من ترتكز قناعاته الكبرى على ما اكتسبه بالتلقين منذ صغره بدون مراجعته، هو في الواقع يترك بضع أفكار كبرى تتحكم في مسار حياته بالكامل، بدون أن يمنحها حقها في التفكير والنقد. ولا عجب أن هذا يحدث لنا في فترة لا نملك فيها أصلاً مَلَكة النقد المتأمل، وإلا لم تكن فكرة واحدة غير منطقية لتصمد في عقولنا. هذه القناعات الكبرى مليئة بالأخطاء والثغرات والمغالطات التي لا يعبأ أحدًا بكشفها أو انتقادها، إذ لماذا ننتقد أصلا ما ابتلعناه جميعًا كحقائق مطلقة وشكَّل رؤيتنا بدون تفكير؟ لماذا نفكك الأفكار التي صارت أحد الروابط الأساسية بيننا؟ حسن، لأن بعضها فاسد. ولكن المفارقة أن من يخالف القاعدة، ويتحدث عن هذه القناعات باعتبارها أفكار قابلة للانتقاد، وليست ثوابت مطلقة منزهة، حينها فقط، يتذكر هؤلاء الناس جميع أنواع المغالطات المنطقية، ويحاولون باستماتة إثبات أنهم على صواب، لاجئين للانحياز التأكيدي (البحث المتحيز عن المعلومات التي تؤكد رأي معين دون البحث والقراءة عن الرأي الآخر)، والتعرض الانتقائي (ميل الأفراد لتفضيل المعلومات التي تدعم آرائهم المسبقة وتجاهل المعلومات المناقضة لها)، ورفضهم المحموم لأي براهين أو معرفة جديدة تتعارض مع أعرافهم أو معتقداتهم أو نماذجهم الفكرية الراسخة. وينتهي بهم المطاف لأنهم يتحولون إلى مجتمع يؤمن بعمق أن حقائق الأشياء كما هي أقل أهمية ألف مرة من إثبات صواب نسختهم المألوفة من الحقيقة.
18 notes · View notes
forat-mohamed · 2 years
Text
يقول النبيُّ -عليه الصلاة والسلام-: «سَدِّدُوا وَقَارِبُوا»؛
أي اطلبوا السَّدَاد واعملوا به، وإن عجزتُم عنه فقارِبوه. والسَّدَاد هو: وَضْع الشيء في موضعه تمامًا.
والمُقارَبة هي: وَضْع الشيء في موضعه على جهةٍ تُقارِب الكمال.
وبما أن العلاقات الإنسانية مرنة، ومن النادر جدا أن يتوافق اثنان من البشر في آرائهم بنسبة ١٠٠%، وضع الإسلام أخلاق مثل التغافل والإحسان وكظم الغيظ وبقية الأخلاق التي ترمم ما نقص من الكمال في العلاقات.
25 notes · View notes
ultimoquarto · 9 months
Text
(١) الرأي والعقيدة
فرق كبير بين ��ن ترى الرأي وأن تعتقده؛ إذا رأيت الرأي فقد أدخلته في دائرة معلوماتك، وإذا اعتقدته جرى في دمك، وسرى في مخ عظامك، وتغلغل إلى أعماق قلبك.
ذو الرأي فيلسوف، يقول: إني أرى الرأي صوابًا وقد يكون في الواقع باطلًا، وهذا ما قامت الأدلة عليه اليوم وقد تقوم الأدلة على عكسه غدًا، وقد أكون مخطئًا فيه وقد أكون مصيبًا. أما ذو العقيدة فجازم باتٌّ لا شك عنده ولا ظن، عقيدته هي الحق لا محالة، هي الحق اليوم وهي الحق غدًا، خرجَت عن أن تكون مجالًا للدليل، وسَمَت عن معترك الشكوك والظنون.
ذو الرأي فاتر أو بارد، إن تحقق ما رأى ابتسم ابتسامةً هادئةً رزينةً، وإن لم يتحقق ما رأى فلا بأس، فقد احترز من قبل بأن رأيه صواب يحتمل الخطأ، ورأيَ غيره خطأ يحتمل الصواب. وذو العقيدة حار متحمس لا يهدأ إلا إذا حقق عقيدته؛ هو حرج الصدر، لهيف القلب، تتناجى في صدره الهموم، أرق جفنه وأطال ليله، تفكيره في عقيدته، كيف يعمل لها، ويدعو إليها؛ وهو طلق المحيا مُشرِق الجبين، إذا أدرك غايته، أو قارب بغيته.
ذو الرأي سهل أن يتحول ويتحور، هو عبد الدليل، أو عبد المصلحة تظهر في شكل دليل. أما ذو العقيدة فخير مظهر له ما قاله رسول الله: «لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في شمالي على أن أدع هذا الذي جئت به ما تركته»، وكما يتجلى في دعاء عمر: «اللهم إيمانًا كإيمان العجائز».
لقد رووا عن «سقراط» أنه قال: «إن الفضيلة هي المعرفة». وناقشوه في رأيه، وأبانوا خطأه، واستدلوا بأن العلم قد يكون في ناحية والعمل في ناحية، وكثيرًا ما رأينا أعرف الناس بمضار الخمر شاربها، وبمضار القمار لاعبه؛ ولكن لو قال سقراط: إن الفضيلة هي العقيدة، لم أعرف وجهًا للرد عليه: فالعقيدة تستتبع العمل على وَفقها لا محالة — قد ترى أن الكرم فضيلة ثم تبخل؛ والشجاعة خيرًا ثم تجبن؛ ولكن محال أن تؤمن بالشجاعة والكرم، ثم تجبن أو تبخل.
العقيدة حق مشاع بين الناس على السواء، تجدها في السذج، وفي الأوساط، وفي الفلاسفة — أما الرأي فليس إلا للخاصة الذين يعرفون الدليل وأنواعه، والقياس وأشكاله؛ والناس يسيرون في الحياة بعقيدتهم، أكثر مما يسيرون بآرائهم؛ والمؤمن يرى بعقيدته ما لا يرى الباحثُ برأيه، وقد مُنح المؤمن من الحواس الباطنة والذوق ما قصر عن إدراكه القياس والدليل.
لقد ضلّ من طلب الإيمان بعلم الكلام وحججه وبراهينه، فنتيجة ذلك كله عواصف في الدماغ أقصى غايتها أن تنتج رأيًا؛ أما الإيمان والعقيدة فموطنهما القلب، ووسائلهما مدّ خيوط بين الأشجار والأزهار والبحار والأنهار وبين قلب الإنسان؛ ومن أجل هذا كانت أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ أفعل في الإيمان من قولهم: «العالم متغير وكل متغير حادث»؛ فالأول عقيدة والثاني رأي.
الناس إنما يخضعون لذي العقيدة، وليس ذوو الرأي إلا ثرثارون، عنوا بظواهر الحجج أكثر مما عنوا بالواقع، لا يزالون يتجادلون في آرائهم حتى يأتي ذو العقيدة فيكتسحهم.
قد يجود الرأي، وقد ينفع وقد ينير الظلام، وقد يُظهر الصواب؛ ولكن لا قيمة لذلك كله ما لم تدعمه العقيدة، وقَلَّ أن تؤتَى أمه من نقص في الرأي، ولكن أكثر ما تُؤتَى من ضعف في العقيدة، بل قد تؤتى من قِبَل كثرة الآراء أكثر مما تؤتى من قلتها.
الرأي جثة هامدة، لا حياة لها ما لم تنفخ فيها العقيدة من روحها، والرأي كهف مظلم لا ينير حتى تلقِي عليه العقيدة من أشعتها، والرأي مستنقع راكد يبيض فوقه البعوض؛ والعقيدة بحر زاخر لا يسمح للهموامّ الوضيعة أن تتولد على سطحه؛ والرأي سديم بتكوس، والعقيدة نجم يتألق.
ذو الرأي يخضع للظالم وللقوي؛ لأنه يرى أن للظالم والقوي رأيًا كرأيه، ولكن ذا العقيدة يأبى الضيم ويمقت الظلم؛ لأنه يؤمن أن ما يعتقده من عدل وإباء هو الحق، ولا حق غيره.
من العقيدة ينبثق نور باطني يضيء جوانب النفس، ويبعث فيها القوة والحياة، يستعذب صاحبها العذاب، ويستصغر العظائم، ويستخف بالأهوال؛ وما المصلحون الصادقون في كل أمة إلا أصحاب العقائد فيها.
الرأي يخلق المصاعب، ويضع العقبات، ويصغي لأماني الجسد، ويثير الشبهات، ويبعث على التردد؛ والعقيدة تقتحم الأخطار، وتزلزل الجبال، وتلفت وجه الدهر، وتغير سير التاريخ، وتنسف الشك والتردد؛ وتبعث الحزم واليقين، ولا تسمح إلا لُمرَاد الروح.
ليس ينقص الشرقَ لنهوضه رأي، ولكن تنقصه العقيدة؛ فلو منح الشرق عظماء يعتقدون ما يقولون لتغير وجهه وحال حاله، وأصبح شيئًا آخر.
وبعدُ، فهل حُرِم الإيمان مهبط الإيمان؟
3 notes · View notes
mv11 · 1 year
Text
سوف نغدو بالتدريج لامبالين تجاه مايجري في عقول الآخرين عندما نكتسب معرفة كافية بضحالة أفكارهم وتعصّب رؤاهم وحقارة عواطفهم وضلال آرائهم. وبعدد أخطائهم. ولسوف نرى عندئذٍ أن كل من يُضفي قيمة كبيرة على آراء الآخرين يوليهم شرفاً أكثر مما يستحقون
‏شوبنهاور
6 notes · View notes