Tumgik
#أدركت
everest-magazine · 2 years
Text
منطقة الراحة.
كتبت: أروى رأفت نوار. لقد أدركت أخيرًا أن الإنسان يمكنه السكون في منطقة ما تسمى “بمنطقة الراحة”، الابتعاد عن كل شيء تَدْرِيجِيًّا وممارسة الحياة الطبيعية خالية من التفكير وجلد الذات، إغلاق الهاتف مؤقتًا والتواصل الإلكتروني والأخبار السيئة والنظر للحياة عن كثب، خارج الغرفة المغلقة ومن نافذة منزلي أنظر للحياة وكيف تسير، استلم فواتيري المتأخرة أسفل عتبة الباب ودفع الديون المتراكمة، ترى أنك أفضل، ترى…
Tumblr media
View On WordPress
7 notes · View notes
fullalpacaprince · 1 year
Text
Tumblr media
#الحمدالله_دائماً_وابدا #alhamdulileh #الرضا_سر_السعادة #الرضا#الحمدلله_على_كل_حال #رضا_الله#رضا_الل
2 notes · View notes
sarrah · 2 years
Text
Tumblr media
4 notes · View notes
hassanmahmod · 4 months
Text
‏"استوقفتني هذه الآية {إنهُ كانَ بِي حَفِيا} وسألت نفسي كم من المرّات كان اللهُ بي حفيًا؟ وبدأت استذكر تلك اللّحظات الصعبة التي أخرجني الله منها كأن شيء لم يكن وأوصلني إلى قمة الطمأنينة وما إن وصلت إلى آخر ما تذكرت حتى أدركت أن أيامي كلّها لا تخلو أبدًا من حفاوة الله عز وجلّ."
753 notes · View notes
jabir29 · 10 months
Text
‏" أتمنى بشدة أن نعود معاً .. هناك شتائم متبقية أدركت أني لم أقلها لك ."
1K notes · View notes
khaledalotaisblog · 9 months
Text
أدركت أخيراً أنني لم أطلب الكثير ، كنت فقط أسأل الشخص الخطأ ، الشخص المناسب سيحرك الجبال من أجلك وليس الاختباء خلفها .
1K notes · View notes
noura1695 · 2 months
Text
"ستتحسن نفسيتك كثيرًا إذا أدركت أنه لا يجب أن يكون لكل شيء ردّ فعل، ولا كل رأي يستحق الانفعال، ولا كل حدث يستحق التضخيم، ولا كل كلمة تستحق الرد عليها، اصمت وتبصّر فليس بمقدورك تغيير الدنيا حولك، لكن بمقدورك التقليل من الأشياء التي تكدّر صفوُك وتعكرك عبر التجاهل وتمرير الأيام بهدوء"
275 notes · View notes
dr-sapna · 1 year
Text
‏منذ اليوم الذي أدركت فيه مفهوم الخيره وربطت حياتي على مبدأها وأنا بألف خير من الله..لم أعُد أخاف فوات شيء ولا يُحزنني خذلان شيء، تعلمت أن الإنسان كلّما رضي بمقسومه أرضاه الله، يرضيه بطرق لا تخطر على باله لدرجة أنه ينسى ما أحزنه يومًا ويعوضه بما يعلم أنه الأصلح له في وقت حاجته..
891 notes · View notes
white-tulip323 · 4 months
Text
Tumblr media
ربما لقساوة المشهد وربما لشعور الخزي والعار لأمة قال عنها رسولنا خير أمة أُخرجت للناس روحي مثقلة مما أراه ما عاد البكاء يكفي الأمر بات متروك لعدالة السماء لقد أدركت كم هو موحش هدا لعالم ووحوشته ليس بكثرة الأشرار والأوغاد فيه بل في صمت الأخيار وحيادهم اتجاه كل مايحدث 💔
234 notes · View notes
everest-magazine · 2 years
Text
الوحده.
كتبت: مريم طه محمد.   يقولون أن الوحده تقتل، اليوم أدركت ما معني تلك المقوله، حقًا الوحده تقتل فقد تغّلبت علّي وقتلتني، ظللت سجينة بين أحزاني ووحيدة، حتي فاض بي الأمر، طُعنت بظهري من أقرب أناسٍ لي، أصبحت منحنية الظهر، أحزاني وهمومي ظلت تتراكم حتي بدت أن تخرج علي هيئة لهيب كاد أن يحرق ما حولي بأكمل عذرًا لكم لم يعد لدي القدرة على التحمل أكثر، لقد فاض بقلبي الأمر، هُلكت.
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
fozdoaa · 7 months
Text
أعتقد أن لغة الحُب الخاصة بي هي أن أخبر من أحب تفاصيل يومي العشوائية وأرسل له صور الشيء واللاشيء، أخبره عن شعوري الآن وشعوري قبل ساعتين وشعورّي حينما كُنت أحتسي قهوتّي صباحًا ، أخبره عن كتابي الذي أنهيتُه، والقميص الجديد الذي ارتديته، وفيلم البارحة الرائع والعشاءُ المُميز.
أدركت أن لغة الحُب الخاصة بّي هي أن أثرثر بكل أريحية، بكل شفافية، بكل حُب ، وكُل كُل شغف أهل الارض.
بهاء محمد
346 notes · View notes
awrkedas · 5 months
Text
راح تتحسن نفسيتك إذا أدركت إن مو كل شيء يستاهل ردة فعل.
148 notes · View notes
sihrbayan · 5 days
Text
الأسلوب ذوق وتربية قبل أن يكون مجرد كلام يقال فمن كان أسلوبه راقياً أدركت أخلاقه قبل أن تعرفه
66 notes · View notes
bt8ll · 7 months
Text
أدركت بأنه يمكن للمرء أن يركض من أقصى قطب في الكرة الأرضية، إلى القطب الآخر فقط لأنه يحب، وأدركت أيضًا بأنه قد يستثقل حتى خطوة الخروج من غرفته، فقط لأنه خُذل.
313 notes · View notes
jabir29 · 9 months
Text
‏"كبرتُ وعرفتُ مدى صعوبة التواصل اليومي، أنك تجاهد بشق الأنفس لِلحفاظ على سير العلاقة وثباتها، بعدها أدركت أن العلاقات الحقيقة لا تتطلبُ منِك كُل هذا الجهاد، لا كمية تواصل المُكثفة، أو ميثاق للروابط بينكما، إنما هي مجرد مودة في الصدور يحملها كُل مِنكم إلى الآخر على الدوام، فلا تنقطع ."
545 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 3 months
Text
أمل عجيب يمنحه التحديق في العيون الميتة
صباح الأمس أدركت أنني حدقت في عدد رهيب من عيون الموتى. حتى من قبل استلامي التكليف فأنا أطالع عيون الموتى، أما الآن فجزء أساسي من توصيف مهنتي هو تشخيص الموت واستخراج تصاريح الدفن. أتجه أول ما أتجه إلى العينين، أبحث عن آكد علامة على الوفاة والتي تنبئ عن توقف جذع الدماغ عن أداء وظيفته. أقول أني صرت أخمن وقت الوفاة من مجرد تأمل الحدقات الميتة.
إذا اتجهت لمعاينة متوفى لتوه، فإن عينيه يكون فيهما موت أقل. أعني أنها تبدو أقرب لعيون الأحياء منها للموتى، لا يفرق بينهما إلا شلل إنسان العين، أما بالنسبة لأهل المتوفى فالأمر محير. كثيرًا ما سألني أهل المتوفين حديثًا إذا كانت الوفاة أكيدة لأن ال��سد ما زال دافئًا وفي العيون "نظرة".
وإذا عاينت متوفى فاتت على وفاته ساعات؛ تختفي تلك النظرة. أستطيع تبين تلك الغلالة البيضاء التي تغشى العينين وتنتج من تحلل بروتينات القرنية. كانت كتب الطب الشرعي تسميها "عين من زجاج". وأنا كنت أحفظ عن ظهر قلب كافة التغيرات التي تطرأ على جسدٍ ميت ساعة تلو الساعة، لكن رؤيتها بعينيك أمر مختلف.
أقول أن للموت هالة عجيبة، اعتدت عليها لأن محتم علي أن أعتادها، لكنها أحيانًا تفاجئني. تخبرني زوجة متوفى أن زوجها أعد كوب الشاي الدافئ على الطاولة بنفسه قبيل موته بلحظات، وعليه فيستحيل أن يكون ميتًا وربما هي مجرد غيبوبة. يستحيل أن يكون الانتقال من حالة الحياة لحالة الموت بهذه السهولة والنعومة، أين الصدع الرهيب في نسيج العالم الذي ينذر بالموت؟ أنا لم أره قط.
أتذكر أني عاينت جسد سيدة ماتت مختنقة بالبخور. كان يومًا شديد البرودة في يناير ولما هممت بالاقتراب منها وجدت أن جسدها أكثر دفئًا من جسدي، وفغمتني رائحة البخور حتى كدت أبكي. كيف لهذه السيدة النائمة الدافئة فخمة الرائحة أن تكون ميتة؟ تشعرني معاينة الأجساد الميتة بأني أقف على بوابة خرافية في عالم الإغريق: أني أتلصص على العالم السفلي. وهذا وصف غير دقيق؛ لأن كلمة بوابة تشي بانتقال حاسم وحدود معينة ومرسومة بعناية، أما الموت؟ أنا أستطيع الجزم بأنه حدث لكني لا أستطيع فهم أي مما يحيط به أو يحدث حوله وعبره، وأستطيع بالكاد الإمساك بلحظة تتوقف فيها الوظائف الحيوية بينما يواصل الجسد التغير والانتقال من حالة إلى حالة ككل الأشياء في العالم.
أقول أني حفظت التغيرات التي تعرض للجسد الميت عن ظهر قلب، لكن رؤيتها أمر مختلف. في الواقع أنت لا تستطيع التوفيق بين الحسم في كلمة "الموت" وبين الاستمرارية في كلمة "تغير". أخبرتني ابنة متوفى كانت تتعهد جثمان أبيها لساعات قليلة بعد موته أنها لم تتصور أن الموت "يظهر ببطء"، وأنه لما توفي ظل كما عهدته ساعة، لكن الآن -وبعد مرور ساعات- فهي تفهم أنه بالفعل رحل.
تصعّب علي مطالعة الأجساد الميتة القبول بأي نظرية تختصر الحياة في البيولوچيا. في واحد من كتب العلوم المفرقعة التي قرأتها طفولتي عرف المؤلف الحياة بأنها "سلوك تبديه المركبات العضوية بعد أن تصل لدرجة معينة من التعقيد". علق هذا التفسير في ذاكرتي ردحًا. الحياة مجرد أثر جانبي للكيمياء. شئ عجيب. وعليه فكل جسد أراه قد توقفت المركبات في جسده عن إظهار ذلك الأثر الجانبي، ومضت تتغير إلى صورة أخرى. حتى تلك "النظرة الإنسانية" في العيون أثر جانبي وتصور تسبغه عقولنا على ما نرى. "النظرة" ليست في عين الميت لكن في عيني أنا.
واحد من المفاهيم التي لا أنفك أفكر فيها، أو "إمبراطوريتي الرومانية" كما يقال، هي الqualia. يسأل فلاسفة الوعي الذين يرفضون اختصار الوعي والحياة والظواهر الإنسانية في مجرد شوية هرمونات ونواقل عصبية، يسألون: بالفعل، يمكن للعصي والمخاريط في الشبكية أن تنقل اللون الأحمر لقشرتك المخية، فترى اللون الأحمر، لكن من أين يأتي الشعور بالحمرة؟ من أين يأتي النفور أو الولع باللون الأحمر؟ كيف تنبثق خبرة الحياة من مجرد نواقل وخلايا عصبية. لا يمكن تفسير كل ذلك من مجرد الشبكة العصبية، بل وحتى لا يمكن قبول الادعاء القائل بأن الوعي سيرى تحت المجهر حين يتقدم العلم بالصورة الكافية.
تحيلني رؤية أجساد الموتى للتمسك بأن الوعي قيمة لا يمكننا الطمع في تفسيرها بأي أدوات متاحة من علم أو تجريب. تأتي من ذات البوابة المراوغة التي ينتقل منها الحي إلى الموت: بالتدريج، ببطء، بشكل لم تستطع البشرية فهمه على مدار تاريخها. الوعي، الحياة، الروح. تلك الظاهرة التي تبدو دخيلة على طبيعة العالم، تظهر لوهلة؛ تستطيع استيعاب وتفسير العالم حولها، ثم تغادر في ظروف غامضة، تاركةً أكوابًا دافئة من الشاي، ومشاريع لم تنته، ونظرة في الجسد الميت سريعًا ما تخفت بدورها.
قرأت مرة تقريرًا عن طبيب بيطري يعالج أبقار الأنجوس اللذيذة، وعن شعوره بغرابة شديدة من حقيقة أنه يعالج البقرة ويعتني بها ويتعلق بها ثم يسلمها للجزار في اليوم التالي، وفكرت حينها أني لو كنت مكانه كنت سأشعر بانعدام المعنى لما أفعله، ما معنى الكفاح لحفظ حياة كائن مصيره الموت؟ الآن أمارس الطب البشري وأدرك أن اختلاف عملي عن عمل ذلك الرجل طفيف، يمكن لوجود الموت أن يغري الطبيب/ة بمسائلة معنى عمله، حتى جودة الحياة التي يحققها لن تكون كافية لإرضائه أمام الوجود القاهر والسلطان الرهيب للموت. نهاية كل إنسان هش ومعقد وفائق الأهمية بالنسبة لطبيبه.
لكن التأمل في ظاهرة الوعي، في غرابتها وفي عجز الإنسان عن تفسيرها. في الهالة العجيبة للموت، في أنه مراوغ حتى في تشخيصه، وفي استمرار الجسد البشري في تغيره حتى بعد زوال الحياة منه، كل ذلك قد يدفع الطبيب/ة لافتراض مماثل بأن الوعي والحياة اللذان غادرا الجسد يتغيران بالمثل، ربما يذهبان لمكان أتيا منه، ربما يتغيران إلى صورة أخرى، المهم أن هذه الاحتمالات قد تنقذ الطبيب من اليأس، ومن الفكرة المقبضة بأن الإنسان ينتهي كما ينطفئ فتيل المصباح.
لم أعتقد -في أيامي الحالية التي أمررها بصعوبة- أن أنتزع فكرة آملة من عيون الموتى. حتى الجسد الميت لا يتوقف عن التغير، وحتى النهاية الكبرى ربما ليست بنهاية. أقول لنفسي إذا كانت الأشياء في هذا العالم دائمة التغير، فكيف يسلم الواحد بالهزيمة ويعلن النهاية؟ هذا العالم لا يعترف بالنهاية، بل بتغير الحال إلى حال أخرى، وعليه، فربما ما أظن نفسي فيه من خواء شامل ونهاية للأحلام، ما هو إلا حالة انتقالية تفضي إلى غيرها.
لأن حتى الموت عملية انتقالية، فكيف والإنسان ما زال على قيد الحياة؟ كيف يعلن النهاية و ما زال فيه وعي وفي رئتيه نفس وفي عينيه نظرة؟
87 notes · View notes