#أغانيه

[leave-rita-alonee]

عمو السواق الرايق كان مشغل أغاني محمد منير في الاتوبيس وأنا مروحه ومن ضمنهم اغنيه أنا بحبها إسمها لما النسيم كانت جميله

بس كان نفسي يشغل أي اغنيه تانيه حزينه

[prince-bakar]

عم Frank Sinatra لو يعرف حلاوة إن أغانيه تشتغل في وسط الصحراء في مواقع البناء مع العمال و المكافحين المنبوذين كان عمل اهداء مخصوص ليهم..

[khaled-eid]

عامر منيب الله يرحمه أغانيه طيبة جدًا لدرجة إنك تشغلها طول اليوم وماتاخدش بالك إنها شغالة من كتر ما هي مريحة.

[cutyrozy]

#Buray

كل أغانيه فى قلبي 💙🎵

[amrs-posts]

انت مش فاشل في الحُب ؛ ولا مريض نفسياً ولا مُصاب بهوس الفقد انت بس اللى حظك سئ بتقابل في حياتك ناس عبارة عن " فخّ " ..

ا_ يا إمّا شخص "جعان عاطفة" فَـ بيمتص كامل طاقتك في الحُب بتكون مُطالب إنك تهتم وتحب وتضّحي و هو بيقوم بدور "المُتلقّي " وبس ....

2_ أو بتقابل حد خربان من جوّاه ؛فاقد الثقة في أي مخلوق ..وانت تفضل تعاني عُمرك كله في إثبات حُسن نيّتك و صدق قلبك تجاهه .. وتصلّح اللىّ خِرب عنده على ايد ناس قبلك ...و بتتعب عشان تعلّمه يرجع للدنيا ويتولد على ايدك من جديد ..

3_ يا إمّا بتتكعبل في الشخص " المقشّف " عقلياً و ذهنياً؛ اللي على قلبه كميّة تراب و عَفَرة من زمان ...مالقاش حد يفهّمه إزاى يتنفّس حُب ؛ و إزاى يطوّر من رماده ويحوّله لِـ ماس ... ازاى يعشق ويتعشق .." يَمنَح و يُمنَح "

4_ يا بتقابل معدوم الإحساس ؛ والإحساس ده الشئ الوحيد اللّي وراثي جيناتي بحت ..لا ينفع حد يتعلّمه ولا يعلّمه ..مش منهج ينفع يتدرّس جوا فصل ..ده "ثبات شعوري " ..مفيهوش مناقشات ..

5_يا بتقع في حد كل شغلته في الحياة " الكلام وبس " فاكر إن أغانيه بتحوّلك لمقطوعة موسيقية سهلة العزف ...و ده حد موهوم محتاج يتعالج عاجلاً ..

6_ يا بتقابل " المُراوغ "و ده أسوأ خلق الله ؛ لا بتطول معاه لا سما ولا أرض ....يوم يدوّقك عسله و يوم يعيّشك مُرّه ُ...تعيش متعلّق زي السحابة اللى مليانة غيوم وعندها الإستعداد الفِطري للإنهيار في أي لحظة ..وأي شئ تعمله عشان ترضيه بيكون بالنسبة له " حق مُكتسب "...

أي نوع من الفخ ده لو قابلك ...انت مُطالب معاه بالإستمراية تحت مُسمّى " النصيب " ..

والنصيب برئ منّك ومنه ليوم الدين ....

لأن الحاجة الوحيدة اللى مسموح لك تختارها هو " شريك العُمر " غير كده فأنت مسيّر لا مُخيّر ....

[marmarika-world]

الواد تواليت ده أغانيه حلوه بس الكليب وهو بيغني حركاته مش ماشيه مع الأغنيه

ده ممكن أصلا تكون عصابه مكونه من ٦ أفراد وبيبدلوا مع بعض وإحنا بنتقرنن عادي

ما تيجي أعدى عليكى

لأ أمي مبتنزلنيش مع منتقبات معلش

[2ayar]

أعظم انتصار شعوري بالدنيا هو انتصار شعور التخطي؛ تخطي شخص كان له بالنواظر محل وبالقلب منزلة محدٍ يطولها حتى العقل اللي كان يهذري به واجد ولا يجهله يصير ينفيه نفيًا تامًا ينساه كأنه لم يكن شيئًا وسبحان مبدل الأحوال. وعلى هذا يطري على بالي اللي قال :

‫«‬سبحان من خلاه عقب التناهيد - شيءٍ أشوفه ما يحرك كياني»

وعلى هذا السياق بعد غنّى عمرو دياب في واحدة من أشهر أغانيه كوبليه يُعبر عن كيف يتلاشى الحب اللي كان صعب يتخيل الإنسان أنه في يوم يتلاشى وكيف إن المحبوب عقب ما كان كل شيء في حياته يندرج من مرور الوقت تحت " اللاشــيء" وأن فكرة الفِراق التي كانت أشبه بالأرق تصبح عادية ومقبولة.

( إمبارح كُنت بقول لو أفترقنا تكون حياتي دي نهايتها - والنهاردة بقيت بقول مُش عايز حد قدامي يجيب سيرتها ) !

مدعاة للتأمل في هذا الكوبليه، سخريات الحُب عجيبة.

التخطي لابدّه لا صارت الفرصة حسرات على النفس والأعذار الواهية ما عادها كافية والخيبات مستمرة ومتتالية. لا تخاف من نهاية علاقة خاف على نهاية نفسك من علاقة!

العلاقات السامة لا تجدي بالنفع ولا يصح فيها الاستثمار لأن مخاسيرها كثيـرة

وعسى القلب يسلم والعاطفة ما تنصبّ

إلا في المكان الصحيح.

[jojou2]

مغني راب أمريكي يوقف أغانيه ويعرض أسماء شهداء غزة والجماهير تتفاعل معه بحماسة .. الصـ.ـــهاينة خسروا كل معاركهم بفضل الله ثم بفضل المقاومة وتضحيات الفلسطينيين وصمودهم الأسطوري

[razan-n]

https://soundcloud.com/iisparrow/fjcaez7viksq

اعطني رايك!

علي عبدالكريم من قامة الفنانين السعوديين اللي شهادة أي أحد بهم مجروحة، أغانيه لها حضور ومقام حتى ألحانها عظيمة

بشاركك من المفضلات

[br7man14]

(١)

كانت معلقة على الحائط، في حجرة البيت الوسطانية، صورة كبيرة بالألوان لرجل على رأسه قبعة، يجلس في حديقة ويبتسم. الابتسامة لم تكن تخفي، على الأقل عني، ألم صاحبها. كانت الحيرة فقط في الإجابة على سؤال موضوع الألم. معنوي أم حسي؟

(٢)

في فترة ما من حياتي، بالتحديد مطلع مراهقتي، أقول مطلع لأن المراهقة مرحلة طويلة تمتد حتى الأربعين، أظن أنني قرأت ذلك في كتاب علم النفس في الثانوية العامة، كتت في علاقة غرامية مع جهاز الكاسيت، بجانبيه: الراديو والشريط. كانت المكتبة الصوتية عبارة عن بضع شرايط لنجاة الصغيرة وعبد الحليم حافظ، وشريط يمين الله لأصالة، صورة ودمعة وكم ذكرى لمحمد محي، كوكتيل لمجموعة من حلقات للشعراوي على إذاعة القرآن الكريم مسجلة من الراديو، شريط فري بيبي لشركة نصر محروس، وشريط كوكتيل لأحدث الأغاني مسجلة من إذاعات راديو سوا والأغاني. لكن بين هذه الشرايط، التي لم تكن لي يد فيها بأي حال، كان ثمة شريط مسجل بصوت الأب وهو يغني خلال جلسة عائلية "حلوين من يومنا والله".

(٣)

في عُرس يقام في رَحْبة العائلة، الأب جالساً في الصف الأول، يطلب من الفرقة الموسيقية أداء أغنية عيون القلب لنجاة الصغيرة. هذا مشهد محفور في ذاكرة المراهق الذي كنته. لكن عبد الحليم حافظ؟ لا يخفى على أحد من الدوائر القريبة من الأسرة، أنه المطرب المفضل للأب ابن الستينات، لكنه كما بدا لي حب يرتفع على طلب أداء إحدى أغنياته في عُرس، أو تسجيل إحداها بصوته في شريط. أعتبر منير مطربي المفضل، لكنني لا أجيد غناء أيً من أغانيه، وأتحسس، على الأقل مع نضوجي، من تصديره لأحد. هل هذا نفس الشيء؟ ليس تماماً. أرتاح، في الوقت نفسه، تماماً، لغنائي "حلوين من يومنا والله" كلما كنت في مود مناسب. هل هذا شيء له دلالة؟ نعم.

(٤)

كان الراديو يبث طوال اليوم عبر موجات الfm، بضع إذاعات، بحسب ذاكرتي، القرآن الكريم، البرنامج التعليمي، الشباب والرياضة، والأغاني. بينما مع سقوط الشمس كانت ترتفع عبر موجات الmw، كنجوم خافتة في السماء، عشرات الإذاعات المحلية والعالمية على حد سواء. كانت تسليتي هي ملاحقة والتقاط هذه الإذاعات التي كانت تتفاوت في درجة نقاء صوتها وانضباط تردداتها. لكن في يوم ما، حدث أمر غريب، خلال الانتقال عبر الfm من إذاعة القرآن الكريم إلى الإذاعة التي تليها وهي الأغاني، وكان الانتقال حذقاً ومتروياً، كأن كشافاً في منجم، التقطت موجة القناة التليفزيونية الأولى المصرية، وفي نقطة زمنية مثيرة جداً، أثناء بث فيلم الكيف. كان يتعين علي التضحية بأحد شرايط المكتبة لتسجيل شريطي الأول. في الحقيقة لم يكن الاختيار امتحاناً صعباً. من غير الشعراوي يستحق تضحية مثل هذه؟

(٥)

لا أعرف متى بالضبط تعرفت على هوية الرجل في صورة الحجرة الوسطانية الكبيرة. على أي حال كان عبد الحليم حافظ في الهزيع الأخير من حياته. بمعرفة هوية صاحب الصورة، اندفعت الإجابة عن سؤال موضوع ألم صاحبها، من تلقاء نفسها.

(٦)

أحياناً يختلطان معاً، ولا أستطيع تحديد أيهما قد تماهى مع الآخر، وجه الأب في الحقيقة ووجه الرجل في الحديقة.

[hodrepaem]

إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه

الشوق درب طويل عشت أسلكه

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه

جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه

مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه

— فاروق جويدة

[jawad-hd]

الشيخ إمام هو إمام محمد أحمد عيسى (2 يوليو 1918 - 7 يونيو 1995)، ولد في قرية أبو النمرس بمحافظة الجيزة لأسرة فقيرة وكان أول من يعيش لها من الذكور حيث مات منهم قبله سبعة ثم تلاه أخ وأخت. أصيب في السنة الأولى من عمره بالرمد الحبيبي قضى إمام طفولته في حفظ القرآن الكريم وكانت له ذاكرة قوية. لازم إمام حب الاستماع للشيخ محمد رفعت، وكان الاستماع للإذاعة من ممنوعات الجمعية لكونه بدعة، مع أنه كان يستمع للقرآن، إلا أن الجمعية قررت فصله بالإجماع. عندما سمع أبوه بما حدث لابنه من فصل من الجمعية بحث عنه فوجده يقضى نهاره في الحسين وليله في الأزهر حيث كان ينام، فأهانه وضربه وحذره من العودة لقريته مرة أخرى نظراً للجريمة التي اقترفها بتسببه في فصله من الجمعية، وبعدها مباشرة توفيت أمه التي كانت أعز ما لديه في الدنيا، ولم يتمكن من تشييعها لقبرها، وبالفعل لم يعد لقريته إلا حين مات أبوه. وفى إحدى زياراته لحى الغورية قابل مجموعة من أهالي قريته فأقام معهم وامتهن الإنشاد وتلاوة القرآن الكريم، تعرف على كبار المطربين والمقرئين، أمثال زكريا أحمد والشيخ محمود صبح، وبدأت حياة الشيخ في التحسن. وفى منتصف الثلاثينيات كان الشيخ إمام قد تعرف على الشيخ زكريا أحمد عن طريق الشيخ درويش الحريري، فلزمه واستعان به الشيخ زكريا في حفظ الألحان الجديدة واكتشاف نقط الضعف بها، حيث كان زكريا أحمد ملولا، لا يحب الحفظ فاستمر معه إمام طويلا، وكان يحفظ ألحانه لأم كلثوم قبل أن تغنيها، وكان إمام يفاخر بهذا.

حتى إن ألحان زكريا أحمد لأم كلثوم بدأت تتسرب للناس قبل أن تغنيها أم كلثوم، مثل «أهل الهوى» و«أنا في انتظارك» و«آه من لقاك في أول يوم» و«الأولة في الغرام»، فقرر الشيخ زكريا الاستغناء عن الشيخ إمام.

كان لهذه الواقعة أثر في تحويل دفة حياة الشيخ إمام مرة أخرى عندما قرر تعلم العزف على العود، وبالفعل تعلم على يد كامل الحمصاني، وبدأ الشيخ إمام يفكر في التلحين حتى إنه ألف كلمات ولحنها وبدأ يبتعد عن قراءة القرآن وتحول لمغن واستبدل ملابسه الأزهرية بملابس مدنية. وفى عام 1962 م، التقى الشيخ إمام عيسى بأحمد فؤاد نجم رفيق دربه، وتم التعارف بين نجم والشيخ إمام عن طريق زميل لابن عم نجم كان جاراً للشيخ إمام، فعرض على نجم الذهاب للشيخ إمام والتعرف عليه، وبالفعل ذهب نجم للقاء الشيخ إمام وأعجب كلاهما بالآخر. وعندما سأل نجم إمام لماذا لم يلحن أجابه الشيخ إمام أنه لا يجد كلاما يشجعه، وبدأت الثنائية بين الشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم وتأسست شراكة دامت سنوات طويلة. ويُعتبر أن الدور المباشر الذي لعب الشاعر أحمد فؤاد نجم في حِراك الشارع العربي هو بفضل عبقرية الشيخ إمام. وفي رأي أحمد فؤاد نجم كان الشيخ إمام مثل عبد الوهاب مغنيًا عظيمًا ومتفردًا. كغيره من المصريين زلزلت هزيمة حرب يونيو 1967 إمام وسادت نغمة السخرية والانهزامية بعض أغانيها مثل: «الحمد لله خبطنا تحت بطاطنا - يا محلى رجعة ظباطنا من خط النار»، و«يعيش أهل بلدى وبينهم مفيش - تعارف يخلى التحالف يعيش»، و«وقعت م الجوع ومن الراحة - البقرة السمرا النطاحة»، وسرعان ما اختفت هذه النغمة الساخرة الانهزامية وحلت مكانها نغمة أخرى مليئة بالصحوة والاعتزاز بمصر مثل «مصر يا امة يا بهية - يا ام طرحة وجلابية». انتشرت قصائد نجم التي لحنها وغناها الشيخ إمام كالنار في الهشيم داخل وخارج مصر، فكثر عليها الكلام واختلف حولها الناس بين مؤيدين ومعارضين، في البداية استوعبت الدولة الشيخ وفرقته وسمحت بتنظيم حفل في نقابة الصحفيين وفتحت لهم أبواب الإذاعة والتليفزيون. لكن سرعان ما انقلب الحال بعد هجوم الشيخ إمام في أغانيه على الأحكام التي برئت المسئولون عن هزيمة 1967، فتم القبض عليه هو ونجم ليحاكما بتهمة تعاطي الحشيش سنة 1969 ولكن القاضي أطلق سراحهما، لكن الأمن ظل يلاحقهما ويسجل أغانيهم حتى حكم عليهما بالسجن المؤبد ليكون الشيخ أول سجين بسبب الغناء في تاريخ الثقافة العربية. قضى الشيخ إمام ونجم الفترة من هزيمة يوليو حتى نصر أكتوبر يتنقلوا من سجن إلى آخر ومن معتقل إلى آخر وكان يغني وهو ذاهب إلى المعتقلات اغنيته المشهورة شيد قصورك ومن قضية إلى أخرى، حتى أفرج عنهم بعد اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات. في منتصف الثمانينيات تلقى الشيخ إمام دعوة من وزارة الثقافة الفرنسية لإحياء بعض الحفلات في فرنسا، فلاقت حفلاته إقبالاً جماهيرياً كبيراً، وبدأ في السفر في جولة بالدول العربية والأوروبية لإقامة حفلات غنائية لاقت كلها نجاحات عظيمة، وللأسف بدأت الخلافات في هذه الفترة تدب بين ثلاثى الفرقة الشيخ إمام ونجم ومحمد على عازف الإيقاع لم تنته إلا قبل وفاة الشيخ إمام بفترة قصيرة. #الشيخ_أمام #احمد_فؤاد_نجم #مصر

[missletitgo]

عمرو دياب أكثر فنان استمعت له ب٢٠٢٣ حسب تقرير أنغامي ومازلت..أغانيه وموسيقاه لها بصمة خاصة واحساس خاص وبيختفي الاستغراب من شبابه الدائم لما تستمع لأغانيه لأنها تشع حياة

[imazikaty]

من فترة كبيرة تكونت عندي قناعة راسخة وصلتلها بعد تجارب بسيطة في هذه الحياة المعقدة غير البسيطة .. القاعدة دي بتقول إن الشاب أو الراجل مننا لما بيفشل في أولى علاقاته العاطفية وهو لسه أخضر كده وورور بيميل أكتر إنه يحمل نفسه أسباب الفشل دي وبيبقى سعيد ومنتشي بفكرة الشاب البايظ التلفان اللي ضيع حب حياته الغالي من إيده بسبب تهوره وضحى بالجوهرة الثمينة اللي كانت في إيده لأنه مايستاهلهاش ولا كان ينفع من البداية أصلا إن شيطان رجيم زيه يتحب من ملاك بريئة زي حبيبته الفاتنة وبيستمتع جدا بتقمص دور الأستاذ محمد منير وهو بيقول : وإنتي تقوليلي بحبك بتحبي إيه فيا؟ .. وبيعتبر ده الماستر السين بتاع العلاقة والنهاية الدرامية المناسبة لأحداثها.

في علاقة أخرى وفي مرحلة متقدمة شوية من حياتنا كرجال تافهين بندعي القوة بنميل أكتر لفكرة إن الحياة هي السبب .. ماحدش في العلاقة كان سيئ والتاني كويس ولا حد لوحده يتحمل أسباب الفشل وإن الظروف والزمن والقدر هم اللي بوظوا الحاجات الحلوة لا أكتر ولا أٌقل .. وبحكمة غير حقيقية غالبا بيتقمص الشاب مننا دور أستاذ هشام عباس وهو بيقول : ماكانش ذنب حد ده كان ذنب السنين أنا بتكلم بجد أنا وإنت غلطانين.

ثم في المرحلة الأكثر تقدما وأكثر صراحة مع النفس وفي علاقة جديدة جاية بعد شوية تجارب حلوين بنتنازل نحن الرجال المغفلون الحمقى عن هذا الإيجو الوهمي اللي بيخلينا دايما مستكبرين نحمل أسباب الفشل والنجاح على الطرف التاني وكأن العالم كله بيمشي على مزاجنا وبسبب أفعالنا إحنا بس مش بسبب أفعال حد تاني مثلا بيعمل اللي هو عايزه وبيدور على اللي يرضيه زيه زينا بالظبط عادي .. في هذه المرحلة بنكون واضحين أكتر قصاد ذواتنا العادية الضعيفة ومابقتش تثيرنا أوي فكرة الجوهرة النفيسة اللي اختارت تظلم نفسها معانا وبنقدر بقلب جامد نقول إنه لأ الطرف التاني هو اللي اختار وهو اللي قرر وهو اللي استخدمنا ورمانا عادي وراح لحد تاني بيعمل أي شئ تافه في الحياة بطريقة مميزة أكتر مننا .. في المرحلة دي مابنتكسفش نقول لنفسنا على الاقل إننا اتضربنا على قفانا وقدمنا حاجات كتير ماخدناش أي مقابل ليها وتم وضعنا في مقارنات حقيرة مع أشخاص تانية من ورا ضهرنا أو أحيانا من جنبنا كده بحيث نلمح المقارنة بطرف عينينا عادي .. وبحكمة حقيقية تماما بيتقمص المغفل مننا دور الاستاذ أحمد رامي وهو بيهجو أم كلثوم وقسوتها وخداعها ليه في كلمات أغانيه اللي كانت بتاخدها هي وتغنيها بلسانها القادرة الفاجرة.

حاليا القناعة الراسخة دي تحولت من فكرة العلاقات العاطفية للعلاقات البشرية عامة .. وأنا صغير كنت دايما حاسس إني مقصر ناحية الناس ومابقدمش الكافي اللي هم يستحقوه مني وده كان بيسببلي إحساس تأنيب ضمير لذيذ ومراهق ومحبب للنفس واللي هو يا جدعان معلش أنا عارف إني وحش معاكم بس إنتو بتحبوني عشان أنا فشيخ وكده ربنا يخليكم ليا.

بعد كده بشوية بقيت عقلاني ومنطقي جدا ما شاء الله عليا .. مابقتش بلوم نفسي ولا بلوم حد وعارف إن العلاقات الإنسانية شئ معقد وكل واحد بيقدم للتاني اللي يقدر عليه والدنيا تلاهي ومش لازم نحكم على بعض غير لما نعرف ظروف بعض بالتفصيل وكل هذه الأشياء المثالية الجميلة.

حاليا وبأمانة شديدة أنا ساخط فشخ على معظم اللي أعرفهم في حياتي .. وعندي قناعة تامة إني بقدملهم أكتر بكتير جدا من اللي هم يستاهلوه .. وإن أغلبيتهم بينتفعوا مني بشكل أو بآخر مهما كانت الأشياء دي تافهة وغير مهمة .. حاسس إني مهمش ومُستغل ومضحوك عليا وماباخدش 10 % من اللي بقدمه ووجودي مجرد شئ في حياة اللي حواليا .. ودن منصتة هنا .. ولسان داعم هناك .. وأحيانا تجربة مختلفة أو نزوة جديدة .. مجرد شئ لو اختفى أو فكرت بس مجرد تفكير إني أسحبه مش هيبقى لوجودي معنى وهترمي في غيابات الإهمال والتطنيش .. حاليا حاسس باحتقار حقيقي تجاه معظم الناس اللي في حياتي .. وعندي رغبة مستمرة في مهاجمتهم ومعاملتهم بجفاء بلا أي مبررات قوية أو أسباب مقنعة غير بس شعوري المستمر بالمهانة وعدم التقدير .. أتمنى يبقى فيه مرحلة رابعة والحياة ماتقفش بيا هنا .. بس لحد ما ده يحصل تقبلوا معظمكم كل الإحتقار وكل الكراهية.

[z-ahr-aa]

مؤخرًا بسمع وائل جسار كتير كأني لسه مكتشفه أغانيه أول امبارح مثلًا

[nourr-9]

حلمت بالأستاذ فضل شاكر بس كان عنده عجز في رجله وماشي بعكاز وحالق دقنه ، معروفه يعني هروح اسمع أغانيه 🥹😂