Tumgik
#أنقذوا المدنيين في غزة
sevenoctober7 · 11 months
Text
🚨 No sane person can look in this child’s eyes and tell me he deserved this…
Israel is a TERRORIST STATE!
لا يمكن لأي عاقل أن ينظر في عيني هذا الطفل ويقول لي إنه يستحق ذلك.. إسرائيل دولة إرهابية!
32 notes · View notes
my-yasiuae · 11 months
Text
شهدت العواصم الغربية الكبرى، أمس السبت، تظاهرات حاشدة تنديداً بالحرب الإسرائيلية على غزة، وسط مطالب عاجلة بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وتظاهر الآلاف في برلين وباريس ولندن وكوبنهاغن وروما، قبل أن تشهد المدن الأمريكية مثل واشنطن ونيويورك احتجاجات جديدة على غرار الأسابيع الماضية. وتظاهر الآلاف، أمس السبت، في برلين تضامناً مع الفلسطينيين في قطاع غزة. وحضرت عائلات كثيرة مع أولادها، ورفعت لافتات كتب عليها «أنقذوا غزة» و«أوقفوا الإبادة» و«وقف إطلاق النار». ووضع متظاهرون كثر الكوفية الفلسطينية. وتجمع المتظاهرون في ساحة الكسندر بلاتز بوسط برلين تظللهم الأعلام الفلسطينية وهاتفين «حرروا فلسطين». ونظمت التظاهرة بدعوة من جمعيات عدة داعمة للفلسطينيين تحت شعار «الدفاع عن الحقوق الأساسية الديمقراطية: حرية التعبير أيضاً للفلسطينيين». وتوقع المنظمون مشاركة نحو ألفي شخص، لكن قوات الأمن قدرت أن العدد قد يصل إلى 10 آلاف، ونشرت نحو 1400 شرطي لمواكبة التحرك الذي من المقرر أن ينتهي. وفي الأسابيع الأخيرة، شهدت العديد من التظاهرات الداعمة للفلسطينيين في ألمانيا مواجهات عنيفة أحياناً بين المشاركين فيها وقوات الأمن. وفي فرنسا، شارك آلاف الأشخاص في تظاهرة بباريس. وناهز عدد المشاركين بحسب الشرطة 19 ألف متظاهر لوحوا بالأعلام الفلسطينية ورفع بعضهم لافتات كتب عليها «الحرية لفلسطين». وإلى جانب شعارات الدعم لغزة، هتف المتظاهرون «قاطعوا إسرائيل». ولم تحظر الشرطة هذه التظاهرة التي دعت إليها جمعيات ونقابات وأحزاب سياسية، لكنها ذكّرت مسبقاً بأنها لن تتسامح مع «أي تجاوز». وتم الإعلان عن نحو أربعين تجمعاً آخر في جميع أنحاء فرنسا. وفي ليون خصوصاً، جمعت تظاهرة تحت الأمطار الغزيرة نحو 5000 شخص بحسب المحافظة، وسار المتظاهرون خلف لافتة كتب عليها «رفع الحصار الإجرامي عن غزة، الحرية لغزة». وفي مونبلييه جنوبي فرنسا، نظمت تظاهرة شارك فيها نحو 1750 شخصاً بحسب المحافظة. وفي ستراسبورغ شرقي البلاد، شارك 1500 شخص بحسب الشرطة في مسيرة دعماً لقطاع غزة. وفي العاصمة البريطانية لندن، طالب عشرات الآلاف من المتظاهرين بوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأطلق المتظاهرون هتافات تنتقد وصف وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان، التظاهرات المتضامنة مع فلسطين ب«مسيرات الكراهية». كما رفعوا لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل «الحرية لفلسطين»، داعين الحكومة البريطانية إلى دعم مطالب وقف إطلاق النار. وإلى جانب المتظاهرين، شارك في الفعالية الزعيم السابق لحزب العمال المعارض، جيريمي كوربين، وعدد كبير من البرلمانيين والممثلين عن منظمات حقوق الإنسان. ونظم آلاف تظاهرات في الدنمارك، تضامناً مع فلسطين. وتجمع المتظاهرون في ساحة البلدية وسط العاصمة كوبنهاغن ولوحوا بالأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها «أوقفوا الحصار على غزة»، و«أوقفوا إسرائيل الآن»، وشعارات تؤيد نضال الشعب الفلسطيني وتؤكد حقوقه الوطنية في بناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس وحق عودة اللاجئين كما أقرتها القرارات الدولية. وطالب المشاركون في التظاهرة العالم، بوقف الإبادة الجماعية التي تقوم بها إسرائيل في قطاع غزة. كما تظاهر الآلاف في مدينة ميلانو الإيطالية دعماً لفلسطين، ورفضاً للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة. وردد المشاركون في المسيرة شعارات مؤيدة لفلسطين ومطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والدعوة إلى وقف قتل المدنيين، ووقف المجازر المرتكبة بحقهم. من جهة أخرى، نظمت مسيرة شعبية لدعم الفلسطينيين في سانتياغو بتشيلي، في الوقت الذي تكثف فيه بعض أكبر دول أمريكا اللاتينية إداناتها للهجوم الإسرائيلي على غزة.(وكالات) المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
superramyahmedblog · 5 years
Text
أنقذوا غزة من القصف والعدوان الإسرائيلي
أنقذوا غزة من القصف والعدوان الإسرائيلي
متابعة : منصور عبدالحميد
طالب رئيس الوزراء محمد اشتية، بوقف فوري للعدوان الإسرائيلي المتواصل على أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الذي أسفر منذ فجر أمس عن استشهاد 10 مواطنين، إضافة لعشرات المصابين.
وقال اشتية في بيان له، الليلة: “يجب على إسرائيل وقف جرائمها ضد المدنيين فورا، وندعوا الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني من انتهاكات الاحتلال، سواء في غزة أو…
View On WordPress
0 notes
sevenoctober7 · 11 months
Text
Smile despite the destruction💔
Tumblr media
5 notes · View notes
my-yasiuae · 11 months
Text
الأمم المتحدة - أ ف ب تبادل دبلوماسيون عرب وإسرائيليون الاتهامات الخميس، من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد فشل مجلس الأمن الدولي في اتخاذ أي قرار بشأن الحرب بين الدولة العبرية وحركة «حماس». وقال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن إسرائيل «حوّلت غزة إلى جحيم دائم على الأرض»، مشيراً إلى أن «هذه الصدمة ستبقى لأجيال وأجيال». وأضاف: «علينا ألا نخذل الشعب الفلسطيني وهو شعب محاصر ومحتلّ، ويبدأ يومه بالموت وينهيه بالموت ولياليهم يكتنفها الظلام، وليس هناك ضوء إلا ضوء القنابل». ودعا الصفدي إلى إدانة قتل المدنيين، بغضّ النظر عن عرقهم وهويتهم ودينهم وجنسيتهم، لأن هذه هي القيم الإنسانية والأخلاقية، وعلى إسرائيل أن تحترم هذه القيم أيضاً. من جهته، خاطب المندوب الفلسطيني الدائم رياض منصور أعضاء الجمعية بالقول: «صوّتوا لوقف هذا الجنون، أمامكم فرصة لتقوموا بشيء، لتفعلوا شيئاً، لتعطوا إشارة واضحة، اختاروا العدل لا الانتقام، اختاروا احترام القانون لا أن تمرّروا خرقه، اختاروا السلام لا المزيد من الحروب». وأضاف: «اختاروا لتضعوا نهاية لما يقرب من 3 أسابيع من حرب ازدواجية المعايير لم نشهدها على مدار عقود، صوتوا لاستعادة مصداقية هذا المكان، والقواعد التي يجسدها، لا تهدروا هذه الفرصة، الحيوات على المحك، وكل الحيوات مقدسة، رجاء أنقذوا الحيوات، صوتوا تأييداً لمشروع قرارنا». وفي ظل الانقسامات بين الدول الكبرى، فشل مجلس الأمن أربع مرات في إصدار قرار بشأن الحرب. إلا أن المجموعة العربية تأمل بصدور قرار عن الجمعية العامة على الرغم من أنه لن يكون ملزماً. وطرح الأردن مشروع قرار لا يزال قيد النقاش، ويتوقع أن يطرح للتصويت الجمعة. ويركّز النص على الأزمة الإنسانية المتصاعدة في قطاع غزة، ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، ومساعدات إنسانية من دون معوقات، ويحضّ الأطراف على حماية المدنيين. ولا يتطرّق النص بشكل مباشر إلى هجوم حركة «حماس»، وهو ما أثار غضب إسرائيل. وقال المندوب الإسرائيلي جلعاد إردان: إن «أولئك الذين صاغوا القرار يقولون إنهم قلقون بشأن السلام، لكنّ الذين بدأوا الحرب لم يتم ذكرهم حتى». واعتبر أن مشروع القرار إهانة لذكائكم ومكانه مزبلة التاريخ. وشنّت «حماس» في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، هجوماً على إسرائيل هو الأعنف في تاريخها، تسلّل خلاله مقاتلوها إلى مناطق في جنوب الدولة العبرية، وأسفر عن مقتل أكثر من 1400 قضوا في اليوم الأول من الهجوم. وتحتجز حماس 224 شخصاً بينهم أجانب اقتادتهم معها بعد الهجوم، بحسب الجيش الإسرائيلي. وتردّ إسرائيل بقصف مدفعي وجوي مكثف على القطاع، ما أدى إلى مقتل 7028 شخصاً بينهم 2913 طفلاً، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة التابعة للحركة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes