Tumgik
#اتفاقات أبراهام للتطبيع
beiruttimelb · 2 years
Text
الليكود يتوقع اتفاق تطبيع مع السعودية العام المقبل
الليكود يتوقع اتفاق تطبيع مع السعودية العام المقبل
العالم – الإحتلال ونقل موقع “تايمز أوف إسرائيل” عن المبعوث الأممي السابق دانون، تأكيده أن تقييمه “يستند إلى محادثات ” أجراها مؤخرًا، دون الإشارة إلى جهود محددة جارية. وأضاف أن “رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيضع توسيع اتفاقيات إبراهام كأحد أولوياته”، مشددًا على أن رئيس الوزراء المقبل المفترض سيجعل الإمارات أول محطة دولية له عند توليه منصبه. والجمعة، أعلن رئيس الاحتلال الإسرائيلي، اسحق هرتسوغ، منح…
View On WordPress
0 notes
ayman-wanees · 2 years
Text
رئيسُ الوزراءِ الإسرائيليِ يؤكدُ أنَ " اتفاقاتِ أبراهامْ " نعمةٍ كبيرةٍ
رئيسُ الوزراءِ الإسرائيليِ يؤكدُ أنَ ” اتفاقاتِ أبراهامْ ” نعمةٍ كبيرةٍ
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، في أول خطاب له إن “اتفاقات أبراهام” للتطبيع مع الدول العربية، نعمة كبيرة لإسرائيل. ونشر المتحدث باسم لابيد تغريدة على “تويتر” قلال فيها: “نؤمن بأن اتفاقيات إبراهيم تحمل في طياتها خيرا كبيرا يتمثل بالزخم الأمني والاقتصادي الذي تشكل في قمة النقب التي شاركت فيها كل من الإمارات والبحرين ومصر والمغرب”. وأضاف “سيكون هناك خير كبير في الاتفاقيات التي سيتم إبرامها…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ajapodcasts · 3 years
Text
اتفاقات أبراهام للتطبيع.. حصاد عام
كانت آخر الهدايا التي قدمها الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، لحيلفته إسرائيل، في الأسابيع الأخيرة لولايته، وربما أثمنها. إنها "اتفاقات أبراهام" للتطبيع بين إسرائيل وأربع دول عربية: الإمارات والبحرين والسودان والمغرب.
وهكذا انكسر الحاجز فعليا، وصار التطبيع أمرا واقعا، بل عند بعض الأطراف علاقا�� استراتيجية، بعدما كان من المحرمات العربية.
"بعد أمس" يفتح ملف التطبيع العربي مع إسرائيل، بعد عام على اتفاقات "أبراهام"، ويجيب عن أسئلته وقضاياه ومستقبله.
فماذا جنى العرب من التطبيع مع إسرائيل؟ وأين وصلت علاقات تل أبيب مع الدول العربية المطبعة؟ وما هو موقف إدارة بايدن من التطبيع؟ وما مستقبل هذه الاتفاقات، وتأثيراتها الإقليمية، خصوصا على القضية الفلسطينية؟ وهل ستنضم دول عربية أخرى قريبا إلى ركاب التطبيع؟.
آمال العريسي وضيفها في هذه الحلقة من "بعد أمس"، الدكتور الحواس تقية، المشرف على دراسات العالم العربي بمركز الجزيرة للدراسات، يناقشان هذه الأسئلة وغيرها، ويعيدان تفصيل ملف التطبيع.
استمعوا الآن
0 notes
5brme · 3 years
Text
هل وضعت الممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينين الدول المطبعة حديثا في موقف حرج؟
قبل ساعة واحدة
Tumblr media
صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة،
مظاهرات حاشدة شهدها المغرب ضد التطبيع وتأييدا للفلسطينيين
يجمع معظم المراقبين، على أن ممارسات إسرائيل الأخيرة، في الحرب الدائرة مع الفلسطينيين في قطاع غزة، أوقعت جل الأنظمة العربية في حرج بالغ، ولئن كان الحرج الواقع على العواصم العربية شاملا، مع استمرار القصف الإسرائيلي لغزة، وردود المقاومة الفلسطينية على هذا القصف، فإن الحرج يبدو أكثر قوة، على الأنظمة العربية التي لحقت بقطار التطبيع مع إسرائيل حديثا، في وقت يشيع فيه ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة ،من الفلسطينيين في ظل صمت مطبق من قبل جل العواصم العربية.
ومنذ منتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، وقعت إسرائيل اتفاقات تطبيع مع كل من السودان والمغرب والإمارات والبحرين، لتنضم هذه الدول العربية الأربع إلى كل من الأردن ومصر، اللتين تقيمان علاقات رسمية مع إسرائيل، وترتبطان معها باتفاقيتي سلام منذ عامي 1979 و 1994.
فضح الحجج
وكان قادة الدول العربية المطبعة حديثا مع إسرائيل، قد روجوا لقراراتهم أمام شعوبهم، بالقول بأن التطبيع هو لحماية الفلسطينيين، ولمنع ضم باقي أراضيهم من قبل إسرائيل، وهو ما أتى متناقضا مع ممارسات إسرائيل الأخيرة على الأرض، وأدى من وجهة نظر كثيرين في المنطقة العربية، إلى فضح وكشف مزاعم الدول العربية المطبعة حديثا.
وبرأي مراقبين فإن قادة تلك الدول العربية، المطبعة حديثا مع إسرائيل، لايدرون ما يمكنهم فعله في قادم الأيام، في ظل تعقد الموقف بصورة متزايدة، يوما بعد يوم، مع إصرار إسرائيل على مواصلة حملتها العسكرية على غزة، وإصرار حركة المقاومة الفلسطينية حماس على الجانب الآخر، على مواصلة استهداف إسرائيل بصواريخها ، وفي ظل استطالة أمد الأزمة، يجد المطبعون الجدد مع إسرائيل أنفسهم، في موقف بالغ الحرج، في ظل فشلهم في إيجاد مبرر لتقاربهم الشديد مع إسرائيل، أمام الرأي العام في بلدانهم.
وكما يقول محلل الشؤون الأمنية، بالبي بي سي فرانك جاردنر، في تقرير له فإن حكومات الدول العربية الموقعة، على اتفاقات التطبيع الأخيرة والتي عرفت بـ"اتفاقات أبراهام"، تجد نفسها حاليا في موقف غير مريح على الإطلاق، خصوصا الإمارات والبحرين.
ويضيف جاردنر "بعدما أخبرت تلك الحكومات شعوبها بفوائد التعاون مع إسرائيل في مجالات التجارة والسياحة والبحوث الطبية والاقتصاد الأخضر والتنمية العلمية، تجد نفسها الآن في وضع محرج "مجازياً، إذ تظهر لقطات تلفزيونية على مدار 24 ساعة قصف إسرائيل لغزة، وتهديد الفلسطينيين بإجلائهم من منازلهم في القدس الشرقية واقتحام الشرطة مؤخراً لحرم المسجد الأقصى في القدس".
ورغم ردود الفعل المنددة بالممارسات الإسرائيلية، التي جاءت من الدول العربية الأربع، المطبعة حديثا مع إسرائيل وهي الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، والتي أعربت عن الاستنكار الشديد لاقتحامات إسرائيل لساحات المسجد الأقصى، وسعيها لإجلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح، إلا أن مراقبين يرون أن كل تلك البيانات هي مجرد رفع للعتب وأنها لاتعني بأي شكل من الأشكال، أن تلك الدول المطبعة ستعيد حساباتها، وتتراجع عن اتفاقيات التطبيع، والأرجح من وجهة نظرهم، أنها مارست التنديد، وستعود للاختفاء لحين أن ينتهي التوتر الحالي، بوقف لإطلاق النار، ثم تعود مرة أخرى لبعث التطبيع والترويج له.
الشعوب ترفض
لكن وعلى الجانب الآخر، فإن هناك من يرون، أن أمنيات الدول العربية المطبعة حديثا مع إسرائيل، في تمرير المرحلة الحالية مع الإبقاء على التطبيع قائما، ربما تعصف بها رياح الرأي العام المناهض للتطبيع، والذي بدا متناميا خلال الأزمة الحالية، فالمظاهرات الاحتجاجية على التطبيع، خرجت في مدن المغرب وبلدان أخرى، لتعلن تضامنها مع الفلسطينيين، كما أن حالة الغضب الشعبي، بدت جلية في أوساط الناشطين الخليجيين، على مواقع التواصل الإجتماعي، وهو مؤشر يؤكد في مجمله،على فجوة ما، بين ما تقوم به الحكومات المطبعة والرأي العام الداخلي في بلدانها.
وفي المغرب الذي كان ضمن الدول العربية الأربع، التي طبعت مؤخرا مع إسرائيل، شهد الأحد 16 أيار/ مايو وقفات احتجاجية، في حوالي خمسين مدينة مغربية، شاركت فيها تنظيمات إسلامية ويسارية داعمة للفلسطينيين، ورددت ورفعت شعارات مناهضة للتطبيع مع إسرائيل أبرزها" الشعب يريد إسقاط التطبيع".
ولاتبدو الحكومة المغربية، التي وقعت مؤخرا على اتفاقية للتطبيع مع إسرائيل، على استعداد من وجهة نظر مراقبين، لاتخاذ خطوات دراماتيكية، تغير من موقفها حيال التطبيع، وهي تنتهج برأيهم سياسة إرضاء كل الأطراف، لحين انتهاء الأزمة، فهي تارة ترفض التصعيد، وتطلب وقف كل أشكال الحرب، التي تستهدف المدنيين، وتارة أخرى ترسل مساعدات إنسانية إلى الشعب الفلسطيني، في وقت طالب فيه قياديون في حزب العدالة والتنمية المغربي الحاكم بالتراجع عن قرار التطبيع مع إسرائيل في ظل التطورات الجارية.
أما في كل من البحرين والإمارات، وهما من الدول العربية المطبعة حديثا ايضا، وحيث تبدو المظاهرات الاحتجاجية أمرا غير مألوف وغير مسموح به، فإن الجمهور وجد في منصات التواصل الاجتماعي ضالته، حيث بدا الغضب واضحا في البلدين، وفي جل دول الخليج تجاه الممارسات الإسرائيلية، وما يتعرض له الفسلطينيون.
برأيكم
هل يضع استمرار المماراسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين الدول المطبعة حديثا في موقف محرج؟
كيف تقيمون رد الفعل العربي بشكل عام حتى الآن على مايجري في غزة؟
وما الذي يمنع الدول المطبعة حديثا مع إسرائيل برأيكم من التراجع عن التطبيع؟
كيف ترون مايقوله البعض من أن المطبعين الجديد يسعون لتمرير المرحلة الحالية لحين وقف إطلاق النار ومن ثم سيعودون للترويج للتطبيع؟
لماذا ينكر البعض على الدول المطبعة رؤيتها للتطبيع كمصلحة لبلدانها؟
وهل يصب التطبيع في مصالح تلك الدول بالفعل؟
سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الأربعاء 19 أيار/مايو.
خطوط الإتصال تفتح قبل نصف ساعة من البرنامج على الرقم 00442038752989.
إن كنتم تريدون المشاركة عن طريق الهاتف يمكنكم إرسال رقم الهاتف عبر الإيميل على [email protected]
يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message
كما يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب
from آي خبر | i5br https://ift.tt/3oteZmM
0 notes