Tumgik
#الحرب والسلم
mahmoud-abdelqader · 1 year
Text
"عشت من أجل الآخرين، فحطمت حياتي كلها نهائياً. إنني منذ أن بدأت أعيش من أجل نفسي شعرت ، على العكس، بأعظم قسط من الراحة والهدوء."
19 notes · View notes
t-ablog · 4 months
Text
‏🔁🔁🔁🔁224
🔴🔴🔴🔴🛎️
من أجمل ما قرأت ..
للذين في قلوبهم ريبة وخوف وضعف إيمان ….
هناك قصة في القرآن الكريم لا يركز عليها الدعاة كثيرا ولا يقفون عندها ...
ربما لأنها وردت في نصف آية في سورة البقرة ولم تتكرر
اليوم قفزت إلى ذهني وأنا أقرا كلام أحد المهزومين نفسيا عن عدد القتلى في غزة وعن مسؤولية المجاهدين عن ذلك ...
القصة تقول : إن هناك قوما عددهم بالآلاف فروا من الموت وتركوا مدينتهم ( ربما من عدو وهو الأرجح وربما من طاعون ... )
لكن الله تعالى قال لهم وهم في طريق الفرار : موتوا فماتوا جميعا !!!
ثم أحياهم الله مرة ثانية ... فأدركوا أن الموت ليس بيد عدوهم بل بيد ربهم
وأن الحياة لا تكون بالفرار بل بقرار من ربهم ، ويختم الله تلك القصة المقتضبة بالتذكير أنه ذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون !!!
بل هو صاحب الفضل العظيم عليهم فهم موجودون لأنه أراد لهم الوجود ولو أراد لهم العدم لما كانوا أصلا :
قال الله تعالى:- (( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ))
- وأجمل ما في هذه القصة هو النداء الرباني الذي تلاها مباشرة يأمرنا فيه بالقتال
في سبيل الله فهو يرانا ويسمعنا ويعلم حالنا
( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )
باختصار شديد ...
الحرب لا تقتل أحدا لا يريد الله له القتل
والسلم لا يحفظ أحدا لا يريد الله له البقاء
وباختصار أشد :
مهمتنا أن نقاتل عدونا ونعد له العدة والباقي على الله ...
-- هل تعلمون :
أن هذه الآيات جاءت تمهيدا لقصة القلة المؤمنة بقيادة طالوت التي انتصرت على الكثرة الجبارة بقيادة جالوت الذي قتله نبي الله داوود وهو جندي شاب ؟؟؟
( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين )
لا بد من المواجهة
لا بد من القتال
لا بد من الإقدام
لا بد من الصبر والاستبسال
لا بد من الإعداد قدر الإمكان ولا بد من التوكل على الله والاستعانة به ...
هناك حقيقة علينا أن ندركها جميعا ...
أن الحياة مع انتصار الباطل موت
وأن الموت مع انتصار الحق حياة
ولولا أن الله تعالى دفع الباطل بجنود الحق لفسدت الأرض ...
فأكبر فضل من الله أن يكون للحق رجال يموتون لأجله ويكتبون الحياة لغيرهم بدمائهم ...
( وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ )
--هل تعلمون :
أن هذه الآيات كانت موجهة خاصة لنبينا صلى الله عليه وسلم ليتعلم منها وليعلمها لأمته ؟؟؟
لا تحصوا القتلى فهم اموات أحياء
ولا تتركوا القتال كي لا تكونوا أحياء أمواتا
( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۚ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ )
قال لي أحدهم : أنت تتكلم بالأماني ولا تعيش المأساة التي يعيشها أهل غزة ...
قلت له : وأنت تتكلم بالقيود والسلاسل
ولا تعيش العزة التي يعيشها أهل غزة ...
قسما برب العزة
اليوم هم الأحياء ونحن الأموات .
د.ايسر منصة x
Tumblr media
T
41 notes · View notes
cactus4444 · 6 months
Text
🔻 مقال أكثر من رائع
هناك قصة في القرآن الكريم لا يركز عليها الدعاة كثيرا ولا يقفون عندها ...
ربما لأنها وردت في نصف آية في سورة البقرة ولم تتكرر
اليوم قفزت إ��ى ذهني وأنا أقرا كلام أحد المهزومين نفسيا عن عدد القتلى في غزة وعن مسؤولية المجاهدين عن ذلك ...
القصة تقول : إن هناك قوما عددهم بالآلاف فروا من الموت وتركوا مدينتهم ( ربما من عدو وهو الأرجح وربما من طاعون ... )
لكن الله تعالى قال لهم وهم في طريق الفرار : موتوا فماتوا جميعا !!!
ثم أحياهم الله مرة ثانية ... فأدركوا أن الموت ليس بيد عدوهم بل بيد ربهم
وأن الحياة لا تكون بالفرار بل بقرار من ربهم ، ويختم الله تلك القصة المقتضبة بالتذكير أنه ذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون !!!
بل هو صاحب الفضل العظيم عليهم فهم موجودون لأنه أراد لهم الوجود ولو أراد لهم العدم لما كانوا أصلا : (( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ))
■■ وأجمل ما في هذه القصة هو النداء الرباني الذي تلاها مباشرة يأمرنا فيه بالقتال في سبيل الله فهو يرانا ويسمعنا ويعلم حالنا
( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )
باختصار شديد ...
الحرب لا تقتل أحدا لا يريد الله له القتل
والسلم لا يحفظ أحدا لا يريد الله له البقاء
وباختصار أشد :
مهمتنا أن نقاتل عدونا ونعد له العدة والباقي على الله ...
●● هل تعلمون :
أن هذه الآيات جاءت تمهيدا لقصة القلة المؤمنة بقيادة طالوت التي انتصرت على الكثرة الجبارة بقيادة جالوت الذي قتله نبي الله داوود وهو جندي شاب ؟؟؟
( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين )
لا بد من المواجهة
لا بد من القتال
لا بد من الإقدام
لا بد من الصبر والاستبسال
لا بد من الإعداد قدر الإمكان ولا بد من التوكل على الله والاستعانة به ...
هناك حقيقة علينا أن ندركها جميعا ...
أن الحياة مع انتصار الباطل موت
وأن الموت مع انتصار الحق حياة
ولولا أن الله تعالى دفع الباطل بجنود الحق لفسدت الأرض ...
فأكبر فضل من الله أن يكون للحق رجال يموتون لأجله ويكتبون الحياة لغيرهم بدمائهم ...
( وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ )
●● هل تعلمون :
أن هذه الآيات كانت موجهة خاصة لنبينا صلى الله عليه وسلم ليتعلم منها وليعلمها لأمته ؟؟؟
لا تحصوا القتلى فهم اموات أحياء
ولا تتركوا القتال كي لا تكونوا أحياء أمواتا
( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۚ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ )
قال لي أحدهم : أنت تتكلم بالأماني ولا تعيش المأساة التي يعيشها أهل غزة ...
قلت له : وأنت تتكلم بالقيود والسلاسل ولا تعيش العزة التي يعيشها أهل غزة ...
قسما برب العزة
اليوم هم الأحياء ونحن الأموات ...
#طوفان_رمضان
محمد أسوم
30 notes · View notes
fozdoaa · 11 months
Text
"أنتِ الشيء ونقيضه .. مصابةٌ بلعنة المنتصف .. تَقِفين على صراطٍ حادٍ كالسيف أدقّ من الشعر، لا تميلين لا إلى ذاك ولا إلى ذاك .. في نقطةِ التقاء نقيضين .. ضائعة، حائرة، تائهة، ضالة، شاردة، مُتخبّطة ببعضكِ .. في المنتصف تماماً، في اللامكان، اللازمان، اللامعنى، اللاشيء .. الصفر المُطلَق، حيثُ تتوقّف كل الحواس، كل الأفكار، كل الرغبات، كل المشاعر، دونَ أن تموتي .. بين العتمة والفجر، فلا تنامين ولا تصحين .. بين الحرب والسلم، فلا تنتصرين ولا تستكينين .. بين الصمت والموسيقى، فلا تسمعين ولا تستمتعين .. بين الهواء والاختناق، فلا تتنفسين ولا تموتين .. بين الرغبة والابتعاد، فلا أنت تحبين ولا تنسين .. بين الخوف والجُرأة، فلا ترحلين عني ولا تمضين إليّ .. بين الحب واللاحب، في المنطقة الوسطى بين الجنّة والنار، أنت الحبيبة القريبة والبعيدة، المتفائلة والمتشائمة، العقلانية والعاطفية، المجنونة والعاقلة، العبثيّة والمؤمنة، الميّتة الحيّة .. هكذا في منتصف كل الأشياء .. ويبدو كل ذلك مناسبا، مناسبا جدا."
16 notes · View notes
n00r22 · 1 year
Text
أريد أن أُنظف رأسي
من بقايا الموعظةِ والكلمة الطيبة
أُريدُ أن أُنظفَ قلبي
من حطام الحب الأول وشظايا الزجاج
الملون.
أُريدُ أن أنظفَ عيني
من شباك القمر الممزقة
وستائر النوافذ الموصدة
أريدُ أن أنظفَ صوتي
من أوكسيد الأغنية
والنداءات المعقودة بشرائط فضية
أريد أن أنظفَ كتفيّ
من أعشاش العصافير
وطيور الصباح الخرساء
أريد أن أنظف جسدي
من ثياب الحرب والسلم
وغبار الفتوحات المضادة
أريد أن أنظف روحي
من أي الطاعة، وعناقيد المغفرة
أريد أن أنظف وجهي
من سيماء السلالة
وأغصان شجرة العائلة
أريد أن أنظف الأوراق من هراء القصيدة
وعبث التداعيات
لم أعد أرغب في الأدوار الرمادية
والتعرض لأشعة الأنسجام الطيفي
أريد
فقط،
أن أسمع
أرتجاجات الكون
تضرب جدران قلبي
وأرى
الضوء
ينحل
في مياه العين الراكدة
أريد أن أمشي وحيداً
وأغلق باب الحظيرة ورائي
_أمجد ناصر
رعاة العزلة
تموز ١٩٨٣
7 notes · View notes
salah801 · 2 years
Text
عندما أراد تولستوي أن يؤرخ لهزيمة شعبه في رواية «الحرب والسلم»، بدأ روايته بهذا المشهد :
مجموعة من أبناء الأغنياء يعربدون وسط الليل وقد أذهبت الخمر عقولهم، يقومون من باب التسلية بربط "شرطي" وهو في زيه الرسمي بأحد الدببة وسط ضحك هستيري لا يهدأ ..
‏اختار تولستوي "الشرطي" عن عمد ليشير أن الدولة والقانون لا ينطبق على بعض الناس الذين ينظرون للدولة كأملاك خاصة بكل ما تحمله الكلمة من دلالة، بل إن الدولة ومن فيها مسخرين لخدمتهم ..
أما عن المواطن -مهما علا شأنه- فهو مجرد رقم بشري لا قيمة له إطلاقًا ..
بهذه الصورة تكون الهزيمة مبررة أيما تبرير ، فلا هؤلاء سيضحون في سبيل نصرة وطن تنعموا بخيراته وقت السلم، ولا من حُرم أدنى الحقوق بمستعد للموت في سبيل وطن ليس له ..
وهذا ما يقوله التاريخ لنا ، لا هزيمة لأمة إلا إن وُجدت لها الأسباب الداخلية التي تساهم في وقوعها !
9 notes · View notes
mznah · 2 years
Text
Tumblr media
حديثها عن الصوفية جميل 🥲
رواية الحرب والسلم
4 notes · View notes
na9r · 2 years
Text
" عندما أراد تولستوي أن يؤرخ لهزيمة شعبه في رواية «الحرب والسلم»، بدأ روايته بهذا المشهد:
مجموعة من أبناء الأغنياء يعربدون وسط الليل وقد أذهبت الخمر عقولهم، يقومون من باب التسلية بربط "شرطي" وهو في زيه الرسمي بأحد الدببة وسط ضحك هستيري لا يهدأ. "
2 notes · View notes
aaaalsafar · 10 days
Text
Tumblr media
. 《 ذهب للحرب كي لا يضطر للأنتحار 》
أعطى اندلاع الحرب العالمية الأولى في العام 1914 فتغنشتاين منفذاً لرغبته في الموت، فقد تطوّع بسرعة في الجيش، على الرغم من وضعه الصحي، وتراه يكتب بعد سنوات: 《 ذهبت إلى الحرب على أمل أن يحميني الموت في المعارك من فكرة الانتحار 》 شارك في الحرب بكل قواه، وكان من المرشحين لنيل الأوسمة عدة مرات، ونراه يمجد الحرب في قصيدة قصيرة، ويرسل إلى أستاذه 《 برتراند رسل 》 رسالة يسخر فيها من دعواته للسلم، لكن نراه يكتب بعد سنوات وجدت نفسي مثل العديد من البشر وقد أصابهم هوس الحرب .
في الأسر الذي وقع عام 1918 ينهمك في قراءة مؤلفات تولستوي وتسحره (الحرب والسلم) ويصبح مشبعاً بتعاليم الأديب الروسي الكبير : 《 الإنسان ضعيف في الجسد، لكنه حر بسبب روحه 》 وقد تقبّل فتغنشتاين آراء تولستوي حول الجنس، والتي تقول إنّه يتعارض مع الحياة الروحية للإنسان. لقد أصبحت أفكاره بعد الحرب تذهب باتجاه التدين ،العميق، وفي تلك السنوات يعثر على مؤلفات شوبنهاور التي تسحره وتسيطر على فكره، بحيث تكاد الصفحات الأولى من كتابه (الأطروحة) أن تكون نسخة جديدة من كتاب (العالم إرادة وتمثلاً)، أضخم أعمال شوبنهاور وتحفته في التشاؤم
0 notes
gawd-edu · 1 month
Text
يعد القانون الجنائي الدولي فرعًا مهمًا من فروع القانون، يهدف إلى تحقيق العدالة وملاحقة الجرائم التي تؤثر على المجتمع الدولي ككل. يشمل هذا النوع من القانون الجرائم الدولية الكبرى مثل الجرائم ضد الإنسانية، وجرائم الحرب، والإبادة الجماعية، والعدوان. في هذا المقال، سنتناول بعض النقاط الأساسية في بحوث القانون الجنائي الدولي.
مفهوم القانون الجنائي الدولي
القانون الجنائي الدولي هو مجموعة من القواعد القانونية التي تنظم الجرائم التي تعتبر تهديدًا للأمن والسلم الدوليين. ويهدف إلى ملاحقة ومحاكمة الأفراد المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم، بغض النظر عن مكان وقوعها أو جنسية المتهمين. يمثل هذا القانون أحد الآليات الرئيسية لتحقيق العدالة الدولية وتعزيز حقوق الإنسان.
تطور القانون الجنائي الدولي
بدأ القانون الجنائي الدولي في التطور بشكل ملحوظ بعد الحرب العالمية الثانية، مع إنشاء محكمة نورمبرغ لمحاكمة الجرائم التي ارتكبها النازيون. تطورت هذه الفكرة لتشمل إنشاء محكمة جزاء دولية دائمة (محكمة الجنايات الدولية) في عام 2002، والتي تهدف إلى محاكمة الجرائم الدولية التي لا يمكن محاكمتها في المحاكم الوطنية.
الأنظمة القانونية الدولية
تشمل الأنظمة القانونية الدولية في القانون الجنائي الدولي معاهدات واتفاقيات دولية تشكل الأساس القانوني لملاحقة الجرائم. من أبرز هذه المعاهدات:
اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية: تهدف إلى منع جريمة الإبادة الجماعية ومعاقبة المسؤولين عنها. اتفاقيات جنيف: تنظم القوانين الإنسانية في النزاعات المسلحة وتحدد قواعد حماية المدنيين والأسرى. نظام روما الأساسي: هو المعاهدة التي أنشأت محكمة الجنايات الدولية، ويحدد الجرائم التي تقع ضمن اختصاص المحكمة والإجراءات المتبعة.
التحديات والانتقادات
رغم التقدم الكبير في مجال القانون الجنائي الدولي، إلا أنه يواجه العديد من التحديات والانتقادات. من أبرز هذه التحديات:
السيادة الوطنية: تواجه المحاكم الدولية صعوبة في تحقيق العدالة بسبب اعتبارات السيادة الوطنية، حيث ترفض بعض الدول التعاون مع المحاكم الدولية. التمويل والموارد: تحتاج المحاكم الدولية إلى موارد مالية وبشرية كبيرة، وقد تعاني بعض الأحيان من نقص في التمويل. التسييس: هناك اتهامات بأن بعض القضايا تُستخدم لأغراض سياسية، مما يؤثر على نزاهة العدالة الدولية.
الاتجاهات المستقبلية
تسعى بحوث في القانون الجنائي الدولي إلى معالجة القضايا والتحديات الحالية وتحسين نظام العدالة الدولية. يشمل ذلك تعزيز التعاون بين الدول والمحاكم الدولية، تطوير تقنيات التحقيق والمحاكمة، وزيادة الوعي بأهمية القانون الجنائي الدولي على مستوى العالم.
في الختام، يظل القانون الجنائي الدولي أحد الركائز الأساسية لتحقيق العدالة على المستوى العالمي. من خلال البحوث المستمرة والتطورات القانونية، يمكن تعزيز فعالية هذا المجال وضمان محاسبة الأفراد المسؤولين عن الجرائم التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.
0 notes
tihama24 · 1 month
Text
الأردن يدعو الاتحاد الأوروبي لاتخاذ خطوات رادعة ضد استمرار العدوان على غزة
New Post has been published on https://tihama24.com/world/news317554
الأردن يدعو الاتحاد الأوروبي لاتخا�� خطوات رادعة ضد استمرار العدوان على غزة
أكد أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني خلال اتصال هاتفي،اليوم، مع جوزيب بوريل الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، ضرورة اتخاذ الاتحاد الأوروبي خطوات عملية ورادعة ضد استمرار الكيان الإسرائيلي، في عدوانه على قطاع غزة، واستباحة حقوق الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة، وخروقاتها المستمرة للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني والتي تدفع المنطقة إلى هاوية حرب إقليمية. وقال الصفدي: إنه لا شيء يبرر استمرار عجز المجتمع الدولي، ومؤسساته عن اتخاذ خطوات صارمة تفرض وقف جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين في غزة، والضفة الغربية، وخروقاتها للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني وتعريض الأمن والسلم الدوليين للخطر. وأكد ضرورة …
0 notes
romanticpapers · 2 months
Text
ليس نظاما ولا جديدا! هذا هو ما يسمى النظام العالمي الجديد فأولا، هو فوضى أو بالأحرى فرض لا نظام، من جانب القوة المتغطرسة السائدة مرحليا. ثانيا لكل عصر نظامه، نظامه الجديد، يفرضه الأقوى على العالم أو هو يحاول. كان النظام العالمى الجديد أيام السيادة البريطانية هو السلام البريطاني وكان لهتلر مشروعه لنظام عالمی جدید New World Order.. إلخ أما الآن فهو وهم بوش المجرم، مجرم الحرب والسلم. حلم لن يتحقق بل تحطم فعلا حتى في عقل صاحبه المخبول، وسقط معه إلى سلة مهملات التاريخ والسياسة .
جمال حمدان/ صفحات من أوراقه الخاصة
1 note · View note
sawtelghad · 6 months
Text
الخارجية الإيرانية: الكيان الإسرائيلي يحاول بشكل خطير توسيع دائرة الحرب ويضحي بالأمن والسلم لتحقيق أهدافه
0 notes
arabwindow · 8 months
Text
#نافذة_العرب | حواط: موضوع إثبات لبنانية مزارع شبعا تسأل عنه سوريا
0 notes
my-yasiuae · 9 months
Text
حدد وزير شؤون مجلس الوزراء رئيس المنتدى الاستراتيجي العربي، محمد بن عبدالله القرقاوي، ثلاثة تحولات يمكن أن تشكل ملامح المنطقة والعالم في المرحلة المقبلة. وقال في الكلمة الافتتاحية للمنتدى الاستراتيجي العربي الذي انطلقت أعمال دورته الجديدة في دبي، أمس، إن المنتدى يقدم محاولة لفهم حالة العالم العربي اقتصادياً وسياسياً بهدف تعظيم قدراتنا على مواجهة التحديات والاستفادة من فرصه لما فيه من خير واستقرار وازدهار للمنطقة. ملفات محورية وأشار القرقاوي إلى أن المنتدى يناقش مجموعة من الملفات المحورية والساخنة على الساحة العربية والدولية، حيث تتناول الجلسات حالة العالم العربي سياسياً واقتصادياً، وستجيب على تساؤلات: «ماذا يريد العالم العربي من العالم؟»، و«ماذا يريد العالم من العالم العربي؟»، وتتطرق إلى واقع المنطقة بعد 20 عاماً على غزو العراق. وأضاف: «نجتمع لنحاول تشكيل فهم معمق حول الاتجاهات العالمية السياسية والاقتصادية وموقعنا منها.. موقع المنطقة ودورها.. ماذا نريد من العالم.. وماذا يريد العالم منا؟ نجتمع وقد تغيرت الكثير من القناعات، وتزايدت التساؤلات حول عجز النظام الدولي عن احتواء الأزمات.. في مرحلة تاريخية تؤكد أن منطقتنا لابد أن تلعب دوراً في إدارة أزماتها ومعالجة خلافاتها وبناء الجسور بين دولها لبناء مستقبل أفضل لأبنائها». وتابع: «قبل 20 عاماً، وأمام هذا المنتدى، تحدث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عن ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية على أسس الشرعية الدولية.. وحل عاجل للعراق في إطار يحافظ على وحدته.. وبعد 20 عاماً.. لايزال العراق يعاني من تبعات الغزو.. ولم يعد العراق هو العراق.. ولم تعد المنطقة هي المنطقة.. وبعد 20 عاماً من كلمة سموه.. لاتزال القضية الفلسطينية هي القضية الأكثر سخونة في المنطقة والعالم.. ولاتزال تأثيراتها على الشعب الفلسطيني وعلى المنطقة وعلى العالم في تصاعد مستمر». وأضاف القرقاوي: «بعد 20 عاماً أيضاً من الحديث حول التأثيرات الإيجابية للعولمة، واجتماع المنظومة الدولية على قيم ثقافية وأخلاقية واقتصادية مشتركة، أصبحنا في مرحلة باتت فيها قيم إنسانية أساسية كحماية الإنسان وحماية الأطفال وحقهم في العيش بأمن وأمان، محط اختلاف وانقسام وتشكيك، وأصبحت قيم الإنسانية تناسب شعوباً أكثر من غيرها، وتنطبق معاييرها على بشرٍ دون غيرهم وبحسب الأجندات الدولية». تحالفات جديدة وأكد القرقاوي أن هذه الدورة تأتي بعد أكثر من عقدين على انطلاق المنتدى الاستراتيجي العربي في 2001، والتي شهدت خلالها الساحة الدولية تغيرات جيوسياسية واقتصادية متسارعة، وبروز تحالفات جديدة، وتصاعد في الاستقطاب الدولي الذي يهدد مكتسبات «العولمة»، وتداعيات طالت المناخ وأمننا الغذائي والمائي. وأضاف: «نجتمع اليوم لمحاولة رصد الاتجاهات الجديدة، وما يخبئه لنا العقد القادم في عالم يعيش ثورة دائمة في التكنولوجيا، أصبحت محط تساؤل حول مخاطرها المستقبلية، عالم يعيش تحالفات اقتصادية جديدة، وصراعات تجارية لا تنتهي، ومفارقات تبدو أحياناً غريبة». واستكمل: «ليست كل التطورات سلبية، بل العكس أغلب تطوراتنا العالمية إيجابية لو نظرنا لها من ناحية القيمة الاقتصادية التي تم خلقها، والدول التي تقدمت تنموياً وانتشلت الملايين من الفقر، وتأثيرات الذكاء الاصطناعي في مضاعفة الإنتاجية، والتطورات الطبية، والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الذي تنعم به الكثير من دول العالم.. نحن نرى الخير أكثر من الشر، والسلم أطول من الحرب، والأمل أبقى وأدوم من اليأس، ولكننا نطرح أسئلة في هذا المنتدى، والهدف هو فهم أوضح لسير الأحداث من حولنا.. لبناء عالم أفضل لنا ولأجيالنا القادمة». تطورات القضية الفلسطينية وعن التحولات الثلاثة التي يمكن أن تشكل ملامح المنطقة والعالم في المرحلة المقبلة، قال القرقاوي، إن التحول الأول والأبرز في منطقتنا هو تطورات القضية الفلسطينية والحرب في غزة، والتي راح ضحيتها إلى الآن أكثر من 22 ألفاً، وأصيب فيها أكثر من 57 ألف جريح، وتم تدمير 60% من البنية التحتية في غزة وتهجير 90% من السكان. وأكد أنها كارثة بشرية وإنسانية غير مسبوقة منذ عقود، ورغم بشاعة هذه الحرب، وسعي أغلب دول العالم لإيقافها إلا أن المشهد يستدعي الكثير من التأمل، حيث إن هذه الحرب لم تكن حرباً بين الفلسطينيين وإسرائيل فقط، بل شهدنا حرباً دبلوماسية عالمية، واستقطاباً دولياً حول الحرب، وشهدنا حرباً إعلامية عالمية أيضاً حول القضية، ومن يملك القصة الأقوى لأن الحروب لا تكسب في الميدان، وإنما أصبح ميدانها الجديد هو ساحات الإعلام، وشهدنا استقطاباً بين الأجيال المختلفة حول نفس القضية، وشهدنا صراعاً فكرياً حول المبادئ الإنسانية والمعايير المزدوجة في تطبيقها. وتساءل: «هل ستكون حرب غزة هي الدافع والسبب الرئيسي لسلام دائم
في المنطقة وإقامة دولة فلسطينية، أم ستكون بداية حرب ممتدة في جبهات جديدة مختلفة في المنطقة؟ هل ستكون الحرب الأخيرة أم بداية لحروب جديدة؟». دور خليجي مؤثر وأشار القرقاوي إلى أن التحول الثاني هو بروز دول الخليج كقوة اقتصادية كبرى وشريك مؤثر في القضايا العالمية يمارس دوره في الوساطة لإيجاد الحلول في المسائل السياسية والاقتصادية والمناخية والإنسانية، حيث أكدت أخيراً الاستضافة الناجحة لدولة الإمارات لمؤتمر الأطراف «كوب 28» على الدور المحوري لدول الخليج في صياغة الأجندة البيئية للعالم، كما أكدت استضافة قطر لكأس العالم 2022، والمملكة العربية السعودية لكأس العالم 2034 على دور دول الخليج في صياغة الأجندة الرياضية للعالم، ودورها عبر استضافة إكسبو 2020 دبي، وإكسبو الرياض 2030 في صياغة أجندته الثقافية. وأضاف: «أصبحت دول الخليج تساهم في تشكيل الخارطة السياسية والاقتصادية وصناعة التوازنات عبر انضمامها للتكتلات الاقتصادية الكبرى، وباستخدام مبدأ جديد في العلاقات الدولية قائم على الانفتاح على الجميع، وتوسيع دائرة العلاقات الاستثمارية والبناء الناجح للشراكات القائمة على استفادة جميع أطرافها». وتابع: «تشكل اليوم دول الخليج قوة استثمارية ضخمة على مستوى العالم، حيث بلغ إجمالي حجم الصناديق السيادية الخليجية 3.8 تريليونات دولار.. الأكبر عالمياً، وهي تمثل 34% من حجم الصناديق العالمية، وشهدنا في 2023 انضمام كل من دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية لمجموعة البريكس إلى جانب مصر، وإثيوبيا، وإيران». وأشار إلى أن دول الخليج أصبحت مركز جذب ديموغرافياً واستثمارياً واقتصادياً وبوصلة للعقول والمواهب بفضل الرؤى التنموية التي جعلت تحقيق الاستقرار الاقتصادي ورفاه مواطنيها الأولوية الأولى على رأس أجنداتها وخطط عملها. واستشهد بما قاله صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: «إذا كانت العربة هي السياسة والحصان هو الاقتصاد.. فيجب وضع الحصان أمام العربة».. وهذا بالتحديد ما تفعله دول الخليج، حيث جعلت أولوياتها الوطنية الكبرى هي أولويات اقتصادية، مما انعكس على ثقلها الدولي وأدائها السياسي ودورها في خلق توازنات عالمية جديدة. وطرح القرقاوي تساؤلاً حول كيفية تطور الدور الدولي الذي تلعبه دول الخليج خلال الفترات القادمة؟ وما هي الفرص والتحديات التي ستواجه هذا الدور؟ وكيف يمكن تقليل الفجوة التنموية والاقتصادية بين دول الخليج ومحيطها بما يضمن مستقبلاً مستقراً للمنطقة ككل؟ تصاعد وتيرة الاستقطاب وأكد القرقاوي أن «التحول الثالث هو تصاعد وتيرة الاستقطاب ليس فقط دولياً، ولكن أيضاً داخل المجتمعات.. استقطابات فكرية ودينية وسياسية وأيضاً اجتماعية»، وقال: «نشهد انقساماً بين الشرق والغرب.. انقساماً في القيم والتوجهات السياسية.. وانقساماً حول القضايا الدولية، وانحساراً للعولمة الاقتصادية لصالح الشعبوية والحمائية، نشهد انفجاراً معلوماتياً، وفوضى إعلامية وبالأخص في الإعلام ترسخ هذه الانقسامات». وتساءل: هل سيكون العام 2024 عاماً تتزايد فيه انقسامات المجتمعات وتباعد الدول والثقافات.. أم سيكون عاماً تقترب فيه المسافات وتُبنى فيه جسور جديدة من العلاقات؟ محمد القرقاوي: 3 تحولات يمكن أن تشكل ملامح المنطقة والعالم في المرحلة المقبلة: - تطورات القضية الفلسطينية والحرب في غزة. - بروز دول الخليج كقوة اقتصادية كبرى وشريك مؤثر في القضايا العالمية. - تصاعد وتيرة الاستقطاب ليس فقط دولياً ولكن أيضاً داخل المجتمعات. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
alawalpress · 9 months
Text
بيان سعودى إيرانى صينى بشأن الحرب فى غزة
دعا بيان مشترك صادر الجمعة عن السعودية وإيران والصين إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية في قطاع غزة. كما دعا البيان الذي نشرته وزارة الخارجية السعودية لإغاثة المدنيين بشكل مستدام، ومعارضة التهجير القسري للفلسطينيين. وأبدى الأطراف الثلاثة قلقهم تجاه استمرار الأوضاع الجارية في قطاع غزة كتهديد للأمن والسلم في المنطقة وعلى ال��عيد الدولي. كما أكد الأطراف الثلاثة على أن أي ترتيب حول مستقبل فلسطين…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes