Tumgik
#الصيدلة
nadiatawfikbooks · 23 days
Text
صوفيا وليس شينازي. كيف حصلت مصر على علاج التهاب الكبد الوبائي سي؟
من المعتاد أن تستمد المخيلة الشعبية حكاياتها بشكل أساسي من جغرافيا الريف والصحراء. بينما تكاد تغيب عن المساحات الحضرية أي في المدن بسبب طبيعة الحياة في المدن التي ربما لا تؤثر كثيرا على مخيلة الناس، ولكن بسبب طبيعة النشاط البشري أصبح هناك مخيلة شعبية لتلك المساحات الحضرية تعرف بالأساطير الحضرية. وهي ليست أساطير فيها وحوش وكائنات غير مألوفة وعوالم غيبية، لكنها أساطير تحمل طابعًا غير واقعي ويتنافى…
0 notes
alqahria · 15 days
Text
وزارة الصحة تحتفي بتخريج الدفعة الثانية من دبلومة الصيدلة الإكلينيكية وتؤكد على أهمية تطوير المهنة
أحمد طارق نظمت وزارة الصحة والسكان، ممثلة في الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، احتفالية بمناسبة تخريج الدفعة الثانية من برنامج دبلومة الصيدلة الإكلينيكية، الذي أعده المركز التدريبي بالهيئة. وشهد الحفل تكريم الطلاب المتفوقين في تخصصات مختلفة مثل: الأورام، الأطفال، حديثي الولادة، الرعاية الحرجة، الأمراض المعدية، أمراض القلب، الكلى والمسالك البولية، والمعلومات الدوائية. أوضح الدكتور حسام…
0 notes
nashwannews · 7 months
Photo
Tumblr media
إعمار اليمن السعودي يفتتح حزمة مشاريع في جامعة عدن - نشوان نيوز https://nashwannews.com/266318
0 notes
almasryalnewsfan · 1 year
Text
الإتحاد المصري "لطلاب الصيدلة بجامعة الأهرام الكندية" يعقدون مؤتمراً علمياً تحت عنوان(PHocus) للتركيز على أهمية دور الصيدلي.
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
almandourtv · 2 years
Text
وزارة الصحة تسحب عديد من الأدوية من الصيدليات بسبب خطورتها
وزارة الصحة تسحب عديد من الأدوية من الصيدليات بسبب خطورتها
وزارة الصحة تسحب عديد من الأدوية من الصيدليات بسبب خطورتها     قررت مديرية الأدوية والصيدلة، التابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، سحب أنواع من الأدوية الخاصة بالسعال والزكام، من جميع صيدليات المملكة، بسبب اكتشاف مخاطر مرتبطة بحساسية خطيرة وارتخاء في العضلات. وأشارت المصادر أن الأمر يتعلق بجميع الأدوية التي تدخل مادة “الفولكودين” في تركيبها، وذلك بناء على توصية صادرة عن اللجنة الوطنية لليقظة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
elqnah-news · 2 years
Text
مصاريف الكليات الخاصة في جامعة 6 اكتوبر للعام الدراسي 2022 2023 جامعة 6 أكتوبر تعلن مصاريف الكليات 2022 بعد التحديث
مصاريف الكليات الخاصة في جامعة 6 اكتوبر للعام الدراسي 2022 2023 جامعة 6 أكتوبر تعلن مصاريف الكليات 2022 بعد التحديث
جامعة 6 اكتوبر تنشر مصاريف الكليات 2022 بعد تحديثها القناة نيوز ، متابعينا الكرام فى كل وقت وفى كل حين ، يتشرف فريق العمل بـ”جريدة القناة نيوز الإخبارية” بنشر وتقديم لكم كل ماهو جديد وخاص عن مصاريف كليات جامعة 6 أكتوبر 2022 بعد التحديث الجديد ، كما نتشرف بتقديم لكم التفاصيل الكاملة عن مصاريف جامعة 6 أكتوبر 2022 ، والأن نترك حضراتكم لمتابعة التقرير . (more…)
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
kayanweb1 · 2 years
Text
والد طالبة الإسكندرية:"وجدناها جثة وكأنها نائمة على ظهرها في
والد طالبة الإسكندرية:”وجدناها جثة وكأنها نائمة على ظهرها في
03:57 م الأربعاء 28 سبتمبر 2022 الإسكندرية – محمد البدري: قال مراد مرقص، والد ندى طالبة كلية الصيدلة، عن واقعة سقوط ابنته من الطابق الـ 11 في بئر الأسانسير بالإسكندرية، في تصريحات خاصة لمصراوي؛ اليوم الأربعاء:”حارس تضاربت أقواله منذ اختفاء ابنتي فادعى عدم معرفته بالأمر وشارك في البحث عنها؛ بينما تبين في وقت لاحق معرفته بمكانها”. وفجر والد الطالبة ندى مفاجأة في وقائع حادث وفاتها:”عثرنا على هاتف…
View On WordPress
0 notes
f-farah · 5 months
Text
عزيزي تمبلر، اشتقت أقولك عزيزي مو؟
وصلت لدمشق اليوم في تمام الساعة العاشرة إلا عشر دقائق. وعلى غير العادة لم أتكبد عناء انتظار باص ما ليقلني للجامعة، كان الجو ماطراً بشدة ولكنه دافئ. وصلت للجامعة.. تبعد كليتي عن باب الجامعة الرئيسي مدة عشرة دقائق، وصلت مبللة من أعلى رأسي حتى أخمص قدمي، كأنني أتيت سباحةً.
كنت أفكر بالزنجبيل والليمون أو القهوة؟ كروسان الجبنة أو الزيتون؟ شاي أخضر بالنعناع أو أحمر بالقرفة؟ بصدمات الطفولة أيضاً لأسباب مختلفة مرتبطة بالطقس الذي تبدل بشكل مفاجئ، عدت طفلة في الثامنة.. فجأة صارت وحيدة دون أهلها وبيتها وألعابها وسريرها ودميتها المفضلة، دون كتبها وقصائدها المفضلة و"سلسلة الناجحون"، فجأة يا تمبلر فجأة.. صرت أنام بجانب جدتي رغم أني لا أحب أن يقاسمني أحد فراشي، جدتي التي لا تعرف القراءة، ولا تفهم ما تعنيه الدمية المفضلة، ولا تتقن تصفيف شعري لأنها لا تملك وقتاً لذلك، وتغسل شعري بصابون رائحته سيئة، وتلفّ لي سندويشة لبنة رغم أني لم أكن أحبه، ولا آكله لاسيما في المدرسة.. اللبنة ستجف قبل الفرصة الأولى، لكن جدتي لم تفهمني أبداً. كنت بالثامنة، في الصف الثاني، وحيدة وعليّ الاعتماد على نفسي بدراستي، بعد أن كانت ماما تساعدني في كل دروسي، فجأة.. فجأة.. وجدت نفسي وحيدة يجب أن أدرس لوحدي، وإن لم أفهم أمراً لن أجد أحداً ليساعدني وعلي المحاولة عشرات المرات لأستنتج وأدرك وأحل أموري، وعلي أيضاً أن أعلّم أخي وأساعده في واجباته. فجأة والله كنت في الثامنة ولا أعرف كيف نربط رباط الحذاء، ولكني تعلمت ذلك أيضاً لوحدي. بقيت في مدرستي نفسها ولكن صار المشوار إليها طويل، كنت أعود وحيدة. مرة قابلت ضياء وأخبرته عن طفل يزعجني، فضربه وهدّده ليبتعد عني ويدعني وشأني، عدت للبيت سعيدة لأن عندي من يحميني رغم كل شيء. ضياء رفيق عمري وحبيب مشاويري لم يعد هناك، لا أحد يرافقني للبيت، لا أحد يسخر معي من المعلمين، لا أحد يهوّن علي العلامات المتدنية. كيف أشرح لك يا تمبلر أن صعوبة الابتعاد عن عائلتي لم تكن تقل أهمية عن صعوبة الابتعاد عن ضياء؟ ولكن حسناً لم يشرح لي أحد شيئاً، ولا شيء، مثلاً اكتشفت أني فقدت أختي هكذا فجأة.. فجأة دون مقدمات، لم يحترم أحد حساسيتي ومشاعري، وأحلامي.. في حديث عائلي سخيف قالوا ببساطة أننا خسرنا أختي. وقفت بجانب أخي.. فتحت الشباك.. بكيت.. وضعت يدي على كتفه.. أخبرته أن علينا أن نكون أقوياء وأننا لن نملك أختاً أبداً. جاءت تلك السيدة، قريبة والدتي، وسخرت مني وضحكت.. ضحكت على دموعي.. تطلب الأمر مني سنوات لأتناسى تلك الليلة، ولأسامح تلك السيدة، حتى ذاكرتي عن تلك الليلة تشوّهت، شوّهتها أنا، صرت أقول لنفسي.. لا ل�� تقل ذلك، يعني ليس بتلك الطريقة، أنت تبالغين! الآن لا أذكر تماماً ما قالته. ولكني كنت وحيدة وأشعر بالفقد وألمس الموت للمرة الأولى في حياتي.. ألمسه وسط كل تلك العتمة.. كل هؤلاء الغرباء.. دون يد دافئة واحدة دون وجه واحد مألوف وحنون. فقدت أختي.. عرفت بالأمر ونحن نتعشى. هكذا قالوا أنها رحلت للأبد. وأن ماما لن تعود بالقريب العاجل. ما هو الموت؟ ما هو الرحيل الأبدي؟ لماذا لم يجلس بجانبي أحد ويخبرني؟ أبكي الآن.. لأنني أقرب لمأساة الطفلة التي كنتها.
لكن حقاً لماذا خطرت لي هذه القصة صباحاً؟ لماذا بكيت مع المطر وأنا أشعر للمرة الأولى أنني أفهم الطفلة التي كنتها، أفهم مأساتها ووجعها وكل المشاعر الكثيفة والثقيلة والجديدة التي كانت تحاول التعامل معها وفهمها لوحدها.
تنفّسي.. تنفّسي يا فروحة.. معلش يا حبيبتي هديك الفترة انتهت. كلهم انتهوا. أغلاط تيتا. وضياء.. ضياء كمان مات. ما زرته بالمشفى كنت مفكرة عم يتدلع ما كنت قادرة استوعب إنو عنجد.. رح يموت. صرخت باسمه لراح صوتي بس ما رجع.. أخذوه وتركوني وراه واقفة بالدنيا لحالي عم اتعلم كيف احمي حالي من المزعجين.
المهم..
يمكن أن تكون هذه مشاعر ما قبل الدورة. كنت في طريقي للكلية وفي زحام كل تلك الأفكار أدندن في الخلفية، يا طير
حضرت المحاضرة الأولى.. عن مفصليات الأرجل. قالت المعيدة أن العنكبوت سيغضب منا إن قلنا عنه حشرة. طيب واللعنة لماذا ندرس في الصيدلة اللعنة المسماة مفصليات الأرجل؟ يعني لأنها تنقل أمراضاً معينة. يا سلام. العالم خطير يا رفاق. أكثر مما تتصورون، أنتم محاطون بالموت والمرض والألم. مرات المعرفة فظيعة. الجهل نعمة، والله الجهل نعمة.
في الباص قبل نصف ساعة من الوصول لدمشق، سألتني متى يكون العالم مكاناً صالحاً للعيش؟ حين يتوقفون عن صنع الأسلحة وتطويرها، ويستثمرون أموالها في البحوث العلمية والصناعات الدوائية ومحاولة تحسين ظروف المعيشة والتعليم في الدول النامية. لماذا تعتبرين العالم مكاناً غير صالحاً للعيش؟ يا رفاق، يا رفاق.. هل أنتم واثقون أن باصاتكم خالية من القنابل؟ الشوارع التي تمرون بها خالية من السيارات المفخخة والعبوات الناسفة؟ المجرمون الذين سيطعنونكم حتى الموت لن تصادفوهم في طريقكم؟ حقاً؟ أي عالم هذا الصالح للعيش؟
هامش: أستمع الآن لعبدالحليم وآخذ لحظة لأقول اللللله اللللله اللللله
وبجد خلينا كده على طول ماشيين
نعود، قالت زميلة: "فرح مُسالِمة"
كررت في سري الكلمة.. مسالمة؟ هل هذا شيء جيد؟ لا يهم أنا فقط لا أحب التحدث حين لا تكون الأحاديث على مزاجي. أفضل لو قالت صامتة، لأنها لم تعرفني بعد حين أكون شرسة وأنا أتحدث عما يهمني حقاً. الكلمات الفارغة في التجمعات استنزاف للطاقة. مسالمة قال! ههع
لم أفهم أبداً المغزى من الحديث عن الريف والمدينة. يقول زميل لزميلة: يعني أنتِ من ريف الدير؟ لتصرخ رافضة وغاضبة.. "لأ طبعاً أنا من المدينة!!"
واو. (تذكرت هنا صديقاً مصرياً قال لي مرة أنه فلاح ويفتخر)
حسناً لم يفاجئني الأمر كثيراً، عرفت أشخاصاً كثر من دير الزور، يرفضون أن يكونوا من الأرياف ويشعرون بالإهانة فقط من مجرد السؤال. أما زميل دمشقي فيقول بفخر أنه من "جوا السور" وأن زميلنا الآخر من "برا السور" وأنهم (جماعة جوا السور) أفضل منهم وعاداتهم أفضل! آه والله يا تمبلر هذا الحديث الذي سمعته اليوم وبقيت صامتة لأنه واللعنة ما المجدي في المشاركة في هذه المهزلة؟ تحدثوا عن اللهجات المختلفة في دمشق وريفها، زميل يبرودي تحدث بلهجته اليبرودية.. يا سوريا يا حبيبتي كلك موسيقا، كل ناسك بيحكوا موسيقا بس ما بيعرفوا! ضحكوا على لهجته وكنت سعيدة باختلافها وحزينة شوي لأنه ما بيحكي فيها، وتفاجأت أساساً أن لديه لهجة مختلفة عما يحكيه معنا، لماذا يهربون من لهجاتهم؟ على أحد أن يقوم بدراسة للأمر، السخرية.. أهم سبب. ابتسمت لنفسي وقلت: "يسعد القاف يا فروحة، يسعد الحروف اللثوية اللي بتلفظيها بوضوح، تُقبريني يا رزقة".
قفزة زمنية لنهاية الدوام وطريق العودة..
وصلت لجرمانا، وكانت تمطر بغزارة، اسمعني يا تمبلر تمطر في كل مكان آخر فتُغسَل الطرقات، في جرمانا تصبح موحلة.. كمية من الوحل والطين لا يعرف أحد من أين تأتي!
الصيدلية التي أحبها مغلقة، سافر معقول؟ قبل ما أودعه؟ وأعرف اسمه؟ مو معقول يا تمبلر، مو؟
تيتا يا تيتا حبيبتي يا تيتا.. تستقبلني بأحضانها الدافئة وقبلاتها الكثيرة الكثيرة الكثيرة. وتبدأ بالحكي والثرثرة.. رؤوس أقلام عن كل شيء.. ثم تبدأ حديث تلو الآخر.. وهكذا تنقضي ساعات ساعات من النميمة والسياسة والعقيدة والخوف والحزن والحكايات الحكايات الحكايات.
تيتا حبيبتي ملأت هذا العام شرفتها بالبصل الأخضر والبقدونس والكزبرة، والخس، والنعناع. وزرعت في الأصص الحبق، كما أنها ستجرب لأول مرة زراعة البندورة.. أحضرت عدة شتلات وزرعتها. ولم تكتفِ بهذه الحديقة وقررت أن تبني واحدة على السطح، على السطح يا تمبلر! بدأت بزراعة عدة شتلات من البندورة.
في المساء، صعدنا للسطح لتسقي تيتا زرعها. كانت السماء حلوة حلوة حلوة.. الجو ليس حارقاً ولا بارداً.. معتدل وجميل ومنعش. في البناية المقابلة، يوجد "كشّاش حمام" أحب أسراب الحمام! أحبها! غداً يا تمبلر سأصوّرها لك، وسأعرّفك على الخزانات الحمراء.. جزء من هوية بلادنا. دلتني تيتا على أسطح البنايات التي تحتوي على نباتات وأشجار.. القليل من الزرع لا يضر ويحلّي الدنيا كثيراً.
أتمنى يوماً ما أن أملك غرفة صغيرة وشرفة كبيرة، أتمنى أن أقضي وقتي بالبستنة والاهتمام بالزرع والورد، شرفة كبيرة خضراء وفيها ورود ملونة يا أمنيتي الطرية! شرفة تجعل العالم حلواً والقلب مقبلاً على الحياة والحب.
الآن تمر سيارة مسرعة وتترك خلفها صوت عبدالحليم يغني: على حسب الريح ما يودي الريح ما يودي الريح ما يودي
"ليس في الكون صدف، بل علامات، هل تعرفين قراءة العلامات؟"
تحدثنا اليوم عن الوضع في الجنوب، ولكن لا أود ذكر شيء بهذا الخصوص.
أنا لا أعرف حقاً، لم أعد أتابع الأخبار، إلا نادراً، لا أقرأ ما يكتبه الأشخاص من الداخل. أشاهد من أيام انتفاضة الجامعات وأشعر بالعار والقهر.. بعارنا وقهرنا.. وبشوارعنا التي ليست لنا وبأصواتنا التي ليست لنا. أنا لم أعد أفكر بأي شيء، هل أهرب؟ هل أخون؟ هل أتجاهل وأتناسى؟ هل أضع مبررات لنفسي؟ أنا فقط لا أستطيع التعامل مع الأخبار، أشعر بحمل هائل على صدري يخنقني ويجمّدني وأكبر مني بكثير ولذلك لم أعد أريد معرفة شيء.. الحديث؟ الكلمات غير نافعة إلا لتريحنا نحن وتخفف مصابنا نحن، البعيدون الآمنون. حرمت نفسي منها منذ أسابيع طويلة. أنا لا أستطيع التعامل مع الصدمات التي توقظها الأحداث داخلي، أنا لم أنسَ ولكني لا أعرف كيف أعيش مع هذا الإحساس الهائل بالعجز، أعيش؟ كلمة غبية. أنا لست حية. لست حية؟ مبرر غبي. لا أعرف لا أستطيع أن أفعل الأمر فحسب، أنا حتى لم أعد أفكر بهم، أحياناً بمحض الصدفة أرى شيئاً أو أقرأ قصة فأبكي.. أبكي وأشعر أن قلبي يتمزق، ولكني بعد دقائق أمسح دموعي، أعيد قلبي لوضع التماسك وأعود لحياتي، أعود للتفكير بي. أعود لانتظار الموت المفاجئ بينما أسعى لأمتلك حياة ما، أسعى لأكون آمنة بشكل ما.. هل يسامحني أحد إن كان قادراً على فهمي؟ يسامحني، هل أنا غير مذنبة وخطّاءة حقاً؟ أريد أحداً هنا يمر بما أمر به، ألا يقول لي ما أُخرِس به نفسي، لا تستطيعين فعل شيء لهم، بل أن يخبرني بما علينا أن نشعر، هل ما أمر به طبيعي، هل هذا التجاهل طبيعي؟ هل أنا بخير أو أنني فقط أحاول الهرب من الصدمات التي تشعلها غزة داخلي؟ أود أن أعرف حقاً، هل فقدت شعوري؟ هل أنا جبانة وهشة وضعيفة لدرجة أني لا أستطيع فقط متابعة الأخبار أو حتى التفكير.. التفكير واللعنة التفكير فقط بهم؟ أي عار هذا الذي أرتديه! أي عار! أنا لا أفهم نفسي! لم أكن هكذا! كانت أي رصاصة في العالم تستدعي كامل انتباهي وتشعل روحي.. تجعلني أتحدث وأتحدث وأتحدث رغم الألم والتعب والاختناق. ولكن الآن الأمر مختلف.. أشعر كما لو أنني أحيا في كوكب آخر.. هل من الطبيعي ألا نعود لنشعر بشيء؟ وألا نبالي حتى لو شعرنا قليلاً؟
الأول من أيار.. عيد العمال. عمال البلاد الذين يموتون من الجوع. يموتون من الاستغلال. يموتون من القهر. يموتون في العمل. ولا يملكون رفاهية الإجازة في إجازة عيدهم.
يا عالم ما أسخفك!
عمال وفلاحين وطلبة دقت ساعتنا وابتدينا
نسلك طريق ملهش راجع والنصر قرب من عينينا
23 notes · View notes
nada-hussien · 2 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
صحابى بيقولولى" الصيدلة بتتذاكر مره واحده في العمر "
أقوال مأثورة 😂
9 notes · View notes
ammo--scar · 14 days
Text
قولت لواحد النهاردا بأداء ميلودرامي: "إنت وصمة عار فى جبين الصيدلة والشركة" كنت حاسسني يوسف بك وهبي.
7 notes · View notes
es-r-aa7 · 6 months
Text
مساء الخير العزيز تمبلر
وحشك صياحي انا عارفة 😅😅 .. مش عارفة ليه اغيب اغيب ودماغي تحشرني ف نقطة ( هو الانسان مخير ولا مسير ) وبعد الكثير من الهري والسيرش و المرجعيات الدينية ف مش هندخل ف جدالات ملهاش لازمة لأن الانسان مخير ومسير وكلنا عارفين كدة بس بنحب ندور ع شماعة نعلق عليها فشلنا او أخطاءنا..
المهم من كام يوم كدة شوفت حتة بتاعة بودكاست عمرو اديب مع احمد سعد وهو بيتكلم عن اخوه سامح العالم واللي كان الاول ف مجاله ف اليابان وامريكا اختارته عشان تمول بحثه العلمي وكل الكلام الجميل دا وان د.أحمد زويل الله يرحمه دعاه انه يجي جامعة النيل ويكمل بحثه هنا ويطوره والراجل وافق وساب كل حاجة وجه مصر 😅
كل اللي كان مضايقني ف الموضوع السخرية اللي كان بيتكلم بيها احمد سعد وهو عارف انه انسان تافه وضربت معاه مش اكتر ..
ف كل مجال حرفياً في ناس بنسميهم moneymakers سواء ف مجال الطب الصيدلة الهندسة البلا ازرق .. ياما دكاترة عاملين اسم وعيادات ومستشفيات - دا مش حقد والله 🥲😅- وما شاء الله معاهم فلوس كتير .. وناس تانية مش دي حتتها - انها تبقى moneymaker -
استوقفني سؤال لنفسي هل انتي يا إسراء تعرفي تعملي كدة ! .. الإجابة ببساطة ايوة وجداً كمان ، بس هل هتعملي كدة ! الإجابة بعد تجربة مش سهلة ابداً هي لأ مش هعمل كدة .. لاسباب كتير اوي منها اني نفسي ضعيفة وقلبي لسة مش ثابت ف ايمانه، جربت طريق الفلوس واللي كان بيشتغل معايا عارف كويس اوي ان كار الصيدلة وال community pharmacies دا اتعمل للي زيي واني اتحركت فيه بسرعة جداً حداً - مش لسواد عيوني بس عشان شطارتي وهي تحقيقي لاي تارجيت و مكاسب كبيرة للمكان اللي بشتغل فيه - ودا ياخدني لنقطة ان اهلي شخصياً كانوا مستحرمين اني معملش بزنس لنفسي ، بس هل إسراء فالفترة دي كانت شخص كويس !
في شعراية بين انك تبقى دكتور بتعامل الناس بمهنية ، وانا دكتور صاحب بزنس هو دا رزقك ورزق ناس فاتحة منه بيوت والبزنس يحب الزيادة 😅
ف انا اتسحلت ف الزيادة و نسيت المهنية .. لدرجة وحشة .. سنتين غيروا فيا كتير لدرجة اني انا وقفت واجهت نفسي قولت اني كدة بشتري دنيا وببيع آخرة وانا لازم اختار من غير ما اخلي نفسي تتحايل عليا وتخدعني عشان اوهمني اني مش بعمل حاجة غلط - ف ظاهر الامر فعلاً مفيش غلط - واني نسيت مهنية الصيدلانية وبقيت ابص ع الهامش الربحي اللي عايزاه يكبر.
ليه اللفة دي كلها طيب ! .. دي عشان بس اقول اني بصيح كتير عشان ورطت نفسي ف حتت محتاجة مذاكرة - عشان المهنية 😂 - لحد ما اموت وانا كنت حالفة ميت يمين ما اخطي العتبة دي ، وجيس وات روحتها برجلي لأ وكمان بحوشلها 🥲
ان شاء الله اوصل للنقطة اللي اعرف اكون فيها moneymaker بس مبيعش آخرتي.. معادلة صعبة ف بلد اعوذ بالله من كل شئ فيها.
Tumblr media
10 notes · View notes
Text
بنت الزبال
هكذا كان اسمي بالمدرسة وبشارع بيتنا وفي كل مكان، نسوا اسمي وأصبحوا يطلقون علي ( بنت الزبال ) .
‏أبي كان عامل في البلدية وكان بيتنا بسيط ، لم نكن نأكل زبالة مثل ما كان يعتقدون ، كنا عائلة مثل اي عائلة نطبخ ونسهر ونضحك معا .
‏3 صبيان و 2 بنات وانا أكبرهم ، ‏لم ينتبهوا لتفوقي في المدرسة فقط لأني "بنت الزبال" ، القليل منهم من كان يكلمني والأغلبية كانوا يخجلون من الجلوس معي .
‏ولما سألتني المعلمة ماهو حلمك عندما تكبري، فجاوبت طالبة معانا "حلمها تلم الزبالة" وضحكوا كلهم علي ولكني بكيت بحرقة.
‏ضمتني معلمتي لصدرها وهمست بأذني لا تزعلي ‏ولا تخجلي من عمل والدك ، فوالدي كان يعمل حارس عمارة ‏ويغسل السلم و يلم الثياب القديمة ونلبسها ونفرح فيها كمان ... كوني قوية !
‏نعم ، سوف أكون قوية، هكذا قررت ، لن أضعف ولن أدع أحد يضحك علي ! ‏علمت اخوتي أن يكونوا أقوى مني، علمتهم أنه يجب أن لا نضعف ولا نسمح للزمن أن يكسرنا.
‏مرت سنين طويلة ونجحت بالبكالوريا وتفوقت ودخلت كلية الطب.
تغير الوضع وأصبح الجميع ينادون : جاءت الدكتورة وذهبت الدكتورة .
شعرت أني أطير ، فرحت بنفسي وكأني كسرت كل شي كان قاهرني ، جميع من ضحك علي ، احتاجوني والله اني لم أقصر بحق أحدا منهم.
‏والان ‏اخواتي الشباب اثنين منهم مهندسين والثالث يدرس طب أسنان واختي بكلية الصيدلة .
تزوجت و أصبحت أم لولدين ، ولكن مستحيل أن ننسى انه بيوم من الأيام كان اسمنا "ولاد الزبال" .
كانت هذه الكلمة تذبح والدي أكثر منا ولكننا لم ننسى فضله علينا وبعمرنا خجلنا من عمله . المهم ربانا عاللقمة الحلال .
‏علموا أولادكم أن يحترموا الغير علموا اولادكم الحب والاحترام وعدم التفرقه بين الغفير والوزير .
* أستاذة طب الأعصاب في جامعة حلب الدكتورة رولا الأبيض ...
Tumblr media
35 notes · View notes
randjaberr · 2 years
Text
Tumblr media Tumblr media
(وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)♥️
حفل قسم كلية الصيدلة لخريجي الفصل الأول ٢٠٢٣
الحمدلله الذي أنعم علينا نعمة الوصول بعد السعي الذي رافقته المشقة، فهذا اليوم هُو خِتام أيامي گ طالبة على مقاعد كلية الصيدلة، إنَّ الشُّعور مهما كبُرَ فإنَّ الكلمات تظلمه، و لكنَّ الكَلِم غلّفته بشعوري!♥️~، في نهاية فصولي الجامعية كُنت دائمة القول أنَّ هذه الأيام المعدودات -العطلة- هي بمثابة استراحة مُحارب، لكنَّ نادى منادٍ اليوم أنَّ الحرب أوقفت تبادل النيران و أُعلِن السلام في ربوع ساحةِ النقيع، -انتهت الحرب- و تم جمع الغنائم، أجد اليوم أعظم الغنائم هي أنني شهدتُ لحظة تخرجي، محاطةً بِـ أُناسي و عائلتي و رفاق اللحظات الذين جعلوني ممتنةً لمعرفتي إياهم♥️
شكرٌ بحجم السماء لمن شاركنا فرحتنا♥️
١١-١-٢٣
Tumblr media
40 notes · View notes
almasryalnewsfan · 2 years
Text
لحرص الاتحاد المصري لطلبة الصيدلة في تقليل التباعد بين أسواق العمل المختلفة وما يتم دراسته.
كتب_السيد عبدالعزيز لحرص الاتحاد المصري لطلبة الصيدلة في تقليل التباعد بين أسواق العمل المختلفة وما يتم دراسته. يتم تنظيم سنويًا مؤتمر خطوة على الطريق، حيث أنها السنة الخامسة عشر له على التوالي حيث يُستضاف في تسع جامعات على مستوى مصر، وهذا المؤتمر يُعد فارقًا لكل طالب حيث يجعله يُدرك ويفهم سوق العمل أكثر، ويتحدث عن مجالات عمل مختلفة يحتاجها كل طالب صيدلة، وتلك المجالات هي:-١) مجال الصيدلة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
dawaar-alshams · 9 months
Text
حاجة رخمة اوى لما تحاول تشوف مهن الصيدلة و الكل يقلك افتح صيدلية او اشتغل عند شركة و سوق دواها. يا عم انا لو كل امالى فى الحياة انى اعمل كده كان زمانى دخلت تجارة بدل وجع الدماغ ده 😔
6 notes · View notes
lulluz · 1 year
Text
Tumblr media
الحقيقة ان السنة دي رغم انها كانت من أكثر السنين اللي حصل فيها أحداث .. على الصعيد الوظيفي
ويمكن أكثر سنة من حوالي ٧ سنين من وقت ما بدأت اخطو للعمل بمجال الصيدلة الإكلينيكية بخطوات حقيقية يكون لينا كيان منفصل وواضح في المستشفى وده بسبب الدعم القوي والمستمر من الإدارة ..
للاسف بيئة العمل والفريق اللي بتشتغل معاه و كل ما بتقرب للادارة و كل ما بتطور في مكانك بتكتر مشاكلك وبيكتر اعداءك وكاريهينك ..
وبتكتشف لما كنت زمان عايش في سلام مع الحياة العادية كان افضل بكتير اوي من تطور مع حياة عملية مليانة صراعات وخناقات..
فكرة اني كنت صاحبة كل الناس وبحب كل الناس ومعنديش مشاكل مع حد في الشغل من يوم ما اشتغلت من اكتر من ١٠ سنين مش عشان انا واو ومحصلتش بس عشان ربنا رزقني بناس جميلة اوي اشتغلت معاها .. ففجأة تلاقي البيئة دي اتغيرت
عشان بقيت ماسك مكان اداري وبقيت بتتعامل مع شخصيات كتير اوي جديدة بتفكير مختلف واراء مختلفة وعقليات مختلفة عنك تماما
فكرة اني حاسة اني باخد قراراتي الادارية بناء على رغبات اللي ليهم المصلحة عشان مزعلهمش بدون التفكير في صحة القرار او لاء مش مريحة
فكرة ان بخاف اصلا اخد اي قرار اداري او رأي مقتنعة بيه ١٠٠٪ عشان هيزعل اللي شغالين معايا مش مريحة
فكرة ان مجبرة ان اخوض حروب ومعارك انا مش قدها نفسيا بس لازم عشان اخد حق الناس اللي في فريقي مش مريحة
فكرة اني حاسة طول الوقت اني مزعلة حد معايا في الفريق عشان اخدت قرار إداري صح ومن حقي بس مش على مزاجه مش مريحة
فكرة ان حد بينظر عليك وشايفك غير مستحق للمكان وبينتقد قراراتك طول الوقت مش مريحة
فكرة اني بضطر مطبقش اللي مقتنعة بيه مش مريحة
فكرة انك انصدمت في ناس كتير كنت فاكرهم قريبين ليك اوي وناس اضطريت ترتب وجودهم في حياتك وتحطهم في دواير ابعد مش مريحة
فكرة ان ناس كنت بحترمهم اوي بس اتشالت اقنعة من عليهم وبانو بشكل وحش انا مش مقننعة حتى الان انهم وحشين احساس مش مريح ابدا
فكرة انك تحس انك سهل الاستغناء عنك حنى من ناس كانو قريبين لان المصلحة مبقتش معاك مش مريحة
فكرة اني بلاقي عدم الاحترام في تعامل الناس معايا في كتير من الأحيان مش مريحة
فكرة ان بقيت مديرة بجد مش مريحة
انا شخصيتي مش مديرة ولا عمري حبيت السلطة ولا اني ابقى صاحبة قرارات ..
انا حقيقي مات جوايا شغفي بشغلي كنت بحب اوي وقت دخولي العناية ومروري على العيانين و مناقشة الحالات مع الأطباء وخناقاتنا على اي الافضل للعيان ده انا عايزة نوع الخناقات دي ..
انا عايزة افضل اشتغل مع ٧ او ٨ من اصحابي اللي مازالو جنبي في كل ده ولولاهم مكنتش صمدت وبس..
انا اتشلت من المكان اللي انا شاطرة فيه واتحطيت في حتة مش بتاعتي ...
حتة مخلياني مبقتش بحب نفسي ولا واثقة فيها لحظة ..
6 notes · View notes