هذي الانشودة كنت أحبها وأنا بثاني ابتدائي ..يعني هالكلام عام 96 او 97 .. كنت أموت عليها .. أعشقها .. أرجع من المدرسة وأسمعها هههه حافظتها صم ههه
مرّت السنوات .. وفي فترة المراهقة حبيت المنشد هاني مقبل .. وتابعت كل أعماله ..كنت بق فان له ههه .. لدرجة صديقاتي بالمدرسة كانوا يسموني هاني مقبل ههههههه
ثم اكتشفت انه هو صاحب هالانشودة اللي كنت أحبها أيام الطفولة 😄.. ما كنت أدري انه هو ..
عاد تو كنت أتمشى بملفاتي القديمة للاناشيد بهارديسكي ولقيتها وشغلتها وأنا ناسيه وش هي الانشودة .. لما سمعتهاااا😭😭😪 .. خنقتني العبرة 😪😭.. جاني شعور قدييييم وحنييين للماضي 😪.. يا الله من وين طلعت😪
وضع الكف على الأذن مثلما يفعل مقرئينا الان ومافيش حاجة اتغيرت فيكي يا بلدى 💓
" كان المنشد او المرتل المصري القديم يضع يده خلف اذنه بهذا الشكل كي يضغط بابهامه ضغطات خفيفة علي القناة الواقعة خلف الاذن والتي تتحكم في مخارج الصوت ما بين رفيع و غليظ "
وهو نفس ما يفعله القارئ للقرآن او المرتل ال في الكنيسة القبطية المصرية