عقب عراك بينهما.. مستوطن يعدم شابا فلسطينيا في مرج ابن عامر داخل الخط الأخضر
7/5/2023–|آخر تحديث: 7/5/202302:07 AM (مكة المكرمة)
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) -مساء السبت- بأن مستوطنا أعدم شابا فلسطينيا من قرية صندلة داخل الخط الأخضر، بعد أن أطلق النار عليه في أعقاب عراك وقع بينهما.
وأضافت “وفا” نقلا عن مصادر أن مستوطنا من مستوطنة “غان نر” أطلق النار من مسدسه على الشاب ديار العمري (20 عاما) في منطقة مرج ابن عامر.
وعلى إثره، احتج المئات من أهالي صندلة أمام مدخل…
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر
سبحان الله عدد ما خلق
سبحان الله عدد ما في السموات والأرض وما بينهما
سبحان الله عدد كل شيء
الحمد لله عدد ما أحصى كتابه
الحمد لله عدد ما في السموات والأرض وما بينهما
الحمد لله عدد كل شيء
لا إله إلا الله عدد ما خلق
لا إله إلا الله عدد ما أحصى كتابه
لا إله إلا الله عدد ما في السموات والأرض وما بينهما
لا إله إلا الله عدد كل شيء
الله أكبر عدد ما خلق
الله أكبر عدد ما أحصى كتابه
الله أكبر عدد ما في السموات والأرض وما بينهما
… Allah is the greatest .. Allah ist der Größte .. الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر
بقلم: أحمد وليد
استشاري الصحة النفسية والإرشاد الأسري
نشأة الاضطراب النفسي
ينشأ الاضطراب النفسي بسبب الجينات والعوامل الوراثية، أو قد يكون مكتسبًا من خلال تنشئة الفرد، أو نتيجة ضغوط الحياة وعدم فهم الشخص لذاته وكيفية التعامل معها (التوافق النفسي).
نشأة الاضطراب العقلي
ينشأ الاضطراب العقلي نتيجة جينات وراثية أو يكون مكتسبًا من حياة الفرد، ولكنه يكون نتيجة خلل في النواقل العصبية وتغيرات في…
ترامب يتهم بايدن في أول مناطرة بينهما بأنه فلسطيني سيىء ويدعو لاستمرار الحرب بغزة
ترامب يتهم بايدن في أول مناطرة بينهما بأنه فلسطيني سيىء ويدعو لاستمرار الحرب بغزة
اتّهم الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب منافسه الديموقراطي جو بايدن بأنّه يتصرّف “كفلسطيني” في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، قائلا يجب السماح لإسرائيل باستمرار الحرب.
وخلال أوّل مناظرة بينهما في إطار الانتخابات الرئاسيّة الأميركيّة، قال ترامب إن “إسرائيل” هي الطرف الوحيد الذي يريد الاستمرار في الحرب، وذلك ردًا…
العلاقة الصحيّة بين أي شخصين يجب أن تحمل ولو قدراً ضئيلاً من المحادثات المربكة وغير المريحة.. بل والمحرجة والمزعجة للطرفين.. وبأي حال من الأحوال، لا يجب قتل هذه الحوارات بالعصبيّة ال��ائدة وافتعال المشاكل والهروب من الموقف، أو بقفلة رومانسيّة تكمّم الأفواه بالقبل.. بل يجب أن تذهب إلى مداها الأخير.. حتّى آخر كلمة وآخر عتب وآخر زفرة صدر ممكنة.. كشمعة تأخذ وقتها الطويل حتّى تنطفىء..
هكذا تتجذّر العلاقات، وهكذا تدوم.. أمّا حين يحرص كلّ طرف على تجنّب هذه الحوارات المربكة حرصاً على عدم أذيّة مشاعر الشخص المقابل، فهنا تنشأ الأسوار بينهما.. وتصبح صورة العلاقة أهمّ من أفرادها! وهنا تكثر التنهيدات.. وكلّ تنهيدة هي كلمة في القلب لم تخرج.. وطوبة في الأسوار التي تبنى خلف الابتسامات الزائفة.. وقنبلة موقوتة تزرع في القلوب.. وينبىء عن وجودها هذا الكلام الذي تتغيّر طبيعته ونبرته بينهما لكن لا تتغيّر مفرداته.. لا يقول أحدهما للآخر شيئاً يزعجه، لكن طريقة الكلام نفسها تبرد وتضحي هذا ذاتها مزعجة.. هذا طبعاً قبل الانفجار العظيم..
ختاماً، نحن نلجأ للعلاقات الإنسانية لحاجتنا إلى مشاعر حميميّة وطيّبة.. لكن أساس تلك العلاقات هي الحقيقة!! المشاعر هي نتاجها فقط.. لذلك في لحظات ما في هذا الزمان، وفي مسيرة أي علاقة بين اثنين يجب أن تصعد الحقيقة إلى خشبة المسرح، كما ولدتها أمّها.. وتقول كلّ ما لديها بلا مقاطعة.. وحينئذٍ يجب أن تتراجع المشاعر وكلّ شيء آخر إلى الوراء.. وينصت الجميع حتّى تقول الحقيقة كلّ ما لديها، وتغادر..
”أريدُ أن أعيش حياة هادئةً دافئةً، أحيا فيها مُطمئنة برفقةِ من أُحب.. لا أرتعبُ فيها من الفِراق بعد الحبِّ، ولا من الحبِّ خشية الفِراق.. أنام مُطمئنةً وأصحو مُطمئنةً وأحيا بينهما بلا توجسٍ ولا خِيفة.“
د. إيمان بشير ابوكبدة
التصلب المتعدد هو مرض تنكس عصبي يعاني منه عدد متزايد من الأشخاص في العالم. وهو مرض عضال ومسبب للعجز لا يزال مجهولا. تشير أحدث الدراسات إلى أنه قد تكون هناك قابلية وراثية أو عوامل بيئية قد تؤثر أيضا.
كونه مرضا تنكسيا لا يمكن علاجه، ولكن تبين أن النظام الغذائي يلعب دور١ا مهمًا للغاية ، مما يساعده على التطور بشكل أبطأ إذا تناولنا نظامًا غذائيًا غنيًا ببعض العناصر الغذائية…
كل هذه السنين وأنا أحسب أن الخوف يضاد الشجاعة، الآن فقط أنتبه أن الخوف يضاد الأمان. أما الشجاعة فهي المسافة الفاصلة بينهما، هي الجرأة على قطع الطريق رغم المهالك، وهي اللحظة التي تقذف فيها بنفسك في الماء كاسرا بذلك سطحها وكاسرا نفسك أيضا، لتكون آخر، على برٍّ آخر.
الآن فقط أتصالح مع الخوف، لأني أعرف أنه صار بإمكاني أن أكون خائفا وشجاعا في نفس الوقت.
و من شدة يقطة السلف الصالح: أنهم كانوا يعدلون بين أبنائهم حتى في القبلة، استجابة لنداء رسول الله صلى الله عليه وسلم و تنفيذًا لأمره،و حتى إن رسول الله لينبه إلى العدل في القبلة بين الصبي و البنت:
فقد روي البيهقي عن أنس رضي الله عنه : أن رجلًا كان جالسًا مع النبي فجاء بنيٌّ له فقبله، و أجلسه في حجره، ثم جاءت بنية فأخذها، فأجلسها إلى جنبه، فقال النبي " فما عدلت بينهما!"